محمود شاهين : القوة لا تكفي لبقاء كيان غاصب إلى الأبد
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين شاهينيات 1490إذا يظن أي كيان غاصب وخاصة الكيان المغتصب لفلسطين ، أن القوة وحدها ستبقي عليه إلى الأبد ، فهو كيان أحمق وغبي . فالبقاء يحتاج إلى مجموعة مقومات يأتي في مقدمتها اعتراف الآخرين وتعاونهم ومحبتهم لهذا الكيان ، وإلا فهو زائل لا محالة مهما طال بقاؤه ! وقتل الشعوب واضطهادها لن يجدي إلى الأبد، عدا أنه يزيد من تأجج الحقد والكراهية لهذا الكيان ، بحيث يستحيل التسامح معه في المستقبل . . تجربة جنوب افريقيا قد تكون التجربة الأقرب لهذا الكيان لتمثلها وتنفيذها ، لعل بقاءه يدوم ، ويقبل به العرب والمسلمون والعالم . ......
#القوة
#تكفي
#لبقاء
#كيان
#غاصب
#الأبد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719053
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين شاهينيات 1490إذا يظن أي كيان غاصب وخاصة الكيان المغتصب لفلسطين ، أن القوة وحدها ستبقي عليه إلى الأبد ، فهو كيان أحمق وغبي . فالبقاء يحتاج إلى مجموعة مقومات يأتي في مقدمتها اعتراف الآخرين وتعاونهم ومحبتهم لهذا الكيان ، وإلا فهو زائل لا محالة مهما طال بقاؤه ! وقتل الشعوب واضطهادها لن يجدي إلى الأبد، عدا أنه يزيد من تأجج الحقد والكراهية لهذا الكيان ، بحيث يستحيل التسامح معه في المستقبل . . تجربة جنوب افريقيا قد تكون التجربة الأقرب لهذا الكيان لتمثلها وتنفيذها ، لعل بقاءه يدوم ، ويقبل به العرب والمسلمون والعالم . ......
#القوة
#تكفي
#لبقاء
#كيان
#غاصب
#الأبد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719053
الحوار المتمدن
محمود شاهين - القوة لا تكفي لبقاء كيان غاصب إلى الأبد !
محمد زكريا توفيق : الإمبراطورية الروسية - 04 غاصب السلطة، والوريث المزيف
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق الفصل السادس هلاك سلالة أندرو، حبيب الرب ولد ثيودور (فيودور)، 1557-1598، ابن إيفان الرابع (الرهيب) في موسكو، من زوجته الأولى أناستاسيا رومانوفنا. بالرغم من أنه كان الطفل السادس والأصغر لوالدته، إلا أنه نشأ مع شقيق أكبر واحد فقط، إيفان. لأن جميع أشقائه الأكبر سنا، ماتوا قبل أن يبلغ ثيودور من العمر عاما واحدا. توفيت والدته أيضا، مسمومة، عندما كان ثيودور يبلغ من العمر ثلاث سنوات. وقد أثر وفاتها بشكل كبير على والده، الذي كان يحبها جدا. بدأ إيفان الرهيب في كسب لقبه في سنوات طفولة ابنه ثيودور. كما اتخذ سلسلة من الزوجات الأخريات، ثمانية، لكن الأخ غير الشقيق الوحيد الباقي على قيد الحياة، كان ديمتري أوف أوجليش، الذي كان أصغر منه بخمسة وعشرين عاما بالكامل.لذلك نشأ ثيودور في ظل أب رهيب، مع عدم وجود أم ترعاه. فقط شقيقه الأكبر إيفان. لقد كبر لكي يصبح معتل الصحة ومختل المزاج. كان ثيودور متدينا بطبيعته، يقضي الساعات الطوال في الصلاة والتأمل. كان مولعا جدا بزيارة الكنائس، وسماع قرع أجراسها. لذلك، كان يعرف باسم ثيودور قارع الأجراس. في الوثائق الروسية، يطلق عليه أحيانا لقب المبارك، وهو مدرج من ضمن المؤسسين الكبار للكنيسة الأرثوذكسية. يقول مؤرخ روسي إنه كان "متميزا بقلبه الكبير. تصرفاته طيبة، يتسم بالشفقة التي لا حدود لها. أوفى بكل التزامات الكنائس، وكان زاهدا في هذا العالم. كان يتجنب السياسة. وبالرغم من أنه كان تقيا صالحا كمواطن، إلا أنه كان ضعيفا كحاكم. كان على النقيض من والده المستبد، إيفان الرهيب. وغير كفء، بالنسبة للمشاكل التي كانت تواجهها روسيا في ذلك الوقت. والتي كانت بسببها على وشك السقوط. مما جعل والده يقول عنه: "إنه قد يصلح أن يكون خفيرا في كنيسة، لا ابنا لقيصر"بوريس جودونوف، صهر ثيودور، ابن خان التتار "مورزا"، كان رجلا نشيطا، مرتب الفكر، واضح البصيرة، ماهر في الشؤون الإدارية، وذا معرفة واسعة بالرجال. كما أن طموحه كان بلا حدود. "أنت ستحكم"، قال المنجمون لبوريس، وفقا للأسطورة. ثم استدركوا على استحياء: "أنت ستحكم، ولكن لسبعة سنوات فقط". فقال بوريس: "دعوني أحكم، حتى لو كان لسبعة أيام فقط." استخدم بوريس كل الوسائل للحصول على السلطة. كان وزيرا لإيفان الرهيب، وتم اختياره واحدا من البويار الخمسة، الذين شكلوا مجلس الوصاية. في البداية، حكم نيكيتا رومانوف، خال القيصر ثيودور، باسمه. وبعد موته، انتقلت السلطة إلى بوريس، لكي يحكم نيابة عن ثيودور. قام بوريس بنفي الأمير بيلسكي، والمنافسَين الآخَرين في مجلس الوصاية، بتهمة الخيانة، وأزاحهما عن طريقه. ثم خلع المطران، واستبدله ب "أيوب"، الذي قام بتربيته، ليكون بطريركا، عام 1589. أعطاه ثيودور لقب رئيس حلفاء البويار. وكانت ثروة بوريس هائلة. كان يقال، إن بإمكانه تكوين جيش، قوامه مائة ألف رجل من حر ماله. القيصر ثيودور، بسيط التفكير، بطيء الذكاء، هادئ الطباع، زاهد في أمور الدنيا، وغير المهتم بالسياسة. سمح لوصيه الأوحد بالقيام بالمراسلات وحده مع العالم الخارجي، وقبول هدايا وعطايا السفراء الأجانب. أي أن بوريس، كان هو الحاكم الحقيقي لروسيا، ولم ينقصه سوى اللقب.قام بوريس باسترجاع كل المدن، التي أخذتها السويد من إيفان الرهيب. وقام بالتخطيط مع بولندا لوحدة البلدين. حاول كسب صداقة رجال الدين، من خلال إنشاء البطريركية، ودعم النبلاء الأصغر رتبة، من خلال ربط الفلاح بالتربة، حتى لا يتمكن كبا ......
#الإمبراطورية
#الروسية
#غاصب
#السلطة،
#والوريث
#المزيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766523
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق الفصل السادس هلاك سلالة أندرو، حبيب الرب ولد ثيودور (فيودور)، 1557-1598، ابن إيفان الرابع (الرهيب) في موسكو، من زوجته الأولى أناستاسيا رومانوفنا. بالرغم من أنه كان الطفل السادس والأصغر لوالدته، إلا أنه نشأ مع شقيق أكبر واحد فقط، إيفان. لأن جميع أشقائه الأكبر سنا، ماتوا قبل أن يبلغ ثيودور من العمر عاما واحدا. توفيت والدته أيضا، مسمومة، عندما كان ثيودور يبلغ من العمر ثلاث سنوات. وقد أثر وفاتها بشكل كبير على والده، الذي كان يحبها جدا. بدأ إيفان الرهيب في كسب لقبه في سنوات طفولة ابنه ثيودور. كما اتخذ سلسلة من الزوجات الأخريات، ثمانية، لكن الأخ غير الشقيق الوحيد الباقي على قيد الحياة، كان ديمتري أوف أوجليش، الذي كان أصغر منه بخمسة وعشرين عاما بالكامل.لذلك نشأ ثيودور في ظل أب رهيب، مع عدم وجود أم ترعاه. فقط شقيقه الأكبر إيفان. لقد كبر لكي يصبح معتل الصحة ومختل المزاج. كان ثيودور متدينا بطبيعته، يقضي الساعات الطوال في الصلاة والتأمل. كان مولعا جدا بزيارة الكنائس، وسماع قرع أجراسها. لذلك، كان يعرف باسم ثيودور قارع الأجراس. في الوثائق الروسية، يطلق عليه أحيانا لقب المبارك، وهو مدرج من ضمن المؤسسين الكبار للكنيسة الأرثوذكسية. يقول مؤرخ روسي إنه كان "متميزا بقلبه الكبير. تصرفاته طيبة، يتسم بالشفقة التي لا حدود لها. أوفى بكل التزامات الكنائس، وكان زاهدا في هذا العالم. كان يتجنب السياسة. وبالرغم من أنه كان تقيا صالحا كمواطن، إلا أنه كان ضعيفا كحاكم. كان على النقيض من والده المستبد، إيفان الرهيب. وغير كفء، بالنسبة للمشاكل التي كانت تواجهها روسيا في ذلك الوقت. والتي كانت بسببها على وشك السقوط. مما جعل والده يقول عنه: "إنه قد يصلح أن يكون خفيرا في كنيسة، لا ابنا لقيصر"بوريس جودونوف، صهر ثيودور، ابن خان التتار "مورزا"، كان رجلا نشيطا، مرتب الفكر، واضح البصيرة، ماهر في الشؤون الإدارية، وذا معرفة واسعة بالرجال. كما أن طموحه كان بلا حدود. "أنت ستحكم"، قال المنجمون لبوريس، وفقا للأسطورة. ثم استدركوا على استحياء: "أنت ستحكم، ولكن لسبعة سنوات فقط". فقال بوريس: "دعوني أحكم، حتى لو كان لسبعة أيام فقط." استخدم بوريس كل الوسائل للحصول على السلطة. كان وزيرا لإيفان الرهيب، وتم اختياره واحدا من البويار الخمسة، الذين شكلوا مجلس الوصاية. في البداية، حكم نيكيتا رومانوف، خال القيصر ثيودور، باسمه. وبعد موته، انتقلت السلطة إلى بوريس، لكي يحكم نيابة عن ثيودور. قام بوريس بنفي الأمير بيلسكي، والمنافسَين الآخَرين في مجلس الوصاية، بتهمة الخيانة، وأزاحهما عن طريقه. ثم خلع المطران، واستبدله ب "أيوب"، الذي قام بتربيته، ليكون بطريركا، عام 1589. أعطاه ثيودور لقب رئيس حلفاء البويار. وكانت ثروة بوريس هائلة. كان يقال، إن بإمكانه تكوين جيش، قوامه مائة ألف رجل من حر ماله. القيصر ثيودور، بسيط التفكير، بطيء الذكاء، هادئ الطباع، زاهد في أمور الدنيا، وغير المهتم بالسياسة. سمح لوصيه الأوحد بالقيام بالمراسلات وحده مع العالم الخارجي، وقبول هدايا وعطايا السفراء الأجانب. أي أن بوريس، كان هو الحاكم الحقيقي لروسيا، ولم ينقصه سوى اللقب.قام بوريس باسترجاع كل المدن، التي أخذتها السويد من إيفان الرهيب. وقام بالتخطيط مع بولندا لوحدة البلدين. حاول كسب صداقة رجال الدين، من خلال إنشاء البطريركية، ودعم النبلاء الأصغر رتبة، من خلال ربط الفلاح بالتربة، حتى لا يتمكن كبا ......
#الإمبراطورية
#الروسية
#غاصب
#السلطة،
#والوريث
#المزيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766523
الحوار المتمدن
محمد زكريا توفيق - الإمبراطورية الروسية - 04 غاصب السلطة، والوريث المزيف