سعيد الوجاني : إسبانية تزيد في اهانتها وتحديها للنظام المغربي
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني بعد احتجاجات النظام المغربي على تواجد إبراهيم غالي بإسبانية ، وعلى الموقف المتشدد للدولة الاسبانية بخصوص معارضتها الصريحة لمغربية الصحراء .. وهي احتجاجات كانت عبارة صيحة في واد .. وبعد الخرجة الغير موفقة لمصطفى الرميد الذي اعترف فيها بالابتزاز الذي اضر بسمعة النظام المغربي الذي يعاني العزلة الدولية والعزلة الداخلية ، وأعطى حلوى مجانية لتتدخل بروكسيل عن طريق المفوضية الاوربية ، أي الاتحاد الأوربي ، لصالح اسبانيا ، ومهددا بالعواقب .. ومعتبرا ان الحدود الاوربية تعرضت للهجوم ... معتبرا ان تأزم علاقات الحدود مع مدريد هو تأزم مع الاتحاد الأوربي .. وهنا يكون الاتحاد الأوربي يعترف بأسبنة ، او بإسبانية الثغرتين المغربيتين ، سبتة و مليلية ، والجزر الجعفرية .. حتى خرجت وزير الخارجية الاسبانية بتصريح اكبر من تحد للنظام المغربي ، تعلن فيه باسم بروكسيل ، التمسك بالمرجعية الدولية ، وبالمشروعية الدولية لحل نزاع الصحراء الغربية .. وهذا يعني انّ مدريد كالاتحاد الأوربي ، هم ضد مغربية الصحراء .. وقد ظهر هذا الرفض جليا ، عند رفض الاتحاد الأوربي الاعتراف باعتراف Donald Trump المقلب بمغربية الصحراء .. وليت التحد وقف في تصريح وزيرة الخارجية الاسبانية هذا ... بل ستخرج المحكمة العليا الاسبانية يوم امس الأربعاء ببلاغ ينفي اية متابعة لإبراهيم غالي فوق الأراضي الاسبانية .... وسيزيد التحدي اكثر عندما اتهمت وزيرة الدفاع الاسبانية السيدة Margarita Robles المغرب بالاعتداء على التراب الاسباني ، موجهة تحذيرا شديد اللهجة الى النظام المغربي من اسبانية ستتخذ كل الإجراءات الضرورية للدفاع عن حدودها الاوربية مع المغرب .. وموجهة التحذير الكبير حين خاطبت النظام المغربي قائلة " لا تلعب مع اسبانية بالنار " .. اما رئيس الوزراء السيد Pedro Sanchez فاتهم النظام المغربي بعدم احترام الاتفاقيات المبرمة مع مدريد . وللأسف لم يفصح عن هذه الاتفاقيات ونوعها حيث كل القنوات ووسائل الاعلام تتحدث عن بروتوكولات سرية ملحقة باتفاقية مدريد التي قسمت الصحراء بين النظام الموريتاني والنظام المغربي واسبانيا التي احتفظن لها الاتفاقية بحقها في ثروات المنطقة .. وللإشارة بلغت الازمة بين النظام المغربي وبين الدولة الاسبانية قمتها عندما التحق ملك اسبانية بالمغرض الدولي للسياحة المقيم في اسبانية فزار كل الاروقة الا الرواق المغربي تجاهله ولم يشرف بزيارته الملكية ..اذن من المسؤول عن تمكين حوالي ثمانية آلاف مغربي من الالتحاق بسبتة عن طريق البحر .. والخطورة ان من بين ثمانية ألف ( 8000 ) مغربي يوجد الفين ( 2000 ) طفل مغربي قاصر بين 16 و 17 سنة .. ويوجد أطفال يتراوح سنهم بين 7 و 8 سنة ... فهل المسؤول هو نفسه من وقف وراء قرار دخول الدرك الملكي لجزيرة ليلى .. والجميع يعلم الإهانة التي الحقتها اسبانية بالملك شخصيا كقائد للجيش ورئيس لأركان الحرب حين نزل الجيش الاسباني في الجزيرة واعتقل الجنود المغاربة ووضع أكياس بلاستيك على رؤوسهم وقادهم الى الحدود Avec un coup de pied à la fessée ..ماذا يعني انه بمجرد ما ان تأزمت العلاقات مع مدريد بسبب غالي ، وتأزمت اكثر بسبب الموقف الاسباني الرافض لمغربية الصحراء حتى هاجرت أمواج بشرية الى ثغرة سبتة .. وكأن الواقف وراء هذا القرار الطائش يريد اظهار ابتزاز النظام المغربي للإسبان وهو ظهور مفضوح اضر بالنظام المغربي الذي أصبحت ازمته اليوم ليس مع اسبانية الدولة الاوربية القوية والعضو بالحلف الأطلسي .. بل أصبحت ازمة النظام مع الاتحاد الأوربي الذي رفض غزو ما سماه بالاراضي والحدود الاو ......
#إسبانية
#تزيد
#اهانتها
#وتحديها
#للنظام
#المغربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719440
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني بعد احتجاجات النظام المغربي على تواجد إبراهيم غالي بإسبانية ، وعلى الموقف المتشدد للدولة الاسبانية بخصوص معارضتها الصريحة لمغربية الصحراء .. وهي احتجاجات كانت عبارة صيحة في واد .. وبعد الخرجة الغير موفقة لمصطفى الرميد الذي اعترف فيها بالابتزاز الذي اضر بسمعة النظام المغربي الذي يعاني العزلة الدولية والعزلة الداخلية ، وأعطى حلوى مجانية لتتدخل بروكسيل عن طريق المفوضية الاوربية ، أي الاتحاد الأوربي ، لصالح اسبانيا ، ومهددا بالعواقب .. ومعتبرا ان الحدود الاوربية تعرضت للهجوم ... معتبرا ان تأزم علاقات الحدود مع مدريد هو تأزم مع الاتحاد الأوربي .. وهنا يكون الاتحاد الأوربي يعترف بأسبنة ، او بإسبانية الثغرتين المغربيتين ، سبتة و مليلية ، والجزر الجعفرية .. حتى خرجت وزير الخارجية الاسبانية بتصريح اكبر من تحد للنظام المغربي ، تعلن فيه باسم بروكسيل ، التمسك بالمرجعية الدولية ، وبالمشروعية الدولية لحل نزاع الصحراء الغربية .. وهذا يعني انّ مدريد كالاتحاد الأوربي ، هم ضد مغربية الصحراء .. وقد ظهر هذا الرفض جليا ، عند رفض الاتحاد الأوربي الاعتراف باعتراف Donald Trump المقلب بمغربية الصحراء .. وليت التحد وقف في تصريح وزيرة الخارجية الاسبانية هذا ... بل ستخرج المحكمة العليا الاسبانية يوم امس الأربعاء ببلاغ ينفي اية متابعة لإبراهيم غالي فوق الأراضي الاسبانية .... وسيزيد التحدي اكثر عندما اتهمت وزيرة الدفاع الاسبانية السيدة Margarita Robles المغرب بالاعتداء على التراب الاسباني ، موجهة تحذيرا شديد اللهجة الى النظام المغربي من اسبانية ستتخذ كل الإجراءات الضرورية للدفاع عن حدودها الاوربية مع المغرب .. وموجهة التحذير الكبير حين خاطبت النظام المغربي قائلة " لا تلعب مع اسبانية بالنار " .. اما رئيس الوزراء السيد Pedro Sanchez فاتهم النظام المغربي بعدم احترام الاتفاقيات المبرمة مع مدريد . وللأسف لم يفصح عن هذه الاتفاقيات ونوعها حيث كل القنوات ووسائل الاعلام تتحدث عن بروتوكولات سرية ملحقة باتفاقية مدريد التي قسمت الصحراء بين النظام الموريتاني والنظام المغربي واسبانيا التي احتفظن لها الاتفاقية بحقها في ثروات المنطقة .. وللإشارة بلغت الازمة بين النظام المغربي وبين الدولة الاسبانية قمتها عندما التحق ملك اسبانية بالمغرض الدولي للسياحة المقيم في اسبانية فزار كل الاروقة الا الرواق المغربي تجاهله ولم يشرف بزيارته الملكية ..اذن من المسؤول عن تمكين حوالي ثمانية آلاف مغربي من الالتحاق بسبتة عن طريق البحر .. والخطورة ان من بين ثمانية ألف ( 8000 ) مغربي يوجد الفين ( 2000 ) طفل مغربي قاصر بين 16 و 17 سنة .. ويوجد أطفال يتراوح سنهم بين 7 و 8 سنة ... فهل المسؤول هو نفسه من وقف وراء قرار دخول الدرك الملكي لجزيرة ليلى .. والجميع يعلم الإهانة التي الحقتها اسبانية بالملك شخصيا كقائد للجيش ورئيس لأركان الحرب حين نزل الجيش الاسباني في الجزيرة واعتقل الجنود المغاربة ووضع أكياس بلاستيك على رؤوسهم وقادهم الى الحدود Avec un coup de pied à la fessée ..ماذا يعني انه بمجرد ما ان تأزمت العلاقات مع مدريد بسبب غالي ، وتأزمت اكثر بسبب الموقف الاسباني الرافض لمغربية الصحراء حتى هاجرت أمواج بشرية الى ثغرة سبتة .. وكأن الواقف وراء هذا القرار الطائش يريد اظهار ابتزاز النظام المغربي للإسبان وهو ظهور مفضوح اضر بالنظام المغربي الذي أصبحت ازمته اليوم ليس مع اسبانية الدولة الاوربية القوية والعضو بالحلف الأطلسي .. بل أصبحت ازمة النظام مع الاتحاد الأوربي الذي رفض غزو ما سماه بالاراضي والحدود الاو ......
#إسبانية
#تزيد
#اهانتها
#وتحديها
#للنظام
#المغربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719440
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - إسبانية تزيد في اهانتها وتحديها للنظام المغربي
خالد سالم : ذكريات إسبانية في وداع رائد الأدب الشعبي والحكاء الأخير الدكتور أحمد مرسي
#الحوار_المتمدن
#خالد_سالم "لكنها تدور يا ملوك الطوائف"د.خالد سالم هناك من يترجلون في رحلتهم الأبدية فيستعصي المداد الإلكتروني على نعيهم وذكر مناقبهم، فصدمة الرحيل، رغم الاستعداد لها، حتى وإن كان الموت معلنًا بسبب المرض، تحول دون نعيهم. هذا رغم ادراكنا أن ترجلهم إلى السماء فيه راحتهم الأبدية بعد معاناة من المرض. دكتور أحمد مرسي، أستاذ الأدب الشعبي الغيور على تراث مصر غير المادي، كان آخرهم. سيظل جرح فقده غائرًا في نفوس تلامذته ومريديه وأصدقائه، وكثيرون منهم نعوه وبكوا عليه خلال اليومين الماضيين منذ أن أُعلن عن وفاته فجر أول أمس الأربعاء، 20 يوليو 2022. لم أر في حياتي مصريًا متيمًا بمصر مثل هذا الرجل. كانت أحلامه كثيرة لهذا البلد منذ أن تعرفت إليه في النصف الثاني من الثمانينات في مدريد، فور وصوله لشغل منصب مدير المعهد المصري للدراسات الإسلامية في مدريد ومستشار ثقافي، المرحلة التي أقام خلالها جسورًا قوية للتعاون الثقافي بين مصر وإسبانيا. فارقنا مخلفًا انتاجًا غزيرًا وخطوات ملموسة في التعريف بالموروث الشعبي، بينما شغل مناصب جامعية كثيرة وفي زارة الثقافة وأسس معهد الفنون الشعبية في أكاديمية الفنون التي ظل طلابها يرفلون في علمه الواسع وخبراته في الأدب والفنون الشعبية حتى آخر لحظة استطاع فيها التدريس. تعرفت إليه في العاصمة الإسبانية وجمعتنا علاقة طيبة لم يبخل عليّ خلالها بمد يد العون وتقديم النصيحة، وكان ذلك في شتاء عام 1987. فبينما كنت في درس للغة العربية للأجانب في المعهد المصري لمحت شخصًا تضئ ابتسامته ظلام القاعة. ظننت أنه والد أحد الطلاب، لكنه عرفني بنفسه في نهاية الدرس. لم أكن قد علمت بوصوله لاستلام عمله مديرًا للمعهد. وبلهجته المميزة والآسرة، التي كان يستخدمها في سياقات بعينها، مازحني ما إذا كنت أعد أطروحة الدكتوراه في العربية أم في الإسبانية. كان في هذه المزحة دفعة طيبة على طريق تدريس العربية للإسبان. لقد أسرني بخطابه الإنساني وآرائه ومشورته في أزماتي الاجتماعية والأكاديمية. وإيمانًا منه بما يمكن أسديه لبلدي في مجال الدراسات الإسبانية أصر على عودتي إلى مصر رغم أنني كنت أعمل في جامعة مدريد. وهذه قصة طويلة، تصلح لتتحول إلى شريط سينمائي. حققت نجاحات لم أكن أرها سنتئذ، لكنه كان يثمنها، وذات مرة قال لي إن نجاحي سوف يأتي لي بالكثير من الأعداء. وهو الموقف الذي عاشه في شبابه إذ نبهه أستاذه الدكتور عبد الحميد يونس، الذي كان يعشقه، إلى أن خطواته ستكون واسعة وهذا سيجلب له الحسد والمتاعب. كانت بداية ساحرة، جعلتني أقدم كل ما كان في وسعي من أجل إنجاح مهمته الجديدة في قبلتنا في إسبانيا، المعهد المصري، نظرًا لمعرفتي بالبلد. لقد وطد علاقات المعهد بالجامعات الإسبانية وبمعهد التعاون مع العالم العربي، التابع لوزارة الخارجية الإسبانية، الذي تغيير اسمه ومهامه ضمن الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي. ورغم انشغالي في الدراسة والعمل فإنني دائمًا كنت أجد وقتًا لمد يد العون حبًا فيه وفي مصر التي كان يعشقها و علَّم كل من حوله عشقها. كنت شاهدًا على عشقه لهذا البلد الذي تفانى في خدمته. عقد الكثير من المؤتمرات في المعهد المصري فكان بؤرة يؤمها المستعربون الإسبان وأساتذة من جامعات مصرية وعربية، لعل أبرزها كان مؤتمر مئوية طه حسين بعد. وكانت ثقة الإسبان به سببًا في مساندته والتعاون مع المعهد المصري. لم تقتصر مؤتمراته على مقر المعهد المصري بل امتدت إلى جامعات مدريد وغرناطة لتعقد فيها. كان اثبات ذاته ونجاحه تحديًا شخصيًا لم يعلن عنه، إذ كتب أحد أساتذة دار العلو ......
#ذكريات
#إسبانية
#وداع
#رائد
#الأدب
#الشعبي
#والحكاء
#الأخير
#الدكتور
#أحمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762990
#الحوار_المتمدن
#خالد_سالم "لكنها تدور يا ملوك الطوائف"د.خالد سالم هناك من يترجلون في رحلتهم الأبدية فيستعصي المداد الإلكتروني على نعيهم وذكر مناقبهم، فصدمة الرحيل، رغم الاستعداد لها، حتى وإن كان الموت معلنًا بسبب المرض، تحول دون نعيهم. هذا رغم ادراكنا أن ترجلهم إلى السماء فيه راحتهم الأبدية بعد معاناة من المرض. دكتور أحمد مرسي، أستاذ الأدب الشعبي الغيور على تراث مصر غير المادي، كان آخرهم. سيظل جرح فقده غائرًا في نفوس تلامذته ومريديه وأصدقائه، وكثيرون منهم نعوه وبكوا عليه خلال اليومين الماضيين منذ أن أُعلن عن وفاته فجر أول أمس الأربعاء، 20 يوليو 2022. لم أر في حياتي مصريًا متيمًا بمصر مثل هذا الرجل. كانت أحلامه كثيرة لهذا البلد منذ أن تعرفت إليه في النصف الثاني من الثمانينات في مدريد، فور وصوله لشغل منصب مدير المعهد المصري للدراسات الإسلامية في مدريد ومستشار ثقافي، المرحلة التي أقام خلالها جسورًا قوية للتعاون الثقافي بين مصر وإسبانيا. فارقنا مخلفًا انتاجًا غزيرًا وخطوات ملموسة في التعريف بالموروث الشعبي، بينما شغل مناصب جامعية كثيرة وفي زارة الثقافة وأسس معهد الفنون الشعبية في أكاديمية الفنون التي ظل طلابها يرفلون في علمه الواسع وخبراته في الأدب والفنون الشعبية حتى آخر لحظة استطاع فيها التدريس. تعرفت إليه في العاصمة الإسبانية وجمعتنا علاقة طيبة لم يبخل عليّ خلالها بمد يد العون وتقديم النصيحة، وكان ذلك في شتاء عام 1987. فبينما كنت في درس للغة العربية للأجانب في المعهد المصري لمحت شخصًا تضئ ابتسامته ظلام القاعة. ظننت أنه والد أحد الطلاب، لكنه عرفني بنفسه في نهاية الدرس. لم أكن قد علمت بوصوله لاستلام عمله مديرًا للمعهد. وبلهجته المميزة والآسرة، التي كان يستخدمها في سياقات بعينها، مازحني ما إذا كنت أعد أطروحة الدكتوراه في العربية أم في الإسبانية. كان في هذه المزحة دفعة طيبة على طريق تدريس العربية للإسبان. لقد أسرني بخطابه الإنساني وآرائه ومشورته في أزماتي الاجتماعية والأكاديمية. وإيمانًا منه بما يمكن أسديه لبلدي في مجال الدراسات الإسبانية أصر على عودتي إلى مصر رغم أنني كنت أعمل في جامعة مدريد. وهذه قصة طويلة، تصلح لتتحول إلى شريط سينمائي. حققت نجاحات لم أكن أرها سنتئذ، لكنه كان يثمنها، وذات مرة قال لي إن نجاحي سوف يأتي لي بالكثير من الأعداء. وهو الموقف الذي عاشه في شبابه إذ نبهه أستاذه الدكتور عبد الحميد يونس، الذي كان يعشقه، إلى أن خطواته ستكون واسعة وهذا سيجلب له الحسد والمتاعب. كانت بداية ساحرة، جعلتني أقدم كل ما كان في وسعي من أجل إنجاح مهمته الجديدة في قبلتنا في إسبانيا، المعهد المصري، نظرًا لمعرفتي بالبلد. لقد وطد علاقات المعهد بالجامعات الإسبانية وبمعهد التعاون مع العالم العربي، التابع لوزارة الخارجية الإسبانية، الذي تغيير اسمه ومهامه ضمن الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي. ورغم انشغالي في الدراسة والعمل فإنني دائمًا كنت أجد وقتًا لمد يد العون حبًا فيه وفي مصر التي كان يعشقها و علَّم كل من حوله عشقها. كنت شاهدًا على عشقه لهذا البلد الذي تفانى في خدمته. عقد الكثير من المؤتمرات في المعهد المصري فكان بؤرة يؤمها المستعربون الإسبان وأساتذة من جامعات مصرية وعربية، لعل أبرزها كان مؤتمر مئوية طه حسين بعد. وكانت ثقة الإسبان به سببًا في مساندته والتعاون مع المعهد المصري. لم تقتصر مؤتمراته على مقر المعهد المصري بل امتدت إلى جامعات مدريد وغرناطة لتعقد فيها. كان اثبات ذاته ونجاحه تحديًا شخصيًا لم يعلن عنه، إذ كتب أحد أساتذة دار العلو ......
#ذكريات
#إسبانية
#وداع
#رائد
#الأدب
#الشعبي
#والحكاء
#الأخير
#الدكتور
#أحمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762990
الحوار المتمدن
خالد سالم - ذكريات إسبانية في وداع رائد الأدب الشعبي والحكاء الأخير الدكتور أحمد مرسي
اتريس سعيد : المرصد المغربي لحقوق الإنسان: منظمة إسبانية غير حكومية تؤكد أن “40 مهاجرا لقوا حتفهم” في مأساة مليلية وتدين استخدام المغرب وإسبانيا “الممنهج للقوة”
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد قُتل ما يصل إلى 40 مهاجرًا”، في محاولة القفز الأخيرة فوق سياج مليلية في 24 حزيران/ يونيو الماضي، وفقًا لأحدث تقرير صادر عن منظمة “كاميناندو فرونتيراس”، غير الحكومية.فيما بلغ العدد الرسمي للضحايا 23 قتيلًا، رغم أن “الجمعية المغربية لحقوق الانسان” المنظمة غير الحكومية قدرت عدد القتلى بـ27. تقول المنظمة الإسبانية، المدافعة عن حقوق المهاجرين إن الاتفاق بين إسبانيا والمغرب تسبب في “ضرر رهيب” وأن العنف ضد المهاجرين “تصاعد منذ إعادة العلاقات مع الرباط”. وفي الأشهر الستة الماضية، كان الاتفاق بين إسبانيا والمغرب يعني “القمع” مقابل الاعتراف بـ”المصالح الإقليمية” (في إشارة إلى الصحراء الغربية) وكذلك الاقتصادية. “ذهبت إلى الحدود عدة مرات لكنهم لم يفعلوا شيئًا بهذا العنف أبدًا، كانت المرة الأخيرة صعبة للغاية، كانت كارثة، وكان الأمر كما لو كانوا قد جهزوا كل شيء، وجعلونا نمضي قدمًا، وعندما تقدمنا​-;-​-;-، جاءوا من الخلف لقد كنا محاصرين تمامًا”، يقول شاهد من بين الذين استمعت لهم المنظمة لإعداد تقريرها. ووفقًا لبيانات “كاميناندو فرونتيراس”؛ فقدَ “978 شخصًا حياتهم في الأشهر الستة الأولى من العام على طرق الوصول إلى إسبانيا، 41 منهم قاصرون”. وتقول المنظمة في التقرير الذي أرسلت نسخة منه لـ”رأي اليوم”، أن شهر كانون الثاني/ يناير “كان الأكثر دموية بـ306 حالة وفاة واختفاء”، تلاه حزيران/ يونيو بـ”290 وفاةً”، مشيرًا إلى أن الطريق الذي “يتركز فيه أكبر عدد من الضحايا هو جزر الكناري، بـ800 في المجموع”.“منطقة حرب” يشير التقرير الذي نشرته المنظمة غير الحكومية، والذي يحلل النصف الأول من عام 2022، إلى أنه قبل مأساة 24 حزيران/ يونيو، تحديدًا منذ أيار/ مايو الماضي، “أصبحت الغابات المغربية بالقرب من مليلية منطقة حرب”. واستنكرت المنظمة أن “الهجمات العسكرية تتكرر مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا، باستخدام استراتيجيات أكثر عدوانية، واستخدام المزيد من الآليات العسكرية التي زادت من الأضرار التي لحقت بالمهاجرين خلال الغارات”.وبحسب الشهادات التي جمعتها المنظمة غير الحكومية، “استمرت تدخلات قوات الأمن لساعات، وظهرت فجرًا في المخيمات التي يعيش فيها المهاجرون”.وكانت النتيجة التي خلفتها “غابة محترق، ومنطقة مدمرة بالكامل” وفق التقرير، الذي يؤكد أن المهاجرين “فقدوا أموالهم القليلة، بالإضافة إلى معاناتهم من تدهور صحتهم الجسدية والعقلية”.“فقدنا كل شيء، حتى الملابس والأحذية وتكرر الأمر نفسه طوال الوقت”، يقول شاهد على ما جرى للمنظمة.“بعد شهرين من هذا الوضع، لم يعد هناك شيء نخسره لأنهم سرقوا منا كل شيء حتى صحتنا؛ لكننا لم نفقد الأمل أبدًا في الخروج من هذا الوضع لأنه بالنسبة لنا ليس من الممكن العودة”، كما يوضح أحد الضحايا الآخرين الذين تمت مقابلتهم. أيام قبل المأساة أصبح الوضع “غير مستقر على نحو متزايد” بين نهاية أيار/ مايو وبداية حزيران/ يونيو، وفقًا لـ”كاميناندو فرونتيراس”؛ ففي يوم الاثنين الذي سبق الجمعة الأسود؛ “حاصر حوالي 500 جندي مغربي مخيم اللاجئين وقاموا بإطلاق النار عليه، مما خلف عشرات الجرحى”، وبعد ذلك، في يوم الخميس “اندلع حريق في الغابة خلال غارة أخرى”. وبحسب المنظمة “في ذلك اليوم كانت هناك رسالة واضحة للغاية؛ أمامهم 24 ساعة لإخلاء المكان وإلا ستزداد أعمال العنف في الغارة القادمة”. وهكذا، “قرر حوالي 1800 شخص مقيم في تلك الغابات في الرابع والعشرين من الشهر الماضي التوجه نحو سياج مليلية”. ويقول التقرير “هذه المرة لم تكن لديهم سلالم لتسلق السياج”، مضيفًا أن “الجيش بدأ مرة أخرى ......
#المرصد
#المغربي
#لحقوق
#الإنسان:
#منظمة
#إسبانية
#حكومية
#تؤكد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763141
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد قُتل ما يصل إلى 40 مهاجرًا”، في محاولة القفز الأخيرة فوق سياج مليلية في 24 حزيران/ يونيو الماضي، وفقًا لأحدث تقرير صادر عن منظمة “كاميناندو فرونتيراس”، غير الحكومية.فيما بلغ العدد الرسمي للضحايا 23 قتيلًا، رغم أن “الجمعية المغربية لحقوق الانسان” المنظمة غير الحكومية قدرت عدد القتلى بـ27. تقول المنظمة الإسبانية، المدافعة عن حقوق المهاجرين إن الاتفاق بين إسبانيا والمغرب تسبب في “ضرر رهيب” وأن العنف ضد المهاجرين “تصاعد منذ إعادة العلاقات مع الرباط”. وفي الأشهر الستة الماضية، كان الاتفاق بين إسبانيا والمغرب يعني “القمع” مقابل الاعتراف بـ”المصالح الإقليمية” (في إشارة إلى الصحراء الغربية) وكذلك الاقتصادية. “ذهبت إلى الحدود عدة مرات لكنهم لم يفعلوا شيئًا بهذا العنف أبدًا، كانت المرة الأخيرة صعبة للغاية، كانت كارثة، وكان الأمر كما لو كانوا قد جهزوا كل شيء، وجعلونا نمضي قدمًا، وعندما تقدمنا​-;-​-;-، جاءوا من الخلف لقد كنا محاصرين تمامًا”، يقول شاهد من بين الذين استمعت لهم المنظمة لإعداد تقريرها. ووفقًا لبيانات “كاميناندو فرونتيراس”؛ فقدَ “978 شخصًا حياتهم في الأشهر الستة الأولى من العام على طرق الوصول إلى إسبانيا، 41 منهم قاصرون”. وتقول المنظمة في التقرير الذي أرسلت نسخة منه لـ”رأي اليوم”، أن شهر كانون الثاني/ يناير “كان الأكثر دموية بـ306 حالة وفاة واختفاء”، تلاه حزيران/ يونيو بـ”290 وفاةً”، مشيرًا إلى أن الطريق الذي “يتركز فيه أكبر عدد من الضحايا هو جزر الكناري، بـ800 في المجموع”.“منطقة حرب” يشير التقرير الذي نشرته المنظمة غير الحكومية، والذي يحلل النصف الأول من عام 2022، إلى أنه قبل مأساة 24 حزيران/ يونيو، تحديدًا منذ أيار/ مايو الماضي، “أصبحت الغابات المغربية بالقرب من مليلية منطقة حرب”. واستنكرت المنظمة أن “الهجمات العسكرية تتكرر مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا، باستخدام استراتيجيات أكثر عدوانية، واستخدام المزيد من الآليات العسكرية التي زادت من الأضرار التي لحقت بالمهاجرين خلال الغارات”.وبحسب الشهادات التي جمعتها المنظمة غير الحكومية، “استمرت تدخلات قوات الأمن لساعات، وظهرت فجرًا في المخيمات التي يعيش فيها المهاجرون”.وكانت النتيجة التي خلفتها “غابة محترق، ومنطقة مدمرة بالكامل” وفق التقرير، الذي يؤكد أن المهاجرين “فقدوا أموالهم القليلة، بالإضافة إلى معاناتهم من تدهور صحتهم الجسدية والعقلية”.“فقدنا كل شيء، حتى الملابس والأحذية وتكرر الأمر نفسه طوال الوقت”، يقول شاهد على ما جرى للمنظمة.“بعد شهرين من هذا الوضع، لم يعد هناك شيء نخسره لأنهم سرقوا منا كل شيء حتى صحتنا؛ لكننا لم نفقد الأمل أبدًا في الخروج من هذا الوضع لأنه بالنسبة لنا ليس من الممكن العودة”، كما يوضح أحد الضحايا الآخرين الذين تمت مقابلتهم. أيام قبل المأساة أصبح الوضع “غير مستقر على نحو متزايد” بين نهاية أيار/ مايو وبداية حزيران/ يونيو، وفقًا لـ”كاميناندو فرونتيراس”؛ ففي يوم الاثنين الذي سبق الجمعة الأسود؛ “حاصر حوالي 500 جندي مغربي مخيم اللاجئين وقاموا بإطلاق النار عليه، مما خلف عشرات الجرحى”، وبعد ذلك، في يوم الخميس “اندلع حريق في الغابة خلال غارة أخرى”. وبحسب المنظمة “في ذلك اليوم كانت هناك رسالة واضحة للغاية؛ أمامهم 24 ساعة لإخلاء المكان وإلا ستزداد أعمال العنف في الغارة القادمة”. وهكذا، “قرر حوالي 1800 شخص مقيم في تلك الغابات في الرابع والعشرين من الشهر الماضي التوجه نحو سياج مليلية”. ويقول التقرير “هذه المرة لم تكن لديهم سلالم لتسلق السياج”، مضيفًا أن “الجيش بدأ مرة أخرى ......
#المرصد
#المغربي
#لحقوق
#الإنسان:
#منظمة
#إسبانية
#حكومية
#تؤكد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763141
الحوار المتمدن
اتريس سعيد - المرصد المغربي لحقوق الإنسان: منظمة إسبانية غير حكومية تؤكد أن “40 مهاجرا لقوا حتفهم” في مأساة مليلية وتدين استخدام…