محمد ابراهيم بسيوني : السكتة الدماغية وفيروس COVID-19
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني اكتشف الباحثون زيادة فيD-dimer”" وهو بروتين الدم المرتبط بالتجلط في مرضي الكورونا. ويقولون إن الاستجابة المناعية الالتهابية المبالغ فيها والمعروفة بحدوثها لدى مرضى كورونا تحفز تخثر الدم غير الطبيعي في الدماغ. وأوضحوا كان هناك دليل على ارتفاع D-dimer في الدم وهذا هو إنتاج الأجسام المضادة التي تم إنشاؤها من استجابة جهاز المناعة غير طبيعية. وبعض هؤلاء مرضى يعانون من السكتة الدماغية الحادة بسبب انسداد الشريان الدماغي الكبير، وتحدث السكتة الدماغية الحادة بسبب الفقدان المفاجئ للدورة الدموية في منطقة من الدماغ، مما يؤدي إلى فقدان الوظيفة العصبية.تشير النتائج إلى أن الاختبار المبكر لـ D-dimer في مرضى كوفيد-19 يمكن أن يمكّن الأطباء من وصف علاجات محددة في مرحلة مبكرة جدًا ما قد يساعد في تقليل عدد الأشخاص الذين يعانون من المزيد من السكتات الدماغية أو الجلطات الدموية في مكان آخر من الجسم.العثور على ارتباط بين فيروس الكورونا والسكتة الدماغية ليس مفاجئًا لأن العدوى يمكن أن تسبب التهابًا في الجسم، فإن الالتهاب مرتبط بزيادة خطر تجلط الدم في الأوعية الدموية وهو السبب الأكثر شيوعًا للنوبات القلبية والسكتة الدماغية. ويمكن أن يسرع الالتهاب أيضًا من تراكم الرواسب الدهنية في الأوعية الدموية التي تغذي القلب والدماغ، مما قد يؤدي في النهاية إلى تكوين جلطة دموية وسد الأوعية الدموية.وجد الباحثون أن الإصابة بسكتة دماغية تؤدي إلى أضرار تصيب الخلايا المناعية، إلى أنها تؤثر على الدماغ. وتساعد النتائج في تفسير سبب وجود خطر التقاط المرضى لعدوًى مهددة للحياة كالالتهاب الرئوي، وذلك بعد تعرضهم لسكتة دماغية. ويمكن للعلاجات التي تعزز بُقيا الخلايا المناعية المصابة أو تعوض المتضرر منها أن تساهم في تحسين شفاء مرضى السكتة الدماغية، على حد قول الباحثين. وقد وجدت الدراسة تراجع مستويات الأجسام المضادة الوقائية protective antibodies في دم المرضى بعد تعرضهم لسكتة دماغية، الأمر الذي من الممكن أن يفسر سبب كونهم أكثر عرضة للعدوى. كشفت الاختبارات التي أُجريت على الفئران الذين عانوا من سكتة دماغية عن وجود عدد أقل من خلايا مناعية متخصصة، تدعى بخلايا المنطقة الهامشية b marginal zone B cells، تنتج الأجسام المضادة. وكانت الفئران المصابة أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الرئة الجرثومية، وفقًا لما وجده الباحثون. والسبب في فقدان الخلايا B هو مادة كيميائية تدعى بالنورأدرينالين "noradrenaline" وهي مادة تنتجها الأعصاب النشطة في أثناء السكتة الدماغية. وقد وجد الباحثون الذين يقود بحثهم معهد روزلين في جامعة إدنبرة أن بإمكانهم حماية الفئران من العداوى باستخدام علاج يكبح تأثيرات النورأدرينالين. ويُعد النورأدرينالين جزءًا من دفاع الجسم أو رد فعله السريع، وهو يساعد على تهيئة الجسم لتأدية مهامه، وله عددٌ من التأثيرات، كرفع معدل ضربات القلب، وتعزيز إمدادات الدم، وتحفيز إطلاق الطاقة من مخازنها. كما حذر الباحثون من احتمال أن يكون كبح النورأدرينالين خطيرًا جدًّا عند مرضى السكتة الدماغية. وقالوا بأن تطوير علاجات أخرى تمنع أو تتجنب ضرر النظام المناعي من الممكن أن يقدم طرقًا جديدة تساعد في خفض خطر العداوى بعد السكتة الدماغية. ومن الممكن أن تقود الدراسة إلى اختبارات جديدة لتحديد أيٍّ من مرضى السكتة الدماغية لديهم فرصة أكبر للإصابة بالعدوى، ومن ثَمَّ يمكن أن يُراقَبوا من قرب. يُصاب ما يقارب ثلث مرضى السكتة الدماغية بعدوى من الممكن أن تقلل من فرصهم في التعافي الجيد. ولا يحمي العلاجُ بالمضادات الحيوية ......
#السكتة
#الدماغية
#وفيروس
#COVID-19
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685266
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني اكتشف الباحثون زيادة فيD-dimer”" وهو بروتين الدم المرتبط بالتجلط في مرضي الكورونا. ويقولون إن الاستجابة المناعية الالتهابية المبالغ فيها والمعروفة بحدوثها لدى مرضى كورونا تحفز تخثر الدم غير الطبيعي في الدماغ. وأوضحوا كان هناك دليل على ارتفاع D-dimer في الدم وهذا هو إنتاج الأجسام المضادة التي تم إنشاؤها من استجابة جهاز المناعة غير طبيعية. وبعض هؤلاء مرضى يعانون من السكتة الدماغية الحادة بسبب انسداد الشريان الدماغي الكبير، وتحدث السكتة الدماغية الحادة بسبب الفقدان المفاجئ للدورة الدموية في منطقة من الدماغ، مما يؤدي إلى فقدان الوظيفة العصبية.تشير النتائج إلى أن الاختبار المبكر لـ D-dimer في مرضى كوفيد-19 يمكن أن يمكّن الأطباء من وصف علاجات محددة في مرحلة مبكرة جدًا ما قد يساعد في تقليل عدد الأشخاص الذين يعانون من المزيد من السكتات الدماغية أو الجلطات الدموية في مكان آخر من الجسم.العثور على ارتباط بين فيروس الكورونا والسكتة الدماغية ليس مفاجئًا لأن العدوى يمكن أن تسبب التهابًا في الجسم، فإن الالتهاب مرتبط بزيادة خطر تجلط الدم في الأوعية الدموية وهو السبب الأكثر شيوعًا للنوبات القلبية والسكتة الدماغية. ويمكن أن يسرع الالتهاب أيضًا من تراكم الرواسب الدهنية في الأوعية الدموية التي تغذي القلب والدماغ، مما قد يؤدي في النهاية إلى تكوين جلطة دموية وسد الأوعية الدموية.وجد الباحثون أن الإصابة بسكتة دماغية تؤدي إلى أضرار تصيب الخلايا المناعية، إلى أنها تؤثر على الدماغ. وتساعد النتائج في تفسير سبب وجود خطر التقاط المرضى لعدوًى مهددة للحياة كالالتهاب الرئوي، وذلك بعد تعرضهم لسكتة دماغية. ويمكن للعلاجات التي تعزز بُقيا الخلايا المناعية المصابة أو تعوض المتضرر منها أن تساهم في تحسين شفاء مرضى السكتة الدماغية، على حد قول الباحثين. وقد وجدت الدراسة تراجع مستويات الأجسام المضادة الوقائية protective antibodies في دم المرضى بعد تعرضهم لسكتة دماغية، الأمر الذي من الممكن أن يفسر سبب كونهم أكثر عرضة للعدوى. كشفت الاختبارات التي أُجريت على الفئران الذين عانوا من سكتة دماغية عن وجود عدد أقل من خلايا مناعية متخصصة، تدعى بخلايا المنطقة الهامشية b marginal zone B cells، تنتج الأجسام المضادة. وكانت الفئران المصابة أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الرئة الجرثومية، وفقًا لما وجده الباحثون. والسبب في فقدان الخلايا B هو مادة كيميائية تدعى بالنورأدرينالين "noradrenaline" وهي مادة تنتجها الأعصاب النشطة في أثناء السكتة الدماغية. وقد وجد الباحثون الذين يقود بحثهم معهد روزلين في جامعة إدنبرة أن بإمكانهم حماية الفئران من العداوى باستخدام علاج يكبح تأثيرات النورأدرينالين. ويُعد النورأدرينالين جزءًا من دفاع الجسم أو رد فعله السريع، وهو يساعد على تهيئة الجسم لتأدية مهامه، وله عددٌ من التأثيرات، كرفع معدل ضربات القلب، وتعزيز إمدادات الدم، وتحفيز إطلاق الطاقة من مخازنها. كما حذر الباحثون من احتمال أن يكون كبح النورأدرينالين خطيرًا جدًّا عند مرضى السكتة الدماغية. وقالوا بأن تطوير علاجات أخرى تمنع أو تتجنب ضرر النظام المناعي من الممكن أن يقدم طرقًا جديدة تساعد في خفض خطر العداوى بعد السكتة الدماغية. ومن الممكن أن تقود الدراسة إلى اختبارات جديدة لتحديد أيٍّ من مرضى السكتة الدماغية لديهم فرصة أكبر للإصابة بالعدوى، ومن ثَمَّ يمكن أن يُراقَبوا من قرب. يُصاب ما يقارب ثلث مرضى السكتة الدماغية بعدوى من الممكن أن تقلل من فرصهم في التعافي الجيد. ولا يحمي العلاجُ بالمضادات الحيوية ......
#السكتة
#الدماغية
#وفيروس
#COVID-19
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685266
الحوار المتمدن
محمد ابراهيم بسيوني - السكتة الدماغية وفيروس COVID-19
عائشة العلوي : شذرات اقتصادية... بعد السكتة القلبية، الناتو يعلن عن -مشروع دفاعي جديد مبتكر-
#الحوار_المتمدن
#عائشة_العلوي أحدث الرئيس الأمريكي السابق سكتة قلبية للتحالف الأطلسي. مما دفع الدول الأوروبية ـ خاصة فرنساـ بمحاولة إبراز عظلاتها، وعلى أنها قادرة على منح الانتعاشة الضرورية لهذا التحالف الذي كان السبب لتغيير مجرى العديد من الأحداث وأعاد رسم التوازنات الجيوالسياسية لعدة مناطق من العالم. بيد أن التحالف كان ينتظر قائده ليبدأ اللقاء بعبارة تلخص لما هو قادم : "أريد أن تعرف أوروبا كلها أن الولايات المتحدة هنا"، وأن "الناتو له أهمية حاسمة بالنسبة لنا". هذا التصريح من بين ما يخفيه أن أمريكا منزعجة من التنافس الصيني، الذي أصبح يكتسح جميع المجالات خاصة الرقمنة، الفضاء، الأسلحة، الأسطول البحري، وغيرها. وبالتالي، يهدد مصالحها الاستراتيجية في العديد من بقاع العالم خاصة آسيا وإفريقيا، دون نسيان التقارب الكبير بين الصين وأوروبا. تبدو الأمور إذن واضحة للمتتبعين/ات.من جهة أخرى، تحالف الشمال لا يعطي للانزعاج والتخوف الأمريكي (وكذا الأوروبي)، الطابع التنافسي للصراع بين دول الشمال كطرف، وبين الصين وروسيا كطرف ثاني، وذلك بغية اقتسام خيرات الشعوب، بل يمنح لهذا الصراع طابعه الايديولوجي؛ أي يمنح لهذه الحرب الباردة طابع صراع بين الديموقراطية والشمولية. ليتم رفع شعار ـ مرة أخرى ـ الدفاع عن حقوق الإنسان والحرية. إنه تمويه مكشوف لكل العارفين/ات بميكانزمات النظام العالمي. وبما أن للصراع أولويات، فإنه لا يمكن فتح جميع الجبهات في نفس الوقت؛ لذا كان لابد لقادة تحالف الشمال من ضمان حياد روسيا (العدو السابق) وتهدئة الصراع بين فرنسا وتركيا، وتوضيح أولويات أخرى بينه وبين عدة أطراف أخرى. أكيد أن الأمر هذه المرة جد معقد ليس كما حدث في الصراع السابق مع الاتحاد السوفيتي، لأنه وباختصار العلاقات الاقتصادية جد متطورة بين الاتحاد الاوروبي والصين. فمن جهة، الأول لا يريد أن يتلقى صفعة أخرى كتلك التي تلقاها من الرئيس الأمريكي السابق. ومن جهة أخرى، الصين لا تسعى إلى نقل نموذجها للعالم، فهي تطور علاقتها مع الدول بشكل ثنائي تحت شعار رابح ـ رابح؛ فحتى مع الدول الإفريقية، تجدها تمنح القروض الضخمة أو المساعدات دون شروط تغيير البنيات الاقتصادية أو السياسية للبلد؛ تغير من تكتيكاتها حسب طبيعة البلد المعني بالقرض أو المساعدة. المنطق الذي يتحكم عند الصينيين هو الربح الاقتصادي على الأقل في الأمد القصير والمتوسط.ما يثير الانتباه في اللقاء الأخير لناتو أنه تم الإعلان عن "مشروع دفاعي جديد مبتكر"، يتضمن خاصة الاستثمار في التكنولوجيا الحديثة .أي أن الصراع سيكون من جهة رقميا، أو ما اصطلح عليه "الهجوم السيبراني / Cyber-Attaques"، ومن جهة أخرى فضائيا. سلاح المعرفة والابتكار هما المتحكمان في مجرى التحالفات المستقبلية، وبالتالي في نتائج الصراع. أكيد أن المعرفة والابتكار سيغيران مجرى العديد من الأحداث في العالم وسيعيدان تغيير الأنظمة السياسية والاقتصادية، وكذا الاجتماعية. للأسف سلاح ينتجه القليل من الدول، وتبقى العديد من الدول خاصة دول القارة الافريقية خارح التطور وحتى إمكانية الدفاع عن مصالحها الاستراتيجية أو فرض احترام نماذج أنظمتها الاقتصادية والسياسية. من المتوقع ـ حسب الوضع الحالي ـ ستنتهك سيادة دول الجنوب، وهذه المرة رقميا. فهل ستبقى افريقيا والدول العربية خارج التوازنات والصراعات، وأرض فقط للحروب والنزاعات الاقليمية والدولية؟ ألا يمكن أن تدخل إلى هذه الحرب الجديدة المعلنة بتحالفات تراعى فيها سيادتها ومصالحها الاستراتيجية؟ ألا يحن الأوان أن تغير من نمط اقتصاداتها الريعية خاصة أن التطور التكنولوجي ي ......
#شذرات
#اقتصادية...
#السكتة
#القلبية،
#الناتو
#يعلن
#-مشروع
#دفاعي
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729527
#الحوار_المتمدن
#عائشة_العلوي أحدث الرئيس الأمريكي السابق سكتة قلبية للتحالف الأطلسي. مما دفع الدول الأوروبية ـ خاصة فرنساـ بمحاولة إبراز عظلاتها، وعلى أنها قادرة على منح الانتعاشة الضرورية لهذا التحالف الذي كان السبب لتغيير مجرى العديد من الأحداث وأعاد رسم التوازنات الجيوالسياسية لعدة مناطق من العالم. بيد أن التحالف كان ينتظر قائده ليبدأ اللقاء بعبارة تلخص لما هو قادم : "أريد أن تعرف أوروبا كلها أن الولايات المتحدة هنا"، وأن "الناتو له أهمية حاسمة بالنسبة لنا". هذا التصريح من بين ما يخفيه أن أمريكا منزعجة من التنافس الصيني، الذي أصبح يكتسح جميع المجالات خاصة الرقمنة، الفضاء، الأسلحة، الأسطول البحري، وغيرها. وبالتالي، يهدد مصالحها الاستراتيجية في العديد من بقاع العالم خاصة آسيا وإفريقيا، دون نسيان التقارب الكبير بين الصين وأوروبا. تبدو الأمور إذن واضحة للمتتبعين/ات.من جهة أخرى، تحالف الشمال لا يعطي للانزعاج والتخوف الأمريكي (وكذا الأوروبي)، الطابع التنافسي للصراع بين دول الشمال كطرف، وبين الصين وروسيا كطرف ثاني، وذلك بغية اقتسام خيرات الشعوب، بل يمنح لهذا الصراع طابعه الايديولوجي؛ أي يمنح لهذه الحرب الباردة طابع صراع بين الديموقراطية والشمولية. ليتم رفع شعار ـ مرة أخرى ـ الدفاع عن حقوق الإنسان والحرية. إنه تمويه مكشوف لكل العارفين/ات بميكانزمات النظام العالمي. وبما أن للصراع أولويات، فإنه لا يمكن فتح جميع الجبهات في نفس الوقت؛ لذا كان لابد لقادة تحالف الشمال من ضمان حياد روسيا (العدو السابق) وتهدئة الصراع بين فرنسا وتركيا، وتوضيح أولويات أخرى بينه وبين عدة أطراف أخرى. أكيد أن الأمر هذه المرة جد معقد ليس كما حدث في الصراع السابق مع الاتحاد السوفيتي، لأنه وباختصار العلاقات الاقتصادية جد متطورة بين الاتحاد الاوروبي والصين. فمن جهة، الأول لا يريد أن يتلقى صفعة أخرى كتلك التي تلقاها من الرئيس الأمريكي السابق. ومن جهة أخرى، الصين لا تسعى إلى نقل نموذجها للعالم، فهي تطور علاقتها مع الدول بشكل ثنائي تحت شعار رابح ـ رابح؛ فحتى مع الدول الإفريقية، تجدها تمنح القروض الضخمة أو المساعدات دون شروط تغيير البنيات الاقتصادية أو السياسية للبلد؛ تغير من تكتيكاتها حسب طبيعة البلد المعني بالقرض أو المساعدة. المنطق الذي يتحكم عند الصينيين هو الربح الاقتصادي على الأقل في الأمد القصير والمتوسط.ما يثير الانتباه في اللقاء الأخير لناتو أنه تم الإعلان عن "مشروع دفاعي جديد مبتكر"، يتضمن خاصة الاستثمار في التكنولوجيا الحديثة .أي أن الصراع سيكون من جهة رقميا، أو ما اصطلح عليه "الهجوم السيبراني / Cyber-Attaques"، ومن جهة أخرى فضائيا. سلاح المعرفة والابتكار هما المتحكمان في مجرى التحالفات المستقبلية، وبالتالي في نتائج الصراع. أكيد أن المعرفة والابتكار سيغيران مجرى العديد من الأحداث في العالم وسيعيدان تغيير الأنظمة السياسية والاقتصادية، وكذا الاجتماعية. للأسف سلاح ينتجه القليل من الدول، وتبقى العديد من الدول خاصة دول القارة الافريقية خارح التطور وحتى إمكانية الدفاع عن مصالحها الاستراتيجية أو فرض احترام نماذج أنظمتها الاقتصادية والسياسية. من المتوقع ـ حسب الوضع الحالي ـ ستنتهك سيادة دول الجنوب، وهذه المرة رقميا. فهل ستبقى افريقيا والدول العربية خارج التوازنات والصراعات، وأرض فقط للحروب والنزاعات الاقليمية والدولية؟ ألا يمكن أن تدخل إلى هذه الحرب الجديدة المعلنة بتحالفات تراعى فيها سيادتها ومصالحها الاستراتيجية؟ ألا يحن الأوان أن تغير من نمط اقتصاداتها الريعية خاصة أن التطور التكنولوجي ي ......
#شذرات
#اقتصادية...
#السكتة
#القلبية،
#الناتو
#يعلن
#-مشروع
#دفاعي
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729527
الحوار المتمدن
عائشة العلوي - شذرات اقتصادية... بعد السكتة القلبية، الناتو يعلن عن -مشروع دفاعي جديد مبتكر-
عامر هشام الصفّار : السكتة الدماغية ومايكروبات الأمعاء...هل نحن على أعتاب علاج جديد؟
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار لقد حدد العلماء مجموعات معينة من ميكروبات الأمعاء والتي يمكن أن تزيد أو تقلل من خطر إصابة شخص ما بأكثر أنواع السكتات الدماغية شيوعًا. يضيف البحث الطبي الجديد -والذي تمت مناقشته في مؤتمر السكتة الدماغية الأوروبي والذي أنعقد في مدينة ليون الفرنسية قبل أيام قليلة- إلى الأدلة المتزايدة على أن التغيرات في ميكروبيوم الأمعاء يمكن أن تلعب دورًا في أمراض القلب والأوعية الدموية.ولقد أشارت دراسات سابقة إلى أن بعض الميكروبات قد تؤثر على تكوين لويحات تصلب الشرايين في الجسم، وأن ميكروبات الأمعاء لمرضى السكتة الدماغية تختلف عن تلك الموجودة عند الأشخاص الأصحاء.وللتحقق فيما إذا كانت هذه المايكروبات أو الجراثيم المتعايشة في أمعاء الأنسان تؤثر بشكل ما على تعافي الأشخاص من السكتة الدماغية، أخذ الدكتور ميكيل لليدوس من معهد سانت باو للأبحاث في برشلونة بإسبانيا وزملاؤه عينات من البراز من 89 شخصًا أصيبوا مؤخرًا بسكتة دماغية -حيث تمنع الجلطة الدموية تدفق الأكسجين إلى الدماغ- وكذلك من الأفراد الأصحاء، وأجرى تسلسل الحمض النووي لتحديد الكائنات الحية الدقيقة المختلفة الموجودة في أحشاءهم، وما إذا كانت مجموعات معينة من البكتيريا مرتبطة بتعافيهم الوظيفي.قال لليدوس: "لقد حددنا أصنافًا [بكتيرية/جرثومية] جديدة مرتبطة بخطر أعلى للإصابة بسكتة دماغية حادة في المرحلة الحادة في ست ساعات و 24 ساعة". كما ذكر أنه تم تحديد فئة واحدة ، وجنسًا واحدًا ، ونوعًا واحدًا مرتبطًا بالنتائج الوظيفية السيئة في ثلاثة أشهر بعد السكتة الدماغية الإقفارية."يفتح هذا الاكتشاف الاحتمال المثير، في المستقبل، من أننا قد نكون قادرين على منع السكتات الدماغية أو تحسين التعافي العصبي من خلال فحص ميكروبيوتا الأمعاء. ومن المعروف فأنه لا توجد علاجات محددة وقائية للخلية العصبية في الوقت الحاضر لمنع تدهور الجهاز العصبي بعد السكتة الدماغية. وقد يكون أستخدام العلاجات الجديدة مثل التغييرات في الميكروبيوم من خلال التغييرات الغذائية أو زرع البراز مفيدًا لتحسين التطور بعد السكتة الدماغية.وفي الوقت نفسه ، أستخدم بحث منفصل قدمه سيبريان ريفيير من جامعة ييل في ولاية كونيتيكت بالولايات المتحدة الأمريكية ، تقنية إحصائية تسمى التوزيع العشوائي مندل للتحقيق فيما إذا كانت الصلة بين مخاطر السكتة الدماغية والتغيرات في ميكروبيوم الأمعاء سببية حقًا. حيث ركز البحث على السؤال في ما إذا كانت الجينات المعروفة بزيادة أحتمالية إيواء أنواع ميكروبية معينة لدى الناس قد أثرت على مخاطرهم من السكتة الدماغية. وبالقيام بذلك حدد 26 نوعًا من البكتيريا التي كانت مرتبطة بشكل كبير بالسكتة الدماغي نفسها. .قال ريفيير: "معظم البكتيريا التي وجدناها مرتبطة بخطر أقل، لكن خمسة منها مرتبطة بزيادة في خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو أحد الأنواع الفرعية لهذا النوع من السكتة الدماغية".ستكون الخطوة التالية هي استكشاف الآليات التي يساهم بها وجود أو عدم وجود أنواع معينة في خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.وقال الباحث ريفر: "يمكن للبكتيريا إطلاق السموم في الدم، ويمكنها أيضًا إنتاج بروتينات معينة تتداخل مع العمليات الوظيفية في جسم الأنسان. هناك أيضًا ما نسميه محور الميكروبيوتا - الأمعاء - الدماغ - مسار ثنائي الاتجاه بين الدماغ والميكروبيوم ، حيث يؤثر الدماغ على القناة الهضمية من خلال الأعصاب، ويؤثر الميكروبيوم بدوره على الأعضاء، بما في ذلك الدماغ، بشكل أساسي من خلال تغيير ضغط الدم. ......
#السكتة
#الدماغية
#ومايكروبات
#الأمعاء...هل
#أعتاب
#علاج
#جديد؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755482
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار لقد حدد العلماء مجموعات معينة من ميكروبات الأمعاء والتي يمكن أن تزيد أو تقلل من خطر إصابة شخص ما بأكثر أنواع السكتات الدماغية شيوعًا. يضيف البحث الطبي الجديد -والذي تمت مناقشته في مؤتمر السكتة الدماغية الأوروبي والذي أنعقد في مدينة ليون الفرنسية قبل أيام قليلة- إلى الأدلة المتزايدة على أن التغيرات في ميكروبيوم الأمعاء يمكن أن تلعب دورًا في أمراض القلب والأوعية الدموية.ولقد أشارت دراسات سابقة إلى أن بعض الميكروبات قد تؤثر على تكوين لويحات تصلب الشرايين في الجسم، وأن ميكروبات الأمعاء لمرضى السكتة الدماغية تختلف عن تلك الموجودة عند الأشخاص الأصحاء.وللتحقق فيما إذا كانت هذه المايكروبات أو الجراثيم المتعايشة في أمعاء الأنسان تؤثر بشكل ما على تعافي الأشخاص من السكتة الدماغية، أخذ الدكتور ميكيل لليدوس من معهد سانت باو للأبحاث في برشلونة بإسبانيا وزملاؤه عينات من البراز من 89 شخصًا أصيبوا مؤخرًا بسكتة دماغية -حيث تمنع الجلطة الدموية تدفق الأكسجين إلى الدماغ- وكذلك من الأفراد الأصحاء، وأجرى تسلسل الحمض النووي لتحديد الكائنات الحية الدقيقة المختلفة الموجودة في أحشاءهم، وما إذا كانت مجموعات معينة من البكتيريا مرتبطة بتعافيهم الوظيفي.قال لليدوس: "لقد حددنا أصنافًا [بكتيرية/جرثومية] جديدة مرتبطة بخطر أعلى للإصابة بسكتة دماغية حادة في المرحلة الحادة في ست ساعات و 24 ساعة". كما ذكر أنه تم تحديد فئة واحدة ، وجنسًا واحدًا ، ونوعًا واحدًا مرتبطًا بالنتائج الوظيفية السيئة في ثلاثة أشهر بعد السكتة الدماغية الإقفارية."يفتح هذا الاكتشاف الاحتمال المثير، في المستقبل، من أننا قد نكون قادرين على منع السكتات الدماغية أو تحسين التعافي العصبي من خلال فحص ميكروبيوتا الأمعاء. ومن المعروف فأنه لا توجد علاجات محددة وقائية للخلية العصبية في الوقت الحاضر لمنع تدهور الجهاز العصبي بعد السكتة الدماغية. وقد يكون أستخدام العلاجات الجديدة مثل التغييرات في الميكروبيوم من خلال التغييرات الغذائية أو زرع البراز مفيدًا لتحسين التطور بعد السكتة الدماغية.وفي الوقت نفسه ، أستخدم بحث منفصل قدمه سيبريان ريفيير من جامعة ييل في ولاية كونيتيكت بالولايات المتحدة الأمريكية ، تقنية إحصائية تسمى التوزيع العشوائي مندل للتحقيق فيما إذا كانت الصلة بين مخاطر السكتة الدماغية والتغيرات في ميكروبيوم الأمعاء سببية حقًا. حيث ركز البحث على السؤال في ما إذا كانت الجينات المعروفة بزيادة أحتمالية إيواء أنواع ميكروبية معينة لدى الناس قد أثرت على مخاطرهم من السكتة الدماغية. وبالقيام بذلك حدد 26 نوعًا من البكتيريا التي كانت مرتبطة بشكل كبير بالسكتة الدماغي نفسها. .قال ريفيير: "معظم البكتيريا التي وجدناها مرتبطة بخطر أقل، لكن خمسة منها مرتبطة بزيادة في خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو أحد الأنواع الفرعية لهذا النوع من السكتة الدماغية".ستكون الخطوة التالية هي استكشاف الآليات التي يساهم بها وجود أو عدم وجود أنواع معينة في خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.وقال الباحث ريفر: "يمكن للبكتيريا إطلاق السموم في الدم، ويمكنها أيضًا إنتاج بروتينات معينة تتداخل مع العمليات الوظيفية في جسم الأنسان. هناك أيضًا ما نسميه محور الميكروبيوتا - الأمعاء - الدماغ - مسار ثنائي الاتجاه بين الدماغ والميكروبيوم ، حيث يؤثر الدماغ على القناة الهضمية من خلال الأعصاب، ويؤثر الميكروبيوم بدوره على الأعضاء، بما في ذلك الدماغ، بشكل أساسي من خلال تغيير ضغط الدم. ......
#السكتة
#الدماغية
#ومايكروبات
#الأمعاء...هل
#أعتاب
#علاج
#جديد؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755482
الحوار المتمدن
عامر هشام الصفّار - السكتة الدماغية ومايكروبات الأمعاء...هل نحن على أعتاب علاج جديد؟