احمد عصفور ابواياد : ماذا يجري بالوطن ياسياسيي الوطن بالزمن الرديء
#الحوار_المتمدن
#احمد_عصفور_ابواياد ماذا يجري بالوطن ياساسة الوطن بالزمن الرديء .هناك مخطط لتدمير مشروعنا الوطني ابتدأ باغتيال قادة الزمن الجميل ومن لن تكون فتنه بوجودهم وافرزت لنا قيادات لا نعرف من اين اتت دمرت مشروعنا الوطني وقضيته .لا اعرف هل هو غباء قياده ام عمالة مسؤول يتخفي بثوب الوطنيه ان يتم احياء حفلات ماجنه باماكن مقدسه من خلاعه وعري وشرب خمور ورقص تحت شعار تنشيط السياحة لهو كارثه وطنيه ان يتحول مسجد لمرقص حاسبوا من اعطي التصريح بالحفل وانتبهوا لقد زكمت الروائح انوف شعبكم الي اين ستاخذونا انقسام وهوان وتفكك جبهات الدعم وشطب قضيتنا بالمحافل الاممية واستيطان وفقر وحصار الا يكفي ذلك بعهدكم من تربعتم علي اكتاف العباد والوطن واضعتم كل شيء باسم الوطنية والاسلام اليس فيكم رجل رشيد . ......
#ماذا
#يجري
#بالوطن
#ياسياسيي
#الوطن
#بالزمن
#الرديء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703950
#الحوار_المتمدن
#احمد_عصفور_ابواياد ماذا يجري بالوطن ياساسة الوطن بالزمن الرديء .هناك مخطط لتدمير مشروعنا الوطني ابتدأ باغتيال قادة الزمن الجميل ومن لن تكون فتنه بوجودهم وافرزت لنا قيادات لا نعرف من اين اتت دمرت مشروعنا الوطني وقضيته .لا اعرف هل هو غباء قياده ام عمالة مسؤول يتخفي بثوب الوطنيه ان يتم احياء حفلات ماجنه باماكن مقدسه من خلاعه وعري وشرب خمور ورقص تحت شعار تنشيط السياحة لهو كارثه وطنيه ان يتحول مسجد لمرقص حاسبوا من اعطي التصريح بالحفل وانتبهوا لقد زكمت الروائح انوف شعبكم الي اين ستاخذونا انقسام وهوان وتفكك جبهات الدعم وشطب قضيتنا بالمحافل الاممية واستيطان وفقر وحصار الا يكفي ذلك بعهدكم من تربعتم علي اكتاف العباد والوطن واضعتم كل شيء باسم الوطنية والاسلام اليس فيكم رجل رشيد . ......
#ماذا
#يجري
#بالوطن
#ياسياسيي
#الوطن
#بالزمن
#الرديء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703950
الحوار المتمدن
احمد عصفور ابواياد - ماذا يجري بالوطن ياسياسيي الوطن بالزمن الرديء
رشا الفوال : الوعى بالزمن بين هاجس الموت وهذيان الواقع في ديوان الترابيون للشاعر:حسين القباحي
#الحوار_المتمدن
#رشا_الفوال مقدمة لابد منها:إنطلاقًا من قاعدة نفسية مفادها، أن كل ما يحيط بنا ومانمر به من خبرات يؤثر في بنيتنا النفسية؛ فالقراءة الحالية لديوان:الترابيون، تتكىء على(المنهج النفسي التحليلي) للإفادة من معطيات علم النفس الحديث في فهم النزعات الوجدانية المشحونة بقلق الموت، وماتضمنته من(صراع) نفسي و(عقلانية) مفرطة، لا خلاص منها إلا من خلال(التعويض) كآلية تخفف من(هذيان الواقع)؛ إذ نحاول استجلاء فضاءات هذا الهاجس الذي يُعد(انفعالًا وجدانيًا) تم التعبير عنه في قصائد الديوان، عبر المواقف الحياتية ذات الأثر في تكوين شخصية الشاعر المصري حسين القباحي، الذي ولد في عام 1956م، وصدر له سبعة دواوين، وإن كان هناك اتجاهًا اجتماعيًا يعتبر ذلك(الهاجس) حالة من حالات الضعف الإنساني، إلا أن انفعال(الخوف من الموت) هنا وظيفته تتلخص في(نفى الفناء) والحفاظ على الإتزان النفسي بين(اللذة) و(الألم) وحماية(ذات) الشاعر في أوقات(الصراع)، بالعمل على تحفيز الوعى بخطورة الواقع وربما هذيانه، ونحن في مقام القراءة النفسية للديوان يمكننا عرض تعريف مبسط لمفهوم وطبيعة(هاجس الموت) باعتباره"انفعال غير سار ينتج عن الإحساس بوجود خطر فعلي، أو توقع حدوثه، أو خطر تخيلي"(1)، مع الإشارة إلى أن تناولنا لقصائد الديوان من المنظور النفسي سيعتمد على عدة محاور هى:أولًا: الوعى بالزمن وهاجس الموتثانيًا: تيمة الاغتراب ومحاولة أنسنة الواقعثالثًا: الوحدة النفسية وآلية التعويضأولًا: الوعى بالزمن وهاجس الموتعلى افتراض أن(هاجس الموت) حالة باعثة على التأزم، وانطلاقًا من تمييز"فرويد" بين القلق الموضوعي(الخوف) الذي هو استجابة واقعية لخطر مدرك ناجم عن العالم الخارجي، والقلق العصابي الناجم عن صراع لاشعوري لا يكون الإنسان على وعى بأسبابه(2)؛ فلابد من حدوث تغير في المعنى الذي يقصده الشاعر عند الانتقال من(الأنا) إلى(الآخر) الذي قد يصيب(الأنا) بآخريته، والذي يبرز دوره من خلال(الذاتية المتبادلة)، ثم الانتقال إلى(النحن)؛ ذلك أن تاريخ الذاكرة يتحرى عن الماضي متفحصًا العلاقات التزامنية الموروثة، والتي من خلالها تنتج(الرموز) ذات المعنى؛ ليجد المتلقي نفسه أمام المقابلة المنطقية بين(العقلانية) و(الهذيان) عبر(قلق الموت) الذي يعتبر"حالة انفعالية غير سارة يُعجل بها تأمل الفرد في وفاته هو"(3)، كما أن(الوعى بالزمن) يمكن أن يكون أحد مكونات(هاجس الموت)؛ لتبدأ مفردات الحزن والشكوى من عبثية الحياة، الممزوجة بالألم النفسي؛ حين يقول: "ثرثارًا ولد، وشكاءً عاش، بملابسه الرثة، وبقامته الفرعاء"؛ فالشاعر مدفوعًا بهاجس الموت وآلامه كما يراها وموقفه من الزمن الذي اعتبره ملاذًا للخروج بمعاني جديدة يحاول الإجابة عن سؤال الحياة والإحساس بالغربة واستشراف اتزان ما من جدلية(الألم/اللذة) عندما يقول: "هكذا تبدو الحكاية، نزوة أبدية، مرتبة المعاني"، تتجلى أيضًا الدلالات الرمزية التي نتجت من الآليات التي اتبعها الشاعر لمعالجة(هاجس الموت) كموضوع من خلال(الزمن النفسي) للشاعر، فدلالات التمرد تتضح من خلال السعي إلى الخلود في(العلاقة بالآخر) كخلاص وقتي، نلاحظ هنا إدراك الشاعر لـــ(حتمية الموت) مع إمكانية(الاحتماء بالآخر) والذوبان فيه من أجل(تحقيق الذات)، لذلك نجد أن القصائد التي تتحدث عن(هاجس الموت) يتجلى فيها اتجاه الشاعر المعرفي نحو علاقة(الحب بالموت)، فيقول: "وهى، عند صباحها تصحو، تهرب في سلال الخوخ، خشيتها من الموت المفاجى"، وعلاقة(الذات بالنحن)، فيقول: "يبقى الترابيون في وجه الخليقة، وحمة سوداء، يعرفها الأباعد والأقارب، وليس تبصرها البلاد"؛ ......
#الوعى
#بالزمن
#هاجس
#الموت
#وهذيان
#الواقع
#ديوان
#الترابيون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727087
#الحوار_المتمدن
#رشا_الفوال مقدمة لابد منها:إنطلاقًا من قاعدة نفسية مفادها، أن كل ما يحيط بنا ومانمر به من خبرات يؤثر في بنيتنا النفسية؛ فالقراءة الحالية لديوان:الترابيون، تتكىء على(المنهج النفسي التحليلي) للإفادة من معطيات علم النفس الحديث في فهم النزعات الوجدانية المشحونة بقلق الموت، وماتضمنته من(صراع) نفسي و(عقلانية) مفرطة، لا خلاص منها إلا من خلال(التعويض) كآلية تخفف من(هذيان الواقع)؛ إذ نحاول استجلاء فضاءات هذا الهاجس الذي يُعد(انفعالًا وجدانيًا) تم التعبير عنه في قصائد الديوان، عبر المواقف الحياتية ذات الأثر في تكوين شخصية الشاعر المصري حسين القباحي، الذي ولد في عام 1956م، وصدر له سبعة دواوين، وإن كان هناك اتجاهًا اجتماعيًا يعتبر ذلك(الهاجس) حالة من حالات الضعف الإنساني، إلا أن انفعال(الخوف من الموت) هنا وظيفته تتلخص في(نفى الفناء) والحفاظ على الإتزان النفسي بين(اللذة) و(الألم) وحماية(ذات) الشاعر في أوقات(الصراع)، بالعمل على تحفيز الوعى بخطورة الواقع وربما هذيانه، ونحن في مقام القراءة النفسية للديوان يمكننا عرض تعريف مبسط لمفهوم وطبيعة(هاجس الموت) باعتباره"انفعال غير سار ينتج عن الإحساس بوجود خطر فعلي، أو توقع حدوثه، أو خطر تخيلي"(1)، مع الإشارة إلى أن تناولنا لقصائد الديوان من المنظور النفسي سيعتمد على عدة محاور هى:أولًا: الوعى بالزمن وهاجس الموتثانيًا: تيمة الاغتراب ومحاولة أنسنة الواقعثالثًا: الوحدة النفسية وآلية التعويضأولًا: الوعى بالزمن وهاجس الموتعلى افتراض أن(هاجس الموت) حالة باعثة على التأزم، وانطلاقًا من تمييز"فرويد" بين القلق الموضوعي(الخوف) الذي هو استجابة واقعية لخطر مدرك ناجم عن العالم الخارجي، والقلق العصابي الناجم عن صراع لاشعوري لا يكون الإنسان على وعى بأسبابه(2)؛ فلابد من حدوث تغير في المعنى الذي يقصده الشاعر عند الانتقال من(الأنا) إلى(الآخر) الذي قد يصيب(الأنا) بآخريته، والذي يبرز دوره من خلال(الذاتية المتبادلة)، ثم الانتقال إلى(النحن)؛ ذلك أن تاريخ الذاكرة يتحرى عن الماضي متفحصًا العلاقات التزامنية الموروثة، والتي من خلالها تنتج(الرموز) ذات المعنى؛ ليجد المتلقي نفسه أمام المقابلة المنطقية بين(العقلانية) و(الهذيان) عبر(قلق الموت) الذي يعتبر"حالة انفعالية غير سارة يُعجل بها تأمل الفرد في وفاته هو"(3)، كما أن(الوعى بالزمن) يمكن أن يكون أحد مكونات(هاجس الموت)؛ لتبدأ مفردات الحزن والشكوى من عبثية الحياة، الممزوجة بالألم النفسي؛ حين يقول: "ثرثارًا ولد، وشكاءً عاش، بملابسه الرثة، وبقامته الفرعاء"؛ فالشاعر مدفوعًا بهاجس الموت وآلامه كما يراها وموقفه من الزمن الذي اعتبره ملاذًا للخروج بمعاني جديدة يحاول الإجابة عن سؤال الحياة والإحساس بالغربة واستشراف اتزان ما من جدلية(الألم/اللذة) عندما يقول: "هكذا تبدو الحكاية، نزوة أبدية، مرتبة المعاني"، تتجلى أيضًا الدلالات الرمزية التي نتجت من الآليات التي اتبعها الشاعر لمعالجة(هاجس الموت) كموضوع من خلال(الزمن النفسي) للشاعر، فدلالات التمرد تتضح من خلال السعي إلى الخلود في(العلاقة بالآخر) كخلاص وقتي، نلاحظ هنا إدراك الشاعر لـــ(حتمية الموت) مع إمكانية(الاحتماء بالآخر) والذوبان فيه من أجل(تحقيق الذات)، لذلك نجد أن القصائد التي تتحدث عن(هاجس الموت) يتجلى فيها اتجاه الشاعر المعرفي نحو علاقة(الحب بالموت)، فيقول: "وهى، عند صباحها تصحو، تهرب في سلال الخوخ، خشيتها من الموت المفاجى"، وعلاقة(الذات بالنحن)، فيقول: "يبقى الترابيون في وجه الخليقة، وحمة سوداء، يعرفها الأباعد والأقارب، وليس تبصرها البلاد"؛ ......
#الوعى
#بالزمن
#هاجس
#الموت
#وهذيان
#الواقع
#ديوان
#الترابيون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727087
الحوار المتمدن
رشا الفوال - الوعى بالزمن بين هاجس الموت وهذيان الواقع في ديوان/ الترابيون للشاعر:حسين القباحي
رشا الفوال : الوعى بالزمن بين هاجس الموت وهذيان الواقع في ديوان الترابيون للشاعر حسين القباحي قراءة أدبية من منظور نفسي
#الحوار_المتمدن
#رشا_الفوال مقدمة لابد منها:إنطلاقًا من قاعدة نفسية مفادها، أن كل ما يحيط بنا ومانمر به من خبرات يؤثر في بنيتنا النفسية؛ فالقراءة الحالية لديوان:الترابيون، تتكىء على(المنهج النفسي التحليلي) للإفادة من معطيات علم النفس الحديث في فهم النزعات الوجدانية المشحونة بقلق الموت، وماتضمنته من(صراع) نفسي و(عقلانية) مفرطة، لا خلاص منها إلا من خلال(التعويض) كآلية تخفف من(هذيان الواقع)؛ إذ نحاول استجلاء فضاءات هذا الهاجس الذي يُعد(انفعالًا وجدانيًا) تم التعبير عنه في قصائد الديوان، عبر المواقف الحياتية ذات الأثر في تكوين شخصية الشاعر المصري حسين القباحي، الذي ولد في عام 1956م، وصدر له سبعة دواوين، وإن كان هناك اتجاهًا اجتماعيًا يعتبر ذلك(الهاجس) حالة من حالات الضعف الإنساني، إلا أن انفعال(الخوف من الموت) هنا وظيفته تتلخص في(نفى الفناء) والحفاظ على الإتزان النفسي بين(اللذة) و(الألم) وحماية(ذات) الشاعر في أوقات(الصراع)، بالعمل على تحفيز الوعى بخطورة الواقع وربما هذيانه، ونحن في مقام القراءة النفسية للديوان يمكننا عرض تعريف مبسط لمفهوم وطبيعة(هاجس الموت) باعتباره"انفعال غير سار ينتج عن الإحساس بوجود خطر فعلي، أو توقع حدوثه، أو خطر تخيلي"(1)، مع الإشارة إلى أن تناولنا لقصائد الديوان من المنظور النفسي سيعتمد على عدة محاور هى:أولًا: الوعى بالزمن وهاجس الموتثانيًا: تيمة الاغتراب ومحاولة أنسنة الواقعثالثًا: الوحدة النفسية وآلية التعويضأولًا: الوعى بالزمن وهاجس الموتعلى افتراض أن(هاجس الموت) حالة باعثة على التأزم، وانطلاقًا من تمييز"فرويد" بين القلق الموضوعي(الخوف) الذي هو استجابة واقعية لخطر مدرك ناجم عن العالم الخارجي، والقلق العصابي الناجم عن صراع لاشعوري لا يكون الإنسان على وعى بأسبابه(2)؛ فلابد من حدوث تغير في المعنى الذي يقصده الشاعر عند الانتقال من(الأنا) إلى(الآخر) الذي قد يصيب(الأنا) بآخريته، والذي يبرز دوره من خلال(الذاتية المتبادلة)، ثم الانتقال إلى(النحن)؛ ذلك أن تاريخ الذاكرة يتحرى عن الماضي متفحصًا العلاقات التزامنية الموروثة، والتي من خلالها تنتج(الرموز) ذات المعنى؛ ليجد المتلقي نفسه أمام المقابلة المنطقية بين(العقلانية) و(الهذيان) عبر(قلق الموت) الذي يعتبر"حالة انفعالية غير سارة يُعجل بها تأمل الفرد في وفاته هو"(3)، كما أن(الوعى بالزمن) يمكن أن يكون أحد مكونات(هاجس الموت)؛ لتبدأ مفردات الحزن والشكوى من عبثية الحياة، الممزوجة بالألم النفسي؛ حين يقول: "ثرثارًا ولد، وشكاءً عاش، بملابسه الرثة، وبقامته الفرعاء"؛ فالشاعر مدفوعًا بهاجس الموت وآلامه كما يراها وموقفه من الزمن الذي اعتبره ملاذًا للخروج بمعاني جديدة يحاول الإجابة عن سؤال الحياة والإحساس بالغربة واستشراف اتزان ما من جدلية(الألم/اللذة) عندما يقول: "هكذا تبدو الحكاية، نزوة أبدية، مرتبة المعاني"، تتجلى أيضًا الدلالات الرمزية التي نتجت من الآليات التي اتبعها الشاعر لمعالجة(هاجس الموت) كموضوع من خلال(الزمن النفسي) للشاعر، فدلالات التمرد تتضح من خلال السعي إلى الخلود في(العلاقة بالآخر) كخلاص وقتي، نلاحظ هنا إدراك الشاعر لـــ(حتمية الموت) مع إمكانية(الاحتماء بالآخر) والذوبان فيه من أجل(تحقيق الذات)، لذلك نجد أن القصائد التي تتحدث عن(هاجس الموت) يتجلى فيها اتجاه الشاعر المعرفي نحو علاقة(الحب بالموت)، فيقول: "وهى، عند صباحها تصحو، تهرب في سلال الخوخ، خشيتها من الموت المفاجى"، وعلاقة(الذات بالنحن)، فيقول: "يبقى الترابيون في وجه الخليقة، وحمة سوداء، يعرفها الأباعد والأقارب، وليس تبصرها ا ......
#الوعى
#بالزمن
#هاجس
#الموت
#وهذيان
#الواقع
#ديوان
#الترابيون
#للشاعر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728355
#الحوار_المتمدن
#رشا_الفوال مقدمة لابد منها:إنطلاقًا من قاعدة نفسية مفادها، أن كل ما يحيط بنا ومانمر به من خبرات يؤثر في بنيتنا النفسية؛ فالقراءة الحالية لديوان:الترابيون، تتكىء على(المنهج النفسي التحليلي) للإفادة من معطيات علم النفس الحديث في فهم النزعات الوجدانية المشحونة بقلق الموت، وماتضمنته من(صراع) نفسي و(عقلانية) مفرطة، لا خلاص منها إلا من خلال(التعويض) كآلية تخفف من(هذيان الواقع)؛ إذ نحاول استجلاء فضاءات هذا الهاجس الذي يُعد(انفعالًا وجدانيًا) تم التعبير عنه في قصائد الديوان، عبر المواقف الحياتية ذات الأثر في تكوين شخصية الشاعر المصري حسين القباحي، الذي ولد في عام 1956م، وصدر له سبعة دواوين، وإن كان هناك اتجاهًا اجتماعيًا يعتبر ذلك(الهاجس) حالة من حالات الضعف الإنساني، إلا أن انفعال(الخوف من الموت) هنا وظيفته تتلخص في(نفى الفناء) والحفاظ على الإتزان النفسي بين(اللذة) و(الألم) وحماية(ذات) الشاعر في أوقات(الصراع)، بالعمل على تحفيز الوعى بخطورة الواقع وربما هذيانه، ونحن في مقام القراءة النفسية للديوان يمكننا عرض تعريف مبسط لمفهوم وطبيعة(هاجس الموت) باعتباره"انفعال غير سار ينتج عن الإحساس بوجود خطر فعلي، أو توقع حدوثه، أو خطر تخيلي"(1)، مع الإشارة إلى أن تناولنا لقصائد الديوان من المنظور النفسي سيعتمد على عدة محاور هى:أولًا: الوعى بالزمن وهاجس الموتثانيًا: تيمة الاغتراب ومحاولة أنسنة الواقعثالثًا: الوحدة النفسية وآلية التعويضأولًا: الوعى بالزمن وهاجس الموتعلى افتراض أن(هاجس الموت) حالة باعثة على التأزم، وانطلاقًا من تمييز"فرويد" بين القلق الموضوعي(الخوف) الذي هو استجابة واقعية لخطر مدرك ناجم عن العالم الخارجي، والقلق العصابي الناجم عن صراع لاشعوري لا يكون الإنسان على وعى بأسبابه(2)؛ فلابد من حدوث تغير في المعنى الذي يقصده الشاعر عند الانتقال من(الأنا) إلى(الآخر) الذي قد يصيب(الأنا) بآخريته، والذي يبرز دوره من خلال(الذاتية المتبادلة)، ثم الانتقال إلى(النحن)؛ ذلك أن تاريخ الذاكرة يتحرى عن الماضي متفحصًا العلاقات التزامنية الموروثة، والتي من خلالها تنتج(الرموز) ذات المعنى؛ ليجد المتلقي نفسه أمام المقابلة المنطقية بين(العقلانية) و(الهذيان) عبر(قلق الموت) الذي يعتبر"حالة انفعالية غير سارة يُعجل بها تأمل الفرد في وفاته هو"(3)، كما أن(الوعى بالزمن) يمكن أن يكون أحد مكونات(هاجس الموت)؛ لتبدأ مفردات الحزن والشكوى من عبثية الحياة، الممزوجة بالألم النفسي؛ حين يقول: "ثرثارًا ولد، وشكاءً عاش، بملابسه الرثة، وبقامته الفرعاء"؛ فالشاعر مدفوعًا بهاجس الموت وآلامه كما يراها وموقفه من الزمن الذي اعتبره ملاذًا للخروج بمعاني جديدة يحاول الإجابة عن سؤال الحياة والإحساس بالغربة واستشراف اتزان ما من جدلية(الألم/اللذة) عندما يقول: "هكذا تبدو الحكاية، نزوة أبدية، مرتبة المعاني"، تتجلى أيضًا الدلالات الرمزية التي نتجت من الآليات التي اتبعها الشاعر لمعالجة(هاجس الموت) كموضوع من خلال(الزمن النفسي) للشاعر، فدلالات التمرد تتضح من خلال السعي إلى الخلود في(العلاقة بالآخر) كخلاص وقتي، نلاحظ هنا إدراك الشاعر لـــ(حتمية الموت) مع إمكانية(الاحتماء بالآخر) والذوبان فيه من أجل(تحقيق الذات)، لذلك نجد أن القصائد التي تتحدث عن(هاجس الموت) يتجلى فيها اتجاه الشاعر المعرفي نحو علاقة(الحب بالموت)، فيقول: "وهى، عند صباحها تصحو، تهرب في سلال الخوخ، خشيتها من الموت المفاجى"، وعلاقة(الذات بالنحن)، فيقول: "يبقى الترابيون في وجه الخليقة، وحمة سوداء، يعرفها الأباعد والأقارب، وليس تبصرها ا ......
#الوعى
#بالزمن
#هاجس
#الموت
#وهذيان
#الواقع
#ديوان
#الترابيون
#للشاعر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728355
الحوار المتمدن
رشا الفوال - الوعى بالزمن بين هاجس الموت وهذيان الواقع في ديوان الترابيون للشاعر حسين القباحي قراءة أدبية من منظور نفسي