خالد بوفريوا : ’’القبعات الزرق’’ وشهادة الوفاة بالصحراء الغربية :
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا (MINURSO) البعثة الأممية الاستثناء في العالم، بعدما راكمت تجارب دراماتيكية متوالية من الفشل و الفشل الذريع و تكرشت على حقوق شعب الصحراء الغربية طيلة 30 سنة و نيف، هذه الصيرورة الزمانية من الانتظار "المُبهم" ليوم واحد من الديمقراطية يدعى في أبجدياتها "استفتاء تقرير المصير". انتظار مؤسس على ناصية الانحياز التام لمواقف فرنسا و من وراءها المملكة المغربية، انحياز بل تماثل لدرجة التطابق حتى أصبح يصح لنا القول : (إن الصراع على إقليم الصحراء الغربية ’’صراع فرنسي_صحراوي خالص، بنكهة أممية’’).فإلى أين تسير ’’البعثة الكسولة’’ بعدما فقدت عذريتها ؟وما الذي تسعى إليه، بعد هذا التاريخ المُخزي من ’’الفشل و الإنحياز’’ الغير مبرر؟ألا يحق لصحراويين طرد مكونها (المدني و العسكري) بعدما أصبحت جزء من المشكل وليست وسيلة للحل ؟وماذا يعني وجودها بعدما أصبح ’’إتفاق وقف إطلاق النار’’ ضمن حيز الماضي؟تعود الجذور الأولى لإنشاء (البعثة الأممية التقنية للاستفتاء في الصحراء الغربية) لسنة 1985 حينما قرر آنذاك "خافيير بيريز دي كويلار" باعتباره الأمين العام للأمم المتحدة UN و بالتعاون مع منظمة الوحدة الإفريقية OAU إرسال ما سمي "بعثة مساع حميدة" للبحث عن حل لقضية الصحراء الغربية، وقد توصلت البعثة إلى مقترحات للتسوية قُبلت مبدئيا من طرفي الصراع (جبهة البوليساريوا _ المملكة المغربية) إلى أن حلت سنة 1991 _19 أبريل / نيسان أكثر تحديدا_ حين قرر مجلس الأمن في قراره الموشوم تحت رقم (690) أن يؤسس الترتيبات الأخيرة لبعثة سماها (المينورسو) وفقا لتقرير الأمين العام S 122464)) حتى غذت سنة 1991 06 سبتمبر_أيلول، عشية وقف إطلاق النار بين طرفي الصراع، لكي تبدأ الفترة الانتقالية التي نصت عليها التسوية الأممية.وهكذا كانت أولى مهام القبعات الزرق، التحقق من عملية وقف إطلاق النار عبر مراقبة تموقع الجانبيين على طرفي الجدار الذي بناه المغرب سنة 1980 و الحد من خطر الألغام و التحقق من تخفيض عدد القوات المغربية في الإقليم، وبعد ذلك إنشاء لجنة في مايو/ أيار 1993 سميت (لجنة التحقق من الهوية) لإجراء الاستفتاء من أجل تحديد هوية الناخبين الذين تحق لهم المشاركة في استفتاء تقرير مصير الشعب الصحراوي، إضافة لعديد من البرامج و المهام ... وتصل ميزانية بعثة "الفشل" هاته، إلى ما يفوق 60 مليون دولار على عكس البعثات الأممية في العالم، و رفعت مؤخرا الجمعية العامة ميزانية تسييرها لسنة 2020_2019 و حددتها في 60.4 مليون دولار، و تكاد تغطي كل هذه الأموال عمل عشرات الملاحظين العسكريين وعناصر شرطة و الموظفين و المتطوعين ... لكن السائل يسأل : ما النتيجة المُحققة طيلة 03 عقود من اللهث وراء السراب الأممي ؟؟ النتيجة تقبع بين دراماتيكية إكديم إيزيك (أكتوبر2010 ) و مظاهرات الكركرات (أكتوبر_نوفمبر 2020 )، هذا المسار الطويل من الغضب المكبوت المؤسس على أرضية "وعد منكوث" قطعته الأمم المتحدة لصحراويين بتنظيم استفتاء تقرير المصير. هذه الشمطاء المتمردة أي (المنظمة الأممية UN ) أصبحت بنسبة لشعب الصحراوي كاريكاتير معلق على جدائل التاريخ بعدما فقدت مصداقيتها و أدخلت قضية الصحراء الغربية لمعمعان لغوي ضيق غايته إطالة بقاء الملف في أدراجها بنيويورك و جنيف و لاهاي ... خدمة لدور "الوسيط المُنحاز" الذي تتقن لعبه على المكشوف.اليوم؛ وبعد سليل 30 سنة من الرهان على التسوية السلمية بقيادة القبعات الزرق و بعثتها السوداء (المينورسو) التي فشلت في مهامها. لم يجد الإنسان الصحراوي غير إستثناف الخيار العسكري بعدما قمقم نضاله ال ......
#’’القبعات
#الزرق’’
#وشهادة
#الوفاة
#بالصحراء
#الغربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699371
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا (MINURSO) البعثة الأممية الاستثناء في العالم، بعدما راكمت تجارب دراماتيكية متوالية من الفشل و الفشل الذريع و تكرشت على حقوق شعب الصحراء الغربية طيلة 30 سنة و نيف، هذه الصيرورة الزمانية من الانتظار "المُبهم" ليوم واحد من الديمقراطية يدعى في أبجدياتها "استفتاء تقرير المصير". انتظار مؤسس على ناصية الانحياز التام لمواقف فرنسا و من وراءها المملكة المغربية، انحياز بل تماثل لدرجة التطابق حتى أصبح يصح لنا القول : (إن الصراع على إقليم الصحراء الغربية ’’صراع فرنسي_صحراوي خالص، بنكهة أممية’’).فإلى أين تسير ’’البعثة الكسولة’’ بعدما فقدت عذريتها ؟وما الذي تسعى إليه، بعد هذا التاريخ المُخزي من ’’الفشل و الإنحياز’’ الغير مبرر؟ألا يحق لصحراويين طرد مكونها (المدني و العسكري) بعدما أصبحت جزء من المشكل وليست وسيلة للحل ؟وماذا يعني وجودها بعدما أصبح ’’إتفاق وقف إطلاق النار’’ ضمن حيز الماضي؟تعود الجذور الأولى لإنشاء (البعثة الأممية التقنية للاستفتاء في الصحراء الغربية) لسنة 1985 حينما قرر آنذاك "خافيير بيريز دي كويلار" باعتباره الأمين العام للأمم المتحدة UN و بالتعاون مع منظمة الوحدة الإفريقية OAU إرسال ما سمي "بعثة مساع حميدة" للبحث عن حل لقضية الصحراء الغربية، وقد توصلت البعثة إلى مقترحات للتسوية قُبلت مبدئيا من طرفي الصراع (جبهة البوليساريوا _ المملكة المغربية) إلى أن حلت سنة 1991 _19 أبريل / نيسان أكثر تحديدا_ حين قرر مجلس الأمن في قراره الموشوم تحت رقم (690) أن يؤسس الترتيبات الأخيرة لبعثة سماها (المينورسو) وفقا لتقرير الأمين العام S 122464)) حتى غذت سنة 1991 06 سبتمبر_أيلول، عشية وقف إطلاق النار بين طرفي الصراع، لكي تبدأ الفترة الانتقالية التي نصت عليها التسوية الأممية.وهكذا كانت أولى مهام القبعات الزرق، التحقق من عملية وقف إطلاق النار عبر مراقبة تموقع الجانبيين على طرفي الجدار الذي بناه المغرب سنة 1980 و الحد من خطر الألغام و التحقق من تخفيض عدد القوات المغربية في الإقليم، وبعد ذلك إنشاء لجنة في مايو/ أيار 1993 سميت (لجنة التحقق من الهوية) لإجراء الاستفتاء من أجل تحديد هوية الناخبين الذين تحق لهم المشاركة في استفتاء تقرير مصير الشعب الصحراوي، إضافة لعديد من البرامج و المهام ... وتصل ميزانية بعثة "الفشل" هاته، إلى ما يفوق 60 مليون دولار على عكس البعثات الأممية في العالم، و رفعت مؤخرا الجمعية العامة ميزانية تسييرها لسنة 2020_2019 و حددتها في 60.4 مليون دولار، و تكاد تغطي كل هذه الأموال عمل عشرات الملاحظين العسكريين وعناصر شرطة و الموظفين و المتطوعين ... لكن السائل يسأل : ما النتيجة المُحققة طيلة 03 عقود من اللهث وراء السراب الأممي ؟؟ النتيجة تقبع بين دراماتيكية إكديم إيزيك (أكتوبر2010 ) و مظاهرات الكركرات (أكتوبر_نوفمبر 2020 )، هذا المسار الطويل من الغضب المكبوت المؤسس على أرضية "وعد منكوث" قطعته الأمم المتحدة لصحراويين بتنظيم استفتاء تقرير المصير. هذه الشمطاء المتمردة أي (المنظمة الأممية UN ) أصبحت بنسبة لشعب الصحراوي كاريكاتير معلق على جدائل التاريخ بعدما فقدت مصداقيتها و أدخلت قضية الصحراء الغربية لمعمعان لغوي ضيق غايته إطالة بقاء الملف في أدراجها بنيويورك و جنيف و لاهاي ... خدمة لدور "الوسيط المُنحاز" الذي تتقن لعبه على المكشوف.اليوم؛ وبعد سليل 30 سنة من الرهان على التسوية السلمية بقيادة القبعات الزرق و بعثتها السوداء (المينورسو) التي فشلت في مهامها. لم يجد الإنسان الصحراوي غير إستثناف الخيار العسكري بعدما قمقم نضاله ال ......
#’’القبعات
#الزرق’’
#وشهادة
#الوفاة
#بالصحراء
#الغربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699371
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا - ’’القبعات الزرق’’ وشهادة الوفاة بالصحراء الغربية :
خالد بوفريوا : قلعة مكونة وأشياء أخرى ... قراءة في رواية -ليال بلا قمر-
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا لا شيء، نعم. لا شيء غير صرخة الغيوان الرافضة (علاش أنا ضحية للصمت) تستحق أن تستهل هذا القسط من الكتابة، باعتبارها ضربًا من ضروب الصلاة بلغة «كافكا»:غير خذوني لله، غير خذوني..روحي نهيب لفداكم، غير خذوني..معدوم ولفي لله دلوني..ما صابر على اللي مشاو، أنا ما صابر..صفايح فيدين حداد، أنا ما صابر..هذه الكلمات كانت وما زالت وستبقى تعبر بدون رتوش عن أنين حواري المغرب المنسية، وعن معتقلات المغرب ومخافره وسراديب ظلامه، بل وتعبر كذلك عن تجبر النظام القائم على مواطنيه -إن لم نقل رعاياه- ومواطني أقرب جيرانه إبان مغامرته الاستعمارية للإقليم المقبرة (إقليم الصحراء الغربية). فخلال 161 صفحة من الحجم المتوسط استطاع -وكله محاولة- ذ. عبد الرحمان خوجا في روايته «ليال بلا قمر» أن يعرض بضاعة انتقامية بكل تقنيات Marketing على هامش محج أعتى ديكتاتوريات القرن الماضي، بضاعة فيها الضرب بسياط الإنسانية الشيء الكثير للعنصر والعرق والوجود الصحراوي على أرضه، ومستنبت تاريخه، وبدوية وطنه، المكبل بلعنة الجبر الشمالي؛ منْ تتناغم معهم وبهم عشوائيات البعد الأورو-إفريقي؛ بل ونسبح بمعيتهم داخل تيار المصير المشترك ووحدة اللغة والدين وتضارب المصالح… لكن الشمال وإقطاعيه اختاروا لغة Colonial.ما إن تُلامس غِلافه الخشن حتى تصدم بعنوان مُحمر، عريض معلق على دفته الأمامية (ليال بلا قمر، تتوسطه صورة مكفهرة تحيل لآهات الجراح المنغمسة حد التخمة في تجاعيد الأسى وتجاويف الفكرة؛ حفر المعتقلات السرية (درب مولاي شريف، قلعة مكونة، قصر الباشا، أكدز). قد تختلف النعوت والأماكن لكنها تتقاطع في حقبة زمنية يخيل لنا أنها انقطعت، الا أن جمرها ورصاصها باقٍ ما بقيت سلطة التاج.[لم تكن تلك الليلة في ظاهرها سوى ليلة كسائر الليالي، إلا أنها كانت ليلة بلا قمر! موقعها في تاريخ الميلاد هو 17 من مارس من سنة 76 في القرن العشرين، لكن وقعها في ذاكرتي لم يكن يعد بالساعات، وإنما بالشهور، ولربما بالسنين!]، بهذه الجمل النازفة، الدامية، المثخنة بالوجع، المثقلة بالغرائز؛ استهل كاتبنا ميلاد مولوده من جنس السرد الذي يضاجعك وتضاجعه بدون حياء، يغريك، يغويك، يمارس تجبره على خيالك حتى بدون أدنى مقاومة أو اعتراض. لأنك أمام هالة! الهالة لو قُرنت بسجال ألف ليلة وليلة لذابت الأخيرة أمام حجم الفظاعات الملكية، وسادية نيكروفوبيا الانتقام.(3 أجزاء) مُشكلة قوام الرواية برمتها كانت كافية لانبلاج نص خرج كالعنقاء بعد مخاض عسير من «شفهية الحكاية» التي لم تعرف تدوينًا يشملها، يلملمها من كل الزوايا، بعدما جفت جفون رفوف أدب السجون بالصحراء الغربية وأصابها القحط الموسمي، اللهم باكورة كاتبنا -القيد القراءة- و(أشعار الحياة) للمعتقل السياسي السابق «سعيد البيلال»، و(قبو العمر) للمعتقل السياسي «سيد امو بابوزيد» [..]، إلى غير ذلك من التراتيل التي كانت وستظل ندبة جرح على نهدي الإنسانية، بل شكوى أمام عدالة السماء غير القابلة للتقادم.ما نحن بصدد نفض الأتربة عن جنباته ليس «عملًا روائيًّا» يعبر عن حزمة خواطر مخصية على ناصية بقشيش عشاق القرن 21، ولا بصراع جدلي بين ثنائيات فلسفية ضيقة (الظلام/النور، الجهل/العلم، الخير/الشر…) ولا حتى بخيال درامي نابع من مخيال كاتبه. إنها ذكرى، وجع منسي، حشرشة شعب لا يعرف غير الخيام، هوية أُريد لها أن تكون ضمن التراث، بل ليس هذا ولا ذاك، إنها «لغة البرافدا الحقة» النابعة من كومة الظلام وزنازين تحالف (فرانكو وليوطي) التي يرويها كاتبنا بضمير المتكلم العارف ا ......
#قلعة
#مكونة
#وأشياء
#أخرى
#قراءة
#رواية
#-ليال
#قمر-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706475
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا لا شيء، نعم. لا شيء غير صرخة الغيوان الرافضة (علاش أنا ضحية للصمت) تستحق أن تستهل هذا القسط من الكتابة، باعتبارها ضربًا من ضروب الصلاة بلغة «كافكا»:غير خذوني لله، غير خذوني..روحي نهيب لفداكم، غير خذوني..معدوم ولفي لله دلوني..ما صابر على اللي مشاو، أنا ما صابر..صفايح فيدين حداد، أنا ما صابر..هذه الكلمات كانت وما زالت وستبقى تعبر بدون رتوش عن أنين حواري المغرب المنسية، وعن معتقلات المغرب ومخافره وسراديب ظلامه، بل وتعبر كذلك عن تجبر النظام القائم على مواطنيه -إن لم نقل رعاياه- ومواطني أقرب جيرانه إبان مغامرته الاستعمارية للإقليم المقبرة (إقليم الصحراء الغربية). فخلال 161 صفحة من الحجم المتوسط استطاع -وكله محاولة- ذ. عبد الرحمان خوجا في روايته «ليال بلا قمر» أن يعرض بضاعة انتقامية بكل تقنيات Marketing على هامش محج أعتى ديكتاتوريات القرن الماضي، بضاعة فيها الضرب بسياط الإنسانية الشيء الكثير للعنصر والعرق والوجود الصحراوي على أرضه، ومستنبت تاريخه، وبدوية وطنه، المكبل بلعنة الجبر الشمالي؛ منْ تتناغم معهم وبهم عشوائيات البعد الأورو-إفريقي؛ بل ونسبح بمعيتهم داخل تيار المصير المشترك ووحدة اللغة والدين وتضارب المصالح… لكن الشمال وإقطاعيه اختاروا لغة Colonial.ما إن تُلامس غِلافه الخشن حتى تصدم بعنوان مُحمر، عريض معلق على دفته الأمامية (ليال بلا قمر، تتوسطه صورة مكفهرة تحيل لآهات الجراح المنغمسة حد التخمة في تجاعيد الأسى وتجاويف الفكرة؛ حفر المعتقلات السرية (درب مولاي شريف، قلعة مكونة، قصر الباشا، أكدز). قد تختلف النعوت والأماكن لكنها تتقاطع في حقبة زمنية يخيل لنا أنها انقطعت، الا أن جمرها ورصاصها باقٍ ما بقيت سلطة التاج.[لم تكن تلك الليلة في ظاهرها سوى ليلة كسائر الليالي، إلا أنها كانت ليلة بلا قمر! موقعها في تاريخ الميلاد هو 17 من مارس من سنة 76 في القرن العشرين، لكن وقعها في ذاكرتي لم يكن يعد بالساعات، وإنما بالشهور، ولربما بالسنين!]، بهذه الجمل النازفة، الدامية، المثخنة بالوجع، المثقلة بالغرائز؛ استهل كاتبنا ميلاد مولوده من جنس السرد الذي يضاجعك وتضاجعه بدون حياء، يغريك، يغويك، يمارس تجبره على خيالك حتى بدون أدنى مقاومة أو اعتراض. لأنك أمام هالة! الهالة لو قُرنت بسجال ألف ليلة وليلة لذابت الأخيرة أمام حجم الفظاعات الملكية، وسادية نيكروفوبيا الانتقام.(3 أجزاء) مُشكلة قوام الرواية برمتها كانت كافية لانبلاج نص خرج كالعنقاء بعد مخاض عسير من «شفهية الحكاية» التي لم تعرف تدوينًا يشملها، يلملمها من كل الزوايا، بعدما جفت جفون رفوف أدب السجون بالصحراء الغربية وأصابها القحط الموسمي، اللهم باكورة كاتبنا -القيد القراءة- و(أشعار الحياة) للمعتقل السياسي السابق «سعيد البيلال»، و(قبو العمر) للمعتقل السياسي «سيد امو بابوزيد» [..]، إلى غير ذلك من التراتيل التي كانت وستظل ندبة جرح على نهدي الإنسانية، بل شكوى أمام عدالة السماء غير القابلة للتقادم.ما نحن بصدد نفض الأتربة عن جنباته ليس «عملًا روائيًّا» يعبر عن حزمة خواطر مخصية على ناصية بقشيش عشاق القرن 21، ولا بصراع جدلي بين ثنائيات فلسفية ضيقة (الظلام/النور، الجهل/العلم، الخير/الشر…) ولا حتى بخيال درامي نابع من مخيال كاتبه. إنها ذكرى، وجع منسي، حشرشة شعب لا يعرف غير الخيام، هوية أُريد لها أن تكون ضمن التراث، بل ليس هذا ولا ذاك، إنها «لغة البرافدا الحقة» النابعة من كومة الظلام وزنازين تحالف (فرانكو وليوطي) التي يرويها كاتبنا بضمير المتكلم العارف ا ......
#قلعة
#مكونة
#وأشياء
#أخرى
#قراءة
#رواية
#-ليال
#قمر-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706475
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا - قلعة مكونة وأشياء أخرى ... قراءة في رواية -ليال بلا قمر-
خالد بوفريوا : عندما يغيب العقل الصحراوي:
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا [وماذا تنتظر من أصحاب المؤخرات الكبرى غير الضجيج؟!] هكذا أفتتحُ هذه المقالة بإحدى أبلغ تعبيرات فيلسوف الوجود والأخلاق "نيتشه"، بعدما كانت القرون الماضية قرونًا مهووسة بالدماغ وما ينتجه الدماغ؛ أضحى القرن الحالي يتمحور كلياً حول عضو آخر أكبر حجماً وأكثر إثارة. حيث تجاوز الوظيفة الطبيعية له والمتمثلة في إنتاج (الفضلات) ليصبح موظّفا إداريا شغله الشاغل إنتاج (الفرجة الغرائزية)؛ خصوصا في مجتمعات "تناغم المقدس والمدنس" والمجتمع الصحراوي هنا ليس حالة نشاز. مجتمع يرى المرأة بمقياس "شنبت جفتها؟"[1] عبر آليات متعددة، تتعدد بتعدد الوظائف المقدمة؛ على سبيل المثال لا الحصر: "آلية البلوح / التبلاح"[2] والتي كانت في الماضي القريب فعل قسري يمر عبر بنود تقليدية، لكن اليوم أضحى آلية رضائية تدخل ضمن حيز (صناعة الجسد الفرجوي)، حتى أصبح المجتمع الصحراوي مجتمع مؤخرات و أرداف ضاحكة بامتياز، في مشهد درامي جنائزي ودع على إثره العقل و ميكانيزماته بين ظهران تابوت رجعي محنط، كُتب على إحدى دفتيه [تشيء المرأة].تكتسي هذه الأسطر شرعيتها من الملاحظة المباشرة الميدانية لظاهرة اجتماعية مدوية في المجتمع الصحراوي، ظاهرة اقترنت دائما بالطابوهات والمحرم والمسكوت عنه، لكن الضمير السوسيولوجي الحارق يقتضي منا تشريح ظلال هذا البعبع المخفي بهدف فهمه واستيعاب أخَمّصِ تفاصيله وفق ما تقتضيه "مهنة السوسيولوجي" على لسان بير بورديو [السوسيولوجي هو من يُفسد على الناس حفلاتهم التنكرية].أكيد، اننا لنقع في مصيدة المبالغة _إن قلنا_ أن الجسد هو سؤال الثقافة العربية برمتها، لأنه ظل دائماً و أبداً بمثابة ذلك الهامش اليقظ ضمن سجن مجتمعات "التدين الفلكلوري وأسلمة العادات"؛ بل هو بمثابة "شبكة من الجذور" بتعبير دولوز و غاتاري في كتابهما (مائة هضبة) [3]، هذه الشساعة المركبة التشابكية التي تخترق الممارسة الثقافية و الحياتية في شموليتها: من الشعر إلى الفلسفة، ومن الرياضة إلى البيولوجيا، ومن الأنثروبولوجيا إلى الفنون، ومن السيكولوجيا إلى الألم، ومن الديني إلى السيميائي والسوسيولوجي ... إنه مركب يدعونا إلى تجاوز قوقعة المقاربات التقليدية الأحادية التي ورثناها، و الانفتاح على حيز أكثر أهمية لأجل فهم هذا المصطلح العنقودي. إذ اهتمت الإنسانية منذ الأزل اهتماما قل نظيره بدراسة هذا الزئبقي المسمى ب (الجسد) وبتجديد النظرة إليه؛ لا سواء في شق العلوم الحقة، ولا من جانب العلوم الإنسانية والاجتماعية (حيث الاستهلاك، الثقافة، الأخلاق، الهوية و ميكانيزم التفاعل ...).لن نرتكن لدارسة خوليو كاور باروخا [4]، ولن نستلهم من قول الشيخ محمد الإمام : "النساء عند عامة أهل القطر، كأنهن لم يخلقن إلا للتبجيل، و الإكراه، و التودد لهن"[5]، ولن نبقى حبيسي ثنائية الجندر و الجنسانية في تعاطينا لموضوع الجسد. خصوصاً في مجال الثقافة الحسانية _مجال البيضان_[6] حيث تضاريس الجسد بكل صفات التعبير الكوريغرافي الذي يستحيل على العلم تفكيك شفراته ولو استحضرانا معول الفينومينولوجيا، لأنه تجاوز بعده الأنثروبولوجي ليصبح جسداً للفرجة الكرنفالية؛ جسد يكون موضوع فرجة اتجاه جسد أخر (جسد المُتفرج). وهو بهذا يختزل لغته الخاصة التي تزيل الرداء عن المفاتن و التضاريس الباعثة على الإغراء و الانزواء للرغبات. أنا هنا لست _فارساً للأخلاق_ يوزع صكوك الأحكام كيف ما يشاء؛ بل دوري هو تسليط الضوء السوسيولوجي الحارق على "ظاهرة" تختزل عقلية المجتمع برمته بعدما أصبحت المؤخرة كوجيطو جديد، لسان حامليها يقول :أنا أملكها، إذن أن موجودة؟!إن النموذج الجمالي المثالي لل ......
#عندما
#يغيب
#العقل
#الصحراوي:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708442
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا [وماذا تنتظر من أصحاب المؤخرات الكبرى غير الضجيج؟!] هكذا أفتتحُ هذه المقالة بإحدى أبلغ تعبيرات فيلسوف الوجود والأخلاق "نيتشه"، بعدما كانت القرون الماضية قرونًا مهووسة بالدماغ وما ينتجه الدماغ؛ أضحى القرن الحالي يتمحور كلياً حول عضو آخر أكبر حجماً وأكثر إثارة. حيث تجاوز الوظيفة الطبيعية له والمتمثلة في إنتاج (الفضلات) ليصبح موظّفا إداريا شغله الشاغل إنتاج (الفرجة الغرائزية)؛ خصوصا في مجتمعات "تناغم المقدس والمدنس" والمجتمع الصحراوي هنا ليس حالة نشاز. مجتمع يرى المرأة بمقياس "شنبت جفتها؟"[1] عبر آليات متعددة، تتعدد بتعدد الوظائف المقدمة؛ على سبيل المثال لا الحصر: "آلية البلوح / التبلاح"[2] والتي كانت في الماضي القريب فعل قسري يمر عبر بنود تقليدية، لكن اليوم أضحى آلية رضائية تدخل ضمن حيز (صناعة الجسد الفرجوي)، حتى أصبح المجتمع الصحراوي مجتمع مؤخرات و أرداف ضاحكة بامتياز، في مشهد درامي جنائزي ودع على إثره العقل و ميكانيزماته بين ظهران تابوت رجعي محنط، كُتب على إحدى دفتيه [تشيء المرأة].تكتسي هذه الأسطر شرعيتها من الملاحظة المباشرة الميدانية لظاهرة اجتماعية مدوية في المجتمع الصحراوي، ظاهرة اقترنت دائما بالطابوهات والمحرم والمسكوت عنه، لكن الضمير السوسيولوجي الحارق يقتضي منا تشريح ظلال هذا البعبع المخفي بهدف فهمه واستيعاب أخَمّصِ تفاصيله وفق ما تقتضيه "مهنة السوسيولوجي" على لسان بير بورديو [السوسيولوجي هو من يُفسد على الناس حفلاتهم التنكرية].أكيد، اننا لنقع في مصيدة المبالغة _إن قلنا_ أن الجسد هو سؤال الثقافة العربية برمتها، لأنه ظل دائماً و أبداً بمثابة ذلك الهامش اليقظ ضمن سجن مجتمعات "التدين الفلكلوري وأسلمة العادات"؛ بل هو بمثابة "شبكة من الجذور" بتعبير دولوز و غاتاري في كتابهما (مائة هضبة) [3]، هذه الشساعة المركبة التشابكية التي تخترق الممارسة الثقافية و الحياتية في شموليتها: من الشعر إلى الفلسفة، ومن الرياضة إلى البيولوجيا، ومن الأنثروبولوجيا إلى الفنون، ومن السيكولوجيا إلى الألم، ومن الديني إلى السيميائي والسوسيولوجي ... إنه مركب يدعونا إلى تجاوز قوقعة المقاربات التقليدية الأحادية التي ورثناها، و الانفتاح على حيز أكثر أهمية لأجل فهم هذا المصطلح العنقودي. إذ اهتمت الإنسانية منذ الأزل اهتماما قل نظيره بدراسة هذا الزئبقي المسمى ب (الجسد) وبتجديد النظرة إليه؛ لا سواء في شق العلوم الحقة، ولا من جانب العلوم الإنسانية والاجتماعية (حيث الاستهلاك، الثقافة، الأخلاق، الهوية و ميكانيزم التفاعل ...).لن نرتكن لدارسة خوليو كاور باروخا [4]، ولن نستلهم من قول الشيخ محمد الإمام : "النساء عند عامة أهل القطر، كأنهن لم يخلقن إلا للتبجيل، و الإكراه، و التودد لهن"[5]، ولن نبقى حبيسي ثنائية الجندر و الجنسانية في تعاطينا لموضوع الجسد. خصوصاً في مجال الثقافة الحسانية _مجال البيضان_[6] حيث تضاريس الجسد بكل صفات التعبير الكوريغرافي الذي يستحيل على العلم تفكيك شفراته ولو استحضرانا معول الفينومينولوجيا، لأنه تجاوز بعده الأنثروبولوجي ليصبح جسداً للفرجة الكرنفالية؛ جسد يكون موضوع فرجة اتجاه جسد أخر (جسد المُتفرج). وهو بهذا يختزل لغته الخاصة التي تزيل الرداء عن المفاتن و التضاريس الباعثة على الإغراء و الانزواء للرغبات. أنا هنا لست _فارساً للأخلاق_ يوزع صكوك الأحكام كيف ما يشاء؛ بل دوري هو تسليط الضوء السوسيولوجي الحارق على "ظاهرة" تختزل عقلية المجتمع برمته بعدما أصبحت المؤخرة كوجيطو جديد، لسان حامليها يقول :أنا أملكها، إذن أن موجودة؟!إن النموذج الجمالي المثالي لل ......
#عندما
#يغيب
#العقل
#الصحراوي:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708442
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا - عندما يغيب العقل الصحراوي:
خالد بوفريوا_Boufrayoua Khalid : هكذا أفهم الصراع :
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا_Boufrayoua_Khalid في السياسة و الفلسفة وحدة لا تقبل الانقسام، وعاء يحوي كلية تعبر عن معنى الصراع. يصوغ كل طرف غيره و يعلن عن جديد غير مسبوق؛ فلتتوضح كل المواقف و لتتحد كل المواقع ولتكن المجابهة في الضواء! _المهدي عامل يقول_ بعيداً عن أي أيديولوجيا شعاراتية تبشيرية تُحيل إلى فهم متسطح لطبيعة الصراع، الصراع الذي أصبح فجأة "عادة" تمتزج في وعاء يسمى [الفعل النضالي] لينتج لنا كل مرة (فلكلور لحظي موسمي خادع).قبل أن نستهل ديالكتيك التحليل لهذا المسمى (الصراع)؛ وجب الإشارة أني لست مسؤولاً عن تواجد "التبن / القش" بدل أدوات التحليل العلمي في عقول البعض، وخير ما يمكن أن نقول لهؤلاء: أعيدوا النظر في علاقتكم بالكتاب و عالجوا أزمتكم مع [النظرية] لأنها هي المفتاح الوحيد لهذا [التسطيح العدمي] الذي أصبحتم تسجدون له و كأننا ضمن تمرحل تاريخي ولى، أيام الرق و الإقطاع و سيطرة الإكليروس.إن النصر حركة و الحركة عمل، و العمل فكر، و الفكر فهم و إيمان، إنها صيرورة لا تتوقف مرتبطة بمحرك التاريخ، هذا التاريخ الذي يذكرنا كل ما أتيحت له الفرصة بأن مسألة ( إعادة النظر في الكثير من المسلمات ) وجب استحضارها و العمل بها، لأن ميكانيزم التاريخ ليس فزاعة أو "طلحة" ثابتة في صحراء أريزونا، بل يتحرك و يتطور بشكل مُعقد و غير مفهوم. هو العصر و هذه حداثته و على عتبة إسمنتية خالدة اسمها (الصراع الصحراوي في تجلياته البسيطة) سنفكك مثلث ثلاثي الأضلاع كل ضلع يُعتبر رافدا للأخر بطريقة تايلورية تقنية بل عضوية حتى، بمعنى إذا اشتكي ضلع واحد تداعت باقي الأضلاع بالسهر و الحمى.■-;- (حركة تلاميذية متكلسة) تقتات على اللاشيء وتطرح التساؤل، أين نحن؟!■-;- ( حركة طلابية نازفة) تشخيص علمي للأزمة أم غياب الإرادة الحقة؟!■-;- (حركة معطلين تائهة) فعل أصولي ماضوي أم بوصلة في حاجة للصيانة؟! سنفكك بدون كلل او ملل، على طريقة _المهدي عامل_ [ضد الظاهر من الأمور، وضد الوعي المتسطح في البديهي، وضد التجريبي الخادع / نقد الفكر اليومي]؛ سنستنطق النصوص، سنسخر، سنذكر بمقدمات الرؤية المادية سنسقط صفات الألوهية، سنجتهد لبلورة مقاربات جديدة، سننفي، سنعري دمى التهريج، سنقرر، سنستنبط، سنشدد على بعض الجمل و المفاهيم و الأدوات المنهجية، سنفسد تنكرية الحفلات، سنقوم بدحض أطروحات، مقدمات، توجهات عامة (...) أصبحت، بفعل براديغم التجهيل و التسطيح المبتذل، هي الممارسة المقدسة السليمة، التي لا تعلوا فوقها ممارسة.كل هذا لأجل تشخيص "الأزمة الناعمة" و محاولة فهمها من أجل تجاوزها و تجاوز المتخشب في كياننا العقلي بلسان الجابري، بل يحق لنا القول هنا ونحن على عتبة هكذا أنفاس نقدية علمية رصينة؛ وجب مراجعة هذا "النقد" ذاته، أن نعيد التفكير فيه، أن ننتقده، أن نستعين به ونحن نواجه معارك الحاضر، و نتطلع للقادم، إننا بهذا الفعل نحتضن أوراقه اليانعة المُخضرة، نسقيها بما يعطي الإشعاع لجذورها في الماضي لكي تخرج كالعنقاء في الحاضر. سأستعير هنا قول للمهدي عامل: [أول فعل للنقد إسقاط الحصانة عن النص، ليس من نص مقدس، ولتكن اللعبة مكشوفة، لكن النص يراوغ، و النقد يراوغ حتى يضع النقد النص في موقعه / في الدولة الطائفية ص 23].خلال مقال كتبته العام المنصرم و المنشور على جدارية "الحوار المتمدن _العدد 6475" تحت عنوان : [ الطلبة الصحراويين و سؤال المرحلة]، جاء بين طياته ما يلي :(...) المرحلة التي نعيش أطوارها الان تقتضي إعادة النظر كليا بطرق تفكيرنا بل باستبدال العدسات التي نرى بها عجلة الصراع، لماذا؟لا يمكن و غير منطقي أن نتدحرج وسط دول ......
#هكذا
#أفهم
#الصراع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710930
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا_Boufrayoua_Khalid في السياسة و الفلسفة وحدة لا تقبل الانقسام، وعاء يحوي كلية تعبر عن معنى الصراع. يصوغ كل طرف غيره و يعلن عن جديد غير مسبوق؛ فلتتوضح كل المواقف و لتتحد كل المواقع ولتكن المجابهة في الضواء! _المهدي عامل يقول_ بعيداً عن أي أيديولوجيا شعاراتية تبشيرية تُحيل إلى فهم متسطح لطبيعة الصراع، الصراع الذي أصبح فجأة "عادة" تمتزج في وعاء يسمى [الفعل النضالي] لينتج لنا كل مرة (فلكلور لحظي موسمي خادع).قبل أن نستهل ديالكتيك التحليل لهذا المسمى (الصراع)؛ وجب الإشارة أني لست مسؤولاً عن تواجد "التبن / القش" بدل أدوات التحليل العلمي في عقول البعض، وخير ما يمكن أن نقول لهؤلاء: أعيدوا النظر في علاقتكم بالكتاب و عالجوا أزمتكم مع [النظرية] لأنها هي المفتاح الوحيد لهذا [التسطيح العدمي] الذي أصبحتم تسجدون له و كأننا ضمن تمرحل تاريخي ولى، أيام الرق و الإقطاع و سيطرة الإكليروس.إن النصر حركة و الحركة عمل، و العمل فكر، و الفكر فهم و إيمان، إنها صيرورة لا تتوقف مرتبطة بمحرك التاريخ، هذا التاريخ الذي يذكرنا كل ما أتيحت له الفرصة بأن مسألة ( إعادة النظر في الكثير من المسلمات ) وجب استحضارها و العمل بها، لأن ميكانيزم التاريخ ليس فزاعة أو "طلحة" ثابتة في صحراء أريزونا، بل يتحرك و يتطور بشكل مُعقد و غير مفهوم. هو العصر و هذه حداثته و على عتبة إسمنتية خالدة اسمها (الصراع الصحراوي في تجلياته البسيطة) سنفكك مثلث ثلاثي الأضلاع كل ضلع يُعتبر رافدا للأخر بطريقة تايلورية تقنية بل عضوية حتى، بمعنى إذا اشتكي ضلع واحد تداعت باقي الأضلاع بالسهر و الحمى.■-;- (حركة تلاميذية متكلسة) تقتات على اللاشيء وتطرح التساؤل، أين نحن؟!■-;- ( حركة طلابية نازفة) تشخيص علمي للأزمة أم غياب الإرادة الحقة؟!■-;- (حركة معطلين تائهة) فعل أصولي ماضوي أم بوصلة في حاجة للصيانة؟! سنفكك بدون كلل او ملل، على طريقة _المهدي عامل_ [ضد الظاهر من الأمور، وضد الوعي المتسطح في البديهي، وضد التجريبي الخادع / نقد الفكر اليومي]؛ سنستنطق النصوص، سنسخر، سنذكر بمقدمات الرؤية المادية سنسقط صفات الألوهية، سنجتهد لبلورة مقاربات جديدة، سننفي، سنعري دمى التهريج، سنقرر، سنستنبط، سنشدد على بعض الجمل و المفاهيم و الأدوات المنهجية، سنفسد تنكرية الحفلات، سنقوم بدحض أطروحات، مقدمات، توجهات عامة (...) أصبحت، بفعل براديغم التجهيل و التسطيح المبتذل، هي الممارسة المقدسة السليمة، التي لا تعلوا فوقها ممارسة.كل هذا لأجل تشخيص "الأزمة الناعمة" و محاولة فهمها من أجل تجاوزها و تجاوز المتخشب في كياننا العقلي بلسان الجابري، بل يحق لنا القول هنا ونحن على عتبة هكذا أنفاس نقدية علمية رصينة؛ وجب مراجعة هذا "النقد" ذاته، أن نعيد التفكير فيه، أن ننتقده، أن نستعين به ونحن نواجه معارك الحاضر، و نتطلع للقادم، إننا بهذا الفعل نحتضن أوراقه اليانعة المُخضرة، نسقيها بما يعطي الإشعاع لجذورها في الماضي لكي تخرج كالعنقاء في الحاضر. سأستعير هنا قول للمهدي عامل: [أول فعل للنقد إسقاط الحصانة عن النص، ليس من نص مقدس، ولتكن اللعبة مكشوفة، لكن النص يراوغ، و النقد يراوغ حتى يضع النقد النص في موقعه / في الدولة الطائفية ص 23].خلال مقال كتبته العام المنصرم و المنشور على جدارية "الحوار المتمدن _العدد 6475" تحت عنوان : [ الطلبة الصحراويين و سؤال المرحلة]، جاء بين طياته ما يلي :(...) المرحلة التي نعيش أطوارها الان تقتضي إعادة النظر كليا بطرق تفكيرنا بل باستبدال العدسات التي نرى بها عجلة الصراع، لماذا؟لا يمكن و غير منطقي أن نتدحرج وسط دول ......
#هكذا
#أفهم
#الصراع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710930
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا_Boufrayoua Khalid - هكذا أفهم الصراع :
خالد بوفريوا : Cap Poukhadour و بورتريه الغضب
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا لا تصالحإلى أن يعود الوجود لدورته الدائرةالنجوم .. لميقاتهاالطيور .. لأصواتهاالرمال .. لذراتهاو القتيل لطفلته الناظرة [1]دفق من الرفض المارق للعظيم (دنقل أمل) يُردد صداه الدامي على طول تموجات Cap Poukhadour المكبل.مانفيستوا رافض قفز على حاجز 29 يوم بعد المئة متجاوزاً أنين "مذبحة سريبرينيتسا" و أهات "حصار المهد"، و دموع "عدوان أم دريكة"، ليجلس بنفسه جنب الكبار، و الكبير هو أنثروبولوجيا المواقف المُجسدة.الساعات، اللحظات، المواقف، تعاقب الأحداث، أزيز الفعل ... كل شيء هنا يعتصر وجعاً،و كأن الخريف الجاف حلَّ مبكّراً. ثواني النهار تسير ببطء و عقارب الدهر تتخفى وراء غيوم تتلفع بدثار من الأسرار الملفوفة بجو فحمي أديم،ذا أفق تتشابه ألوانه في جميع الجهات كأن مطرا إراقة الدماء على وشك الانهيار و التشظي. فمنذ بداية كرونولوجية الحصار و دوي صرخات "اليمامة" الصامتة تصد كل دعوات (السلام الممسوخ) :لا أطلب المستحيل، ولكنه العدل ...أقول لكم؛ لا نهاية للدم ... [2]نعم، وبكل نبرات التحدي القائم؛ لا نهاية للدم.فهذا الأخير هو الذي يسطر المسافة بيننا و بينكم؛ وما بيننا و بينكم ليس وليد اللحظة أو _بعمر الحصار_، بل حفيف تاريخي تتقافز دروسه في الهواء الساخن لتتناغم سيكوبوتية حصاركم (128 يوم) مع تسابق البيانات العسكرية خلف جدار الفصل العنصري (134 بيان).هذا التناغم الذي شكل نوتة موسيقية تعالت على سوناتا العبقري بيتهوفن (ضوء القمر)، لتطلق العنان لألحان المقاومة الصحراوية المستمرة استمرار بطش التوسع على هذا الاقليم المُكهرب. اليأس يا سيد الموقف، أعصف و دمر ...أقبل حزن يديكاتقد ... طهر الشعب من لعنة الجبرشمر ... و ذوَّب مقاديرنا الشاحمةتمرد ... تمردفهذي الشراذم ملعونة الأبوينعلى عهرها شدت الأحزمة [3]وكأن (مظفر النواب) استيقظ، بصرخاته التي تفرز الزبد الأرجواني على وجه الرداءة و البذاءة الشاملة التي تُراقص واقعنا المكفهر،استيقظ ليعيد تصوير واقع مفاكهة الكلام و قرع الشفتين بسيل المزايدات الثرثارة، و الاختباء بزوايا اللاموقف التي هي زاوية "جبن مُهيكل" و تخبط و تناغم العشوائيات. كل هذا و أكثر مُجلبب تحت كذا عباءات تنبعث منها رائحة الشيطان؛ الإنتماءات، الإطارات، البابوية، الولاءات، صكوك الغفران، بنية المفاضلة ... أ بهذا "المستنقع الاستوائي" سنواجه عواء عبيد الفرنكوفونية Farncophoni ؟! من قطاع التويزكي الوركزيز إلى شارع الحرية بمدشر بوجدور، لغة واحدة تتعالى ذبذباتها لتسموا نحو شعاع الفعل المركز. لغة "أورويل جورج" في زخرفته الشهيرة 1984، حيث الأخطبوط السياسي للأخ الكبير في هستيريا من أمره، بل هذيان ميتاثيزفوبي يعبر عن سكرات الختام. فذاك الأستاذ _المتعاقد_ الذي ذاق ذرعا من عصا المخزن الغليظة تتناغم حشرجته مع رفرفة العلم الوطني الخفاق ببوجدور المحتل، و فراغ أمعاء المعتقل السياسي الصحراوي "محمد لمين هدي" هي استمرار عضوي لوَقْع الحصار الفاشستي.وتلك الصرخة المُتقاطرة من أمام معتقلات العدم للمؤرخ و الأكاديمي المغربي "منجب المعطي" بأن حان الوقت للبوليس السياسي أن ينتهي (...) تمتزج هي الأخرى مع صرخات 04 أشهر و نيف من الحصار غير القانوني والذي ترفضه المعطيات الإنسانية قبل كل شيء. فهيومن رايتس واتش Human Rights Watch [4] نددت، و منظمة العدالة البريطانية [5] شجبت، و الخارجية البريطانية عبر لسان "جيمس كليفرلي"[6] تُتابع، و العفو الدولية Amnesty International أقامت الدنيا و لم تقعدها بحملة دولية عاجلة من أجل فك هذا ال ......
#Poukhadour
#بورتريه
#الغضب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714698
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا لا تصالحإلى أن يعود الوجود لدورته الدائرةالنجوم .. لميقاتهاالطيور .. لأصواتهاالرمال .. لذراتهاو القتيل لطفلته الناظرة [1]دفق من الرفض المارق للعظيم (دنقل أمل) يُردد صداه الدامي على طول تموجات Cap Poukhadour المكبل.مانفيستوا رافض قفز على حاجز 29 يوم بعد المئة متجاوزاً أنين "مذبحة سريبرينيتسا" و أهات "حصار المهد"، و دموع "عدوان أم دريكة"، ليجلس بنفسه جنب الكبار، و الكبير هو أنثروبولوجيا المواقف المُجسدة.الساعات، اللحظات، المواقف، تعاقب الأحداث، أزيز الفعل ... كل شيء هنا يعتصر وجعاً،و كأن الخريف الجاف حلَّ مبكّراً. ثواني النهار تسير ببطء و عقارب الدهر تتخفى وراء غيوم تتلفع بدثار من الأسرار الملفوفة بجو فحمي أديم،ذا أفق تتشابه ألوانه في جميع الجهات كأن مطرا إراقة الدماء على وشك الانهيار و التشظي. فمنذ بداية كرونولوجية الحصار و دوي صرخات "اليمامة" الصامتة تصد كل دعوات (السلام الممسوخ) :لا أطلب المستحيل، ولكنه العدل ...أقول لكم؛ لا نهاية للدم ... [2]نعم، وبكل نبرات التحدي القائم؛ لا نهاية للدم.فهذا الأخير هو الذي يسطر المسافة بيننا و بينكم؛ وما بيننا و بينكم ليس وليد اللحظة أو _بعمر الحصار_، بل حفيف تاريخي تتقافز دروسه في الهواء الساخن لتتناغم سيكوبوتية حصاركم (128 يوم) مع تسابق البيانات العسكرية خلف جدار الفصل العنصري (134 بيان).هذا التناغم الذي شكل نوتة موسيقية تعالت على سوناتا العبقري بيتهوفن (ضوء القمر)، لتطلق العنان لألحان المقاومة الصحراوية المستمرة استمرار بطش التوسع على هذا الاقليم المُكهرب. اليأس يا سيد الموقف، أعصف و دمر ...أقبل حزن يديكاتقد ... طهر الشعب من لعنة الجبرشمر ... و ذوَّب مقاديرنا الشاحمةتمرد ... تمردفهذي الشراذم ملعونة الأبوينعلى عهرها شدت الأحزمة [3]وكأن (مظفر النواب) استيقظ، بصرخاته التي تفرز الزبد الأرجواني على وجه الرداءة و البذاءة الشاملة التي تُراقص واقعنا المكفهر،استيقظ ليعيد تصوير واقع مفاكهة الكلام و قرع الشفتين بسيل المزايدات الثرثارة، و الاختباء بزوايا اللاموقف التي هي زاوية "جبن مُهيكل" و تخبط و تناغم العشوائيات. كل هذا و أكثر مُجلبب تحت كذا عباءات تنبعث منها رائحة الشيطان؛ الإنتماءات، الإطارات، البابوية، الولاءات، صكوك الغفران، بنية المفاضلة ... أ بهذا "المستنقع الاستوائي" سنواجه عواء عبيد الفرنكوفونية Farncophoni ؟! من قطاع التويزكي الوركزيز إلى شارع الحرية بمدشر بوجدور، لغة واحدة تتعالى ذبذباتها لتسموا نحو شعاع الفعل المركز. لغة "أورويل جورج" في زخرفته الشهيرة 1984، حيث الأخطبوط السياسي للأخ الكبير في هستيريا من أمره، بل هذيان ميتاثيزفوبي يعبر عن سكرات الختام. فذاك الأستاذ _المتعاقد_ الذي ذاق ذرعا من عصا المخزن الغليظة تتناغم حشرجته مع رفرفة العلم الوطني الخفاق ببوجدور المحتل، و فراغ أمعاء المعتقل السياسي الصحراوي "محمد لمين هدي" هي استمرار عضوي لوَقْع الحصار الفاشستي.وتلك الصرخة المُتقاطرة من أمام معتقلات العدم للمؤرخ و الأكاديمي المغربي "منجب المعطي" بأن حان الوقت للبوليس السياسي أن ينتهي (...) تمتزج هي الأخرى مع صرخات 04 أشهر و نيف من الحصار غير القانوني والذي ترفضه المعطيات الإنسانية قبل كل شيء. فهيومن رايتس واتش Human Rights Watch [4] نددت، و منظمة العدالة البريطانية [5] شجبت، و الخارجية البريطانية عبر لسان "جيمس كليفرلي"[6] تُتابع، و العفو الدولية Amnesty International أقامت الدنيا و لم تقعدها بحملة دولية عاجلة من أجل فك هذا ال ......
#Poukhadour
#بورتريه
#الغضب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714698
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا - Cap Poukhadour و بورتريه الغضب
خالد بوفريوا : إن الذكرى تنفع -البوليس-؟ _على هامش الذكرى الخامسة لاغتيال الشهيد صيكا ابراهيم_
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا بعدما أنهيت احتساء حنظل تلك السمراء على نواصي مقهى "هودج الحقيقة المُبكية"،جرجرت سيقاني نحو مثوى محكمة التاريخ، محكمة تدعى في أبجدياتهم "مقبرة الرحمة"،تابعت مشيي و أنا أردد دفقا من زيف المواقف التي خبرنا بها محمود درويش :"ليس في وسع أحد أن يدعي اللافهم أمام سريالية سياسية تنتج موت واضحا.القتلة واضحون.حلفاء القتلة واضحون.وأصدقاء حلفاء القتلة واضحون أيضا، لمن يريد أن يرى."أردد و أردد، كالذي بيده سبحة يهلل بها و يكبر و يحمدل، أصابني بعدها خشوع يقيد فرائصي تقييدا مطلقا، حتى وجدت نفسي أمشي عارياً بين مثوى أبجدية الحقيقة و بين الصرير الذي يملئ الآفاق و يذكرني بصرخة "البسوس الأزلية"، صرخة السبع أصداء و الوصية الواحدة : لا تصالح على الدم، حتى بالدم.سأنتفض قرب روحك الأبدية و أقرأ الفاتحة رافعا يداي المبللتين و منتكسا بقامتي أمام عظمة الذكرى و جلالها. و لتفعلها كذلك يا من تقرأ هذه الأسطر، فلتقرأ معي على روح من أمطر مقلتي دمعاً من حر نأيه و افتقاده.آه،كم ستكون قد أيسرت لي الدنيا لو تمهلت قليلا فأخذتني معك،لتعفيني من بشاعة هذا الفراق الملوح كباقي أطلال الأحبة.هذا المصاب الجلل الذي حملني على التجلد،لأصرخ بعدها مناديا بدمعي الذي انهمر، مناديا رفيقي وقلبه قد انفطر. وأنا أرتل فاتحة الكتاب، بعدما ضاقت الغصة في حشرجة الفؤاد المكلوم، حتى تصاعد همس خافت من تحت كومة التراب :_("من يروي تربة مثواي بدمعه؟")_بعد لحظات ذعر_ أجبته و أنا أكفكف دمعي : أنا هنا لأخبرك (الحقيقة الرافضة)، حقيقة المواقف و فحوى الشعارات و صلب الخطابات وحقيقة الذين تركتهم خلفك؟. و هذا هو الجوهر.دوى بعدها دبيب صمت حار، حرارة مطلع أبريل الشهداء. خصوصا بعد أن تردد صدى الكلمة الأخيرة في الأفق الذي يتراشق منه الشرر، [حقيقة من تركتهم خلفك؟!]-رفيقي . . .في زمن الانحراف السياسي و تسويق المبادئ و القناعات و تلطيخ العقائد و الأخلاق، سأقول لك "أمانة" ونحن على أبواب تخليد ذكراك الخامسة التي جاءت مهرولة مهلهلة بشعار السواد: (إن الذكرى تنفع "البوليس"؟!).-رفيقي . . .قضيتك وسخاء تضحياتك تتجول بين ثلاثة طوابير،قاسمهم المشترك (نتانة الوصولية)، وعاء امتزجت فيه تركيبة تشابكت مقاديرها كعنكبة رفوف الكتب.فما بين الأحزاب السياسية المغربية و ركوبها المخزي، و اصطياد تذاكر اللجوء الإقتصادي، عفوا (اللجوء السياسي)، في ديار القباحة الأوروبية، زد على ذلك شطحات قسم العمل الاجتماعي و مباذل INDH الشاحمة. دون أن ننسى العمالة و البولسة و التجديف المكشوف في تيار أجهزة Cinquième bureau.-رفيقي . . .ما بين هذا و ذاك؛ تشظى سخاؤك المبدئي و اندثرت أوراق قضيتك.رفاق الأمس انشطروا، فأضحى كل يغني على ليلاه. منهم من أصبح يعرف جيداً السبيل للطابور الخامس، ومنهم من أصبح يردد ببلاهة justice for Ibrahim saika على أرصفة النيوليبرالية الاوروبية، ثم من سال لعابه بسب وعود INDH المتبخترة، ومنهم من وجد نغمات ليلاه على سيمفونية الدكاكين السياسية المغربية.-رفيقي . . .لن ينعى أحد التاريخ المُصفد، ولك في استثناء الرفاق [قسم] كل معالم الوعد ، من لازالوا يحفظون المبدأ و يصونون العهد. باقون، راسخون، وماضون، رؤوسهم كملئ السنابل تلوح بنصر ساحق قادم قدوم يوم الميعاد.رفيقي . . .روحي فداك و خلفك،و إني أقسم أنا راكضون ما دام سفاح الأمس يغرس السيف في جبهة الصحراء، لتجيبه الجماجم و العظام و تمد يد السلام للهانئين ......
#الذكرى
#تنفع
#-البوليس-؟
#_على
#هامش
#الذكرى
#الخامسة
#لاغتيال
#الشهيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715191
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا بعدما أنهيت احتساء حنظل تلك السمراء على نواصي مقهى "هودج الحقيقة المُبكية"،جرجرت سيقاني نحو مثوى محكمة التاريخ، محكمة تدعى في أبجدياتهم "مقبرة الرحمة"،تابعت مشيي و أنا أردد دفقا من زيف المواقف التي خبرنا بها محمود درويش :"ليس في وسع أحد أن يدعي اللافهم أمام سريالية سياسية تنتج موت واضحا.القتلة واضحون.حلفاء القتلة واضحون.وأصدقاء حلفاء القتلة واضحون أيضا، لمن يريد أن يرى."أردد و أردد، كالذي بيده سبحة يهلل بها و يكبر و يحمدل، أصابني بعدها خشوع يقيد فرائصي تقييدا مطلقا، حتى وجدت نفسي أمشي عارياً بين مثوى أبجدية الحقيقة و بين الصرير الذي يملئ الآفاق و يذكرني بصرخة "البسوس الأزلية"، صرخة السبع أصداء و الوصية الواحدة : لا تصالح على الدم، حتى بالدم.سأنتفض قرب روحك الأبدية و أقرأ الفاتحة رافعا يداي المبللتين و منتكسا بقامتي أمام عظمة الذكرى و جلالها. و لتفعلها كذلك يا من تقرأ هذه الأسطر، فلتقرأ معي على روح من أمطر مقلتي دمعاً من حر نأيه و افتقاده.آه،كم ستكون قد أيسرت لي الدنيا لو تمهلت قليلا فأخذتني معك،لتعفيني من بشاعة هذا الفراق الملوح كباقي أطلال الأحبة.هذا المصاب الجلل الذي حملني على التجلد،لأصرخ بعدها مناديا بدمعي الذي انهمر، مناديا رفيقي وقلبه قد انفطر. وأنا أرتل فاتحة الكتاب، بعدما ضاقت الغصة في حشرجة الفؤاد المكلوم، حتى تصاعد همس خافت من تحت كومة التراب :_("من يروي تربة مثواي بدمعه؟")_بعد لحظات ذعر_ أجبته و أنا أكفكف دمعي : أنا هنا لأخبرك (الحقيقة الرافضة)، حقيقة المواقف و فحوى الشعارات و صلب الخطابات وحقيقة الذين تركتهم خلفك؟. و هذا هو الجوهر.دوى بعدها دبيب صمت حار، حرارة مطلع أبريل الشهداء. خصوصا بعد أن تردد صدى الكلمة الأخيرة في الأفق الذي يتراشق منه الشرر، [حقيقة من تركتهم خلفك؟!]-رفيقي . . .في زمن الانحراف السياسي و تسويق المبادئ و القناعات و تلطيخ العقائد و الأخلاق، سأقول لك "أمانة" ونحن على أبواب تخليد ذكراك الخامسة التي جاءت مهرولة مهلهلة بشعار السواد: (إن الذكرى تنفع "البوليس"؟!).-رفيقي . . .قضيتك وسخاء تضحياتك تتجول بين ثلاثة طوابير،قاسمهم المشترك (نتانة الوصولية)، وعاء امتزجت فيه تركيبة تشابكت مقاديرها كعنكبة رفوف الكتب.فما بين الأحزاب السياسية المغربية و ركوبها المخزي، و اصطياد تذاكر اللجوء الإقتصادي، عفوا (اللجوء السياسي)، في ديار القباحة الأوروبية، زد على ذلك شطحات قسم العمل الاجتماعي و مباذل INDH الشاحمة. دون أن ننسى العمالة و البولسة و التجديف المكشوف في تيار أجهزة Cinquième bureau.-رفيقي . . .ما بين هذا و ذاك؛ تشظى سخاؤك المبدئي و اندثرت أوراق قضيتك.رفاق الأمس انشطروا، فأضحى كل يغني على ليلاه. منهم من أصبح يعرف جيداً السبيل للطابور الخامس، ومنهم من أصبح يردد ببلاهة justice for Ibrahim saika على أرصفة النيوليبرالية الاوروبية، ثم من سال لعابه بسب وعود INDH المتبخترة، ومنهم من وجد نغمات ليلاه على سيمفونية الدكاكين السياسية المغربية.-رفيقي . . .لن ينعى أحد التاريخ المُصفد، ولك في استثناء الرفاق [قسم] كل معالم الوعد ، من لازالوا يحفظون المبدأ و يصونون العهد. باقون، راسخون، وماضون، رؤوسهم كملئ السنابل تلوح بنصر ساحق قادم قدوم يوم الميعاد.رفيقي . . .روحي فداك و خلفك،و إني أقسم أنا راكضون ما دام سفاح الأمس يغرس السيف في جبهة الصحراء، لتجيبه الجماجم و العظام و تمد يد السلام للهانئين ......
#الذكرى
#تنفع
#-البوليس-؟
#_على
#هامش
#الذكرى
#الخامسة
#لاغتيال
#الشهيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715191
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا - إن الذكرى تنفع -البوليس-؟! _على هامش الذكرى الخامسة لاغتيال الشهيد صيكا ابراهيم_
خالد بوفريوا : وكم من -مبعوث أممي- مر من هنا ؟
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا ملف الصحراء الغربية ثالث أعرق الملفات التي تقض مضاجع أروقة الأمم المتحدة بعد الملف الفلسطيني 1948 و الصراع التركي / اليوناني على جزيرة قبرص 1964؛ ملف أصبح قرين مصالح دراماتيكية إقليميا و دوليا، و على سبيل "جبر الخواطر" و "تسجيل المواقف" و إن لم نقل "إطالة عمر الصراع!!". يتم تعيين (مبعوث أممي) على مقاس بلطجية الفيتو + 1.فكيف نفهم فشل/ إفشال 08 مبعوثين شخصيين تعاقبوا على قضية الصحراء الغربية؟تتجلى السخرية السوداء القائمة على مفارقة البدايات في الرفوف التاريخية لمجزرة الأمم المتحدة، ففي 20 مايوا / أيار 1948 جراء تعيين أول مبعوث للأمم المتحدة في فلسطين "كونت فولك برنادوت"، أرستقراطي تم إرساله إليها _فلسطين_ بعد قرار تقسيمها، وعلى إثر بحثه لحل نهائي، قاده الأمر إلى حتفه في شهر سبتمبر / أيلول من ذات السنة على يد (عصابات الشتيرن الصهيونية) في القدس. عقبه المبعوث "راف بنش" الذي لم يبحث عن حل بل توصل لهدنة عام 1949 فتوج بعدها بجائزة نوبل لسلام،وهكذا؛ من سعى للحل الحاسم قُتل، و من سعى لهدنة أدامت الصراع للأبد حصل على جائزة نوبل!!إن النبش في سجلات الأمم المتحدة بعد انتهاء الحرب الباردة كالنقش على الماء، لن نجد غير متلازمة الفشل / إفشال في التعاطي مع ملفات الصراع و بؤر التوثر عبر إرسال المبعوثين الشخصيين التابعين للجمعية العامة.و بالعودة للسنوات العشر الماضية ،أي منذ بداية ما جُعجع (إعلاميا) بالربيع العربي، سنجد أن حمى متلازمة الفشل تتصاعد تباعاً لتصبح قاعدة عامة تسري على الكل، فمن ليبيا إلى الصحراء الغربية مرورا بسوريا و اليمن... ، يدخل تعيين المبعوثين الأمميين ضمن صلاحيات الأمين العام للأمم المتحدة، إن لم نقل عن طريق التغلغل الكبير للولايات المتحدة الأمريكية في مفاصل هذه المؤسسة، أو إحدى دول [رقصة الفيتو + 1] و تدخل صلاحيات المبعوثين الأمميين ضمن ما يمكن أن نسميه (تفويض) من قبل قرار يصدره مجلس الأمن أو من طرف الأمين العام ذاته الذي يحدد بشكل مباشر المهام الملقاة على عاتقهم و التي تتغير دوريا على حساب متغيرات الأرض / الواقع. هنا مبعوثو اليمن كالذي يبحث في كومة من الرمال المتحركة، و هناك مبعوثو سوريا كمن يرقص في حقل مدجج بالألغام،أما ليبيا فمبعوثوها يسارعون ضمن ماراثون مرْنٍ، و الصحراء الغربية ليست بأحسن حال.إن الجذور الأولى لإنشاء البعثة الأممية التقنية للإستفتاء في الصحراء الغربية تعود لسنة 1985 حينما قرر آنذاك "خافيير بيريز دي كويلار"،كونه الأمين العام للأمم المتحدة، بالتعاون مع منظمة الوحدة الإفريقية OAU إرسال ما سمي في أبجديات القبعات الزرق "بعثة مساع حميدة" للبحث عن حل لقضية الصحراء الغربية، وقد توصلت البعثة إلى مقترحات للتسوية قُبلت مبدئيا من طرفي الصراع (جبهة البوليساريوا _ المملكة المغربية) إلى أن حلت سنة 1991 _19 أبريل / نيسان_ حين قرر مجلس الأمن في قراره الموسوم تحت رقم (690) أن يؤسس الترتيبات الأخيرة لبعثة سماها (المينورسو) وفقا لتقرير الأمين العام (S 122464) حتى مجيئ سنة 1991 06 سبتمبر_أيلول، عشية وقف إطلاق النار بين طرفي الصراع، لتبدأ حينها الفترة الانتقالية التي نصت عليها التسوية الأممية.وهكذا كانت أولى مهام القبعات الزرق، التحقق من عملية وقف إطلاق النار عبر مراقبة تموقع الجانبيين على طرفي الجدار الذي بناه المغرب عبر أشطر إبتداً من سنة 1980 و الحد من خطر الألغام و التحقق من تخفيض عدد القوات المغربية في الإقليم.ليتم بعد ذلك إنشاء لجنة في مايو/ أيار 1993 سميت (لجنة التحقق من الهوية) لإجراء الإستفتاء من أجل تحديد هوية ......
#-مبعوث
#أممي-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719323
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا ملف الصحراء الغربية ثالث أعرق الملفات التي تقض مضاجع أروقة الأمم المتحدة بعد الملف الفلسطيني 1948 و الصراع التركي / اليوناني على جزيرة قبرص 1964؛ ملف أصبح قرين مصالح دراماتيكية إقليميا و دوليا، و على سبيل "جبر الخواطر" و "تسجيل المواقف" و إن لم نقل "إطالة عمر الصراع!!". يتم تعيين (مبعوث أممي) على مقاس بلطجية الفيتو + 1.فكيف نفهم فشل/ إفشال 08 مبعوثين شخصيين تعاقبوا على قضية الصحراء الغربية؟تتجلى السخرية السوداء القائمة على مفارقة البدايات في الرفوف التاريخية لمجزرة الأمم المتحدة، ففي 20 مايوا / أيار 1948 جراء تعيين أول مبعوث للأمم المتحدة في فلسطين "كونت فولك برنادوت"، أرستقراطي تم إرساله إليها _فلسطين_ بعد قرار تقسيمها، وعلى إثر بحثه لحل نهائي، قاده الأمر إلى حتفه في شهر سبتمبر / أيلول من ذات السنة على يد (عصابات الشتيرن الصهيونية) في القدس. عقبه المبعوث "راف بنش" الذي لم يبحث عن حل بل توصل لهدنة عام 1949 فتوج بعدها بجائزة نوبل لسلام،وهكذا؛ من سعى للحل الحاسم قُتل، و من سعى لهدنة أدامت الصراع للأبد حصل على جائزة نوبل!!إن النبش في سجلات الأمم المتحدة بعد انتهاء الحرب الباردة كالنقش على الماء، لن نجد غير متلازمة الفشل / إفشال في التعاطي مع ملفات الصراع و بؤر التوثر عبر إرسال المبعوثين الشخصيين التابعين للجمعية العامة.و بالعودة للسنوات العشر الماضية ،أي منذ بداية ما جُعجع (إعلاميا) بالربيع العربي، سنجد أن حمى متلازمة الفشل تتصاعد تباعاً لتصبح قاعدة عامة تسري على الكل، فمن ليبيا إلى الصحراء الغربية مرورا بسوريا و اليمن... ، يدخل تعيين المبعوثين الأمميين ضمن صلاحيات الأمين العام للأمم المتحدة، إن لم نقل عن طريق التغلغل الكبير للولايات المتحدة الأمريكية في مفاصل هذه المؤسسة، أو إحدى دول [رقصة الفيتو + 1] و تدخل صلاحيات المبعوثين الأمميين ضمن ما يمكن أن نسميه (تفويض) من قبل قرار يصدره مجلس الأمن أو من طرف الأمين العام ذاته الذي يحدد بشكل مباشر المهام الملقاة على عاتقهم و التي تتغير دوريا على حساب متغيرات الأرض / الواقع. هنا مبعوثو اليمن كالذي يبحث في كومة من الرمال المتحركة، و هناك مبعوثو سوريا كمن يرقص في حقل مدجج بالألغام،أما ليبيا فمبعوثوها يسارعون ضمن ماراثون مرْنٍ، و الصحراء الغربية ليست بأحسن حال.إن الجذور الأولى لإنشاء البعثة الأممية التقنية للإستفتاء في الصحراء الغربية تعود لسنة 1985 حينما قرر آنذاك "خافيير بيريز دي كويلار"،كونه الأمين العام للأمم المتحدة، بالتعاون مع منظمة الوحدة الإفريقية OAU إرسال ما سمي في أبجديات القبعات الزرق "بعثة مساع حميدة" للبحث عن حل لقضية الصحراء الغربية، وقد توصلت البعثة إلى مقترحات للتسوية قُبلت مبدئيا من طرفي الصراع (جبهة البوليساريوا _ المملكة المغربية) إلى أن حلت سنة 1991 _19 أبريل / نيسان_ حين قرر مجلس الأمن في قراره الموسوم تحت رقم (690) أن يؤسس الترتيبات الأخيرة لبعثة سماها (المينورسو) وفقا لتقرير الأمين العام (S 122464) حتى مجيئ سنة 1991 06 سبتمبر_أيلول، عشية وقف إطلاق النار بين طرفي الصراع، لتبدأ حينها الفترة الانتقالية التي نصت عليها التسوية الأممية.وهكذا كانت أولى مهام القبعات الزرق، التحقق من عملية وقف إطلاق النار عبر مراقبة تموقع الجانبيين على طرفي الجدار الذي بناه المغرب عبر أشطر إبتداً من سنة 1980 و الحد من خطر الألغام و التحقق من تخفيض عدد القوات المغربية في الإقليم.ليتم بعد ذلك إنشاء لجنة في مايو/ أيار 1993 سميت (لجنة التحقق من الهوية) لإجراء الإستفتاء من أجل تحديد هوية ......
#-مبعوث
#أممي-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719323
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا - وكم من -مبعوث أممي- مر من هنا ؟!
خالد بوفريوا : كيف تسير -أجهزة الداخلية- حصار بجدور؟
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا صبيحة 19 نوفمبر / تشرين الثاني 2020، الناشطة السياسية الصحراوية (سلطانة سيد ابراهيم خيا) تقلع، من مطار غرين كناريا Gran Canaria Airport ،عائدة لأرض الوطن المسيج في رحلة نحو المجهول الخافت. أترى ماذا سيقع؟!: إعتقال، إختطاف، تنكيل، نفي، إقامة جبرية،تصفية جبرية …؟كل هذه افتراضات مبنية على تكهنات ممزوجة بارتفاع الضغظ الجوي أثناء الإقلاع، ومن الإقلاع حتى التوقف لدى عناصر السد الأمني الشمالي لمدينة بجدور، التوقف الكيدي المبني على [تعليمات جات من الفوق]. بدأ سيناريست في كتابة تراجيديا شكسبير بإطارها التفصيلي الصراعي الذي تجاوز منسوب تكسير العظام و تهشيم الجماجم و تمزيق الأشلاء بين (عائلة) لا حول لها ولا قوة إلا الرب و الإرادة الخالصة و بين (عصابة) تتشح وشاح جهاز الدولة بأجهزتها الأخطبوطية و تناقضاتها الصارخة.هنا نقف على إثنوغرافية "ايوينا" و نتساءل بسذاجة قل نظيرها:كيف تسير "أجهزة الداخلية" حصار بجدور؟ وما المبرر القانوني الذي تعتمد عليه لتغطية عورة كل هذا "العار"؟كلما تعمقت في النبش الإبستمولوجي المؤسس على أرق السؤال عن مصدر كل هذه (الإنتهاكات) التي أشرفت عليها آلة الداخلية المغربية، تُصدم في كل لحظة من لسانهم و تصريحاتهم العلنية وهم يؤشّرون بسّبابتهم إلى الأعلى [الأومر جات من الفوق]،حيث المأزق الذي يبكي المدامع أن من يطلق العنان لهذه "العبارة المشفرة"،بكل براءة طفولية،هم (مسؤولين) يشرفون على وضع البهارات الأخيرة لصناعة القرار في المدينة،إنه ما يسمى في أبجدياتهم التسلسلية :عامل مدينة بجدور (ب.ب)باشا مدينة بجدور (ع.ر)رئيس المنطقة الأمنية بمدينة بجدور (ع.ع)نائب رئيس المنطقة الأمنية بمدينة بجدور (م.م)رئيس الشرطة القضائية بمدينة بجدور (س.ب)عميد الشرطة بمدينة بجدور (م.م)مسؤول المخابرات الأول بمدينة بجدور (ج.ب)رئيس الهيئة الحضرية بمدينة بجدور (ع.أ)قائد حي القبيبات بمدينة بجدور (ص.ل)عندما نتساءل عن مصدر صناعة القرار / الأمر و إصداره، فنحن تقنياً نتساءل عن من يتحمل المسؤولية، ذلك أن القرار / الأمر و المسؤولية وجهان لعملة واحدة لا يمكن الفصل بينهما. هنا نستوعب _أو أريدَ لنا أن نستوعب_ أن الذين ذكروا أعلاه يعبدون أوامر اللاسلكي عبادة العرب قديما لآلهة اللات و العُزَّى، وأن التسيير الخفي و الفعلي يآتي بشكل لحظي ممن يتبختر إفتخاراً بإدارته للإقليم ليسميها (ولاية أمن العيون)،تلك التي تسيَّر هي الأخرى بشكل مباشر و قطعي من (مركزية الرباط).إذا كان سقف تحليلنا يصطدم مع (مركزية الرباط)، فدعونا نحاور أو نتناظر مع هذه المركزية بكومة من الأسئلة المركبة، باعتبار السؤال هو الخطوة الجنينية لدك أي حصن معرفي.مادام (الأمر / القرار) يتولد من صلبكم، بعد مخاض طويل من القراءات و فحص السيناريوهات و الإفتراضات الممكنة ولغير الممكنة، حتى يصبح جاهزاً لصغار ضباطكم من أجل أجرأة التنفيذ.ومن منطلق أن كل ما تفعلونه قانوني. لم لا يتم الإعلان المادي الملموس لهذا القرار ؟(نرى على سبيل المثال قرار أو بلاغ رسمي من وزارة الداخلية المغربية بمحاصرة بيت و فرض الإقامة الجبرية على قاطنيه) بأي مبرر تتم محاصرة بيت،من قبل جحافل من "ضباط الشرطة" و " أفراد القوات المساعدة" و "ضباط الاستعلامات العامة" و "أعوان سلطة" و المرتدين لزي مدني، غالبية قاطنيه نساء؟!! إذا كان كل ما تفعلونه نابعا من روح التعاقد و الأساس المادي للقاعدة القانونية، لماذا تخشون بل وترتعد أرواحكم عند التقاط صوركم و تسجيل أشرطة فيديوا لكم وأنتم تمارسون أفعالا ليس ......
#تسير
#-أجهزة
#الداخلية-
#حصار
#بجدور؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721551
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا صبيحة 19 نوفمبر / تشرين الثاني 2020، الناشطة السياسية الصحراوية (سلطانة سيد ابراهيم خيا) تقلع، من مطار غرين كناريا Gran Canaria Airport ،عائدة لأرض الوطن المسيج في رحلة نحو المجهول الخافت. أترى ماذا سيقع؟!: إعتقال، إختطاف، تنكيل، نفي، إقامة جبرية،تصفية جبرية …؟كل هذه افتراضات مبنية على تكهنات ممزوجة بارتفاع الضغظ الجوي أثناء الإقلاع، ومن الإقلاع حتى التوقف لدى عناصر السد الأمني الشمالي لمدينة بجدور، التوقف الكيدي المبني على [تعليمات جات من الفوق]. بدأ سيناريست في كتابة تراجيديا شكسبير بإطارها التفصيلي الصراعي الذي تجاوز منسوب تكسير العظام و تهشيم الجماجم و تمزيق الأشلاء بين (عائلة) لا حول لها ولا قوة إلا الرب و الإرادة الخالصة و بين (عصابة) تتشح وشاح جهاز الدولة بأجهزتها الأخطبوطية و تناقضاتها الصارخة.هنا نقف على إثنوغرافية "ايوينا" و نتساءل بسذاجة قل نظيرها:كيف تسير "أجهزة الداخلية" حصار بجدور؟ وما المبرر القانوني الذي تعتمد عليه لتغطية عورة كل هذا "العار"؟كلما تعمقت في النبش الإبستمولوجي المؤسس على أرق السؤال عن مصدر كل هذه (الإنتهاكات) التي أشرفت عليها آلة الداخلية المغربية، تُصدم في كل لحظة من لسانهم و تصريحاتهم العلنية وهم يؤشّرون بسّبابتهم إلى الأعلى [الأومر جات من الفوق]،حيث المأزق الذي يبكي المدامع أن من يطلق العنان لهذه "العبارة المشفرة"،بكل براءة طفولية،هم (مسؤولين) يشرفون على وضع البهارات الأخيرة لصناعة القرار في المدينة،إنه ما يسمى في أبجدياتهم التسلسلية :عامل مدينة بجدور (ب.ب)باشا مدينة بجدور (ع.ر)رئيس المنطقة الأمنية بمدينة بجدور (ع.ع)نائب رئيس المنطقة الأمنية بمدينة بجدور (م.م)رئيس الشرطة القضائية بمدينة بجدور (س.ب)عميد الشرطة بمدينة بجدور (م.م)مسؤول المخابرات الأول بمدينة بجدور (ج.ب)رئيس الهيئة الحضرية بمدينة بجدور (ع.أ)قائد حي القبيبات بمدينة بجدور (ص.ل)عندما نتساءل عن مصدر صناعة القرار / الأمر و إصداره، فنحن تقنياً نتساءل عن من يتحمل المسؤولية، ذلك أن القرار / الأمر و المسؤولية وجهان لعملة واحدة لا يمكن الفصل بينهما. هنا نستوعب _أو أريدَ لنا أن نستوعب_ أن الذين ذكروا أعلاه يعبدون أوامر اللاسلكي عبادة العرب قديما لآلهة اللات و العُزَّى، وأن التسيير الخفي و الفعلي يآتي بشكل لحظي ممن يتبختر إفتخاراً بإدارته للإقليم ليسميها (ولاية أمن العيون)،تلك التي تسيَّر هي الأخرى بشكل مباشر و قطعي من (مركزية الرباط).إذا كان سقف تحليلنا يصطدم مع (مركزية الرباط)، فدعونا نحاور أو نتناظر مع هذه المركزية بكومة من الأسئلة المركبة، باعتبار السؤال هو الخطوة الجنينية لدك أي حصن معرفي.مادام (الأمر / القرار) يتولد من صلبكم، بعد مخاض طويل من القراءات و فحص السيناريوهات و الإفتراضات الممكنة ولغير الممكنة، حتى يصبح جاهزاً لصغار ضباطكم من أجل أجرأة التنفيذ.ومن منطلق أن كل ما تفعلونه قانوني. لم لا يتم الإعلان المادي الملموس لهذا القرار ؟(نرى على سبيل المثال قرار أو بلاغ رسمي من وزارة الداخلية المغربية بمحاصرة بيت و فرض الإقامة الجبرية على قاطنيه) بأي مبرر تتم محاصرة بيت،من قبل جحافل من "ضباط الشرطة" و " أفراد القوات المساعدة" و "ضباط الاستعلامات العامة" و "أعوان سلطة" و المرتدين لزي مدني، غالبية قاطنيه نساء؟!! إذا كان كل ما تفعلونه نابعا من روح التعاقد و الأساس المادي للقاعدة القانونية، لماذا تخشون بل وترتعد أرواحكم عند التقاط صوركم و تسجيل أشرطة فيديوا لكم وأنتم تمارسون أفعالا ليس ......
#تسير
#-أجهزة
#الداخلية-
#حصار
#بجدور؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721551
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا - كيف تسير -أجهزة الداخلية- حصار بجدور؟
خالد بوفريوا : سيرك الانتخابات المغربية :
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا لقد كتب الصحفي المغربي (خالد الجامعي) يوما مقالاً تحليلياً حول (الوضع السياسي بالمغرب) وأشار فيه إلى أن من يحكم المغرب هو نظام الحزب الواحد، يدعى "حزب المخزن"، والآخرين، أي (الأحزاب)، وصفهم ب "خضرا فوق طعام". اليوم الموالي تمت مناداة الصحفي من قبل غول الداخلية المغربية آنذاك ( إدريس البصري)، فكانت أول عبارة تصدر كالشرر منه :"شكون نتا؟؟ شكون نتا لي تكتب هدشي؟!".هكذا أستهل دفتي هذا المقال، بواقعية هذه القصة التي تكتظ بكثير من نوستالجيا الحقيقة، الحقيقة الغائبة أو المُغيبة قسراً عن الكثيرين.ونحن نتجول بداخل أروقة سيرك تُعجعج أجواؤه الداخلية بالكثير من اللغط و المضاربات و صُراخ المناقصات و تعدد الدكاكين (33 دكان للبقالة السياسية)،قاسمهم المشترك لا يتجاوز: سرقة المجالس،التناوب على تأثيث كراسي الحكم أو تمثيلية،التهريب،الريع،تحسين أوضاع القادة والمقرات، التجارة المكوكية في المخدرات… ومزال العاطي يعطي _كما يقول اللسان المغربي_.فالراعي الرسمي لهذا السرك الهزلي هو ما يعرف ،تاريخياً ضمن المشهد السياسي المغربي، بالحزب السري( سواء ضمن الفترة الاوفقيرية أو البصراوية أو فترة فؤاد علي الهمة …)، أي التوغل المستشري لأجهزة وزارة الداخلية في سائر العملية،حيث هي التي تقرر، تنهى وتأمر كذلك.إن الإنتخابات محطة بارزة في كل نظام ديمقراطي، بل إنها الإختبار المهم للديمقراطية.بذلك حرصت الحكومات و البرلمانات و التنظيمات السياسية،على إختلاف توجهاتها،على وضع قواعد قانونية واضحة للتباري الإنتخابي،فمنذ خروج الإستقلال من الباب و دخوله من النافذة سنة 1956، كانت أول "انتخابات برلمانية" سنة 1963 في فترة من وُسمت مرحلته "بالجمر و الرصاص"، هذا الأخير عرف عهده إجراء ست أشواط إنتخابية 1963،1970،1977،1984،1993،1997. أما من عُرف عهده "بالعهد الجديد"، فاستهلت بإنتخابات برلمانية سنة 2002 تلتها سنة 2007 والانتخابات السابقة لأوانها سنة 2011 ثم 07 أكتوبر/ تشرين الأول 2016.وفي سبتمبر / أيلول المقبل من هذا العام، سيستدعى الناخبون، إن لم نقل الرعايا _كتوصيف دقيق_ لإنتخاب أعضاء خامس برلمان في مملكة العهد الجديد، وفي الوقت ذاته،سيكون التصويت على تحديد المجالس البلدية و الجهوية،لكن الجديد هذه المرة هو القانون التنظيمي لمجلس النواب المعروف ب "القاسم الإنتخابي" الذي في حقيقته مجرد عبث و مهزلة هجينة و لعبة كراكوزية وتحايل على الديمقراطية _غير الموجودة أصلا_ مما يبرر هاجساً سياسياً لدى "حزب الأخ الأكبر" و باقي "أحزاب صاحب الجلالة" حول حصول عزوف كبير عن المشاركة في مسرحية، كُتابة السيناريوهات المتعلقة بمآلها لا يكاد يتجاوز تعداد أصابع اليد من مستشاري الملك. تاريخياً، رغم الغموض الذي يلف الأرقام المتراقصة لنسب المشاركة في العملية الانتخابية،إلا أن المتتبع يلاحظ وبشكل صارخ وواضح من خلال "الأرقام الرسمية" ذاتها أن الدكاكين السياسية و برامجها ومِن ورائهم المال السمين لوزارة الداخلية،لم تستطيع كسب ود وتطلع أكدح كادحي الشارع المغربي وخصوصا فئة الشباب. إذ نجد نسبة 62.7% في انتخابات 1993،قد بدأ هذا الرقم المترهل في الهبوط على شاكلة مضاربات بورصة وول ستريت؛ وسجلت سنة 1997 نسبة 58.3% و 51.6% سنة 2002، ليسجل أدنى معدل مشاركة في تاريخ مملكة العهد الجديد سنة 2007 بنسبة 37% معلنة السؤال و إعادة السؤال حول شرعية الممارسة الانتخابية _غير الموجودة أصلا_. وكانت "انتخابات 2011" ما وراء الإلتفاف على إرادة حركة 20 فبراير بقيادة من ينتعشون على السيمفونية الدينية، هي الأخرى لم تتجاوز عتبة 45%. فكيف ......
#سيرك
#الانتخابات
#المغربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724637
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا لقد كتب الصحفي المغربي (خالد الجامعي) يوما مقالاً تحليلياً حول (الوضع السياسي بالمغرب) وأشار فيه إلى أن من يحكم المغرب هو نظام الحزب الواحد، يدعى "حزب المخزن"، والآخرين، أي (الأحزاب)، وصفهم ب "خضرا فوق طعام". اليوم الموالي تمت مناداة الصحفي من قبل غول الداخلية المغربية آنذاك ( إدريس البصري)، فكانت أول عبارة تصدر كالشرر منه :"شكون نتا؟؟ شكون نتا لي تكتب هدشي؟!".هكذا أستهل دفتي هذا المقال، بواقعية هذه القصة التي تكتظ بكثير من نوستالجيا الحقيقة، الحقيقة الغائبة أو المُغيبة قسراً عن الكثيرين.ونحن نتجول بداخل أروقة سيرك تُعجعج أجواؤه الداخلية بالكثير من اللغط و المضاربات و صُراخ المناقصات و تعدد الدكاكين (33 دكان للبقالة السياسية)،قاسمهم المشترك لا يتجاوز: سرقة المجالس،التناوب على تأثيث كراسي الحكم أو تمثيلية،التهريب،الريع،تحسين أوضاع القادة والمقرات، التجارة المكوكية في المخدرات… ومزال العاطي يعطي _كما يقول اللسان المغربي_.فالراعي الرسمي لهذا السرك الهزلي هو ما يعرف ،تاريخياً ضمن المشهد السياسي المغربي، بالحزب السري( سواء ضمن الفترة الاوفقيرية أو البصراوية أو فترة فؤاد علي الهمة …)، أي التوغل المستشري لأجهزة وزارة الداخلية في سائر العملية،حيث هي التي تقرر، تنهى وتأمر كذلك.إن الإنتخابات محطة بارزة في كل نظام ديمقراطي، بل إنها الإختبار المهم للديمقراطية.بذلك حرصت الحكومات و البرلمانات و التنظيمات السياسية،على إختلاف توجهاتها،على وضع قواعد قانونية واضحة للتباري الإنتخابي،فمنذ خروج الإستقلال من الباب و دخوله من النافذة سنة 1956، كانت أول "انتخابات برلمانية" سنة 1963 في فترة من وُسمت مرحلته "بالجمر و الرصاص"، هذا الأخير عرف عهده إجراء ست أشواط إنتخابية 1963،1970،1977،1984،1993،1997. أما من عُرف عهده "بالعهد الجديد"، فاستهلت بإنتخابات برلمانية سنة 2002 تلتها سنة 2007 والانتخابات السابقة لأوانها سنة 2011 ثم 07 أكتوبر/ تشرين الأول 2016.وفي سبتمبر / أيلول المقبل من هذا العام، سيستدعى الناخبون، إن لم نقل الرعايا _كتوصيف دقيق_ لإنتخاب أعضاء خامس برلمان في مملكة العهد الجديد، وفي الوقت ذاته،سيكون التصويت على تحديد المجالس البلدية و الجهوية،لكن الجديد هذه المرة هو القانون التنظيمي لمجلس النواب المعروف ب "القاسم الإنتخابي" الذي في حقيقته مجرد عبث و مهزلة هجينة و لعبة كراكوزية وتحايل على الديمقراطية _غير الموجودة أصلا_ مما يبرر هاجساً سياسياً لدى "حزب الأخ الأكبر" و باقي "أحزاب صاحب الجلالة" حول حصول عزوف كبير عن المشاركة في مسرحية، كُتابة السيناريوهات المتعلقة بمآلها لا يكاد يتجاوز تعداد أصابع اليد من مستشاري الملك. تاريخياً، رغم الغموض الذي يلف الأرقام المتراقصة لنسب المشاركة في العملية الانتخابية،إلا أن المتتبع يلاحظ وبشكل صارخ وواضح من خلال "الأرقام الرسمية" ذاتها أن الدكاكين السياسية و برامجها ومِن ورائهم المال السمين لوزارة الداخلية،لم تستطيع كسب ود وتطلع أكدح كادحي الشارع المغربي وخصوصا فئة الشباب. إذ نجد نسبة 62.7% في انتخابات 1993،قد بدأ هذا الرقم المترهل في الهبوط على شاكلة مضاربات بورصة وول ستريت؛ وسجلت سنة 1997 نسبة 58.3% و 51.6% سنة 2002، ليسجل أدنى معدل مشاركة في تاريخ مملكة العهد الجديد سنة 2007 بنسبة 37% معلنة السؤال و إعادة السؤال حول شرعية الممارسة الانتخابية _غير الموجودة أصلا_. وكانت "انتخابات 2011" ما وراء الإلتفاف على إرادة حركة 20 فبراير بقيادة من ينتعشون على السيمفونية الدينية، هي الأخرى لم تتجاوز عتبة 45%. فكيف ......
#سيرك
#الانتخابات
#المغربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724637
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا - سيرك الانتخابات المغربية :
خالد بوفريوا : -السلوك الانتخابي- بالصحراء الغربية :
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا هناك حقيقة صارخة في التاريخ المعاصر لشمال إفريقيا والمنطقة المغاربية على وجه الخصوص تقول : "إذا عقدت العزم على خوض مدمار الإنتخابات المغربية بالصحراء الغربية و ربح الرهان،فما عليك سوى التلويح مهرولاً بسيرتك الذاتية كمترشح و أنت تحترف واحدة من ثلاث مهن،ويشكل إحترافك لمجملها إمتيازاً؛ سرقة المجالس،التهريب،و بارون مطيع في تجارة المخدرات. كل هذا تقدمه على طبق من الولاء و الإخلاص للسدة العالية للأجهزة الأمنية السرية منها و العلنية."فكيف نقرأ فلكلور"السلوك الانتخابي بالصحراء الغربية؟من أعلى سفوح جبال باني إلى أقاصي تخوم أوسرد و سواحل الگويرة الباردة،و على طول مورفولوجية الصحراء الغربية بكل امتداداتها يشكل تنظيم العملية الإنتخابية المغربية تعارضا بالمطلق مع الوضع القانوني للصحراء الغربية الذي يؤطره القانون الكوني،بل إهانة و إبتزازا علنيا للشرعية _و إنا لسنا في صدد مقاربة الوضع القانوني للإقليم_ فكل ما تقوم به المملكة المغربية عبر توغل أجهزتها هناك،سواء ذي الطابع السياسي أو الإجتماعي أو الإقتصادي أو حتى الثقافي،لا يتجاوز سقف الممارسة الإستعمارية المفروضة بمنطق القوة،ولا تأثير لها على الإطار القانوني الكوني للصحراء الغربية.لا اختلاف في أن المحطة الإنتخابية مُنعطف مهم في كل (نظام ديمقراطي)؛ هو الآخر يمر من مرحلة الحمل و المخاض ثم الولادة،بل إنها إختبار حقيقي لإرساء دعائم الديمقراطية. فبذلك حرصت الحكومات و التنظيمات السياسية و البرلمانات على اختلاف مشاربها على وضع قواعد قانونية واضحة للتباري الإنتخابي.لكن السلوك أو الممارسة الإنتخابية بالصحراء الغربية مبنية على بنى غير نزيهة و غير شرعية في جميع مراحل "العملية الإنتخابية" : بدءً بالتسجيل في اللوائح و إنزال أفواج من (الناخبين) لا ينتمون للإقليم،والتسجيل بعدة دوائر لذات الأشخاص و التصويت المزدوج لصالح نفس "المترشح" أو "المرشحين" في نفس الوقت،إلى الزج بأسماء الموتى في اللوائح وحضور صبغة الإكراه و التهديد المباشر و الناعم،و القرينة الكاثوليكية للمال الأسود بالسياسة العرجاء … كل هذا بمباركة و تزكية "صاحب مقترح الحكم الذاتي" دون أن يبدي أي تصرف يذكر،وهو الذي يحصي أنفاس المواطنين الصحراويين عبر أجهزته و أعوانه،كلما تعلق الأمر بمن لا يرضى عنهم بسبب مواقفهم و أرائهم السياسية المخالفة _للتوجه الرسمي_ كما يقال. فهل تخفاها خافية "لعنة الانتخابات"؟في مجتمع تغلب فيه العشائرية بالشكل المكثف لها نتيجة سيادة روح القبيلة و تأثيرها الحاضر في كل شيء. أو كما يحددها _ميشو بلير_ بماهو مشترك بين الأفراد و بما اعتادوا تملكه جماعياً. فالمسألة في عمقها السوسيوسيكولوجي تطرح الفكر القبلي الممزوج بميكيافيلية المصالح كصانع للحقيقة المجتمعية و المدنية.فابن خلدون في مقدمته،ص129 ،يسترسل : (…) القبيلة لا تتحدد بكونها متجذرة أو متفرعة عن جد أول. ولا تتحدد فقط بما قد يجمع بين أعضائها من روابط الدم؛ إن النسب في معناه الضيق لا يعدو أن يكون معطى وهمي لا يصمد أمام وقائع الإختلاط و علاقات الجوار و التعايش المكاني،أما في معناه الرمزي _أي النسب و الإنتساب_ أو ما يماثله من أشكال التحالف و الولاء و الإنتماء فإنه يشكل الإطار الحقيقي للقبيلة،ويظل هذا الإطار غير مكتمل طالما لم تعززه عناصر الألفة و التعامل الطويل،طالما لم يكتسب الفرد عادات و أعراق القبيلة ولم يتبلور لديه الوعي بوجود مصلحة عامة و مشتركة (…). ويقول ابن خلدون بصريح العبارة؛ (لا معنى لكونه من هؤلاء أو هؤلاء،إلا جريان أحكامهم و أحوالهم عليه كأنه التحم بهم). إنها ا ......
#-السلوك
#الانتخابي-
#بالصحراء
#الغربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726253
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا هناك حقيقة صارخة في التاريخ المعاصر لشمال إفريقيا والمنطقة المغاربية على وجه الخصوص تقول : "إذا عقدت العزم على خوض مدمار الإنتخابات المغربية بالصحراء الغربية و ربح الرهان،فما عليك سوى التلويح مهرولاً بسيرتك الذاتية كمترشح و أنت تحترف واحدة من ثلاث مهن،ويشكل إحترافك لمجملها إمتيازاً؛ سرقة المجالس،التهريب،و بارون مطيع في تجارة المخدرات. كل هذا تقدمه على طبق من الولاء و الإخلاص للسدة العالية للأجهزة الأمنية السرية منها و العلنية."فكيف نقرأ فلكلور"السلوك الانتخابي بالصحراء الغربية؟من أعلى سفوح جبال باني إلى أقاصي تخوم أوسرد و سواحل الگويرة الباردة،و على طول مورفولوجية الصحراء الغربية بكل امتداداتها يشكل تنظيم العملية الإنتخابية المغربية تعارضا بالمطلق مع الوضع القانوني للصحراء الغربية الذي يؤطره القانون الكوني،بل إهانة و إبتزازا علنيا للشرعية _و إنا لسنا في صدد مقاربة الوضع القانوني للإقليم_ فكل ما تقوم به المملكة المغربية عبر توغل أجهزتها هناك،سواء ذي الطابع السياسي أو الإجتماعي أو الإقتصادي أو حتى الثقافي،لا يتجاوز سقف الممارسة الإستعمارية المفروضة بمنطق القوة،ولا تأثير لها على الإطار القانوني الكوني للصحراء الغربية.لا اختلاف في أن المحطة الإنتخابية مُنعطف مهم في كل (نظام ديمقراطي)؛ هو الآخر يمر من مرحلة الحمل و المخاض ثم الولادة،بل إنها إختبار حقيقي لإرساء دعائم الديمقراطية. فبذلك حرصت الحكومات و التنظيمات السياسية و البرلمانات على اختلاف مشاربها على وضع قواعد قانونية واضحة للتباري الإنتخابي.لكن السلوك أو الممارسة الإنتخابية بالصحراء الغربية مبنية على بنى غير نزيهة و غير شرعية في جميع مراحل "العملية الإنتخابية" : بدءً بالتسجيل في اللوائح و إنزال أفواج من (الناخبين) لا ينتمون للإقليم،والتسجيل بعدة دوائر لذات الأشخاص و التصويت المزدوج لصالح نفس "المترشح" أو "المرشحين" في نفس الوقت،إلى الزج بأسماء الموتى في اللوائح وحضور صبغة الإكراه و التهديد المباشر و الناعم،و القرينة الكاثوليكية للمال الأسود بالسياسة العرجاء … كل هذا بمباركة و تزكية "صاحب مقترح الحكم الذاتي" دون أن يبدي أي تصرف يذكر،وهو الذي يحصي أنفاس المواطنين الصحراويين عبر أجهزته و أعوانه،كلما تعلق الأمر بمن لا يرضى عنهم بسبب مواقفهم و أرائهم السياسية المخالفة _للتوجه الرسمي_ كما يقال. فهل تخفاها خافية "لعنة الانتخابات"؟في مجتمع تغلب فيه العشائرية بالشكل المكثف لها نتيجة سيادة روح القبيلة و تأثيرها الحاضر في كل شيء. أو كما يحددها _ميشو بلير_ بماهو مشترك بين الأفراد و بما اعتادوا تملكه جماعياً. فالمسألة في عمقها السوسيوسيكولوجي تطرح الفكر القبلي الممزوج بميكيافيلية المصالح كصانع للحقيقة المجتمعية و المدنية.فابن خلدون في مقدمته،ص129 ،يسترسل : (…) القبيلة لا تتحدد بكونها متجذرة أو متفرعة عن جد أول. ولا تتحدد فقط بما قد يجمع بين أعضائها من روابط الدم؛ إن النسب في معناه الضيق لا يعدو أن يكون معطى وهمي لا يصمد أمام وقائع الإختلاط و علاقات الجوار و التعايش المكاني،أما في معناه الرمزي _أي النسب و الإنتساب_ أو ما يماثله من أشكال التحالف و الولاء و الإنتماء فإنه يشكل الإطار الحقيقي للقبيلة،ويظل هذا الإطار غير مكتمل طالما لم تعززه عناصر الألفة و التعامل الطويل،طالما لم يكتسب الفرد عادات و أعراق القبيلة ولم يتبلور لديه الوعي بوجود مصلحة عامة و مشتركة (…). ويقول ابن خلدون بصريح العبارة؛ (لا معنى لكونه من هؤلاء أو هؤلاء،إلا جريان أحكامهم و أحوالهم عليه كأنه التحم بهم). إنها ا ......
#-السلوك
#الانتخابي-
#بالصحراء
#الغربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726253
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا - -السلوك الانتخابي- بالصحراء الغربية :
خالد بوفريوا Khalid Boufrayoua : العسف و السِّجن و الاعتِقالُ _قراءة في رواية سيرة الرماد لخديجة مروازي_ :
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا_Khalid_Boufrayoua السجن في هذه الرواية عبور من الذات المثخنة بالمعانات إلى دقائق المعيش،وهذا هو المسار الإجباري الذي تسلكه الأرواح المتدفقة نحو المستقبل.[1] سيرة الرماد، عنوان صريح يدل على واحدة من حالات التلاشي النهائي لنص ينتمي إلى أبجديات أدب السجون، إختار طواعية السير على نهج "مظفر النواب": (أعرف أن الكلمة مخيفة،ولكن الصمت تتجمع فيه الوساخات). إنها الذات التي تقبع بين198 صفحة من الحجم المتوسط، تسرد الزنازن المتشابهة و اللباس الموحد و الأكل المقيت و النوم الذي يضاجع السيستام و العادة،ورقم لا قيمة له، اللهم موقعه ضمن تسلسل لا يخضع سوى لمنطق التتابع التصاعدي أو التنازلي،و شراذم "الحاج" و تجبرها،و مقادر الرفاق الشاحمة،و سياسة التنظيمات السرية،وحميمية العلاقات خلف جلبة رزمة المفاتيح،و أيديولوجية اليسار المتقدة … كل هذا مسلط بمعاول سردية خاصة في الإقناع، شبيهة إلى حد ما "بالإقناع السري" الذي تحدث عنه "فانس باكار" في ميدان التواصل الإشهاري[2].جاءت الرواية في قسمين موزعين على مجموعة من الفصول تتعدد بتعدد أحجامها،قسم صك فيه (مولين) بصيغة المذكر حجم صراخه خلف أقبية الظلام و سراديب العدم وقلبه معلق بوجنتي (ليلى)،و قسم تروي فيه ليلى تفاصيل تعذيبها الذي لا يتحدد من خلال بعده المادي بل هو نابع من كبرياء الذات في مخافر الديستي[3] و محاضر "الحاج" الفارغة، بالإضافة إلى مناكفة العلاقات الرفقاتية و التطاحنات التي تفرزها.صوت الساردين (المذكر و المؤنث)، في كل أركان الرواية وهما يحاولنا وضع اليد على جراح الحقيقة السجنية بكل عفوية ساخرة؛ نكت،طرائف،جلبة المزاح،قهقهة الحكايات،المفارقات الضمنية السوداء … كلها تحاول الإضحاك أولاً،وتعرية عهر المكان ثانياً. إنها القوة في مواجهة الجبروت القاصي،تراجيكوميديا تتحدى صمت الظلام و فحيح برودة الجدران و أزيز الأبواب الصدئة،و قلقلة رزمة المفاتيح عند الصباح و عند مغيب الشمس. إنها نبرة الفضح عبر التفاصيل الأكثر دقة مع التصوير المباشر لأصغر الإشارات و أبسط الأفكار و المشاعر والكلام و أكثرها سذاجة و تفاهة و هزالة. السخرية خلف ديمومة صلابة القضبان،وسيلة من وسائل هزم الجلاد و قهره و رد كيده.كيف نواجه سوط الجلاد الجاثم بالإبتسامة؟يقول (صلاح الوديع) في هذا الصدد :" السخرية في الكتابة السجنية تعالٍ على حالة الإعتقال و التعذيب و استهزاء منها.فإذا سخرنا من هذه الظواهر صرنا أكثر تحكماً فيها،و تلك قوة السجناء في قهر العزلة و التغلب على الحرمان".[4] ويسترسل قائلاً : … لكل فعل رد فعل مساو له في القوة و مضاد له في الإتجاه،يمارس الفاعل السجان تلذذاً بتشظية الجسد المسجون،لكن رد فعل المسجون سيكون بالحدة ذاتها أو أكثر جاذبية عبر وساطة الفعل الساخر، وكأننا هنا إزاء قوتين : قوة التعذيب الجسدي في مواجهة التعذيب اللغوي. وهنا جاء النص السارد ساخراً من جبروت القوة،فالسخرية هي الملاذ الأخير الذي يمكن أن تحفظ به نفس إنسانية تتعرض لمحاولة القهر و المحو و الإذلال إتجاه قوة جبروت لا راد لها (…) و أعتقد أن السخرية ربما لكونها الملاذ الأخير،فهي السلاح الفتاك الذي لا يستطيع اتجاهه القهر فعل أي شيء.[5]صحيح أن ميكانيزم السرد لا يقودنا إلى الحقيقة الثابتة رغم _نسبيتها_ كما لا يمكننا من إستعادة "واقع خالص" من خلال فعل لغوي،إلا أنه مع ذلك قادر على (التشخيص). فقط، تشخيص الحقائق.و إن حقيقة (سيرة الرماد) يلخصها مقطع من ذات الرواية (ص 07)، يحق لنا بكل شرعية و مشروعية إستحضاره هنا على سبيل الختام :(…) ماذا تبقى من العمر بعد عشرين عاماً في دهاليز الإسمنت. ......
#العسف
#السِّجن
#الاعتِقالُ
#_قراءة
#رواية
#سيرة
#الرماد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729137
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا_Khalid_Boufrayoua السجن في هذه الرواية عبور من الذات المثخنة بالمعانات إلى دقائق المعيش،وهذا هو المسار الإجباري الذي تسلكه الأرواح المتدفقة نحو المستقبل.[1] سيرة الرماد، عنوان صريح يدل على واحدة من حالات التلاشي النهائي لنص ينتمي إلى أبجديات أدب السجون، إختار طواعية السير على نهج "مظفر النواب": (أعرف أن الكلمة مخيفة،ولكن الصمت تتجمع فيه الوساخات). إنها الذات التي تقبع بين198 صفحة من الحجم المتوسط، تسرد الزنازن المتشابهة و اللباس الموحد و الأكل المقيت و النوم الذي يضاجع السيستام و العادة،ورقم لا قيمة له، اللهم موقعه ضمن تسلسل لا يخضع سوى لمنطق التتابع التصاعدي أو التنازلي،و شراذم "الحاج" و تجبرها،و مقادر الرفاق الشاحمة،و سياسة التنظيمات السرية،وحميمية العلاقات خلف جلبة رزمة المفاتيح،و أيديولوجية اليسار المتقدة … كل هذا مسلط بمعاول سردية خاصة في الإقناع، شبيهة إلى حد ما "بالإقناع السري" الذي تحدث عنه "فانس باكار" في ميدان التواصل الإشهاري[2].جاءت الرواية في قسمين موزعين على مجموعة من الفصول تتعدد بتعدد أحجامها،قسم صك فيه (مولين) بصيغة المذكر حجم صراخه خلف أقبية الظلام و سراديب العدم وقلبه معلق بوجنتي (ليلى)،و قسم تروي فيه ليلى تفاصيل تعذيبها الذي لا يتحدد من خلال بعده المادي بل هو نابع من كبرياء الذات في مخافر الديستي[3] و محاضر "الحاج" الفارغة، بالإضافة إلى مناكفة العلاقات الرفقاتية و التطاحنات التي تفرزها.صوت الساردين (المذكر و المؤنث)، في كل أركان الرواية وهما يحاولنا وضع اليد على جراح الحقيقة السجنية بكل عفوية ساخرة؛ نكت،طرائف،جلبة المزاح،قهقهة الحكايات،المفارقات الضمنية السوداء … كلها تحاول الإضحاك أولاً،وتعرية عهر المكان ثانياً. إنها القوة في مواجهة الجبروت القاصي،تراجيكوميديا تتحدى صمت الظلام و فحيح برودة الجدران و أزيز الأبواب الصدئة،و قلقلة رزمة المفاتيح عند الصباح و عند مغيب الشمس. إنها نبرة الفضح عبر التفاصيل الأكثر دقة مع التصوير المباشر لأصغر الإشارات و أبسط الأفكار و المشاعر والكلام و أكثرها سذاجة و تفاهة و هزالة. السخرية خلف ديمومة صلابة القضبان،وسيلة من وسائل هزم الجلاد و قهره و رد كيده.كيف نواجه سوط الجلاد الجاثم بالإبتسامة؟يقول (صلاح الوديع) في هذا الصدد :" السخرية في الكتابة السجنية تعالٍ على حالة الإعتقال و التعذيب و استهزاء منها.فإذا سخرنا من هذه الظواهر صرنا أكثر تحكماً فيها،و تلك قوة السجناء في قهر العزلة و التغلب على الحرمان".[4] ويسترسل قائلاً : … لكل فعل رد فعل مساو له في القوة و مضاد له في الإتجاه،يمارس الفاعل السجان تلذذاً بتشظية الجسد المسجون،لكن رد فعل المسجون سيكون بالحدة ذاتها أو أكثر جاذبية عبر وساطة الفعل الساخر، وكأننا هنا إزاء قوتين : قوة التعذيب الجسدي في مواجهة التعذيب اللغوي. وهنا جاء النص السارد ساخراً من جبروت القوة،فالسخرية هي الملاذ الأخير الذي يمكن أن تحفظ به نفس إنسانية تتعرض لمحاولة القهر و المحو و الإذلال إتجاه قوة جبروت لا راد لها (…) و أعتقد أن السخرية ربما لكونها الملاذ الأخير،فهي السلاح الفتاك الذي لا يستطيع اتجاهه القهر فعل أي شيء.[5]صحيح أن ميكانيزم السرد لا يقودنا إلى الحقيقة الثابتة رغم _نسبيتها_ كما لا يمكننا من إستعادة "واقع خالص" من خلال فعل لغوي،إلا أنه مع ذلك قادر على (التشخيص). فقط، تشخيص الحقائق.و إن حقيقة (سيرة الرماد) يلخصها مقطع من ذات الرواية (ص 07)، يحق لنا بكل شرعية و مشروعية إستحضاره هنا على سبيل الختام :(…) ماذا تبقى من العمر بعد عشرين عاماً في دهاليز الإسمنت. ......
#العسف
#السِّجن
#الاعتِقالُ
#_قراءة
#رواية
#سيرة
#الرماد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729137
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا Khalid Boufrayoua - العسف و السِّجن و الاعتِقالُ _قراءة في رواية (سيرة الرماد) لخديجة مروازي_ :