قاسم المحبشي : في صالون علمانيون.. نحن نصنع التاريخ
#الحوار_المتمدن
#قاسم_المحبشي ظهر أمس كنت في صالون علمانيون في القاهرة وسط البد . أول صالون عربي يفتح المجال رحيبا للحوار الفكري العقلاني في المسكوت عنه بتاريخنا العربي الإسلامي والقضايا الحيوية الآخرى . ذهبت إلى هناك اجر الخطى تحت ثقل هموم التاريخ كله فضلا عن مآسي الحاضر الفاجع. كنت حزينا لرحيل ستة وعشرون زميلة وزميلا من اساتذة جامعتي الحبيبة جامعة عدن. رحلوا في غضون الأسابيع القليلة الماضية. اثنان منهم زملائي في قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة عدن؛ الدكتور مطلق مسعد والدكتور ناصر علي ناصر توفهما الآجل بعد الاتفاق على موعد الحلقة مع الاستاذ أحمد سامر مدير الصالون. لم اعتذر بل ذهبت لابر بوعدي وعهدي. كنت مدعوًا للحديث عن نظرية الفيلسوف الألماني أكسيل هونيت عن الإنسان والصراع من أجل الاعتراف. ليس عرضًا للنظرية على طريقة عرض الأزياء الجديدة بل قرأتي الخاصة لتلك النظرية من واقع التجربة الشخصية والتغذية الراجعة. ذهبت قبل موعد الحلقة ووجدت الأستاذ أحمد سامر مع زملاءه في انتظاري نخبة من الشباب المثقف الذي يعرف عن ماذا يتحدث انتابتني مشاعر من الارتياح والثقة بوجودي في صالون علمانيون وشعاره الكتاب على شكل حمامة سلام تحاول التحليق. وتحته عبارة بالغة المعنى والدلالة ( نحن نصنع التاريخ) وهو كذلك حقا وفعلًا وأنا من المتابعين لنشاطات الصالون منذ سنوات إذ استضاف نخبة متميزة من أهل الفكر والثقافة الراقية ومن مختلف البلاد العربية أخبروني باني أول ضيف من شبه الجزيرة العربية وبقدر ما أسعدني هذا احسسني بثقل المسؤولية الملقاة على عاتقي. الباحثة الرائعة إسراء إرادة كانت هي المخولة بتقديم الحلقة. في الثانية ظهرًا افتتحت الآنسة الباحثة في فلسفة العلم إسراء إرادة لجلسة وقدمتني مشكورة للحضور . وعلى مدى ساعتين جرى النقاش في نظرية الاعتراف مفاهيمها وسياقاتها واهميتها وكان الحضور نوعيا جدا. إذ استمعت إلى أسئلة ومداخلات ذكية ومهمة فتحت آفاق إضافية لإشباع المعنى. طبعا التزمنا التزامًا صارمًا باجراءات الوقاية الصحية . واليكم الفكرة العامة للحلقة. نظرية أكسيل هونيت في الإنسان والصراع من أجل الاعتراف؛ المفاهيم والدلالاتتمهيد: احتل كتاب الصراع من أجل الاعتراف للفيلسوف وعالم الاجتماع الألماني أكسيل هونيث(1949) منزلة أساسية في سياق الفكر الفلسفي السياسي الإتيقي المعاصر والذي هو في الأصل رسالة أعدها صاحبها لنيل درجة التأهيل العلمي بجامعة فرانكفورت تحت إشراف هابرماس، فمنذ صدوره بلغة صاحبه الأصلية (الألمانية) سنة1992 والجدل حوله قائم وازدادت دائرته اتساعا مع صدور الترجمتان الإنغليزية (1995) ثم الفرنسية (2000) اللتان امتازتا بترجمة دقيقة وثرية. ترجم إلى العربية بعنوان الصراع من اجل الاعتراف , القواعد الاخلاقية للمأزم الاجتماعية ترجمة , جورج كتورة , المكتبة الشرقية , بيروت , لبنان , ط1 , 2005. من هو اكسل هونيت؟ أكسيل هونيت، Axel Honneth (وُلد في 18 يوليو/ تموز 1949 في إيسِّن Essen )، فيلسوف اجتماعي ألماني، أستاذ جامعي ومدير معهد الأبحاث الاجتماعية في جامعة جوته في فرانكفورت، ألمانيا. له الكثير من الكتب والمقالات في حقول الفلسفة الاجتماعية والسياسية وعلم الاجتماع.درس هونيت الفلسفة، علم الاجتماع والأدب الألماني من 1969 إلى 1974 في جامعتي بون Bonn و بوخوم Bochom. عُيِّن أستاذاً مساعداً لعلم الاجتماع في جامعة برلين الحرة عام 1977، حيث تابع دراسته أيضاً وتخرّج بلقب دكتور في الفلسفة عام 1983 عن أطروحة موضوعها فوكو والنظرية النقدية، نُشِرت لاحقاً في كتاب بعنوان نقد السلطة "Kritik der ......
#صالون
#علمانيون..
#نصنع
#التاريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681049
#الحوار_المتمدن
#قاسم_المحبشي ظهر أمس كنت في صالون علمانيون في القاهرة وسط البد . أول صالون عربي يفتح المجال رحيبا للحوار الفكري العقلاني في المسكوت عنه بتاريخنا العربي الإسلامي والقضايا الحيوية الآخرى . ذهبت إلى هناك اجر الخطى تحت ثقل هموم التاريخ كله فضلا عن مآسي الحاضر الفاجع. كنت حزينا لرحيل ستة وعشرون زميلة وزميلا من اساتذة جامعتي الحبيبة جامعة عدن. رحلوا في غضون الأسابيع القليلة الماضية. اثنان منهم زملائي في قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة عدن؛ الدكتور مطلق مسعد والدكتور ناصر علي ناصر توفهما الآجل بعد الاتفاق على موعد الحلقة مع الاستاذ أحمد سامر مدير الصالون. لم اعتذر بل ذهبت لابر بوعدي وعهدي. كنت مدعوًا للحديث عن نظرية الفيلسوف الألماني أكسيل هونيت عن الإنسان والصراع من أجل الاعتراف. ليس عرضًا للنظرية على طريقة عرض الأزياء الجديدة بل قرأتي الخاصة لتلك النظرية من واقع التجربة الشخصية والتغذية الراجعة. ذهبت قبل موعد الحلقة ووجدت الأستاذ أحمد سامر مع زملاءه في انتظاري نخبة من الشباب المثقف الذي يعرف عن ماذا يتحدث انتابتني مشاعر من الارتياح والثقة بوجودي في صالون علمانيون وشعاره الكتاب على شكل حمامة سلام تحاول التحليق. وتحته عبارة بالغة المعنى والدلالة ( نحن نصنع التاريخ) وهو كذلك حقا وفعلًا وأنا من المتابعين لنشاطات الصالون منذ سنوات إذ استضاف نخبة متميزة من أهل الفكر والثقافة الراقية ومن مختلف البلاد العربية أخبروني باني أول ضيف من شبه الجزيرة العربية وبقدر ما أسعدني هذا احسسني بثقل المسؤولية الملقاة على عاتقي. الباحثة الرائعة إسراء إرادة كانت هي المخولة بتقديم الحلقة. في الثانية ظهرًا افتتحت الآنسة الباحثة في فلسفة العلم إسراء إرادة لجلسة وقدمتني مشكورة للحضور . وعلى مدى ساعتين جرى النقاش في نظرية الاعتراف مفاهيمها وسياقاتها واهميتها وكان الحضور نوعيا جدا. إذ استمعت إلى أسئلة ومداخلات ذكية ومهمة فتحت آفاق إضافية لإشباع المعنى. طبعا التزمنا التزامًا صارمًا باجراءات الوقاية الصحية . واليكم الفكرة العامة للحلقة. نظرية أكسيل هونيت في الإنسان والصراع من أجل الاعتراف؛ المفاهيم والدلالاتتمهيد: احتل كتاب الصراع من أجل الاعتراف للفيلسوف وعالم الاجتماع الألماني أكسيل هونيث(1949) منزلة أساسية في سياق الفكر الفلسفي السياسي الإتيقي المعاصر والذي هو في الأصل رسالة أعدها صاحبها لنيل درجة التأهيل العلمي بجامعة فرانكفورت تحت إشراف هابرماس، فمنذ صدوره بلغة صاحبه الأصلية (الألمانية) سنة1992 والجدل حوله قائم وازدادت دائرته اتساعا مع صدور الترجمتان الإنغليزية (1995) ثم الفرنسية (2000) اللتان امتازتا بترجمة دقيقة وثرية. ترجم إلى العربية بعنوان الصراع من اجل الاعتراف , القواعد الاخلاقية للمأزم الاجتماعية ترجمة , جورج كتورة , المكتبة الشرقية , بيروت , لبنان , ط1 , 2005. من هو اكسل هونيت؟ أكسيل هونيت، Axel Honneth (وُلد في 18 يوليو/ تموز 1949 في إيسِّن Essen )، فيلسوف اجتماعي ألماني، أستاذ جامعي ومدير معهد الأبحاث الاجتماعية في جامعة جوته في فرانكفورت، ألمانيا. له الكثير من الكتب والمقالات في حقول الفلسفة الاجتماعية والسياسية وعلم الاجتماع.درس هونيت الفلسفة، علم الاجتماع والأدب الألماني من 1969 إلى 1974 في جامعتي بون Bonn و بوخوم Bochom. عُيِّن أستاذاً مساعداً لعلم الاجتماع في جامعة برلين الحرة عام 1977، حيث تابع دراسته أيضاً وتخرّج بلقب دكتور في الفلسفة عام 1983 عن أطروحة موضوعها فوكو والنظرية النقدية، نُشِرت لاحقاً في كتاب بعنوان نقد السلطة "Kritik der ......
#صالون
#علمانيون..
#نصنع
#التاريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681049
الحوار المتمدن
قاسم المحبشي - في صالون علمانيون.. نحن نصنع التاريخ
عبدالله عطية شناوة : علمانيون يدعمون قوى الظلام والإرهاب
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة جميل وضروري أن يكون لنا موقف نقدي من ما هو سائد في مجتمعاتنا من أفكار ومعتقدات وأنماط علاقات، وأن نتفحص الأحداث والظواهر من زوايا غير تلك المألوفة والمستندة الى انحيازات عاطفية أو عقائدية مسبقة أو ناجمة عن تحجر الفكر. كل هذا جميل وضروري، ولكن يتطلب منا أن نتحرر نحن بدورنا، من الوقوع في ذات المطب إنما باتجاه معاكس، أي أن نتبنى الموقف المضاد لما هو سائد دون فحص جوانب الخطأ فيه. والحقيقة أن الإنزلاق الى هذا الموقف من جانب بعض الأصدقاء ((العلمانيين)) يتجلى، أكثر ما يتجلى، في تبني الخديعة الإسرائيلية التي تدعي أن إسرائيل دولة ساعية للسلام، وان الفلسطينيين والعرب عموما، هم من يرفض إيجاد حل سلمي الصراع في المنطقة.ومع كل جريمة ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني، ومع كل مساومة لحاكم عربي مع أسرائيل، وردا على أصوات الأستنكار للجريمة والمساومة، ينبري هؤلاء الأصدقاء، والذين لهم في المعتاد مواقف عادلة من الأحداث في بلدانهم والمنطقة، ينبرون لشجب حالة الأستنكار، ويجانبون الحق والعدل فيما يتعلق بالموقف من إسرائيل، ولا يتردد بعضهم في مجرى حماسته عن استخدام ألفاظ وتعابير نابية لا تليق بهم، ولا بأي أنسان عادي يحترم نفسه ويحترم الأخرين، الفاظا مثل (( عواء، نعيق، زعيق)). وفي ردهم على ((العواء والنعيق والزعيق))، يتجاهلون جوهر المشكلة والمأساة الفلسطينية، ويركزون، على ما يصفوه برفض الفلسطينيين لفرص سلام متكررة، يبدأوها بأدانة الفلسطينيين، لأنهم رفضوا قبول قرارات أجنبية بتقسيم بلادهم ومنح جزء أساسي منها لمهاجرين من قارات أخرى، ويعتبر هؤلاء الأصدقاء العلمانيون أن الحروب التي شنتها إسرائيل ضد البلدان العربية في 1956، 1967، 1982، والتي توسعت فيها واحتلت كامل فلسطين وأجزاء من سوريا ولبنان والأردن، يعتبروها مجرد رد فعل أسرائيلي على رفض الفلسطينيين والعرب للسلام، مع أن العرب لم يكونوا في الحقيقة أصحاب المبادرة في أي من تلك الحروب. الأستثناء الوحيد هو حرب التحريك 1973، كما وصفها مطلقها أنور السادات، بغرض إستعادة سيناء التي أحتلتها إسرائيل عام 1967، والتي أنتهت بثغرة الدفرسوار.ولأنهم عادلون وموضوعيون، فأن أصدقائي المعنيون يتجاهلون حقيقة أن الفلسطينيين قد أعترفوا رسميا بإسرائيل وسعوا الى سلام معها، بأشد الشروط إجحافا بهم وبحقوقهم، في اتفاق أوسلو، الذي قتل المتطرفون الأسرائيليون الشخص الأسرائيلي الذي وقعه، رئيس الوزراء إيتسحاق رابين، الحائز على جائزة نوبل للسلام، وتنصل خلفاؤه في الحكم من بنود الأتفاق، وحاصروا الشخصية الفلسطينية التي وقعته، الرئيس ياسر عرفات الحائز أيضا على جائزة نوبل للسلام، وقتلوه بالسم.كما يتجاهل أصدقائي العلمانيون أن العرب جميعا سعوا الى السلام، وقدموا مبادرة من أعلى مؤسسة رسمية عربية هي مؤتمر القمة العربي، تعتمد على قرارات أعلى هيئة دولية هي مجلس الأمن الدولي، وهي المعروفة بمبادرة السلام العربية، وأن إسرائيل هي من رفضت تلك المبادرة، وهي من خرق القرارات الأممية بضم أراض محتلة وفق تلك القرارات هي القدس، وهضبة الجولان السورية.ولا يشير أصدقائي العلمانيون إلى أن أسرائيل قد تحولت الى دولة دينية بقراراها الدستوري الذي ينص على أن إسرائيل التي لا حدود ثابتة لها هي دولة الشعب اليهودي، وليس الشعب الذي يقيم في إسرائيل. ويغضون الطرف عن كون أسرائيل لم تحدد لها حدودا، لتكون حدودها هي أخر نقطة تصل إليها جزم جنود ((جيش الدفاع الأسرائيلي)).توافق هذه الشريحة من أصدقائي العلمانيين مع الرؤية الإسرائيلية للصراع، وعدم ......
#علمانيون
#يدعمون
#الظلام
#والإرهاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728336
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة جميل وضروري أن يكون لنا موقف نقدي من ما هو سائد في مجتمعاتنا من أفكار ومعتقدات وأنماط علاقات، وأن نتفحص الأحداث والظواهر من زوايا غير تلك المألوفة والمستندة الى انحيازات عاطفية أو عقائدية مسبقة أو ناجمة عن تحجر الفكر. كل هذا جميل وضروري، ولكن يتطلب منا أن نتحرر نحن بدورنا، من الوقوع في ذات المطب إنما باتجاه معاكس، أي أن نتبنى الموقف المضاد لما هو سائد دون فحص جوانب الخطأ فيه. والحقيقة أن الإنزلاق الى هذا الموقف من جانب بعض الأصدقاء ((العلمانيين)) يتجلى، أكثر ما يتجلى، في تبني الخديعة الإسرائيلية التي تدعي أن إسرائيل دولة ساعية للسلام، وان الفلسطينيين والعرب عموما، هم من يرفض إيجاد حل سلمي الصراع في المنطقة.ومع كل جريمة ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني، ومع كل مساومة لحاكم عربي مع أسرائيل، وردا على أصوات الأستنكار للجريمة والمساومة، ينبري هؤلاء الأصدقاء، والذين لهم في المعتاد مواقف عادلة من الأحداث في بلدانهم والمنطقة، ينبرون لشجب حالة الأستنكار، ويجانبون الحق والعدل فيما يتعلق بالموقف من إسرائيل، ولا يتردد بعضهم في مجرى حماسته عن استخدام ألفاظ وتعابير نابية لا تليق بهم، ولا بأي أنسان عادي يحترم نفسه ويحترم الأخرين، الفاظا مثل (( عواء، نعيق، زعيق)). وفي ردهم على ((العواء والنعيق والزعيق))، يتجاهلون جوهر المشكلة والمأساة الفلسطينية، ويركزون، على ما يصفوه برفض الفلسطينيين لفرص سلام متكررة، يبدأوها بأدانة الفلسطينيين، لأنهم رفضوا قبول قرارات أجنبية بتقسيم بلادهم ومنح جزء أساسي منها لمهاجرين من قارات أخرى، ويعتبر هؤلاء الأصدقاء العلمانيون أن الحروب التي شنتها إسرائيل ضد البلدان العربية في 1956، 1967، 1982، والتي توسعت فيها واحتلت كامل فلسطين وأجزاء من سوريا ولبنان والأردن، يعتبروها مجرد رد فعل أسرائيلي على رفض الفلسطينيين والعرب للسلام، مع أن العرب لم يكونوا في الحقيقة أصحاب المبادرة في أي من تلك الحروب. الأستثناء الوحيد هو حرب التحريك 1973، كما وصفها مطلقها أنور السادات، بغرض إستعادة سيناء التي أحتلتها إسرائيل عام 1967، والتي أنتهت بثغرة الدفرسوار.ولأنهم عادلون وموضوعيون، فأن أصدقائي المعنيون يتجاهلون حقيقة أن الفلسطينيين قد أعترفوا رسميا بإسرائيل وسعوا الى سلام معها، بأشد الشروط إجحافا بهم وبحقوقهم، في اتفاق أوسلو، الذي قتل المتطرفون الأسرائيليون الشخص الأسرائيلي الذي وقعه، رئيس الوزراء إيتسحاق رابين، الحائز على جائزة نوبل للسلام، وتنصل خلفاؤه في الحكم من بنود الأتفاق، وحاصروا الشخصية الفلسطينية التي وقعته، الرئيس ياسر عرفات الحائز أيضا على جائزة نوبل للسلام، وقتلوه بالسم.كما يتجاهل أصدقائي العلمانيون أن العرب جميعا سعوا الى السلام، وقدموا مبادرة من أعلى مؤسسة رسمية عربية هي مؤتمر القمة العربي، تعتمد على قرارات أعلى هيئة دولية هي مجلس الأمن الدولي، وهي المعروفة بمبادرة السلام العربية، وأن إسرائيل هي من رفضت تلك المبادرة، وهي من خرق القرارات الأممية بضم أراض محتلة وفق تلك القرارات هي القدس، وهضبة الجولان السورية.ولا يشير أصدقائي العلمانيون إلى أن أسرائيل قد تحولت الى دولة دينية بقراراها الدستوري الذي ينص على أن إسرائيل التي لا حدود ثابتة لها هي دولة الشعب اليهودي، وليس الشعب الذي يقيم في إسرائيل. ويغضون الطرف عن كون أسرائيل لم تحدد لها حدودا، لتكون حدودها هي أخر نقطة تصل إليها جزم جنود ((جيش الدفاع الأسرائيلي)).توافق هذه الشريحة من أصدقائي العلمانيين مع الرؤية الإسرائيلية للصراع، وعدم ......
#علمانيون
#يدعمون
#الظلام
#والإرهاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728336
الحوار المتمدن
عبدالله عطية شناوة - علمانيون يدعمون قوى الظلام والإرهاب