شادي الشماوي : يمكن وضع نهاية للإضطهاد العنصري – لكن ليس في ظلّ هذا النظام
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 652 ، 15 جوان 2020https://revcom.us/a/652/bob-avakian-racial-oppression-can-be-ended-en.htmlحيثما توجّهنا و في كلّ ما نفعله ، نحن الشيوعيين الثوريين ، نضع بجرأة : الثورة – لا شيء أقلّ من ذلك ! و هذا ليس مجرّد شعار – مع أنّه شعار جيّد و هام جدّا . إنّه موقف مكثّ لحقيقة عميقة للغاية ، يلتقطعا أيضا شعارنا : هذا النظام لا يمكن إصلاحه – يجب أن نُطيح به !لكن ماذا نقصد بقول إنّ هذا النظام لا يمكن إصلاحه ، و لماذا الأمر صحيح ؟ في " لماذا نتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا القيام بالثورة " ، تحدّثت عن " الخمسة أوقفوا " – وهي تناقضات عميقة و محدّدة لهذا النظام – و كافة العذاب الرهيب الذى يعرّض له هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي جماهير الإنسانيّة ، و لماذا كلّ هذا لا يمكن أن توضع له نهاية في ظلّ هذا النظام (1). و هنا سأركّز على الإضطهاد النظامي و الإجرامي للسود ، و الإضطهاد العنصري ككلّ – الذى قد إفتضح أمره بشدّة بفضل الإحتجاجات الغاضبة التي أشعل نيرانها قتل جورج فلويد – و أناقش الأسباب الأساسيّة للماذا لا يمكن القضاء على هذا افضطهاد في ظلّ هذا النظام ، لكن يمكن وضع نهاية له ( فقط )عبر الثورة . إنّ الإرهاب و جرائم القتل المستمرّين الذين تقترفهم الشرطة و بصفة خاصة ضد السود ( و كذلك اللاتينو و الأمريكيين الأصليين [ الهنود الحمر ] ليست في الأساس لأنّ أعوان الشرطة عنصريّين – بالرغم من أنّه إذا تحدّثنا عن الشرطة بصفة عامة ، يصحّ عليهام ذلك بالتأكيد . و واقع أنّ أعوان الشرطة عنصريّين في حدّ ذاته تعبير عن و وظيفة تخدم واقع أنّ الإرهاب و القتل الموجّهان ضد السود (و آخرين من أصحاب البشرة الملوّنة ) أمر يتطلّبه هذا النظام – ضروري من أجل الحفاظ على" نظام " كامل النظام الإضطهادي. و سيكون سير هذا النظام أعسر بكثير لو لم تكن الشرطة عنصريّة. الأسباب الجوهريّة لهذا الإضطهاد ولنتعمّق أكثر ، لماذا يُعدّ هذا الإرهاب وتعدّ هذه الجرائم ضروريّة لهذا النظام، لأجل ضمان " نظامه " وسيره المستمرّ؟ و الجواب هو أنّه منذ بدايات هذه البلاد ، كان تفوّق البيض مسكوبا ، مبنيّا في أساس المؤسسات و السير العادي لهذا النظام. و بصورة خاصة ، بالنظر على السود ، قرون الإضطهاد التي عانوا منها – من أيّام العبوديّة إلى أيّام الفصل العنصري جيم كرو و إرهاب الكلو كلوكس كلان ، إلى الوقت الحاضر ، مع تواصل التمييز العنصري الممنهج ضد السود ، في كلّ مجال من مجالات المجتمع ( الشغل و السكن و التعليم و الرعاية الصحّية و ما إلى ذلك ) – كلّ هذا أفرز وضعا حيث السود اليوم، لا سيما الشباب منهم ، قد حُرموا وسائل العيش اللائق ، و العديد يبقى عليهم في ظروف فقر و حرمان يائسين. و هذا مرّة أخرى ، ليس ببساطة مردّه أنّ الموجودين في مواقع السلطة و يقرّرون سياسات الحكم عنصريّون ( و إن كان هذا صحيحا بالنسبة لغالبيّتهم ). الأمر مردّه في جوهره طبيعة النظام نفسه و متطلّباته المتطوّرة تاريخيّا و ديناميكية هذا النظام الرأسمالي- الإمبريالي . الآن ، هذا كلام كبير ( طبيعة النظام نفسه و متطلّباته المتطوّرة تاريخيّا و ديناميكية هذا النظام الرأسمالي- الإمبريالي ) لذا توجّب الشرح . لقد تأسّست هذه البلاد على إستعباد جماهير الأفارقة و كذلك على الإخضاع و الإبادة الجماعيّة للأمريكيين الأصليين و على الإستيلاء على أراضيهم ( و مزيد تطوير ذلك بغزو و الإست ......
#يمكن
#نهاية
#للإضطهاد
#العنصري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681535
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 652 ، 15 جوان 2020https://revcom.us/a/652/bob-avakian-racial-oppression-can-be-ended-en.htmlحيثما توجّهنا و في كلّ ما نفعله ، نحن الشيوعيين الثوريين ، نضع بجرأة : الثورة – لا شيء أقلّ من ذلك ! و هذا ليس مجرّد شعار – مع أنّه شعار جيّد و هام جدّا . إنّه موقف مكثّ لحقيقة عميقة للغاية ، يلتقطعا أيضا شعارنا : هذا النظام لا يمكن إصلاحه – يجب أن نُطيح به !لكن ماذا نقصد بقول إنّ هذا النظام لا يمكن إصلاحه ، و لماذا الأمر صحيح ؟ في " لماذا نتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا القيام بالثورة " ، تحدّثت عن " الخمسة أوقفوا " – وهي تناقضات عميقة و محدّدة لهذا النظام – و كافة العذاب الرهيب الذى يعرّض له هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي جماهير الإنسانيّة ، و لماذا كلّ هذا لا يمكن أن توضع له نهاية في ظلّ هذا النظام (1). و هنا سأركّز على الإضطهاد النظامي و الإجرامي للسود ، و الإضطهاد العنصري ككلّ – الذى قد إفتضح أمره بشدّة بفضل الإحتجاجات الغاضبة التي أشعل نيرانها قتل جورج فلويد – و أناقش الأسباب الأساسيّة للماذا لا يمكن القضاء على هذا افضطهاد في ظلّ هذا النظام ، لكن يمكن وضع نهاية له ( فقط )عبر الثورة . إنّ الإرهاب و جرائم القتل المستمرّين الذين تقترفهم الشرطة و بصفة خاصة ضد السود ( و كذلك اللاتينو و الأمريكيين الأصليين [ الهنود الحمر ] ليست في الأساس لأنّ أعوان الشرطة عنصريّين – بالرغم من أنّه إذا تحدّثنا عن الشرطة بصفة عامة ، يصحّ عليهام ذلك بالتأكيد . و واقع أنّ أعوان الشرطة عنصريّين في حدّ ذاته تعبير عن و وظيفة تخدم واقع أنّ الإرهاب و القتل الموجّهان ضد السود (و آخرين من أصحاب البشرة الملوّنة ) أمر يتطلّبه هذا النظام – ضروري من أجل الحفاظ على" نظام " كامل النظام الإضطهادي. و سيكون سير هذا النظام أعسر بكثير لو لم تكن الشرطة عنصريّة. الأسباب الجوهريّة لهذا الإضطهاد ولنتعمّق أكثر ، لماذا يُعدّ هذا الإرهاب وتعدّ هذه الجرائم ضروريّة لهذا النظام، لأجل ضمان " نظامه " وسيره المستمرّ؟ و الجواب هو أنّه منذ بدايات هذه البلاد ، كان تفوّق البيض مسكوبا ، مبنيّا في أساس المؤسسات و السير العادي لهذا النظام. و بصورة خاصة ، بالنظر على السود ، قرون الإضطهاد التي عانوا منها – من أيّام العبوديّة إلى أيّام الفصل العنصري جيم كرو و إرهاب الكلو كلوكس كلان ، إلى الوقت الحاضر ، مع تواصل التمييز العنصري الممنهج ضد السود ، في كلّ مجال من مجالات المجتمع ( الشغل و السكن و التعليم و الرعاية الصحّية و ما إلى ذلك ) – كلّ هذا أفرز وضعا حيث السود اليوم، لا سيما الشباب منهم ، قد حُرموا وسائل العيش اللائق ، و العديد يبقى عليهم في ظروف فقر و حرمان يائسين. و هذا مرّة أخرى ، ليس ببساطة مردّه أنّ الموجودين في مواقع السلطة و يقرّرون سياسات الحكم عنصريّون ( و إن كان هذا صحيحا بالنسبة لغالبيّتهم ). الأمر مردّه في جوهره طبيعة النظام نفسه و متطلّباته المتطوّرة تاريخيّا و ديناميكية هذا النظام الرأسمالي- الإمبريالي . الآن ، هذا كلام كبير ( طبيعة النظام نفسه و متطلّباته المتطوّرة تاريخيّا و ديناميكية هذا النظام الرأسمالي- الإمبريالي ) لذا توجّب الشرح . لقد تأسّست هذه البلاد على إستعباد جماهير الأفارقة و كذلك على الإخضاع و الإبادة الجماعيّة للأمريكيين الأصليين و على الإستيلاء على أراضيهم ( و مزيد تطوير ذلك بغزو و الإست ......
#يمكن
#نهاية
#للإضطهاد
#العنصري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681535
شادي الشماوي : بوب أفاكيان و القانون و العدالة و وضع نهاية للإضطهاد و الإستغلال
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 634 ، 14 فيفري 2020 https://revcom.us/a/634/bob-avakian-on-the-law-justice-and-ending-oppression-en.htmlنشأ بوب أفاكيان في بركلي بكاليفورنيا ، في خمسينات القرن العشرين ، زمن كان يتمّ فيه تحدّى الميز في المحاكم و في الشوارع ،و كانت فيه قضايا اللامساواة و الميز العنصري موضوع نقاش عبر المجتمع . و كان والده محاميا و صار لاحقا قاضيا في المحكمة العليا . و قد نشأ بوب افاكيان في أسرة حيث كانت نقاشات المسائل القانونيّة و الحقوق الدستوريّة و الالسيرورات العدليّة مواضيع نقاش أثناء العشاء . و لم يقم هذا بشحذ و تشكيل وعيه السياسي المبكّر و شغفه بالعدالة الإجتماعيّة ، بل كذلك خلق هذا التدريب غير الرسمي على المسائل القانونيّة ميلا إلى تقييم المبادئ القانونيّة . و تطوّر هذا إلى إنشغال مدى الحياة بالقانون و فقه القانون ( علم و فلسفة القانون ). و أضحى بوب أفاكيان ناشطا ثوريا في بدايات ستّينات القرن الماضى – مساهما في الحركات الكبرى لتلك الأيّام . و عندما توصّل إلى إدراك أنّ الإضطهاد و الإستغلال منسوجين في مصنع النظام الرأسمالي – الإمبريالي الراهن و لا يمكن القضاء عليهما إلاّ بواسطة الثورة الشيوعيّة ، بات يرى أيضا أنّ العدالة الإجتماعيّة لا يمكن أن تحقّق أبدا في إطار النظام القانوني القائمالذى يخدم مصلحة الرأسماليّة -الإمبرياليّة و في الوقت نفسه ، حافظ على شغفه بالقتال ضد الظلم الاجتماعي و من أجل حقوق الناس الذين تستهدفهم الدولة و جهازها القمعي ، في إطار النظام الرأسمالي السائد ، بينما يربط هذا بالنضال الأكثر جوهريّة قصد القضاء على هذا النظام و إنشاء نظام يستهدف إلغاء و إجتثاث الظلم الاجتماعي و كافة الإضطهاد و الإستغلال . و قد أمضى بوب افاكيان عقودا ملخّصا التجربة الإيجابيّة و السلبيّة للثورة الشيوعيّة على حدّ الان و مستخلصا دروسا من مروحة واسعة من التجربة الإنسانيّة ليطوّر الخلاصة الجديدة للشيوعية – المعروفة شعبيّا ب " الشيوعيّة الجديدة " – وهي منهج علمي و نظريّة علميّة صريحين و إستراتيجيا لبلوغ مجتمع و عالم جديدين و أفضل بكثير . و في خطاباته و كتاباته حول القانون و الحقوق ، يوفّر بوب أفاكيان معنى شاملا للتاريخ و لتطوّر المجتمع الإنساني في حليله لأساس البناء الاقتصادي و الفلسفي و السياسي للنظام القانوني في المجتمع الرأسمالي اليوم و الدور الذى ينهض به هذا النظام القانوني في توطيد العلاقات الإضطهاديّة و الإستغلاليّة . و عند عقد مقارنة بين مفاهيم الدستور و القانون و الحقوق في كلّ من الرأسماليّة و الإشتراكيّة ، سلّط بوب افاكيان الضوء على إختلافات عميقة في المضمون و الدور الإجتماعيين . و تنهل نظرته للنظام القانوني و الحقوق الأساسيّة في ظلّ الإشتراكيّة ، و كذلك تمثّل في أبعاد هامة قطيعة جذريّة مع ، التجربة التاريخيّة الماضية للدول الإشتراكيّة في المجال القانوني و تعكس إعادة صياغته لطبيعة المجمع الإشتراكي المستقبلي كمجتمع أكثر حيويّة من أي زمن مضى . و فكرة ملموسة لهذا متضمّن في كتاب" الدستور والقانون والحقوق – في المجتمع الرأسمالي والمجتمع الإشتراكي المستقبلي"؛ وهو متكوّن مختارات من كتابات بوب أفاكيان وهذا مشروح بشكل تام في " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا " الذى ألّفه بوب أفاكيان . و بهذا الصدد ، هذه الأقسام من هذا الدستور ذات أهمّية خاصة : " ا ......
#أفاكيان
#القانون
#العدالة
#نهاية
#للإضطهاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682544
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 634 ، 14 فيفري 2020 https://revcom.us/a/634/bob-avakian-on-the-law-justice-and-ending-oppression-en.htmlنشأ بوب أفاكيان في بركلي بكاليفورنيا ، في خمسينات القرن العشرين ، زمن كان يتمّ فيه تحدّى الميز في المحاكم و في الشوارع ،و كانت فيه قضايا اللامساواة و الميز العنصري موضوع نقاش عبر المجتمع . و كان والده محاميا و صار لاحقا قاضيا في المحكمة العليا . و قد نشأ بوب افاكيان في أسرة حيث كانت نقاشات المسائل القانونيّة و الحقوق الدستوريّة و الالسيرورات العدليّة مواضيع نقاش أثناء العشاء . و لم يقم هذا بشحذ و تشكيل وعيه السياسي المبكّر و شغفه بالعدالة الإجتماعيّة ، بل كذلك خلق هذا التدريب غير الرسمي على المسائل القانونيّة ميلا إلى تقييم المبادئ القانونيّة . و تطوّر هذا إلى إنشغال مدى الحياة بالقانون و فقه القانون ( علم و فلسفة القانون ). و أضحى بوب أفاكيان ناشطا ثوريا في بدايات ستّينات القرن الماضى – مساهما في الحركات الكبرى لتلك الأيّام . و عندما توصّل إلى إدراك أنّ الإضطهاد و الإستغلال منسوجين في مصنع النظام الرأسمالي – الإمبريالي الراهن و لا يمكن القضاء عليهما إلاّ بواسطة الثورة الشيوعيّة ، بات يرى أيضا أنّ العدالة الإجتماعيّة لا يمكن أن تحقّق أبدا في إطار النظام القانوني القائمالذى يخدم مصلحة الرأسماليّة -الإمبرياليّة و في الوقت نفسه ، حافظ على شغفه بالقتال ضد الظلم الاجتماعي و من أجل حقوق الناس الذين تستهدفهم الدولة و جهازها القمعي ، في إطار النظام الرأسمالي السائد ، بينما يربط هذا بالنضال الأكثر جوهريّة قصد القضاء على هذا النظام و إنشاء نظام يستهدف إلغاء و إجتثاث الظلم الاجتماعي و كافة الإضطهاد و الإستغلال . و قد أمضى بوب افاكيان عقودا ملخّصا التجربة الإيجابيّة و السلبيّة للثورة الشيوعيّة على حدّ الان و مستخلصا دروسا من مروحة واسعة من التجربة الإنسانيّة ليطوّر الخلاصة الجديدة للشيوعية – المعروفة شعبيّا ب " الشيوعيّة الجديدة " – وهي منهج علمي و نظريّة علميّة صريحين و إستراتيجيا لبلوغ مجتمع و عالم جديدين و أفضل بكثير . و في خطاباته و كتاباته حول القانون و الحقوق ، يوفّر بوب أفاكيان معنى شاملا للتاريخ و لتطوّر المجتمع الإنساني في حليله لأساس البناء الاقتصادي و الفلسفي و السياسي للنظام القانوني في المجتمع الرأسمالي اليوم و الدور الذى ينهض به هذا النظام القانوني في توطيد العلاقات الإضطهاديّة و الإستغلاليّة . و عند عقد مقارنة بين مفاهيم الدستور و القانون و الحقوق في كلّ من الرأسماليّة و الإشتراكيّة ، سلّط بوب افاكيان الضوء على إختلافات عميقة في المضمون و الدور الإجتماعيين . و تنهل نظرته للنظام القانوني و الحقوق الأساسيّة في ظلّ الإشتراكيّة ، و كذلك تمثّل في أبعاد هامة قطيعة جذريّة مع ، التجربة التاريخيّة الماضية للدول الإشتراكيّة في المجال القانوني و تعكس إعادة صياغته لطبيعة المجمع الإشتراكي المستقبلي كمجتمع أكثر حيويّة من أي زمن مضى . و فكرة ملموسة لهذا متضمّن في كتاب" الدستور والقانون والحقوق – في المجتمع الرأسمالي والمجتمع الإشتراكي المستقبلي"؛ وهو متكوّن مختارات من كتابات بوب أفاكيان وهذا مشروح بشكل تام في " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا " الذى ألّفه بوب أفاكيان . و بهذا الصدد ، هذه الأقسام من هذا الدستور ذات أهمّية خاصة : " ا ......
#أفاكيان
#القانون
#العدالة
#نهاية
#للإضطهاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682544
شادي الشماوي : البطرياركيّة و التفوّق الذكوري أم الثورة و وضع نهاية للإضطهاد جميعه ؟
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان 31 جيلية ، جريدة " الثورة " عدد 659 ، 3 أوت 2020https://revcom.us/a/658/bob-avakian-patriarchy-and-patriotism-the-danger-and-the-immediate-challenge-en.htmlمثلما شدّدت على (و يظلّ من المهمّ التشديد على ):" هناك خطّ مباشر من الكنفدراليّة إلى الفاشيّين اليوم ، و علاقة مباشرة بين تفوّق البيض لديهم ، و كرههم و إزدرائهم الجليّين للمتحوّلين جنسيّا و كذلك للنساء ، و نبذهم المتعمّد للعلم و المنهج العلمي ، ونعرتهم القوميّة الضارة " أمريكا أوّلا " و الزعيق ب " تفوّق الحضارة الغربيّة " و التصرّف العدواني للسلطة العسكريّة ، بما في ذلك تعبيرهم المتعمّد و تهديداتهم البارزة بإستخدام الأسلحة النوويّة بتحطيم بلدان ." (1) لقد درست كرستين كوباز دى ماتز دراسة شاملة ظاهرة الأصوليّة الميحيّة التي تمثّل القوّة المحرّكة لهذه الفاشيّة . و محيلة على ذلك ك " فكر إنجيلي " ( أو بدقّة أكبر " الفكر الإنجيلي للبيض " ) ، تكلّمت عن نفس النوع من " الرابط المباشر " بين عديد هذه الأشكال من الإضطهاد و صاغت هذه النقطة المهمّة : " الإلتزام المتلهّف بفظاظة و عدوانيّة ذكوريّة البيض المناضلة التي تخدم كخيط ناظم لها في كلّ متناغم . حكم الأب في المنزل مرتبط إرتباطا لا تنفصم عراه بالقيادة البطوليّة على المستوى القومي و مصير الأمّة مرتهن بالإثنين ." (2)و هناك البعض مثل لويس فراغان ، زعيم أمّة الإسلام ،و آخرون – الذين يؤكّدون أنّهم من أوائل معارضى تفوّق البيض و في الوقت نفسه لديهم قدر كبير يشتركون فيه مع المسيحيّين الفاشيّين بما في ذلك تشجيع كافة أنواع الأساطير السخيفة و الضارة و نظريّات المؤامرة ، في تعارض مع العلم و المنهج العلمي ،و التأكيد على العديد من ذات العلاقات الإضطهاديّة التي يصمّم الفاشيّون على فرضها . و للحديث عن بُعدٍ حيويّ لهذا : لا سبيل لوضع نهاية لتفوّق البيض بينما يتمّ التمسّك و التأكيد على التفوّق الذكوريّ. و البحث عن مواجهة " ذكوريّة البيض المناضلة " بنسخة سوداء من ذات " الذكوريّة المناضلة " – صنف فرعيّ آخر من تفوّق الذكور البطرياركي – لا يمكن أن يؤدّي إلى إنهاء أيّ شكل من أشكال الإضطهاد . و بالذات لأنّ هناك " رابط مباشر " بين كافة العلاقات الإضطهاديّة و القمعيّة و طُرق التفكير التي تشكّل و توحّد برنامج المسيحيّين الفاشيّين ، لا سبيل لكسر ايّ رابط في هذه السلسلة دون كسر جميع الروابط.و ماضين أعمق ، كامل سلسلة الإضطهاد و الجرائم الوحشيّة ضد الإنسانيّة - التفوّق الذكوري و الميز العنصري و العنف ضد المتحوّلين جنسيّا و الهيمنة التفوّقيّة الأمريكيّة و الحروب من أجل الإمبراطوريّة و رهاب الأجانب الموجّه ضد المهاجرين و نهب البيئة – كلّ هذا متجذّر جوهريّا في هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي . و البحث عن " الحصول على حصّتنا " من النهب الرأسمالي- الإمبريالي للأرض و إستغلال الجماهير الشعبيّة في كلّ ركن من أركان الأرض -البحث عن بعض " المساومة " مع حكّامه ذا النظام ، لأجل التحوّل إلى حكّام جدد و مستغِلّون جدد للجماهير الشعبيّة – ليس طريقا للتحرير بل شيئا يساهم في تأبيد الإضطهاد .فقط عبر الثورة الهادفة إلى الإطاحة بهذا النظام – إلى الإطاحة بهذا النظام الرأسمالي - الإمبريالي و بكلّ مؤسّساته الإضطهاديّة و أجهزة قمعه العنيفة و تفكيكها و تعويضها بمؤسّسات يمكن أن ......
#البطرياركيّة
#التفوّق
#الذكوري
#الثورة
#نهاية
#للإضطهاد
#جميعه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687700
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان 31 جيلية ، جريدة " الثورة " عدد 659 ، 3 أوت 2020https://revcom.us/a/658/bob-avakian-patriarchy-and-patriotism-the-danger-and-the-immediate-challenge-en.htmlمثلما شدّدت على (و يظلّ من المهمّ التشديد على ):" هناك خطّ مباشر من الكنفدراليّة إلى الفاشيّين اليوم ، و علاقة مباشرة بين تفوّق البيض لديهم ، و كرههم و إزدرائهم الجليّين للمتحوّلين جنسيّا و كذلك للنساء ، و نبذهم المتعمّد للعلم و المنهج العلمي ، ونعرتهم القوميّة الضارة " أمريكا أوّلا " و الزعيق ب " تفوّق الحضارة الغربيّة " و التصرّف العدواني للسلطة العسكريّة ، بما في ذلك تعبيرهم المتعمّد و تهديداتهم البارزة بإستخدام الأسلحة النوويّة بتحطيم بلدان ." (1) لقد درست كرستين كوباز دى ماتز دراسة شاملة ظاهرة الأصوليّة الميحيّة التي تمثّل القوّة المحرّكة لهذه الفاشيّة . و محيلة على ذلك ك " فكر إنجيلي " ( أو بدقّة أكبر " الفكر الإنجيلي للبيض " ) ، تكلّمت عن نفس النوع من " الرابط المباشر " بين عديد هذه الأشكال من الإضطهاد و صاغت هذه النقطة المهمّة : " الإلتزام المتلهّف بفظاظة و عدوانيّة ذكوريّة البيض المناضلة التي تخدم كخيط ناظم لها في كلّ متناغم . حكم الأب في المنزل مرتبط إرتباطا لا تنفصم عراه بالقيادة البطوليّة على المستوى القومي و مصير الأمّة مرتهن بالإثنين ." (2)و هناك البعض مثل لويس فراغان ، زعيم أمّة الإسلام ،و آخرون – الذين يؤكّدون أنّهم من أوائل معارضى تفوّق البيض و في الوقت نفسه لديهم قدر كبير يشتركون فيه مع المسيحيّين الفاشيّين بما في ذلك تشجيع كافة أنواع الأساطير السخيفة و الضارة و نظريّات المؤامرة ، في تعارض مع العلم و المنهج العلمي ،و التأكيد على العديد من ذات العلاقات الإضطهاديّة التي يصمّم الفاشيّون على فرضها . و للحديث عن بُعدٍ حيويّ لهذا : لا سبيل لوضع نهاية لتفوّق البيض بينما يتمّ التمسّك و التأكيد على التفوّق الذكوريّ. و البحث عن مواجهة " ذكوريّة البيض المناضلة " بنسخة سوداء من ذات " الذكوريّة المناضلة " – صنف فرعيّ آخر من تفوّق الذكور البطرياركي – لا يمكن أن يؤدّي إلى إنهاء أيّ شكل من أشكال الإضطهاد . و بالذات لأنّ هناك " رابط مباشر " بين كافة العلاقات الإضطهاديّة و القمعيّة و طُرق التفكير التي تشكّل و توحّد برنامج المسيحيّين الفاشيّين ، لا سبيل لكسر ايّ رابط في هذه السلسلة دون كسر جميع الروابط.و ماضين أعمق ، كامل سلسلة الإضطهاد و الجرائم الوحشيّة ضد الإنسانيّة - التفوّق الذكوري و الميز العنصري و العنف ضد المتحوّلين جنسيّا و الهيمنة التفوّقيّة الأمريكيّة و الحروب من أجل الإمبراطوريّة و رهاب الأجانب الموجّه ضد المهاجرين و نهب البيئة – كلّ هذا متجذّر جوهريّا في هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي . و البحث عن " الحصول على حصّتنا " من النهب الرأسمالي- الإمبريالي للأرض و إستغلال الجماهير الشعبيّة في كلّ ركن من أركان الأرض -البحث عن بعض " المساومة " مع حكّامه ذا النظام ، لأجل التحوّل إلى حكّام جدد و مستغِلّون جدد للجماهير الشعبيّة – ليس طريقا للتحرير بل شيئا يساهم في تأبيد الإضطهاد .فقط عبر الثورة الهادفة إلى الإطاحة بهذا النظام – إلى الإطاحة بهذا النظام الرأسمالي - الإمبريالي و بكلّ مؤسّساته الإضطهاديّة و أجهزة قمعه العنيفة و تفكيكها و تعويضها بمؤسّسات يمكن أن ......
#البطرياركيّة
#التفوّق
#الذكوري
#الثورة
#نهاية
#للإضطهاد
#جميعه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687700
الحوار المتمدن
شادي الشماوي - البطرياركيّة و التفوّق الذكوري أم الثورة و وضع نهاية للإضطهاد جميعه ؟