الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وهبي الحسيني : اثر الدولار على حياة المواطن
#الحوار_المتمدن
#وهبي_الحسيني اثرالدولار على حياة المواطنبورصة حياة العراقي اصبح الدولار حيث أي تغيير في سعره سيسبب كوارث وازمات اقتصادية واجتماعية وصحية على المواطن كتاجر لانه يتحكم برأس المال وربح التاجر لجميع المواد التي يتعاملون بها في البلد لان جميع البضاعة المستورد والمنتجات الوطنية موادها الأولية الداخلة في الإنتاج مستورد يحكمها سعر صرف الدولار وهذا يؤثر على سعر المنتج النهائي .وكمواطن المستهلك وازن بين وارداته من ما يحصل عليه من رواتب أجور أو أرباح مع مصروفاته والسلف والقروض التي استلمها ضمن سعر الصرف القديم وان أي تغيير في سعر الصرف سيأثر على معيشته وحياته الاقتصادية وتنعكس على الوضع الاجتماعي (مشاكل عائلية ) وما تشجعه ذلك على الفساد والرشوة لسد النقص في موازنته بين الإيراد والمصروف وكذلك إهمال حالته الصحية لعدم استطاعته مجارات أسعار الأدوية والفحص الطبي . ......
#الدولار
#حياة
#المواطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714825
عبد الهادي الشاوي : من المستفيد من خفض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي تقوم الدول بتخفيض قيمة عملتها مقابل العملات الأجنبية لغرض :1) رفع النمو الاقتصادي من خلال الاستيراد وزيادة التصدير لتعديل الميزان التجاري لصالح البلد.2) توجه المواطن للإقبال على المنتج المحلي لانخفاض سعره مقابل أسعار المستورد .3) إنعاش السياحة الداخلية على حساب السياحة الخارجية , وبالتالي معالجة نسب البطالة بتوفير فرص عمل جديدة .لكن الذي حصل لدينا هو زيادة سعر الدولار على حساب القوة الشرائية للدينار وبصورة مفاجئة حيث ارتفع 1200 دينار مقابل الدولار الى 1470 دينار مقابل الدولار , وقد يصل الى 1500 دينار .في الحقيقة كانت الاجراءات بتخفيض سعر صرف الدينار العراقي مقابل العملات الأجنبية قد أدت الى :- 1) تخفيض ديون وزارة المالية الى البنك المركزي العراقي كونها محسوبة بالدولار.2) تخفيض استحقاق المقاولين والمزارعين الذين لهم بذمة الدولة ولمختلف الوزارات المتعاقدة معهم حيث ادت الى خسارتهم بنسب لا تقل عن 25% مما يستحقون ..3) ادى تخفيض سعر الدينار الى خفض القوة الشرائية للمواطن العراقي كاسبا او مستهلكا تحمل زيادة السعر ما بين 25% الى 50% . .واذن هذه الاجراءات قد استهدفت المواطن العراقي بالذات.4) لم ينتبه متخذ القرار الى كون وزارة الكهرباء ملتزمة بشراء الطاقة الكهربائية من الشركات المستثمرة داخل العراق , والطاقة المستوردة من دول الجوار بعملة الدولار ما ادى الى استفادة المستثمر والمجهز على حساب المواطن العراقي .5) كما لم تأخذ الجهة صاحبة القرار بنظر الاعتبار كلف المواد المستوردة من المناشئ العالمية والتي تؤدي الى زيادة كلف المشاريع الحكومية .6) لم تنتبه الدولة الى زيادة كلف المشاريع السكنية الاستثمارية حيث انها محسوبة بالعملات الأجنبية .7) لم تتخذ الحكومة اية اجراءات لحماية المنتج المحلي عندما عقدت اتفاقات مع الاردن ولبنان لفتح الأسواق العراقية لبضائعهما الداخلة للعراق والمعفاة من الرسوم الجمركية مما يؤدي الى خفض كلفتها مقابل كلف الانتاج المحلي غير المدعوم . فهذه الاجراءات هي للقضاء على الصناعة والزراعة الوطنية وليس انعاشها كما ينبغي .8) لم تلتفت الحكومة الى ارتفاع نسبة التضخم النقدي الذي يتأثر في قطاعات مختلفة كقطاع البناء اذ ان معظم مواده مستوردة كالحديد والخشب والسمنت والطابوق ومواد الديكور وكل ما يتعلق بالبناء .9) كان الواجب على الحكومة ان تنهض بالزراعة والصناعة الوطنية سواء في القطاع الحكومي او المختلط والخاص الذي يخلق فرص عمل كبيرة تعالج البطالة المتفاقمة.وخلاصة القول ان قرار خفض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي , ما هو الا رضوخ وزارة المالية العراقية لضغوط صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والذي ادى الى انهاك المواطن العراقي المتضرر الوحيد مقابل زيادة ارباح الشركات المستثمرة في الداخل والمجهزة في الخارج .فهذه اجراءات لم تصب بمصلحة الوطن , بل بالعكس فقد انهكت المواطن حاليا وحملت الأجيال القادمة اعباء الفوائد الكبيرة المحتسبة على القروض الداخلية والخارجية . ......
#المستفيد
#الدينار
#العراقي
#مقابل
#الدولار
#الأمريكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716063
عبدالرزاق دحنون : مرحباً، بكم الدولار اليوم؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون هذه الجملة في العنوان أعلاه تسمعها كل يوم ملايين المرات وعلى مدار الساعة، تهمس بها شفاه البشر على كوكب الأرض. وسأحكي هنا حكاية طريفة حدثت معي من سنوات: تصادف وجودي مع توقف سيارة فارهة على إحدى الطرق العامة بالقرب من راعي أغنام في السفوح الجبلية لقرية "معترم" التابعة لمدينة أريحا في محافظة إدلب في الشمال السوري وذلك في أحد أيام ربيع عام 2009بينما كنتُ أتفحص موقعاً أثرياً إلى الغرب من قرية معترم. ترجّل السائق من الحافلة وراح يفاصل الراعي في ثمن رأس الخروف الحي. وبعد جدل قصير، دفع المُشتري قطعتين من فئة مئة دولار، ثم حمل الخروف إلى صندوق سيارته ومشى. وقبل أن يغيب بين أغنامه، سألته ماذا سيفعله بالدولارات الأمريكية في هذه القرية النائية، فأجاب موضحاً: اتفقتُ مع المُشتري على تسعة آلاف ليرة سورية ثمناً للخروف، إلا أنه لا يحمل المبلغ بالليرات السورية، وقد رضيت بتلك الدولارات؛ لأنني الرابح في هذه الصفقة، فهي تساوي أكثر من المبلغ المطلوب. كان الدولار يومها بخمسين ليرة سورية وقد فهمتُ من الراعي أنه يعمل في ورشة بناء في لبنان، وطبيعي أن يتعامل بالدولارات ويعرف قيمتها الشرائية. وقد لا تكون هذه الحادثة فريدة كما نظن، لأن الدولار كعملة يتم تداولها في أنحاء الأرض جميعاً. والعملة في المعاجم، أجرة العمل. يقال: سعيد رديء العملة أي المعاملة إذا كان لا يفي ما عليه من النقود. والنقد مصدر نقد، والجمع نقود ما يعطي من الثمن معجلاً. واليوم انتقل دور العملة التاريخي من وسيلة للبيع والشراء إلى بضاعة أو سلعة تباع وتُشترى بحد ذاتها وصار لها أسواقاً وزبائن في كل أرجاء العالم. في اليوم السادس من يوليو/تموز عام 1785، اجتمع المجلس القاري في نيويورك وأصدر الدولار ليكون عملة رسمية للولايات المتحدة الأميركية الجديدة. وفي قراره أوضح الكونغرس أن يكون النظام عشرياً ليعادل الدولار مئة سنت. غير أن خلافات دبّت بين أعضائه، أدت إلى تأخر سكّ العملة في أميركا حتى عام 1792، لكنه صمّم حينها على شكل 3 فئات، الفئة الأعلى كانت مصنوعة من الذهب، والأقل منها قيمة كانت مصنوعة من الفضة والأخيرة كانت مصنوعة من النحاس. واعتُمدت هذه العملة في العام ذاته العملة الرسمية للولايات المتحدة.بدأت الحكاية، حسب ما ورد في كتاب جاسون غودوين "العملة الخضراء الدولار القوي واختراع أميركا" مع هجرات المستعمرين الأوروبيين إلى الولايات المتحدة عام 1620، حيث أخذ هؤلاء المستوطنون معهم في البداية ذهباً وعملات إنجليزية، لكنهم لم يكونوا من الأثرياء وسرعان ما نفدت الأموال وأصبحوا عاجزين عن شراء الغذاء وجلود الحيوانات وحاجات أخرى من السكان الأصليين للقارة الأميركية.وبعد وقت قصير من ذلك التاريخ، اكتشف المستوطنون أن أنواعاً معينة من الأصداف كانت ذات أهمية رمزية لعددٍ كبيرٍ من السكان الأصليين، وبناء عليه أمكن تبادلها مع المستعمرين الإنجليز مقابل ما يحتاجون إليه من أمور ضرورية، مثل الغذاء، إلّا أنّه وفق، غودوين، وبعدما أصبح التبادل بين المستوطنين أنفسهم مهماً للغاية، بدأ هؤلاء باستخدام سلع أخرى في عملية المقايضة. ففي المستعمرات الشمالية، استخدموا الذرة والأسماك، وفي مستعمرات جنوبية عدّة كانوا يفضّلون التبغ. وقد أُعلن الكثير من هذه السلع أموالاً قانونية على الرغم من أن بعضها لم يلق نجاحاً كعملة.وعلى الرغم من ذلك، لم يكن لدى المستعمرين الأوائل خيارات بديلة عن هذا الشكل المتطوّر للمقايضة لأن السلطات البريطانية رفضت السماح بتصدير قطع النقود الذهبية وا ......
#مرحباً،
#الدولار
#اليوم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721234
فلاح أمين الرهيمي : فوضى الأسعار في الأسواق والمصالح الأخرى بسبب ارتفاع سعر الدولار
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي المسؤولين الكبار في الدولة العراقية يجهلون ما يجري في الأسواق العراقية والحياة العامة ومعاناة المواطنين في معيشتهم وأحوالهم العامة لأنهم محصورين بين دوائرهم وبيوتهم وليس لديهم الوقت لمشاهدة الفضائيات ومطالعة الصحف لمعرفة والاطلاع على مستوى الفقر والبطالة والجوع والتسول وغيرها ويسيرون في سياراتهم الفارهة بشوارع معبدة وجيدة التبليط وأكاد أجزم بالكلام وأقول أن أكثريتهم يجهلون أسعار السلع والبضائع للخضروات والفواكه والمواد الغذائية ورواتبهم الشهرية تقدر بالملايين من الدنانير وغذائهم جيد جداً وأبنائهم يذهبون إلى المدارس الأهلية والفقراء والمعوزين من أبناء الشعب يسحبون أطفالهم وأبنائهم من كراسي الدراسة ويرمونهم في سوق العمل عتالين أو بائعي أكياس النايلون وكثير من الأطفال يتجمعون قرب ساحات (الترفك لايت) يشحتون أو يمسحون السيارات من أجل الحصول على مبلغ زهيد. صندوق النقد الدولي أعلن براءته وعدم تدخله في رفع سعر الدولار وكذلك البنك المركزي العراقي لم يتدخل برفع سعر الدولار إلا بعد تدخل وضغط من حكومة السيد الكاظمي وكان رفع سعر الدولار بتأثير من بعض الأحزاب السياسية وكان هدف السيد الكاظمي ووزير المالية الإصلاح الاقتصادي في العراق وإن الإصلاح تحول إلى تدمير وتخريب حيث جعل 50% من الشعب العراقي في مستوى الفقر وسبب بزيادة الفقراء والمعوزين والمتسولين والجياع والعنف الأسري وظاهرة الانتحار إضافة إلى زيادة نسبة الطلاق بشكل كبير جداً بسبب الفقر والظروف المعيشية وجعلت رب العائلة يقترض مبلغ أجور فحص الطبيب أو شراء الدواء. هذه هي انجازات الإصلاح للشعب العراقي والقادم أسوأ. أذكر بعض الأبيات من الشعر للشاعر الكبير الأستاذ موفق محمد : قل لي أيها الموت هل تسمع أنين الأطفال .. وهم يرضعون الحليب المعسل بالسرطان من أثداء أمهاتهم ؟ وهل تسمع دموع الآباء وهم يبيعون بناتهم على الحدود ؟ وهل تسمع دماء الأنهار .. وهم يقطعون رقابها قبل أن تصل العراق ؟ شلو يمينك واستعانوا بالذئاب على يساركهذا جزاؤك أن تموت فدى لصوتك واختيارك فإذا أدلهم دم الشهيد، وطغى الظلام على نهارك ورأيت من كان المؤمل والمرجى والمقدس، لا يريد سوى انكسارك فاقرأ على البلد السلام .. وقف الحداد على صغارك. ......
#فوضى
#الأسعار
#الأسواق
#والمصالح
#الأخرى
#بسبب
#ارتفاع
#الدولار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721713
مجدى عبد الحميد السيد : مستقبل الدولار فى العولمة الجديدة وما بعد كورونا
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد وصلت جائحة كورونا إلى كل دول العالم ولكن الصين وكوريا الجنوبية والعديد من دول شرق آسيا استطاعت التغلب على الجائحة مما جعل الصين بالفعل القطب الثانى أمام الولايات المتحدة ، ولكن الولايات المتحدة تتخذ الآن إجراءات متلاحقة لمنع الصين من الوصول للقمة والمتوقع حدوثه قبل عام 2028 ، وتتعلق أمور التضييق بعقوبات مالية وحظر تكنولوجى على الصين أخذ شكلا عدائيا تصاعديا مع وصول الرئيس السابق ترامب للحكم ، ثم حاول الرئيس بايدن خلال الفترة السابقة عمل محور جديد حول الصين يضم الولايات المتحدة واليابان واستراليا والهند ( محور الأربعة The Quad أو S Quad باضافة كوريا الجنوبية ) ولكنه محور لم تتضح معالمه لوجود علاقات اقتصادية كبيرة بين دول المحور والصين لا يمكن وقفها الآن لإن وقفها يعنى توقف الشركات العالمية ودخول العالم فى ركود حقيقى لن ترضى عنه أى دولة فى العالم . من هنا بدأت الصين فى التفكير فى عدة طرق يمكن من خلالها مجابهة تعنت وتضييق الولايات المتحدة فأخذت هى وروسيا فى توزيع سلة العملات وزيادة حصة الذهب ولكن هذا لا يكفى مع الاحتياطى الضخم ، فتطورت الأمور إلى الدخول فى مقاصات بالعملة المحلية مع أكثر من عشرين دولة حول العالم حيث تقدر قيمة التبادل بالدولار ولكن لا يتم التعامل بالدولار ولكن بالعملات المحلية فى محاولة للرد على الولايات المتحدة بتصعيد ذلك التبادل الذى من شأنه إن يتسبب فى توقف الرفاهية لدى المواطن الأمريكى مع تدنى الدولار عالميا وهذا ما تريده الصين وروسيا الآن لمجابهة التعنت الأمريكى ، لإن الصين بالفعل هى القوة الاقتصادية الأولى عالميا فى التصدير وبالتالى هى من تروج للدولار عالميا ، فماذا سيحدث لو قلصت التعامل بالدولار ؟ . أن المحاولة الأصعب والأهم فى عصر العولمة الجديدة (المصطبغة بالصبغة الصينية) بعد عام 2020 هى محاولة تقييد الدولار عبر عملات إلكترونية تناسب عصر العولمة الجديد الظاهر فى الأفق بقيادة صينية ، فالصين تعترف بأن عملتها اليوان لا تصلح للسيادة حتى لو تفوقت الصين اقتصاديا بحلول عام 2028 لإن النظام الاقتصادى الصينى الشيوعى لا يسمح بذلك ، من هنا بدأت الصين فى تشجيع الوصول إلى عملات إلكترونية يتبادل بها العالم البضائع تصبح أعلى من كل عملات العالم بما فيها الدولار ، وقد يستغرق هذا الأمر من ثلاثين إلى خمسين عاما ولكنه من المحتمل أن يكون جاهزا بالفعل قبل عام 2049 وهو العام المتوقع لسيادة الصين فى كل المجالات حتى فى المجال العسكرى ومجال الفضاء ومن ثم هبوط الدولار إلى عملة عادية ضمن سلة العملات مع نزول الولايات المتحدة عن القمة وربما تنزل للمركز الثالث بعد الصين والهند. إن محاولة التعامل بعملة "بتكوين "Bitcoin قد نجح بالفعل خلال السنوات السابقة برغم محاولات العرقلة والتلاعب من جهات غير معروفة لإفشال التعامل بالعملة الالكترونية الديجيتال Digital ، ولكن المحاولات لن تقف من مؤيدى العولمة والتكنولوجيا حتى يصل العالم إلى المستوى GZero كما توقع ايان بريمر بوجود عالم الكترونى بلا أقطاب بدلا من عالم السبعة G7خارج نطاق الصين أيضا ، أو أن تسيطر الصين فتصبح هناك عملة الكترونية عالمية تدعمها الصين تتفق عليها العديد من الدول التى ستتعامل مع الصين يمكن التعامل بها فى تلك الدول بحرية تامة ، وربما يتطور الأمر ليصبح التعامل الالكترونى بالعملة الديجيتال عالميا فى كل دول العالم حتى الولايات المتحدة نفسها بعد أربعين عاما من الآن كما تتوقع الصين ، فالتعامل بالعملة الالكترونية العالمية سيجعل مسألة عملات الدول بلا معنى بعد أكثر من ألفى عام من عملات الذهب والفضة والاس ......
#مستقبل
#الدولار
#العولمة
#الجديدة
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722611
عبد الهادي الشاوي : هل أن قرار خفض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي هو رضوخ لصندوق النقد والبنك الدوليين ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي في الحقيقة كانت الاجراءات الخاصة بتخفيض سعر صرف الدينار مقابل العملات الأجنبية قد ادت الى :1) تخفيض ديون وزارة المالية الى البنك المركزي العراقي كونها محسوبة بالدولار.2) تخفيض استحقاق المقاولين والمزارعين الذين لهم دين لم يسدد من قبل الدولة ولمختلف الوزارات المتعاقدة معهم ولعدة سنوات حيث ادت الى خسارتهم بنسب لا تقل عن 25% مما يستحقون.3) تخفيض سعر صرف الدينار ادى الى خفض القوة الشرائية للمواطن العراقي لا سواء كان موظفا او كاسبا او مستهلكا تحمل زيادة السعر ما بين 25% - 50% . واذن هذه الاجراءات استهدفت المواطن العراقي بالذات .4) لم ينتبه متخذو القرار الى كون وزارة الكهرباء ملتزمة بشراء الطاقة الكهربائية من الشركات المستثمرة داخل العراق والطاقة المستوردة من دول الجوار وبعملة الدولار ما ادى الى استفادة المستثمر والمجهز على حساب المواطن العراقي .5) كما لم تأخذ الجهة صاحبة القرار بنظر الاعتبار كلف المواد المستوردة من المناشئ العالمية والتي تؤدي الى زيادة كلف المواد المستوردة من المناشئ العالمية والتي تؤدي الى زيادة كلف المشاريع الحكومية .6) لم تنتبه الدولة الى زيادة كلف المشاريع السكنية الاستثمارية حيث انها محسوبة بالعملة الصعبة .7) لم تتخذ الحكومة اية اجراءات لحماية المنتج المحلي عندما عقدت اتفاقات مع الأردن ولبنان لفتح الأسواق العراقية لبضائعها الداخلة للعراق وهي معفاة من الرسوم الجمركية مما يؤدي الى خفض كلفتها مقابل كلف الانتاج المحلي غير المدعوم . فهذه الاجراءات هي للقضاء على الصناعة والزراعة الوطنية وليس انعاشها كما ينبغي .8) لم تلتفت الحكومة الى ارتفاع نسبة التضخم النقدي الذي يتأثر في قطاعات مختلفة كقطاع البناء حيث ان معظم مواده مستوردة كالحديد والخشب والسمنت ومواد الديكور وغيرها مما يتعلق بالبناء .9) كان على الحكومة ان تنهض بالزراعة والصناعة والتعدين والسياحة وقطاع الخدمات سواء في القطاع العام او المختلط والخاص والذي يمكن ان يخلق فرص عمل كبيرة تعالج ظاهرة البطالة المتفاقمة في العراق .وخلاصة القول ان قرار خفض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي ما هو الا رضوخ وزارة المالية العراقية لضغوط صندوق النقد الدولي والبنك الدولي الذي ادى الى انهاك المواطن العراقي والذي هو المتضرر الوحيد مقابل زيادة ارباح الشركات المستثمرة في الداخل والمجهز في الخارج. فهذه اجراءات لم تصب بمصلحة الوطن بل بالعكس فإنها قد انهكت المواطن العراقي المبتلى بالأزمات بسبب سوء الادارة والتخطيط وتفشي الفساد واعتماد نهج المحاصصة الطائفية – الأثنية , كما انها قد حملت الأجيال القادمة اعباء الفوائد الكبيرة المحتسبة على القروض الداخلية والخارجية .وبهذا الصدد فقد اشار سكرتير الحزب الشيوعي العراقي رائد فهمي في حديث ل (برنامج حوار نوا ) حول تخفيض سعر صرف الدينار العراقي مبينا ( ان من سلبياته عندما ينخفض سعر الدينار تنخفض قدرته الشرائية لكون الواردات الان 90% من السلع الموجودة في السوق هي سلع مستوردة ونتيجة خفض الدينار سوف ترتفع وتنعكس على الأسعار الموجودة ة في السوق. اما الجانب الايجابي فهو يوفر ربما كمية اكبر من الدنانير للحكومة وبالتالي يوفر فرصة لرفع القدرة التنافسية والانتاج المحلي وهذا يؤدي الى رفع السلع المستوردة مما يوفر لهم فرصا اكبر , منوها الى ان استراتيجية هذا النقد يجب ان تدرج بأبعادها الاقتصادية وربما حتى السياسي وتأمين حزمة الاجراءات السياسية بمعنى ان تسمح للدينار ان يخفض قيمته وتؤمن حزمة من الاجراءات لأجل ان لا تنعكس الآثار ......
#قرار
#الدينار
#العراقي
#مقابل
#الدولار
#الأمريكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723037
عبد الهادي الشاوي : هل أن قرار خفض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي هو رضوخ لضغوطات صندوق النقد والبنك الدوليين ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي ان قرار خفض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي ما هو الا رضوخ وزارة المالية العراقية لضغوط صندوق النقد الدولي والبنك الدولي الذي ادى الى انهاك المواطن العراقي والذي هو المتضرر الوحيد مقابل زيادة ارباح الشركات المستثمرة في الداخل والمجهز في الخارج. فهذه اجراءات لم تصب بمصلحة الوطن بل بالعكس فإنها قد انهكت المواطن العراقي المبتلى بالأزمات بسبب سوء الادارة والتخطيط وتفشي الفساد واعتماد نهج المحاصصة الطائفية – الأثنية , كما انها قد حملت الأجيال القادمة اعباء الفوائد الكبيرة المحتسبة على القروض الداخلية والخارجية .آثار القرار :لقد أدت اجراءات الحكومة العراقية الخاصة بتخفيض سعر صرف الدينار مقابل العملات الأجنبية الى :1) تخفيض ديون وزارة المالية الى البنك المركزي العراقي كونها محسوبة بالدولار.2) تخفيض استحقاق المقاولين والمزارعين الذين لهم دين لم يسدد من قبل الدولة ولمختلف الوزارات المتعاقدة معهم ولعدة سنوات حيث ادت الى خسارتهم بنسب لا تقل عن 25% مما يستحقون.3) تخفيض سعر صرف الدينار ادى الى خفض القوة الشرائية للمواطن العراقي لا سواء كان موظفا او كاسبا او مستهلكا تحمل زيادة السعر ما بين 25% - 50% . واذن هذه الاجراءات استهدفت المواطن العراقي بالذات .4) لم ينتبه متخذو القرار الى كون وزارة الكهرباء ملتزمة بشراء الطاقة الكهربائية من الشركات المستثمرة داخل العراق والطاقة المستوردة من دول الجوار وبعملة الدولار ما ادى الى استفادة المستثمر والمجهز على حساب المواطن العراقي .5) كما لم تأخذ الجهة صاحبة القرار بنظر الاعتبار كلف المواد المستوردة من المناشئ العالمية والتي تؤدي الى زيادة كلف المواد المستوردة من المناشئ العالمية والتي تؤدي الى زيادة كلف المشاريع الحكومية .6) لم تنتبه الدولة الى زيادة كلف المشاريع السكنية الاستثمارية حيث انها محسوبة بالعملة الصعبة .7) لم تتخذ الحكومة اية اجراءات لحماية المنتج المحلي عندما عقدت اتفاقات مع الأردن ولبنان لفتح الأسواق العراقية لبضائعها الداخلة للعراق وهي معفاة من الرسوم الجمركية مما يؤدي الى خفض كلفتها مقابل كلف الانتاج المحلي غير المدعوم . فهذه الاجراءات هي للقضاء على الصناعة والزراعة الوطنية وليس انعاشها كما ينبغي .8) لم تلتفت الحكومة الى ارتفاع نسبة التضخم النقدي الذي يتأثر في قطاعات مختلفة كقطاع البناء حيث ان معظم مواده مستوردة كالحديد والخشب والسمنت ومواد الديكور وغيرها مما يتعلق بالبناء .9) كان على الحكومة ان تنهض بالزراعة والصناعة والتعدين والسياحة وقطاع الخدمات سواء في القطاع العام او المختلط والخاص والذي يمكن ان يخلق فرص عمل كبيرة تعالج ظاهرة البطالة المتفاقمة في العراق .وبهذا الصدد فقد اشار سكرتير الحزب الشيوعي العراقي رائد فهمي في حديث ل (برنامج حوار نوا ) حول تخفيض سعر صرف الدينار العراقي مبينا ( ان من سلبياته عندما ينخفض سعر الدينار تنخفض قدرته الشرائية لكون الواردات الان 90% من السلع الموجودة في السوق هي سلع مستوردة ونتيجة خفض الدينار سوف ترتفع وتنعكس على الأسعار الموجودة ة في السوق. اما الجانب الايجابي فهو يوفر ربما كمية اكبر من الدنانير للحكومة وبالتالي يوفر فرصة لرفع القدرة التنافسية والانتاج المحلي وهذا يؤدي الى رفع السلع المستوردة مما يوفر لهم فرصا اكبر , منوها الى ان استراتيجية هذا النقد يجب ان تدرج بأبعادها الاقتصادية وربما حتى السياسي وتأمين حزمة الاجراءات السياسية بمعنى ان تسمح للدينار ان يخفض قيمته وتؤمن حزمة من الاجراءات لأجل ان لا تنعكس الآ ......
#قرار
#الدينار
#العراقي
#مقابل
#الدولار
#الأمريكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724186
عبد الهادي الشاوي : ما هي سلبيات تخفيض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي لقد أدت اجراءات الحكومة العراقية الخاصة بتخفيض سعر صرف الدينار مقابل العملات الأجنبية الى :1) تخفيض ديون وزارة المالية الى البنك المركزي العراقي كونها محسوبة بالدولار.2) تخفيض استحقاق المقاولين والمزارعين الذين لهم دين لم يسدد من قبل الدولة ولمختلف الوزارات المتعاقدة معهم ولعدة سنوات حيث ادت الى خسارتهم بنسب لا تقل عن 25% مما يستحقون.3) تخفيض سعر صرف الدينار ادى الى خفض القوة الشرائية للمواطن العراقي لا سواء كان موظفا او كاسبا او مستهلكا تحمل زيادة السعر ما بين 25% - 50% . واذن هذه الاجراءات استهدفت المواطن العراقي بالذات .4) لم ينتبه متخذو القرار الى كون وزارة الكهرباء ملتزمة بشراء الطاقة الكهربائية من الشركات المستثمرة داخل العراق والطاقة المستوردة من دول الجوار وبعملة الدولار ما ادى الى استفادة المستثمر والمجهز على حساب المواطن العراقي .5) كما لم تأخذ الجهة صاحبة القرار بنظر الاعتبار كلف المواد المستوردة من المناشئ العالمية والتي تؤدي الى زيادة كلف المواد المستوردة من المناشئ العالمية والتي تؤدي الى زيادة كلف المشاريع الحكومية .6) لم تنتبه الدولة الى زيادة كلف المشاريع السكنية الاستثمارية حيث انها محسوبة بالعملة الصعبة .7) لم تتخذ الحكومة اية اجراءات لحماية المنتج المحلي عندما عقدت اتفاقات مع الأردن ولبنان لفتح الأسواق العراقية لبضائعها الداخلة للعراق وهي معفاة من الرسوم الجمركية مما يؤدي الى خفض كلفتها مقابل كلف الانتاج المحلي غير المدعوم . فهذه الاجراءات هي للقضاء على الصناعة والزراعة الوطنية وليس انعاشها كما ينبغي .8) لم تلتفت الحكومة الى ارتفاع نسبة التضخم النقدي الذي يتأثر في قطاعات مختلفة كقطاع البناء حيث ان معظم مواده مستوردة كالحديد والخشب والسمنت ومواد الديكور وغيرها مما يتعلق بالبناء .9) كان على الحكومة ان تنهض بالزراعة والصناعة والتعدين والسياحة وقطاع الخدمات سواء في القطاع العام او المختلط والخاص والذي يمكن ان يخلق فرص عمل كبيرة تعالج ظاهرة البطالة المتفاقمة في العراق .وخلاصة القول ان قرار خفض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي ما هو الا رضوخ وزارة المالية العراقية لضغوط صندوق النقد الدولي والبنك الدولي الذي ادى الى انهاك المواطن العراقي والذي هو المتضرر الوحيد مقابل زيادة ارباح الشركات المستثمرة في الداخل والمجهز في الخارج. فهذه اجراءات لم تصب بمصلحة الوطن بل بالعكس فإنها قد انهكت المواطن العراقي المبتلى بالأزمات بسبب سوء الادارة والتخطيط وتفشي الفساد واعتماد نهج المحاصصة الطائفية – الأثنية , كما انها قد حملت الأجيال القادمة اعباء الفوائد الكبيرة المحتسبة على القروض الداخلية والخارجية .وبهذا الصدد فقد اشار سكرتير الحزب الشيوعي العراقي رائد فهمي في حديث ل (برنامج حوار نوا ) حول تخفيض سعر صرف الدينار العراقي مبينا ( ان من سلبياته عندما ينخفض سعر الدينار تنخفض قدرته الشرائية لكون الواردات الان 90% من السلع الموجودة في السوق هي سلع مستوردة ونتيجة خفض الدينار سوف ترتفع وتنعكس على الأسعار الموجودة في السوق. اما الجانب الايجابي فهو يوفر ربما كمية اكبر من الدنانير للحكومة وبالتالي يوفر فرصة لرفع القدرة التنافسية والانتاج المحلي وهذا يؤدي الى رفع السلع المستوردة مما يوفر لهم فرصا اكبر , منوها الى ان استراتيجية هذا النقد يجب ان تدرج بأبعادها الاقتصادية وربما حتى السياسي وتأمين حزمة الاجراءات السياسية بمعنى ان تسمح للدينار ان يخفض قيمته وتؤمن حزمة من الاجراءات لأجل ان لا تنعكس الآثار ال ......
#سلبيات
#تخفيض
#الدينار
#العراقي
#مقابل
#الدولار
#الأمريكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724921
عبد علي عوض : إنفاق وضياع تريليونات الدولار لا تعني شيء لأمريكا
#الحوار_المتمدن
#عبد_علي_عوض تتسارع ألأحداث ألتي أصبحت مادة دسِمة لمختلف وسائل ألإعلام حول حدثين مهمَّين" جائحة كورونا المحوّرة وعودة حركة طالبان للسيطرة على أفغانستان كلمح البصر. وألشيء المثير للدهشة هو إنسحاب القوات ألأمريكية بصورة مُخجِلة من أفغانستان يعكس حقيقة ذهنية إدارات ألبيت ألأبيض المتعاقبة جمهورية وديمقراطية على حد سواء هي أنّ تلك الإدارات لا تأبه بسمعة ألولايات المتحدة كدولة عظمى لها ثقلها دولياً، ولم تتّعِظ من إنكساراتها المتوالية السابقة من الحرب الكورية في خمسينات القرن الماضي والحرب الفيتنامية لاحقاً وأخيراً مستنقع أفغانستان. إنّ معيار خسائر الحروب في مختلف دول العالم غالباً ما يُقاس بالوحدة النقدية" الدولار" وليس بعملة أخرى والسبب يعود في ذلك إلى إتفاقية[ بريتون وودز] قُبيل إنتهاء الحرب العالمية الثانية في شهر تشرين ألأول/ أكتوبر عام 1944 وألتي نصَّت على أنّ الدولار يكون العملة النقدية الرئيسية للتبادلات التجارية فيما بين الدول وكذلك جعِل تسعيرة أسهم البورصات العالمية [ النفط، المعادن الثمينة، المؤسسات الصناعية العملاقة] بألدولار... لذا فإنّ الهيمنة ألأمريكية على العالم ليس لكونها تمتلك التكنولوجيا المتقدمة في مجالي الصناعات العسكرية والمدنية، إذ كثير من الدول المتقدمة لها باع في التقدم ألتكنولوجي لكنها لا تستطيع أن تهيمن على ألإقتصاد العالمي بعملاتها الوطنية بسبب هيمنة الدولار عالمياً، وأية دولة تحاول تقويض تلك الهيمنة سيكون مصيرها الفناء !!. للأسف، الكثير من المحللين ألإقتصاديين والسياسيين يقيسون خسائر الحروب بمؤشرات الخسائر البشرية والمادية، ويجب توضيح تلك الجزئية: إذ أنّ الخسائر البشرية في صفوف الجيش ألأمريكي لدى ألإدارة ألأمريكية وظهيرها – ألأوليغارشية( الطغمة الصناعية- المالية) لا تعني سوى أرقام إحصائية... أمّا صرفيات ونفقات الدولار فهي لا تُكلّف البنك ألفدرالي ألأمريكي سوى( مجموعة رولات من الورق زائداً عدة براميل من ألأصباغ)... وعليه فإنّ الدولار بحقيقته صار كألمناديل الورقية، لكن مَن يتجرأ على كبح جماحه.. ومن هنا تتجلّى حقيقة الصراع ألإقتصادي بين أمريكا من جهة والصين وروسيا من خلفها من جهة أخرى. لم تنطفيء الحرب الباردة ألتي أشعلتها" المكارثية" في ثلاثينات القرن الماضي ألتي كان الهدف من ورائها هو تحطيم إقتصاد ألإتحاد السوفيتي وبقية دول المعسكر ألإشتراكي بسبب التعبئة العسكرية ... لقد كانت ميزانية ألإتحاد السوفيتي آنذاك تساوي 400 مليار روبل ما يُعادل 597 مليار دولار / بحساب الدولار= 67 كوبيك حسب القدرة الشرائية للروبل/ و23% من مجمل تلك الميزانية كانت مُخصصة للتسليح والدفاع، وعندما سُئلَ أمين عام الحزب الشيوعي السوفيتي" نيكيتا خروشوف" حينذاك عن سبب إرتفاع التخصيصات لشؤون الدفاع، أجابهم: إذا لم نخصص تلك المبالغ للدفاع فلن نستطيع الوقوف بوجه ألهجمة ألإمبريالية العالمية. في الظروف الراهنة، تطبّق الولايات المتحدة ألأمريكية مبدأ التبعيات لها ألإقتصادية والعسكرية/ العراق يعاني من التبعية العسكرية/ وأية دولة تحاول ألإفلات من تلك التبعيات فستواجه أساليب غير متوقعة من ألإدارة ألأمريكية عن طريق إشعال نزاعات داخلية وتدخلات خارجية كما حصلَ عن طريق تأسيس القاعدة بألتنسيق مع إيران وإدخالها للعراق ومن ثمّ داعش... والسؤال المطروح هو متى يتحرر العراق من جميع التبعيات ويصبح بلداً حراً مزدهراً يواكب مسيرة التطور الحضاري أسوةً ببقية الشعوب ألمتحضرة !!. ......
#إنفاق
#وضياع
#تريليونات
#الدولار
#تعني
#لأمريكا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728738
عبد علي عوض : ألإنهيار ألتدريجي لإمبراطورية الدولار عالمياً
#الحوار_المتمدن
#عبد_علي_عوض قبلَ عدة أيام عُرِض فيديو يتحدث فيه الرئيس الصيني – شي جيينغ – بقوله :[ إنّ بلاده لن تقبل بعد شهر بيع البضائع الصينية بغير عملتها الوطنية] ، ذلك التصريح يجعل المعنيين بالشأن الإقتصادي بأنه يؤشر إلى إنطلاق عهد جديد في مجال التعاملات لمختلف دول العالم ولا يكترث كثيراً أو عارفاً بما سيحصل لهيمنة واشنطن على السيولة النقدية العالمية وتأثيرها على التجارة وألإستثمار العالميين. خطاب الزعيم الصيني يُشير إلى دخول عملة نقدية جديدة في مجال حركة المدفوعات الدولية إلى جانب الدولار واليورو والباون والين ولاسيما في توفير السيولة الدولية في ظل إنكماش ألإقتصاد ألأمريكي. إنّ حصة اليوان الصيني في سلة عملات صندوق النقدالدولي ضمن العملات ألأخرى يشكّل 11% حالياً وتلك النسبة تجعل اليوان أن يفرض نفسه إلى جانب ألعملات الدولية ألأخرى في المدفوعات الدولية. في الظروف الراهنة يبلغ ألإحتياطي ألنقدي ألإستراتيجي ( الذهب، الدولار، اليورو، الباون، الين) 3 تريليون دولار، والجزء ألأكبر منه هو الدولار بحصة 1 تريليون دولار أي أن الدولار يشكل ألجزء ألأكبر من ألإحتياطي ألأجنبي ألصيني, إنّ الكثير من شعوب البلدان النامية والفقيرة لا تزال لا تُدرِك ألأسباب الحقيقية وراء إسقاط أنظمة حاكمة أو التخلص من بعض رؤوس ألحكم.. فألولايات المتحدة ألأمريكية ، في الظروف الراهنة، لا تستخدم ألإستعمار ألعسكري المباشر بَل إلى جانب إمتلاكها التكنولوجيا تمتلك ألسلاح ألإقتصادي ( الدولار) المهيمن على نظام ألمدفوعات الدولية والجهة ألتي تسيطر على ذلك هي – البنك الفدرالي ألأمريكي... ومَن يحاول المساس بتلك الهيمنة سيكون مصيره ألفناء، وإليكم أمثلة عديدة حسب تسلسلها الزمني: 1 – في عام 1969 كان الميزان التجاري بين فرنسا وأمريكا لصالح فرنسا، ارسلت أمريكا شحنات من الدولار إلى فرنسا لتسديد ديونها، لكن الرئيس ألفرنسي آنذاك – شارل ديغول- رفضَ إستلام الدولار وطلب من الرئيس ألأمريكي - نيكسون أن يكون ألتسديد بألذهب ونجحَ في ذلك، إصرار ديغول عرّضه لعدة محاولات إغتيال لكن جميعها باءت بألفشل. 2 – خلا حرب عام 1973 بين العرب وإسرائيل، نجحَت الدول العربية المنتجة للنفط بإستخدامه كسلاح ضد أمريكا ودول حلف الناتو... ومن أجل التخلّص من الهيمنة ألأمريكية/ بورصة النفط العالمية تُقاس بالدولار/، إقترحَ ملك السعودية – فيصل- إصدار الدينار العربي الموحد وتصدير النفط يكون بألدينار... بسبب ذلك التصريح تمَّ إغتيال الملك فيصل !. 3 – إعلان الرئيس ألليبي – العقيد الذافي- عزمه على إصدار ( الدينار الذهبي ألأفريقي) لعموم بلدان أفريقيا، مع العلم أن شركات النفط العاملة في ليبيا أمريكية، لكن هكذا إجراء سيقوّض من هيمنة الدولار على ألإقتصاد العالمي. 4 – قبل عدة سنوات، كان أحد المرشحين في ألإنتخابات الهولندية إسمه – فورتاون- خلال حملته ألإنتخابية ذكر بما معناهَ : أنّ على دول ألأوربية أن يكون تسليح جيوشها أوربياً ولا داعي لشراء ألأسلحة ألأمريكية... تلك الكلمات أدّت إلى إغتياله!.لقد سبقت خطاب الرئيس الصيني حول جعِلْ اليوان عملة دولية إتفاقيات ظهور كُتل إقتصادية مِثل – بريكس( البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا)، تكون المدفوعات فيما بين تلك الدول بعملاتها الوطنية، وكذلك الحال في إتفاقية جمهوريات ألإتحاد السوفيتي السابقة/ بإستثناء أوكرانيا، جورجيا، جمهوريات بحر البلطيق : أستونيا، ليتوانيا، لاتفيا) .. إنّ الهدف من وراء تلك ألتكتلات ألإقتصادية هو التخلص من هيمنة الدولار على إقتصادياتها. لذا، فإنّ خطاب الزعيم الصيني يمثل تحجيم ......
#ألإنهيار
#ألتدريجي
#لإمبراطورية
#الدولار
#عالمياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731217