عادل عبد الزهرة شبيب : الاضعاف القسري لدور الدولة في العراق في الميدان الاقتصادي
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يعتمد الاقتصاد العراقي اعتمادا كليا على النفط الذي يكون 95% من اجمالي دخل العراق من العملة الصعبة ويتجلى الطابع الريعي لاقتصادنا الوطني بانحسار القدرات الانتاجية وتراجع مساهمة الصناعة والزراعة والقطاعات السلعية في توليد الناتج المحلي الاجمالي. ولم تتجه الحكومات المتعاقبة منذ سقوط النظام السابق والى اليوم الى تنويع مصادر الدخل والابتعاد عن التبعية لقطاع النفط. كما اتسمت السياسة الاقتصادية للحكومات المتعاقبة بالإضعاف القسري لدور الدولة خاصة في الميدان الاقتصادي متجهة الى تأييد اقتصاد السوق الذي لايتلائم مع الواقع الملموس ويعمل على اعاقة التنمية الاقتصادية المستدامة.ومنذ سقوط النظام المقبور والى اليوم لم تسع الحكومات الى تطوير القطاعات الاقتصادية ولم تتخذ اية اجراءات عملية وفعالة لاستنهاضها واعادة المنشآت المتوقفة والمعطلة كليا او جزئيا الى العمل كما لم يتم الارتقاء بواقع البنى التحتية.هناك العديد من الشركات التابعة للدولة والتي يحكمها قانون الشركات العامة لعام 1977 منها شركات انتاجية واخرى للمقاولات او التجارة وينتسب اليها الاف المنتسبين بخبراتهم وتخصصاتهم المتنوعة والتي تشكل كتلة اقتصادية كبيرة تضم موارد بشرية مهمة معطلة اليوم بينما بإمكانها المساهمة في تنشيط الاقتصاد الوطني وحل مشكلة البطالة اذا ما تم اعادة تأهيلها وتحديثها .بذلت جهود لتنفيذ خطة اعادة هيكلة هذه الشركات تمهيدا لخصخصتها , وهناك تصريحات حكومية تؤكد على ان اعادة الهيكلة لهذه الشركات لا تتم عن طريق الاستغناء عن العاملين فيها ولكن ذلك بخلاف الواقع حيث استغنت شركة المنصور العامة للمقاولات الانشائية احدى تشكيلات وزارة الاعمار والاسكان قبل عدة سنوات عن 140 موظفا لديها بإجبارهم على الاحالة على التقاعد رغم عدم بلوغهم السن القانوني للتقاعد مما الحق الضرر الكبير بهم خاصة وان البعض منهم كانوا يسكنون في كرفانات تابعة للشركة والتي اضطروا الى اخلائها رغم انهم قضوا سنوات عمرهم فيها وليس لديهم امكانية لشراء دار سكن أوتأجيره . و كان من المفترض تمليكها لهم . قبل خصخصة الشركات المملوكة للدولة لابد من اجراء تقييم شامل لها والعمل على اصلاح القطاع العام واعادة بناءه استنادا الى معيار الكفاءة الاقتصادية والشفافية ومحاربة الفساد ووضع استراتيجية تنموية متكاملة.ان انخفاض اسعار النفط في السوق العالمية بينت هشاشة الاقتصاد العراقي وتعرضه لهزة كبيرة بسبب ذلك وبالتالي معاناته من مشكلات وازمات كبيرة مما يتطلب:1. تنفيذ اصلاحات اقتصادية تشمل اعادة هيكلة الشركات المملوكة للدولة بعيدا عن عملية الاستغناء عن العاملين فيها.2. العمل على تنويع مصادر الدخل الوطني وتفعيل القطاعات الاقتصادية الاخرى غير النفطية والسعي الى جذب الاستثمارات المحلية والأجنبية.3. مكافحة ظاهرة الفساد المالي والاداري المتفشية في معظم دوائر الدولة المدنية والعسكرية .4. تحقيق الامن والاستقرار والقضاء على الارهاب المتمثل بداعش وحلفاؤه.5. حل الخلافات السياسية وعدم تغليبها على مصلحة البلاد والشعب. ......
#الاضعاف
#القسري
#لدور
#الدولة
#العراق
#الميدان
#الاقتصادي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677597
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يعتمد الاقتصاد العراقي اعتمادا كليا على النفط الذي يكون 95% من اجمالي دخل العراق من العملة الصعبة ويتجلى الطابع الريعي لاقتصادنا الوطني بانحسار القدرات الانتاجية وتراجع مساهمة الصناعة والزراعة والقطاعات السلعية في توليد الناتج المحلي الاجمالي. ولم تتجه الحكومات المتعاقبة منذ سقوط النظام السابق والى اليوم الى تنويع مصادر الدخل والابتعاد عن التبعية لقطاع النفط. كما اتسمت السياسة الاقتصادية للحكومات المتعاقبة بالإضعاف القسري لدور الدولة خاصة في الميدان الاقتصادي متجهة الى تأييد اقتصاد السوق الذي لايتلائم مع الواقع الملموس ويعمل على اعاقة التنمية الاقتصادية المستدامة.ومنذ سقوط النظام المقبور والى اليوم لم تسع الحكومات الى تطوير القطاعات الاقتصادية ولم تتخذ اية اجراءات عملية وفعالة لاستنهاضها واعادة المنشآت المتوقفة والمعطلة كليا او جزئيا الى العمل كما لم يتم الارتقاء بواقع البنى التحتية.هناك العديد من الشركات التابعة للدولة والتي يحكمها قانون الشركات العامة لعام 1977 منها شركات انتاجية واخرى للمقاولات او التجارة وينتسب اليها الاف المنتسبين بخبراتهم وتخصصاتهم المتنوعة والتي تشكل كتلة اقتصادية كبيرة تضم موارد بشرية مهمة معطلة اليوم بينما بإمكانها المساهمة في تنشيط الاقتصاد الوطني وحل مشكلة البطالة اذا ما تم اعادة تأهيلها وتحديثها .بذلت جهود لتنفيذ خطة اعادة هيكلة هذه الشركات تمهيدا لخصخصتها , وهناك تصريحات حكومية تؤكد على ان اعادة الهيكلة لهذه الشركات لا تتم عن طريق الاستغناء عن العاملين فيها ولكن ذلك بخلاف الواقع حيث استغنت شركة المنصور العامة للمقاولات الانشائية احدى تشكيلات وزارة الاعمار والاسكان قبل عدة سنوات عن 140 موظفا لديها بإجبارهم على الاحالة على التقاعد رغم عدم بلوغهم السن القانوني للتقاعد مما الحق الضرر الكبير بهم خاصة وان البعض منهم كانوا يسكنون في كرفانات تابعة للشركة والتي اضطروا الى اخلائها رغم انهم قضوا سنوات عمرهم فيها وليس لديهم امكانية لشراء دار سكن أوتأجيره . و كان من المفترض تمليكها لهم . قبل خصخصة الشركات المملوكة للدولة لابد من اجراء تقييم شامل لها والعمل على اصلاح القطاع العام واعادة بناءه استنادا الى معيار الكفاءة الاقتصادية والشفافية ومحاربة الفساد ووضع استراتيجية تنموية متكاملة.ان انخفاض اسعار النفط في السوق العالمية بينت هشاشة الاقتصاد العراقي وتعرضه لهزة كبيرة بسبب ذلك وبالتالي معاناته من مشكلات وازمات كبيرة مما يتطلب:1. تنفيذ اصلاحات اقتصادية تشمل اعادة هيكلة الشركات المملوكة للدولة بعيدا عن عملية الاستغناء عن العاملين فيها.2. العمل على تنويع مصادر الدخل الوطني وتفعيل القطاعات الاقتصادية الاخرى غير النفطية والسعي الى جذب الاستثمارات المحلية والأجنبية.3. مكافحة ظاهرة الفساد المالي والاداري المتفشية في معظم دوائر الدولة المدنية والعسكرية .4. تحقيق الامن والاستقرار والقضاء على الارهاب المتمثل بداعش وحلفاؤه.5. حل الخلافات السياسية وعدم تغليبها على مصلحة البلاد والشعب. ......
#الاضعاف
#القسري
#لدور
#الدولة
#العراق
#الميدان
#الاقتصادي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677597
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - الاضعاف القسري لدور الدولة في العراق في الميدان الاقتصادي
هاني الروسان : أيُعدّ ظهور العتيبة على صفحات يديعوت احرونوت دحلان لدور قادم؟
#الحوار_المتمدن
#هاني_الروسان من اي زاوية يمكن للمتابع ان يقرأ شجاعة السفير الإماراتي بالولايات المتحدة يوسف العتيبة على كتابة مقال في صحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية يوم الجمعة الماضي كرس ما جاء به للايحاء بمحاولة ثني اسرائيل عن الاقدام على تنفيذ قرارها بضم جزء هام من الأراضي الفلسطينية بذريعة أن ذلك سيعيق التطبيع مع الدول العربية الذي لم يخف سعادة السفير الدور الهام لبلاده كعراب لتسويقه؟؟ وحتى لا نغرق في لعبة ترجيح اي الاحتمالات أكثر وجاهة من بين تلك التي تقف من وراء هذه الخطوة التي لن تضيف جديدا للرصيد الاماراتي في الهرولة نحو علاقات مفتوحة مع إسرائيل لأسباب يطول شرحها ولو ان جوهرها بات محط فهم لدى العامة كما هو عند الخاصة حيث لم يعد لعدد كبير من انظمة دول الخليج من ملاذ امني غير الملاذ الإسرائيلي، قلنا حتى لا نغرق في لعبة الاحتمالات فإننا نذهب إلى اكثرها ترجيحا. وتقتضي الضرورة قبل إماطة اللثام عن ذلك تفكيك السياق الذي يأتي من خلاله هذا الترجيح ويكشف عنه مضمون نص السفير حيث يقوم على الربط بين ثلاثة مرتكزات بعضها اكدها المقال والبعض الآخر لا يغيب عن ذهن المتابع. اما فيما يتعلق بتلك التي تناولها النص فجاء احدها على صورة تذكير بجهود بلاده في مراكمة حسن نواياها نحو اسرائيل حيث لفت إلى أن الإمارات ظلت داعما ثابتا للسلام، وشاركت إسرائيل بعض مواقفها، كوصف حزب الله اللبناني بأنه "منظمة إرهابية"، وادانة حركة حماس وشجب عملياتها، وقيام بلاده بما أسماها بالدبلوماسية الهادئة وأرسال إشارات عامة حول إمكانية تغيير الديناميكيات"، موضحا أنه عمل مع إدارة الرئيس باراك أوباما، على خطة لتدابير بناء الثقة، التي من شأنها تحسين الروابط الإسرائيلية مع الدول العربية، مقابل المزيد من الحكم الذاتي للفلسطينيين. وبدون العودة إلى استعراض الترجمة الفعلية لهذه الاختيارات والتي تبلورت كممارسات تطبيعية على المستويات السياسية والعسكرية والأمنية في ظل مخاوف مشتركة بشأن الإرهاب والثقافية والرياضية وغيرها والتي كان آخرها مسرحية الطائرة التي حطت بمطار بن غوريون في مهمة ظاهرها حمل بعض المساعدات الطبية دون أدنى تنسيق مع السلطة الفلسطيتية وباطنها كما أشارت لذلك مصادر حسنة الاطلاع نقل أسلحة وذخائر إسرائيلية لأحد طرفي القتال في ليبيا، وتجاوزا لما جاء في المقال من ان دولة الإمارات يمكن أن تكون بوابة مفتوحة لإسرائيليين نحو المنطقة والعالم فإنها فعلا أصبحت كذلك منذ زمن بعيد. اما المرتكز الثاني والذي أيضا أشار إليه السفير العتيبة فهو ما اسماه بمدى الإحراج الذي سيسببه القرار الإسرائيلي لجهود بلاده في مراكمة التمهيد لخطوات أكثر نوعية في بناء شراكات استراتيجية مع إسرائيل دون أن يغفل سعادته عن ان يضفي عليه قدرا من التهديد المهذب أو التحذير المفتعل حيث اعتبر ان "الضم سيمثل استفزازا، وسيؤثر على الحديث عن التطبيع"، مدعيا أن الإماراتيين يعتقدون أن "إسرائيل تمثل فرصة لمواجهة الأخطار الشائعة، مع توطيد العلاقات معها، وليست عدوا"، على حد قوله. وبغض النظر عن دقة توصيف مقصد السفير العتيبة من وراء قوله ان الضم سيمثل استفزازا ويعيق قدرة بلاده على متابعة نهجها في استكمال بناء البوابة الاماراتية لعبور اسرائيل إلى المنطقة، فإنه على الأقل يمثل رجاء في ان لا تمضي اسرائيل قدما بتنفيده. وهذا ما يثير أهمية التساؤل عن الطرف العربي الذي سيمثل الحديث معه عن التطبيع إحراجا لدولة الإمارات في حال تنفيذ قرار الضم، لان استعراضا سريعا لخريطة الاقليم السياسية ووفقا لطبيعة علاقات دولة الامارات وقدرتها على التأثير في س ......
#أيُعدّ
#ظهور
#العتيبة
#صفحات
#يديعوت
#احرونوت
#دحلان
#لدور
#قادم؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681381
#الحوار_المتمدن
#هاني_الروسان من اي زاوية يمكن للمتابع ان يقرأ شجاعة السفير الإماراتي بالولايات المتحدة يوسف العتيبة على كتابة مقال في صحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية يوم الجمعة الماضي كرس ما جاء به للايحاء بمحاولة ثني اسرائيل عن الاقدام على تنفيذ قرارها بضم جزء هام من الأراضي الفلسطينية بذريعة أن ذلك سيعيق التطبيع مع الدول العربية الذي لم يخف سعادة السفير الدور الهام لبلاده كعراب لتسويقه؟؟ وحتى لا نغرق في لعبة ترجيح اي الاحتمالات أكثر وجاهة من بين تلك التي تقف من وراء هذه الخطوة التي لن تضيف جديدا للرصيد الاماراتي في الهرولة نحو علاقات مفتوحة مع إسرائيل لأسباب يطول شرحها ولو ان جوهرها بات محط فهم لدى العامة كما هو عند الخاصة حيث لم يعد لعدد كبير من انظمة دول الخليج من ملاذ امني غير الملاذ الإسرائيلي، قلنا حتى لا نغرق في لعبة الاحتمالات فإننا نذهب إلى اكثرها ترجيحا. وتقتضي الضرورة قبل إماطة اللثام عن ذلك تفكيك السياق الذي يأتي من خلاله هذا الترجيح ويكشف عنه مضمون نص السفير حيث يقوم على الربط بين ثلاثة مرتكزات بعضها اكدها المقال والبعض الآخر لا يغيب عن ذهن المتابع. اما فيما يتعلق بتلك التي تناولها النص فجاء احدها على صورة تذكير بجهود بلاده في مراكمة حسن نواياها نحو اسرائيل حيث لفت إلى أن الإمارات ظلت داعما ثابتا للسلام، وشاركت إسرائيل بعض مواقفها، كوصف حزب الله اللبناني بأنه "منظمة إرهابية"، وادانة حركة حماس وشجب عملياتها، وقيام بلاده بما أسماها بالدبلوماسية الهادئة وأرسال إشارات عامة حول إمكانية تغيير الديناميكيات"، موضحا أنه عمل مع إدارة الرئيس باراك أوباما، على خطة لتدابير بناء الثقة، التي من شأنها تحسين الروابط الإسرائيلية مع الدول العربية، مقابل المزيد من الحكم الذاتي للفلسطينيين. وبدون العودة إلى استعراض الترجمة الفعلية لهذه الاختيارات والتي تبلورت كممارسات تطبيعية على المستويات السياسية والعسكرية والأمنية في ظل مخاوف مشتركة بشأن الإرهاب والثقافية والرياضية وغيرها والتي كان آخرها مسرحية الطائرة التي حطت بمطار بن غوريون في مهمة ظاهرها حمل بعض المساعدات الطبية دون أدنى تنسيق مع السلطة الفلسطيتية وباطنها كما أشارت لذلك مصادر حسنة الاطلاع نقل أسلحة وذخائر إسرائيلية لأحد طرفي القتال في ليبيا، وتجاوزا لما جاء في المقال من ان دولة الإمارات يمكن أن تكون بوابة مفتوحة لإسرائيليين نحو المنطقة والعالم فإنها فعلا أصبحت كذلك منذ زمن بعيد. اما المرتكز الثاني والذي أيضا أشار إليه السفير العتيبة فهو ما اسماه بمدى الإحراج الذي سيسببه القرار الإسرائيلي لجهود بلاده في مراكمة التمهيد لخطوات أكثر نوعية في بناء شراكات استراتيجية مع إسرائيل دون أن يغفل سعادته عن ان يضفي عليه قدرا من التهديد المهذب أو التحذير المفتعل حيث اعتبر ان "الضم سيمثل استفزازا، وسيؤثر على الحديث عن التطبيع"، مدعيا أن الإماراتيين يعتقدون أن "إسرائيل تمثل فرصة لمواجهة الأخطار الشائعة، مع توطيد العلاقات معها، وليست عدوا"، على حد قوله. وبغض النظر عن دقة توصيف مقصد السفير العتيبة من وراء قوله ان الضم سيمثل استفزازا ويعيق قدرة بلاده على متابعة نهجها في استكمال بناء البوابة الاماراتية لعبور اسرائيل إلى المنطقة، فإنه على الأقل يمثل رجاء في ان لا تمضي اسرائيل قدما بتنفيده. وهذا ما يثير أهمية التساؤل عن الطرف العربي الذي سيمثل الحديث معه عن التطبيع إحراجا لدولة الإمارات في حال تنفيذ قرار الضم، لان استعراضا سريعا لخريطة الاقليم السياسية ووفقا لطبيعة علاقات دولة الامارات وقدرتها على التأثير في س ......
#أيُعدّ
#ظهور
#العتيبة
#صفحات
#يديعوت
#احرونوت
#دحلان
#لدور
#قادم؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681381
الحوار المتمدن
هاني الروسان - أيُعدّ ظهور العتيبة على صفحات يديعوت احرونوت دحلان لدور قادم؟
تيسير عبدالجبار الآلوسي : المسؤولية القانونية والسياسية لدور الميليشيا في الجرائم المرتكبة؟
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي على الرغم من المواقف الفقهية المتعددة عند القضاء بشأن بعض جوانب جريمة القتل العمد إلا أنها تبقى محددة التعريف قانوناً بركنيها المادي والمعنوي.. فأما الركن المادي فيختص بحدوث و-أو اكتمال فعل القتل وإماتة الضحية المجني عليها؛ حيث السلوك أو الفعل الذي يرتكبه الجاني بعناصره الثلاثة: بدءاً بأدائه إيجاباً أو سلباً و-أو امتناعاً المؤدي إلى النتيجة ثم النتيجة نفسها وأثرها بتحقق إزهاق الروح وإماتة المجني عليه وأخيراً، العلاقة أو الرابطة السببية بين الفعل والنتيجة... ولكن تشخيص الجريمة يظل بحاجة لامتدادات تتمحص فيها قبل إنزال الحكم والعقاب بالجاني. إذ أنّ الركن المعنوي الذي يبحث في توافر القصد يحتاج إلى وجود نية (العلم والإرادة) وإلى ظرف أو سمة سبق الإصرار.. فالجاني يصر على توجهه بعلم منه بأن فعله سيتسبب بالقتل وبإرادة على إحداث تلك النتيجة أي إزهاق روح بقصد وسبق إصرار...ولعل من أخطر تلك التوجهات الإجرامية في القتل، ما تمت تسميته: الاغتيال بكل دوافعه سواء كانت سياسية، دينية معنوية أم اقتصادية مادية أم ثقافية... على أنَّ ما يهمنا تثبيته هنا، يتجسد في دور المحرك الدافع لجرائم التصفية الجسدية أو المعنوية من تلك القائمة على دور تفشي انتشار أدوات الجريمة وظروف وقوعها أو ارتكابها. إن ظواهر الغدر في جريمة الاغتيال تبدأ بإعداد سوسيو سايكولوجي وفكري سياسي قائم على غرس (اعتقاد) عند فرد- أفراد معاً أو بتشكيلات مؤسسية تستغل نشر الفوضى والانفلات من أية ضوابط مجتمعية إنسانية من أعراف و-أو قوانين وإضعاف سلطتها بما يوفر فرصاً أوسع لارتكاب الجرائم التصفوية التي تمنحهم فرض نزعاتهم بالخصوص سطوة البلطجة والتملّك للأمور المادية أو لاستعباد البشر وتوجيههم وهو ديدن وجود الميليشيا وأنشطتها التي ستبقى بالضرورة أفعالا إجرامية إرهابية على الرغم من محاولات التمويه بادعاء القدسية والتستر بالتدين وبمزاعم الدفاع عن أتباع مذهب أو فئة بعينها..!فقوى التطرف الإرهابية بكل تمظهرات ادعاءاتها الدينية وتمترساتها الطائفية، لا تملك في البدء سوى إعداد المجرمين القتلة بطريقتين: تلبي الأولى إشكالية إيمان عقائدية مضللة والأخرى بناء شخصية عدوانية وحشية انتحارية...إنّ هذا النهج وقف دائما ضد أية فرصة لاعتماد الحوار والتعايش مع الآخر وقبول حال الاختلاف، كما لجأ إلى التجهيل وإشاعة التخلف ومنطق الخرافة وأسباب التعصب، مثلما أفشى خطاب الكراهية والاحتقان والتوتر بما أفشى روح العداء وانتهاك الآخر بغرس بعبع يفترض باستمرار زوال وجوده الهمجي، إذا ما استكان للحظة! حيث احتفظ بوضعه مستفزاً يحيا على تعطيل التفكير واعتماد الانفعال العدواني والتبريرات التي تقرأ كل نأمة أو موقف للآخر على أنه تهديد يجب المبادرة لسحقه؛ وتلك هي حقيقة وجود الميليشيا وتهديدها السلم الأهلي والأمن والأمان وأي استقرار مجتمعي..هنا، وجب اتخاذ قراءة قانونية مخصوصة بجرائم القتل أو جرائم الاغتيال منها حصراً، على أنها لا ينبغي أن تكتفي بمقاضاة المنفّذ الفرد أو مجموعة الأفراد؛ لأن ذلك غضّ طرف عن المسؤولية الجنائية لوجود السبب الحقيقي الذي انطلقت منه الجريمة، جريمة الاغتيال أو القتل والتصفية سواء الجسدية أم المعنوية..إن حكم القانون وأداته القضائية على تلك الجريمة يتطلب محددات موصوفة في ضوء الجريمة. بمعنى أن مَن يريد سيادة القانون لا ينتظر وقوع جريمة (القتل) إياها ليحدّد ركنيها واكتمال شروطها كما في أي مقاضاة للمجرم الجاني بحدود القراءات القانونية المعتادة! فيما يتغافل عن سبب تفشي الجريمة وفوضاها المفتعلة بوجود الميليشيات سبباً قط ......
#المسؤولية
#القانونية
#والسياسية
#لدور
#الميليشيا
#الجرائم
#المرتكبة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689016
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي على الرغم من المواقف الفقهية المتعددة عند القضاء بشأن بعض جوانب جريمة القتل العمد إلا أنها تبقى محددة التعريف قانوناً بركنيها المادي والمعنوي.. فأما الركن المادي فيختص بحدوث و-أو اكتمال فعل القتل وإماتة الضحية المجني عليها؛ حيث السلوك أو الفعل الذي يرتكبه الجاني بعناصره الثلاثة: بدءاً بأدائه إيجاباً أو سلباً و-أو امتناعاً المؤدي إلى النتيجة ثم النتيجة نفسها وأثرها بتحقق إزهاق الروح وإماتة المجني عليه وأخيراً، العلاقة أو الرابطة السببية بين الفعل والنتيجة... ولكن تشخيص الجريمة يظل بحاجة لامتدادات تتمحص فيها قبل إنزال الحكم والعقاب بالجاني. إذ أنّ الركن المعنوي الذي يبحث في توافر القصد يحتاج إلى وجود نية (العلم والإرادة) وإلى ظرف أو سمة سبق الإصرار.. فالجاني يصر على توجهه بعلم منه بأن فعله سيتسبب بالقتل وبإرادة على إحداث تلك النتيجة أي إزهاق روح بقصد وسبق إصرار...ولعل من أخطر تلك التوجهات الإجرامية في القتل، ما تمت تسميته: الاغتيال بكل دوافعه سواء كانت سياسية، دينية معنوية أم اقتصادية مادية أم ثقافية... على أنَّ ما يهمنا تثبيته هنا، يتجسد في دور المحرك الدافع لجرائم التصفية الجسدية أو المعنوية من تلك القائمة على دور تفشي انتشار أدوات الجريمة وظروف وقوعها أو ارتكابها. إن ظواهر الغدر في جريمة الاغتيال تبدأ بإعداد سوسيو سايكولوجي وفكري سياسي قائم على غرس (اعتقاد) عند فرد- أفراد معاً أو بتشكيلات مؤسسية تستغل نشر الفوضى والانفلات من أية ضوابط مجتمعية إنسانية من أعراف و-أو قوانين وإضعاف سلطتها بما يوفر فرصاً أوسع لارتكاب الجرائم التصفوية التي تمنحهم فرض نزعاتهم بالخصوص سطوة البلطجة والتملّك للأمور المادية أو لاستعباد البشر وتوجيههم وهو ديدن وجود الميليشيا وأنشطتها التي ستبقى بالضرورة أفعالا إجرامية إرهابية على الرغم من محاولات التمويه بادعاء القدسية والتستر بالتدين وبمزاعم الدفاع عن أتباع مذهب أو فئة بعينها..!فقوى التطرف الإرهابية بكل تمظهرات ادعاءاتها الدينية وتمترساتها الطائفية، لا تملك في البدء سوى إعداد المجرمين القتلة بطريقتين: تلبي الأولى إشكالية إيمان عقائدية مضللة والأخرى بناء شخصية عدوانية وحشية انتحارية...إنّ هذا النهج وقف دائما ضد أية فرصة لاعتماد الحوار والتعايش مع الآخر وقبول حال الاختلاف، كما لجأ إلى التجهيل وإشاعة التخلف ومنطق الخرافة وأسباب التعصب، مثلما أفشى خطاب الكراهية والاحتقان والتوتر بما أفشى روح العداء وانتهاك الآخر بغرس بعبع يفترض باستمرار زوال وجوده الهمجي، إذا ما استكان للحظة! حيث احتفظ بوضعه مستفزاً يحيا على تعطيل التفكير واعتماد الانفعال العدواني والتبريرات التي تقرأ كل نأمة أو موقف للآخر على أنه تهديد يجب المبادرة لسحقه؛ وتلك هي حقيقة وجود الميليشيا وتهديدها السلم الأهلي والأمن والأمان وأي استقرار مجتمعي..هنا، وجب اتخاذ قراءة قانونية مخصوصة بجرائم القتل أو جرائم الاغتيال منها حصراً، على أنها لا ينبغي أن تكتفي بمقاضاة المنفّذ الفرد أو مجموعة الأفراد؛ لأن ذلك غضّ طرف عن المسؤولية الجنائية لوجود السبب الحقيقي الذي انطلقت منه الجريمة، جريمة الاغتيال أو القتل والتصفية سواء الجسدية أم المعنوية..إن حكم القانون وأداته القضائية على تلك الجريمة يتطلب محددات موصوفة في ضوء الجريمة. بمعنى أن مَن يريد سيادة القانون لا ينتظر وقوع جريمة (القتل) إياها ليحدّد ركنيها واكتمال شروطها كما في أي مقاضاة للمجرم الجاني بحدود القراءات القانونية المعتادة! فيما يتغافل عن سبب تفشي الجريمة وفوضاها المفتعلة بوجود الميليشيات سبباً قط ......
#المسؤولية
#القانونية
#والسياسية
#لدور
#الميليشيا
#الجرائم
#المرتكبة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689016
الحوار المتمدن
تيسير عبدالجبار الآلوسي - المسؤولية القانونية والسياسية لدور الميليشيا في الجرائم المرتكبة؟
هاشم عبد الرحمن تكروري : قراءة تعريفية لدور المفوضية السامية لحقوق الإنسان
#الحوار_المتمدن
#هاشم_عبد_الرحمن_تكروري إعدادهاشم عبد الرحمن محمود تكروري.مدير عام مركز مفكرون من اجل فلسطين للبحوث والدراسات وقياس الرأي، نابلس؛ فلسطين.ملخصاهتمت هذه المقالة في التعريف في البنية الإدارية والامتداد الجغرافي للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، ولجان العمل المنبثقة عنها، وذلك عبر مطلبين اثنين، عالج المطلب الأول منهما البنية الإدارية للمفوضية والامتداد الجغرافي لها، فيما دار رحى الفرع الثاني حول اللجان المختصة للمفوضية، كما تضمنت المقالة مجموعة من الملاحظات متبوعة بمجموعة من التوصيات؛ لعل أهمها عدم تسييس عمل المفوضية، وربط تقارير وقرارات المفوضية بإلزام قانوني للدولة المتعدية على حقوق الإنسان، وامتداد ولايتها لكافة دول العالم وعدم الكيل بمكيالين عبر تحررها من وصاية بعض الدول المتنفذة.لمّا كانت حقوق الانسان من الغايات القصوى التي تسعى المجتمعات البشرية للحفاظ عليها؛ ووضع إطار يُقنن تلك الحقوق ويحفظها، جاءت المفوضية السامية لحقوق الانسان كنتيجة لتلك الجهود الأممية، حيث تم انشائها حسب ما نصت عليه الاتفاقيات والمواثيق الدولية والتي نص عليها الاعلان العالمي لحقوق الإنسان العام 1948م، وكتبعة لمؤتمر فيينا الدولي في 25 يونيو 1993م والذي توافقت فيه أراء المجتمعين، على إصدار اعلان فيينا وبرنامج التحرك" VDPA، قامت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 20 ديسمبر 1993م بتبني القرار رقم (48/141) القاضي بإنشاء "المفوضية العليا للتنسيق بين نشاطات حقوق الإنسان" من خلال أنظمة الأمم المتحدة والاشراف على مجلس حقوق الإنسان في جنيف، سويسرا . وسنتناول في هذه المقالة وعبر مطلبين اثنين بنية المفوضية السامية لحقوق الإنسان والامتداد الجغرافي لها في المطلب الأول، ولجان العمل المختصة والتي انبثقت عن المفوضية السامية وذلك في المطلب الثاني-;-.المطلب الأول: البنية الإدارية لعمل المفوضية السامية لحقوق الإنسان والامتداد الجغرافي لها.على الرغم من بذل الجهد واستفراغه في إقرار الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الانسان والعمل المثابر على حض الدول الأعضاء في التوقيع عليها، إلا أن ذلك كله لن يكون له أثر يذكر مالم يكن هناك تطبيق على أرض الواقع، ومنها كان اهتمام المفوضية بالانتشار الجغرافي في كافة بقاع الأرض للمتابعة الميدانية الحثيثة فيما يتعلق بحقوق الإنسان، وسيدور محور مطلبنا هذا حول البنية الإدارية المتمثلة بالفروع الإقليمية للمفوضية السامية لحقوق الإنسان.الفرع الأول: إقليم أفريقيا.يُقسم إقليم إفريقيا إلى مجموعة من المكاتب والفروع هي: أفريقيا الوسطى ومقره في ياوندي؛ عاصمة الكاميرون، شرق أفريقيا ومقره أديس أبابا؛ عاصمة أثيوبيا، أفريقيا الجنوبية ومقره في بريتوريا، عاصمة جنوب أفريقيا، غرب أفريقيا ومقره في ياموسوكرو عاصمة ساحل العاج.1. مكتب أفريقيا الوسطى:أنشئ مركز الأمم المتحدة دون الإقليمي لحقوق الإنسان والديمقراطية في وسط أفريقيا في العام 2001 وفقا لقرار الجمعية العامة 54/ 55 أ، المؤرخ أول كانون الأول/ ديسمبر 1999 بناء على طلب الدول الأعضاء في الجماعة الاقتصادية لدول أفريقيا الوسطى لتدعيم الأمن والاستقرار والتنمية في وسط أفريقيا بواسطة تعزيز الاحترام لحقوق الإنسان والديمقراطية. ويغطي المركز أنغولا وبوروندي وجمهورية أفريقيا الوسطى والكاميرون وتشاد وجمهورية الكونغو وجمهورية الكونغو الديمقراطية وغينيا الاستوائية وغابون ورواندا وساو تومي وبرينسيبي. وقد ثبت أن تغطية البلدان الأربعة التي لا يوجد للمفوضية السامية لحقوق الإنسان وجود فيها (جمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية وغ ......
#قراءة
#تعريفية
#لدور
#المفوضية
#السامية
#لحقوق
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719913
#الحوار_المتمدن
#هاشم_عبد_الرحمن_تكروري إعدادهاشم عبد الرحمن محمود تكروري.مدير عام مركز مفكرون من اجل فلسطين للبحوث والدراسات وقياس الرأي، نابلس؛ فلسطين.ملخصاهتمت هذه المقالة في التعريف في البنية الإدارية والامتداد الجغرافي للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، ولجان العمل المنبثقة عنها، وذلك عبر مطلبين اثنين، عالج المطلب الأول منهما البنية الإدارية للمفوضية والامتداد الجغرافي لها، فيما دار رحى الفرع الثاني حول اللجان المختصة للمفوضية، كما تضمنت المقالة مجموعة من الملاحظات متبوعة بمجموعة من التوصيات؛ لعل أهمها عدم تسييس عمل المفوضية، وربط تقارير وقرارات المفوضية بإلزام قانوني للدولة المتعدية على حقوق الإنسان، وامتداد ولايتها لكافة دول العالم وعدم الكيل بمكيالين عبر تحررها من وصاية بعض الدول المتنفذة.لمّا كانت حقوق الانسان من الغايات القصوى التي تسعى المجتمعات البشرية للحفاظ عليها؛ ووضع إطار يُقنن تلك الحقوق ويحفظها، جاءت المفوضية السامية لحقوق الانسان كنتيجة لتلك الجهود الأممية، حيث تم انشائها حسب ما نصت عليه الاتفاقيات والمواثيق الدولية والتي نص عليها الاعلان العالمي لحقوق الإنسان العام 1948م، وكتبعة لمؤتمر فيينا الدولي في 25 يونيو 1993م والذي توافقت فيه أراء المجتمعين، على إصدار اعلان فيينا وبرنامج التحرك" VDPA، قامت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 20 ديسمبر 1993م بتبني القرار رقم (48/141) القاضي بإنشاء "المفوضية العليا للتنسيق بين نشاطات حقوق الإنسان" من خلال أنظمة الأمم المتحدة والاشراف على مجلس حقوق الإنسان في جنيف، سويسرا . وسنتناول في هذه المقالة وعبر مطلبين اثنين بنية المفوضية السامية لحقوق الإنسان والامتداد الجغرافي لها في المطلب الأول، ولجان العمل المختصة والتي انبثقت عن المفوضية السامية وذلك في المطلب الثاني-;-.المطلب الأول: البنية الإدارية لعمل المفوضية السامية لحقوق الإنسان والامتداد الجغرافي لها.على الرغم من بذل الجهد واستفراغه في إقرار الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الانسان والعمل المثابر على حض الدول الأعضاء في التوقيع عليها، إلا أن ذلك كله لن يكون له أثر يذكر مالم يكن هناك تطبيق على أرض الواقع، ومنها كان اهتمام المفوضية بالانتشار الجغرافي في كافة بقاع الأرض للمتابعة الميدانية الحثيثة فيما يتعلق بحقوق الإنسان، وسيدور محور مطلبنا هذا حول البنية الإدارية المتمثلة بالفروع الإقليمية للمفوضية السامية لحقوق الإنسان.الفرع الأول: إقليم أفريقيا.يُقسم إقليم إفريقيا إلى مجموعة من المكاتب والفروع هي: أفريقيا الوسطى ومقره في ياوندي؛ عاصمة الكاميرون، شرق أفريقيا ومقره أديس أبابا؛ عاصمة أثيوبيا، أفريقيا الجنوبية ومقره في بريتوريا، عاصمة جنوب أفريقيا، غرب أفريقيا ومقره في ياموسوكرو عاصمة ساحل العاج.1. مكتب أفريقيا الوسطى:أنشئ مركز الأمم المتحدة دون الإقليمي لحقوق الإنسان والديمقراطية في وسط أفريقيا في العام 2001 وفقا لقرار الجمعية العامة 54/ 55 أ، المؤرخ أول كانون الأول/ ديسمبر 1999 بناء على طلب الدول الأعضاء في الجماعة الاقتصادية لدول أفريقيا الوسطى لتدعيم الأمن والاستقرار والتنمية في وسط أفريقيا بواسطة تعزيز الاحترام لحقوق الإنسان والديمقراطية. ويغطي المركز أنغولا وبوروندي وجمهورية أفريقيا الوسطى والكاميرون وتشاد وجمهورية الكونغو وجمهورية الكونغو الديمقراطية وغينيا الاستوائية وغابون ورواندا وساو تومي وبرينسيبي. وقد ثبت أن تغطية البلدان الأربعة التي لا يوجد للمفوضية السامية لحقوق الإنسان وجود فيها (جمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية وغ ......
#قراءة
#تعريفية
#لدور
#المفوضية
#السامية
#لحقوق
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719913
الحوار المتمدن
هاشم عبد الرحمن تكروري - قراءة تعريفية لدور المفوضية السامية لحقوق الإنسان
عصام محمد جميل مروة : الإقتباس المُشين لدور امريكا -- الإرهابي والإستنساخ --
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة الإنسحاب الامريكي يزداد في إرساء خطط وإنحطاط وهمية وأفخاخ قاتلة والأدلة كثيرة ومتوفرة على الأقل في الخمسين عاماً المنصرمة في جبروت حكام البيت الابيض . قبل الدخول في متاهات الإفتراضية لما قد يُحدثهُ الإنسحاب الذي أُثبِتّ للعالم ان امريكا هي الوحيدة والقادرة على فعل ما لا تستطيع اية قوة عالمية مهما كانت ذروة قوتها لكنها تبقى فريدة في جذب كل جديد ومستجد ومُعّد للجدال الكبير .خرجت من حرب فيتنام عام 1975-1976 تاركة اثاراً ما زالت تتعثر عند كل مفصل سواءً كان صغيراً ام عظيماً و صناديق الانتخابات تشهد على تلك الحالات منذ هرولتها المشينة بعد خوض غمار مستنقع فيتنام وتقسيمها جنوبية لها تحالف غربي ، وشمالية منها عُرِفت المقاومة الشعبية التي كان منظرها هوشي منه في غابات الفيتكونغ.والحالة الاكثر ترسيخا بعدما دخلت عام 1958 الي لبنان ، وكان الاسطول السادس يُرِيدُ ايهام اعداء امريكا في حوض البحر الابيض المتوسط اثناءها انها القوة الفاعلة ومن يتحداها يغرق في حروب لا حدود لها وهكذا كان فعلاً الى ما بعد اندلاع الحرب الأهلية اللبنانية 1975 التي ادت الى تدخلها مرةً ثانية ولكنها ضبضبت توابيت جنودها وضباطها بعد التفجيرين الكبيرين في السفارة الامريكية في عين المريسة ، وسط بيروت ، وفي قرب مطار بيروت الدولى بعد شاحنة المتفجرات التي ادت الى مقتل المئات عام 1983 قرب محيط مطار بيروت ،حينها قرر الرئيس رونالد ريغان سحب الاسطول والمدمرة معاً خوفاً من تصاعد الهجمات وكان الهروب اشبه بصفعة جديدة تتلقاها على الاثر.وفي الصومال سنة 1992-1993 ، كانت القوات الامريكية تحاول هيمنتها وسيطرتها على ابواب القرن الافريقي ، ولكنها تعرضت الى هزيمة اقوى في العصر الحديث بعد إسقاط طائراتها المروحية واحدةً بعد الاخرى مما ادى الى سقوط العشرات من الضباط والجنود وسرعان ما تداركت ادارة العسكر عدم قدرتهم على مواجهة منظمة الشباب الإرهابية الصومالية وبدأت رحلة الإنجرار والإنسحاب خشيةً من تزايد الخاسائر.وهناك مناطق ودول لها تاريخ مؤثر في حياة كبار ضباط عسكر امريكا في العصر الحديث عندما يتحدثون عن فرضيات ازاحة نظام وتغطية اخر ، ودعم رئيس هنا وسجن وقتل اخر هناك ، في امريكا الجنوبية وفي افريقيا ، وفي اسيا ، واللائحة ممتلئة في فداحتها الإرهابية عندما تفقد صوابها لا ترى سوى الهرولة وترك الحسابات الى حينها . او حتى في العراق بعدما دكت الملاجئ التي هرب اليها الناس خشية همجية القصف الجوي المجرم والعامرية شاهدة على تلك المجازر عام "1991" .وكلنا ندري جيداً مدى خسارة امريكا بعدما تم محاصرة سفارتها في طهران ووضع دبلوماسييها في قبضة الثورة بعد عام 1979 مما ادى الى سرعة فتح اوراق جيمي كارتر، و رونالد ريغان ، معا ً مع الحلفاء في اوروبا منعاً للإصطدام " إنهُ الهروب الامريكي المقتبس في الإستنساخ المشين عندما تبدأ خسارتها تتحول الى غول لا يدرى كيف يتصرف سوى البطش"!؟.افغانستان اليوم يعود اليها (( الملا عبد الغني بردار )) ، وهو معروف لدى الجميع انه الرجل الثاني الان ولهُ تاريخ طويل في عداوة امريكا ، ومحاورها في نفس الوقت ، منذ عام 1979 كان مقاتلاً وها هو اليوم يحاور وينتصر ، ويناور ويعود من الدوحة الى الإمارة الرعناء.قال الناطق الرسمي الجديد لحركة طالبان " ذبيح الله مجاهد" الذي يعطى نمطاً جديد لمستقبل افغانستان وإعتبارها الإمارة الفريدة في العصر الحديث التي جُرِدّت و حُوصِرّت ونُفِّيت سابقا ! لكنها الان عادت ولديها خطط وبرامج سوف تكون صادمة للعالم أجمع، بعد إستيلاءها على مخازن اسلحة الجيش الاف ......
#الإقتباس
#المُشين
#لدور
#امريكا
#الإرهابي
#والإستنساخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729020
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة الإنسحاب الامريكي يزداد في إرساء خطط وإنحطاط وهمية وأفخاخ قاتلة والأدلة كثيرة ومتوفرة على الأقل في الخمسين عاماً المنصرمة في جبروت حكام البيت الابيض . قبل الدخول في متاهات الإفتراضية لما قد يُحدثهُ الإنسحاب الذي أُثبِتّ للعالم ان امريكا هي الوحيدة والقادرة على فعل ما لا تستطيع اية قوة عالمية مهما كانت ذروة قوتها لكنها تبقى فريدة في جذب كل جديد ومستجد ومُعّد للجدال الكبير .خرجت من حرب فيتنام عام 1975-1976 تاركة اثاراً ما زالت تتعثر عند كل مفصل سواءً كان صغيراً ام عظيماً و صناديق الانتخابات تشهد على تلك الحالات منذ هرولتها المشينة بعد خوض غمار مستنقع فيتنام وتقسيمها جنوبية لها تحالف غربي ، وشمالية منها عُرِفت المقاومة الشعبية التي كان منظرها هوشي منه في غابات الفيتكونغ.والحالة الاكثر ترسيخا بعدما دخلت عام 1958 الي لبنان ، وكان الاسطول السادس يُرِيدُ ايهام اعداء امريكا في حوض البحر الابيض المتوسط اثناءها انها القوة الفاعلة ومن يتحداها يغرق في حروب لا حدود لها وهكذا كان فعلاً الى ما بعد اندلاع الحرب الأهلية اللبنانية 1975 التي ادت الى تدخلها مرةً ثانية ولكنها ضبضبت توابيت جنودها وضباطها بعد التفجيرين الكبيرين في السفارة الامريكية في عين المريسة ، وسط بيروت ، وفي قرب مطار بيروت الدولى بعد شاحنة المتفجرات التي ادت الى مقتل المئات عام 1983 قرب محيط مطار بيروت ،حينها قرر الرئيس رونالد ريغان سحب الاسطول والمدمرة معاً خوفاً من تصاعد الهجمات وكان الهروب اشبه بصفعة جديدة تتلقاها على الاثر.وفي الصومال سنة 1992-1993 ، كانت القوات الامريكية تحاول هيمنتها وسيطرتها على ابواب القرن الافريقي ، ولكنها تعرضت الى هزيمة اقوى في العصر الحديث بعد إسقاط طائراتها المروحية واحدةً بعد الاخرى مما ادى الى سقوط العشرات من الضباط والجنود وسرعان ما تداركت ادارة العسكر عدم قدرتهم على مواجهة منظمة الشباب الإرهابية الصومالية وبدأت رحلة الإنجرار والإنسحاب خشيةً من تزايد الخاسائر.وهناك مناطق ودول لها تاريخ مؤثر في حياة كبار ضباط عسكر امريكا في العصر الحديث عندما يتحدثون عن فرضيات ازاحة نظام وتغطية اخر ، ودعم رئيس هنا وسجن وقتل اخر هناك ، في امريكا الجنوبية وفي افريقيا ، وفي اسيا ، واللائحة ممتلئة في فداحتها الإرهابية عندما تفقد صوابها لا ترى سوى الهرولة وترك الحسابات الى حينها . او حتى في العراق بعدما دكت الملاجئ التي هرب اليها الناس خشية همجية القصف الجوي المجرم والعامرية شاهدة على تلك المجازر عام "1991" .وكلنا ندري جيداً مدى خسارة امريكا بعدما تم محاصرة سفارتها في طهران ووضع دبلوماسييها في قبضة الثورة بعد عام 1979 مما ادى الى سرعة فتح اوراق جيمي كارتر، و رونالد ريغان ، معا ً مع الحلفاء في اوروبا منعاً للإصطدام " إنهُ الهروب الامريكي المقتبس في الإستنساخ المشين عندما تبدأ خسارتها تتحول الى غول لا يدرى كيف يتصرف سوى البطش"!؟.افغانستان اليوم يعود اليها (( الملا عبد الغني بردار )) ، وهو معروف لدى الجميع انه الرجل الثاني الان ولهُ تاريخ طويل في عداوة امريكا ، ومحاورها في نفس الوقت ، منذ عام 1979 كان مقاتلاً وها هو اليوم يحاور وينتصر ، ويناور ويعود من الدوحة الى الإمارة الرعناء.قال الناطق الرسمي الجديد لحركة طالبان " ذبيح الله مجاهد" الذي يعطى نمطاً جديد لمستقبل افغانستان وإعتبارها الإمارة الفريدة في العصر الحديث التي جُرِدّت و حُوصِرّت ونُفِّيت سابقا ! لكنها الان عادت ولديها خطط وبرامج سوف تكون صادمة للعالم أجمع، بعد إستيلاءها على مخازن اسلحة الجيش الاف ......
#الإقتباس
#المُشين
#لدور
#امريكا
#الإرهابي
#والإستنساخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729020
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - الإقتباس المُشين لدور امريكا -- الإرهابي والإستنساخ --
عصام محمد جميل مروة : جوائز -- نوبل -- حينما تُمنح لدور الصحافة
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كيف نتمكن ونتعرف عندما يتم تحديد مسميات متعددة الاوجه في صيغهِ المتتالية واعطائها ومنحها اسماً يكاد يجرنا الى التأكد من تلك المصادر وزخمها في اهميتها . وتأثرها المباشر على مجريات ونمط جذري في الحياة العامة . سواءً كانت مقروئة وهنا الاهمية القصوى للصحف والمجلات والكتب البالغة في ثقافة لغة العصر ، و مكتوبة لها تواقيع ذات اكثر وافضل اهمية لأصحابها او للذين قدموا ربما حياتهم قرباناً على مذابح التاريخ الاسود . انها السلطة الرابعة ، او بمعنى ادق وانقى القوة الإعلامية التي بموجبها ومن خلالها وحتى خروج ابواقها معلنةً اخر الانباء على غرار قرارات ، وفرمانات موثقة، بالغة في غلوها وعلوها كونها مهمة جداً جداً ، وصادرة دون محاذير . علينا التعامل معها وتقبلها كما صدرت منعاً للجدال او للحوار او للنقاش كونها مأمورة ومحاطة بهالة امنية مدججة بالعسس والحرس . عندما يكون هناك سلطة او دولة وحكومة يعنى وبكل بساطةٍ سوف يكون هناك ناطق بإسمها او تحديداً وزارة للإعلام او للتبليغ او للإرشاد او للتوجيه او لما تحددهُ البقية الباقية حسب ورودها وبياناتها بعد إمساكها بكل تلابيب وكافة زمام الأمور المستعجلة والمستعطية و المستعصية والمستجدة حسب لزوم ما يلزم وما لايلزم !؟. انها املاءات السلطة المختبئة خلف كواليس العهر المستدام . كل الامبراطوريات التي سادت وربما لم تزال سائدة تعتمد وبكل فجورها وثقلها على المؤسسات الإعلامية التي لها حماية ما بعدها رقابة وهي ماضية في قول ما لا يتناسب مع الحالة في السلم وفي الحرب ، في النمو ّ الحضاري وفي والتعتيم و الركود والإستنزاف والإستهلاك الإعلامي ، عندما يحتاج الى تضخيم ، والمثل موجود عندما كان محمد سعيد الصحاف وزير اعلام العراق ، كان يمزج ما بين "" العلوج والولوج "" الى غمز الإنتقال من الفرار الى هروب كان مفروض عليه !؟. وهنا رسالة الإعلام الموجه ودوره المزيف الى درجة الإستهزاء بحياة الناس مثالاً وليس حصراً . انها السلطة الرابعة المكلفة بتأدية واجبها حسب املاءات ما تراه السلطة التي لا تأبه لما قد ينتج ربما سلباً بعد قرارت تطال الحق العام إنطلاقاً ً من الواجب وصولاً الى تحقيق الحقوق المدنية للإنسانية ، اينما وجدت منذ اليوم الاول بعد إكتشاف ما يُسمى الناطق الرسمى باسم الحاكم او الوالى او السلطان او الامبراطور . هذه المقدمة تقودنا الى فتح الابواب لما ينتظرهُ الملايين لمنح جوائز عالمية غالية ونفيسة في قيمتها المعنوية والمادية في آنٍ !؟. وخانةٍ مزدوجة .الجوائز العالمية الكبرى التي تُمنح وليس إستعلاءً ، وانما بعد دراسة عميقة تدور في فلك الإختيار لكل جهة تتخذ مواقع لها وبكامل السرية حسب معلومات ادارة جائزة نوبل للسلام او للأداب او للطب او لدواعى اخرى . انهُ الفريد نوبل الذي إكتشف وبطربقةٍ وربما مصادفةً البارود واهمية افعالهِ في تسهيل دور مسيرة الإنسان وكانت اكتشافات لها مهارات لإستغلال البارود ومادتها المتفجرة العنيفة عندما تقع تُحدِثُ صوتاً وإنفجاراً يُسبِبَ دوياً يخلفهُ ركود وصمت وحتماً هناك نتيجة ما بعد الانفجار .هكذا هي عِبرة الفريد نوبل ونواياه وصارت جوائز بإسمهِ تتصدر مانشيتات الصحف المقروءة والمحطات الإذاعية المسموعة منذ بداية تاريخ جائزة نوبل . والتنافس على تلقيها مهام كانت الدوافع في الصحافة والاعلام والطب والفلسفة ومعهاهدات السلام واتفاقات نهاية مآسى الحروب .الصحافة هي الصوت النابع والمعبر عن الحرية في الكتابة والاعتقاد والنقد والتصويب وصولاً الى الإتهام والتجريح والذم والقدح ، طبعا من حق اي انسان ان يكتب ويعلن على الملء اذا ما تمك ......
#جوائز
#نوبل
#حينما
#تُمنح
#لدور
#الصحافة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734135
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كيف نتمكن ونتعرف عندما يتم تحديد مسميات متعددة الاوجه في صيغهِ المتتالية واعطائها ومنحها اسماً يكاد يجرنا الى التأكد من تلك المصادر وزخمها في اهميتها . وتأثرها المباشر على مجريات ونمط جذري في الحياة العامة . سواءً كانت مقروئة وهنا الاهمية القصوى للصحف والمجلات والكتب البالغة في ثقافة لغة العصر ، و مكتوبة لها تواقيع ذات اكثر وافضل اهمية لأصحابها او للذين قدموا ربما حياتهم قرباناً على مذابح التاريخ الاسود . انها السلطة الرابعة ، او بمعنى ادق وانقى القوة الإعلامية التي بموجبها ومن خلالها وحتى خروج ابواقها معلنةً اخر الانباء على غرار قرارات ، وفرمانات موثقة، بالغة في غلوها وعلوها كونها مهمة جداً جداً ، وصادرة دون محاذير . علينا التعامل معها وتقبلها كما صدرت منعاً للجدال او للحوار او للنقاش كونها مأمورة ومحاطة بهالة امنية مدججة بالعسس والحرس . عندما يكون هناك سلطة او دولة وحكومة يعنى وبكل بساطةٍ سوف يكون هناك ناطق بإسمها او تحديداً وزارة للإعلام او للتبليغ او للإرشاد او للتوجيه او لما تحددهُ البقية الباقية حسب ورودها وبياناتها بعد إمساكها بكل تلابيب وكافة زمام الأمور المستعجلة والمستعطية و المستعصية والمستجدة حسب لزوم ما يلزم وما لايلزم !؟. انها املاءات السلطة المختبئة خلف كواليس العهر المستدام . كل الامبراطوريات التي سادت وربما لم تزال سائدة تعتمد وبكل فجورها وثقلها على المؤسسات الإعلامية التي لها حماية ما بعدها رقابة وهي ماضية في قول ما لا يتناسب مع الحالة في السلم وفي الحرب ، في النمو ّ الحضاري وفي والتعتيم و الركود والإستنزاف والإستهلاك الإعلامي ، عندما يحتاج الى تضخيم ، والمثل موجود عندما كان محمد سعيد الصحاف وزير اعلام العراق ، كان يمزج ما بين "" العلوج والولوج "" الى غمز الإنتقال من الفرار الى هروب كان مفروض عليه !؟. وهنا رسالة الإعلام الموجه ودوره المزيف الى درجة الإستهزاء بحياة الناس مثالاً وليس حصراً . انها السلطة الرابعة المكلفة بتأدية واجبها حسب املاءات ما تراه السلطة التي لا تأبه لما قد ينتج ربما سلباً بعد قرارت تطال الحق العام إنطلاقاً ً من الواجب وصولاً الى تحقيق الحقوق المدنية للإنسانية ، اينما وجدت منذ اليوم الاول بعد إكتشاف ما يُسمى الناطق الرسمى باسم الحاكم او الوالى او السلطان او الامبراطور . هذه المقدمة تقودنا الى فتح الابواب لما ينتظرهُ الملايين لمنح جوائز عالمية غالية ونفيسة في قيمتها المعنوية والمادية في آنٍ !؟. وخانةٍ مزدوجة .الجوائز العالمية الكبرى التي تُمنح وليس إستعلاءً ، وانما بعد دراسة عميقة تدور في فلك الإختيار لكل جهة تتخذ مواقع لها وبكامل السرية حسب معلومات ادارة جائزة نوبل للسلام او للأداب او للطب او لدواعى اخرى . انهُ الفريد نوبل الذي إكتشف وبطربقةٍ وربما مصادفةً البارود واهمية افعالهِ في تسهيل دور مسيرة الإنسان وكانت اكتشافات لها مهارات لإستغلال البارود ومادتها المتفجرة العنيفة عندما تقع تُحدِثُ صوتاً وإنفجاراً يُسبِبَ دوياً يخلفهُ ركود وصمت وحتماً هناك نتيجة ما بعد الانفجار .هكذا هي عِبرة الفريد نوبل ونواياه وصارت جوائز بإسمهِ تتصدر مانشيتات الصحف المقروءة والمحطات الإذاعية المسموعة منذ بداية تاريخ جائزة نوبل . والتنافس على تلقيها مهام كانت الدوافع في الصحافة والاعلام والطب والفلسفة ومعهاهدات السلام واتفاقات نهاية مآسى الحروب .الصحافة هي الصوت النابع والمعبر عن الحرية في الكتابة والاعتقاد والنقد والتصويب وصولاً الى الإتهام والتجريح والذم والقدح ، طبعا من حق اي انسان ان يكتب ويعلن على الملء اذا ما تمك ......
#جوائز
#نوبل
#حينما
#تُمنح
#لدور
#الصحافة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734135
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - جوائز -- نوبل -- حينما تُمنح لدور الصحافة
محمد عادل زكى : المزيدٌ من الشَّرح لدور الزَّمن في تكوين القيمة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عادل_زكى في الطبعة السَّادسة من كتابي"نقد الاقتصاد السّياسي"، عالجتٌ قانون القيمة وبينتُ أن الاقتصاد السّياسي عَبْر تاريخه، يقيس القيمة، الَّتي هي محل انشغاله الأصيل، بمقياسٍ غير صحيح عِلميًّا، وبالتَّالي ابتعد، كعِلم، عن هدفِه في الكشف عن القوانين الموضوعيَّة الحاكمة لظاهرَتي الإنتاج والتَّوزيع على الصعيد الاجتماعيّ؛ فانتهىا بالتبع إلى نظرية في ثمن السُّوق، وليس في القيمة. وكان بُرهاني هو أن القيمة هي خصيصة من خصائص الشيء، صفة، تميّزه وتحدّده. وهي على هذا النحو مثل الوزن والطول والحجم والارتفاع،... إلخ. فإذا كان للشيء ثقلٌ ما قلنا أن للشيء وزنًا. ذو وزن. وإذا كان للشيء بُعدٌ ما بين طرفَيه قلنا أن للشيء طولًا، ذو طول. وإذا كان الشيء يشغل حيزًا ما؛ قلنا أن للشيء حجمًا، ذو حجم. وإذا كان للشيء طولٌ عمودي من قاعدته إلى رأسه؛ قلنا أن للشيء ارتفاعًا، ذو ارتفاع. والأمر نفسه بالنسبة للقيمة؛ فالشيء/ المنتوج الَّذي يكون نتيجة العمل (أيًّا ما كان: حُر، مُستَعبَد، مُسخَّر، تعاقدي)، ومن ثم يحتوي على قدرٍ أو آخر من ذلك المجهود الإنساني والَّذي يتجسد في هذا المنتوج، يُصبح له قيمة، ذو قيمة. والقيمة على هذا النحو لا تعتمد في وجودها على قياسها أو تقديرها؛ إذ لا يصح في العقل أن نقول أن الشيء بلا قيمة لأننا لا نعرف بعد قدر المجهود الإنساني المبذول في إنتاجه. ذلك لأن القيمة، كخصيصة، تثبت للشيء بمجرد أن داخله هذا القدر أو ذاك من المجهود الإنساني، ولا يكون قياس القيمة، أو تقديرها بكمية من شيء آخر، إلا في مرحلة تالية لثبوت القيمة ذاتها. تمامًا كما أن قياس الطول لا يكون إلا تابعًا لثبوت خصيصة البُعد بين طرفَي الشيء. والاقتصاد السّياسي حينما يقول، على سبيل المثال، أن القلم قيمته 40 دقيقة فإنما يعني أن المجهود الإنساني المتجسّد في القلم قيمته 40 دقيقة. (سميث، ثروة الأمم، الكتاب الأول، الفصل السادس. ريكاردو، المبادىء، الفصل السادس، القسم الأول. ماركس، رأس المال، الكتاب الأول، الفصل الأول) بيد أن هذا المذهب في قياس القيمة وما يترتب عليه، إنما يتصادم مع أصول عِلم القياس، بل ويتعارض مع مفهوم القيمة ذاتها؛ إذ لا يصح علميًّا القول بأن المجهود الإنساني المبذول في سبيل إنتاج الشيء يساوي (ك) من الدقائق أو (ع) من السَّاعات. وإن جاز القول بأن المجهود الإنساني المبذول في سبيل إنتاج الشيء تم خلال (ك) أو (ع) من الدقائق أو السَّاعات. بل وحتّى حينما نقول أن المجهود الإنساني بُذل خلال (ك) من الدقائق أو تم خلال (ع) من السَّاعات، فلا يعني ذلك أبدًا أننا قمنا بقياس هذا المجهود الإنساني؛ بل على العكس، ذلك يعني أننا عرفنا فحسب الوقت الَّذي أنفق (خلاله) هذا المجهود دون أن نعرف قدر ذاك المجهود. عَرفنا الزَّمن الَّذي تكونت (خلاله) القيمة، ولكن، لم نعرف مقدار القيمة نفسها! ولأن الاقتصاد السّياسي يمضي مجافيًا العِلم حينما يؤكد، كمسلَّمة، عَبْر مئتي عامًا أن قيمة السلعة تُقاس بالوقت المنفَق في سبيل إنتاجها؛ فإنه بتلك المثابة يستخدم مِقياسًا غير صحيح لقياس القيمة؛ لأنه يقيس الجهد الإنساني المتجسّد في المنتوج باستعمال وحدة قياس الوقت! وكأنه، وكما ذكرت في كتابي، يحاول قياس الطول بالريختر، أو قياس الارتفاع بالجالون الإنجليزي! وعليه، قمت بمراجعة مئتي عامًا من تاريخ علم الاقتصاد السّياسي؛ كي انتهي إلى تصحيح مقياس ووحدة قياس القيمة؛ مُقدّمًا، كفرضيَّة منهجيَّة، وحدة القياس الصحيحة ممثلة في السُّعر الحراري الضَّروري (س. ح. ض)، وبالتالي تمكنتُ من إعادة تقديم قانون القيمة على نحوٍ باستطاعته مُعالجة جميع المشكلات الموضو ......
#المزيدٌ
#الشَّرح
#لدور
#الزَّمن
#تكوين
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754769
#الحوار_المتمدن
#محمد_عادل_زكى في الطبعة السَّادسة من كتابي"نقد الاقتصاد السّياسي"، عالجتٌ قانون القيمة وبينتُ أن الاقتصاد السّياسي عَبْر تاريخه، يقيس القيمة، الَّتي هي محل انشغاله الأصيل، بمقياسٍ غير صحيح عِلميًّا، وبالتَّالي ابتعد، كعِلم، عن هدفِه في الكشف عن القوانين الموضوعيَّة الحاكمة لظاهرَتي الإنتاج والتَّوزيع على الصعيد الاجتماعيّ؛ فانتهىا بالتبع إلى نظرية في ثمن السُّوق، وليس في القيمة. وكان بُرهاني هو أن القيمة هي خصيصة من خصائص الشيء، صفة، تميّزه وتحدّده. وهي على هذا النحو مثل الوزن والطول والحجم والارتفاع،... إلخ. فإذا كان للشيء ثقلٌ ما قلنا أن للشيء وزنًا. ذو وزن. وإذا كان للشيء بُعدٌ ما بين طرفَيه قلنا أن للشيء طولًا، ذو طول. وإذا كان الشيء يشغل حيزًا ما؛ قلنا أن للشيء حجمًا، ذو حجم. وإذا كان للشيء طولٌ عمودي من قاعدته إلى رأسه؛ قلنا أن للشيء ارتفاعًا، ذو ارتفاع. والأمر نفسه بالنسبة للقيمة؛ فالشيء/ المنتوج الَّذي يكون نتيجة العمل (أيًّا ما كان: حُر، مُستَعبَد، مُسخَّر، تعاقدي)، ومن ثم يحتوي على قدرٍ أو آخر من ذلك المجهود الإنساني والَّذي يتجسد في هذا المنتوج، يُصبح له قيمة، ذو قيمة. والقيمة على هذا النحو لا تعتمد في وجودها على قياسها أو تقديرها؛ إذ لا يصح في العقل أن نقول أن الشيء بلا قيمة لأننا لا نعرف بعد قدر المجهود الإنساني المبذول في إنتاجه. ذلك لأن القيمة، كخصيصة، تثبت للشيء بمجرد أن داخله هذا القدر أو ذاك من المجهود الإنساني، ولا يكون قياس القيمة، أو تقديرها بكمية من شيء آخر، إلا في مرحلة تالية لثبوت القيمة ذاتها. تمامًا كما أن قياس الطول لا يكون إلا تابعًا لثبوت خصيصة البُعد بين طرفَي الشيء. والاقتصاد السّياسي حينما يقول، على سبيل المثال، أن القلم قيمته 40 دقيقة فإنما يعني أن المجهود الإنساني المتجسّد في القلم قيمته 40 دقيقة. (سميث، ثروة الأمم، الكتاب الأول، الفصل السادس. ريكاردو، المبادىء، الفصل السادس، القسم الأول. ماركس، رأس المال، الكتاب الأول، الفصل الأول) بيد أن هذا المذهب في قياس القيمة وما يترتب عليه، إنما يتصادم مع أصول عِلم القياس، بل ويتعارض مع مفهوم القيمة ذاتها؛ إذ لا يصح علميًّا القول بأن المجهود الإنساني المبذول في سبيل إنتاج الشيء يساوي (ك) من الدقائق أو (ع) من السَّاعات. وإن جاز القول بأن المجهود الإنساني المبذول في سبيل إنتاج الشيء تم خلال (ك) أو (ع) من الدقائق أو السَّاعات. بل وحتّى حينما نقول أن المجهود الإنساني بُذل خلال (ك) من الدقائق أو تم خلال (ع) من السَّاعات، فلا يعني ذلك أبدًا أننا قمنا بقياس هذا المجهود الإنساني؛ بل على العكس، ذلك يعني أننا عرفنا فحسب الوقت الَّذي أنفق (خلاله) هذا المجهود دون أن نعرف قدر ذاك المجهود. عَرفنا الزَّمن الَّذي تكونت (خلاله) القيمة، ولكن، لم نعرف مقدار القيمة نفسها! ولأن الاقتصاد السّياسي يمضي مجافيًا العِلم حينما يؤكد، كمسلَّمة، عَبْر مئتي عامًا أن قيمة السلعة تُقاس بالوقت المنفَق في سبيل إنتاجها؛ فإنه بتلك المثابة يستخدم مِقياسًا غير صحيح لقياس القيمة؛ لأنه يقيس الجهد الإنساني المتجسّد في المنتوج باستعمال وحدة قياس الوقت! وكأنه، وكما ذكرت في كتابي، يحاول قياس الطول بالريختر، أو قياس الارتفاع بالجالون الإنجليزي! وعليه، قمت بمراجعة مئتي عامًا من تاريخ علم الاقتصاد السّياسي؛ كي انتهي إلى تصحيح مقياس ووحدة قياس القيمة؛ مُقدّمًا، كفرضيَّة منهجيَّة، وحدة القياس الصحيحة ممثلة في السُّعر الحراري الضَّروري (س. ح. ض)، وبالتالي تمكنتُ من إعادة تقديم قانون القيمة على نحوٍ باستطاعته مُعالجة جميع المشكلات الموضو ......
#المزيدٌ
#الشَّرح
#لدور
#الزَّمن
#تكوين
#القيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754769
الحوار المتمدن
محمد عادل زكى - المزيدٌ من الشَّرح لدور الزَّمن في تكوين القيمة