الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الستار نورعلي : إيضاح حول قصيدتي يا أمَّ خيرِ السجايا
#الحوار_المتمدن
#عبد_الستار_نورعلي لقد سبق لي أنْ كتبْتُ قصيدةً في مايس عام 2017 أرثي بها الابنةَ البكر لشاعر العرب الأكبر (محمد مهدي الجواهريّ)، أم رائد (أميرة)، التي انتقلتْ الى رحمةِ اللهِ حينها، وذلك لاعتزازي واحترامي ومحبتي العميقة لها ولعائلتها الكريمة التي ربطتني بها علاقة عائلية حميمة، فعرفتها عن قُربٍ. رحمها الله برحمته الواسعة، وأغدقَ عليها نعمة الجنة. لكن مع الأسف الشديد نسبَ البعضُ هذه الأبيات للجواهريّ سهواً وبسوء فهم. وعليه وجدتُ نفسي مضطراً لنشر هذا الإيضاح درءً للبس والخلط، وكشفاً للحقيقة.علماً بأنَّ القصيدةَ نُشرَتْ في مواقع ألكترونية وصحفٍ عديدة وعلى موقعي الشخصيّ في الفيسبوك، معنونةً ومُذيّلةً باسمي. وأعيدُ اليوم نشرها ثانيةً.عبد الستار نورعليالأربعاء 28 تموز 2021 (يا أمَّ خيرِ السجايا)شعر: عبد الستار نورعليالى روح المرحومة (أميرة محمد مهدي الجواهري):"لا الليلُ يمكثُ لا التسهيدُ لا الحُرَقُ"وأنتِ في القلبِ تاريخٌ بـهِ عبـَقُإنْ جنَّ ليلٌ سطعْتِ النورَ يغمرُهُوهلَّ صبحٌ فأنتِ السَبْقُ والألَقُوإنْ تسهَّدَ عينٌ كنْتِ بارئَـهاواشتدَّ حرٌّ فعينُ الطِيْبِ يندفقُيا أمَّ خيرِ السجايا فيكِ قد خُلِقَتْوأمَّ خيـرِ بنينٍ منـكِ مـا رُزِقـوارَحابةَ الخَلقِ والأخلاقُ رائدُهمْورافدٌ، عائدٌ ، والأيسرُ الشَرَقُ * يا بنتَ مَنْ شغلَ الدنيا بقامتِهِوبنتَ دارِ إمـامٍ بابَـهُ طرقُـوامِنْ كلِّ فـجٍّ عميقِ الهَدْيِ سائقُهُمْالقلبُ والروحُ والأشـواقُ والحَـدَقُطوبى لمَنْ وُلِدوا في حضنِ خيمتِـهِفكانَ عطرُ شذاهُ ضـوعَ ما نطقُوافيكِ الذي فيهمُ مِنْ كلِّ ما حملُوا،الطيـبُ والدفءُ والإكرامُ والخُلُـقُ• "لا الليلُ يمكثُ لا التسهيدُ لا الحُرَقُ" تضمين من قصيدة الجواهري في رثاء زوجته (أمونة/آمنة) التي توفيتْ عام 1992 في دمشق، حيث يقول في مطلعها:"ها نحنُ أمونةً ننأى ونفترقُ والليلُ يمكثُ والتسهيدُ والحُرَقُ"• أميرة أم رائد: هي الابنةُ البِكرُ لشاعر العرب الأكبر (الجواهري) والتي توفيت في هذا العام 2017 • رائد ورافد وعائد وأيسر: هم أبناء المرحومة وزوجها المرحوم عيسى رؤوف عباس الجواهري• الشَرَق: الشمس مايس 2017 ......
#إيضاح
#قصيدتي
#أمَّ
#خيرِ
#السجايا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726505