الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود عبد الله : همسة اليوم: التسول الإلكتروني| ظاهرة غريبة تستحق الدراسة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله الحكاية تبدأ بأن يرسل لي أحدهم (لا أعرفه - لكن من صورته وبروفايله يبان ابن ناس محترم) طلب صداقة..وبمجرد قبولي الطلب، أفاجأ برسالة طويلة عريضة منه على الخاص يشرح فيها ظروفه الصعبة ويطلب مني مساعدة كدكتور أو أستاذ جامعي (يفكر تحت القبة شيخ وما يعرفش إننا كلنا بنعاني بشكل أو بآخر مع تزايد الضغوط المعيشية والأعباء الحياتية)..السؤال المحير: كيف يطلب شيء كهذا من شخص ليس بينه وبينه سابق معرفة؟! أليس هذا نوع من "التسول" على الفيسبوك (كوسيط) لا يختلف كثيرا عما نراه من تسول في الشوارع بأساليب شتى: بالإستعطاف تارة وبالإبتزاز العاطفي تارة وبالكذب وتأليف القصص والحكايات المختلقة تارة وأحيانا بالبلطجة والإلحاح الغريب الذي لا نرى له مثيل في أي بلد آخر - حتى البلدان العربية..ألا يكفينا القرف الذي نعاني منه يوميا من المتسولين في الشارع..فهذا يسرع ينظف لك سيارتك (دون أن تطلب منه) بخرقة متسخة بالية - وهذه تطلب حقها في زكاة الفطر في رمضان - وهذا ينتظرك أمام الجامع وآخر ينتظرك بعد أن تنتهي من استخدام مكنة الصرافة..ألا تكفينا هذه المعاناة اليومية الدائمة في الشوارع، فيظهر لنا متسولون إلكترونيون عبر الفيسبوك - بمجرد أن نقرأ رسالتهم الغريبة هذه، نحظرهم فورا حتى لا يزعجونا مجددا..ألا تكفي حالات النصب الإلكتروتي عبر الإنترنت؟؟ كمان هي ناقصة تسول؟!ربنا يصلح الحال ......
#همسة
#اليوم:
#التسول
#الإلكتروني|
#ظاهرة
#غريبة
#تستحق
#الدراسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753651
محمود عبد الله : خواطر: محطات في قطار الحياة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله خواطر: محطات في قطار الحياة!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري) المحطة الاولى:لم أشتهيها أبدا بالشكل المادي كما يشتهي الرجل المرأة بحكم الغريزة.. ولم تكن مجرد رغبة حيوانية تفرضها الطبيعة والفطرة لاستمرار النوع.. كانت حلما جميلا بديعا وددت لو أن تحلمه كل القلوب.. كانت بمثابة أغنيتي وانشودتي المفضلة التي لم أسمعها من قبل فهفا الفؤاد إليها..كنت أود أن أعيش معها كل اغنية رومانسية جميلة تعلق قلبي بها قبل أن ألتقيها.. كنت أحلم أن تكون لي الماضي والحاضر والمستقبل فأمحو من ذاكرتي كل شيء سواها.. كنت أظن أن أيام دهري قد صالحتني بها بعد كل ما مررت به من صعوبات وعثرات وإحباطات وكبوات.. كنت أتمنى من الله أن يأخذ مني أي حسن أو وسامة أو ميزة يراها الناس في، فيضيفها إليها فتزداد حسنا وبريقا وجمالا..ولطالما دعوت الله من القلب أن يبليني أنا (في نفسي وصحتي ومالي) فلا يمس شعرة منها بسوء!! لم تكن قصتنا عادية أو تقليدية.. فقد تحدت الزمن والناس والعوز المادي.. فصمدنا وصعدنا معا مع الأيام متحدين كل شيء، وتحملنا الكثير وخضنا تجارب وخبرات وآلام وضحك ودموع ومحن وأزمات كان عنوانها "الصبر" تستحق أن تحكى في قصص وأساطير..المحطة الثانية:كنت أتعجب من هذا الرجل (أبي - رحمه الله) الذي كان يرى في شيئا لم ببصره حينها أحد من إخوتي أو أسرتي أو اهلي وعشيرتي.. كان دائما يراهن على أني سأكون (حاجة كبيرة) - على حد قوله!! دللني كثيرا لأني أصغر إخوتي ولم يبخل علي يوما، وكانت كل طلباتي مجابة!! ولحسن الحظ انصرف اهتمامي انا (طفله الصغير المدلل) إلى القراءة والمطالعة وحب المعرفة - فكنت أشتري بمعظم النقود التي كان يعطيني إياها كتبا ومجلات.. قرأت في كل شيء تقريبا - في العلوم والأدب (عربيا كان أو إنجليزي) و اللغات وعلمت نفسي بنفسي عدة أشياء ومارست الكثير من الهوايات (سباحة - كرة قدم - كرة طائرة - تنس - تنس طاولة - مصارعة - كاراتيه - ملاكمة - جري - إلخ).. دائما كانت لديه ثقة كبيرة في وفي قدراتي، فلم يقل لي يوما "روح ذاكر" - كما كان يفعل الكثير من الآباء وأولياء الأمور حينها.. فقط كان دائما ما يقول: "هو أدرى بمصلحته يعمل إللي عاوزه، بس أهم حاجة النتيجة في آخر السنة".. كان يسعد كثيرا عندما يكون ترتيبي "الأول" بين أقراني في المدرسة ويفخر بذلك.. إنه صاحب أطيب قلب رأيته وكان محطة مهمة جدا في حياتي..المحطة الثالثة:كثيرا ما اتسائل: هل كان صديقا أم غريما أم عدوا أم ماذا؟! كان منافسا (قويا) بلا شك.. وكان له دور مهم في حياتي وكان بمثابة محطة (مهمة) جدا فيها.. ولو كانت البيئة الإجتماعية والأسرية حينها ناضجة بالقدر الكاف الذي يتقبل الإختلاف والفروق الفردية، فلا تقارن أو تعاير (روح شوف فلان ابن فلان إللي طلع الأول قبلك).. لو كانت تتميز ببعض النضج النفسي والعاطفي emotional intelligence، لربما استمرت علاقتنا.. لكنها كانت علاقة غريبة لا أستطيع فهمها إلى الآن.. أتذكر مرة اتهموني إني مذاكر كويس في البيت وجاي علشان اعطله ليلة الإمتحان!! لم تكن هذه المرة الوحيدة التي يظلمني فيها أحد أَو يسيء الظن بي.. لقد اعتدت على ذلك في محطات كثيرة في قطار الحياة!المحطة الرابعة:كثيرا ما كنت اتسائل: ما سر كل هذا الإهتمام بي من تلك السيدة التي تكبرني بما يزيد عن العشرة أعوام؟! لماذا تعاملني بهذه الطريقة الغريبة المتناقضة؟؟ فمرة أجدها تدافع عني دفاع الأم عن ابنها ومرة أجدها (على النقيض من هذا تماما) تريد إيقاع الأذى أو الضرر بي؟؟ مرة تشكر فيا وتطلع بيا السما، ومرة ته ......
#خواطر:
#محطات
#قطار
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755902
محمود عبد الله : خواطر: محطات في قطار الحياة 2 ..
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله خواطر: محطات في قطار الحياة (2)بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري) المحطة الخامسة:كانت المرحلة الثانوية محطة مهمة في حياتي - فقد شهدت اكتمال نموي الجسدي والنفسي والبيولوجي..ففيها تحولت من صبي صغير إلى شاب بالغ ناضج..أكثر ما لفت نظري في المدرسة، مكتبتها الكبيرة الغنية بأمهات الكتب - خاصة في مجال الأدب..حيث كان هناك - على سبيل المثال - ركن مخصص لجميع أعمال الدكتور/ مصطفى محمود - والتي قرأتها كلها تقريبا خلال سنوات الدراسة في المدرسة، إلى جانب الكثير من الأعمال الأدبية والمؤلفات لكبار الكتاب والأدباء، مثل نجيب محفوظ وعلي أحمد باكثير وأنيس منصور (الذي عشقت أسلوبه عشقا) وطه حسين والعقاد، والتي كنت ألتهمها التهاما..ناهيك عن الندوات العلمية والتثقيفية والدينية والمسابقات وغيرها من الفعاليات التي كانت تقام في المكتبة باستمرار..لم تكن المكتبة فقط - وشغفي بالأدب عموما - السبب الرئيس لاختياري للقسم الأدبي في السنة الثالثة..إنما أيضا حبي الشديد للغة الإنجليزية الذي جعلني - منذ المرحلة الإعدادية - أقول لمن يسألني عن الكلية التي أرغب في الإلتحاق بها بعد الدراسة الثانوية: "أنا عاوز شعبة اللغة الإنجليزية - سواء في كلية الآداب أو التربية أو الألسن"..فقد كان هدفي واضحا منذ البدايةومن الجدير بالذكر أن كل من كان يسألني عن المهنة التي أود إمتهانها في المستقبل، كنت أرد قائلا: "أنا عاوز أبقى معلم/مدرس"!! وقد كان هذا غريبا - مقارنة بأقراني في تلك المرحلة الحالمة، الذين كانت إجاباتهم (التقليدية) المعروفة تنحصر في: "دكتور/طبيب - ضابط شرطة - مهندس - طيار"..إلخ. لكن هذا الهدف - بكل أسف - كان لا يعجب أخي الأكبر الذي كان يعمل معلما أول في نفس المدرسة..وكان السبب في منع الدروس الخصوصية عني وإقناع والدي (رحمه الله) وباقي الأسرة بذلك، حتى أشب معتمدا على نفسي في كل شيء لا سيما وأن المرحلة الجامعية ليست بها دروس خصوصية (على حد قوله)..وهكذا قضيت جميع سنواتي الدراسية ال16 - منذ الصف الأول الإبتدائي وحتى الفرقة الرابعة بالجامعة دون أخذ درس خصوصي واحد!! ريما يكون محقا في رأيه، ولكن لم تكن هذه هي المشكلة..المشكلة أنه كان يأمل أن ألتحق بكلية الصيدلة - وكان يخطط لأن يسمح لي في هذه السنة فقط (ثالثة سنوي) - وبشكل استثنائي - بأخذ دروس خصوصية في كل المواد عند كبار المعلمين على أن يتولى هو الإنفاق على ذلك!! رفضت تماما كل هذه الإغراءات، وقلت له: "إزاي أدخل علمي علشان أدخل صيدلة وأنا مش بأحب الكيمياء أصلا"؟! وعندما علم باختياري لشعبة الآداب أثناء آخر إمتخان لنا في الفصل الدراسي الثاني من الصف الثاني الثانوي، قال قولته المشهورة: "شوف الواد الفاشل إللي اختار أدبي إللي ما لهوش مستقبل"!! قد يكون هذا الموقف هو أكثر وقت أصريت فيه على رأيي وثبت على موقفي..الغريب أن أخي الأكبر هذا كان أدبي - لكنه كان مصر يدخلني علمي، في حين إن أخي الآخر (المهندس) إللي كان علمي طبعا، كان مصر أدخل "أدبي"..مفارقة عجيبة!! المهم حصلت على مجموع كبير - بعد سنة من الجد والإجتهاد والكفاح..فقد كان ترتيبي السادس على محافظة أسيوط (أدبي) بمجموع قارب ال90 % - الذي كان يسمح لي بدخول جميع الكليات - بلا استثناء - التي تقبل من القسم الأدبي..وكنت على وشك الإغترار بهذا المجموع ودخول كلية الألسن (شعبة اللغة الإنجليزية طبعا)..لكني فكرت جيدا واستخرت الله وتذكرت رغبتي المهنية القديمة (في أن أكون معلما)..سعدت الأسرة بهذه النتيجة وشجعوني على الإلتحاق بكلية التربية (شعبة اللغة الإنجليزية) - حتى أكون رقم 4 في ال ......
#خواطر:
#محطات
#قطار
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756124
محمود عبد الله : محطات في قطار الحياة 2 ..
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله خواطر: محطات في قطار الحياة (2)!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري) المحطة الخامسة:كانت المرحلة الثانوية محطة مهمة في حياتي - فقد شهدت اكتمال نموي الجسدي والنفسي والبيولوجي..ففيها تحولت من صبي صغير إلى شاب بالغ ناضج..وكانت الإذاعة المدرسية لعبتي التي أفضلها - خاصة برنامج اللغة الإنجليزية الذي كنت أقدمه أسبوعيا (كل يوم أحد) في الإذاعة منذ الصف الأول الإعدادي وحتى نهاية المرحلة الثانوية..و أكثر ما لفت نظري في المدرسة، مكتبتها الكبيرة العامرة الغنية بأمهات الكتب - خاصة في مجال الأدب..حيث كان هناك - على سبيل المثال - ركن مخصص لجميع أعمال الدكتور/ مصطفى محمود (رحمه الله) - والتي قرأتها كلها تقريبا خلال سنوات الدراسة في المدرسة، إلى جانب الكثير من الأعمال الأدبية والمؤلفات لكبار الكتاب والأدباء، مثل نجيب محفوظ وعلي أحمد باكثير وأنيس منصور (الذي عشقت أسلوبه عشقا) وطه حسين والعقاد، والتي كنت ألتهمها التهاما..ناهيك عن الندوات العلمية والتثقيفية والدينية والمسابقات وغيرها من الفعاليات التي كانت تقام في المكتبة باستمرار..لم تكن المكتبة فقط - وشغفي بالأدب عموما - السبب الرئيس لاختياري القسم الأدبي في السنة الثالثة..إنما أيضا حبي الشديد للغة الإنجليزية الذي جعلني - منذ المرحلة الإعدادية - أقول لمن يسألني عن الكلية التي أرغب في الإلتحاق بها بعد الدراسة الثانوية: "أنا عاوز شعبة اللغة الإنجليزية - سواء في كلية الآداب أو التربية أو الألسن"..فقد كان هدفي واضحا منذ البداية..ومن الجدير بالذكر أن كل من كان يسألني عن المهنة التي أود إمتهانها في المستقبل، كنت أرد قائلا: "أنا عاوز أبقى معلم/مدرس"!! وقد كان هذا غريبا - مقارنة بأقراني في تلك المرحلة الحالمة، الذين كانت إجاباتهم (التقليدية) المعروفة تنحصر في: "دكتور/طبيب - ضابط شرطة - مهندس - طيار"..إلخ. لكن هذا الهدف - بكل أسف - كان لا يعجب أخي الأكبر الذي كان يعمل معلما أول في نفس المدرسة..وكان هو السبب في منع الدروس الخصوصية عني وإقناع والدي (رحمه الله) وباقي الأسرة بذلك، حتى أشب معتمدا على نفسي في كل شيء، لا سيما وأن المرحلة الجامعية ليست بها دروس خصوصية (على حد قوله)..وهكذا قضيت جميع سنواتي الدراسية الـــــــ16 - منذ الصف الأول الإبتدائي وحتى الفرقة الرابعة بالجامعة - دون أخذ درس خصوصي واحد!! ريما يكون محقا في رأيه، ولكن لم تكن هذه هي المشكلة..المشكلة أنه كان يأمل في أن ألتحق بكلية الصيدلة - وكان يخطط لأن يسمح لي في هذه السنة فقط (ثالثة ثانوي) - وبشكل استثنائي - بأخذ دروس خصوصية في كل المواد عند كبار المعلمين على أن يتولى هو الإنفاق على ذلك!! رفضت تماما كل هذه الإغراءات، وقلت له: "إزاي أروح علمي علشان أدخل صيدلة وأنا مش بأحب الكيمياء أصلا"؟! وعندما علم باختياري لشعبة الآداب أثناء آخر إمتحان لنا في الفصل الدراسي الثاني من الصف الثاني الثانوي، قال قولته المشهورة: "شوف الواد الفاشل الغبي إللي اختار أدبي وهو عارف إن أدبي ما لهوش مستقبل حاليا"!! قد يكون هذا الوقت هو أكثر وقت أصريت فيه على رأيي وتشبثت به وثبت على موقفي - بكل عناد..الغريب أن أخي الأكبر هذا كان هو نفسه في الشعبة الأدبية زماااااان - لكنه كان مصر يدخلني علمي، في حين إن أخي الآخر (المهندس) إللي كان علمي طبعا، كان مصر أدخل "أدبي"..مفارقة عجيبة!! المهم حصلت على مجموع كبير - بعد سنة من الجد والإجتهاد والكفاح..فقد كان ترتيبي السادس على محافظة أسيوط (أدبي) بمجموع قارب الـــــــ90 % - الذي كان يسمح لي (حينئذٍ) بدخول جميع الكليات الت ......
#محطات
#قطار
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756234
محمود عبد الله : همسة اليوم: سياسة المُطلَق
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: سياسة المُطلَقإن أكثر ما يحزنني و يؤرقني هو سيادة سياسة المطلق في مجتمعاتنا العربية عموماً و في المجتمع المصري على وجه الخصوص...فقد وقعنا ضحية ثقافة أحادية نمطية كان للنظام السياسي على مدى عقود طويلة دور كبير في ترسيخها حتى يضمن وحدة التفكير و الإتجاه لدى عامة الشعب...مؤدى هذه الثقافة أنه لا توجد درجات بين الخير و الشر...بين النور و الظلام...بين النجاح و الفشل...فالإنسان (كما كانت تصوره الأعمال السينمائية و الدرامية الكلاسيكية) إما أن يكون خيراً طيباً أو شريراً...ذكياً أو غبياً...إما أن يكون في معسكر النقاء و الطهارة أو ينحدر في مستنقع الرزيلة. و هذا حكم جائر على الطبيعة الإنسانية لأنه لا يعترف بوجود منطقة وسطى بين هذا و ذاك...إن النفس البشرية أعقد بكثير مما نظن و قد يكون لدى أشر الناس على وجه الأرض لمسة إنسانية معينة خيرة تقربه بالتدريج من معسكر الخير و تجعله يتوب عن آثامه و يعود إلى فطرته النقية التي فطره الله عليها! و قياساً على ذلك فقد توجد لدى رجل صالح هفوة ما تجعله يرتكب الخطيئة...لذا علينا أن نتقبل حقيقة أنه لا مطلق إلا الله جل في علاه ...فالكمال لله سبحانه...و أنه علينا كبشر أن ندرك أن الخير درجات...و الشر درجات...و علينا أن نخرج الخير من نفوس البشر و أن نعينهم على الرجوع إلى فطرتهم مهما كانوا...فكلنا في النهاية إخوة في الإنسانية! تحياتي ......
#همسة
#اليوم:
#سياسة
#المُطلَق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756954
محمود عبد الله : خواطر: السر الأعظم
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله خواطر: السر الأعظم!السر الأعظم إن عرفه الإنسان عرف طريق السعادة التي يبتغيها ويبحث عنها..إنه ما يجعلك تذوب حبا في الله وتشتاق إلى رؤيته..وتحتمل مصائب الدهروتقلباته..إنه الحنين الفطري بداخل قلبك والذي يختلط بأنفاسك فتعلو همتك وتزداد نفسك نورانية فترى أشياء بنقاء لا يراه أحد..إنه الإحساس بالأمن والسكينة..والراحة والطمأنينة..وتسليم الأمر كله لله..إنه ما يجعلك تتفوه بعبارات لا يقدر على تأويلها أعظم الفلاسفة! إنه الحب الروحاني والعشق الخاص الذي يتنزه عن كل الشهوات والمتع..فيحلق في سماء اللانهائية والخلود..دون أن ينتهي شعاعه المضيء في سرمدية العشق..والعشق السرمدي..فيمدك بحيوات وأعمار فوق عمرك..إنه الأمل ممزوجا بالعمل..محاطا بحصن الرجاء..محلقا في سماء الحقيقة الأبدية..التي لا يدركها إلا الخواص من عباد الله..خالص تحياتي ......
#خواطر:
#السر
#الأعظم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758125
محمود عبد الله : همسة اليوم: ريحته وحشة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: ريحته وحشة!!أحيانا يقولك فلان "ريحته وحشة" مش عشان هو فعلا ريحة جسمة وحشة.. ممكن يبقى حاطط (كوكتيل) من أغلى وأقوى العطور.. بس - للأسف - برضه ريحته وحشة.. إزاي؟!! يعني سمعته وحشة.. ما حدش يحب يقرب منه.. لإنه "شبهة".. وإللي يقرب منه، بيتلط.. ومشهور من زمان بالفساد: فساد مالي (لص أو مختلس)، فساد أخلاقي، اضمحلال علمي، بتاع مشاكل، غير سوي (نفسيا) ومحبط منفر (ينشر طاقة سلبية بين الناس) ولا يشجع على العمل والرقي، منافق ومتقرب من السلطة وذوي النفوذ، زلنطحي (يتبلى على خلق الله ويرمي بلاه على الناس)، نصاب ومدلس ومزور (يقلب الحقايق ويشهد زور ويطلب الشهادة الزور)، مراهق (مراهقة متأخرة في سن الكهولة) وعينه زايغة (ومش عاتق)، مخبر (أمنجي) رامي نفسه في أحضان ذوي النفوذ، عكاك، طلباته كتير وبيثقل عالناس، فضولي وعايز يعرف كل حاجة عن إللي يقرب منه، كسول (غير جاد) ومش بتاع شغل، منفسن وحسود وحقود وعينه مش مليانة، مساك سيرة وبيسخر من زمايلة عمال على بطال، ندل وما ليهش عزيز... إلخ.. وتبقى مشكلة كبيرة لو كل الصفات (النبيلة) دي تجمعت في شخص واحد.. الناس هتجري من قدامه لما تشوفه من على بعد كيلو.. وكأنهم شامين ريحة جيفة عفنة!! ......
#همسة
#اليوم:
#ريحته
#وحشة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758695
محمود عبد الله : ما أجمل الحياة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله ما أجمل الحياة!ما أجملها وأحلاها عندما يختفي منها - دون رجعة - شخص بغيض كريه مشاحن ضال مضل...مجرد وجوده شر مستطير..يعكر صفو الحياة..شخص سمج رخم فاجر ينشر سمومه وأفكاره الهدامة..وسلوكياته المنحرفة بين الناس..ويفخر بإنحرافه ومعاصيه وكأنه الفارس المنتصر المظفر! شخص قذر ذو عقلية تافهه يطارد الناس ويتجسس عليهم ويتوق إلى معرفة كل صغيرة وكبيرة عنهم..وكأن معرفة خصوصيات الناس وأسرارهم كنزه الدائم الباقي..وبدلا من أن يعتذر ويبذل جهدا لتطوير ذاته والتغلب على نقاط ضعفه وعيوبه، لا ينفك عن تتبع عورات الناس! لذا، أدعو الله في هذه الأيام الكريمة أن:-أن يخلصنا منه ويبلغنا رمضان من دونه حتى يستريح ونستريح!-أن يجعل في نهايته عبرة لكل فاجر فاحش ضال مضل!-أن يشغله بنفسه ويبليه بالأسقام والأمراض والعلل!-أن يفضحه ويذله ويذيقه من نفس الكأس ومن نفس المرار!-أن لا يرفع له راية ولا ينصر باطله وضلاله!-أن يرينا عقابه في الدنيا قبل الآخره وأن يجعله مثل الجيفة العفنة لا يقترب منها أحد!-أن يذقه وبال كل دعوة مظلوم جار عليه وقال فيه: "حسبي الله ونعم الوكيل"!-أن يسلط عليه جنوده في الدنيا فلا يستريح له بال ولا يتحقق له أمل!-أن يحبط كل مخططاته الشريرة ويجعل كيده في نحره!أستحلفكم بالله..إن كنتم تعانون من نفس الشخص - أو أي مجرم ظالم شرير يحمل هذه الخصال السيئة - أن تقولوا معي "آمين"..فالدعاء على الظالم من الشرع والدين!خالص تحياتي ......
#أجمل
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759211
محمود عبد الله : همسة اليوم: بالعقل والمنطق
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: بالعقل والمنطق!!تعالوا بينا كده ..وحده وحده..وبالعقل والمنطق نفهم المواضيع..بلغة سهلة وبسيطة ومباشرة..في الأول عاوز أقول إن الطرح بتاعي هو كالتالي: "السلوك الإداري في الكثير من مؤسساتنا في مصر..غير حيادي وغير موضوعي ولا يشجع على العمل والإنتاج..ولا يحقق العدالة المطلوبه..ولا يخلق المناخ الصحي الملائم للعمل والإبداع".....ليه؟؟؟لأسباب كتيييييييير جدا..وممكن السبب ما يكونش في الأشخاص قد ما بيكون في "الثقافة" نفسها..وأي حد شاف نماذج أخرى في بلاد متقدمة حيفهم أنا عاوز أوصل لإيه..كلنا نتمنى إن بلدنا تبقى أحسن وأعظم بلد في الدنيا..بس علشان يتحقق الكلام ده، لازم نواجه نفسنا..لازم نطمع في وضع أحسن وعيشة آدمية في كل مكان..في السكن..في العمل..في النادي..في أي مكان! من حقنا إن إحنا نتعامل كويس في بلدنا وظروفنا كلها تراعى..ممكن حد يقولي كل واحد وطبعه..وأسلوبه في الإدارة..ما اختلفناش! بس كمان فيه معايير عالمية وأصول ما لهاش أي علاقة بالطبائع وسمات الشخصية..وده لب الموضوع..في بلاد العالم الأول بتلاقي فيه نوع من النمطية في السلوك الإداري وفقا لأجندة متفق عليها..وده هو سر نجاحهم..تعالوا بينا بقى نشوف المعايير الملزمة لأي مدير مؤسسة في الدنيا:1-تحقيق العدالة والحياد والموضوعية والوقوف على مسافة متساوية من الجميع! عندنا - للأسف - ده مش متطبق كويس..يعني المشاعر والإتجاهات الشخصية والأهواء هي اللي بتحركنا..تلاقي المدير عندنا ليه شلة أو حظوة..فيه ناس بيتصل بيها مباشرة وناس لأ! ناس بيستقبلها كويس وناس لأ..ناس بيعاملها كويس..وناس بيكدرها..وناس بينصرها على ناس باستخدام موقعه..أو يصفي حسابات قديمة مع ناس..أو يقبل أعذار من ناس وما يقبلش أعذار من ناس تانية..كل ده يحسس الإنسان بالظلم..وبالتدريج الموظف أو المرءوس ممكن يفقد إنتماؤه لمؤسسته!2-عدم القسوة في الإدارة والتحذير مرة وأخرى ونقاش الأمر مع المرؤوس قبل اتخاذ أي إجراء! للأسف عندنا فكر سائد وهو "تصيد الأخطاء" وكأن الذي يعمل مش بشر ممكن يخطئ ويصيب..ده محبط جدا ولا يشعر الفرد بالأمان النفسي وهو يعمل بالمؤسسة..خاصة عندما يشعر بأن مستقبله الوظيفي مهدد وإن فيه حد بيدورله على غلطة مش بيشجعه!3-التحلي بالمرونة..المرونة مطلوبة في كل شيء..وفي أي منظومة بشرية أو نشاط إنساني..الإنسان مش آلة علشان تعامله وكأنه في معسكر..فيه ظروف شخصية وإنسانية لازم تراعى..للأسف عندنا لما نعرف نقطة ضعف في فلان نضغط عليه أكتر..ونحاول نذله ونحسسه إنه مذنب لا توبة له..وحاليا وفي أشد الأنظمة صرامة وشدة في العالم، بيحاولوا يطبقوا أساليب وفنيات "المرونة"..فكما يقول الإنجليز: "العبرة بالناتج النهائي..وجودة العمل تجعلنا أحيانا نغض الطرف عن بعض الشكليات العقيمة التي لو دققنا فيها، سنضيع الكثير من الوقت والجهد والطاقة"!4-تفعيل الإجتماع بشكل دوري مع المرءوسين لمناقشة بعض الأمور المهمة مثل: الرؤية والأهداف والتحديات ونقاط القوة وجوانب الضعف والخلل وسبل حل المشكلات القائمة والجوانب التي تقلق وتهم العاملين بالمؤسسة وتؤثر على فعاليتهم وكفاءتهم! الإجتماعات دي مهمة علشان الناس تعرف هي فين ورايحة لفين وإيه المطلوب منها بالظبط!5-ضبط النفس وعدم إهانة المرءوسين...مهما كانت الأسباب! الإحترام المتبادل مطلوب..وفي نفس الوقت، الحزم والتركيز مطلوبين! لكن المدير الناجح هو اللي يطبق الهرم الإداري والتدرج الوظيفي بكل مودة وإحترام..من غير إهانة أو إذلال..وزي ما شفنا في بلاد أخرى..الشغل بيبقى ماشي كويس وتمام من غير زعيق أو خناق أو ألقاب أو تكدير ......
#همسة
#اليوم:
#بالعقل
#والمنطق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759268
محمود عبد الله : همسة اليوم: سؤال يبحث عن إجابة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: سؤال يبحث عن إجابة!!كثيرا ما أتساءل: لماذا ابتلينا كمجتمع عربي (ونحن بالأخص - ولا أستثني نفسي) بسوء الظن؟!لماذا نقفز سريعا إلى استنتاجات قاطعة (نتعامل معها كحقائق يقينية) من مجرد رؤيتنا لموقف عابر لا نعرف أصله؟!لماذا لا نتحرى الدقة ونفند الأمور جيدا قبل الحكم فنظلم غيرنا بسوء ظننا؟!من هنا، نتشر الشائعات..فالمناخ الملوث بالكذب والنميمة هو بمثابة الأرض الخصبة التي تنمو وتنتشر فيها الشائعات والأكاذيب - خاصة مع تزايد استخدام مواقع التواصل الاجتماعي!!وكأننا في محكمة نصدر الحكم ونفصل في الأمر دون تحقيق أو أدلة أو استماع إلى المتهم الذي قد يكون بريئا..وهناك أمثلة كثيرة:المشهد 1: شاب وفتاة يمشيان في الشارع..التهمة: على علاقةالحقيقة: فتاة غريبة من محافظة بعيدة ضلت الطريق فاستعانت بأحد الأشخاص (لا تعرفه) فأصر (بدافع من الشهامة والمروءة) أن يوصلها بنفسه!المشهد 2: أستاذ جامعي يقبل إحدى الطالبات في الكلية علنا أمام الناس!التهمة: إنحراف وقلة أدب ومجاهرة بالمعصية!!الحقيقة: أخته (ابنة أخيه أو أخته) لم يلتقيا من فترة، فأصرت على تقبيله، فمنعه الحرج من أن يصدها!!المشهد 3: زميل وزميلة يجلسان سويا لمدة ساعتين متواصلتين مثلا في العمل..التهمة: قصة حب أو علاقةالحقيقة: بيناقشوا مشكلة أو مشروع مطلوب منهم تسليمه في أقرب فرصة!!المشهد 4: رجل ببدلة ومحترم بيجري في الشارع بأقصى سرعة!!التهمة: مجنون - موتور - مش مراعي سنة أو مركزه..الحقيقة: اتصلوا بيه وبلغوه إن ابنه عمل حادثة بالعربية وفي العناية بالمستشفى..المشهد 5: رجل مقتدر ولكنه يلبس ساعة رقمية عادية (كاسيو مثلا)التهمة: بخيل ومش هاين عليه يجيب ساعة كبيرة موضة علشان مظهره ومركزه!الحقيقة: عنده كذا ساعة وماركات عالية وعالمية ومن بره كمان، بس بيحب الساعات الرقمية عموما (ومش غاوي منظرة) وبيلبس الساعات التانية دي في المناسبات بس وبيبقى مستتقلها ومش مرتاح بيها زي الرقمية..كمان الساعة الرقمية دي بالذات غير إنها عملية أكتر أو خفيفة أو أدق وأحسن وفيها تفاصيل أكتر، ممكن يكون ليها معاه ذكريات جميلة لأكتر من 15 سنة مضت!دائما ما تجد مسيء الظن في كل مكان وزمان..فضولي (يعاني من فراغ قاتل) هوايته التلصص على الناس ومراقبتهم ومعرفة أخبارهم وأسرارهم وتفاصيل حياتهم، كي يلسن عليهم ويشوه صورتهم، فيتهمهم دائما - ليس بما فيهم - ولكن بناء على ما يصوره له عقلة التافه المريض من خيالات وأوهام!! أو بمعنى أصح، يتهمهم (بما فيه هو) وليس بما فيهم..أي أن ما في نفسه المشحونة المضطربة المعتلة من رغبات وأحقاد وصراعات وعقد وتناقضات وما يميز سلوكه من عدم نضج وسوء خلق وعدوان وشحناء وفضول (مرضي) قاتل تجعله لا يتصور أبدا وجود علاقات عادية (طبيعية) سوية غرضها شريف من حوله..فالإنسان الهش الضعيف المنحرف غير السوي (سيء النية) لا يفترض وجود أي شخص سوي أو مستقيم أو خير من حوله!!خالص تحياتي ......
#همسة
#اليوم:
#سؤال
#يبحث
#إجابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759511