بكر محي طه : المرأة والحياة وجهان لعملة واحدة
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه لطالما كانت المرأة محط جدلٍ في المجتمعات وعلى مر التأريخ فبعضهم نصفها وان كان صورياً والبعض الاخر نكل بها وهم الابرز حضوراً، وفي الوقت الحاضر السينما والمسلسلات التجارية أخذت دوراً مهماً في عرض المرأة ضمن شرائح المجتمع المختلفة، لتعم الصورة النمطية للمرأة كونها اما لعوب أو مهمشة وهي الاكثر إنتشاراً واختزالاً لتبقى كذلك حتى في الحياة الواقعية لتبدأ مرحلة جديدة وهي التطبع بما تم مشاهدته وكأنه واقع حال وليس كأنه حالات فردية، مثلاً الخيانة تبرر بالاهمال والسرقة تبرر بالاحتياج ..الخ، والرادع هو العنف حتى يتوقف الامر ليكون عبرة للاخرين من مبدأ ثواب وعقاب ليكون واقعاً مقبولاً بشدة لدى الاغلب في زمن ضاعت فيه الاخلاق والقيم.وان هذا التنميط المتعمد في الحياة والذي يمارس من قبل الرجال او حتى النساء ضد النساء انفسهم صار يمثل واقعاً مخيفاً كان موجود سابقاً لكن ازمة كورونا جعلته يظهر للعلن بكامل قوته وتفاصيله الخفية المتراكمة منذ سنوات طوال ولم يحرك احد ساكناً للحيلولة دون تفاقم الامور من منطلق العادات والتقاليد فالعنف اليوم بات يمثل اسهل الوسائل وافضلها في حل المشاكل وخاصة الاجتماعية منها، وبالتأكيد فان المرأة هي الخاسر الاكبر وخاصة في مجتمعنا الشرقي كون اغلب النساء ربات بيوت ولا تستطيع اعالة نفسها فكيف بأسرة واطفال ناهيك عن العيب والعار من مسألة الطلاق وما بعده حيث ستكون لقمة سائغة بنظر المجتمع، الامر الذي يحتم عليها الصبر على المعاملة السيئة والضرب والتعنيف وغيره كون لا يوجد مفر وهو امر مفرغ منه وعليها التحمل لأجل الاولاد وحتى لا تهدم بيتها بيدها!.اي ان الامر كله مرتبط بالمرأة من اسرة واطفال وعناية واستقرار وهو اعتراف اجتماعي بذلك لكن للاسف من ناحية الحقوق فهي حبر على ورق وان اغلب القوانيين لاتخدم موقفها على العكس تكون ضدها فمثلا الحضانة بمجرد الطلاق 80 % تذهب للرجل وهو امر صعب على المرأة بان تترك اطفالها وهم بأشد الحاجة اليها، كذلك النفقة حتى وان قضت المحكمة لصالحها فمن يقول بان الرجل سيلتزم بالدفع متحججاً بعدم توفر الاموال.. الخ، وما فاقم الامور خلال السنوات الاخيرة هي الحروب والنزوح والعنف المتعمد ضد فئات محددة من النساء والتي لم تأخذ حقوقها الى الان.اما اليوم فقد جاء فايروس كورونا ليكون سبباً اخر للعنف الاسري وخاصة من الشريك في ظل الحجر المنزلي وغالباً ما يتزايد العنف ضد المرأة أثناء حالات الطوارئ الصحية مثل جائحة كورونا بحسب تقارير رسمية، كما وتشير تقارير أخرى إلى انخفاض عدد الناجيات اللاتي يلتمسن الخدمات الصحية بسبب تدابير حظر الخروج، وعدم الرغبة في الذهاب خوفاً من العدوى.ومن جانب آخر فقد انتشر بالاونة الاخير مشاركة الاخبار الاجتماعية - الاسرية كونها ذات صدى واسع على مواقع التواصل الاجتماعي والتي من شأنها تتناول على وجه الخصوص العنف الاسري سواء تعنيف الاطفال او النساء وهو امر بديهي روتيني في مجتمعنا الشرقي ولكن الاكثر تداولاً هو تعنيف الرجال!، فلا يكاد يمر يوماً الا وانتشر خبراً مفاده "امرأة ضربت زوجها بفأس" او "امرأة حرقت زوجها وهو نائم" او "امرأة ضربت زوجها بسكين" وغيرها من الاخبار والتي تنتشر كما تنتشر النار في الهشيم، وكالعادة التنمر والاستهزاء سيدا الموقف من المجتمع، ابرزها الدعوات الى حماية الرجل لنفسه مع صورة لاحدهم وهو يرتدي أواني فافون منزلي لحماية نفسه.وبالتأكيد ليس هنالك مايدفع المرأة الى فعل هكذا امور من فراغ، وانما من الضغط والاهانة والتهميش والاهم هو الخيانة الغير مبررة وخاصة ان كانت غير مقصرة بشيء مع الشريك، فجائحة ك ......
#المرأة
#والحياة
#وجهان
#لعملة
#واحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711231
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه لطالما كانت المرأة محط جدلٍ في المجتمعات وعلى مر التأريخ فبعضهم نصفها وان كان صورياً والبعض الاخر نكل بها وهم الابرز حضوراً، وفي الوقت الحاضر السينما والمسلسلات التجارية أخذت دوراً مهماً في عرض المرأة ضمن شرائح المجتمع المختلفة، لتعم الصورة النمطية للمرأة كونها اما لعوب أو مهمشة وهي الاكثر إنتشاراً واختزالاً لتبقى كذلك حتى في الحياة الواقعية لتبدأ مرحلة جديدة وهي التطبع بما تم مشاهدته وكأنه واقع حال وليس كأنه حالات فردية، مثلاً الخيانة تبرر بالاهمال والسرقة تبرر بالاحتياج ..الخ، والرادع هو العنف حتى يتوقف الامر ليكون عبرة للاخرين من مبدأ ثواب وعقاب ليكون واقعاً مقبولاً بشدة لدى الاغلب في زمن ضاعت فيه الاخلاق والقيم.وان هذا التنميط المتعمد في الحياة والذي يمارس من قبل الرجال او حتى النساء ضد النساء انفسهم صار يمثل واقعاً مخيفاً كان موجود سابقاً لكن ازمة كورونا جعلته يظهر للعلن بكامل قوته وتفاصيله الخفية المتراكمة منذ سنوات طوال ولم يحرك احد ساكناً للحيلولة دون تفاقم الامور من منطلق العادات والتقاليد فالعنف اليوم بات يمثل اسهل الوسائل وافضلها في حل المشاكل وخاصة الاجتماعية منها، وبالتأكيد فان المرأة هي الخاسر الاكبر وخاصة في مجتمعنا الشرقي كون اغلب النساء ربات بيوت ولا تستطيع اعالة نفسها فكيف بأسرة واطفال ناهيك عن العيب والعار من مسألة الطلاق وما بعده حيث ستكون لقمة سائغة بنظر المجتمع، الامر الذي يحتم عليها الصبر على المعاملة السيئة والضرب والتعنيف وغيره كون لا يوجد مفر وهو امر مفرغ منه وعليها التحمل لأجل الاولاد وحتى لا تهدم بيتها بيدها!.اي ان الامر كله مرتبط بالمرأة من اسرة واطفال وعناية واستقرار وهو اعتراف اجتماعي بذلك لكن للاسف من ناحية الحقوق فهي حبر على ورق وان اغلب القوانيين لاتخدم موقفها على العكس تكون ضدها فمثلا الحضانة بمجرد الطلاق 80 % تذهب للرجل وهو امر صعب على المرأة بان تترك اطفالها وهم بأشد الحاجة اليها، كذلك النفقة حتى وان قضت المحكمة لصالحها فمن يقول بان الرجل سيلتزم بالدفع متحججاً بعدم توفر الاموال.. الخ، وما فاقم الامور خلال السنوات الاخيرة هي الحروب والنزوح والعنف المتعمد ضد فئات محددة من النساء والتي لم تأخذ حقوقها الى الان.اما اليوم فقد جاء فايروس كورونا ليكون سبباً اخر للعنف الاسري وخاصة من الشريك في ظل الحجر المنزلي وغالباً ما يتزايد العنف ضد المرأة أثناء حالات الطوارئ الصحية مثل جائحة كورونا بحسب تقارير رسمية، كما وتشير تقارير أخرى إلى انخفاض عدد الناجيات اللاتي يلتمسن الخدمات الصحية بسبب تدابير حظر الخروج، وعدم الرغبة في الذهاب خوفاً من العدوى.ومن جانب آخر فقد انتشر بالاونة الاخير مشاركة الاخبار الاجتماعية - الاسرية كونها ذات صدى واسع على مواقع التواصل الاجتماعي والتي من شأنها تتناول على وجه الخصوص العنف الاسري سواء تعنيف الاطفال او النساء وهو امر بديهي روتيني في مجتمعنا الشرقي ولكن الاكثر تداولاً هو تعنيف الرجال!، فلا يكاد يمر يوماً الا وانتشر خبراً مفاده "امرأة ضربت زوجها بفأس" او "امرأة حرقت زوجها وهو نائم" او "امرأة ضربت زوجها بسكين" وغيرها من الاخبار والتي تنتشر كما تنتشر النار في الهشيم، وكالعادة التنمر والاستهزاء سيدا الموقف من المجتمع، ابرزها الدعوات الى حماية الرجل لنفسه مع صورة لاحدهم وهو يرتدي أواني فافون منزلي لحماية نفسه.وبالتأكيد ليس هنالك مايدفع المرأة الى فعل هكذا امور من فراغ، وانما من الضغط والاهانة والتهميش والاهم هو الخيانة الغير مبررة وخاصة ان كانت غير مقصرة بشيء مع الشريك، فجائحة ك ......
#المرأة
#والحياة
#وجهان
#لعملة
#واحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711231
الحوار المتمدن
بكر محي طه - المرأة والحياة وجهان لعملة واحدة
محمد عبد الكريم يوسف : هل مات التوازن بين العمل والحياة؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف لقد تحول مصطلح التوازن بين العمل والحياة ، وهو مصطلح نشأ لزيادة الوعي بظروف العمل المحسنة ، إلى ظاهرة ذات أهداف غير محددة بدقة ذات قيمة تجارية مشكوك فيها. و التوازن ، بالمعنى التقليدي للكلمة ، شيء جيد ، فقد تسلل المصطلح إلى قاموس "أفضل أماكن العمل" مما يضع قدرًا غير متوازن من المسؤولية على عاتق أصحاب العمل ومساءلة أقل للموظفين. نقترح سحب المصطلح من قاموس العمل واستبداله بمصطلح أكثر تكافؤًا وأكثر واقعية وهو: خيار العمل / الحياة.لا يمكن لأي شخص في مجتمعنا المتحضر المعاصر أن يجادل بأننا لا نستحق جميعًا التوازن في حياتنا. ومع ذلك ، فإن مصطلح التوازن بين العمل والحياة معقد ومتنوع وقد اتخذ العديد من المعاني المختلفة في الحياة والواقع وعالم المال والأعمال.ويختلف تعريف التوازن بين العمل والحياة باختلاف الفرد وواقعه واحتياجاته كما يتطلب التوازن أن يعرف المرء ما يريده من العمل ومن الحياة ، وأن يكون لديه العزم على اتخاذ الخيارات المناسبة التي تساعده على النجاح في كليهما. يمكن للإنسان أن يعيد صياغة الجملة المبتذلة عن التوازن بأن يعرف الإنسان أن يذهب حيث يريد وأن يتمكن من خياراته بحيث يكون راضيا عن عمله بغض النظر عن الطريق الذي يسلكه. وفي هذه الحالة يصير التوازن أو نقصه كبش فداء للتردد في الحياة والعمل. التوازن بين العمل والحياة ليس دافعًا أساسيًا مثبتًا للرضا الوظيفي: فقد أظهرت إحدى الدراسات البحثية أن الحصول على وظيفة تحبها ، وشركة تثق بها ، واختيار أولويات عملك يخلق موظفًا أكثر ارتباطًا ورضا مقارنة بالحصول على عمل وتوازن الحياة بدون تلك العوامل. وبحثت دراسة أخرى في كيفية تقييم الموظفين "للرضا عن الحياة" من خلال إدراكهم للتوازن بين العمل والحياة كما أظهرت أن الحياة ، وليس العمل / الحياة ، هي المحدد المهيمن على تقييم الرضا .إن تحسين التوازن بين العمل والحياة سيكون حتماً على حساب شيء آخر وهو مجموعة سياسات صارمة للتوازن بين العمل والحياة قد ترضي بعض الموظفين ، وتعيق بعض الموظفين ، وستخسر بالتأكيد الكثير من الإنتاجية التي يريدها الموظفون أنفسهم، و عندما نقيس هذه الإنتاجية المفقودة من الناحية المالية - مثل توفير التكاليف أو زيادة الإيرادات - فإننا نفقد مصدر دخل يدفع مقابل الفوائد والامتيازات والعلاوات الضرورية التي تحافظ على مشاركة الموظفين والشركات التنافسية. وهناك مثال واقعي ، في مجال الاستشارات الإدارية فيمكن أن نتساءل عمن سيحصل على النهاية القصيرة لعصا التوازن عندما تعلن الشركات الاستشارية "التوازن." والجواب؟ تأتينا الاجابة الشافية في نتائج استطلاع التوازن بين العمل والحياة المتناقصة والمتراجعة لعملاء الشركة الاستشارية. وعندما يكون الاستشاري "متوازنًا" ، فإن عميله يميل إلى الركود.إن خيار العمل / الحياة يعني فيما يعنيه الإيمان بضرورة أن يقوم صاحب العمل بتمكين كل موظف بالدوافع المادية والمعنية التي تمكنهم من تحريك أولوياتهم وزيادتها أو تقليصها. ويعني هذا أيضًا أن كل شخص يقبل المكافآت والعواقب المرتبطة بأفعاله . إن خيار العمل / الحياة هو فلسفة عمل أفضل لأنه يوفر المرونة التي تحتاجها الشركة للتكيف مع القوى العاملة المتغيرة ومتطلبات الوظيفة . علينا أن نواجه الأمر وفق المتغيرات الجديدة. نحن نعيش في عالم من التغيير.وعندما تنفذ الشركة أو المؤسسة خيار العمل / الحياة ، فلن يكون المرء أول من يطالب بفوائده. لقد غادر جاك ويلش ، الرئيس التنفيذي السابق لشركة جنرال إلكتريك ، مؤتمر جمعية إدارة الموارد البشري ......
#التوازن
#العمل
#والحياة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712606
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف لقد تحول مصطلح التوازن بين العمل والحياة ، وهو مصطلح نشأ لزيادة الوعي بظروف العمل المحسنة ، إلى ظاهرة ذات أهداف غير محددة بدقة ذات قيمة تجارية مشكوك فيها. و التوازن ، بالمعنى التقليدي للكلمة ، شيء جيد ، فقد تسلل المصطلح إلى قاموس "أفضل أماكن العمل" مما يضع قدرًا غير متوازن من المسؤولية على عاتق أصحاب العمل ومساءلة أقل للموظفين. نقترح سحب المصطلح من قاموس العمل واستبداله بمصطلح أكثر تكافؤًا وأكثر واقعية وهو: خيار العمل / الحياة.لا يمكن لأي شخص في مجتمعنا المتحضر المعاصر أن يجادل بأننا لا نستحق جميعًا التوازن في حياتنا. ومع ذلك ، فإن مصطلح التوازن بين العمل والحياة معقد ومتنوع وقد اتخذ العديد من المعاني المختلفة في الحياة والواقع وعالم المال والأعمال.ويختلف تعريف التوازن بين العمل والحياة باختلاف الفرد وواقعه واحتياجاته كما يتطلب التوازن أن يعرف المرء ما يريده من العمل ومن الحياة ، وأن يكون لديه العزم على اتخاذ الخيارات المناسبة التي تساعده على النجاح في كليهما. يمكن للإنسان أن يعيد صياغة الجملة المبتذلة عن التوازن بأن يعرف الإنسان أن يذهب حيث يريد وأن يتمكن من خياراته بحيث يكون راضيا عن عمله بغض النظر عن الطريق الذي يسلكه. وفي هذه الحالة يصير التوازن أو نقصه كبش فداء للتردد في الحياة والعمل. التوازن بين العمل والحياة ليس دافعًا أساسيًا مثبتًا للرضا الوظيفي: فقد أظهرت إحدى الدراسات البحثية أن الحصول على وظيفة تحبها ، وشركة تثق بها ، واختيار أولويات عملك يخلق موظفًا أكثر ارتباطًا ورضا مقارنة بالحصول على عمل وتوازن الحياة بدون تلك العوامل. وبحثت دراسة أخرى في كيفية تقييم الموظفين "للرضا عن الحياة" من خلال إدراكهم للتوازن بين العمل والحياة كما أظهرت أن الحياة ، وليس العمل / الحياة ، هي المحدد المهيمن على تقييم الرضا .إن تحسين التوازن بين العمل والحياة سيكون حتماً على حساب شيء آخر وهو مجموعة سياسات صارمة للتوازن بين العمل والحياة قد ترضي بعض الموظفين ، وتعيق بعض الموظفين ، وستخسر بالتأكيد الكثير من الإنتاجية التي يريدها الموظفون أنفسهم، و عندما نقيس هذه الإنتاجية المفقودة من الناحية المالية - مثل توفير التكاليف أو زيادة الإيرادات - فإننا نفقد مصدر دخل يدفع مقابل الفوائد والامتيازات والعلاوات الضرورية التي تحافظ على مشاركة الموظفين والشركات التنافسية. وهناك مثال واقعي ، في مجال الاستشارات الإدارية فيمكن أن نتساءل عمن سيحصل على النهاية القصيرة لعصا التوازن عندما تعلن الشركات الاستشارية "التوازن." والجواب؟ تأتينا الاجابة الشافية في نتائج استطلاع التوازن بين العمل والحياة المتناقصة والمتراجعة لعملاء الشركة الاستشارية. وعندما يكون الاستشاري "متوازنًا" ، فإن عميله يميل إلى الركود.إن خيار العمل / الحياة يعني فيما يعنيه الإيمان بضرورة أن يقوم صاحب العمل بتمكين كل موظف بالدوافع المادية والمعنية التي تمكنهم من تحريك أولوياتهم وزيادتها أو تقليصها. ويعني هذا أيضًا أن كل شخص يقبل المكافآت والعواقب المرتبطة بأفعاله . إن خيار العمل / الحياة هو فلسفة عمل أفضل لأنه يوفر المرونة التي تحتاجها الشركة للتكيف مع القوى العاملة المتغيرة ومتطلبات الوظيفة . علينا أن نواجه الأمر وفق المتغيرات الجديدة. نحن نعيش في عالم من التغيير.وعندما تنفذ الشركة أو المؤسسة خيار العمل / الحياة ، فلن يكون المرء أول من يطالب بفوائده. لقد غادر جاك ويلش ، الرئيس التنفيذي السابق لشركة جنرال إلكتريك ، مؤتمر جمعية إدارة الموارد البشري ......
#التوازن
#العمل
#والحياة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712606
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - هل مات التوازن بين العمل والحياة؟
سليم نصر الرقعي : العلم والدين، ولغز الكون والحياة ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي المنطق العقلي البديهي يقول :"يستحيل لجسم واحد أن يتواجد في مكانين مختلفين في نفس الوقت" ولكن لمنطق فيزياء ميكانيكا الكم رأي آخر!، فهو يقول : "بل هذا ممكن"!!.... فمنذ انطلاق الثورة الفيزيائية التي احدثتها نظرية النسبية لأنشتاين ثم نظريات فيزياء ميكانيكا الكم فإن عالم (العلم) قام ولم يقعد حتى اللحظة!، فقد تساقطت عقيدة تقديس العلم ودخل العلم في متاهات نظريات أشبه بالخيال الأسطوري والسُّريالي!، لها أول وما لها من آخر!، حتى بات معها علماء الفيزياء اشبه بالسحرة والمشعوذين حينما يتحدثون اليك وأنت تستمع اليهم مشدوهًا فاغرًا فاك، عن نظريات علمية تصطدم بشدة الى حد الذهول مع عالم المعقول البدهي وعالم الحواس المعتاد!، أغربها على الاطلاق نظرية أن الكون الذي نعيش فيه هو ((كومبيوتر كمي عملاق)) حقيقي(*)، خارق السرعة والدقة والذكاء، فنحن اشبه بالذرات وسط هذا الكومبيوتر الكوني الكمي العملاق!!، ولكن السؤال القديم المتجدد سيظل قائمًا: (من اخترع هذا الكومبيوتر العملاق الكمي الذي نعيش فيه!؟)، وهو سؤال لا يتعلق بالعلم بل بالدين والفلسفة!، اما العلم فمهمته هي السعي لمعرفة (كيف يعمل هذا الكومبيوتر الكمي العملاق!؟) و(كيف تعمل الحياة ؟!) لا (منْ خلق و أوجد هذه الحياة!؟) فالعلم يترك البحث في هذه المسألة للعقل والإيمان!، فحتي اليوم وبالرغم من كل النظريات العلمية الرائعة عن سر نشأة الحياة وانبثاقها وسط الطين في صورة نبات او حيوان مجهري بدائي وحيد الخلية، - بالرغم من كل هذه النظريات - فإن الحياة لازالت لغزًا محيرًا تنطبق عليه صفة (السهل البسيط الممتنع!؟) فالعلم يعرف مما يتكون هذا الكائن الحي المجهري البدائي (وحيد الخلية) الذي انبعثت فيه الحياة في مستنقع الطين الاشبه بمستحلب الصلصال!، لكن لا احد يعرف كيف انبثقت الحياة وكيف تسلطت على هذه المواد الجامدة الموات وحولتها لهذا النظام الحي العجيب المتمثل في هذا الكائن الحي الذكي الاعجوبة الذي انبثقت منه عبر القرون كل الكائنات الحية على الارض وعلى رأسها ربما هذا الانسان الذي يبدو أنه التتويج النهائي لرحلة تطور الحياة!، إن الكون أعجوبة ولغز محير! ، والحياة أعجوبة ولغز محير! ، وأمام عجزنا عن معرفة سر الكون وسر الحياة بشكل نهائي فإننا لا نجد من مهرب سوى تركيز جهودنا على التقنية (التكنولوجيا) التي تتسارع عجلتها بشكل اكبر مع مرور الزمن، فيلهينا ما ينتج عنها من مخترعات وآلات وأجهزة دقيقة وذكية مسلية وعجيبة تتكاثر كل يوم عن النظر في اعجوبة الكون والحياة التي حارت في معرفتها عقولنا كل هذه القرون!!، مع ان الدين السماوي المتعلق بالرسل والأنبياء قدّم لنا الاجابة الصحيحة السهلة البسيطة على طبق من ذهب!!، (إنه الله الخالق)!، الذي لم يخلقنًا عبثًا ولم يتركنا سُدى بلا معنى وبلا مهمة يترتب عنها حساب وجزاء!.****** أبو نصر(*) الغريب هنا أنني وقبل أن اشاهد هذا الشريط الوثائقي عن هذه النظرية التي تتحدث عن ان الكون هو عبارة عن كومبيوتر كمي ذكي عملاق، كنت في مناقشاتي مع ابني(نصر) حول قضية العلم والايمان أقول له أن الانسان في هذا الكون الواسع المتسع هو اشبه بنملة وجدت نفسها في كومبيوتر ضخم عملاق فائق السرعة مثل الكومبيوتر الضخم الذي يدير عالم جوجل أو عالم الفيسبوك، كيف يمكن لنملة أن تدرك كيف يعمل هذا الكومبيوتر الضخم!؟ ولم أكن أتصور وقتها أن هناك ثمة نظرية علمية وليست فلسفية تقول وبشكل جدي وليس من باب ضرب الأمثال ان الكون الذي نعيش فيه هو بالفعل كومبيوتر كمي حقيقي ضخم الحجم وخارق السرعة!!! ......
#العلم
#والدين،
#ولغز
#الكون
#والحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715811
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي المنطق العقلي البديهي يقول :"يستحيل لجسم واحد أن يتواجد في مكانين مختلفين في نفس الوقت" ولكن لمنطق فيزياء ميكانيكا الكم رأي آخر!، فهو يقول : "بل هذا ممكن"!!.... فمنذ انطلاق الثورة الفيزيائية التي احدثتها نظرية النسبية لأنشتاين ثم نظريات فيزياء ميكانيكا الكم فإن عالم (العلم) قام ولم يقعد حتى اللحظة!، فقد تساقطت عقيدة تقديس العلم ودخل العلم في متاهات نظريات أشبه بالخيال الأسطوري والسُّريالي!، لها أول وما لها من آخر!، حتى بات معها علماء الفيزياء اشبه بالسحرة والمشعوذين حينما يتحدثون اليك وأنت تستمع اليهم مشدوهًا فاغرًا فاك، عن نظريات علمية تصطدم بشدة الى حد الذهول مع عالم المعقول البدهي وعالم الحواس المعتاد!، أغربها على الاطلاق نظرية أن الكون الذي نعيش فيه هو ((كومبيوتر كمي عملاق)) حقيقي(*)، خارق السرعة والدقة والذكاء، فنحن اشبه بالذرات وسط هذا الكومبيوتر الكوني الكمي العملاق!!، ولكن السؤال القديم المتجدد سيظل قائمًا: (من اخترع هذا الكومبيوتر العملاق الكمي الذي نعيش فيه!؟)، وهو سؤال لا يتعلق بالعلم بل بالدين والفلسفة!، اما العلم فمهمته هي السعي لمعرفة (كيف يعمل هذا الكومبيوتر الكمي العملاق!؟) و(كيف تعمل الحياة ؟!) لا (منْ خلق و أوجد هذه الحياة!؟) فالعلم يترك البحث في هذه المسألة للعقل والإيمان!، فحتي اليوم وبالرغم من كل النظريات العلمية الرائعة عن سر نشأة الحياة وانبثاقها وسط الطين في صورة نبات او حيوان مجهري بدائي وحيد الخلية، - بالرغم من كل هذه النظريات - فإن الحياة لازالت لغزًا محيرًا تنطبق عليه صفة (السهل البسيط الممتنع!؟) فالعلم يعرف مما يتكون هذا الكائن الحي المجهري البدائي (وحيد الخلية) الذي انبعثت فيه الحياة في مستنقع الطين الاشبه بمستحلب الصلصال!، لكن لا احد يعرف كيف انبثقت الحياة وكيف تسلطت على هذه المواد الجامدة الموات وحولتها لهذا النظام الحي العجيب المتمثل في هذا الكائن الحي الذكي الاعجوبة الذي انبثقت منه عبر القرون كل الكائنات الحية على الارض وعلى رأسها ربما هذا الانسان الذي يبدو أنه التتويج النهائي لرحلة تطور الحياة!، إن الكون أعجوبة ولغز محير! ، والحياة أعجوبة ولغز محير! ، وأمام عجزنا عن معرفة سر الكون وسر الحياة بشكل نهائي فإننا لا نجد من مهرب سوى تركيز جهودنا على التقنية (التكنولوجيا) التي تتسارع عجلتها بشكل اكبر مع مرور الزمن، فيلهينا ما ينتج عنها من مخترعات وآلات وأجهزة دقيقة وذكية مسلية وعجيبة تتكاثر كل يوم عن النظر في اعجوبة الكون والحياة التي حارت في معرفتها عقولنا كل هذه القرون!!، مع ان الدين السماوي المتعلق بالرسل والأنبياء قدّم لنا الاجابة الصحيحة السهلة البسيطة على طبق من ذهب!!، (إنه الله الخالق)!، الذي لم يخلقنًا عبثًا ولم يتركنا سُدى بلا معنى وبلا مهمة يترتب عنها حساب وجزاء!.****** أبو نصر(*) الغريب هنا أنني وقبل أن اشاهد هذا الشريط الوثائقي عن هذه النظرية التي تتحدث عن ان الكون هو عبارة عن كومبيوتر كمي ذكي عملاق، كنت في مناقشاتي مع ابني(نصر) حول قضية العلم والايمان أقول له أن الانسان في هذا الكون الواسع المتسع هو اشبه بنملة وجدت نفسها في كومبيوتر ضخم عملاق فائق السرعة مثل الكومبيوتر الضخم الذي يدير عالم جوجل أو عالم الفيسبوك، كيف يمكن لنملة أن تدرك كيف يعمل هذا الكومبيوتر الضخم!؟ ولم أكن أتصور وقتها أن هناك ثمة نظرية علمية وليست فلسفية تقول وبشكل جدي وليس من باب ضرب الأمثال ان الكون الذي نعيش فيه هو بالفعل كومبيوتر كمي حقيقي ضخم الحجم وخارق السرعة!!! ......
#العلم
#والدين،
#ولغز
#الكون
#والحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715811
الحوار المتمدن
سليم نصر الرقعي - العلم والدين، ولغز الكون والحياة!؟
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مغالطة الثقافة العربية السائدة والمشتركة ، تتمثل في اعتبار الزمن والحياة واحد ، والزمن والوقت اثنين . بينما الحقيقة على العكس تماما .العلاقة بين الزمن والحياة ما تزال في مجال غير المفكر فيه ليس في الثقافة العربية فقط ، بل في العلم والفلسفة ، وفي الثقافة العالمية بلا استثناء .يوجد خطأ أولي مشترك ، وسائد على مستوى العالم والثقافة ، يتمثل في اعتبار أن الحياة والزمن منفصلان بالفعل .العلاقة بين الحياة والزمن ، من نوع خاص جدا وتمثل جدلية عكسية بطبيعتها ، حيث تربطهما علاقة صفرية : س + ع = الصفر .المثال الأوضح على ذلك العمر الفردي ، عمرك وعمري مثلا ، كل يوم يتزايد العمر ( الحياة ) وتتناقص بقية العمر الزمن .بعبارة ثانية ، تعريف الانسان والأحياء عامة بدلالة الحياة فقط خطأ .الحياة والزمن يلتقيان عبر الفرد ومن خلاله ، أيضا الماضي والمستقبل .وهذه الفكرة ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع ، في نصوص عديدة منشورة على الحوار المتمدن وخاصة " مقدمة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " .....التمييز أو الفصل بين الزمن والوقت مغالطة ، لا أكثر .الوقت والزمن والزمان مغالطة لغوية ، فكرية ، خاصة باللغة العربية .....الزمن والوقت والزمان ، متلازمة ومترادفات تشبه البيت والدار والمنزل ، أو الحسام والسيف والمهند .هي تسميات مختلفة لشيء واحد أو فكرة واحدة .وهذه الفكرة ، القضية ، الهامة والخطرة ، ناقشتها بشكل تفصيلي وموسع عبر نصوص سابقة منشورة على الحوار أيضا .وسأكتفي بعرض خلاصة البحث السابق ...1أولا يلزم الفهم المتكامل للمشكلة اللغوية ، العربية خاصة ( التشويش بسبب اعتبار الوقت والزمن والزمان ثلاثة لا واحد ، بينما هما مثل البيت والدار والمنزل شيء واحد أو فكرة واحدة ) ، حيث أن الوقت والزمن والزمان ليست أشياء مختلفة ، بل مترادفات لكلمة واحدة أو مفهوم واحد . تتكشف الفكرة وتتوضح ، بالمقارنة مع اللغات الأجنبية ، أيضا بدلالة اليوم ومضاعفاته أو اجزائه ( يوم الزمن أو الوقت او الزمان نفسه ، ويختلف بالكامل عن يوم الحياة أو المكان أو الواقع ) .يتعذر فهم الواقع المباشر أو الواقع الموضوعي ، والزمن خاصة ، قبل فهم هذه المشكلة وتجازها . عندما نعتبر أن الزمن غير الوقت _ والاثنان يختلفان عن الزمان _ ندخل في مغالطة لغوية وفكرية ، تشبه ألعاب الخفة .ويتعقد الموضوعي أكثر ، بعدم التمييز الواضح والتجريبي بين الماضي والمستقبل . وتتحول الفكرة إلى حذلقة لغوية ، مع عدم التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي . 2كلنا نرجسيون _ ات ، الفرق بيننا نسبي ، ويتضح أكثر بعلاقة التتام ، حيث أن الموضوعية تتضمن النرجسية والعكس غير صحيح .صورة طبق الأصل ، كما يتضمن الشباب الطفولة والعكس غير صحيح .....الموقف النرجسي ، حالة قصوى من التمركز الذاتي الشديد . حيث يتم انكار الواقع الموضوعي ، واختزاله بالشعور والخبرة الذاتية فقط .بعبارة ثانية ،الموقف النرجسي ، كما افهمه ، يتجسد عبر انكار الواقع الموضوعي ، لا الشخصي فقط . بينما يبدأ المستوى الموضوعي للشخصية ، خلال المراهقة والشباب مع الادراك الفعلي للنقص الشخصي ، ولنسبية المعرفة العلمية أيضا لا الفلسفية والأدبية فقط .تعريف غاستون باشلار للعلم ، يغني عن الشرح والتفسير :العلم تاريخ الأخطاء المصححة .3 بكلمات أخرى ،الفصل بين الزمن والوقت إما صحيح وضروري ، أو أنه خطأ ويلزم تصحيحه في اللغة العربية بالطبع .يمكن نقاش المسألة بطريقتين ، الأولى منطقية ، بالمق ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718960
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مغالطة الثقافة العربية السائدة والمشتركة ، تتمثل في اعتبار الزمن والحياة واحد ، والزمن والوقت اثنين . بينما الحقيقة على العكس تماما .العلاقة بين الزمن والحياة ما تزال في مجال غير المفكر فيه ليس في الثقافة العربية فقط ، بل في العلم والفلسفة ، وفي الثقافة العالمية بلا استثناء .يوجد خطأ أولي مشترك ، وسائد على مستوى العالم والثقافة ، يتمثل في اعتبار أن الحياة والزمن منفصلان بالفعل .العلاقة بين الحياة والزمن ، من نوع خاص جدا وتمثل جدلية عكسية بطبيعتها ، حيث تربطهما علاقة صفرية : س + ع = الصفر .المثال الأوضح على ذلك العمر الفردي ، عمرك وعمري مثلا ، كل يوم يتزايد العمر ( الحياة ) وتتناقص بقية العمر الزمن .بعبارة ثانية ، تعريف الانسان والأحياء عامة بدلالة الحياة فقط خطأ .الحياة والزمن يلتقيان عبر الفرد ومن خلاله ، أيضا الماضي والمستقبل .وهذه الفكرة ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع ، في نصوص عديدة منشورة على الحوار المتمدن وخاصة " مقدمة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " .....التمييز أو الفصل بين الزمن والوقت مغالطة ، لا أكثر .الوقت والزمن والزمان مغالطة لغوية ، فكرية ، خاصة باللغة العربية .....الزمن والوقت والزمان ، متلازمة ومترادفات تشبه البيت والدار والمنزل ، أو الحسام والسيف والمهند .هي تسميات مختلفة لشيء واحد أو فكرة واحدة .وهذه الفكرة ، القضية ، الهامة والخطرة ، ناقشتها بشكل تفصيلي وموسع عبر نصوص سابقة منشورة على الحوار أيضا .وسأكتفي بعرض خلاصة البحث السابق ...1أولا يلزم الفهم المتكامل للمشكلة اللغوية ، العربية خاصة ( التشويش بسبب اعتبار الوقت والزمن والزمان ثلاثة لا واحد ، بينما هما مثل البيت والدار والمنزل شيء واحد أو فكرة واحدة ) ، حيث أن الوقت والزمن والزمان ليست أشياء مختلفة ، بل مترادفات لكلمة واحدة أو مفهوم واحد . تتكشف الفكرة وتتوضح ، بالمقارنة مع اللغات الأجنبية ، أيضا بدلالة اليوم ومضاعفاته أو اجزائه ( يوم الزمن أو الوقت او الزمان نفسه ، ويختلف بالكامل عن يوم الحياة أو المكان أو الواقع ) .يتعذر فهم الواقع المباشر أو الواقع الموضوعي ، والزمن خاصة ، قبل فهم هذه المشكلة وتجازها . عندما نعتبر أن الزمن غير الوقت _ والاثنان يختلفان عن الزمان _ ندخل في مغالطة لغوية وفكرية ، تشبه ألعاب الخفة .ويتعقد الموضوعي أكثر ، بعدم التمييز الواضح والتجريبي بين الماضي والمستقبل . وتتحول الفكرة إلى حذلقة لغوية ، مع عدم التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي . 2كلنا نرجسيون _ ات ، الفرق بيننا نسبي ، ويتضح أكثر بعلاقة التتام ، حيث أن الموضوعية تتضمن النرجسية والعكس غير صحيح .صورة طبق الأصل ، كما يتضمن الشباب الطفولة والعكس غير صحيح .....الموقف النرجسي ، حالة قصوى من التمركز الذاتي الشديد . حيث يتم انكار الواقع الموضوعي ، واختزاله بالشعور والخبرة الذاتية فقط .بعبارة ثانية ،الموقف النرجسي ، كما افهمه ، يتجسد عبر انكار الواقع الموضوعي ، لا الشخصي فقط . بينما يبدأ المستوى الموضوعي للشخصية ، خلال المراهقة والشباب مع الادراك الفعلي للنقص الشخصي ، ولنسبية المعرفة العلمية أيضا لا الفلسفية والأدبية فقط .تعريف غاستون باشلار للعلم ، يغني عن الشرح والتفسير :العلم تاريخ الأخطاء المصححة .3 بكلمات أخرى ،الفصل بين الزمن والوقت إما صحيح وضروري ، أو أنه خطأ ويلزم تصحيحه في اللغة العربية بالطبع .يمكن نقاش المسألة بطريقتين ، الأولى منطقية ، بالمق ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718960
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة _ تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1العلاقة بين الحياة والزمن ، ما تزال شبه مجهولة بالكامل ، وفي مجال غير المفكر فيه سواء في العلم أو الفلسفة _ أو في الثقافة العالمية الحالية عامة .وهي ليست جدلية عكسية كاملة ، بل تشبه حركة القطار المجاور أو الباص ، التي نشعر ونعتقد أن الباص ( أو القطار وغيره ) ، الذي نجلس فيه هو الذي يتحرك ، ثم نكتشف بالتجربة والتكرار أن حواسنا خدعتنا بالفعل ، ونشعر بالصدمة في المرة الأولى خاصة .حركة الواقع المباشر تشبه ذلك ، وإلى درجة تقارب التطابق . حيث أن الزمن مصدر الحركة الموضوعية ، والمستمرة ، والاتجاه من المستقبل إلى الماضي مرورا بالحاضر . لكننا نشعر ونعتقد أن العكس هو ما يحدث .بينما الحياة ثابتة في الحاضر ، لكن كيفية ذلك ما تزال غير مفهومة ( اليوم الحالي بعد 24 ساعة يصير هو الأمس ، بينما نبقى نحن _ جميع الأحياء _ في الحاضر .والمحزن في الأمر ، أن الموقف الثقافي العالمي _ لا العربي فقط _ في موقف المسافر المخدوع بحواسه وشعوره واعتقاده بالتزامن .2الشعور بالغضب والمرارة غير مبرر ، وهو ليس غير مفدي فقط ، بل يؤدي إلى تشويه الفهم والادراك والتعبير والتفسير معا بالتزامن .لكننا بشر ، ومن جهتي أكثر ما يخيفني ضياع جهدي والنتائج التي توصلت إليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) ، مع فهمي الجديد لحركة الواقع والزمن خاصة .ولهذه السبب فقط ، اسفح كبريائي على الشبكة ووسائل التواصل ، بهدف تسريع توصيل هذه الأفكار ( الجديدة بالكامل ) إلى الجهات الثقافية التي تقدر قيمتها بالفعل . عسى ولعل ، يتسنى لي المشاركة في شرحها ومناقشتها خلال حياتي ، لأن معرفتي بالموضوع ( الوقاع والزمن ) أوسع وأشمل من كتابتي المنشورة إلى الآن . كما أن مستوى فهمي للواقع الموضوعي ، والمباشر أكثر ، وحركته يتطور بسرعة واحيانا بين يوم وآخر .....لقد فكرت بالأمر مرارا ، ووجدت في النهاية أن توصيل افكاري الجديدة خاصة ، أهم من كرامتي الشخصية ، واعتقد أن المستقبل سوف يقف في النهاية مع التوجهات والأفكار الملائمة والصحيحة .المعرفة أهم من أي شيء ، ومهما كان الثمن .3كل يوم جديد وقديم بالتزامن .الحياة سلاسل سببية ، تتكرر بشكل دوري ومستمر ، من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر .بينما الزمن يتدفق من المستقبل المجهول إلى الماضي ومرورا بالحاضر ، ربما بالصدفة والاحتمال فقط .....يتمحور العلم حول الجديد ، المجهول بطبيعته .يتمحور التنوير الروحي حول القديم ، المتكرر بطبيعته .كيف ولماذا ...4بعمر 61 سنة وما أزال أصارع الزمن والحياة ، كما كنت خلال مراهقتي في عمر ( 16 ) ، وسوف أستمر لبقية حياتي ، لكن ، عبر الحوار الثقافي المفتوح بجدية ، وصبر ، واحترام .أعرف أن الزمن سوف يصرعني في النهاية ، ويرميني في سلة مجاهيله الهائلة _ مثلك بالضبط .....مع أنني ما أزال في موقف الخسارة ، أعتقد أنني سوف أنجح ، ربما بعد موتي ، في تحويل موقف العلم من الواقع والزمن خاصة إلى ... الاهتمام بالفعل ، ومعه الثقافة العالمية . ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719387
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1العلاقة بين الحياة والزمن ، ما تزال شبه مجهولة بالكامل ، وفي مجال غير المفكر فيه سواء في العلم أو الفلسفة _ أو في الثقافة العالمية الحالية عامة .وهي ليست جدلية عكسية كاملة ، بل تشبه حركة القطار المجاور أو الباص ، التي نشعر ونعتقد أن الباص ( أو القطار وغيره ) ، الذي نجلس فيه هو الذي يتحرك ، ثم نكتشف بالتجربة والتكرار أن حواسنا خدعتنا بالفعل ، ونشعر بالصدمة في المرة الأولى خاصة .حركة الواقع المباشر تشبه ذلك ، وإلى درجة تقارب التطابق . حيث أن الزمن مصدر الحركة الموضوعية ، والمستمرة ، والاتجاه من المستقبل إلى الماضي مرورا بالحاضر . لكننا نشعر ونعتقد أن العكس هو ما يحدث .بينما الحياة ثابتة في الحاضر ، لكن كيفية ذلك ما تزال غير مفهومة ( اليوم الحالي بعد 24 ساعة يصير هو الأمس ، بينما نبقى نحن _ جميع الأحياء _ في الحاضر .والمحزن في الأمر ، أن الموقف الثقافي العالمي _ لا العربي فقط _ في موقف المسافر المخدوع بحواسه وشعوره واعتقاده بالتزامن .2الشعور بالغضب والمرارة غير مبرر ، وهو ليس غير مفدي فقط ، بل يؤدي إلى تشويه الفهم والادراك والتعبير والتفسير معا بالتزامن .لكننا بشر ، ومن جهتي أكثر ما يخيفني ضياع جهدي والنتائج التي توصلت إليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) ، مع فهمي الجديد لحركة الواقع والزمن خاصة .ولهذه السبب فقط ، اسفح كبريائي على الشبكة ووسائل التواصل ، بهدف تسريع توصيل هذه الأفكار ( الجديدة بالكامل ) إلى الجهات الثقافية التي تقدر قيمتها بالفعل . عسى ولعل ، يتسنى لي المشاركة في شرحها ومناقشتها خلال حياتي ، لأن معرفتي بالموضوع ( الوقاع والزمن ) أوسع وأشمل من كتابتي المنشورة إلى الآن . كما أن مستوى فهمي للواقع الموضوعي ، والمباشر أكثر ، وحركته يتطور بسرعة واحيانا بين يوم وآخر .....لقد فكرت بالأمر مرارا ، ووجدت في النهاية أن توصيل افكاري الجديدة خاصة ، أهم من كرامتي الشخصية ، واعتقد أن المستقبل سوف يقف في النهاية مع التوجهات والأفكار الملائمة والصحيحة .المعرفة أهم من أي شيء ، ومهما كان الثمن .3كل يوم جديد وقديم بالتزامن .الحياة سلاسل سببية ، تتكرر بشكل دوري ومستمر ، من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر .بينما الزمن يتدفق من المستقبل المجهول إلى الماضي ومرورا بالحاضر ، ربما بالصدفة والاحتمال فقط .....يتمحور العلم حول الجديد ، المجهول بطبيعته .يتمحور التنوير الروحي حول القديم ، المتكرر بطبيعته .كيف ولماذا ...4بعمر 61 سنة وما أزال أصارع الزمن والحياة ، كما كنت خلال مراهقتي في عمر ( 16 ) ، وسوف أستمر لبقية حياتي ، لكن ، عبر الحوار الثقافي المفتوح بجدية ، وصبر ، واحترام .أعرف أن الزمن سوف يصرعني في النهاية ، ويرميني في سلة مجاهيله الهائلة _ مثلك بالضبط .....مع أنني ما أزال في موقف الخسارة ، أعتقد أنني سوف أنجح ، ربما بعد موتي ، في تحويل موقف العلم من الواقع والزمن خاصة إلى ... الاهتمام بالفعل ، ومعه الثقافة العالمية . ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719387
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة _ تكملة
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة _ تكملة واضافة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن والحياة والوقت _ تكملة 1لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟!( سؤال ستيفن هوكينغ الشهير ، والشاذ )لماذا أهملت معظم الثقافات الكبرى ، والمجتمعات الحديثة ، الأساطير التي تأخذ فيها الأرواح ( الجن والشياطين والملائكة ) دور البطولة والانسان دور الكومبارس فقط ؟!لماذا نتفق جميعا على ثنائيات : يمين _ يسار ، شمال _ جنوب ، شرق _ غرب ، ونعتبرها حقائق علمية ، ضرورية وإبداعية ، بينما نختلف على الماضي والمستقبل وخاصة في العلم والفلسفة ، مع أنها خبرة إنسانية مشتركة موروثة ومكتسبة بالتزامن .والسؤال الأكثر غرابة : لماذا تتلقى محاولتي لتحديد العلاقة الحقيقية أو التجريبية بين الماضي والمستقبل ، أيضا العلاقة الحياة والزمن ، بشكل علمي ( منطقي وتجريبي إن أمكن ذلك ) مقاومة عنيفة من قبل الأكاديميين خاصة ، وهي مقاومة لاشعورية بطبيعتها عنيفة وعدوانية وغير عقلانية ؟!هذه الأسئلة مع أنها تتصل على أكثر من مستوى ، تنطوي على مفارقة واحدة أو مغالطة بتعبير أكثر دقة ، الموقف المتناقض من الزمن .....المغالطة الشعورية واللغوية ، مع خدع الحواس العديدة والمتنوعة ، تشكل الجواب الأول ، المشترك والموروث بطبيعته .لكن الجواب الثاني والأهم كما اعتقد ، يتمثل في فشل العلم إلى يومنا الحالي في التحول بالفعل ، إلى نمط عيش واعتماد عقلي ، على المستويين الفردي والمشترك . ....العلاقة بين الجديد والقديم ، مصدر الخلاف العنيف ، التعصبي ، بين التنوير الروحي والعلم .ينحاز العلم إلى الجديد ، المجهول بطبيعته .بينما ينحاز التنوير الروحي إلى القديم ، المتكرر والمجرب بطبيعته .وتتوسط الحرب المزمنة بينهما ، وموقف الحياد ، الفلسفة والأديان .مع الميل الواضح والثابت للفلسفة في اتجاه العلم والجديد .وميل الأديان المقابل إلى التنوير الروحي والقديم .....أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تشكل نوعا من البديل الثالث العملي ، والحقيقي ، لكلا التطرفين .تطرف العلم في الملموسية ، والمباشرة ، وعبادة التجربة والدليل .وتطرف التنوير الروحي المعاكس ، في التأمل والخيال والحدس والشطح .الوجود أو الواقع الموضوعي ، ليس جديدا ولا قديما _ وليس صدفة ولا سببا _ بل يجمع بين السبب والصدفة بطرق بدأت تتكشف لحسن الحظ .2الوجود الإنساني بين الحياة والزمن ما يزال مجهولا بشكل شبه كامل .بعبارة ثانية ،تتمثل المشكلة الوجودية في العلاقة الغامضة بين الحياة والزمن ، وبين الماضي والمستقبل ، وبين الواقع المباشر والواقع الموضوعي ..... سؤال مزدوج حول الفرق _ لو وجود _ بين الزمن والوقت ؟!ما هي طبيعة الوقت أو الزمن ، وبماذا تختلف مكونات الوقت وعناصره الأساسية عن مكونات الزمن وعناصره الأساسية ( اليوم وأجزائه ومضاعفاته ، أو الساعة ، أو السنة ) ؟!بالنسبة لي الجواب محسوم ، وشبه بديهي ، طبيعة الوقت أو الزمن غير معروفة بعد ، وتشكل جدلية مزمنة بين فريقين ، يعتبر أحدهما أن الزمن أو الوقت مجرد عداد آلي تمثله الساعة ، بينما يعتبر الفريق الثاني أن الزمن نوع من الطاقة الكونية المحددة بنهاية وبداية أيضا .الوقت أو الزمن ، مكوناتهما نفسها . لا فرق بين ساعة الوقت وساعة الزمن ، أو بين يوم الوقت ويوم الزمن _ وكذلك الدقيقة والقرن _ ... لا تختلف مدة أو فترة الوقت عن الزمن مهما طالت أو قصرت . بل هي نفسها ، وبصرف النظر عن نهاية الجدل الفلسفي والثقافي المزمن ، في العربية فقط على حد علمي . ولهذا السبب أعتقد أنها مشكلة لغوية فقط . ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة
#تكملة
#واضافة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719484
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن والحياة والوقت _ تكملة 1لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟!( سؤال ستيفن هوكينغ الشهير ، والشاذ )لماذا أهملت معظم الثقافات الكبرى ، والمجتمعات الحديثة ، الأساطير التي تأخذ فيها الأرواح ( الجن والشياطين والملائكة ) دور البطولة والانسان دور الكومبارس فقط ؟!لماذا نتفق جميعا على ثنائيات : يمين _ يسار ، شمال _ جنوب ، شرق _ غرب ، ونعتبرها حقائق علمية ، ضرورية وإبداعية ، بينما نختلف على الماضي والمستقبل وخاصة في العلم والفلسفة ، مع أنها خبرة إنسانية مشتركة موروثة ومكتسبة بالتزامن .والسؤال الأكثر غرابة : لماذا تتلقى محاولتي لتحديد العلاقة الحقيقية أو التجريبية بين الماضي والمستقبل ، أيضا العلاقة الحياة والزمن ، بشكل علمي ( منطقي وتجريبي إن أمكن ذلك ) مقاومة عنيفة من قبل الأكاديميين خاصة ، وهي مقاومة لاشعورية بطبيعتها عنيفة وعدوانية وغير عقلانية ؟!هذه الأسئلة مع أنها تتصل على أكثر من مستوى ، تنطوي على مفارقة واحدة أو مغالطة بتعبير أكثر دقة ، الموقف المتناقض من الزمن .....المغالطة الشعورية واللغوية ، مع خدع الحواس العديدة والمتنوعة ، تشكل الجواب الأول ، المشترك والموروث بطبيعته .لكن الجواب الثاني والأهم كما اعتقد ، يتمثل في فشل العلم إلى يومنا الحالي في التحول بالفعل ، إلى نمط عيش واعتماد عقلي ، على المستويين الفردي والمشترك . ....العلاقة بين الجديد والقديم ، مصدر الخلاف العنيف ، التعصبي ، بين التنوير الروحي والعلم .ينحاز العلم إلى الجديد ، المجهول بطبيعته .بينما ينحاز التنوير الروحي إلى القديم ، المتكرر والمجرب بطبيعته .وتتوسط الحرب المزمنة بينهما ، وموقف الحياد ، الفلسفة والأديان .مع الميل الواضح والثابت للفلسفة في اتجاه العلم والجديد .وميل الأديان المقابل إلى التنوير الروحي والقديم .....أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تشكل نوعا من البديل الثالث العملي ، والحقيقي ، لكلا التطرفين .تطرف العلم في الملموسية ، والمباشرة ، وعبادة التجربة والدليل .وتطرف التنوير الروحي المعاكس ، في التأمل والخيال والحدس والشطح .الوجود أو الواقع الموضوعي ، ليس جديدا ولا قديما _ وليس صدفة ولا سببا _ بل يجمع بين السبب والصدفة بطرق بدأت تتكشف لحسن الحظ .2الوجود الإنساني بين الحياة والزمن ما يزال مجهولا بشكل شبه كامل .بعبارة ثانية ،تتمثل المشكلة الوجودية في العلاقة الغامضة بين الحياة والزمن ، وبين الماضي والمستقبل ، وبين الواقع المباشر والواقع الموضوعي ..... سؤال مزدوج حول الفرق _ لو وجود _ بين الزمن والوقت ؟!ما هي طبيعة الوقت أو الزمن ، وبماذا تختلف مكونات الوقت وعناصره الأساسية عن مكونات الزمن وعناصره الأساسية ( اليوم وأجزائه ومضاعفاته ، أو الساعة ، أو السنة ) ؟!بالنسبة لي الجواب محسوم ، وشبه بديهي ، طبيعة الوقت أو الزمن غير معروفة بعد ، وتشكل جدلية مزمنة بين فريقين ، يعتبر أحدهما أن الزمن أو الوقت مجرد عداد آلي تمثله الساعة ، بينما يعتبر الفريق الثاني أن الزمن نوع من الطاقة الكونية المحددة بنهاية وبداية أيضا .الوقت أو الزمن ، مكوناتهما نفسها . لا فرق بين ساعة الوقت وساعة الزمن ، أو بين يوم الوقت ويوم الزمن _ وكذلك الدقيقة والقرن _ ... لا تختلف مدة أو فترة الوقت عن الزمن مهما طالت أو قصرت . بل هي نفسها ، وبصرف النظر عن نهاية الجدل الفلسفي والثقافي المزمن ، في العربية فقط على حد علمي . ولهذا السبب أعتقد أنها مشكلة لغوية فقط . ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة
#تكملة
#واضافة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719484
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة _ تكملة واضافة
حسين عجيب : الزمن والحياة _ أمثلة تطبيقية
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحياة والزمن ( أمثلة تطبيقية )لنتأمل المشهد :قبل موت أي فرد ، وخاصة شخصية نعرفها ، بخمسة أيام ....ماذا يحدث خلال الأيام الخمسة الأخيرة ؟بقية العمر تساوي خمسة أيام .والعمر الكامل يساوي العمر الحالي + خمسة أيام .المعطيات الثابتة في حياة كل فرد :يوم الولادة تكون بقية العمر كاملة ، والعمر الحقيقي صفر .ويوم الوفاة يصير العكس تماما :بقية العمر تساوي الصفر ، والعمر الحالي هو العمر الكامل .كيف يمكن تفسري ذلك بشكل علمي ( منطقي وتجريبي ) ؟!....لنتأمل في الأيام الخمسة الأخيرة :1 _ اليوم الأول من بقية العمر ( 1 من خمسة ) يتزايد العمر يوما واحدا ، بالتزامن تتناقص بقية العمر يوما واحدا .والسؤال كيف تتناقص بقية العمر ، ومن أين تأتي ؟!2 _ نكمل اليوم ثاني ( من الخمسة ) ...يتزايد العمر يوما جديدا ( 2 يوم ) بالمقابل ن تتناقص بقية العمر ( 2 يوم ) ، أو تتناقص بقية العمر من خمسة أيام إلى ثلاثة فقط .3 _ 4 _ وهكذا على نفس الوتيرة تنقضي ( أو تمر ) الأيام ( أو السنوات ) بين يوم الولادة ويوم الوفاة ، صورة طبق الأصل .5 _ اليوم الأخير من بقية العمر ، يشكل حل اللغز بوضوح وبساطة .اليوم الأخير يضاف إلى العمر ، ولا ينقص من بقية العمر _ لماذا وكيف ؟بعبارة ثانية :يوم الوفاة وحده لا ينقص من بقية العمر ، ( مع انه يضاف إلى العمر ) ... كيف يمكن تفسير ذلك بشكل علمي ( منطقي وتجريبي بالتزامن ) ؟!1 _ بحسب التصور التقليدي السائد ، والمشترك ، أن اتجاه سهم الزمن يبدأ من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر ، يجب أن تتزايد بقية العمر أيضا مع زيادة العمر ( حيث الزمن والحياة بنفس الاتجاه : من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر ) .2 _ لكن الحقيقة التجريبية والمنطقية معا عكس ذلك :حيث أن اتجاه حركة الحياة هي بالفعل من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . ولكن اتجاه حركة الزمن ( او تدفقه أو حدوثه ) بالعكس تماما ، من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر ............بعد استبدال كلمتي الماضي والمستقبل بالأمس والغد ، تتكشف الصورة .يوم الغد يصير اليوم الحالي كل 24 ساعة ، بالتزامن ، اليوم الحالي يصير يوم الأمس كل 24 ساعة .وهذه الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . الأمر الذي يرفعها إلى مستوى القانون العلمي ، الفيزيائي والتجريبي خاصة .وهي محور النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، مع الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ..... ......
#الزمن
#والحياة
#أمثلة
#تطبيقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719595
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحياة والزمن ( أمثلة تطبيقية )لنتأمل المشهد :قبل موت أي فرد ، وخاصة شخصية نعرفها ، بخمسة أيام ....ماذا يحدث خلال الأيام الخمسة الأخيرة ؟بقية العمر تساوي خمسة أيام .والعمر الكامل يساوي العمر الحالي + خمسة أيام .المعطيات الثابتة في حياة كل فرد :يوم الولادة تكون بقية العمر كاملة ، والعمر الحقيقي صفر .ويوم الوفاة يصير العكس تماما :بقية العمر تساوي الصفر ، والعمر الحالي هو العمر الكامل .كيف يمكن تفسري ذلك بشكل علمي ( منطقي وتجريبي ) ؟!....لنتأمل في الأيام الخمسة الأخيرة :1 _ اليوم الأول من بقية العمر ( 1 من خمسة ) يتزايد العمر يوما واحدا ، بالتزامن تتناقص بقية العمر يوما واحدا .والسؤال كيف تتناقص بقية العمر ، ومن أين تأتي ؟!2 _ نكمل اليوم ثاني ( من الخمسة ) ...يتزايد العمر يوما جديدا ( 2 يوم ) بالمقابل ن تتناقص بقية العمر ( 2 يوم ) ، أو تتناقص بقية العمر من خمسة أيام إلى ثلاثة فقط .3 _ 4 _ وهكذا على نفس الوتيرة تنقضي ( أو تمر ) الأيام ( أو السنوات ) بين يوم الولادة ويوم الوفاة ، صورة طبق الأصل .5 _ اليوم الأخير من بقية العمر ، يشكل حل اللغز بوضوح وبساطة .اليوم الأخير يضاف إلى العمر ، ولا ينقص من بقية العمر _ لماذا وكيف ؟بعبارة ثانية :يوم الوفاة وحده لا ينقص من بقية العمر ، ( مع انه يضاف إلى العمر ) ... كيف يمكن تفسير ذلك بشكل علمي ( منطقي وتجريبي بالتزامن ) ؟!1 _ بحسب التصور التقليدي السائد ، والمشترك ، أن اتجاه سهم الزمن يبدأ من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر ، يجب أن تتزايد بقية العمر أيضا مع زيادة العمر ( حيث الزمن والحياة بنفس الاتجاه : من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر ) .2 _ لكن الحقيقة التجريبية والمنطقية معا عكس ذلك :حيث أن اتجاه حركة الحياة هي بالفعل من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . ولكن اتجاه حركة الزمن ( او تدفقه أو حدوثه ) بالعكس تماما ، من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر ............بعد استبدال كلمتي الماضي والمستقبل بالأمس والغد ، تتكشف الصورة .يوم الغد يصير اليوم الحالي كل 24 ساعة ، بالتزامن ، اليوم الحالي يصير يوم الأمس كل 24 ساعة .وهذه الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . الأمر الذي يرفعها إلى مستوى القانون العلمي ، الفيزيائي والتجريبي خاصة .وهي محور النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، مع الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ..... ......
#الزمن
#والحياة
#أمثلة
#تطبيقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719595
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن والحياة _ أمثلة تطبيقية
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مغالطة الثقافة العربية السائدة والمشتركة ، تتمثل في اعتبار الزمن والحياة واحد ، والزمن والوقت اثنين . بينما الحقيقة على العكس .العلاقة بين الزمن والحياة ما تزال في مجال غير المفكر فيه ليس في الثقافة العربية وحدها ، بل في العلم والفلسفة ، وفي الثقافة العالمية بلا استثناء .لا تختلف الحياة عن الزمن فقط ، بل هما نقيضان أبديان بالفعل .وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .حركة الحياة من الماضي والأمس إلى الغد والمستقبل ، مرورا بالحاضر أو الواقع المباشر . وهذه ظاهرة مباشرة ، وتقبل الملاحظة والتعميم .حركة الزمن من الغد والمستقبل إلى الأمس والماضي ، مرورا بالحاضر او الواقع المباشر . هذه الظاهرة يمكن ملاحظتها عبر الاستنتاج ، والتركيز أيضا ، حيث جميع الأحداث والأفعال تنتقل من الحاضر إلى الماضي وليس العكس مطلقا . ....يوجد خطأ أولي مشترك ، وسائد على مستوى العالم والثقافة ، يتمثل في اعتبار أن الحياة والزمن منفصلان بالفعل . وهذه المغالطة لها أسباب عديدة في مقدمتها خدعة الحواس ( مثالها الأوضح حركة الباص المجاور أو القطار ، نشعر ونعتقد أن باصنا هو الذي بدأ يتحرك ، ثم نفاجأ بالعكس ) .العلاقة بين الحياة والزمن ، من نوع خاص جدا وتمثل جدلية عكسية بطبيعتها ، حيث تربطهما علاقة صفرية : س + ع = الصفر .المثال الأوضح على ذلك العمر الفردي ، عمرك وعمري مثلا ، كل يوم يتزايد العمر ( الحياة ) وتتناقص بقية العمر الزمن .بعبارة ثانية ، تعريف الانسان والأحياء عامة بدلالة الحياة فقط خطأ .الحياة والزمن يلتقيان عبر الفرد ومن خلاله ، أيضا الماضي والمستقبل .وهذه الفكرة ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع ، في نصوص عديدة منشورة على الحوار المتمدن وخاصة " مقدمة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " .....التمييز أو الفصل بين الزمن والوقت مغالطة ، لا أكثر .الوقت والزمن والزمان مغالطة لغوية ، فكرية ، خاصة باللغة العربية .....الزمن والوقت والزمان ، متلازمة ومترادفات تشبه البيت والدار والمنزل ، أو الحسام والسيف والمهند .هي تسميات مختلفة لشيء واحد أو فكرة واحدة .وهذه الفكرة ، القضية ، الهامة والخطرة ، ناقشتها بشكل تفصيلي وموسع عبر نصوص سابقة منشورة على الحوار أيضا .وسأكتفي بعرض خلاصة البحث السابق ...1أولا يلزم الفهم المتكامل للمشكلة اللغوية ، العربية خاصة ( التشويش بسبب اعتبار الوقت والزمن والزمان ثلاثة لا واحد ، بينما هما مثل البيت والدار والمنزل شيء واحد أو فكرة واحدة ) ، حيث أن الوقت والزمن والزمان ليست أشياء مختلفة ، بل مترادفات لكلمة واحدة أو مفهوم واحد . تتكشف الفكرة وتتوضح ، بالمقارنة مع اللغات الأجنبية ، أيضا بدلالة اليوم ومضاعفاته أو اجزائه ( يوم الزمن أو الوقت او الزمان نفسه ، ويختلف بالكامل عن يوم الحياة أو المكان أو الواقع ) .يتعذر فهم الواقع المباشر أو الواقع الموضوعي ، والزمن خاصة ، قبل فهم هذه المشكلة وتجازها . عندما نعتبر أن الزمن غير الوقت _ والاثنان يختلفان عن الزمان _ ندخل في مغالطة لغوية وفكرية ، تشبه ألعاب الخفة .ويتعقد الموضوعي أكثر ، بعدم التمييز الواضح والتجريبي بين الماضي والمستقبل . وتتحول الفكرة إلى حذلقة لغوية ، مع عدم التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي . 2كلنا نرجسيون _ ات ، الفرق بيننا نسبي ، ويتضح أكثر بعلاقة التتام ، حيث أن الموضوعية تتضمن النرجسية والعكس غير صحيح .صورة طبق الأصل ، كما يتضمن الشباب الطفولة والعكس غير صحيح ..... ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#النص
#الكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719656
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مغالطة الثقافة العربية السائدة والمشتركة ، تتمثل في اعتبار الزمن والحياة واحد ، والزمن والوقت اثنين . بينما الحقيقة على العكس .العلاقة بين الزمن والحياة ما تزال في مجال غير المفكر فيه ليس في الثقافة العربية وحدها ، بل في العلم والفلسفة ، وفي الثقافة العالمية بلا استثناء .لا تختلف الحياة عن الزمن فقط ، بل هما نقيضان أبديان بالفعل .وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .حركة الحياة من الماضي والأمس إلى الغد والمستقبل ، مرورا بالحاضر أو الواقع المباشر . وهذه ظاهرة مباشرة ، وتقبل الملاحظة والتعميم .حركة الزمن من الغد والمستقبل إلى الأمس والماضي ، مرورا بالحاضر او الواقع المباشر . هذه الظاهرة يمكن ملاحظتها عبر الاستنتاج ، والتركيز أيضا ، حيث جميع الأحداث والأفعال تنتقل من الحاضر إلى الماضي وليس العكس مطلقا . ....يوجد خطأ أولي مشترك ، وسائد على مستوى العالم والثقافة ، يتمثل في اعتبار أن الحياة والزمن منفصلان بالفعل . وهذه المغالطة لها أسباب عديدة في مقدمتها خدعة الحواس ( مثالها الأوضح حركة الباص المجاور أو القطار ، نشعر ونعتقد أن باصنا هو الذي بدأ يتحرك ، ثم نفاجأ بالعكس ) .العلاقة بين الحياة والزمن ، من نوع خاص جدا وتمثل جدلية عكسية بطبيعتها ، حيث تربطهما علاقة صفرية : س + ع = الصفر .المثال الأوضح على ذلك العمر الفردي ، عمرك وعمري مثلا ، كل يوم يتزايد العمر ( الحياة ) وتتناقص بقية العمر الزمن .بعبارة ثانية ، تعريف الانسان والأحياء عامة بدلالة الحياة فقط خطأ .الحياة والزمن يلتقيان عبر الفرد ومن خلاله ، أيضا الماضي والمستقبل .وهذه الفكرة ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع ، في نصوص عديدة منشورة على الحوار المتمدن وخاصة " مقدمة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " .....التمييز أو الفصل بين الزمن والوقت مغالطة ، لا أكثر .الوقت والزمن والزمان مغالطة لغوية ، فكرية ، خاصة باللغة العربية .....الزمن والوقت والزمان ، متلازمة ومترادفات تشبه البيت والدار والمنزل ، أو الحسام والسيف والمهند .هي تسميات مختلفة لشيء واحد أو فكرة واحدة .وهذه الفكرة ، القضية ، الهامة والخطرة ، ناقشتها بشكل تفصيلي وموسع عبر نصوص سابقة منشورة على الحوار أيضا .وسأكتفي بعرض خلاصة البحث السابق ...1أولا يلزم الفهم المتكامل للمشكلة اللغوية ، العربية خاصة ( التشويش بسبب اعتبار الوقت والزمن والزمان ثلاثة لا واحد ، بينما هما مثل البيت والدار والمنزل شيء واحد أو فكرة واحدة ) ، حيث أن الوقت والزمن والزمان ليست أشياء مختلفة ، بل مترادفات لكلمة واحدة أو مفهوم واحد . تتكشف الفكرة وتتوضح ، بالمقارنة مع اللغات الأجنبية ، أيضا بدلالة اليوم ومضاعفاته أو اجزائه ( يوم الزمن أو الوقت او الزمان نفسه ، ويختلف بالكامل عن يوم الحياة أو المكان أو الواقع ) .يتعذر فهم الواقع المباشر أو الواقع الموضوعي ، والزمن خاصة ، قبل فهم هذه المشكلة وتجازها . عندما نعتبر أن الزمن غير الوقت _ والاثنان يختلفان عن الزمان _ ندخل في مغالطة لغوية وفكرية ، تشبه ألعاب الخفة .ويتعقد الموضوعي أكثر ، بعدم التمييز الواضح والتجريبي بين الماضي والمستقبل . وتتحول الفكرة إلى حذلقة لغوية ، مع عدم التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي . 2كلنا نرجسيون _ ات ، الفرق بيننا نسبي ، ويتضح أكثر بعلاقة التتام ، حيث أن الموضوعية تتضمن النرجسية والعكس غير صحيح .صورة طبق الأصل ، كما يتضمن الشباب الطفولة والعكس غير صحيح ..... ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#النص
#الكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719656
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الزمن والحياة والوقت ( النص الكامل )
محمد عبد الكريم يوسف : الأوكسيتوسين والحياة الاجتماعية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم جيرمي أدم سميثترجمة محمد عبد الكريم يوسفلقد وجد بحث جديد أن الأوكسيتوسين لا يربطنا الأمهات والعشاق والأصدقاء فحسب، ولكنه يلعب دورا في استبعاد الأخرين من تلك الرابطة . يسمى الأوكسيتوسين مسميات عديدة منها : " هرمون الاحتضان " و " هرمون العطلة " و "الجزيء الأخلاقي" ، ويبدو أنه سوف يحصل على القائمة الأولى في الألقاب العالمية فهو بغض النظر عن التسميات "هرمون التوافق" ، ويطلق عليه في الولايات المتحدة " مركب التوافق" ، وهناك من يشتريه من الصيدليات كعقار.من أين يأتي هذا العقار السحري وكيف يتكون؟ لقد وجده العلماء لأول مرة في الأمهات اللواتي تفيض أجسامهن الأوكسيتوسين أثناء الولادة والرضاعة الطبيعية والذي من المفترض أن يساعد الأم بطريقة ما في أن تقرر أنه من الأفضل الاعتناء بالرضيع المصاب بدل التخلص منه من أقرب نافذة. وبالفعل ، فقد وجدت إحدى الدراسات أن جرعة واحدة من الأوكسيتوسين أكثر فائدة للأمهات الجرذان من جرعة الكوكائين ، ويحصل الآباء الذكور على الأوكسيتوسين من العمل أيضا. ومع مرور الوقت ، وجد الباحثون أن الأوكسيتوسين يلعب دورًا هاما في جميع أنواع المناسبات السعيدة ، من الأنشطة الاجتماعية (التعرف على الوجوه الجديدة في الحفلات) إلى الأنشطة الأكثر حميمية (تحقيق النشوة الجنسية مع شخص قابلته في تلك الحفلة). وقد وجدت الاختبارات المعملية أن الأوكسيتوسين جعل الناس أكثر ثقة بأنفسهم ، وأكثر سخاء في التعامل ، وأكثر اجتماعية في الحياة. وهكذا بدا للعيان أن الأوكسيتوسين ، لبعض الوقت ، يستحق وفرة من الألقاب الحساسة.ومع ذلك ، في السنوات القليلة الماضية ، وجد بحث جديد أن الأوكسيتوسين لا يربطنا بالأمهات والعشاق والأصدقاء فحسب - بل يبدو أيضًا أنه يلعب دورًا في استبعاد الآخرين من هذه الرابطة، (وربما ، كما جادل أحد العلماء ، الرغبة في الحصول على ما يمتلكه الآخرون). وهذا يجعل الأوكسيتوسين أكثر إثارة للاهتمام ، ويشير إلى حقيقة أساسية متكررة باستمرار حول البشر: فالعديد من نفس الآليات البيولوجية والنفسية التي تربط بيننا يمكن أن تمزقنا أيضًا في ذات الوقت ، ويتوقف كل هذا يتوقف على السياق الاجتماعي والعاطفي.لا يزال البحث مستمرًا ، ولا يزال العلماء يناقشون كيفية توافق نتائجهم معًا. ولكن هذه مجموعة من الاكتشافات الحديثة حول الأوكسيتوسين ، نختصرها بخمس طرق محببة وغير محببة قد تشكل حياتنا الاجتماعية وهي:يبقي الأوكسيتوسين الإنسان مخلصا لمن يحب وحذرا مع الأخرين:الرجال كلاب ، أليس كذلك؟ إنهم يريدون شيئًا واحدًا فقط ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لا يحدث ذلك إذا تم تناولهم بالأوكسيتوسين . في الواقع ، إذا كان الرجال بالفعل في علاقة حب ، فيمكن أن يصبحوا غير ودودين تمامًا مع الجنس الآخر ، وفقًا لدراسة أجريت عام 2012 من قبل مجلة علم الأعصاب.حيث قام 57 رجلاً ألمانًيا من ذوي الدم الحار ومغاير الجنس برش الأوكسيتوسين أو الدواء الوهمي في أنوفهم - ثم تم إرسالهم بمفردهم إلى غرفة صغيرة مع امرأة شابة جميلة تحمل لوحا عليه أسئلة . كانت الأسئلة التي طرحتها عليهم غير ذات صلة بالموضوع . وبدلاً من ذلك ، كان هؤلاء العلماء يقيسون مدى قرب الرجال من المرأة المغرية أثناء حديثهما. إليكم نصيحة هامة : عندما تدخلون إلى المختبر ، لا تثقوا أبدًا في علماء النفس التجريبيين لأنهم لا يقولون الصدق.وقد تبين أن الرجل الذي أثير بالأوكسيتوسين كان على علاقة بالفعل ، وقد بقي على مسافة واضحة من محاوره المغري الجميل. انحنى الرجال الذين استنشقوا العقار الوهمي قليلا أك ......
#الأوكسيتوسين
#والحياة
#الاجتماعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722841
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم جيرمي أدم سميثترجمة محمد عبد الكريم يوسفلقد وجد بحث جديد أن الأوكسيتوسين لا يربطنا الأمهات والعشاق والأصدقاء فحسب، ولكنه يلعب دورا في استبعاد الأخرين من تلك الرابطة . يسمى الأوكسيتوسين مسميات عديدة منها : " هرمون الاحتضان " و " هرمون العطلة " و "الجزيء الأخلاقي" ، ويبدو أنه سوف يحصل على القائمة الأولى في الألقاب العالمية فهو بغض النظر عن التسميات "هرمون التوافق" ، ويطلق عليه في الولايات المتحدة " مركب التوافق" ، وهناك من يشتريه من الصيدليات كعقار.من أين يأتي هذا العقار السحري وكيف يتكون؟ لقد وجده العلماء لأول مرة في الأمهات اللواتي تفيض أجسامهن الأوكسيتوسين أثناء الولادة والرضاعة الطبيعية والذي من المفترض أن يساعد الأم بطريقة ما في أن تقرر أنه من الأفضل الاعتناء بالرضيع المصاب بدل التخلص منه من أقرب نافذة. وبالفعل ، فقد وجدت إحدى الدراسات أن جرعة واحدة من الأوكسيتوسين أكثر فائدة للأمهات الجرذان من جرعة الكوكائين ، ويحصل الآباء الذكور على الأوكسيتوسين من العمل أيضا. ومع مرور الوقت ، وجد الباحثون أن الأوكسيتوسين يلعب دورًا هاما في جميع أنواع المناسبات السعيدة ، من الأنشطة الاجتماعية (التعرف على الوجوه الجديدة في الحفلات) إلى الأنشطة الأكثر حميمية (تحقيق النشوة الجنسية مع شخص قابلته في تلك الحفلة). وقد وجدت الاختبارات المعملية أن الأوكسيتوسين جعل الناس أكثر ثقة بأنفسهم ، وأكثر سخاء في التعامل ، وأكثر اجتماعية في الحياة. وهكذا بدا للعيان أن الأوكسيتوسين ، لبعض الوقت ، يستحق وفرة من الألقاب الحساسة.ومع ذلك ، في السنوات القليلة الماضية ، وجد بحث جديد أن الأوكسيتوسين لا يربطنا بالأمهات والعشاق والأصدقاء فحسب - بل يبدو أيضًا أنه يلعب دورًا في استبعاد الآخرين من هذه الرابطة، (وربما ، كما جادل أحد العلماء ، الرغبة في الحصول على ما يمتلكه الآخرون). وهذا يجعل الأوكسيتوسين أكثر إثارة للاهتمام ، ويشير إلى حقيقة أساسية متكررة باستمرار حول البشر: فالعديد من نفس الآليات البيولوجية والنفسية التي تربط بيننا يمكن أن تمزقنا أيضًا في ذات الوقت ، ويتوقف كل هذا يتوقف على السياق الاجتماعي والعاطفي.لا يزال البحث مستمرًا ، ولا يزال العلماء يناقشون كيفية توافق نتائجهم معًا. ولكن هذه مجموعة من الاكتشافات الحديثة حول الأوكسيتوسين ، نختصرها بخمس طرق محببة وغير محببة قد تشكل حياتنا الاجتماعية وهي:يبقي الأوكسيتوسين الإنسان مخلصا لمن يحب وحذرا مع الأخرين:الرجال كلاب ، أليس كذلك؟ إنهم يريدون شيئًا واحدًا فقط ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لا يحدث ذلك إذا تم تناولهم بالأوكسيتوسين . في الواقع ، إذا كان الرجال بالفعل في علاقة حب ، فيمكن أن يصبحوا غير ودودين تمامًا مع الجنس الآخر ، وفقًا لدراسة أجريت عام 2012 من قبل مجلة علم الأعصاب.حيث قام 57 رجلاً ألمانًيا من ذوي الدم الحار ومغاير الجنس برش الأوكسيتوسين أو الدواء الوهمي في أنوفهم - ثم تم إرسالهم بمفردهم إلى غرفة صغيرة مع امرأة شابة جميلة تحمل لوحا عليه أسئلة . كانت الأسئلة التي طرحتها عليهم غير ذات صلة بالموضوع . وبدلاً من ذلك ، كان هؤلاء العلماء يقيسون مدى قرب الرجال من المرأة المغرية أثناء حديثهما. إليكم نصيحة هامة : عندما تدخلون إلى المختبر ، لا تثقوا أبدًا في علماء النفس التجريبيين لأنهم لا يقولون الصدق.وقد تبين أن الرجل الذي أثير بالأوكسيتوسين كان على علاقة بالفعل ، وقد بقي على مسافة واضحة من محاوره المغري الجميل. انحنى الرجال الذين استنشقوا العقار الوهمي قليلا أك ......
#الأوكسيتوسين
#والحياة
#الاجتماعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722841
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - الأوكسيتوسين والحياة الاجتماعية
أحمد شيخو : قوة المعنى والحياة في الإنطلاقة الذهنية والحداثة البديلة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو رغم تفاقم الأزمات والقضايا في المنطقة والعالم وتزايد الصراعات والحروب و الهيمنات ولو لأسباب مختلفة وبأساليب متعددة وأشكال جديدة، لكن الحلول مازالت بعيدة المنال في الإطار والتجسيد الفكري والفلسفي والمجتمعي والاقتصادي والأمني، ومن ظن نفسه أنه يقدم حلول وهو من المنتصرين عبر العصور وحتى اللحظة، كان لايتعدى كونه يشكل ضخ دماء جديدة في أنظمة وهياكل سلطوية ظن أنه إنتصر عليها ،لكنه لم يكن سوى تكرار من ما سبق ونسخ جديدة، ربما احياناً كثيرة اكثر سوءً وفظاعة من سابقاتها.لكن لو أردنا ان نعرف لماذا بعد كل العمل والجهد المبذول والرغبة الجامحة في التغيير ، مازال مختلف القوى والمؤسسات والبنى المادية والفكرية غير قادرة على أن تقدم حلول للخروج من الأزمات والقضايا التي نعانيها في المنطقة والعالم، ربما علينا محاولة فهم نسبة الحقيقة التي حملناها ونحملها و التي تتضمنها حلولنا وكذلك معرفة الحداثة التي نتبناها ونعيشها يومياً متجسدة في حياتنا وسلوكنا.إن الأزمة (the crisis ) و لحظات الفوضى (Chaos) غير معلومة النتائج، ونتائجها تتوقف على تنظيم العناصر والمكونات الموجودة فيها لنفسها وطاقاتها، وهي لحظات تضعضع المجتمعات وتعرض حقائقها للتغيير.من المعلوم أن طبيعية الظواهر الإجتماعية مرنة. وأغلب الأحيان يتوفر احتمالات الحل التعددي حتى في أكثر الأزمات تأزماً. لكن المشكلة تظهر في مدى ارتباط مخططاتنا التي ستسند الحلول إليها بالحقيقة الإجتماعية. حيث من المؤكد انه يستحيل قراءة و قياس الظواهر الإجتماعية و ربطها بالقواعد والقوانيين المادية فقط مثل الظواهر الفيزيائية أو الكيميائية. فالمجتمعات هي التي تحدد الفرد المتمتع بالحقيقية. ولايمكننا فهم أي فرد دون الرجوع إلى المجتمع الذي شكله والذي ينتمي إليه.ومن دون فهم المجتمعات لا يمكن صياغة حلول تتمتع بمستويات عالية من الحقيقية بصدد القضايا التي تعاني منها، وثمة حاجة أكبر لإدراك المجتمعات للحقيقة، في سبيل القدرة على استيعاب الأزمات الاجتماعية وطرح الحلول أو قبولها.من غير الممكن قراءة وإدراك وفهم الأزمة عبر المعارف المركونة إلى المجتمع القديم وأفاقه فقط، فمن المحال طرح بدائل صائبة في الحل، ماداكم العجز يطغى على القراءة والفهم والتحليل العلمي. والذي سيحدد الحل في النهاية هو مستوى الحقيقة التي يتضمنها.ونستطيع القول أنه ما يحدد الإنتصار والنجاح في الممارسة الاجتماعية هو مدى قوة المعنى والحياة، اللتين تحتويها الظاهرة الاجتماعية أو التعابير المناسبة لذلك.من الصحيح رد غزو وهيمنة حداثة النظام العالمي المهيمن الرأسمالية للمنطقة لتفوق تمثيل الحقائق التي تشملها مجتمعيتها إزاء المجتمعيات الكائنة في المنطقة. حيث أن ممثلي الحقيقة في الثقافة الشرق أوسطية أو المنطقة، التي باتت في حالة المجتمع التقليدي حيال الحداثة الرأسمالية، كانوا قد انجروا نحو وضع لايمكن أن يحالفهم الحظ فيه لينجحوا في وجه حقائق الحداثة. وبإختصار فالحقيقة الشرقية كانت واهنة ومحكوماً عليها بالهزيمة مقابل الحقيقة الغربية.لكن ليس بمقدورنا تعميم الهزيمة على المجتمع برمته. ذلك أن الذين لاحول ولا قوة لهم و المغلوبين على أمرهم كانوا الممثلين الرسميين للحقيقة، أي أصحاب السلطة والدولة والنفوذ الرسمي والطبقات الفوقية. فالحقيقة السائدة كانت تلك التي قاموا بتمثيلها. وعليه طالت الهزيمة جميع البنى و المؤسسات الفوقية والتحتية التي أوجدت نظام دولتهم وسلطتهم. ولاشك في حال عدم تمسك المهزومين بالمقاومة، فسيرغمون على التبيعية للقوة المهيمنة في ظل تمثيل الحقيقة الجد ......
#المعنى
#والحياة
#الإنطلاقة
#الذهنية
#والحداثة
#البديلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723184
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو رغم تفاقم الأزمات والقضايا في المنطقة والعالم وتزايد الصراعات والحروب و الهيمنات ولو لأسباب مختلفة وبأساليب متعددة وأشكال جديدة، لكن الحلول مازالت بعيدة المنال في الإطار والتجسيد الفكري والفلسفي والمجتمعي والاقتصادي والأمني، ومن ظن نفسه أنه يقدم حلول وهو من المنتصرين عبر العصور وحتى اللحظة، كان لايتعدى كونه يشكل ضخ دماء جديدة في أنظمة وهياكل سلطوية ظن أنه إنتصر عليها ،لكنه لم يكن سوى تكرار من ما سبق ونسخ جديدة، ربما احياناً كثيرة اكثر سوءً وفظاعة من سابقاتها.لكن لو أردنا ان نعرف لماذا بعد كل العمل والجهد المبذول والرغبة الجامحة في التغيير ، مازال مختلف القوى والمؤسسات والبنى المادية والفكرية غير قادرة على أن تقدم حلول للخروج من الأزمات والقضايا التي نعانيها في المنطقة والعالم، ربما علينا محاولة فهم نسبة الحقيقة التي حملناها ونحملها و التي تتضمنها حلولنا وكذلك معرفة الحداثة التي نتبناها ونعيشها يومياً متجسدة في حياتنا وسلوكنا.إن الأزمة (the crisis ) و لحظات الفوضى (Chaos) غير معلومة النتائج، ونتائجها تتوقف على تنظيم العناصر والمكونات الموجودة فيها لنفسها وطاقاتها، وهي لحظات تضعضع المجتمعات وتعرض حقائقها للتغيير.من المعلوم أن طبيعية الظواهر الإجتماعية مرنة. وأغلب الأحيان يتوفر احتمالات الحل التعددي حتى في أكثر الأزمات تأزماً. لكن المشكلة تظهر في مدى ارتباط مخططاتنا التي ستسند الحلول إليها بالحقيقة الإجتماعية. حيث من المؤكد انه يستحيل قراءة و قياس الظواهر الإجتماعية و ربطها بالقواعد والقوانيين المادية فقط مثل الظواهر الفيزيائية أو الكيميائية. فالمجتمعات هي التي تحدد الفرد المتمتع بالحقيقية. ولايمكننا فهم أي فرد دون الرجوع إلى المجتمع الذي شكله والذي ينتمي إليه.ومن دون فهم المجتمعات لا يمكن صياغة حلول تتمتع بمستويات عالية من الحقيقية بصدد القضايا التي تعاني منها، وثمة حاجة أكبر لإدراك المجتمعات للحقيقة، في سبيل القدرة على استيعاب الأزمات الاجتماعية وطرح الحلول أو قبولها.من غير الممكن قراءة وإدراك وفهم الأزمة عبر المعارف المركونة إلى المجتمع القديم وأفاقه فقط، فمن المحال طرح بدائل صائبة في الحل، ماداكم العجز يطغى على القراءة والفهم والتحليل العلمي. والذي سيحدد الحل في النهاية هو مستوى الحقيقة التي يتضمنها.ونستطيع القول أنه ما يحدد الإنتصار والنجاح في الممارسة الاجتماعية هو مدى قوة المعنى والحياة، اللتين تحتويها الظاهرة الاجتماعية أو التعابير المناسبة لذلك.من الصحيح رد غزو وهيمنة حداثة النظام العالمي المهيمن الرأسمالية للمنطقة لتفوق تمثيل الحقائق التي تشملها مجتمعيتها إزاء المجتمعيات الكائنة في المنطقة. حيث أن ممثلي الحقيقة في الثقافة الشرق أوسطية أو المنطقة، التي باتت في حالة المجتمع التقليدي حيال الحداثة الرأسمالية، كانوا قد انجروا نحو وضع لايمكن أن يحالفهم الحظ فيه لينجحوا في وجه حقائق الحداثة. وبإختصار فالحقيقة الشرقية كانت واهنة ومحكوماً عليها بالهزيمة مقابل الحقيقة الغربية.لكن ليس بمقدورنا تعميم الهزيمة على المجتمع برمته. ذلك أن الذين لاحول ولا قوة لهم و المغلوبين على أمرهم كانوا الممثلين الرسميين للحقيقة، أي أصحاب السلطة والدولة والنفوذ الرسمي والطبقات الفوقية. فالحقيقة السائدة كانت تلك التي قاموا بتمثيلها. وعليه طالت الهزيمة جميع البنى و المؤسسات الفوقية والتحتية التي أوجدت نظام دولتهم وسلطتهم. ولاشك في حال عدم تمسك المهزومين بالمقاومة، فسيرغمون على التبيعية للقوة المهيمنة في ظل تمثيل الحقيقة الجد ......
#المعنى
#والحياة
#الإنطلاقة
#الذهنية
#والحداثة
#البديلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723184
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - قوة المعنى والحياة في الإنطلاقة الذهنية والحداثة البديلة