قصي الشياح : البتكوين يد من سبارتاكوس أم قيصر ؟
#الحوار_المتمدن
#قصي_الشياح يراهن بعض الخبراء على أن الذهب لا يزال هو الملاذ الأمن والوحيد في حالات انهيار الاقتصاد العالمي، انهيار يسرع في عجلته كل برهة من الزمن، إلا أنه على الضفة الأخرى هناك مراهنين أخرون يبشرون بعملة جديدة ( البتكوين) العملة الرقمية التي لا تنفك الأراء في الإيجاد أو الإطاحة بها .الموروث يثق بالذهب الذي صمد لقرون وتعتبر هذه ميزته للصمود فيما بعد وللإيجاد به أكثر من ذلك تنتقل المعركة إلى ساحة البتكوين بسؤال بسيط، ما الذي يضمن البتكوين أن يصمد إذا ما ظهرت عملة رقمية جديدة بمواصفات أفضل؟ وما الذي يضمن بالإستمرار في إستهلاك طاقة كهربائية مكلفة ولا حاجة لها لإستخراجه. لا تقف الحجج عند ذلك بل تستمر بقول أنها عملة تستعمل لتبيض الأموال ولا حاجة للمواطن الشريف بإستعمالها حتى أنها فقاعة لا رقيب لها ولا حسيب.ولكن على ماذا يرتكز الذهب بامتيازه كملاذٍ أمن للسوق؟إجتاح إيران كورتيز ورفاقه الغزاة المكسيك في سنة ١-;-٩-;-١-;-٥-;- وكانت حتى حينها عالماً بشرياً معزولاً لاحظ الأزتيك كما سمى الناس الذين يعيشون هناك أنفسهم بسرعة أن الأجانب مهتمون بشكل أستثنائي بمعدن أصفر معين، لم يكونو يتوقعون عن الحديث عنه بالواقع، لم يكن السكان الأصليون جاهلين بالذهب، كان معدناً جميلاً وسهل التشكيل لذا أستخدموه لصنع المجوهرات والتمثيل، وأستخدمو غبار الذهب أحياناً كوسيط لتبادل السلع، ولكن عندما كان أحد الأزتيك يرغب بشراء شيء ما فإنه بوجه عام كان يدفع الثمن بحبوب الكاكاو أو بلفافات من القماش لولهة بدى الهوس الأسباني بالذهب غير قابل التفسير، ما الذي عساه أن يكون مهماً جداً في المعدن الذي لا يمكن يؤكل أو يشرب أو ينسج ولين جداً بحيث لا يمكن أستعماله لصنع أدوات أو أسلحة؟ عندما سأل السكان المحليون كورتيز عما جعل الإسبان يظهرون مثل هذا الشغف بالذهب أجاب الغازي لأنني وزملائي نعاني من مرض القلب لا يمكن علاجه إلا بالذهب.أيضاً المال كان ثورة عقلية بحته أنطوت على خلق واقع جمعي جديد موجود فقط في الخيال المشترك للناس فقد كان هناك أنواع كثيرة من المال وقد وجدت قبل وقت طويل من أختراع العملة المعدنية وازدهرت ثقافات بأستخدام أشياء أخرى كعملة مثل الأصداف ك مال لحوالي ٤-;-٠-;-٠-;-٠-;- سنة في جميع أنحاء أفريقيا وجنوب أسيا وشرقها وكان ما يزال ممكناً دفع الضرائب بالأصداف في محمية أوغندا البريطانية في أوائل القرن العشرين.عملت السجائر في السجون الحديثة ومخيمات الأسرى عمل المال غالباً فحتى السجناء الغير مدخنين كانو على أستعداد لقبول السجائر في البيع والشراء وحساب قيمة السلع الأخرى والخدمات بالسجائر وكان كل سعر مادة محدداً بالسجائر كما نسمع ان ذلك يحصل أيضاً في سجن رومي. إذن تمتلك الأصداف والدولارات قيمة في خيالنا المشترك فقط، فقيمتها ليست متأصلة في التركيب الكيميائي للأصداف أو الورق أو لونها أو شكلها وبكلمات أخرى المال والذهب والسجائر ليس واقعاً مادياً بل بناءاً نفسياً يقبل الناس على القيام بمثل هذه الأمور عندما يثقون في نسيج خيالهم الجماعي فالثقة هي المادة الخام التي تسك بها جميع أنواع المال.مكنت كميات الذهب والفضة التي وجدها غزاة أمريكا في القرن السادس عشر التجار الأوروبيين من شراء الحرير والخزف والتوابل من شرق أسيا، معظم الذهب والفضة الذي استخرج من المكسيك وجبال الأنديز تسرب من خلال الأصابع الأوروبية ليجد له منزلاً مرحباً في أكياس نقود مصنعي الحرير الصيني والخزف، ما الذي كان ليحدث للإقتصاد العالمي لو لم يعان الصينيون ورفاقه، ولو رفضوا البيع والشراء بالذهب والفضة؟<b ......
#البتكوين
#سبارتاكوس
#قيصر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674966
#الحوار_المتمدن
#قصي_الشياح يراهن بعض الخبراء على أن الذهب لا يزال هو الملاذ الأمن والوحيد في حالات انهيار الاقتصاد العالمي، انهيار يسرع في عجلته كل برهة من الزمن، إلا أنه على الضفة الأخرى هناك مراهنين أخرون يبشرون بعملة جديدة ( البتكوين) العملة الرقمية التي لا تنفك الأراء في الإيجاد أو الإطاحة بها .الموروث يثق بالذهب الذي صمد لقرون وتعتبر هذه ميزته للصمود فيما بعد وللإيجاد به أكثر من ذلك تنتقل المعركة إلى ساحة البتكوين بسؤال بسيط، ما الذي يضمن البتكوين أن يصمد إذا ما ظهرت عملة رقمية جديدة بمواصفات أفضل؟ وما الذي يضمن بالإستمرار في إستهلاك طاقة كهربائية مكلفة ولا حاجة لها لإستخراجه. لا تقف الحجج عند ذلك بل تستمر بقول أنها عملة تستعمل لتبيض الأموال ولا حاجة للمواطن الشريف بإستعمالها حتى أنها فقاعة لا رقيب لها ولا حسيب.ولكن على ماذا يرتكز الذهب بامتيازه كملاذٍ أمن للسوق؟إجتاح إيران كورتيز ورفاقه الغزاة المكسيك في سنة ١-;-٩-;-١-;-٥-;- وكانت حتى حينها عالماً بشرياً معزولاً لاحظ الأزتيك كما سمى الناس الذين يعيشون هناك أنفسهم بسرعة أن الأجانب مهتمون بشكل أستثنائي بمعدن أصفر معين، لم يكونو يتوقعون عن الحديث عنه بالواقع، لم يكن السكان الأصليون جاهلين بالذهب، كان معدناً جميلاً وسهل التشكيل لذا أستخدموه لصنع المجوهرات والتمثيل، وأستخدمو غبار الذهب أحياناً كوسيط لتبادل السلع، ولكن عندما كان أحد الأزتيك يرغب بشراء شيء ما فإنه بوجه عام كان يدفع الثمن بحبوب الكاكاو أو بلفافات من القماش لولهة بدى الهوس الأسباني بالذهب غير قابل التفسير، ما الذي عساه أن يكون مهماً جداً في المعدن الذي لا يمكن يؤكل أو يشرب أو ينسج ولين جداً بحيث لا يمكن أستعماله لصنع أدوات أو أسلحة؟ عندما سأل السكان المحليون كورتيز عما جعل الإسبان يظهرون مثل هذا الشغف بالذهب أجاب الغازي لأنني وزملائي نعاني من مرض القلب لا يمكن علاجه إلا بالذهب.أيضاً المال كان ثورة عقلية بحته أنطوت على خلق واقع جمعي جديد موجود فقط في الخيال المشترك للناس فقد كان هناك أنواع كثيرة من المال وقد وجدت قبل وقت طويل من أختراع العملة المعدنية وازدهرت ثقافات بأستخدام أشياء أخرى كعملة مثل الأصداف ك مال لحوالي ٤-;-٠-;-٠-;-٠-;- سنة في جميع أنحاء أفريقيا وجنوب أسيا وشرقها وكان ما يزال ممكناً دفع الضرائب بالأصداف في محمية أوغندا البريطانية في أوائل القرن العشرين.عملت السجائر في السجون الحديثة ومخيمات الأسرى عمل المال غالباً فحتى السجناء الغير مدخنين كانو على أستعداد لقبول السجائر في البيع والشراء وحساب قيمة السلع الأخرى والخدمات بالسجائر وكان كل سعر مادة محدداً بالسجائر كما نسمع ان ذلك يحصل أيضاً في سجن رومي. إذن تمتلك الأصداف والدولارات قيمة في خيالنا المشترك فقط، فقيمتها ليست متأصلة في التركيب الكيميائي للأصداف أو الورق أو لونها أو شكلها وبكلمات أخرى المال والذهب والسجائر ليس واقعاً مادياً بل بناءاً نفسياً يقبل الناس على القيام بمثل هذه الأمور عندما يثقون في نسيج خيالهم الجماعي فالثقة هي المادة الخام التي تسك بها جميع أنواع المال.مكنت كميات الذهب والفضة التي وجدها غزاة أمريكا في القرن السادس عشر التجار الأوروبيين من شراء الحرير والخزف والتوابل من شرق أسيا، معظم الذهب والفضة الذي استخرج من المكسيك وجبال الأنديز تسرب من خلال الأصابع الأوروبية ليجد له منزلاً مرحباً في أكياس نقود مصنعي الحرير الصيني والخزف، ما الذي كان ليحدث للإقتصاد العالمي لو لم يعان الصينيون ورفاقه، ولو رفضوا البيع والشراء بالذهب والفضة؟<b ......
#البتكوين
#سبارتاكوس
#قيصر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674966
الحوار المتمدن
قصي الشياح - البتكوين يد من سبارتاكوس أم قيصر ؟
محمد عبد الكريم يوسف : ما يجب أن تعرفه عن عملة البتكوين
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف برنار مارترجمة محمد عبد الكريم يوسفمراجعة سوسن علي عبود لقد تصدرت عملة البتكوين عناوين الأخبار هذا الأسبوع حيث وصل ثمن كل قطعة من العملة المشفرة إلى 11.500 دولار للمرة الأولى . ورغم أنه يشار إلى هذه العملة على أنها جديدة إلا أنها موجودة في التداول منذ العام 2009 لكن التكنولوجيا التي تقوم على أساسها أعمق من هذا التاريخ . في الحقيقة ، لو أنك استثمرت / 1000/ دولار في العام الذي صار فيه البتكوين متوفرا للعامة ستصبح غنيا بما يكفي وستحصل من استثمارها مبلغا وقدره 36.7 مليون دولار في عام 2018 . والناس الذين لا يتعلمون من التاريخ يكررون نفس الأخطاء وهذا هو تاريخ البتكوين المختصر والعملات المشفرة الأخرى . 1998-2009 سنوات ما قبل البتكوين : عرف البتكوين لأول مرة كواحدة من العملات المشفرة في محاولات سابقة لخلق عملات رقمية وعمل المطورون للعملات الرقمية على تشفيرها بأمان . كان هناك نوعان من العملات الرقمية ( عملة – ب) وعملة ( بت الذهبية ) لكن هذه العملات لم تتطور بشكل كامل . في عام 2008 ظاهرة السيد ناكوماتو :ظهر بحث جديد سمي " البتكوين – نظير الدفع الإلكتروني" وقد نشر عبر البريد الإلكتروني للمناقشة العامة وإبداء الرأي واقتراح طرق التشفير . نشر البحث من قبل شخص سمى نفسه " ساتوشي ناكوماتو" وحتى اليوم لم تعرف هوية ذلك الشخص أو البلاد التي ينتمي إليها . في عام 2009 يبدأ البتكوين :صارت برمجيات البتكوين متوفرة للعامة للمرة الأولى وبدأ البحث عنها وظهرت البتكوين للناس وتم تسجيل العمليات التجارية ودراستها. في عام 2010 تم وضع تسعيرة للبتكوين للمرة الأولى : وحيث أن هذه العملات لم تكن موجودة في التداول وبقيت لمدة طويلة فكرة يتأملها الناس فقد كان من المستحيل وضع قيمة محددة للبتكوين وأجزائها وتسعير العملة الرقمية المشفرة . في عام 2010 ، قرر أحد الأشخاص بيع ما يمتلكه من عملة رقمية للمرة الأولى وكانت الكمية 10000 بتكوين مقابل 2 بيزا . ولو أن الشخص الذي اشتراها في ذلك الوقت باعها اليوم لحصل على مبلغ 100 مليون دولار . في عام 2011 تظهر العملات الرقمية المنافسة للوجود: وأثناء توسع فكرة البتكوين وشيوعها وزوال مركزيتها ومتابعة تشفيرها ظهرت لأول مرة العملات المشفرة البديلة . تحاول الألتيكوين تحسين تصميم البتكوين الأصلي بتقديم الخدمات السريعة والشمولية والمزايا الأخرى . ومن بين العملات التي ظهرت نيمكوين ولايتكوين . حاليا هناك ما يفوق 1000 عملة رقمية مشفرة في التداول حاليا . في عام 2013 انهيار أسعار البتكوين :وبعد أن وصل سعر البتكوين إلى ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها بدأ سعرها بالانخفاض بسرعة . واستثمر الكثير من الناس فيها لكنهم تعرضوا لخسارات كبيرة عندما وصل سعر البتكوين إلى قرابة 300 دولار فقط وبقيت على نفس المستوى قرابة سنتين ثم ارتفعت ثانية لتصل إلى / 1000/ دولار. في عام 2014 انتشر الغش والسرقة :وحيث أن العملة الرقمية مصممة للإستخدام العام وقلة السيطرة عليها والتحكم بها فقد جذبت المجرمين واستمالتهم . في كانون الثاني عام 2014 اختفت أكبر عملية دولية لتصريف البتكوين عن الشبكة وفقد مبلغ 850000 بتكوين ولم يعثر عليها منذ ذلك الوقت . وتحاول التحقيقات حتى الأن معرفة ماذا جرى في ذلك الوقت .ربما استخدم أحدهم الغش والخداع في سرقة ما قيمته في ذلك الوقت حوالي 450 مليون دولار وتعادل في أسعار اليوم ما قيمته 4.4 مليار دولار . في عام 2016 انتشر ايثروم وايكوز :وسط الحماس الكبير للعملة ال ......
#تعرفه
#عملة
#البتكوين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734631
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف برنار مارترجمة محمد عبد الكريم يوسفمراجعة سوسن علي عبود لقد تصدرت عملة البتكوين عناوين الأخبار هذا الأسبوع حيث وصل ثمن كل قطعة من العملة المشفرة إلى 11.500 دولار للمرة الأولى . ورغم أنه يشار إلى هذه العملة على أنها جديدة إلا أنها موجودة في التداول منذ العام 2009 لكن التكنولوجيا التي تقوم على أساسها أعمق من هذا التاريخ . في الحقيقة ، لو أنك استثمرت / 1000/ دولار في العام الذي صار فيه البتكوين متوفرا للعامة ستصبح غنيا بما يكفي وستحصل من استثمارها مبلغا وقدره 36.7 مليون دولار في عام 2018 . والناس الذين لا يتعلمون من التاريخ يكررون نفس الأخطاء وهذا هو تاريخ البتكوين المختصر والعملات المشفرة الأخرى . 1998-2009 سنوات ما قبل البتكوين : عرف البتكوين لأول مرة كواحدة من العملات المشفرة في محاولات سابقة لخلق عملات رقمية وعمل المطورون للعملات الرقمية على تشفيرها بأمان . كان هناك نوعان من العملات الرقمية ( عملة – ب) وعملة ( بت الذهبية ) لكن هذه العملات لم تتطور بشكل كامل . في عام 2008 ظاهرة السيد ناكوماتو :ظهر بحث جديد سمي " البتكوين – نظير الدفع الإلكتروني" وقد نشر عبر البريد الإلكتروني للمناقشة العامة وإبداء الرأي واقتراح طرق التشفير . نشر البحث من قبل شخص سمى نفسه " ساتوشي ناكوماتو" وحتى اليوم لم تعرف هوية ذلك الشخص أو البلاد التي ينتمي إليها . في عام 2009 يبدأ البتكوين :صارت برمجيات البتكوين متوفرة للعامة للمرة الأولى وبدأ البحث عنها وظهرت البتكوين للناس وتم تسجيل العمليات التجارية ودراستها. في عام 2010 تم وضع تسعيرة للبتكوين للمرة الأولى : وحيث أن هذه العملات لم تكن موجودة في التداول وبقيت لمدة طويلة فكرة يتأملها الناس فقد كان من المستحيل وضع قيمة محددة للبتكوين وأجزائها وتسعير العملة الرقمية المشفرة . في عام 2010 ، قرر أحد الأشخاص بيع ما يمتلكه من عملة رقمية للمرة الأولى وكانت الكمية 10000 بتكوين مقابل 2 بيزا . ولو أن الشخص الذي اشتراها في ذلك الوقت باعها اليوم لحصل على مبلغ 100 مليون دولار . في عام 2011 تظهر العملات الرقمية المنافسة للوجود: وأثناء توسع فكرة البتكوين وشيوعها وزوال مركزيتها ومتابعة تشفيرها ظهرت لأول مرة العملات المشفرة البديلة . تحاول الألتيكوين تحسين تصميم البتكوين الأصلي بتقديم الخدمات السريعة والشمولية والمزايا الأخرى . ومن بين العملات التي ظهرت نيمكوين ولايتكوين . حاليا هناك ما يفوق 1000 عملة رقمية مشفرة في التداول حاليا . في عام 2013 انهيار أسعار البتكوين :وبعد أن وصل سعر البتكوين إلى ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها بدأ سعرها بالانخفاض بسرعة . واستثمر الكثير من الناس فيها لكنهم تعرضوا لخسارات كبيرة عندما وصل سعر البتكوين إلى قرابة 300 دولار فقط وبقيت على نفس المستوى قرابة سنتين ثم ارتفعت ثانية لتصل إلى / 1000/ دولار. في عام 2014 انتشر الغش والسرقة :وحيث أن العملة الرقمية مصممة للإستخدام العام وقلة السيطرة عليها والتحكم بها فقد جذبت المجرمين واستمالتهم . في كانون الثاني عام 2014 اختفت أكبر عملية دولية لتصريف البتكوين عن الشبكة وفقد مبلغ 850000 بتكوين ولم يعثر عليها منذ ذلك الوقت . وتحاول التحقيقات حتى الأن معرفة ماذا جرى في ذلك الوقت .ربما استخدم أحدهم الغش والخداع في سرقة ما قيمته في ذلك الوقت حوالي 450 مليون دولار وتعادل في أسعار اليوم ما قيمته 4.4 مليار دولار . في عام 2016 انتشر ايثروم وايكوز :وسط الحماس الكبير للعملة ال ......
#تعرفه
#عملة
#البتكوين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734631
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - ما يجب أن تعرفه عن عملة البتكوين
حسن مدبولى : عملة البتكوين
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى العملة الإلكترونية أو البتكوين(bitcoin) هي البديل العملى الحديث المتطور عن النقود الورقية أو المعدنية أو البلاستيكية أو الكاش و البديل أيضا للرصيد البنكى، وقد بدأت تلك العملة فى الإنتشار السريع وتسارع الإعتراف بها كعملة رسمية فى الكثيرمن أنحاءالعالم رغم كونهالا تزال مجرد عملةإفتراضية ،لكن المتصور أن التوسع فى إستخدامها لإجراء العمليات التجارية سيكتسح التعاملات الدولية والإقليمية والمحلية ولن تختلف كثيراً فى إستخدامها عن غيرها من العملات الأخرى فى المستقبل القريب ، كما ستتلاشى كافة المخاوف التى تعترى الكثيرين حول العالم وتبعدهم عن التعامل بها فتقلص من استخدامها وتحد من انتشارها،تلك المخاوف التى تتركز فى عدم الثقة فى طريقة الحفاظ عليها كقيمة، وكذلك الخوف من التعرض لعمليات نصب وسلب وابتزاز وإحتيال نتيجة الطبيعة الخاصة لهذه العملة،لكن يبدو ان تلك المخاوف فى طريقها الى التلاشى فى القريب العاجل ،فكما أن النقود الورقية تحفظ في محفظة من الجلد او فى خزينة حديدية ، او كرصيد بالبنوك ، فإن النقود الإلكترونية تحفظ في محفظة إلكترونية مؤمنة تماما داخل جهاز الموبايل، وعندما تشتري سلعة معينة، تستطيع الدفع من المحفظة الإلكترونية بطريقة مشابهة لطريقة الدفع من المحفظة الجلدية او بالفيزا ، فعوضاً عن إخراج النقود باليد ودفعها للبائع، فأنت تقوم بإخراج جهازك المحمول وكتابة المبلغ الذي تريد دفعه وسيقوم جهازك بإنتاج كود معين، ويستطيع البائع بعد ذلك مسحه بجهازه المحمول هو الآخر ليحصل على المبلغ بكل يسر. ولكن في الحقيقة شتان ما بين المحفظة الجلدية أو الرصيد بالبنوك وما بين المحفظة الإلكترونية الذاتية ، فهذه الأخيرة بعملتها الإلكترونية ستغير الاقتصاد وستخلط الأوراق ،لإنها لا تحتاج لحساب بنكي، وهذا يعطي المشتري استغناءاً مطلقاً عن خدمات البنوك وإشتراطاتها، وتستطيع أن تفتح محفظتك الإلكترونية فقط بتثبيتها على جهاز الموبايل الخاص بك ، كما انك باستخدام تلك المحفظة الإليكترونية الخاصة جدا تستطيع أن تحفظ الملايين من البتكوينات الموازية للملايين من الدولارات، وهذا ما تعجز عنه المحفظة الجلد أو الخزائن العادية مهما كبرت، وبالتالى يستطيع أى شخص أن يحمل هذه الملايين في محفظته الإليكترونية أينما ذهب إلى أي مكان في العالم،و دون الحاجة لنقل النقد الورقي ولا لأى إجراء فى حساب بنكي لتحويل المال من مكان لآخر ،فأنت تستطيع أن تشتري السلع أيضا من المواقع الإلكترونية، فكل الخدمات التي توفرها بطاقة الائتمان أو النقود الورقية ستوفرها هذه المحفظة! أضف إلى ذلك أن هذه العملة الجديدة هي عملة عالمية غير مرتبطة بدولة أو حدود، وهذه ميزة لا تملكها عملة غيرها، ورغم أن هذه النقود الإلكترونية حديثة في عالم المال والأعمال وحالياً لن تجد كثيراً من المواقع أو المحلات أو الأشخاص الذين يتعاملون بها، ولكنها في توسع وانتشار، و هى بالتأكيد ستخلق نقلة نوعية في عالم التعاملات الإقتصادية، إلا أنها ستخلق تحديات جديدة أيضاً، خاصة أنها ستضعف سيطرة الدول على مراقبة دخول الأموال وخروجها من الحدود، وستضعف مراقبة العمليات المشبوهة وغسيل الأموال والكثير من المشاكل التي ستظهر مع التوسع فى انتشارها، ولكن بالتأكيد أن العقل البشري سرعان ما سيجد الحلول ،وسيتغلب علي تلك المشاكل ،إن البتكوين كعملة ونظام سيؤدى إلى استخدام التعامل المباشر بين الأفراد دون أى وسطاء من أى نوع ،بمعنى أن الإنتاج والنقود يكونان خارج سلطة الدولة التقليدية وفقا للمعطيات الحالية لتلك العملة ، وبإستخدام تقنيات تشفير عالية الحماية والحفظ ......
#عملة
#البتكوين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738420
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى العملة الإلكترونية أو البتكوين(bitcoin) هي البديل العملى الحديث المتطور عن النقود الورقية أو المعدنية أو البلاستيكية أو الكاش و البديل أيضا للرصيد البنكى، وقد بدأت تلك العملة فى الإنتشار السريع وتسارع الإعتراف بها كعملة رسمية فى الكثيرمن أنحاءالعالم رغم كونهالا تزال مجرد عملةإفتراضية ،لكن المتصور أن التوسع فى إستخدامها لإجراء العمليات التجارية سيكتسح التعاملات الدولية والإقليمية والمحلية ولن تختلف كثيراً فى إستخدامها عن غيرها من العملات الأخرى فى المستقبل القريب ، كما ستتلاشى كافة المخاوف التى تعترى الكثيرين حول العالم وتبعدهم عن التعامل بها فتقلص من استخدامها وتحد من انتشارها،تلك المخاوف التى تتركز فى عدم الثقة فى طريقة الحفاظ عليها كقيمة، وكذلك الخوف من التعرض لعمليات نصب وسلب وابتزاز وإحتيال نتيجة الطبيعة الخاصة لهذه العملة،لكن يبدو ان تلك المخاوف فى طريقها الى التلاشى فى القريب العاجل ،فكما أن النقود الورقية تحفظ في محفظة من الجلد او فى خزينة حديدية ، او كرصيد بالبنوك ، فإن النقود الإلكترونية تحفظ في محفظة إلكترونية مؤمنة تماما داخل جهاز الموبايل، وعندما تشتري سلعة معينة، تستطيع الدفع من المحفظة الإلكترونية بطريقة مشابهة لطريقة الدفع من المحفظة الجلدية او بالفيزا ، فعوضاً عن إخراج النقود باليد ودفعها للبائع، فأنت تقوم بإخراج جهازك المحمول وكتابة المبلغ الذي تريد دفعه وسيقوم جهازك بإنتاج كود معين، ويستطيع البائع بعد ذلك مسحه بجهازه المحمول هو الآخر ليحصل على المبلغ بكل يسر. ولكن في الحقيقة شتان ما بين المحفظة الجلدية أو الرصيد بالبنوك وما بين المحفظة الإلكترونية الذاتية ، فهذه الأخيرة بعملتها الإلكترونية ستغير الاقتصاد وستخلط الأوراق ،لإنها لا تحتاج لحساب بنكي، وهذا يعطي المشتري استغناءاً مطلقاً عن خدمات البنوك وإشتراطاتها، وتستطيع أن تفتح محفظتك الإلكترونية فقط بتثبيتها على جهاز الموبايل الخاص بك ، كما انك باستخدام تلك المحفظة الإليكترونية الخاصة جدا تستطيع أن تحفظ الملايين من البتكوينات الموازية للملايين من الدولارات، وهذا ما تعجز عنه المحفظة الجلد أو الخزائن العادية مهما كبرت، وبالتالى يستطيع أى شخص أن يحمل هذه الملايين في محفظته الإليكترونية أينما ذهب إلى أي مكان في العالم،و دون الحاجة لنقل النقد الورقي ولا لأى إجراء فى حساب بنكي لتحويل المال من مكان لآخر ،فأنت تستطيع أن تشتري السلع أيضا من المواقع الإلكترونية، فكل الخدمات التي توفرها بطاقة الائتمان أو النقود الورقية ستوفرها هذه المحفظة! أضف إلى ذلك أن هذه العملة الجديدة هي عملة عالمية غير مرتبطة بدولة أو حدود، وهذه ميزة لا تملكها عملة غيرها، ورغم أن هذه النقود الإلكترونية حديثة في عالم المال والأعمال وحالياً لن تجد كثيراً من المواقع أو المحلات أو الأشخاص الذين يتعاملون بها، ولكنها في توسع وانتشار، و هى بالتأكيد ستخلق نقلة نوعية في عالم التعاملات الإقتصادية، إلا أنها ستخلق تحديات جديدة أيضاً، خاصة أنها ستضعف سيطرة الدول على مراقبة دخول الأموال وخروجها من الحدود، وستضعف مراقبة العمليات المشبوهة وغسيل الأموال والكثير من المشاكل التي ستظهر مع التوسع فى انتشارها، ولكن بالتأكيد أن العقل البشري سرعان ما سيجد الحلول ،وسيتغلب علي تلك المشاكل ،إن البتكوين كعملة ونظام سيؤدى إلى استخدام التعامل المباشر بين الأفراد دون أى وسطاء من أى نوع ،بمعنى أن الإنتاج والنقود يكونان خارج سلطة الدولة التقليدية وفقا للمعطيات الحالية لتلك العملة ، وبإستخدام تقنيات تشفير عالية الحماية والحفظ ......
#عملة
#البتكوين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738420
الحوار المتمدن
حسن مدبولى - عملة البتكوين