سفيان منذر صالح : نظرية الادارة بالأهداف Management By Objectives MBO والتخطيط المرن
#الحوار_المتمدن
#سفيان_منذر_صالح مقدمــــــــــــــــــــــة هناك قصة رائعة للأطفال اسمها "أليس في بلاد العجائب" للكاتب الإنجليزي العبقري لويس كارول، تحكي القصة أن "أليس" كانت تمشى في الغابة فقابلت صديقها الأرنب، فسألته حين التقته عند مفترق طرق:يا أرنب.. في أي طريق أمشي؟قال لها: يا أليس..إلى أي مكان تذهبين؟قالت: لا أعرف.قال: طالما أنك لا تعرفين، يمكنك المشي في أي طريق.ما ينطبق على اليس ينطبق على الدول و المؤسسات على اختلاف مجالاتها اجتماعية, اقتصادية, سياسية, مع اختلاف بسيط انه في نهاية الطريق الخطأ كارثة كبرى ستقع للدول و المؤسسسات ان سلكته وليس كاليس بمكنها الاستدارة بسرعة و العودة من حيث بدأت, فاخطاء الدول و المؤسسات ثمنها باهظ ومكلف على المستوى البشري و المادي.لقد أثبت عام 2020 بما لا يقبل الشك ان الثابت الوحيد في هذه الدنيا انه لا يوجد ثابت وأن العالم لم يعد مستقرا بشكل كبير وان حالات الميوعة و السيولة السياسية, الاقتصادية, الاجتماعية الصحية أصبحت أكبر بكثير من أن تسمح بتخطيط تفصيلي دقيق فما يمكن اعتباره ممكنا بعد اشهر قد يصبح مستحيلا وما يمكن استشرافه كفرصة خلال سنوات قد يحققه الاخرون الان و بسرعة البرق ، لذا اصبح علينا فهم وتطبيق المتغيرات الدورية والعرضية والفجائية والابتعاد عن الهزل وعدم الاقتناع عن تطبيق الخطط الاستراتيجية المدروسة مستقبلآ .ان حالة عدم الاستقرار الاجتماعي, السياسي, الاقتصادي الصحي وخاصة ما تواجه اليوم الدول من جراء جائحة الكورونا دفعت المؤسسات الكبرى الى اعتماد ممارسة الادارة بالاهداف و التخطيط المرن و التي تشمل جميع العمليات الادارية و القيادية ."ممارسة الإدارة " The practice of Management تبين الابحاث إن كل عضو في المؤسسة يسهم بشىء مختلف إلا أنه على الجميع القيام بالإسهام من أجل هدف مشترك عام، كما يجب أن تعمل جهودهم في نفس الاتجاه، وأن تتلاءم إسهاماتهم مع بعضها لانتاج “كل” كامل شامل، لا توجد فيه ثغرات أو احتكاكات أو ازدواج غير مطلوب في المجهود.هنالك عدة مبادئ مهمة للعمل بهذا النظام، تقتضي:1. الخطوة الأولى تحديد الأهداف المؤسسية الكبرى ويجب أن تكون مستمدة من رسالة ورؤية المؤسسة.2. ويجب أن تكون الاهداف ذكية ويشترط مشاركة الموظف بصياغة أهدافه فهذا سوف يمنحه حافز ذاتي قوي لتحقيقها, وشروط الهدف الذكي SMART أن يكون محدد, قابل للقياس, قابل للتحقيق, حقيقي, مرتبط بزمن محد.3. يتلقى اعضاء الفريق مؤشرات الاداء الحيوية التي توضح عملية التقدم, التأخر او الانحراف عن الهدف بسرعة وبصورة يومية ان امكن دون التدخل والتوجيه المباشر و المراقبة الحثيثة اللصيقة من قبل الادارة.4. يتم التركيز على المكافآت والحوافز بدلاً من العقاب.5. يجب أن تركز الإدارة على نمو وتطور قدرات العاملين بدلاً من التركيز على جوانب القصور التي تؤدي للفشل والإخفاق.ولكي تنجح عملية الادارة بالاهداف يجب ان يؤمن ويتحلى اعضاء الفريق بالمبادىء التالية:مبدأ االمشاركة: وتتمثل ضرورة المشاركة بين الرئيس و المرؤوسين في تحديد أهداف المنظمة بعد ان يقوم الرؤساء و المرؤوسين بصياغتها وتحليلها. وهذا المبدأ ينبع من الثقة المتبادلة بين الرئيس و المرؤوس, ثقة مطلقة بكفاءة و اخلاص الرؤساء و المرؤسين بعضهم ببعض. مبدأ الإلتزام: وهو التزام العاملين باستنفاذ الجهد والسعة والطاقة في عملية تحقيق الاهداف التي شاركوا بوضعها و لم تسقط عليهم اسقاطا.مبدأ تحمل المسؤولية: ايمان الجميع و سلوكهم بانهم جميعا مسؤولين عن نجاح او فشل الاهداف التي شاركوا ......
#نظرية
#الادارة
#بالأهداف
#Management
#Objectives
#والتخطيط
#المرن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719776
#الحوار_المتمدن
#سفيان_منذر_صالح مقدمــــــــــــــــــــــة هناك قصة رائعة للأطفال اسمها "أليس في بلاد العجائب" للكاتب الإنجليزي العبقري لويس كارول، تحكي القصة أن "أليس" كانت تمشى في الغابة فقابلت صديقها الأرنب، فسألته حين التقته عند مفترق طرق:يا أرنب.. في أي طريق أمشي؟قال لها: يا أليس..إلى أي مكان تذهبين؟قالت: لا أعرف.قال: طالما أنك لا تعرفين، يمكنك المشي في أي طريق.ما ينطبق على اليس ينطبق على الدول و المؤسسات على اختلاف مجالاتها اجتماعية, اقتصادية, سياسية, مع اختلاف بسيط انه في نهاية الطريق الخطأ كارثة كبرى ستقع للدول و المؤسسسات ان سلكته وليس كاليس بمكنها الاستدارة بسرعة و العودة من حيث بدأت, فاخطاء الدول و المؤسسات ثمنها باهظ ومكلف على المستوى البشري و المادي.لقد أثبت عام 2020 بما لا يقبل الشك ان الثابت الوحيد في هذه الدنيا انه لا يوجد ثابت وأن العالم لم يعد مستقرا بشكل كبير وان حالات الميوعة و السيولة السياسية, الاقتصادية, الاجتماعية الصحية أصبحت أكبر بكثير من أن تسمح بتخطيط تفصيلي دقيق فما يمكن اعتباره ممكنا بعد اشهر قد يصبح مستحيلا وما يمكن استشرافه كفرصة خلال سنوات قد يحققه الاخرون الان و بسرعة البرق ، لذا اصبح علينا فهم وتطبيق المتغيرات الدورية والعرضية والفجائية والابتعاد عن الهزل وعدم الاقتناع عن تطبيق الخطط الاستراتيجية المدروسة مستقبلآ .ان حالة عدم الاستقرار الاجتماعي, السياسي, الاقتصادي الصحي وخاصة ما تواجه اليوم الدول من جراء جائحة الكورونا دفعت المؤسسات الكبرى الى اعتماد ممارسة الادارة بالاهداف و التخطيط المرن و التي تشمل جميع العمليات الادارية و القيادية ."ممارسة الإدارة " The practice of Management تبين الابحاث إن كل عضو في المؤسسة يسهم بشىء مختلف إلا أنه على الجميع القيام بالإسهام من أجل هدف مشترك عام، كما يجب أن تعمل جهودهم في نفس الاتجاه، وأن تتلاءم إسهاماتهم مع بعضها لانتاج “كل” كامل شامل، لا توجد فيه ثغرات أو احتكاكات أو ازدواج غير مطلوب في المجهود.هنالك عدة مبادئ مهمة للعمل بهذا النظام، تقتضي:1. الخطوة الأولى تحديد الأهداف المؤسسية الكبرى ويجب أن تكون مستمدة من رسالة ورؤية المؤسسة.2. ويجب أن تكون الاهداف ذكية ويشترط مشاركة الموظف بصياغة أهدافه فهذا سوف يمنحه حافز ذاتي قوي لتحقيقها, وشروط الهدف الذكي SMART أن يكون محدد, قابل للقياس, قابل للتحقيق, حقيقي, مرتبط بزمن محد.3. يتلقى اعضاء الفريق مؤشرات الاداء الحيوية التي توضح عملية التقدم, التأخر او الانحراف عن الهدف بسرعة وبصورة يومية ان امكن دون التدخل والتوجيه المباشر و المراقبة الحثيثة اللصيقة من قبل الادارة.4. يتم التركيز على المكافآت والحوافز بدلاً من العقاب.5. يجب أن تركز الإدارة على نمو وتطور قدرات العاملين بدلاً من التركيز على جوانب القصور التي تؤدي للفشل والإخفاق.ولكي تنجح عملية الادارة بالاهداف يجب ان يؤمن ويتحلى اعضاء الفريق بالمبادىء التالية:مبدأ االمشاركة: وتتمثل ضرورة المشاركة بين الرئيس و المرؤوسين في تحديد أهداف المنظمة بعد ان يقوم الرؤساء و المرؤوسين بصياغتها وتحليلها. وهذا المبدأ ينبع من الثقة المتبادلة بين الرئيس و المرؤوس, ثقة مطلقة بكفاءة و اخلاص الرؤساء و المرؤسين بعضهم ببعض. مبدأ الإلتزام: وهو التزام العاملين باستنفاذ الجهد والسعة والطاقة في عملية تحقيق الاهداف التي شاركوا بوضعها و لم تسقط عليهم اسقاطا.مبدأ تحمل المسؤولية: ايمان الجميع و سلوكهم بانهم جميعا مسؤولين عن نجاح او فشل الاهداف التي شاركوا ......
#نظرية
#الادارة
#بالأهداف
#Management
#Objectives
#والتخطيط
#المرن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719776
الحوار المتمدن
سفيان منذر صالح - نظرية الادارة بالأهداف Management By Objectives MBO والتخطيط المرن
شادي الشماوي : بوب أفاكيان : بصدد دوافع أعمالي و كيف يرتبط هذا بالأهداف و المنهج و المبادئ الأساسيّين
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 738 ، 14 فيريّ 2022https//revcom.us//en /bob_avakian/bob-avakian-what-motivates-my-works-and-how-relates-basic-objectives-methods-andفي حوار أجريته قبل فترة مع فنّان كلمة منطوقة ، أثار هذا الأخير سؤال كيفيّة المضيّ نحو خلق أعمال عظيمة . و أجبته أنّنى لا أسعى إلى إنجاز أعمال عظيمة و إنّما أسعى إلى تلبية حاجيات كبرى . و مذّاك ، بهذا التوجّه و الهدف إستمرّيت في " إنتاج " مقالات فضلا عن أعمال أهمّ – و بوجه خاص الآن " شيء فظيع ، أم شيء تحريريّ حقّا " (1) و لذلك يزخر موقع أنترنت revcom.us بأعمالي و مع ذلك ، لا زلت أشعر بالحاجة إلى الردّ على ما خطّه طالب أثار النقد التالى:" كلّ شيء ينبع من أفاكيان : لا ينبع أيّ شيء من الجماهير . هل نحن مع المركزيّة الديمقراطيّة أم مع المركزيّة البيروقراطيّة ؟ جدّيا ، أودّ أن أعرف و إلاّ فإنّى سأنسحب إن لم يكن هذا ما نروّج له هنا . " فهمي هو أنّه نتيجة النقاش و الصراع حول هذا قد غيّر الطالب مذّاك فكرته و ما عاد ينظر إلى المسألة على النحو نفسه ؛ لكن على أيّ حال ، يجدر بنا الحديث عن هذا فالأمر يتعلّق بقضايا المنهج و المبدا المعنيّين و أهمّية ذلك أبعد من الطريقة الخاصّة التلى طُرح بها ذلك النقد . أوّلا ، و قبل كلّ شيء ، نحتاج إلى قول إنّه ثمّة في الواقع حاجة إلى قدر أكبر بكثير من " التدفّق صعودا " – لمزيد المبادرة و الصراع المتأتّيين من " صفوف " الثورة على أصعدة متنوّعة - للمساهمة في مزيد تطوير خطّ و سياسة و علم الشيوعيّة الجديدة نفسها . و في الآن عينه ، و ربّما ليس من المفاجئ أنّ ما يثيره ذلك الطالب يعكس نقصا في فهم ما الذى يعتمد عليه " كلّ شيء ينبع من أفاكيان " ، ما الذى يقف عليه ففي نهاية المطاف ( و يثيره ) و كيف أنّ هذا تعبير عن العلاقة بين القيادة و المقادين ( طريقة أخرى للحديث عن مفهوم " المركزيّة الديمقراطيّة " ). إنّ ما أكتبه للنشر ( و العمل الذى أنجزه بشكل عام ) يقوم على ما ينتهى إلى علمي من خلال التقارير و غيرها من مظاهر من مقاربتنا الجماعية بصورة عامة بما في ذلك ما يوضع على ألنترنت و " برنامج الثورة -لا شيء أقلّ من ذلك ! " [ على اليوتيوب ] ، و كذلك بالإنتباه بصفة أشمل للتطوّرات الهامة في المجتمع و العالم ككلّ . و مثال ذلك مقال من 2020 حول حاجة السود إلى تحرير أنفسهم من الدين ( " التحرّر من الذهنيّة العبوديّة و من أشكال الإضطهاد " (2) . كان شعورى بضرورة كتابة ذلك المقال يتأتّى من ما كنّا نعلمه من خلال عملنا و نضالنا في صفوف الجماهير كما ينعكس في التقارير إلخ ... و بمعنى أوسع من حتّى إقراري العام بأنّ الدين يمثّل قيدا ذهنيّا لجماهير السود . نتيجة إبلاغ هذا المقال إلى الجماهير الشعبيّة ، جاء في أحد التقارير مقتطف لكلام شاب أسود من شيكاغو وهو يتساءل " من أين تأتى أخلاقنا إذا لم نكن متديّنين " ؟ و على ذلك الأساس و مقرّين بأنّ هذه مسألة هامة لا تؤثّر ببساطة في قلّة من الناس من أمثال ذلك الشاب و إنّما أيضا في الكثير من الجماهير الشعبيّة العريضة ، كتبت مقالا يتحدّث عن ذلك ( " الأخلاق دون دين و التحرّر الحقيقيّ " ) (3). و هذا مجرّد مثال واحد من عديد الأمثلة التي يمكن إيرادها . و هذا الصنف ذاته من السيرورات ( أو الديالكتيك ) ينسحب عامة مثلا على عدّة مقالات صغتها في السنوات الأخيرة بما في ذلك تلك المقالات من سنة 2020 إلى يومنا هذا ( و هذا المقال عينه الذى يتفاعل مع ما أثاره ذلك الطالب مثال آخر عن هذه السيرورة ). ما أشرت إليه هنا ينبغي أن يس ......
#أفاكيان
#بصدد
#دوافع
#أعمالي
#يرتبط
#بالأهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750242
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 738 ، 14 فيريّ 2022https//revcom.us//en /bob_avakian/bob-avakian-what-motivates-my-works-and-how-relates-basic-objectives-methods-andفي حوار أجريته قبل فترة مع فنّان كلمة منطوقة ، أثار هذا الأخير سؤال كيفيّة المضيّ نحو خلق أعمال عظيمة . و أجبته أنّنى لا أسعى إلى إنجاز أعمال عظيمة و إنّما أسعى إلى تلبية حاجيات كبرى . و مذّاك ، بهذا التوجّه و الهدف إستمرّيت في " إنتاج " مقالات فضلا عن أعمال أهمّ – و بوجه خاص الآن " شيء فظيع ، أم شيء تحريريّ حقّا " (1) و لذلك يزخر موقع أنترنت revcom.us بأعمالي و مع ذلك ، لا زلت أشعر بالحاجة إلى الردّ على ما خطّه طالب أثار النقد التالى:" كلّ شيء ينبع من أفاكيان : لا ينبع أيّ شيء من الجماهير . هل نحن مع المركزيّة الديمقراطيّة أم مع المركزيّة البيروقراطيّة ؟ جدّيا ، أودّ أن أعرف و إلاّ فإنّى سأنسحب إن لم يكن هذا ما نروّج له هنا . " فهمي هو أنّه نتيجة النقاش و الصراع حول هذا قد غيّر الطالب مذّاك فكرته و ما عاد ينظر إلى المسألة على النحو نفسه ؛ لكن على أيّ حال ، يجدر بنا الحديث عن هذا فالأمر يتعلّق بقضايا المنهج و المبدا المعنيّين و أهمّية ذلك أبعد من الطريقة الخاصّة التلى طُرح بها ذلك النقد . أوّلا ، و قبل كلّ شيء ، نحتاج إلى قول إنّه ثمّة في الواقع حاجة إلى قدر أكبر بكثير من " التدفّق صعودا " – لمزيد المبادرة و الصراع المتأتّيين من " صفوف " الثورة على أصعدة متنوّعة - للمساهمة في مزيد تطوير خطّ و سياسة و علم الشيوعيّة الجديدة نفسها . و في الآن عينه ، و ربّما ليس من المفاجئ أنّ ما يثيره ذلك الطالب يعكس نقصا في فهم ما الذى يعتمد عليه " كلّ شيء ينبع من أفاكيان " ، ما الذى يقف عليه ففي نهاية المطاف ( و يثيره ) و كيف أنّ هذا تعبير عن العلاقة بين القيادة و المقادين ( طريقة أخرى للحديث عن مفهوم " المركزيّة الديمقراطيّة " ). إنّ ما أكتبه للنشر ( و العمل الذى أنجزه بشكل عام ) يقوم على ما ينتهى إلى علمي من خلال التقارير و غيرها من مظاهر من مقاربتنا الجماعية بصورة عامة بما في ذلك ما يوضع على ألنترنت و " برنامج الثورة -لا شيء أقلّ من ذلك ! " [ على اليوتيوب ] ، و كذلك بالإنتباه بصفة أشمل للتطوّرات الهامة في المجتمع و العالم ككلّ . و مثال ذلك مقال من 2020 حول حاجة السود إلى تحرير أنفسهم من الدين ( " التحرّر من الذهنيّة العبوديّة و من أشكال الإضطهاد " (2) . كان شعورى بضرورة كتابة ذلك المقال يتأتّى من ما كنّا نعلمه من خلال عملنا و نضالنا في صفوف الجماهير كما ينعكس في التقارير إلخ ... و بمعنى أوسع من حتّى إقراري العام بأنّ الدين يمثّل قيدا ذهنيّا لجماهير السود . نتيجة إبلاغ هذا المقال إلى الجماهير الشعبيّة ، جاء في أحد التقارير مقتطف لكلام شاب أسود من شيكاغو وهو يتساءل " من أين تأتى أخلاقنا إذا لم نكن متديّنين " ؟ و على ذلك الأساس و مقرّين بأنّ هذه مسألة هامة لا تؤثّر ببساطة في قلّة من الناس من أمثال ذلك الشاب و إنّما أيضا في الكثير من الجماهير الشعبيّة العريضة ، كتبت مقالا يتحدّث عن ذلك ( " الأخلاق دون دين و التحرّر الحقيقيّ " ) (3). و هذا مجرّد مثال واحد من عديد الأمثلة التي يمكن إيرادها . و هذا الصنف ذاته من السيرورات ( أو الديالكتيك ) ينسحب عامة مثلا على عدّة مقالات صغتها في السنوات الأخيرة بما في ذلك تلك المقالات من سنة 2020 إلى يومنا هذا ( و هذا المقال عينه الذى يتفاعل مع ما أثاره ذلك الطالب مثال آخر عن هذه السيرورة ). ما أشرت إليه هنا ينبغي أن يس ......
#أفاكيان
#بصدد
#دوافع
#أعمالي
#يرتبط
#بالأهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750242
revcom.us
REVCOM.US HOME | revcom.us
Revcom.us coverage is grounded in the science, strategy and vision brought forward by Bob Avakian, BA, the most important thinker and leader in the world today.