الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بير رستم : تركيا وفوبيا الكردستاني
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم يبدو ومن خلال الحراك السياسي والديبلوماسي -وقبلها العسكري- لتركيا وحكومة العدالة والتنمية، بانها تعاني حقاً من فوبيا كردية وبالأخص من حزب العمال الكردستاني بحيث يمكن اشتقاق مصطلح “الفوبيا الكردية أو الكردستانية” لتركيا، كون الأخيرة بدأت تضع كل اللوم وفي أي قضية على عاتق الكرد والكردستاني أكثر، فها هو الوزير التركي للشؤون الخارجية يقع في الفخ نفسه وذلك لخلاف بالرأي والموقف مع نظيرته السويدية في مؤتمرهما الصحفي المشترك حيث نقل موقع خبر24 بأن قد (عقد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو , مؤتمرا صحفيا مشتركا مع وزيرة الخارجية السويدية ’’ آن ليندي ’’. وخلال الاجتماع حذرت الأخيرة تركيا للانسحاب من سوريا)، موضحاً أكثر (وقالت ليندي , أن السويد تحذر تركيا بضرورة الانسحاب من سوريا , مما أزعج جاويش أوغلو ، ورد عليها بأسلوب غير ديبلوماسي) وبحسب الخبر فإن جاويش أوغلو رد متسائلاً , (بأي سلطة تحذر تركيا وتطالبها بالانسحاب من سوريا. وأضاف ’’ هناك بعض التعبيرات التي يستخدمها نظيرتي ، ولا بد لي من الإجابة عليها , على سبيل المثال ، نحذر تركيا بالانسحاب من سوريا. استخدام كلمة “حث” في الدبلوماسية هو اسلوب النظرة الفوقية , وهذا ليست مقارنة صحيحة , هذه الكلمة خاطئة’’).والوزير التركي لم يقف عند هذه المعاتبة القاسية للسويد وحكومتها من خلال رده الغير ديبلوماسي على نظيرته السويدية، بل أَضاف أيضاً وبحسب المصدر السابق؛ (هل أعطى النظام في سوريا هذه الصلاحية للسويد أو الاتحاد الأوروبي؟ لماذا تدعم حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب؟) ولم يكتفي “سيادتو” عند هذه، بل إدعا بأنهم يدعمون وحدة الاراضي السورية ويعلنونه حيث قال: (’’في كل اجتماع ، نؤكد شيئًا واحدًا في جميع النصوص حول إدلب التي ظهرت في اجتماعات سوتشي أستانا جنيف: وحدة أراضي سوريا. لا نريد تقسيم سوريا’’. وتابع ’’ لكنكم لتقديم الدعم لحزب العمال الكردستاني الذي يريد تقسيم سوريا تطلبون من تركيا الانسحاب من سوريا . هل مثل هذا الشيء موجود في القانون الدولي؟’’. وأضاف ’’ تحذرون باسم من ولماذا تقولون الانسحاب من تلك المناطق؟ إذا ميزنا بين إخواننا الأكراد والإرهابيين ، فإن وجهات نظرنا يمكن أن تتقارب بشأن القضايا التي نختلف عليها’’). طبعاً لو دققنا في تعابير وجه أوغلو قبل التدقيق في تعابيره اللفظية، لعرفنا كم كان محنوقاً وغاضباً على الوزيرة السويدية ولولا بعض العرف الديبلوماسي الباقي لدى تركيا، لربما أستخدم (أخونا) الطريقة العثمانية الإخوانية في “تأديب” الوزيرة “الحرمة” بشد شعرها وضربها ضرباً مبرحاً!المهم ذاك ليس موضوعنا لنخوض فيه وما كان يدور في خلد الوزير التركي، بل ما يهمنا تلك العقدة النفسية والسلوكية لتركيا وحكوماتها المتتالية والتي سميناها بالعقدة الكردية ومؤخراً الكردستانية نسبةً للعمال الكردستاني، طبعاً هي تعاني من عقدة وفوبيا شعوبية قديمة قدم الخلافة العثمانية التي تأسست بدايةً على تلك الفكرة ومن يعود لنهايات الخلافة العباسية سوف يدرك تلك الحقيقة حيث بدأت الشعوبية وقد قلت في دراسة مطولة عن التجربة الأيوبية ورائدها ومؤسسها صلاح الدين الأيوبي؛ بأن لو نجحت تلك التجربة وأستمرت ثمانمائة عام -منذ تأسيسها لليوم- بدل الخلافة العثمانية التي تلتها لمدة تزيد عن خمسة قرون وهي تتحكم برقاب شعوب المنطقة وجغرافياتها، لكانت الدولة والخلافة الأيوبية بدل الخلافة العثمانية ولكانت كردستان اليوم بدل تركيا الحالية ولكن وللأسف ولأسباب عدة ذكرتها بكتابي عن التجربة، فإنها لم تستمر وجاءت الخلافة العثمانية لنبتلي بها وبعدها بت ......
#تركيا
#وفوبيا
#الكردستاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695461
عزالدين معزة : واقع المسلمين بين التشبث بأمجاد الماضي وبؤس الحاضر وفوبيا المستقبل
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة هذا مقال موجز عن واقعنا العربي الإسلامي البائس، وما أرى أنه سيكون فيه جديد لم أسبق إليه، فما أكثر المفكرين والكتاب الذين سبقوني إليه وتناولوه بالدراسة والتمحيص والنقد ، ولو أني ارتحت لحاضرنا ومستقبل الأجيال لما خضت فيه، واعترف أنني أجد نفسي مقصرا فيه، نظرا لثقل أعباء الحاضر والخوف من المستقبل وكراهيتي لتقديس الماضي رغم ما فيه من إيجابيات قليلة وسلبيات كثيرة، فأنا أشك كثيرا فيما كُتب عن تاريخنا العربي ـ الإسلامي ، فالكثير من مؤرخينا وكتابنا اكبروا تاريخنا وماضينا اكبارا يوشك أن يكون تقديسا ـ واشكر المستشرقين الذين اهدوا الينا عيوبنا رغم تضخيمهم لها ـ ثم ارسلوا أنفسهم على سجيتها في مدحه والثناء عليه ، مع كثير من التدليس والتلفيق ، فالحضارة العربية ـ الإسلامية في العهدين العباسي والاندلسي لا سبيل إلى الشك فيها ، وهي حضارة تدل على نفسها ، وليست محتاجة إلى التقديس والمبالغة والذين صنعوها ماتوا وانتهوا ، وأنا اعتقد ان الحضارة العربية ـ الإسلامية في تلك العهود قد سجلت معجزة لم يعرف التاريخ لها نظيرا ، وهو نفس الشيء ينطبق على ثورتنا التحريرية الشعبية ضد الاستعمار الاستيطاني الفرنسي الذي استمر 132 سنة ، نجحنا في الانتصار على اكبر دولة استعمارية في تاريخنا المعاصر وفشلنا في تحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية وتأسيس دولة القانون والمؤسسات كما فشلت كذلك الدول العربية في ذلك ، إنَّ هذه العقلية المخدَّرة والمخدِّرة في الوقت نفسه، تسعى بكلّ ما لديها من وسائل إلى تجميد الحياة عبر فرض سلطان الماضي/ حكم الأموات على الأحياء والحاضر، فهي تريدُ للموتى أن يشقّوا للأحياءِ طريقهم في فهم قضاياهم، ومعاملاتهم، وكيفية تعاطيهم مع حاضرهم، وإذا ما تعلّق الأمر بالمستقبل، فإنّها تطرح نموذجاً من نماذج الماضي على أنّه الأفضل والأصلح، وإذا ما طرح الحاضر إشكاليةً ما أو مسألةً مستحدثة، فإنّ هذه العقلية سرعان ما تلجأ إلى الماضي باحثةً عن سندٍ أو حديثٍ أو رأيٍّ أو شرحٍ لآيةٍ ما، بخصوص ما هو مطروح، وإن لم يكن السند موجوداً، فإنّ ما هو مطروح يصبح في عِداد التهميش والرفض والإلغاء. بالتأكيد، منْ لا يسبح بحثاً ونقداً ودراسةً في ماضيه وتراثه لا يؤسّس لأيّ مستقبل، لكن في المقابل، منْ يقدّم نفسه كعبدٍ أو أسيرٍ لهذا التراث وشخوصه، فهو أيضاً لا يؤسّس لأيّ مستقبل، بل يقف عائقاً أمام حركة الحياة. إنّ الحاضر المتقدّم هو نتاج دراسة الماضي ونقده، والمستقبل المتقدّم هو نتاج دراسة الحاضر ونقده، وبدون هذه الدراسة والنقد، لا أملَ في غدٍ أفضل.من يسرقون الماضي والثورات يخفون وجوههم الحقيقية خلف الشعارات اللامعة؛ حتى لا تصبح تجاوزاتهم عرضة للنقاش، ويضفون الطابع المقدس الشهير على أعمالهم التي يُلبسونها عباءة الماضي المشرق والثورة الزاهية. وأعرف أن كل الحرية المتاحة في العالم العربي لا تكفي كاتبًا واحدًا أو صحفيا لممارسة إبداعه بشكل كامل بعيدًا عن القيود المتعددة التي يفرضها على الكتابة الاستبداد السياسي والتصلب الفكري والجمود الاجتماعي والتعصب الديني.لا أزال أؤمن أن الغالب على تراثنا في عصرنا الحالي والقرون التي سبقته، هو قيم التخلف لا التقدم، والدليل على ذلك أن الحضارة العربية الإسلامية لم تزدهر إلا بمدى ما حققت من حرية فكر وابتداع واهتمام كبير بالعلماء والفلاسفة والمفكرين وأنها لم تعرف طريقها إلى الانحدار إلا عندما استبدلت التقليد بالاجتهاد والتعصب بالتسامح والتسلط الظالم بالمساواة في العدل. إن أي حضارة تبدأ بالسقوط عندما يبدأ المعبد الديني ينحو إلى سلطة قهرية على الافراد فيسيطر على عقوله ......
#واقع
#المسلمين
#التشبث
#بأمجاد
#الماضي
#وبؤس
#الحاضر
#وفوبيا
#المستقبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747706
عدنان جواد : البيوتات السياسية وفوبيا المعارضة البرلمانية
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جواد بعد عام 2003 تحول الحكم وحسب عرف بريمر بيد المكونات، وهذه المكونات حسب وجودها على ارض الواقع ومن بعدها السلطة، بيت شيعي يمثل الاغلبية ، اغلب شخصياته كانت في المعارضة ، وهي هربت من حكم صدام الدكتاتوري وحصلت على جنسية الدول التي اقاموا فيها، وكانت متوزعة في بلدان ايران وبريطانيا والولايات المتحدة الامريكية، والجزء الاخر من داخل العراق متمثل بالتيار الصدري، والبيت الكردي متمثل بالبرزاني والطالباني وهؤلاء حصلوا على شبه استقلال منذ تسعينات القرن الماضي، والبيت السني المتمثل بالحزب الاسلامي ومجموعة من شخصيات ليبرالية وشخصيات عشائرية من الداخل ومن الخارج ، في بداية العملية السياسية كان اضعف بيت هو البيت السني لان كان غير مقتنع بالعملية السياسية الجديدة، فيتفق البيت الشيعي والكردي على رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء ويبقى الخلاف على رئيس مجلس النواب الى ان يتم الاتفاق على شخص الرئيس للبرلمان من قبل البيوت الثلاثة، فكانت رئاسة الجهورية للطالباني ورئاسة الوزراء لحزب الدعوة ورئاسة البرلمان للحزب الاسلامي.اليوم اختلف الوضع السياسي بعد التظاهرات واحتلال داعش وسخط الشعب على اداء الحكومات المتعاقبة، وبعد الاتفاق على قانون الانتخاب جديد مناطقي بدوائر متعددة ، انتج معادلات جديدة فقد ضعفت مقاعد الاحزاب القديمة ، فالتيار الصدري حصل على 75 مقعد في البرلمان وهو وعد ناخبيه بانه سوف يشكل حكومة اغلبية وطنية ومحاسبة الفاسدين، فصار خلاف بين التيار والاطار ومن معهما من الاحزاب الاخرى، حكومة اغلبية وحكومة توافق، فالشيعة انشطروا الى قسمين، والكرد بسبب الاختلاف على رئيس الجمهورية ايضاً انشطروا الى قسمين، لذلك لم يتفقوا على اختيار رئيس الجمهورية ومن بعدها رئيس الوزراء، وبعد ان تمكن الثلث المعطل من افشال الجلسة، يقول التيار الصدري ان البيت الشيعي متهم في الفشل في ادارة الدولة، وان الشيعة خسروا الكثير من العملية السياسية، فمواطنهم يعاني من نقص الخدمات والكهرباء والبطالة وازمة السكن، نتيجة التوافق والمجاملات السياسية وتقسيم الكعكة، وخلطة العطار، والسيد مقتدى الصدر يريد رفع الحرج عن المكون، اما جماعة الاطار يقولون ان الدستور في مضمونه توافقي فلا يمكن التفرد في ادارة الدولة من مكون دون المكون الاخر، فماذا تعني لابد من وجود ثلثين من عدد المصوتين في ثلاث محافظات كشرط لتعديل الدستور، ونصاب الثلثين في اختيار رئيس الجمهورية، وان العراق ليس دولة مستقلة في قراراها، وهناك نفوذ وتدخل واضح للدول المجاورة وغير المجاورة في الشأن الداخلي العراقي، وهناك نفوذ سياسي واقتصادي في العراق لتركيا والامارات والسعودية وايران وحتى اسرائيل، فكيف يستحوذ التحالف الثلاثي على السلطة واللجان النيابية في نفس الوقت ويطلب من المختلفين معه بالذهاب للمعارضة!!.فلماذا هذا الخوف من المعارضة؟ ، بالرغم ان كل النظم الديمقراطية فيها حكومة ومعارضة، لكن المعارضة تستطيع نقد ومحاسبة الحكومة عن اي تقصير، وهي صاحبة الصوت العالي ، بينما لدينا خوف كبير من الكتل السياسية في الذهاب للمعارضة، لأنه لا توجد قوانين تحمي المعارضة من صاحب السلطة الذي سوف يصبح القائد العام للقوات المسلحة، والذي يهابه القضاء، ويحاسب الاخرين ولا يحاسب، لذلك تجد الجميع يريد الاشتراك في الحكومة، اولاً في الحصول على المغانم من الكعكة، وثانياً حتى يحمي نفسه من غدر الاخرين، فلا يمكن ان يكون اعضاء اللجان الرقابية ورئاساتها من نفس الكتلة السياسية في السلطة التنفيذية، فمثلا وزير النفط او التجارة وغيرها اذا كان رئيس اللجنة من نفس الحزب سوف يتستر على الوزير و ......
#البيوتات
#السياسية
#وفوبيا
#المعارضة
#البرلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751241