صادق العلي : من التبشير المسيحي الى الدعوة الاسلامية.
#الحوار_المتمدن
#صادق_العلي مدخل :1 - (فاذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم بأسم الاب والابن والروح القدس ) انجيل متى 28-19 . 2 - ( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن ان ربك هو اعلم بمن ضل عن سبيله وهو اعلم بالمهتدين ) سورة النحل الاية 125 .,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,انطلاقاً من هذه الايات تحركت الجيوش المسيحية والاسلامية في صراع دموي فيما بينها تارة وانقسامها على بعضها البعض تارة اخر لتنتج لنا صورة ولا ابشع عن الرب وهو ينتظر المزيد من الاتباع عن طريق اراقة الدماء او هكذا يتقربون اليه .لقد فهم اتباع الديانة المسيحية رسالة الرب عن طريق مجموعة الاحداث والكاتب المقدس عندهم , فهموا هذا الكتاب بصورة خاصة لكل فريق منها مما تطلب الامر الى استحداث اديان جديدة ( انقسام المسيحية والاسلام الى فرق ومذاهب جديدة اعتبرها شخصياً اديان مختلفة تماماً ) , هذا الانقسام طبعاً ليس كما يريد الرب وانما كما يريد رجل الدين الذي يقوم بتحشيد بسطاء المؤمنين الذين امنوا به وبافكاره على اعتبار انه مصلح ويحمل راية الحق مما حمله على انبثاق دين جديد ( مذهب او فرقة جديدة ) بعد ذلك يقوم بالتبشير ولكن على طريقته المختلفة عن الاخرين ولكن تحت مظلة واحدة نظرياً .ذات الشيء حصل في الاسلام ولكن بصورة اكثر بشاعة من خلال استحداث ما يسمى بـ ( الفقه الاسلامي ) , قدموا لنا تعريفاً للفقه وهو : ( استنباط الاحكام الشرعية من القرآن ) الذي تم تجميعه على عدة مراحل وصولاً لعثمان بن عفان الذي قام بأحراق العديد من النسخ والابقاء على نسخة واحدة موحدة لجميع المسلمين هذا نظرياً ولكن عملياً انتج لنا هذا القرآن الواحد اكثر من اسلام بحكم الفقه المستحدث ناهيك عن التفاسير المتعددة التي اجتهدت بالبحث عن القتل والسبي والتهجير . الغريب في الفقه الاسلامي انه تخطى القرآن وما موجود فيه بمعنى اخر اننا نسمع بعض رجال الدين وهم يطلقون فتاوى لا اصل لها تماماً في القرآن ! قد يقول قائل وما شأنك انت بهم دعهم يقولون ما يريدون ودع مريديهم يفرحون بهذه الفتاوى ؟, هذا كلام جميل ولكن عندما يجبرون المجتمع على الالتزام بما يقولوه او عندما يضغطون على الحكومات ان تتخذ قرارت واجراءات لا تلائم الجميع يصبح الامر خارج عن كونه دين وانما هو اداة ضغط وتشريد الاخرين الاهم من كل ذلك ان الفقه الاسلامي المزعون صنع ما يعرف بالارهاب الاسلامي هذا الارهاب يجوب العالم شرقاً وغرباً ولكننا مجد المسلم البسيط الذي يبحث عن الطمأنينة الروحية في اسلامه يدفع ثمن هذه الارهاب . لو كان التبشير المسيحي والدعوة الاسلامية يتم بسلام وامان فلا باس ولكن يتم وفق اجندات قادة المذاهب والفرق المتناحرة مثلاً المسيحية البروتستانتية تدعو الى المزيد من الاتباع لكنيستها هي بالتحديد وليس للكنيسة الارثوذكسية وهكذا , هنا سوف يقول المؤمن المسيحي لا بأس ان يتجه المسيحي الجديد الى اي كنسية المهم ان يدخل نور المسيح قلبه وهذا كلام عاري عن الصحة لان الاختلاف الكبير بينها يجعله كما لو كان غير مسيحي حتى ان بعض الفرق المسيحية تحرم الزواج من فرق اخرى وان اراد احد ان يتزوج من غير مذهبه عليه ان يتعمد مجدداً على المذهب الجديد ليس هذا دين اخر؟ , هذا في الوقت الحاضر اما سابقاً فحدث ولا حرج عن كمية الدماء التي اراقتها المسيحية مما جعلنا نتذكر القتل والتنكيل كلما ذكرت المسيحية وفرقها على مدى قرون .في الاسلام الامر مختلف قليلاً حيث ترافق الدعوة الى الاسلام بعض الالات الحادة كالسيوف وغيرها قديماً وبعض الاحزمة الناسفة والكثير ......
#التبشير
#المسيحي
#الدعوة
#الاسلامية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698235
#الحوار_المتمدن
#صادق_العلي مدخل :1 - (فاذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم بأسم الاب والابن والروح القدس ) انجيل متى 28-19 . 2 - ( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن ان ربك هو اعلم بمن ضل عن سبيله وهو اعلم بالمهتدين ) سورة النحل الاية 125 .,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,انطلاقاً من هذه الايات تحركت الجيوش المسيحية والاسلامية في صراع دموي فيما بينها تارة وانقسامها على بعضها البعض تارة اخر لتنتج لنا صورة ولا ابشع عن الرب وهو ينتظر المزيد من الاتباع عن طريق اراقة الدماء او هكذا يتقربون اليه .لقد فهم اتباع الديانة المسيحية رسالة الرب عن طريق مجموعة الاحداث والكاتب المقدس عندهم , فهموا هذا الكتاب بصورة خاصة لكل فريق منها مما تطلب الامر الى استحداث اديان جديدة ( انقسام المسيحية والاسلام الى فرق ومذاهب جديدة اعتبرها شخصياً اديان مختلفة تماماً ) , هذا الانقسام طبعاً ليس كما يريد الرب وانما كما يريد رجل الدين الذي يقوم بتحشيد بسطاء المؤمنين الذين امنوا به وبافكاره على اعتبار انه مصلح ويحمل راية الحق مما حمله على انبثاق دين جديد ( مذهب او فرقة جديدة ) بعد ذلك يقوم بالتبشير ولكن على طريقته المختلفة عن الاخرين ولكن تحت مظلة واحدة نظرياً .ذات الشيء حصل في الاسلام ولكن بصورة اكثر بشاعة من خلال استحداث ما يسمى بـ ( الفقه الاسلامي ) , قدموا لنا تعريفاً للفقه وهو : ( استنباط الاحكام الشرعية من القرآن ) الذي تم تجميعه على عدة مراحل وصولاً لعثمان بن عفان الذي قام بأحراق العديد من النسخ والابقاء على نسخة واحدة موحدة لجميع المسلمين هذا نظرياً ولكن عملياً انتج لنا هذا القرآن الواحد اكثر من اسلام بحكم الفقه المستحدث ناهيك عن التفاسير المتعددة التي اجتهدت بالبحث عن القتل والسبي والتهجير . الغريب في الفقه الاسلامي انه تخطى القرآن وما موجود فيه بمعنى اخر اننا نسمع بعض رجال الدين وهم يطلقون فتاوى لا اصل لها تماماً في القرآن ! قد يقول قائل وما شأنك انت بهم دعهم يقولون ما يريدون ودع مريديهم يفرحون بهذه الفتاوى ؟, هذا كلام جميل ولكن عندما يجبرون المجتمع على الالتزام بما يقولوه او عندما يضغطون على الحكومات ان تتخذ قرارت واجراءات لا تلائم الجميع يصبح الامر خارج عن كونه دين وانما هو اداة ضغط وتشريد الاخرين الاهم من كل ذلك ان الفقه الاسلامي المزعون صنع ما يعرف بالارهاب الاسلامي هذا الارهاب يجوب العالم شرقاً وغرباً ولكننا مجد المسلم البسيط الذي يبحث عن الطمأنينة الروحية في اسلامه يدفع ثمن هذه الارهاب . لو كان التبشير المسيحي والدعوة الاسلامية يتم بسلام وامان فلا باس ولكن يتم وفق اجندات قادة المذاهب والفرق المتناحرة مثلاً المسيحية البروتستانتية تدعو الى المزيد من الاتباع لكنيستها هي بالتحديد وليس للكنيسة الارثوذكسية وهكذا , هنا سوف يقول المؤمن المسيحي لا بأس ان يتجه المسيحي الجديد الى اي كنسية المهم ان يدخل نور المسيح قلبه وهذا كلام عاري عن الصحة لان الاختلاف الكبير بينها يجعله كما لو كان غير مسيحي حتى ان بعض الفرق المسيحية تحرم الزواج من فرق اخرى وان اراد احد ان يتزوج من غير مذهبه عليه ان يتعمد مجدداً على المذهب الجديد ليس هذا دين اخر؟ , هذا في الوقت الحاضر اما سابقاً فحدث ولا حرج عن كمية الدماء التي اراقتها المسيحية مما جعلنا نتذكر القتل والتنكيل كلما ذكرت المسيحية وفرقها على مدى قرون .في الاسلام الامر مختلف قليلاً حيث ترافق الدعوة الى الاسلام بعض الالات الحادة كالسيوف وغيرها قديماً وبعض الاحزمة الناسفة والكثير ......
#التبشير
#المسيحي
#الدعوة
#الاسلامية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698235
الحوار المتمدن
صادق العلي - من التبشير المسيحي الى الدعوة الاسلامية.
كريم الوائلي : دور التبشير والارساليات التبشيرية في التعليم في العراق ، مدرسة الرجاء العالي في البصرة انموذجا
#الحوار_المتمدن
#كريم_الوائلي يمكن تصنيف الأديان إلى نمطين : أديان مغلقة، وأديان منفتحة، والمقصود بالأديان المغلقة تلك التي لا تبشر الآخرين بمبادئها ولا تدعوهم إلى اعتناقها؛ لأنّ الدين ينتقل وراثيّاً ؛إذ لا يجوز أن ينتمي لهذا الدين إلا من كان والداه من الدين نفسه، كالصابئة المندائية واليهودية، وهما دينان مغلقان على نفسيهما، وأما الأديان المنفتحة فهي تلك الأديان التي تبشر بعقائدها وأفكارها وتدعو الآخرين إلى اعتناقها، كالمسيحية والإسلام، فهما دينان منفتحان ويسعى المؤمنون بهما إلى التبشير بهذين الدينين، ويتخذون لذلك وسائل متعددة ومتنوعة .فالتبشير بوصفه مصطلحاً مسيحيّاً يقصد به " نشر الإنجيل وتعاليم يسوع بين مجموعة من البشر لدعوتهم إلى التحول إلى المسيحية "وتعرفه الكنيسة الكاثوليكية بأنه "عمل رعوي موجه إلى الذين لا يعرفون رسالة المسيح، طبقاً لوصايا العهد الجديد، فإنَّ المسيح قد أوصى تلاميذه ومن خلالهم جميع المسيحيين أن ينشروا الديانة إلى كافة أصقاع الأرض " ويقترن التبشير لدى مصطفى خالدي وعمر فرّوخ بالاستعمار، ارتباط المعلول بعلته؛ إذ يريان أنّ الاستعمار الرسمي هو الذي غادر البلاد العربية، وبقي الاستعمار الفعلي الذي" يتبدى في التعليم والتطبيب والإذاعات والصحف والمجلات " وهذا يعني أن " التبشير وسيلة إلى الاستعمار " وأنّ هناك صلة وثيق بين التبشيري في صوره المختلفة وبين التمهيد للنفوذ الأجنبي " .ولا يختلف أغلب الباحثين المسلمين عن تصورات "خالدي" و"فرّوخ"، ولكنهم ازدادوا تفصيلاً؛ إذ يذهب كركور إلى تعريف التبشير " التنصير " من خلال أهدافه، بأنه " هجوم المسيحية على الديانات المستوطنة في البلاد التي يتوجه إليها المبشرون للتبشير خصوصاً الإسلام " أو هو " حركة سياسية استعماريه بدأت بالظهور إثر فشل الحروب الصليبية في مهمتها بغية نشر النصرانية في الأمم المختلفة في دول العالم الثالث عامة والمسلمين خاصة، بهدف السيطرة على هذه الشعوب " .ويمثل الإسلام عقبة أمام الحملات التبشيرية سواء أكان ذلك في المنطقة العربية ام غيرها، ففي أفريقيا يشير المبشرون إلى صعوبات تواجههم أمام تحويل المسلمين إلى المسيحية ويعترف المبشرون بذلك ويؤكدون أن التبشير بين المسلمين لم يكن سهلاً على الإطلاق، ولم يكن له أي تأثير يذكر بين المسلمين .ولم تكن مهمة المرسلين في العراق ــــ بحسب حارث يوسف غنيمة ـــ في أول عهدهم سهلة الأداء؛ إذ لاقوا معارضة شديدة من الآهلين ومقاومة عنيفة من قبل السلطات التركية . ويؤكد المبشرون البروتستانت بخاصة على العلاقة الوثيقة بين التعليم والنشاط الديني، إذاً لا توجد حضارة تتبنى كتاباً مقدساً إن لم ترافقه مؤسسات دينية، ولذلك يقع التعليم في مقدمة الأدوات والوسائل التبشيرية لدى جميع الإرساليات التبشيرية ؛ إذ لا غنى عنه لتحقيق الأهداف المنشودة .وفي ضوء هذا فإنَّ المدارس الأجنبية والجامعات والمستشفيات التابعة للإرساليات التبشيرية ليست سوى وسائل تهدف إلى غاية واحدة هي السيطرة على الشرق، ثقافيّاً ودينيّاً وسياسيّاً، ومن أدلة ذلك أن أمريكا وفرنسا وغيرهما دول علمانية يهمها البترول والذهب والحديد ولكنها غطت نصف الأرض بمبشرين تزعم أنهم يدعون إلى حياة روحية وسلام ديني . ولقد حظيت المدارس الداخلية برعاية خاصة، وكانت رعاية المبشرين أكثر لمدارس البنات الداخلية؛ لأن التبشير يكون أتم " لما يكون فيها من الأحوال المؤاتية والفرص السانحة، ... ويفرح المبشرون إذا اجتمع في مدارسهم بنات من أسر معروفة " .الإرسالية الأمريكية العربية : هي إرسالية بروتستانتية تأسست في المعهد ......
#التبشير
#والارساليات
#التبشيرية
#التعليم
#العراق
#مدرسة
#الرجاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715728
#الحوار_المتمدن
#كريم_الوائلي يمكن تصنيف الأديان إلى نمطين : أديان مغلقة، وأديان منفتحة، والمقصود بالأديان المغلقة تلك التي لا تبشر الآخرين بمبادئها ولا تدعوهم إلى اعتناقها؛ لأنّ الدين ينتقل وراثيّاً ؛إذ لا يجوز أن ينتمي لهذا الدين إلا من كان والداه من الدين نفسه، كالصابئة المندائية واليهودية، وهما دينان مغلقان على نفسيهما، وأما الأديان المنفتحة فهي تلك الأديان التي تبشر بعقائدها وأفكارها وتدعو الآخرين إلى اعتناقها، كالمسيحية والإسلام، فهما دينان منفتحان ويسعى المؤمنون بهما إلى التبشير بهذين الدينين، ويتخذون لذلك وسائل متعددة ومتنوعة .فالتبشير بوصفه مصطلحاً مسيحيّاً يقصد به " نشر الإنجيل وتعاليم يسوع بين مجموعة من البشر لدعوتهم إلى التحول إلى المسيحية "وتعرفه الكنيسة الكاثوليكية بأنه "عمل رعوي موجه إلى الذين لا يعرفون رسالة المسيح، طبقاً لوصايا العهد الجديد، فإنَّ المسيح قد أوصى تلاميذه ومن خلالهم جميع المسيحيين أن ينشروا الديانة إلى كافة أصقاع الأرض " ويقترن التبشير لدى مصطفى خالدي وعمر فرّوخ بالاستعمار، ارتباط المعلول بعلته؛ إذ يريان أنّ الاستعمار الرسمي هو الذي غادر البلاد العربية، وبقي الاستعمار الفعلي الذي" يتبدى في التعليم والتطبيب والإذاعات والصحف والمجلات " وهذا يعني أن " التبشير وسيلة إلى الاستعمار " وأنّ هناك صلة وثيق بين التبشيري في صوره المختلفة وبين التمهيد للنفوذ الأجنبي " .ولا يختلف أغلب الباحثين المسلمين عن تصورات "خالدي" و"فرّوخ"، ولكنهم ازدادوا تفصيلاً؛ إذ يذهب كركور إلى تعريف التبشير " التنصير " من خلال أهدافه، بأنه " هجوم المسيحية على الديانات المستوطنة في البلاد التي يتوجه إليها المبشرون للتبشير خصوصاً الإسلام " أو هو " حركة سياسية استعماريه بدأت بالظهور إثر فشل الحروب الصليبية في مهمتها بغية نشر النصرانية في الأمم المختلفة في دول العالم الثالث عامة والمسلمين خاصة، بهدف السيطرة على هذه الشعوب " .ويمثل الإسلام عقبة أمام الحملات التبشيرية سواء أكان ذلك في المنطقة العربية ام غيرها، ففي أفريقيا يشير المبشرون إلى صعوبات تواجههم أمام تحويل المسلمين إلى المسيحية ويعترف المبشرون بذلك ويؤكدون أن التبشير بين المسلمين لم يكن سهلاً على الإطلاق، ولم يكن له أي تأثير يذكر بين المسلمين .ولم تكن مهمة المرسلين في العراق ــــ بحسب حارث يوسف غنيمة ـــ في أول عهدهم سهلة الأداء؛ إذ لاقوا معارضة شديدة من الآهلين ومقاومة عنيفة من قبل السلطات التركية . ويؤكد المبشرون البروتستانت بخاصة على العلاقة الوثيقة بين التعليم والنشاط الديني، إذاً لا توجد حضارة تتبنى كتاباً مقدساً إن لم ترافقه مؤسسات دينية، ولذلك يقع التعليم في مقدمة الأدوات والوسائل التبشيرية لدى جميع الإرساليات التبشيرية ؛ إذ لا غنى عنه لتحقيق الأهداف المنشودة .وفي ضوء هذا فإنَّ المدارس الأجنبية والجامعات والمستشفيات التابعة للإرساليات التبشيرية ليست سوى وسائل تهدف إلى غاية واحدة هي السيطرة على الشرق، ثقافيّاً ودينيّاً وسياسيّاً، ومن أدلة ذلك أن أمريكا وفرنسا وغيرهما دول علمانية يهمها البترول والذهب والحديد ولكنها غطت نصف الأرض بمبشرين تزعم أنهم يدعون إلى حياة روحية وسلام ديني . ولقد حظيت المدارس الداخلية برعاية خاصة، وكانت رعاية المبشرين أكثر لمدارس البنات الداخلية؛ لأن التبشير يكون أتم " لما يكون فيها من الأحوال المؤاتية والفرص السانحة، ... ويفرح المبشرون إذا اجتمع في مدارسهم بنات من أسر معروفة " .الإرسالية الأمريكية العربية : هي إرسالية بروتستانتية تأسست في المعهد ......
#التبشير
#والارساليات
#التبشيرية
#التعليم
#العراق
#مدرسة
#الرجاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715728
الحوار المتمدن
كريم الوائلي - دور التبشير والارساليات التبشيرية في التعليم في العراق ، مدرسة الرجاء العالي في البصرة انموذجا
إبراهيم ابراش : التبشير بالخير القادم لغزة وعلاقته بمعادلة الاقتصاد مقابل الأمن
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش في الأيام الأخيرة تواترت تصريحات السفير القطري في قطاع غزة العمادي ومسؤولين حمساويين وأحياناً مصادر مصرية التي تبشر بالخير والرخاء القادم لقطاع غزة والحديث عن أموال ومشاريع بنية تحتية ستغير الأوضاع جذرياً في قطاع غزة. مع أن هذه البشرى ما زالت مجرد كلام إلا أن تزامنها مع المعادلة الإسرائيلية للتصور للتسوية مع الفلسطينيين والتي تقوم على قاعدة ( الاقتصاد مقابل الأمن) ومع المفاوضات المباشرة وغير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل وأطراف أخرى لتوقيع هدنة طويلة المدى والمبالغة في الحديث عن الفقر والبطالة ومشاهد المواطنين يزدحمون أمام مكاتب الشؤون المدنية من أجل العمل في إسرائيل، كل هذا يدفع للتساؤل حول الصلة ما بين تصريحات العمادي وغيره ومعادلة (الاقتصاد مقابل الأمن) وما هو الثمن المطلوب دفعه من حركة حماس وفصائل المقاومة مقابل الرخاء القادم لغزة؟ وما هو مستقبل المقاومة وفصائلها في القطاع؟ وأين منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية مما يجري في غزة ولغزة؟ وماذا بشأن المصالحة والوحدة الوطنية؟ الخ.قد يقول قائل إن الوضع المعيشي في قطاع غزة من فقر وبطالة وصل للحضيض بالفعل ويجب انقاذ أهالي غزة من حالة البؤس والفقر وتوفير حياة كريمة لهم، أما القضايا الوطنية الكبرى فسيأتي دورها لاحقاً ولا يجب أن تطلب من الجائع والفقير أن يناضل من أجل الوطن لأن لقمة عيش الأولاد لها الأولوية …!!!ولكن أليس منطلق وفلسفة المعادلة الإسرائيلية (الاقتصاد مقابل الأمن) تقوم على نفس الفكرة وان إسرائيل أوصلت الوضع العام في مناطق السلطة وخصوصاً في قطاع غزة إلى التفكير بهذا الشكل؟ أليس تأخير المنحة القطرية وشيكات الشؤون الاجتماعية عمل مقصود يصب في نفس التوجه؟ وبالتالي فإن تصريحات العمادي تلتقي مع المخطط الإسرائيلي إن لم تكن أحد ادواته التنفيذية.لا أحد ضد رفع المعاناة عن سكان غزة وسكان القطاع يستحقون حياة كريمة تتناسب مع دورهم النضالي عبر التاريخ، ولكن هناك حلول وطنية بديلة عن الحل غير الوطني الذي يتم الاشتغال عليه.Ibrahemibrach1@gmail.com ......
#التبشير
#بالخير
#القادم
#لغزة
#وعلاقته
#بمعادلة
#الاقتصاد
#مقابل
#الأمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736013
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش في الأيام الأخيرة تواترت تصريحات السفير القطري في قطاع غزة العمادي ومسؤولين حمساويين وأحياناً مصادر مصرية التي تبشر بالخير والرخاء القادم لقطاع غزة والحديث عن أموال ومشاريع بنية تحتية ستغير الأوضاع جذرياً في قطاع غزة. مع أن هذه البشرى ما زالت مجرد كلام إلا أن تزامنها مع المعادلة الإسرائيلية للتصور للتسوية مع الفلسطينيين والتي تقوم على قاعدة ( الاقتصاد مقابل الأمن) ومع المفاوضات المباشرة وغير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل وأطراف أخرى لتوقيع هدنة طويلة المدى والمبالغة في الحديث عن الفقر والبطالة ومشاهد المواطنين يزدحمون أمام مكاتب الشؤون المدنية من أجل العمل في إسرائيل، كل هذا يدفع للتساؤل حول الصلة ما بين تصريحات العمادي وغيره ومعادلة (الاقتصاد مقابل الأمن) وما هو الثمن المطلوب دفعه من حركة حماس وفصائل المقاومة مقابل الرخاء القادم لغزة؟ وما هو مستقبل المقاومة وفصائلها في القطاع؟ وأين منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية مما يجري في غزة ولغزة؟ وماذا بشأن المصالحة والوحدة الوطنية؟ الخ.قد يقول قائل إن الوضع المعيشي في قطاع غزة من فقر وبطالة وصل للحضيض بالفعل ويجب انقاذ أهالي غزة من حالة البؤس والفقر وتوفير حياة كريمة لهم، أما القضايا الوطنية الكبرى فسيأتي دورها لاحقاً ولا يجب أن تطلب من الجائع والفقير أن يناضل من أجل الوطن لأن لقمة عيش الأولاد لها الأولوية …!!!ولكن أليس منطلق وفلسفة المعادلة الإسرائيلية (الاقتصاد مقابل الأمن) تقوم على نفس الفكرة وان إسرائيل أوصلت الوضع العام في مناطق السلطة وخصوصاً في قطاع غزة إلى التفكير بهذا الشكل؟ أليس تأخير المنحة القطرية وشيكات الشؤون الاجتماعية عمل مقصود يصب في نفس التوجه؟ وبالتالي فإن تصريحات العمادي تلتقي مع المخطط الإسرائيلي إن لم تكن أحد ادواته التنفيذية.لا أحد ضد رفع المعاناة عن سكان غزة وسكان القطاع يستحقون حياة كريمة تتناسب مع دورهم النضالي عبر التاريخ، ولكن هناك حلول وطنية بديلة عن الحل غير الوطني الذي يتم الاشتغال عليه.Ibrahemibrach1@gmail.com ......
#التبشير
#بالخير
#القادم
#لغزة
#وعلاقته
#بمعادلة
#الاقتصاد
#مقابل
#الأمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736013
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - التبشير بالخير القادم لغزة وعلاقته بمعادلة (الاقتصاد مقابل الأمن)
سنان سامي الجادر : التَبشير المندائي تأريخياً وفقهياً
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر -عَدم وجود التبشير تأريخياًأنَّ هذا الموضوع ليس خاص بالدين المندائي وحده, وإنما مُعظم الديانات القديمة كانت غير تبشيريّة مُنذ عَهد عبادة الآلهة المُتعددة في بلاد الرافدين وحيثُ كانت الآلهة خاصّة بسُكّان كُل مَدينة ومَملكة على حِدة, وحتى الديانات القديمة الخاصّة بالدول الأخرى مثل الهندوكيّة (الهند) والشنتيّة (اليابان) والإيزيديّة (العراق), واليهوديّة (أماكن مُتعددة ولأنّهم من البدو الرُّحّل) وأديان أخرى كانت قد انقرضت.وهذه الديانات غير التبشيريّة هي أمّا ديانات قوميّة مثل الشنتيّة (فقط للأصول اليابانيّة) والهندوكيّة (شُبه القارّة الهنديّة من غير البوذيين والسيخ), أو ديانات نُخبويّة مثل الناصورائيّة والتي هي أصل الديانة المندائيّة وحيث أنها كانت تُمثّل طَبقة من رجال الدين المتنوّرين بمعرفة الفَيض الإلهي في عَهد الحضارات السومريّة والبابليّة واستمروا من بَعدها.أنّ أقدم ذِكر للناصورائيّة كان قد تَمّ في مصدر أسمه رموز فيثاغورس (Pythagorean Symbols) والذي كتبه المؤرّخ الكسندر (Alexander) في القرن الأول الميلادي, وفيه يَذكُر بأنّ المُعلّم الذي تَتَلمذَ على يَديه فيثاغورس في بابل وأدخله في دينه هو الناصورائي وكان ذلك في القرن السادس قبل الميلاد (مصدر2)!وكذلك فأن هُنالك سابقة أخرى للدخول في المندائيّة من خارجها وهي قد تَمّت في عَهد يَهيا يَهانا مع بداية الميلاد, عندما أدخلَ ميرياي وصَبَغ عيسى المسيح (مصدر3), ولكنه كان يَعمل ذلك وهو من الناصورائيين الذين يمتلكون التواصل مع الفيض الإلهي (الإيمرا وشيما).ومن ناحية أخرى فلا يوجد أي تَدوين أو أزهار أو دليل على حدوث التبشير في أي عهد سِوى ما تَمّ ذكره في عهد يَهيا يَهانا، ومن يُحاول أن يَستشهد بهذه السابقة وبصباغته لليهود فعليه أن يكون بمنزلته وأن تكون لديه الإيمرا وشيما ليعرف أسبابه التي دعته لذلك.-عدم جواز التبشير فقهياًوأمّا من ناحية دينيّة فقهيّة, فأنّ النصوص والتعاليم المندائيّة تَمنع التبشير وتمنع الزواج من خارج المندائيّة, وفيما يلي بعض من تلك النصوص: 1 * ”… وفي يوم الأحّد لا يصبغون أبنائهم ولا يَسِمونَ بناتهُم بوسمِ الحيّ العَظيم.وللرجال الذين يتخّذون زوجات من البوابات الأثنتي عشرة (الديانات الأخرى).والنساء الترميدات والمندائيّات اللواتي يَذهبنَ للبوابات الأثنتي عشرة (يتزوجن من الأديان الأخرى فيخرُجن من المندائيّة).ولا يَنفع أن نُعلّمَهُم ولا نُبين لهم ولا نُوضّح لهم:بأنّ الحياة هي أقدمُ من المَوت وبأن النورَ أقدمُ مِن الظَلام وبأن الطَيبين المَحبوبين أقدمُ من الأشرار وبأنّ الحُلوُ أحسنُ مِن المُرّ وبأنّ النهارات (جمع نهار) أقدمُ من الليالي، وبأنَّ الأحّد أقدمُ من السَبتوبأنَّ الناصورائيّة أقدمُ من اليهوديّة…” الكنزا ربا اليمينونَجد في النَصْ السابق مجموعة مُهمّة من التعاليم وهي1.1. الصباغات تجري في يوم الأحد ولو كانت في أيام أخرى من الأسبوع, لما حَددت البوثة يوم الأحد فقط.1.2. تمّ ذِكر الترميدات وهي رُبما دَرَجة دينيّة خاصّة بالنساء على غِرار الترميدي للرجال, ورُبما يَقصد النساء المُتبحّرات في الدين المندائي.1.3. وكذلك نَجد تأكيد بأن الناصورائيّة أقدم من اليهوديّة وهذه للباحثين الذين يَقولون بالأصل الغربي للمندائيّة وبأنها خَرَجت من فلسطين, وحيثُ أنّ تلك النظريّة تَفترض خروج المندائيين من اليهود ومن المسيحيّة في بدايات الميلاد, بينما الصحيح هو أنَّ المندائيين كانوا قد أصطدموا مع اليهود في بلاد الر ......
#التَبشير
#المندائي
#تأريخياً
#وفقهياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760343
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر -عَدم وجود التبشير تأريخياًأنَّ هذا الموضوع ليس خاص بالدين المندائي وحده, وإنما مُعظم الديانات القديمة كانت غير تبشيريّة مُنذ عَهد عبادة الآلهة المُتعددة في بلاد الرافدين وحيثُ كانت الآلهة خاصّة بسُكّان كُل مَدينة ومَملكة على حِدة, وحتى الديانات القديمة الخاصّة بالدول الأخرى مثل الهندوكيّة (الهند) والشنتيّة (اليابان) والإيزيديّة (العراق), واليهوديّة (أماكن مُتعددة ولأنّهم من البدو الرُّحّل) وأديان أخرى كانت قد انقرضت.وهذه الديانات غير التبشيريّة هي أمّا ديانات قوميّة مثل الشنتيّة (فقط للأصول اليابانيّة) والهندوكيّة (شُبه القارّة الهنديّة من غير البوذيين والسيخ), أو ديانات نُخبويّة مثل الناصورائيّة والتي هي أصل الديانة المندائيّة وحيث أنها كانت تُمثّل طَبقة من رجال الدين المتنوّرين بمعرفة الفَيض الإلهي في عَهد الحضارات السومريّة والبابليّة واستمروا من بَعدها.أنّ أقدم ذِكر للناصورائيّة كان قد تَمّ في مصدر أسمه رموز فيثاغورس (Pythagorean Symbols) والذي كتبه المؤرّخ الكسندر (Alexander) في القرن الأول الميلادي, وفيه يَذكُر بأنّ المُعلّم الذي تَتَلمذَ على يَديه فيثاغورس في بابل وأدخله في دينه هو الناصورائي وكان ذلك في القرن السادس قبل الميلاد (مصدر2)!وكذلك فأن هُنالك سابقة أخرى للدخول في المندائيّة من خارجها وهي قد تَمّت في عَهد يَهيا يَهانا مع بداية الميلاد, عندما أدخلَ ميرياي وصَبَغ عيسى المسيح (مصدر3), ولكنه كان يَعمل ذلك وهو من الناصورائيين الذين يمتلكون التواصل مع الفيض الإلهي (الإيمرا وشيما).ومن ناحية أخرى فلا يوجد أي تَدوين أو أزهار أو دليل على حدوث التبشير في أي عهد سِوى ما تَمّ ذكره في عهد يَهيا يَهانا، ومن يُحاول أن يَستشهد بهذه السابقة وبصباغته لليهود فعليه أن يكون بمنزلته وأن تكون لديه الإيمرا وشيما ليعرف أسبابه التي دعته لذلك.-عدم جواز التبشير فقهياًوأمّا من ناحية دينيّة فقهيّة, فأنّ النصوص والتعاليم المندائيّة تَمنع التبشير وتمنع الزواج من خارج المندائيّة, وفيما يلي بعض من تلك النصوص: 1 * ”… وفي يوم الأحّد لا يصبغون أبنائهم ولا يَسِمونَ بناتهُم بوسمِ الحيّ العَظيم.وللرجال الذين يتخّذون زوجات من البوابات الأثنتي عشرة (الديانات الأخرى).والنساء الترميدات والمندائيّات اللواتي يَذهبنَ للبوابات الأثنتي عشرة (يتزوجن من الأديان الأخرى فيخرُجن من المندائيّة).ولا يَنفع أن نُعلّمَهُم ولا نُبين لهم ولا نُوضّح لهم:بأنّ الحياة هي أقدمُ من المَوت وبأن النورَ أقدمُ مِن الظَلام وبأن الطَيبين المَحبوبين أقدمُ من الأشرار وبأنّ الحُلوُ أحسنُ مِن المُرّ وبأنّ النهارات (جمع نهار) أقدمُ من الليالي، وبأنَّ الأحّد أقدمُ من السَبتوبأنَّ الناصورائيّة أقدمُ من اليهوديّة…” الكنزا ربا اليمينونَجد في النَصْ السابق مجموعة مُهمّة من التعاليم وهي1.1. الصباغات تجري في يوم الأحد ولو كانت في أيام أخرى من الأسبوع, لما حَددت البوثة يوم الأحد فقط.1.2. تمّ ذِكر الترميدات وهي رُبما دَرَجة دينيّة خاصّة بالنساء على غِرار الترميدي للرجال, ورُبما يَقصد النساء المُتبحّرات في الدين المندائي.1.3. وكذلك نَجد تأكيد بأن الناصورائيّة أقدم من اليهوديّة وهذه للباحثين الذين يَقولون بالأصل الغربي للمندائيّة وبأنها خَرَجت من فلسطين, وحيثُ أنّ تلك النظريّة تَفترض خروج المندائيين من اليهود ومن المسيحيّة في بدايات الميلاد, بينما الصحيح هو أنَّ المندائيين كانوا قد أصطدموا مع اليهود في بلاد الر ......
#التَبشير
#المندائي
#تأريخياً
#وفقهياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760343
الحوار المتمدن
سنان سامي الجادر - التَبشير المندائي تأريخياً وفقهياً