الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رياض سعد : دور الغطرسة السياسية في تغييب الارادة العراقية وتسخير الجماهير
#الحوار_المتمدن
#رياض_سعد ان سياسة تسخير الناس بقوة السلاح ونفوذ السلطة وتضليل الاعلام واجبارهم على خوض المعارك الارهابية وارتكاب الجرائم السياسية والموبقات الاجتماعية وتمثيل الادوار السلبية ما تزال قائمة و لم نزل نكتوي من نيرانها حتى اليوم و ستستمر مؤثراتها وتداعياتها لسنوات طويلة قادمة . الساسة الاشرار يدفعون العباد دفعا نحو المظالم والجرائم ؛ بغية اشراك المحكوم في جريرة الحاكم , فهذه الفئة الشيطانية من الحكام تعمد الى تضليل الرأي العام , وقلب الحقائق , وخلط الاوراق , حتى يصبح الحاكم والمحكوم سواء امام محكمة التاريخ !! .اذ يعمل الطغاة على اشراك الشعب في ارتكاب الجرائم لكي يعمم الجريمة على الجميع ؛ فهؤلاء المنكوسون لم يكتفوا بأجرامهم بل عمدوا الى زج الجميع في وحل الجريمة والعار .و ان البعض من ابالسة الحكم ودهاة السياسة يرمي بتبعات المجازر والنكبات والانتكاسات والاخفاقات والاوضاع السلبية على الرعية المحكومة والجماهير المظلومة , فيضرب عندها عصفورين بحجر ؛ يتملص من تداعيات واثار جرائمه واخفاقاته ويلقي باللائمة على الشعب المسكين هذا اولا ؛ وثانيا : يفقد الشعب ثقته بنفسه , ويجعله يعيش دور الضحية وجلد الذات والانكسار النفسي ؛ ومن ثم الصراع والازدواج , وتأنيب الضمير من جرم هم لم يرتكبوه او يشاركوا به احيانا ! .فحال الشعوب المضطهدة والاقوام المجبورة على ممارسة بعض الجرائم والاخطاء والموبقات ؛ كحال المسمار في هذه القصة القصيرة : (( قال الخشب للمسمار: لقد جرحتني ومزقتني وآلمتني، فرد المسمار قائلا: لو كنت تلقيت الضرب الذي فوق رأسي لعذرتني )) .اذ ان كثرة الطرق وتتابع الضربات على الناس البسطاء والغالبية من الشعب ؛ قد تفقدهم التوازن وتورثهم التخبط والاضطراب , وانعدام الرؤية والضبابية , واتخاذهم موقف اللا موقف , او الهروب الى سراديب التنظيرات التبريرية الانهزامية و العقائد الطوباوية الغنوصية , او ركونهم الى زوايا الحياد تجاه المعارك والثورات المصيرية او الانجراف مع السيل من باب ( مكرها اخاك لا بطل ) . وهذه السمة لا تختص بشعب دون اخر , او بفئة معينة من الناس ؛ بل هي حقيقة عامة تؤيدها الوقائع والاحداث التاريخية التي مرت بمختلف الشعوب والامم . فطبيعة النفس البشرية ما إن تواجه ضغطا سياسيا , او دفعا سلطويا , او تهديدا أو تحديا ما ؛ حتى تعتبره مبررا يبيح لها ما لا يباح، ويسمح لها بارتكاب الممنوع، فتنطلق ومبررها معها لتتعدى كل الحدود الانسانية والضوابط الاخلاقية , او قد يجبرها على الانزواء والتقهقر والسلبية بذريعة : (( نحن لا حول ولا قوة )) وهكذا هي الحياة فالناس على هوى الملوك ؛ اذ ان بريق سيف السلطان يرعبهم وسوطه يرهبهم . نعم هنالك فئة محدودة صامدة من الناس وهي تمثل الاقلية في كل مجتمع , فهؤلاء يمتلكون تحديا وعنفوانا لافتا للنظر بالإضافة الى رباطة الجأش وقوة الجنان , و لا يقبلوا بالضيم والجور حتى وان كلفهم الموقف الحر حياتهم , ولا يبرروا لأنفسهم ارتكاب الموبقات , و لا يستسلموا لضغط , ولا يركنوا لذرائع التبرير , ولا يتأثروا بجور وتهديد و وعيد السلطان , ولا يتخلوا عن قيمهم ومبادئهم , ولا يتنازلوا قيد انملة عن آرائهم وعقائدهم , ولا ينساقوا كالقطيع خلف شعارات وسياسات الانظمة الجائرة والفاسدة والعميلة ولا ينجروا وراء الرعيل الحزبي والفئوي ؛ الا ان هؤلاء يمثلون شواذ القاعدة والاستثناء في كل مجتمع الا ان اللافت للنظر والامر المحير هو عدم سريان هذه القاعدة في العراق ؛ اذ انتفضت وعارضت وقاومت فئات وشرائح عراقية كبير ......
#الغطرسة
#السياسية
#تغييب
#الارادة
#العراقية
#وتسخير
#الجماهير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679817
رياض سعد : ضعف الارادة وخور العزيمة
#الحوار_المتمدن
#رياض_سعد من الضروري أن نقف وقفات تأملية على بعض الظواهر السلبية ، التي تعدّ مثبطة للفرد والتي تقف عائقا امام تقدمه وسيره نحو الامام , مما يؤثر كثيرا في مردود المواطن داخل الوطن , وقد تسبب هذه الظواهر السلبية ولاسيما الظاهرة المذكورة آنفا – التي وردت في عنوان المقالة - في خلق متاعب كثيرة ؛ ومشكلات جمة للفرد المصاب بوهن العزيمة وضعف الارادة قد تصل إلى حد إيقاف العمل نفسه أو إحباطه , مما ينتج عنه الفشل والانسحاب من مواقع القيادة والمسؤولية والعمل والانتاج .اذ يعد وهن العزيمة وضعف الارادة من اشد الظواهر السلبية فتكا بنفسية الفرد , وطالما تحمس هذا الشخص او ذاك الانسان لأداء هذا العمل او بلوغ ذاك الهدف إلا أنه مع مرور الأيام يأخذ حماسه في نقص وتضعضع وهمته في ضعف وفتور حتى يصل إلى درجة لا يبقى لـه أي اهتمام بالعمل او الهدف الذي جاء لخدمته او تحقيقه ، ولا يبقى لـه أي علاقة فعلية بالعمل الذي مارسه بدافع القلب والشعور والرغبة أول مرة ؛ وإن كان ذهنه وقلبه ما زال متعلقاً بالعمل او الهدف بصورة شكلية ؛ اذ تجد ان جذوة الحماس قد انطفأت في قلبه أو كادت، وتراخت قواه العملية بسبب خور الهمة وضعف الارادة وتعد هذه نتائج حتمية لمقدمات التردد والصراعات النفسية التي فتته يوما بعد يوم حتى صيرته شبه مشلول .ومما لاشك فيه ان اصحاب النفوس المهزومة والارادات الضعيفة و المتردديين في اتخاذ القرارات المصيرية او المتراخين في تنفيذها ؛ سيكون مصيرهم في آخر الرَّكب , ولا يبرحون القاع ابدا .ان حركة التحرر من القيود والانعتاق من الضغوط , والانطلاق نحو الحياة ؛ تبدأ من النفس ؛فأن لم يكن الانسان من اعماق قلبه راغبا في التغيير والتخلص من الاصر والاغلال السياسية و الاجتماعية والثقافية البالية والعقد النفسية .. ؛ لم تنفع معه كل المؤثرات الخارجية والخطب الرنانة والشعارات الطنانة ؛ ولكن هذا لا يعني انكار الادوار الخارجية المؤثرة بقدر ما نحاول بيان اهمية الحافز النفسي في نهوض الشخص وتجاوزه للوهن والضعف .. .فالتغيير يبدأ من ذات الانسان نفسه , و عليه اولا تشخيص عيوبه , اخطائه , تصرفاته , نواقصه .. ؛ ومن ثم العمل على معرفة اسبابها ؛ لكي يتسنى له فيما بعد علاجها او اصلاحها او تهذيبها او التخفيف منها .. .وهذه العملية تحتاج الى ارادة صلبة وعزم من حديد ؛ اذ ان مسلوب الارادة المتردد لا يمكن أن ينفذ هذه الخطوات ويحسم صراعاته الداخلية التي تمزقه اربا اربا حتى تجعله كريشة في مهب الرياح تلعب به الاقدار كيفما تشاء وتتقاذفه الاحداث الخارجية .. . وأهم ما في الامر ان ينتفض المتردد خائر القوى على نفسه ؛ اي على عيوبه , ضعفه , عجزه , تردده, وضعه المتردي, جهله , .. ؛ لان الراضي عن وضعه لا يعمل على تغييره عادة , وكذلك الذي يعرف علته الا انه لا يعي خطورتها , وخذ مثالا على ذلك : فالظلم وحده لا يكفي لإحداث تغيير جذري بل الوعي بالظلم والاحساس به وبخطورة تداعياته هو الذي يحدث الثورة والانتفاضة والتغيير ؛ فبعضهم يبرر للظالم ظلمه ويجد مسوغات للجلاد والمجرم المتسلط بحيث تقع جريرة الظلم على المظلوم نفسه بينما يبرأ الظالم من جرائمه واخطائه ..!!ومن المعلوم ان الذي وشى ب جيفارا كان فلاحا بسيطا مضطهدا من قبل النظام السياسي الحاكم , والذي جاء جيفارا لمقارعته , من اجل تخليص وتحرير هذا الفلاح وامثاله من قبضته وسطوته , ومع ذلك قام الفلاح المضطهد بإخبار السلطات الظالمة عن مكان جيفارا ليتم القاء القبض عليه وقتله فيما بعد , وبقى الفلاح قابعا تحت سياط الظلم والقهر السياسي ..!! . ......
#الارادة
#وخور
#العزيمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685411
محمد مهاجر : الارادة الحرة
#الحوار_المتمدن
#محمد_مهاجر الإرادة الحرة-توصف الحرية بانها هي الوضع الطبيعى للإنسان, اى ان الانسان هو حر بالميلاد. وهو يكتسب هذا الحق نسبة لانعدام الموانع او القيود التي تحول دون ممارسته لحقه في الحرية. ان موضوع الحرية يمكن ان يفهم في اطار الثبات, بالمقابل فان موضوع الإرادة الحرة, او التحرر, يمكن ان يخضع الى عوامل الثبات والحركة, الايجابية والسلبية, الفردية والجماعية, وغيرها. ان نشوء الدولة الحديثة أدى الى تطوير مفهوم الحرية لان سلطة الدولة تقوم على الاكراه, ومن دونه يصعب او يستحيل انفاذ القانون وحفظ الامن والنظام. وبالتالي يفهم تأسيس الدولة الحديثة بانها أنشأت نتيجة للتوافق على عقد اجتماعى, مكتوب او مقبول بالتراضى, بين الحاكم والمحكوم. والحاكم هنا هو المؤسسات بغض النظر عمن يقوم بامرها. هذا العقد يقوم على مبدأ تخلى المواطن على جزء من حرياته وحقوقه الطبيعية لصالح الدولة, على ان تقدم الدولة له الخدمات مثل الامن والدفاع وحفظ النظام وتطبيق القانون وجباية الضرائب وممارسة المهام السيادية نيابة عن الشعب وفقا لنصوص الدستور.ان القاء مقولة وجوب اكراه الدولة على عواهنه يجعلنا نقع في فخ القبول بالدكتاتورية, لهذا نادى الكثير من الكتاب والمفكرين بمبدأ الإرادة الحرة, او التحرر. وبالنسبة للتيار الليبرالى فان التحرر يعنى رفض القيود والقوانين التي تفرضها الدولة للحد من الحريات الفردية مثل الزام المواطنين بدفع مساهمات ضريبية من اجل العلاج المجانى او التعليم او غيرها من الخدمات التي لا تندرج تحت بنود الامن والدفاع والسيادة. كذلك يرفض الليبرالييون التشريعات التي تتدخل في الحريات الفردية والاخلاق مثل منع تجارة الجنس وبعض قوانين تنظيم المرور والفضاء العام.بالنسبة للتيار الاشتراكى فان مفهوم التحرر يتخذ حيزا أوسع يشمل جوانب مثل الاستقلال الفكرى والتحرر من قيود الجهل والخرافة والنضال ضد التبعية والاستعمار والتضامن مع الشعوب المقهورة وتحقيق الذات. ان تحقيق الذات يعنى ان يصنع الفرد مشروعه بنفسه وحسب رؤيته ورغبته في خدمة البشرية سواء كان ذلك في مجال الفنون او الاداب او تنمية القدرات او نشر الوعى المجتمعى او غيرها. هذا النوع من التفكير يضع التحرر في اطار اجتماعى واسع وثرى, فيربط الرغبة الفردية بالمسؤولية المجتمعية.على النقيض من التيارين السابقين فاننا نجد ان التيارات الطائفية تضع القيود الكثيرة لافرادها حتى يصبح موضوع التحرر مفرغا من معناه. كمثال على هذا نجد ان الفرد المنتمى الى طائفة ما مثلا يرى ان القبول بالخدمة المجانية في مشاريع زعماء الطائفة هي واجب اخلاقى طالما ان الطائفة هي اسرة واحدة. واذا سلمنا جدلا بصحة هذا الافتراض, فلماذا لا يقوم زعيم الطائفة بأداء خدمة مجانية في مشاريع الأعضاء الاخرين؟ إضافة الى هذا فان الخروج على نظام القيم الخاص بالطائفة يقابل بأقصى العقوبات ومنها النبذ. وفى الهند مازالت الدولة تعمل بجهد جهيد لمحاربة النبذ على الرغم من منعه بموجب القانون. ان استمرار وجود الطوائف في ظل التطور الفكرى والتكنولوجى الكبير في هذه الالفية ليعزى الى قوة العاطفة الدينية وتغليب العواطف على التفكير العقلانى الحر. ......
#الارادة
#الحرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698761
ادم عربي : الارادة واهميتها في حياة البشر
#الحوار_المتمدن
#ادم_عربي الارادة واهميتها في حياة البشر ، لا تجد الاهمية العلمية لها في سلوكيات ومعتقدات كثيرمن الناس ، رغم اهميتها في صنع الاحداث الجزام في تاريخ البشرية ، فالارادة في عرف المؤمنين لا قيمة ولا معنى لها ، حينما ترتبط بالقضاء والقدر ، وان الانسان مُسير ، وكل شيئ مكتوب سلفا ، بل مكتوب على الجبين ، ان هذه المعتقدات تُعلي من شان التقوقع وهدر طاقات الانسان على حساب قوة وحيوية الانسان ، بل هي طريق لعبودية الانسان وتكريسها .لا شك ان الارادة واذا ما سلمنا بوجودها تختلف من شخص لاخر ، فالمشكلات التي يحلها ويتجاوزها شخص قوي الارادة تحتاج من الوقت اقل من الشخص ضعيف الارادة ، والضعف والقوة في الارادة تعتمد على مقدار اهتمام وعزم الشخص صاحب الارادة ، والتي بالجوهر صراع بين الذات والموضوع ، لا احسب نابليون ضعيف الارادة عندما قالوا له ان جبال الالب تُشكل عائقا امام الجند ، عندما اجاب فلتسوى بالارض جبال الالب ، ولا احسب المتنبي عديم الارادة ، عندما قال ، على قدر اهل العزم تاتي العزائم .ان الارادة فيما تعنيه هي فهم الضرورة وليس ضرورة الفهم فان الاخيرة تبدو كانها قادمة من الخارج ، وليست حصيلة تفاعل بين الذات والموضوع ، ان التفاعل بين الذات والموضوع لا بد له من وعي الضرورة والتي باسمى معانيها الحرية ، فالحرية هي وعي الضرورة ، اما ضرورة الوعي فهي تُشبة الحرية في الاديان والتي لا معنى مرادف لها سوى العبودية .انا حر افعل ما اُريد ، لكن هل يوجد موضوعية في تلك المقولة؟ نعم انت حر وتستطيع ان ترمي نفسك في بركة سباحة وتغرق لتكتشف كيف كانت عاقبة من لم يتعلم السباحة حتى يقرر فعل او ممارسة الحرية ، ان فهم ووعي طبيعة القوانين الموضوعية طريقكك لممارسة الحرية ، عباس بن فرناس حاول الطيران فكانت نهايتة ماساوية لانه لم يدرك ولم يعي قوانين الطيران ، ربما اردت قطع جدول وانت لا تعرف السباحة ، فهل تمشي على الماء ؟ لا يكون الامر كذلك ، لا بد لك من معرفة جميع قوانين الطفو على الماء ، لتستعمل جذع شجرة مجوف على شكل قارب صغير لعبور الجدول ، انا اريد ذلك الشيء ، وانت الاخر تُريد نفس الشيء ، الارادة الحرة لكلينا تبدو نقيضين ، لانه احدنا فقط سيحصل على ذاك الشيء ، لان الاختلاف في فهم واستيعاب الحصول على ذلك الشيء مختلف كل الاختلاف ، وهكذا تسير الاشياء والاحداث في كلا الجانبين نيجة توافق او صراع بين الذات الموضوع ، لنجد التاريخ في النهاية يُسجل احداثة رغم ارادتنا لكن ليس كما نحب كلينا او على الاقل ليس ما يحب احدنا . ......
#الارادة
#واهميتها
#حياة
#البشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706556
نجم الدليمي : تفاقم واستمرارالتناقض بين الارادة الشعبية وقادة نظام المحاصصة
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي اولا.. ان رئيس البنك المركزي العراقي تم تعينه بمخالفة للقانون العراقي الذي يشترط ان يكون رئيس البنك المركزي العراقي حاصل على شهادة عليا في علم الاقتصاد بشكلٍ عام وفي الاقتصاد المالي،المصرفي ولديه خبرة في ذلك. ثانياً.. ان رئيس البنك المركزي العراقي مصطفى مخيف، لديه شهادة من كلية اهلية، بالقانون وبمعدل 60 في كلية اهلية والنجاح....في الكليات الاهلية معروف كيف يتم.. ؟؟ ...، ثالثاً.. انه رئيس فاشل في ادارة البنك المركزي العراقي وتم ترشيحه من قبل التيار الصدري، فهو محسوب عليهم ، تعينه كان بصفقة سياسية غير شرعية وغير نافعة للبلد اصلاً. بدليل لعب وزير المالية الدور الرئيس في تخفيض قيمة العملة الوطنية الدينار لصالح الدولار الأمريكي، وهذا العمل لن يفعله الا الوزير الفاشل والذي يخدم مصالح قوي اقليمية ودولية ومحلية وليس مصلحة الشعب العراقي. رابعاً.. ان من مسؤولية البنك المركزي العراقي تحديد السياسة النقدية ومن صلاحيته تغير سعر صرف الدينار العراقي وفق رؤية اقتصادية ومالية وهناك اسباب موجبة لذلك، فهو وافق على تخفيض قيمة العملة الوطنية الدينار لصالح الدولار بامر من وزير المالية او تم اخذ رايه بخصوص ذلك وهو لا يفهم اصلاً بالموضوع، تم تنصيبه بهذا الموقع لتحقيق أهداف محددة خدمة لبعض المصارف الخاصة وتحديداً لمجموعة من المصارف التي تعود لبعض قادة الاحزاب السياسية المتنفذة اليوم في الحكم وكذلك خدمة لبعض القوى الاقليمية بالدرجة الأولى وهذا يعني تهريب اموال مشرعن لهذه البنوك وتحقيق ارباحا خيالية. خامساً.. كان هناك مطلب شعبي عام باستضافة رئيس البنك المركزي العراقي وكذلك وزير المالية، ولكن تبين ان ممثلي اللاشعب، الغالبية العظمى من اعضاء البرلمان ليس لديهم رغبة في استضافة وزير المالية ورئيس البنك المركزي العراقي بدليل عندما حضر رئيس البنك المركزي العراقي للبرلمان، (( تمت احاطته من قبل مجموعة من اعضاء البرلمان العراقي ومنهم :؛ عدنان الزلفي،عالية نصيف،،صادق مدلول والنائبه اقبال..... منقول)) ولم تتم الاستظافة لعدم اكتمال النصاب، كتلة سائرون النيابية يدخل نصف ويخرج ربع والعكس،، النواب السنة لم يحضروا باستثناء النائب زياد الجنابي، اعضاء البرلمان التابعين للحزب الديمقراطي الكردستاني لم يحضروا،ونواب الاتحاد الوطني اكثر من نصف كذلك لم يحضروا، ناهيك عن الكتل النيابية الشيعية اغلبهم لم يحضروا للبرلمان. سادساً.. هذه هي الديمقراطية في نظام المحاصصة السياسي والطائفي والقومي المقيت، فليدرك شعبنا العراقي ان الغالبية العظمى من اعضاء البرلمان لا يمثلوا ولا يدافعوا عن مصالح الشعب العراقي وهذا دليل بالملموس ويريدون من الشعب العراقي ان ينتخبهم مرة أخرىسابعاً.. ان التناقض الواضح والصريح بين الارادة الشعبية وقادة نظام المحاصصة المقيت مستمر ويتوسع بسبب نهج النظام الحاكم، وان قادة النظام الحاكم، قادة الاحزاب والكتل والتيارات المتنفذة اليوم لديهم اطماع توسعية وخطط غير مشروعة هدفها الاستحواذ على ثروة الشعب العراقي ، اي الاستحواذ على 99بالمئة من ثروة الشعب العراقي وهم لا يشكلون في احسن الاحوال 1بالمئة من الشعب العراقي وان 99 بالمئة من الشعب العراقي ستكون حصتهم 1 بالمئة فقط من ثروة الشعب العراقي، وهذا ما تهدف اليه الراسمالية المتوحشة والطفيلية، وهذا مايهدف اليه النهج الليبرالي والنيواليبرالي وهذه السياسة هي من سياسات الاحتلال الامريكي للعراق وكان بول بريمر قد وضع اسس هذا النهج النيوليبرالي المفرط في وحشيته. كما هناك حقيقة موضوعية من الضروري ان يدركها شعبنا العراقي ......
#تفاقم
#واستمرارالتناقض
#الارادة
#الشعبية
#وقادة
#نظام
#المحاصصة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707611
علي محمد اليوسف : فلسفة شوبنهاور وبؤس الارادة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف توطئة نجد في تاريخ الفلسفة الغربية الحديثة والمعاصرة على السواء أفكارا فجّة إبتذالية تم تسويقها للعالم قاطبة قبل تسويقها في منشئها الاول دول الغرب (اوربا) تحديدا على أنها أفكار لعظماء الفلاسفة وعباقرتها في التاريخ الانساني, ولو لم تكن مباحث الفلسفة الغربية نشأتها القديمة العظيمة في اليونان وغيرها من بلدان العالم القديم في العراق ومصر وبلاد المغرب العربي وبلاد الشام والاندلس وبلاد فارس والهند والصين , لكانت الفلسفة الاوربية الحديثة مهزلة من مهازل العبث بالتفكيرالفلسفي والعلمي الهادف الذي دفع الانسانية نحو مراحل علمية نهضوية تقدمية لم تكن إسهامات الفلسفة مقارنة بمنجزات العلم شيئا يستحق حتى الاشارة له. والمتابع لمقالاتي الفلسفية ومؤلفاتي يجدها نقدا متداخلا في مراجعة قطوعات من تاريخ الفلسفة الغربية هي أمثلة عما ذكرناه. ولا أتوخّى من وراء هذه الممارسة الفكرية النقدية المنهجية المسؤولة مجرد الانتقاص والتشهير بفلسفة غربية نحن اليوم وقبل اليوم ننتلمذ على أفكارها تلاميذا نجباء لم يتعوّد أحدنا أن يقول عن بعض الافكار الفلسفية الغربية أنها تافهة لامعنى لها, وإنما كان هدفي ولايزال الإسهام على قدر المستطاع إشاعة روحية النقد البنّاء لدينا إذا ما أردنا الخروج من شرنقة الدوران وراء عروض فلسفية أغلبها مترجمة لما أعتاده المشهد الثقافي والادبي والفلسفي الركض بلا روّية وتأن وراء أفكار فلسفية أصابها البلى الغربي في وجوب مغادرة تقديسها والإنبهار المبالغ بها . الارادة والادراككان ميراث الفلسفة المثالية الغزير الذي ورثه شوبنهاورعن العديد من الفلاسفة الذين سبقوه كافيا أن يجعل منه فيلسوفا مثاليا في تطرف لا يجاريه فيه سوى بيركلي في مثاليته. حيث وصلت مثالية شوبنهور المتطرفة نكرانه وجود العالم الخارجي بدون وجود ذات تدركه,معتبرا لا وجود لعالم خارجي لا تدركه الذات.ليس بمعنى الإتاحة المشتركة لوجودهما البيني معا , بل في التفاوت الزمني في وجودهما الانطولوجي. بمعنى حين يكون العالم الخارجي وجودا أزليا محدودا ومحكوما بالبقاء في وجوده الطبيعي بقوانين طبيعية مادية ثابتة لا تستطيع الغاء وجود ما هو مادي (العالم الخارجي) المتجانس معها, فلا يبقى هناك معنى أن لا يكون هذا العالم الخارجي غير موجود بغياب ذات انسانية تدركه. والاكثر إستهجانا لا معنى لوجود عالم في غير مزامنته لذات تدركه. لا أعتقد من السهولة إستحضار الذات كوجود يستبق أولوية حضور العالم الخارجي كوجود طبيعي مادي تحكمه قوانين في إشتراط ساذج أنه لا وجود لعالم خارجي من دون محايثة وجود ذات تزامنه الحضورإدراكيا. وإستمّد شوبنهور من كانط مقولته المثالية "إن تنظيم الإحساسات في موضوعات الإدراك ترجع الى الصور القبلية التي يفرضها الذهن على تلك الإحساسات"1هذا الإقتباس القصير يحيلنا الى تعقيب ونقد الخطوط العريضة في المنهج المثالي الفلسفي عموما:- هناك مسلمّة يعتمدها المنهج المادي أن وجود العالم الخارجي يسبق الإدراك الحسّي والعقلي له بكل حلقاته بدءا بالحواس وإنتهاءا بالدماغ في تركيبته العضوية. وجود العالم الخارجي لا ينفي وجوده عدم إدراكه ولا ينفيه عدم التعبير الفكري اللغوي عنه كما لا تنفيه الذات في عدم إدراكها له في تحقيق وجودها المغاير في حضور ذلك الوجود كما في غيابه الحسّي. صحيح جدا الوعي الذاتي لا يتحقق بدون موضوع يلازمه الإدراك لكن تحقق الوجود المادي في العالم الخارجي لا يشترط توفر إدراك الذات له كي يحقق وجوده الموجود سلفا في الطبيعة بقوانينها الثابتة. الوجود لا يحتاج من يدركه بل الانسان في وجوده المغاي ......
#فلسفة
#شوبنهاور
#وبؤس
#الارادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715042
عبد الخالق الفلاح : الارادة السياسية مقياسها العمل
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح الفرق بين إرادة الشعب الهادفة لدفع عمليات التغيير نحو الأمام وإرادة القيادة السياسية المدعومة بالنخب المتمايزة لا يمكن تحديده ولا تتكامل دون الاخر ،لان الثقافة الشعبية والحس الشعبي الدافع لأسس التغيير الإيجابي وتمثل الأرضية التي ترتكز عليها أعمدة التغيير الناجحة ،بل يمكن التعرف على نقاط التلاقي والتكامل بينها .. لا تُقاس الدول بقوتها وضعفها بمجرد عملية حسابية او ما تملكه من موارد اقتصادية نقدية أو طبيعية أو صناعية، ولا بما تملكه من أسلحة ومعدات فقط، لأن كل ذلك لا يقدم إلا مقدار القوة الكامنة أو المتاحة أو الممكنة، ولكن القوة الحقيقية هي عملية حسابية أخرى تتم من خلاله ضرب كل اعوجاج مما سبق في الإرادة السياسية لصانع القرار.ان الكثير من القادة السياسيين اليوم يفتقرون للحافز لمتابعة أو ملاحقة الوعود التي يقطعوها وكانوا يعتقدون انهم لا يخسرون أي شيء إذا لم يفعلوا ذلك” العراق الذي يعاني من ازمة إرادة سياسية، وما الفساد وتردي الخدمات والتدخلات الخارجية وبيروقراطية أداء مؤسسات الدولة ، هو الا انعكاس لعدم وجود تلك “ الإرادة الموجبة السياسية التي تتدارك ما يمكن تداركه اليوم الى إرادة سياسية حقيقية يُغلب فيها العام على الخاص من قبل القوى السياسية لإنقاذ الوضع في لحظاته الحرجة مثلما حدثت في السنوات الماضية فيه وكانت عواقبها نتائج الانتخابات الاخيرة حيث ابتعدت الجماهير عن القيادات التي كانت تقود البلد و هذا هو السبب الذي يجعلنا بحاجة لأنظمة تعيش من اجل الجماهير في الدفاع عن حقوقها قبل الدفاع عن المكاسب الشخصية والحزبية تستدعيهم للمحاسبة ونحتاج لناخبين يكونون على دراية بالوعود التي قطعت لهم وكيف يتم الوفاء بها وكيف تعكس أصواتهم المؤيدة والمعارضة شعورهم في حال تم الوفاء بها بصورة صحيحة من عدمه.الأهم التغيير والإصلاح السياسي المبرمج ، و بإصلاح التشريعات الاساسية و القيام فوراً بترتيب متطلباته على أجندة الدولة طبقاً لأهميتها وأولوياتها، تستطيع أن يطمئن الشارع بها وأن تبدأ بخطوات لاحقة على نحو سليم وفي مقدمتها كتابة الدستور وفق مقايس دولية ، إذا ما تم تعديل تلك التشريعات فسوف يأخذ التغيير طريقه نحو الإصلاح بصورة تلقائية، ولن تكون سوى مسألة وقت لتصبح الديمقراطية حقيقة قائمة يستشعر و ينعم بها الجميع .الارادة السياسية هي العنصر الأهم في تأسيس الفعل السياسي بعيدا عن الانفعال السياسي وتكمن فيها امكانية عناصر النجاح الاستراتيجي وليس بالضرورة التكتيكي، واهمية الارادة انها تكون مشتقة من عناصرها الأيديولوجية التي تحكم المسيرة السياسية للقوى السياسية والفاعلة في الحركة السياسية، وهنا الحركة السياسية تشكل المجال القابل للتموج والتدفق في الفعل السياسي والقوى الغير القادرة على ادامة هذا الزخم من الفعل السياسي فإنها تخسر البقاء.لا تبتعد الإرادة السياسية عن المعنى الذي يحمله مفهوم الإرادة، إذ تنصرف الإرادة السياسية إلى الأفعال أو بشكل أدق إلى الفعل السياسي الواعي والحر، والذي لا تتدخل فيه إرادات خارجية إملاء أو إكراها أو إغراء، اللهم إلا أن تكون الإرادة السياسية انعكاسا لما أطلق عليه روسو الإرادة العامة، فهي –أي الإرادة السياسية- في هذه الحالة، تتمتع بالشرعية والمشروعية، ناهيك عن تمتعها بالصلابة، بمعنى آخر فإن الإرادة السياسية لنظام ما تكتسب روحها وواقعيتها وطاقتها عندما ترتكز للإرادة العامة، التي تفهم وفق روسو، بأنها الإرادة الثابتة لجميع أفراد المجتمع، والمستمدة من تاريخه وحاضره وتطلعاته، هي إرادة المجتمع التمتع بحريته. لا تبتعد على ضوء تأطير القواعد للإرادة ......
#الارادة
#السياسية
#مقياسها
#العمل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741005
ثامر عباس : اشكالية الحرية بين نزوع الارادة واكراه الواقع
#الحوار_المتمدن
#ثامر_عباس في الحديث عن مفهوم الحرية نادرا"ما يتخطى المرء أو يتجاوز حواجز ذاته ، وغالبا"ما يجهل أو يجاهل شروط وجوده ، بحيث يتحدد ادراكه لها وتعامله معها ضمن حدود ما تمليه عليه ارادته المتعالية وما توحيه له رغباته الدفينة . وهو ما يسوقه للتصرف على نحو يوحي بتحرّره من روابطه الاجتماعية وتجرّده من قيمه الاخلاقية وتخليه عن طبيعته الانسانية ، وكأنه بذلك يجسّد ما قاله (سارتر) من ((اننا لا ننفصل عن الأشياء سوى بالحرية)) . والحقيقة التي لا مراء فيها هي ان معظم الناس الذين فقدوا طعم الاحساس بالذات وعجزوا في التعبير عن الأنا ، يودون لو يمارسوا طقوس حياتهم الخاصة ويعبروا عما يجيش في دخيلتهم الحميمة ، خلافا"لمألوف الجماعات التي ينتمون اليها ويعتمدون عليها ويحتمون بها ، ليس لأنهم جبلوا على حب المشاكسة لقواعد السلوك المعياري والتعلق بما هو مخاف للتواضع العرفي ، بقدر ما أرهقتهم وطأة الاكراهات التي يخضعون لها ، وأمضّتهم قيود التابوات المكبلين بها . ولهذا فقد أصاب المفكر (عبد الله العروي) كبد الحقيقة حين ألمح الى أن الحرية ((تتضخم في التفكير بقدر ما تضمر في الواقع)) ، أي ان التوق الذاتي للتخلص من الزامات الواقع الموضوعي بمستوياته المتعددة وأبعاده المختلفة ، هو ما يعظّم الشعور بقيمة الحرية ويجسّم الحاجة لفضاءاتها المشرعة . ومن الضروري ، لكي نحظى بمقاربة منطقية ، ألا نتعاطى مع مفهوم الحرية كما لو انها تتويج لمبدأ (الهبة الطوطمي) الشائع لدى الأقوام البدائية ، الذي لا يعفي فقط المتسيّد في ظاهرة (البوتلاج) العشيري من ضريبة الالتزام الأدبي / الأخلاقي ازاء أفراد العشيرة المغلوبة في هذا المهرجان التنافسي فحسب ، بل ويتيح للحائز عليها امتياز التنصل من الاكراهات الموضوعية التي تلازم الاغيار/ المهزومين كظلهم من جهة ، والتفلت من قيود المسؤولية الاجتماعية الملقاة على عاتقه ، بصفته الانسانية من جهة أخرى . بحيث يتحدد مضمونها على وفق تصور الفيلسوف الفرنسي (فولتير) الذي مؤداه ((ان الحرية الصحيحة هي حرية الاقتدار . فحين أستطيع أن أفعل ما أريد فتلك حريتي)) . وهو الأمر الذي يفضي الى الخلط ما بين نزوع الذات لاشباع رغباتها النهمة من جهة ، وبين عوامل الاعاقة الموضوعية التي تحول دون تحقيق تلك الرغبات من جهة أخرى ، مما يستتبع ان حصيلة فهم وادراك مفهوم الحرية ما أن يخرج عن نطاق التصورالذاتي حتى يتشظى الى غابة من المعاني والدلالات ، التي لا تلبث أن تؤسس لسيادة الفوضى بدلا"من النظام والعبودية بدلا"من الحرية . بحيث يتعذر على رهط المشتغلين بالانتاج الفكري / الثقافي طرح موضوعة الحرية بصورة مجردة ، فضلا"عن التعاطي مع مضامينها المتنوعة وسبر أبعادها المختلفة ، دون أن يصار الى استحضار دلالات ما يناقضها من مفاهيم مغايرة ومصطلحات مفارقة ، لاسيما وانها (= الحرية) ستبقى دريئة لكل طاعن ومطية لكل راكب . ذلك لأن (( الحرية المطلقة – كما يجادل الفيلسوف كارل ياسبرز – هي في النهاية أمر لا معنى له ، فان الحرية تصبح خاوية اذا لم يكن ثمة شيء يضدّها )) . والحال انه اذا ما تبنينا طروحات هذا المنظور الاشكالي ، سيتاح لنا فهم معنى النظام بدلالة الفوضى ، وتقدير قيمة الديمقراطية بدلالة الشمولية ، واستيعاب شروط التقدم بدلالة التخلف ، ومعرفة خصائص العلم بدلالة الخرافة ، وادراك ضرورة الوعي بدلالة الاسطورة . والأمر ذاته ينطبق على مفهوم الحرية وما تنطوي عليه من تصورات ورؤى ، شريطة أن نضع باعتبارنا ماهية الحقل أو طبيعة المجال الذي نقصده ونرمي اليه . فالحديث عن مغزى الحرية القانونية يستلزم التذكير بضدها النوعي ظاهرة (العبودية) ، على وفق ......
#اشكالية
#الحرية
#نزوع
#الارادة
#واكراه
#الواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752611
علي عبد الستار الطربولي : لا حقوق ولا كرامة في وطن مسلوب الارادة
#الحوار_المتمدن
#علي_عبد_الستار_الطربولي قد يبدو العنوان متشائما بعض الشيء غير انه وبعد كل سنوات ما بعد الاحتلال لم يعد هنالك من مكان للمحاباة والمعالجات الترقيعية ، بل مطلوب صراحة متناهية تضع النقاط على الحروف . اليوم وقداقترب الفصل التشريعي الاول لمجلس النواب ان ينتهي ما زال صراع الاطار التنسيقي مع التيار الصدري محتدم ويعيق انتخاب رئيس الجمهورية وبالتالي تأخير تشكيل الحكومة التي لن تكون بحسب رأينا بافضل من سابقاتها !وفي خضم هذا المشهد المعقد فان المواطن العراقي هو الخاسر الاكبر منذ الاحتلال الى اليوم .. فاصحاب الفخامة والسيادة من رؤساء السلطات الثلاث والنواب والوزراء الى اصغر حلقة من الدرجات الخاصة وسياسيي الصدفة يتنعمون بالرواتب والمخصصات المالية الخيالية والامتيازات ولا يهمهم ان كان الشعب يعيش القهر والحرمان والذل والهوان ..ويبدو ان ما يصفونه بالانسداد السياسي سيطول حيث اعلن الاطار التنسيقي انهم غير معنيين بمدة الاربعين يوماً التي حددها مقتدى الصدر لهم لتشكيل الحكومة ، وليس هنالك في الافق ما ينبيء عن وجود تفاهمات بين الاطراف السياسية المتصارعة على " الكعكعة " التي اعتادت الكتل السياسية ان تتقاسمها بينها برغم الاخبار عن نية النظام الايراني الضغط اكبر لتقريب وجهات النظر بين التيار الصدري والاطار التنسيقي .. فكما هو معروف ان هذا النظام هو اللاعب الاكثر هيمنه على مقدرات عراق ما بعد الاحتلال .وواهم من يتصور ولو للحظة ان كل هذه الخلافات والتجاذبات هي من اجل مصلحة الوطن والمواطن فالجميع يعرف ان الصراع هو على حصة كل طرف ليس الا .. كما ان جميع الكتل السياسية ومن دون استثناء كانت وما زالت مشاركة في ما يصفونه بالعملية السياسية على وفق تفاهمات وتقسيم الحصص بينها . الاختلاف الوحيد الذي حصل بعد الانتخابات الاخيرة هو خسارة اطراف لمقاعدها في مجلس النواب الذي يعني تقليص حصتها في الوزارات والدرجات الخاصة لصالح اطراف اخرى ، لذا فلا فمن السذاجة ان نصدق تصريحاتهم التي توحي بان الخلاف بينهم من اجل مصلحة العراق وشعبه ..ان تسعة عشر عاماً منذ الاحتلال الى اليوم تؤكد وبالملموس ان هدف الادارة الاميركية الخبيث وهي تسلم مقدرات العراق لخونة فاسدين والى ايران، استمرار الفوضى وانتشار الفساد وعرقلة اي محاولة ليستعيد العراق عافيته التي لن تتحقق الا بتطهيره من جميع الاحزاب الطائفيةوغيرها من احزاب الخيانة ومن سياسيي الصدفة ..ومن هنا فان انتفاضة تشرين في 2019 عبرت عن تطلعات العراقيين وهي ترفع شعار( نريد وطن ).. فقد ادرك التشرينيون الابطال ان لاحقوق للمواطن ولا كرامة في وطن مسلوب الارادة ..آن الاوان لكل مواطن ان يعي مسؤوليته ويدرك انه من دون تغيير جذري ستبقى هذه الاحزاب الماصصاتية مهيمنة على مقدرات العراق وان هذا النغيير لايتحقق من دون صحوة وطنية تبدأ بالالتفاف مع شباب تشرين الحقيقين ومعاودة طريق الانتفاضة الشعبية لانقاذ وطننا والا فان مستقبلنا مجهول مجهول . ......
#حقوق
#كرامة
#مسلوب
#الارادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753440
ميساء ابو غنام : اصبحنا عقيمي الارادة
#الحوار_المتمدن
#ميساء_ابو_غنام اصبحنا عقيمي الارادة .... اصبحت منصات التواصل الاجتماعي مكانا للحرق الاجتماعيقبل مواقع التواصل الاجتماعي كانت نميمة الناس والتشهير والاساءة محدودة بالعيلة والمجتمع المحيط.... الان اصبحب منصات التواصل وسيلة لحرق سمعة ومكانة اي انسان لا يتوافق معنا او يعارض اهدافنا ومصالحنا.... واصبح الحرق الاجتماعي والقيل والقال اعلى واقسى واصعب..... اصبحت منصات التواصل مكانا اكبر لقتل و احترام الاخرين معنويا واجتماعيا.....واصبح القذح والذم منبرا لاسقاط ابرياء ورفع شأن الحثالة..... فقدت القيمة المعنوية للافراد مكانتها واصبحت السنة المنابر الاجتماعية الافتراضية مكانا اوسع للتدمير النفسي والاجتماعي واصبح ارهاب العقل وتخويفه من المواجهة والرفض بكل اشكاله اكبر.... اصبحنا عقيمي الارادة والحرية وحتى حق الدفاع عن النفس صاحب الامتياز الاول في الخصوصية والحرية المطلقة محرم وممنوع فزاد الاغتراب الاجتماعي واصبحت احيانا الهجرة مهربا من اوجاع الفكر والروح ... ......
#اصبحنا
#عقيمي
#الارادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760456
عبد الخالق الفلاح : انواع الثورات الارادة والاسباب والمعاني
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح الثورة هي الحدث الذي يشهد تغييرات كبيرة ومفاجئة وقد تصل لحالة العنف لو وصلت للسُلَّم الحكومي و تحتاج إلى عقيدة أو أيديولوجيا تحدد المبادئ والأهداف المنشودة لها، وتساعد في تحريض الجماهير على الخروج والانتفاض والاحتجاج في سبيل تحقيق هذه الأهداف تقوم بها شريحة من الشعب ضد وضعٍ لم يعد بمقدور أفرادها احتماله بما يشمل من انتهاك حقوق أو مطالبة بحقوق غائبة أو اعتراض على ممارسات وقوانين تؤثر على حياتهم، من ناحية أخرى يعتبر هذا المفهوم مقياساً لمدى التغييرات و الشرارة التي تشعل النار الذي يرقد تحت الرماد و هي أكثر احتمالاً للحدوث في البلدان ذات الحكومات الفاسدة ، فـإذا شعر المواطنين بـ كفاءة حكومتهم، فإن قيام الثورة يصبح أمر مُستبعد، لكن إذا تبين أن النظام موجود فقط من أجل إثراء الحكام، فإن قيام الثورة يصبح أمر مُحتمل بشكل كبير. هناك نوعان من الثورات الاساسية 1- الثورات السياسية: يرجع سبب حدوث هذا النوع من الثورات عند شروع الدولة بإجراء حقبة من التغييرات والتطويرات على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي. 2- الثورات الاجتماعية: وتعتبر عادةً من أحد نتاجات الثورة السياسية، حيث تبدأ الثورة بحالتها السياسية لتتطور بشكلها الاجتماعي مسببةً العديد من الاشتباكات والخلافات بين المجموعات المختلفة في الآراء والتوجهات.وهي حدث تراكمي لمجمل ما يعانيه اي شعب اذا ما اراد من استلابات وفقر وتهميش .قال أرسطو :أن سبب الثورة هو الإحساس بالظلم ، و إذا شعرت الطبقات الفقيرة في المجتمع بأنهم يتم معاملتهم بشكل ظالم، فإنهم سوف يثورون، الثورة هي ليست مجرد عاصفة تهبّ فجأة تحت سماء صافية وسرعان ما تنتهي ، انما ضربتها العنيفة المفاجئة ليست سوى الوسيلة التي تقوم بإخراج المولود الجديد الى الوجود، خاصة اذا كان قد أكمل نمّوه في تراكم تدريجي ، هذا لا يعني أن الأسباب الاقتصادية لا تعطي دورا هاما في اندلاع الثورات،انما يكون الاشتراك في هذا الدور على مستوى الفئات المحرومة والدنيا اكثر اهمية ،على الرغم من أن هذه الفئات تمد الثورات بالزخم البشري الخاص بها في بدايات الثورة، إلا أنها قد تكون أول الفئات المنسحبة منها، إذا لم يتم تدعيم درجة وعيها وضمان صبرها واستيعابها لمجريات الثورة والأسباب التي أدت لاندلاعها. فهذه النوعية من الفئات قد تستجيب إلى حدث الثورة بشكل عفوي، وربما أيضا فوضوي يهدف لنهب أي شيء قد تقع أيديها عليه، ولا يعود ذلك لارتباطها بأعمال النهب والسلب قدر ما يعود لحالة الفقر والحرمان التي تواجهها، وانخفاض نسبة الوعي الخاصة بها.ولاشك بان سجل الثورات التاريخية مرتبط بالمحيط العام إقليميا ودوليا والجو العام لحركة الشعوب مرتبط جيوسياسيا مع الدول المحيطه به وتأثيراتها، ولتقارب طبيعة كفاحها والنتائج التي تترتب على الجو العام بعد الحروب الكونية . وسوف تكون لهذه الثورات تأثيرات يتحسس بها العالم في جميع انحائه. ان الثورة تحتاج عقيدة أو أيديولوجيا تحدد المبادئ والأهداف المنشودة للثورة وتساعد في تحريض الجماهير على الخروج والانتفاض والاحتجاج في سبيل تحقيق هذه الأهداف. وقد تكون هذه العقيدة دينية أو فلسفية، سياسية – اقتصادية ليبرالية أو غير وقد تحتاج الثورة إلى إعداد وتنظيم من قبل حزب أو تنظيم أو جماعة، يقوم بتعبئة الجماهير وتحريضهم على الانتفاض ضد السلطة. والتعبئة عمادها الإعلام، الذي تطوّر من الخطابة والمنشور السرّي، إلى الكتاب والصحيفة، والى وسائل ارتباط جماهيري سريع مثل الاذاعة والتلفزيون والارتباطات الاجتماعية الحديث وبلاشك إننا قد نجد على الدوام في تاريخ الثورات أن هناك طب ......
#انواع
#الثورات
#الارادة
#والاسباب
#والمعاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762182