عصام محمد جميل مروة : الحياد الماروني الملغوم في .. مواجهة نمط المقاومة المعلوم ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة حدد غبطة الكاردينال البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي في عظتهِ الشهيرة مؤخراً عن الحياد المستجد والتجنب لحمل واخذ لبنان الى تحميله وزر صراع في الاساس هو لم يتوقف ولا لحظة منذ لبنان الكبير وتأسيسه كمؤسسة صادرة عن الكنيسة التي حضنتها حينها الأم الحنون فرنسا وكان راعيها الاول صاحب ارفع شأن كنسي ماروني الياس بطرس الحويك. حيث كان غبطتهِ اكثر فجاجة ً في تلقينه ِ لغة حديثة وجديدة لتلبيس لبنان المولود حينها الغطاء المسيحي والكنسي الماروني الاكثر فقاعةً انذاك .بعد التأفف والتناحر والخروج من حكم المتصرفية العثمانية المفروضة على ربوع ارض لبنان . لبنان اليوم يتجاوز متخطيا اعتاب المئوية عام المشؤومة للبنان الكبير "1920" برغم تصغير لبنان وتحجيم الاقليات من قِبل الاغلبيات وانتقال "لبننة " لبنان من كنّفًِ وكتف مسيحي الى خصم مسلم . والاكثر ضراوة وتهور وخطورة في ذلك الفرع المسلم الكلام عن سياسة فرض احلاف داخلية وخارجية في آن واحد!؟ ان النفوذ الشيعي العائم اليوم والحديث والمستحدث وصل مباشرة وبكل عنف وقوة وزخم بعد " تغييب" الامام السيد موسي الصدر صاحب نظرية التعايش والاخوة والحضارة اللبنانية بأوجهها المتمثّلة بالأديان والطوائف والمذاهب الرسمية للبلاد منها المرتبطة مباشرة بأصحاب ربطاة الاعناق ومنها من هم في كامل لباس الجلباب الاسود والعمائم المتعددة الألوان ، الى التلويح والاشارة الى حزام البؤس والحرمان والتهميش المعمد لشريحة غير قليلة في مجتمع لا يأخذ الفقير اجرة سداد رمقٌ عائلتهِ بينما يتقاضى موظف عادي في جمهورية ما بعد لبنان الكبير مخصصاً يخوله ان يعيش في رغد وبحبوحة وصولاً الى ما بعد بعد احفاده في تعويضات للخدمة كان سائداً حينها وربما ما زال النظام اياه برغم دخول الفاسدين الجدد على تحميل اعباء المواطن ضريبة المال والعرق والدم ، وتسخيرها لأرباب المحاصصة وغلاظ القلوب الخارجون من الكنائس والمساجد والجوامع والخلوات والحسينيات دون تفرقة في زج المواطن العادى في اتون الفقر والعوز والتجويع المستمر !؟ سوف يكون الفتيل البطيئ للإنفجار اذا ما تم التنبه والنظر بواقعية لإمتداد الجمهورية اللبنانية من شمالها على النهر الكبير الى جنوبها في قمة ورأس الناقورة وصعوداً شرقاً على حدود لم تُرسّم بعد الى الان مع الجارة الاكثر عنفاً واعتداءاً وتدخلاً في الشأن اللبناني الداخلي لحساباتها الخاصة جداً حسب ترتيب رؤية من يحكم ومن حكم طيلة فترات الزمن من الجمهورية العربية السورية " اذا ما بقيت على حالها بعد الحروب الطويلة " ؟ مع العلم بأن تاريخ الكيان الماروني الذي صار ساكناً في جبال ومرتفعات لبنان الشاهقة وصولاً الى "ارز الرب " هم من فروا وهربوا من القتل والإلغاء من شمال وشرق سوريا بعد القرن السابع الميلادي مباشرة بعد بزوغ فجر الإسلام .يُعيدُ سيد بكركي مجدداً تقديم لبنان على مذبح مفتوح الى كل اصحاب القرارات الدولية الصديقة في اكثر الاحيان والاوقات " عديقة " ساعة تريدُ ان تأخذ وعندما يُرادُ لها ان تصمت وتغض النظر نراها تُعلنُ وتُلوحُ بما هو حاصل الان على الاراضي اللبنانية نتيجة التدخل والتوغل الفاضح "لحزب الله " اللبناني في ادارة الملف السوري وتدخله ومشاركته بإسم لبنان في زج افواج من خيرة الشباب الصاعد في نزاع وصراع سوري داخلي رتبت لَهُ ايران لتأمين مصالحها وامنها في العمق العربي المطل على دولة الصهاية اسرائيل ، وكان من طلائع المتطوعين سيد المقاومة في لبنان الذي ارغم العدو الصهيوني على فراره من لبنان بعد احتلال دام عقود، السيد حسن نصرالله ، الذي لم يبخل على بذل ......
#الحياد
#الماروني
#الملغوم
#مواجهة
#المقاومة
#المعلوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686218
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة حدد غبطة الكاردينال البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي في عظتهِ الشهيرة مؤخراً عن الحياد المستجد والتجنب لحمل واخذ لبنان الى تحميله وزر صراع في الاساس هو لم يتوقف ولا لحظة منذ لبنان الكبير وتأسيسه كمؤسسة صادرة عن الكنيسة التي حضنتها حينها الأم الحنون فرنسا وكان راعيها الاول صاحب ارفع شأن كنسي ماروني الياس بطرس الحويك. حيث كان غبطتهِ اكثر فجاجة ً في تلقينه ِ لغة حديثة وجديدة لتلبيس لبنان المولود حينها الغطاء المسيحي والكنسي الماروني الاكثر فقاعةً انذاك .بعد التأفف والتناحر والخروج من حكم المتصرفية العثمانية المفروضة على ربوع ارض لبنان . لبنان اليوم يتجاوز متخطيا اعتاب المئوية عام المشؤومة للبنان الكبير "1920" برغم تصغير لبنان وتحجيم الاقليات من قِبل الاغلبيات وانتقال "لبننة " لبنان من كنّفًِ وكتف مسيحي الى خصم مسلم . والاكثر ضراوة وتهور وخطورة في ذلك الفرع المسلم الكلام عن سياسة فرض احلاف داخلية وخارجية في آن واحد!؟ ان النفوذ الشيعي العائم اليوم والحديث والمستحدث وصل مباشرة وبكل عنف وقوة وزخم بعد " تغييب" الامام السيد موسي الصدر صاحب نظرية التعايش والاخوة والحضارة اللبنانية بأوجهها المتمثّلة بالأديان والطوائف والمذاهب الرسمية للبلاد منها المرتبطة مباشرة بأصحاب ربطاة الاعناق ومنها من هم في كامل لباس الجلباب الاسود والعمائم المتعددة الألوان ، الى التلويح والاشارة الى حزام البؤس والحرمان والتهميش المعمد لشريحة غير قليلة في مجتمع لا يأخذ الفقير اجرة سداد رمقٌ عائلتهِ بينما يتقاضى موظف عادي في جمهورية ما بعد لبنان الكبير مخصصاً يخوله ان يعيش في رغد وبحبوحة وصولاً الى ما بعد بعد احفاده في تعويضات للخدمة كان سائداً حينها وربما ما زال النظام اياه برغم دخول الفاسدين الجدد على تحميل اعباء المواطن ضريبة المال والعرق والدم ، وتسخيرها لأرباب المحاصصة وغلاظ القلوب الخارجون من الكنائس والمساجد والجوامع والخلوات والحسينيات دون تفرقة في زج المواطن العادى في اتون الفقر والعوز والتجويع المستمر !؟ سوف يكون الفتيل البطيئ للإنفجار اذا ما تم التنبه والنظر بواقعية لإمتداد الجمهورية اللبنانية من شمالها على النهر الكبير الى جنوبها في قمة ورأس الناقورة وصعوداً شرقاً على حدود لم تُرسّم بعد الى الان مع الجارة الاكثر عنفاً واعتداءاً وتدخلاً في الشأن اللبناني الداخلي لحساباتها الخاصة جداً حسب ترتيب رؤية من يحكم ومن حكم طيلة فترات الزمن من الجمهورية العربية السورية " اذا ما بقيت على حالها بعد الحروب الطويلة " ؟ مع العلم بأن تاريخ الكيان الماروني الذي صار ساكناً في جبال ومرتفعات لبنان الشاهقة وصولاً الى "ارز الرب " هم من فروا وهربوا من القتل والإلغاء من شمال وشرق سوريا بعد القرن السابع الميلادي مباشرة بعد بزوغ فجر الإسلام .يُعيدُ سيد بكركي مجدداً تقديم لبنان على مذبح مفتوح الى كل اصحاب القرارات الدولية الصديقة في اكثر الاحيان والاوقات " عديقة " ساعة تريدُ ان تأخذ وعندما يُرادُ لها ان تصمت وتغض النظر نراها تُعلنُ وتُلوحُ بما هو حاصل الان على الاراضي اللبنانية نتيجة التدخل والتوغل الفاضح "لحزب الله " اللبناني في ادارة الملف السوري وتدخله ومشاركته بإسم لبنان في زج افواج من خيرة الشباب الصاعد في نزاع وصراع سوري داخلي رتبت لَهُ ايران لتأمين مصالحها وامنها في العمق العربي المطل على دولة الصهاية اسرائيل ، وكان من طلائع المتطوعين سيد المقاومة في لبنان الذي ارغم العدو الصهيوني على فراره من لبنان بعد احتلال دام عقود، السيد حسن نصرالله ، الذي لم يبخل على بذل ......
#الحياد
#الماروني
#الملغوم
#مواجهة
#المقاومة
#المعلوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686218
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - الحياد الماروني الملغوم في .. مواجهة نمط المقاومة المعلوم ..