الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن ابراهيمي : تمثل الماضي للحسم مع سلبياته والعمل لاستشراف المستقبل من خلال رواية تحت عنوان ليست رصاصة طائشة ... تلك التي قتلت -بيلا- للكاتبة السورية لينا هويان الحسن
#الحوار_المتمدن
#حسن_ابراهيمي إن ما لفت انتباهي وأنا بصدد قراءة رواية تحت عنوان ليست رصاصة طائشة ... تلك التي قتلت "بيلا" للكاتبة السورية لينا هويان الحسن هو تمثلها للماضي في بعض جوانبه التاريخية الاجتماعية , والثقافية ,وبالتالي استحضار جزء من ماضي سورية من خلال عرض أحداث روائية تضمنت علاقات سائدة برصد العلاقات ,والتفاعل بين بعض البنى ,وتطورها في إطار التطور التاريخي للمجتمع السوري ,وتفاعله مع الغير في إطار علاقات فرضها الاستعمار أحيانا , وكذا من خلال علاقات استغلال سادت في سورية من سنة 1920 إلى 1950. ضمن هذا الإطار تم اختيار شخصيات تنتمي لمختلف الفئات الاجتماعية , مع التركيز أحيانا على فئات أكثر تضررا في المجتمع من حيث أوضاعها الاقتصادية ,والاجتماعية , وقد يعود السبب في ذلك حسب ما أعتقد إلى الرغبة في فضح علاقات الاستغلال هذه , وما ترتب عنها من تفقير للشعب السوري , وتردي أوضاعه المعيشية بفعل عاملين داخلي , وخارجي كما ورد سابقا . في نفس الوقت تجدر الاشارة الى اختيار شخصيات أجنبية شاءت بعض الظروف أن تهاجر إلى سورية , وتستقر بها , بمعنى ما أن البعض من هذه الشخصيات هاجرت إلى سورية بسبب الثورة التي اندلعت في روسيا , وما خلفته من تدخل للقضاء على علاقات الاستغلال , والبرجوازية الروسية التي تكرسها بروسيا . وبالتالي من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية , وتوزيع الثروة بشكل عادل داخل المجتمع الروسي , لقد كان هذا المعطى سبب هجرة بعض النبلاء إلى سورية من أجل الحفاظ على ثروتهم , واستغلالها في العيش حياة الرفاه في إطار علاقات الاستغلال في سورية البلد الذي احتضنهم حيث ما زالت سورية بلدا متخلفا . لهذا تضمنت الرواية أحداثا , ووقائع تعبر بالملموس على رفض أن تصبح سورية مسرحا للمزيد من الاستغلال , وعبر علاقات كانت موضوع صراع بين الطبقة البرجوازية الروسية , والطبقات المتضررة في المجتمع الروسي . ومن أجل التعبير عن هذا الرفض تضمنت الرواية أحداثا تعبر عن اللااستقرار السياسي في سورية , الذي جاء نتيجة للاستعمار العثماني لسورية , والانتداب الفرنسي لها . من هذا المنطلق ورد " رصاصة طائشة " بالرواية اكثر من مرة من اجل التعبير عن عدم الاستقرار السياسي , ونتائجه منها استشهاد البعض على الرغم من كون الرواية لم تدقق في سبب الاستشهاد , ومع ذلك نعتقد أن الرواية تود أن تنبهنا الى الازمة الاقتصادية , الاجتماعية , والسياسية التي يعرفها المجتمع السوري . كل ذلك بفعل التهميش الذي تعيشه مختلف الطبقات الاجتماعية السورية مقابل حياة الرفاه التي تعيشها الطبقة البرجوازية , ويتبين ذلك من خلال الانخراط في علاقات اجتماعية يتبدى الفقر من خلال رصدها , كما يتبدى الفساد من خلال رصد علاقات اخرى . ومن أجل التعبير عن الوعي الجمعي للشعب السوري السائد تدخلت الرواية من أجل أن تنبهنا الى نوعية التعليم السائد في المجتمع السوري انداك , وبالتالي من أجل ان تحدد طبيعة التفكير المهيمن في المجتمع من خلال الاشارة الى بعض المؤسسات داخل المجتمع . وعليه وفي اطار شبكة علائقية اختلطت فيها قيم اسل ......
#تمثل
#الماضي
#للحسم
#سلبياته
#والعمل
#لاستشراف
#المستقبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711135
علاء اللامي : محاولة لاستشراف وتوقع نتائج الانتخابات الوشيكة
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي هذه الانتخابات ليست إلا محاولة للتنفيس عن أزمة منظومة حكم طائفية عرقية محمية بتوافق دول أجنبية مهيمنة، منظومة حكم مناقضة لطبيعة المجتمع العراقي التعددي المتنوع والذي هو أحوج ما يكون إلى نظام حكم مواطني اندماجي على أرضية الهوية العراقية الرئيسية؛ والهدف الثاني لهذه الانتخابات المبكرة منذ طرحت فكرتها من خارج انتفاضة تشرين هو تفريغ الانتفاضة من محتواها الوطني الاستقلالي الذي لخصه أول وأهم شعاراتها "نريد وطنا"، وتحويلها إلى مجرد ذكرى لمجزرة! *هي إذن ليست حلا لأزمة الحكم والدولة والمجتمع بل لإدارة هذه الأزمة / الأزمات بما يضمن بقاء العراق ضعيفا تابعا مفككا منهوبا من قبل لصوص الطوائف والعرقيات والعشائر بحماية وتوافق أميركي إيراني. *الهدف الرئيس، إذن، هو إعادة انتاج المنظومة الحاكمة بعد أن تهرأت واجهتها وحوصرت مؤسساتها ورموزها بشعارات وتضحيات انتفاضة تشرين، وتثبيت صيغة الحكم القائمة على "المشاركة والتوافق والتوازن" بين زاعمي تمثيل المكونات الذين يجب أن يشاركوا في الحكم وتقاسم الغنائم جميعا فلا وجود للأغلبية الحاكمة والأقلية المعارضة. *أما الأهداف الفرعية من هذه الانتخابات فكثيرة ومنها محاولة كل طرف طائفي تكبير حصته من كعكة الحكم على حساب حصص الأطراف الأخرى، دون السيطرة الفعلية على حكم العراق كله، لأن السيطرة الكاملة والفعلية لحزب أو تكتل واحد هدف مستحيل الحدوث؛ والسبب هو خطة "المتاهة" التي أقامت واشطن منظومة الحكم على أساسها والتي لا يمكن أن تخرج الفئران منها إلا بكسرها، ومعروف أن الفئران ليس من عادتها كسر المتاهات والمصائد. *وقد نتج عن هذه الخطة / المتاهة تكريس وجود دولة مستقلة لا ينقصها سوى عضوية الأمم المتحدة وخارج سيادة الدولة فعليا وواقعا في شمال شرقي العراق "إقليم كردستان"، ومنطقة متمردة أخرى في الغرب والشمال الغربي وصولا إلى الحدود الإيرانية شرقا، حدث فيها تمردان مسلحان دمويان خطيران "القاعدة وداعش" تحت شعارات وقيادات تكفيرية وبعثية سابقة، ولكنها من حيث الجوهر ذات نزوع طائفي لا ينكر، هو في جزء كبير منه رد فعل ونتاج لتفرد زاعمي تمثيل الطائفة الأكبر بقيادة الحكم والسلطة التنفيذية ورفض للفتات الذي تقدمه. وأخيرا فقد نتج عن حكم هذه "المنظومة/ المتاهة" دويلة فاسدة ثالثة في الجنوب والوسط تزعم حكم العراق كله ولكنها تنازلت عن سيادة الدولة في الإقليم لحكم عائلتين عشائريتين مستبدتين، فيما تتفرد هي باسم الأغلبية السكانية الطائفية بسرقة ونهب ثروات البلاد ممثلة بالريع النفطي فيما جماهير الطائفة نفسها تعيش في مدن القرون الوسطى البائسة! *الهدف الأميركي من الانتخابات العراقية بشكلها الحالي لا يختلف عن الهدف الإيراني، هو إنتاج نسخة حكم مُعدلة قليلا، ولا بأس - أميركيا - بأن تكون بواجهة صدرية مدعومة من قائمتي العبادي والحكيم، وتكون لهم رئاسة الحكومة وقد تعطى ولاية ثانية لكاظمي نفسه رغم ضعف هذا الاحتمال لانعدام كفاءة هذا الأخير وهشاشة شخصيته ومشبوهية ماضيه. أما الهدف الإيراني هو تقليل خسائر أصدقائه في أحزاب ومليشيات الفساد إلى الحد الأدنى بعد جرائم الفساد والقمع الدموي التي ارتكبتها ومحاولة اقتناص رئاسة الحكومة أو محاولة تقاسمها مع الطرف الآخر. *الدوائر الانتخابية المتعددة وإجراءات الحيطة لمنع التزوير الداخلي قد تسمح بالحد من هذا التزوير الحزبي، ولكن التزوير والتحكم الخارجي بسيرفرات أجهزة فرز وعدِّ الأصوات وتقديم النتائج النهائية ونسب المشاركة فسيبقى الخطر الأكبر والأكيد.*قرار مفوضية الانتخابات باحتساب نسبة المشاركة من أعداد الذين تسلموا ب ......
#محاولة
#لاستشراف
#وتوقع
#نتائج
#الانتخابات
#الوشيكة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733699