منال شوقي : جواري محمد
#الحوار_المتمدن
#منال_شوقي كانت هذه لتكون إجابة الكثيرات من المسلمات من فصيلة أميرة بحجابي و ملكة بنقابي و حجابي عنوان عفتي إذا هن سئلن عن العصر اللائي كن ليفضلن أن يعشنه.جواري محمد في القرن الواحد و العشرين اللاتي يقرأن في خشوع سجعه الركيك المسمي بالقرآن : فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثني و ثلاث و رباع أو قوله : و اللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن في المضاجع و اضربوهنهؤلاء النسوة مغسولات الدماغ ، محجبات العقل ،و اللاتي يتمنين الرجوع بالزمن لعصر محمد كي يتباركن برؤيته، ألن يتمنين أن يهبن أجسادهن له ليفزن بلقب امرأة مؤمنة و ينلن شرف مضاجعة محمد لهن ؟ما لي أري جهاد النكاح يقفز إلي ذهني !فلتجاهد المؤمنات بأجسادهن لقاء الجنة و لا حرج عليهن ، فإن كان عرق محمد و بوله و نخامته و ماء اغتساله و بصاقه بركات تنقذ من النار، فلا شك أن منيه يضمن دخول الجنة .بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.أما بعد:فلا ريب أنه قد ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أن الصحابة كانوا يتبركون بماء وضوئه، وبشعره عليه الصلاة والسلام، وببصاقه عليه الصلاة والسلام، ونخامته، كل هذا ثابت عنه عليه الصلاة والسلام وعن الصحابة.فقد ثبت في حديث أبي جحيفة في الصحيحين في حجة الوداع: "أنه لما خرج بلال بوضوئه كان الصحابة يتناولون منه ما تيسر -هذا يأخذ قليلًا وهذا يأخذ كثيرًا- من وضوئه عليه الصلاة والسلام".وثبت في صلح الحديبية: أنه كان إذا تنخع نخاعة أو بصق أخذها، تلقاها الصحابة وجعلوا يدلكون بها أجسامهم؛ لما جعل الله فيه من البركة، ولما حلق في حجة الوداع قسم نصف الشعر بين الصحابة، والنصف الثاني أعطاه أبا طلحة .كل هذا ثابت عن النبي عليه الصلاة والسلام، وليس هناك شك عند أهل العلم في بركة جسمه وشعره، وما مس جسمه، ووضوئه وعرقه عليه الصلاة والسلام.لا شك في بركة جسمه و ما مس جسمه من فروج المؤمنات الواهبات أنفسهن لمحمد طلباً لجنة رب محمدهل يوجد بينكن يا جواري العصر من لا تتمني هذه المضاجعة الشريفة بل و تعد نفسها سيئة الحظ لأنها لم تنل شرفها ؟هل يوجد بينكن الأن من لو سألتها إن عاد بها الزمن لعصر محمد أكانت ستهب له نفسها و تجيبني بلا ؟من منكن تجرؤ ؟من منكن كانت سترفض الوقوف في طابور منكوحات محمد الذي نظمه له ربه و جعل ترتيب الوقوف فيه ليس بحسب قاعدة من جاء أولاً تتم خدمته أولاً و إنما بحسب مشيئة محمد أي بحسب شهوته .من يشتهيها محمد أولاً تٌنكح أولاً ( تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ) و ذلك بعد أن كثر الطلب علي دخول الجنة مقابل نكحة مباركة مما أربك محمد و ربه فكان لابد من تنظيم الطابور بقرآن منزل من السماء للبشر أجمعين في كل زمان و مكان و مازال عقلي القاصر لا يستطيع أن يستوعب حكمة الخالق في أن تكون قواعد تنظيم طابور منكوحات محمد من ضمن الرسالة الإلهية الأخيرة للبشر أجمعين في كل زمان و مكان!حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا محمد بن بشر؛ يعني العبدي، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة أنها كانت تعير النساء اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم وقالت: أما تستحي امرأة أن تعرض نفسها بغير صداق، فنـزلت، أو فأنـزل الله ( تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ ) فقلت: إني لأرى ربك يسارع لك في هواك..مازلت لا أفهم العلاقة بين مم ......
#جواري
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688230
#الحوار_المتمدن
#منال_شوقي كانت هذه لتكون إجابة الكثيرات من المسلمات من فصيلة أميرة بحجابي و ملكة بنقابي و حجابي عنوان عفتي إذا هن سئلن عن العصر اللائي كن ليفضلن أن يعشنه.جواري محمد في القرن الواحد و العشرين اللاتي يقرأن في خشوع سجعه الركيك المسمي بالقرآن : فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثني و ثلاث و رباع أو قوله : و اللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن في المضاجع و اضربوهنهؤلاء النسوة مغسولات الدماغ ، محجبات العقل ،و اللاتي يتمنين الرجوع بالزمن لعصر محمد كي يتباركن برؤيته، ألن يتمنين أن يهبن أجسادهن له ليفزن بلقب امرأة مؤمنة و ينلن شرف مضاجعة محمد لهن ؟ما لي أري جهاد النكاح يقفز إلي ذهني !فلتجاهد المؤمنات بأجسادهن لقاء الجنة و لا حرج عليهن ، فإن كان عرق محمد و بوله و نخامته و ماء اغتساله و بصاقه بركات تنقذ من النار، فلا شك أن منيه يضمن دخول الجنة .بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.أما بعد:فلا ريب أنه قد ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أن الصحابة كانوا يتبركون بماء وضوئه، وبشعره عليه الصلاة والسلام، وببصاقه عليه الصلاة والسلام، ونخامته، كل هذا ثابت عنه عليه الصلاة والسلام وعن الصحابة.فقد ثبت في حديث أبي جحيفة في الصحيحين في حجة الوداع: "أنه لما خرج بلال بوضوئه كان الصحابة يتناولون منه ما تيسر -هذا يأخذ قليلًا وهذا يأخذ كثيرًا- من وضوئه عليه الصلاة والسلام".وثبت في صلح الحديبية: أنه كان إذا تنخع نخاعة أو بصق أخذها، تلقاها الصحابة وجعلوا يدلكون بها أجسامهم؛ لما جعل الله فيه من البركة، ولما حلق في حجة الوداع قسم نصف الشعر بين الصحابة، والنصف الثاني أعطاه أبا طلحة .كل هذا ثابت عن النبي عليه الصلاة والسلام، وليس هناك شك عند أهل العلم في بركة جسمه وشعره، وما مس جسمه، ووضوئه وعرقه عليه الصلاة والسلام.لا شك في بركة جسمه و ما مس جسمه من فروج المؤمنات الواهبات أنفسهن لمحمد طلباً لجنة رب محمدهل يوجد بينكن يا جواري العصر من لا تتمني هذه المضاجعة الشريفة بل و تعد نفسها سيئة الحظ لأنها لم تنل شرفها ؟هل يوجد بينكن الأن من لو سألتها إن عاد بها الزمن لعصر محمد أكانت ستهب له نفسها و تجيبني بلا ؟من منكن تجرؤ ؟من منكن كانت سترفض الوقوف في طابور منكوحات محمد الذي نظمه له ربه و جعل ترتيب الوقوف فيه ليس بحسب قاعدة من جاء أولاً تتم خدمته أولاً و إنما بحسب مشيئة محمد أي بحسب شهوته .من يشتهيها محمد أولاً تٌنكح أولاً ( تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ) و ذلك بعد أن كثر الطلب علي دخول الجنة مقابل نكحة مباركة مما أربك محمد و ربه فكان لابد من تنظيم الطابور بقرآن منزل من السماء للبشر أجمعين في كل زمان و مكان و مازال عقلي القاصر لا يستطيع أن يستوعب حكمة الخالق في أن تكون قواعد تنظيم طابور منكوحات محمد من ضمن الرسالة الإلهية الأخيرة للبشر أجمعين في كل زمان و مكان!حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا محمد بن بشر؛ يعني العبدي، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة أنها كانت تعير النساء اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم وقالت: أما تستحي امرأة أن تعرض نفسها بغير صداق، فنـزلت، أو فأنـزل الله ( تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ ) فقلت: إني لأرى ربك يسارع لك في هواك..مازلت لا أفهم العلاقة بين مم ......
#جواري
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688230
الحوار المتمدن
منال شوقي - جواري محمد !