فرحان قاسم : على ضوء القروض الحكومية بيركنز يعود بحلة عراقية
#الحوار_المتمدن
#فرحان_قاسم بعد عزلة دامت حوالي قرن ونصف استندت على مبدا عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى ، انتقلت الولايات المتحدة الامريكية بعد الحرب العالمية الأولى في سياستها الخارجية الى مبدا " الالتزام " بنشر " القيم ونمط الحياة الامريكية " حول العالم من خلال منظومة مفاهيم جديدة مثل " نشر الديمقراطية " و " التجارة الحرة " و" القانون الدولي " وستراتيجية " الردع والاحتواء " وسياسة " الهجوم الوقائي " و ترسيخ مفهوم " هندسة الموافقة " الذي يحول عالمنا الى عالم ذي بعد واحد ، وتتحول فيه التقنية و ثورة المعلومات والديمقرطية نفسها الى أدوات هيمنة واستلاب وتزييف للوعي . والحقيقة الكامنة وراء هذه المنظومة المفاهيمية هي سعي الولايات المتحدة الامريكية لتحقيق مجموعة اهداف على راسها محاصرة الفكر الاشتراكي في جميع ارجاء المعمورة ، واعمام نمط الإنتاج الراسمالي في كل العالم وتكريس هيمنتها على المجتمع الراسمالي ، وتعميق حالة عدم التكافؤ ، و تبعية البلدان الطرفية لبلدان المركز الراسمالية المتقدمة . بعد الحرب العالمية الثانية لجات الإدارة الامريكية الى تشكيل فرق من الخبراء الاختصاصيين المحترفين من فروع علمية مختلفة اطلقت عليهم " القراصنة " ، مهمتهم ان يسلبوا ملايين الدولارات عن طريق الغش والخداع من دول عديدة في سائر انحاء العالم . كان ( جون بيركنز ) خبير الكهرباء احد هؤلاء القراصنة ، وقام بعد سنوات طويلة بتاليف كتاب " الاغتيال الاقتصادي للأمم " الذي فضح فيه كافة الأساليب التي كان القراصنة يستخدمونها . والاهداف وراء الجهود المضنية التي بذلوها هي لتكبيل بلدان الأطراف بديون ثقيلة افقدتها استقلالها الاقتصادي والسياسي. كان الاسلوب الأول لعمل القراصنة هو اختلاق مبررات لاقناع بلدان الأطراف باخذ قروض دولية كبيرة والاسلوب الثاني وهو الأهم العمل على افلاس تلك البلدان المقترضة بحيث تبقى مدينة لدائنيها الى الابد ، وتصبح أهدافا سهلة لفرض شروط سياسية وعسكرية واقتصادية واجتماعية وثقافية مختلفة عليها . انتجت تلك السياسة واقعا ماساويا سيظل السمة الأبرز للبلدان التابعة لعقود قادمة ، اذ وصلت القروض على هذه البلدان الى ( 2,5 ) ترليون دولار وان خدمة تلك القروض بلغت ( 375 ) مليون دولار سنويا عام 2004 ، وهو رقم يفوق ما تنفقه كل الدول التابعة على الصحة والتعليم ، ويمثل ( 20 ) ضعفا لما تقدمه الدول المتقدمة سنويا من مساعدات خارجية .رسمت الولايات المتحدة الامريكية مخططا للاستحواذ على العالم اطلقت عليه " المجال العظيم " ، واستطاعت ان تحوز على 50% من الثروات العالمية ، وسيطرت على جانبي المحيط الهادئ والاطلسي وغرب أوروبا والشرق الأقصى والمستعمرات البريطانية السابقة ومصادر الطاقة في الشرق الأوسط . وتم اخضاع " المجال العظيم " لمتطلبات الاقتصاد الأمريكي ، فاصبحت الدول الصناعية الكبرى ورشا عظيمة تحت اشراف أمريكا ، ودول الأطراف مصدرة للمواد الأولية واسواقا لمنتجات دول المركز الصناعية . تسعى الولايات المتحدة الامريكية الى فتح أسواق بلدان الأطراف امام الشركات متعددة الجنسية عبر منظومة لادارة تلك البلدان من قبل النخب السياسية ورجال الاعمال وقادة الراي تحت اشراف المنظمات الدولية الثلاث ؛ البنك الدولي وصندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة الدولية بشرط الدفاع عن الليبرالية بالمفهوم الأمريكي و" حرية التجارة " والابتعاد عن السياسات المدافعة عن الاقتصاد الوطني .دفعت الكثير من بلدان الأطراف اثمانا غالية جراء سياسة الاخضاع والاتباع عبر المديونية ، وخلفت ملايين القتلى والجياع والعاطلين والمهمشين إضافة الى انهيا ......
#القروض
#الحكومية
#بيركنز
#يعود
#بحلة
#عراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758572
#الحوار_المتمدن
#فرحان_قاسم بعد عزلة دامت حوالي قرن ونصف استندت على مبدا عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى ، انتقلت الولايات المتحدة الامريكية بعد الحرب العالمية الأولى في سياستها الخارجية الى مبدا " الالتزام " بنشر " القيم ونمط الحياة الامريكية " حول العالم من خلال منظومة مفاهيم جديدة مثل " نشر الديمقراطية " و " التجارة الحرة " و" القانون الدولي " وستراتيجية " الردع والاحتواء " وسياسة " الهجوم الوقائي " و ترسيخ مفهوم " هندسة الموافقة " الذي يحول عالمنا الى عالم ذي بعد واحد ، وتتحول فيه التقنية و ثورة المعلومات والديمقرطية نفسها الى أدوات هيمنة واستلاب وتزييف للوعي . والحقيقة الكامنة وراء هذه المنظومة المفاهيمية هي سعي الولايات المتحدة الامريكية لتحقيق مجموعة اهداف على راسها محاصرة الفكر الاشتراكي في جميع ارجاء المعمورة ، واعمام نمط الإنتاج الراسمالي في كل العالم وتكريس هيمنتها على المجتمع الراسمالي ، وتعميق حالة عدم التكافؤ ، و تبعية البلدان الطرفية لبلدان المركز الراسمالية المتقدمة . بعد الحرب العالمية الثانية لجات الإدارة الامريكية الى تشكيل فرق من الخبراء الاختصاصيين المحترفين من فروع علمية مختلفة اطلقت عليهم " القراصنة " ، مهمتهم ان يسلبوا ملايين الدولارات عن طريق الغش والخداع من دول عديدة في سائر انحاء العالم . كان ( جون بيركنز ) خبير الكهرباء احد هؤلاء القراصنة ، وقام بعد سنوات طويلة بتاليف كتاب " الاغتيال الاقتصادي للأمم " الذي فضح فيه كافة الأساليب التي كان القراصنة يستخدمونها . والاهداف وراء الجهود المضنية التي بذلوها هي لتكبيل بلدان الأطراف بديون ثقيلة افقدتها استقلالها الاقتصادي والسياسي. كان الاسلوب الأول لعمل القراصنة هو اختلاق مبررات لاقناع بلدان الأطراف باخذ قروض دولية كبيرة والاسلوب الثاني وهو الأهم العمل على افلاس تلك البلدان المقترضة بحيث تبقى مدينة لدائنيها الى الابد ، وتصبح أهدافا سهلة لفرض شروط سياسية وعسكرية واقتصادية واجتماعية وثقافية مختلفة عليها . انتجت تلك السياسة واقعا ماساويا سيظل السمة الأبرز للبلدان التابعة لعقود قادمة ، اذ وصلت القروض على هذه البلدان الى ( 2,5 ) ترليون دولار وان خدمة تلك القروض بلغت ( 375 ) مليون دولار سنويا عام 2004 ، وهو رقم يفوق ما تنفقه كل الدول التابعة على الصحة والتعليم ، ويمثل ( 20 ) ضعفا لما تقدمه الدول المتقدمة سنويا من مساعدات خارجية .رسمت الولايات المتحدة الامريكية مخططا للاستحواذ على العالم اطلقت عليه " المجال العظيم " ، واستطاعت ان تحوز على 50% من الثروات العالمية ، وسيطرت على جانبي المحيط الهادئ والاطلسي وغرب أوروبا والشرق الأقصى والمستعمرات البريطانية السابقة ومصادر الطاقة في الشرق الأوسط . وتم اخضاع " المجال العظيم " لمتطلبات الاقتصاد الأمريكي ، فاصبحت الدول الصناعية الكبرى ورشا عظيمة تحت اشراف أمريكا ، ودول الأطراف مصدرة للمواد الأولية واسواقا لمنتجات دول المركز الصناعية . تسعى الولايات المتحدة الامريكية الى فتح أسواق بلدان الأطراف امام الشركات متعددة الجنسية عبر منظومة لادارة تلك البلدان من قبل النخب السياسية ورجال الاعمال وقادة الراي تحت اشراف المنظمات الدولية الثلاث ؛ البنك الدولي وصندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة الدولية بشرط الدفاع عن الليبرالية بالمفهوم الأمريكي و" حرية التجارة " والابتعاد عن السياسات المدافعة عن الاقتصاد الوطني .دفعت الكثير من بلدان الأطراف اثمانا غالية جراء سياسة الاخضاع والاتباع عبر المديونية ، وخلفت ملايين القتلى والجياع والعاطلين والمهمشين إضافة الى انهيا ......
#القروض
#الحكومية
#بيركنز
#يعود
#بحلة
#عراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758572
الحوار المتمدن
فرحان قاسم - على ضوء القروض الحكومية بيركنز يعود بحلة عراقية
ارشد حسين : غزو قديم جديد بحلة جديدة
#الحوار_المتمدن
#ارشد_حسين انتشرت بالفترة الأخيرة نشيد (سلام فرمندا ) او بنسختها العربية (سلام يا مهدي ) في العراق ولاحظنا تواجد المنشد الايراني أبو ذر روحي عمل جولة في الكثير من المحافظات والمدن العراقية وتلقى تكريما من قيادات شيعية وولائية. هي محاولة فارسية جديدة للسيطرة على عقول وفكر الأطفال بعد ان فشلوا في كسب رأي الشباب خاصة بعد الرفض الجماهيري الواسع الذي ظهر مع ثورة تشرين ورفض الشباب الكبير للفكر الولائي والهيمنة الايرانية على مقدرات العراق وسيطرتها بالكامل على السياسة العراقية. أسست ايران القوى الولائية من فيلق بدر والمجموعات العقائدية بالضد من نظام صدام وخلقوا منهم خط صد داخلي كبير ضد النظام البائد بحجج نصرة المذهب واتباع الولي الفقيه ولكن الذي هدم تلك الأسطورة الجهادية هو استلام هذه المجموعات رأس هرم السلطة في العراق والذي كشف حجم الزييف المذهبي والعقائدي وانهم لم ولن يكونوا رجال دولة وبناة بلدا حطمته الدكتاتورية وسلطة الحزب القائد. ظهور هذا النشيد بصيغته الحالية وانتشاره وتصديره الى العراق خصوصا له معاني خطيرة جدا على الجيل الجديد. فكل الانظمة الشمولية والعقائدية اهتمت بشكل كبير بالأطفال في زرع أفكار تلك الانظمة لتكون نواة صلبة لجيش فكري وعقائدي لتلك الانظمة. الفكرة هذه ليست بحديثة بل هي قديمة فالتاريخ على سبيل المثال كيف ان الدولة العثمانية اعتمدت في تربية جيل مشبع بأفكار السلطان العثماني من خلال تشكيل الجيش الانكشاري الذي كان نواته صبيان يكبرون على عقيدة وفكر يخدم ويطيع السلطان فقط ولا احد غير السلطان.. ومثلما فعل هتلر عندما اعتمد على تشكيل جيل من الأطفال الالمان مؤمنون بافكار هتلر ولهذا أسس وقتها ما سماه مصنع الأطفال ( Lebensborn) والغاية كانت لخلق جيل مشبع بالنظام والفكر النازي. وليس قديما جدا استحدث النظام الدكتاتوري في العراق في سبعينات القرن الماضي نظام مؤسسة يركز على تربية الصبيان بأسلوب يخدم التوجه العام للحزب والثورة وهي مؤسسة الطلائع والفتوة التي كانت منتشرة جدا في مختلف مدن العراق واستمر استثمار الأطفال حتى لقبيل سقوط النظام من خلال ابنه عدي في استحداث اشبال القائد والذي كان النواة لفدائئي صدام فيما بعد. واغلبنا شاهد الإصدارات المرئية للدولة الإسلامية وكيف تم تجنيد الصبيان ليكونوا نواة جيشهم المبني على فكر عقائدي من خلال تدريبات عسكرية على استخدام الاسلحة جنبا الى جنب مع محاضرات مركزة لزرع أفكار التنظيم الإرهابي في عقول الأطفال. نشيد (سلام فرمندا ) الفارسي هو إعادة للفكرة القديمة لتربية جيل من الأطفال على عقيدة وفكرة مذهبية. الفكرة لم تأتي من فراغ ابدا ولكن هذه المرة دخلوا من باب اهل البيت ومن باب الدعم الديني لفكرة المهدي المنتظر ونائبه الحي الولي الفقيه الحاكم حاليا في ايران. تكمن الخطورة في التركيز على الأطفال في أداء النشيد وزرع الفكر العقائدي في ادمغة الأطفال خاصة بعد الفشل الكبير للمشروع الايراني واسئثماره الذي فشل في خلق مقبولية جماهيرية بالفكر الولائي والمليشيات التي تشكلت على أساس عقائدي ومذهبي والدعوات الى حل او ادماج الفصائل المسلحة المسماة الحشد الشعبي في المؤسسات الأمنية الحكومية ورفض قادتهم الانخراط في مشروع وطني عراقي. ادلجة الطفولة تعتبر جريمة في كل شرائع العالم وغير مقبول في كل المجتمعات... قتل الطفولة خطر كبير يهدد المجتمعات المنغلقة عقائديا.... انتبهوا لاطفالكم جيدا ......
#قديم
#جديد
#بحلة
#جديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763142
#الحوار_المتمدن
#ارشد_حسين انتشرت بالفترة الأخيرة نشيد (سلام فرمندا ) او بنسختها العربية (سلام يا مهدي ) في العراق ولاحظنا تواجد المنشد الايراني أبو ذر روحي عمل جولة في الكثير من المحافظات والمدن العراقية وتلقى تكريما من قيادات شيعية وولائية. هي محاولة فارسية جديدة للسيطرة على عقول وفكر الأطفال بعد ان فشلوا في كسب رأي الشباب خاصة بعد الرفض الجماهيري الواسع الذي ظهر مع ثورة تشرين ورفض الشباب الكبير للفكر الولائي والهيمنة الايرانية على مقدرات العراق وسيطرتها بالكامل على السياسة العراقية. أسست ايران القوى الولائية من فيلق بدر والمجموعات العقائدية بالضد من نظام صدام وخلقوا منهم خط صد داخلي كبير ضد النظام البائد بحجج نصرة المذهب واتباع الولي الفقيه ولكن الذي هدم تلك الأسطورة الجهادية هو استلام هذه المجموعات رأس هرم السلطة في العراق والذي كشف حجم الزييف المذهبي والعقائدي وانهم لم ولن يكونوا رجال دولة وبناة بلدا حطمته الدكتاتورية وسلطة الحزب القائد. ظهور هذا النشيد بصيغته الحالية وانتشاره وتصديره الى العراق خصوصا له معاني خطيرة جدا على الجيل الجديد. فكل الانظمة الشمولية والعقائدية اهتمت بشكل كبير بالأطفال في زرع أفكار تلك الانظمة لتكون نواة صلبة لجيش فكري وعقائدي لتلك الانظمة. الفكرة هذه ليست بحديثة بل هي قديمة فالتاريخ على سبيل المثال كيف ان الدولة العثمانية اعتمدت في تربية جيل مشبع بأفكار السلطان العثماني من خلال تشكيل الجيش الانكشاري الذي كان نواته صبيان يكبرون على عقيدة وفكر يخدم ويطيع السلطان فقط ولا احد غير السلطان.. ومثلما فعل هتلر عندما اعتمد على تشكيل جيل من الأطفال الالمان مؤمنون بافكار هتلر ولهذا أسس وقتها ما سماه مصنع الأطفال ( Lebensborn) والغاية كانت لخلق جيل مشبع بالنظام والفكر النازي. وليس قديما جدا استحدث النظام الدكتاتوري في العراق في سبعينات القرن الماضي نظام مؤسسة يركز على تربية الصبيان بأسلوب يخدم التوجه العام للحزب والثورة وهي مؤسسة الطلائع والفتوة التي كانت منتشرة جدا في مختلف مدن العراق واستمر استثمار الأطفال حتى لقبيل سقوط النظام من خلال ابنه عدي في استحداث اشبال القائد والذي كان النواة لفدائئي صدام فيما بعد. واغلبنا شاهد الإصدارات المرئية للدولة الإسلامية وكيف تم تجنيد الصبيان ليكونوا نواة جيشهم المبني على فكر عقائدي من خلال تدريبات عسكرية على استخدام الاسلحة جنبا الى جنب مع محاضرات مركزة لزرع أفكار التنظيم الإرهابي في عقول الأطفال. نشيد (سلام فرمندا ) الفارسي هو إعادة للفكرة القديمة لتربية جيل من الأطفال على عقيدة وفكرة مذهبية. الفكرة لم تأتي من فراغ ابدا ولكن هذه المرة دخلوا من باب اهل البيت ومن باب الدعم الديني لفكرة المهدي المنتظر ونائبه الحي الولي الفقيه الحاكم حاليا في ايران. تكمن الخطورة في التركيز على الأطفال في أداء النشيد وزرع الفكر العقائدي في ادمغة الأطفال خاصة بعد الفشل الكبير للمشروع الايراني واسئثماره الذي فشل في خلق مقبولية جماهيرية بالفكر الولائي والمليشيات التي تشكلت على أساس عقائدي ومذهبي والدعوات الى حل او ادماج الفصائل المسلحة المسماة الحشد الشعبي في المؤسسات الأمنية الحكومية ورفض قادتهم الانخراط في مشروع وطني عراقي. ادلجة الطفولة تعتبر جريمة في كل شرائع العالم وغير مقبول في كل المجتمعات... قتل الطفولة خطر كبير يهدد المجتمعات المنغلقة عقائديا.... انتبهوا لاطفالكم جيدا ......
#قديم
#جديد
#بحلة
#جديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763142
الحوار المتمدن
ارشد حسين - غزو قديم جديد (بحلة جديدة)