الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تيسير عبدالجبار الآلوسي : منصة التنوير المعرفي الثقافي لأكاديمية الفنون بجامعة القادسية
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي بمبادرة بهية لعميد كلية الفنون في حينها، الأستاذ الدكتور كاظم نوير وبإشراف فخري من رئاسة جامعة القادسية الأستاذ الدكتور كاظم الجبوري كانت ولادة بل إنشاء منصة الحوار الثقافي المعرفي بكل معانيه العلمية الأكاديمية في حرفية الاشتغال والالتزام بشروط الحوار الموضوعي ونهج الاعتداد والاحترام والتبجيل لكل ظاهرة تمسكت بمنظومة القيم العامة بأطرها التنويرية وتوجهاتها لمحو الأمية وكنس العتمة وإزالتها من فضاء وجودنا الوطني، وذلك باستعادة التاريخ المشرق منذ سومر الحضارة وكون وادي الرافدين هو ((مهد التراث الإنساني)) واقعا ربما تلكأت إشراقاته يوم كان الاحتلال الذي أوقع بالعاصمة بغداد زمن دار الحكمة ورعاية العلماء بوزن كتبهم بما تقابل من ذهب ويوم بُنيت من بين أعرق الجامعات التي مازالت تعمل أقصد الجامعة المستنصرية....لقد كانت منصة كلية الفنون مائدة عمل علمي وحوارات مفتوحة، أغنت الثقافة وخطابها الأنجع والأحدث فأوجدت محرابا علميا أكاديميا شارك فيه عشرات النساء والرجال في محاضرات وندوات علمية متخصصة بميادين الآداب والفنون والنقد الجمالي وفلسفة الفكر العلمي وإشراقاته حتى أنها كانت الريادة الجديدة التي عملت متفردة منفردة، حتى شاركتها منصات أخرى بأوقات مختلفة، ربما على استحياء.. لكن حتماً لكل وجود ثقافي إشراقاته وتأسيسه المشارك بصنع الهوية التنويرية التي يتبناها ويتقدم بها..وإذا كانت المنصة تعقد ندواتها بصورة تستنطق البحث العلمي ومنهجيته وتتبنى منظومة قيمية معرفية ثقافية فإنها أي تلك المنصة لم توفر جهداً في قبول التنوع الغني الثر بمعطيات العمل وبمختلف أصوات المشاركة، بحرية أكاديمية علمية سديدة في استهداف الوصول إلى نتائج سامية بهية.. وهو ما أشَّرَتْه ظاهرة الحضور التي تجاوزت يوميا عتبة المائة شخصية أكاديمية وثقافية في داخل المنصة وحواراتها ومئات أخرى من أوساط الشعب المتعطش للتفاعل مع الخطاب الثقافي المعرفي وتنويرية النهج فيه.. ويوم شاركتُ بمحاضرة في المسرح والتمدن وصلت المشاهدات ما زاد على 3600 متابعة ومتابع من وسط جمهورنا وشاهد المحاضرة الأخرى وكانت عن المنظومة القيمية من نافذة الدراما المسرحية ما يشبه الأولى احتفاءً وتفاعلا.. ولربما وصل معدل المشاهدات لكل ندوة ما يعادل الألف مشاهدة دع عنك اطلاع الجمهور الكبير على تلك الندوات بصورة احتفالية بفضائها وعلمية أكاديمية بجوهرها، بوجود الأساتذة بالمئات والطلبة بحجم نوعي كبير تجاوز الآلاف البسيطة الأولية. كما لابد من التوقف بانتباه لرائع إدارة الندوات ووضعها بين أيدي خبراء بهذا الميدان المهم ومن الأمثلة الشامخة إطلالة الدكتور معتز عناد غزوان في إدارة مميزة وبروعة مضافة لإدارة الدكتور جبار خماط البهية ونستذكر هنا الراحل الدكتور بلاسم محمد وآخرون من أصحاب الباع الذي أضاف لمسات بإشراقات فكرية تنويرية وخطاب ثقافي عميق الأثر والقائمة ستمتد طويلا لتلك القامات من مختلف بلدان المنطقة..إن فرص وجود تلك الندوات وتسجيلاتها بين أيدي الجمهور يمثل أبعد من كونه منصة ثقافية، يُعدّ مصدرا علميا متخصصا بالفنون والآداب ولابد هنا من الإشادة بدور مميز مشهود لعميد كلية الفنون بهذا الشأن ألا وهو الأستاذ الدكتور كاظم نوير وهو قبل ذلك وبعده المبدع في منجزاته الفنية الجمالية وفلسفتها التي ينبغي لنا أن نفخر بها وبذيّاك الباع الكبير المؤثر لمنجزه وبخاصة هنا تفرد المنصة ودورها الذي سيتأكد قريبا بمستويات استثنائية عراقيا وعربيا شرقأوسطيا بالامتداد الذي يمر إلى عالمنا الافتراضي المفتوح، ولرئاسة الجامعة بالملموس وجودها وأثره المحسوب بالتأكيد..لق ......
#منصة
#التنوير
#المعرفي
#الثقافي
#لأكاديمية
#الفنون
#بجامعة
#القادسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716002
وائل وسام : هل يسبب الدين العنف؟ مقال مترجم من مدرسة اللاهوت بجامعة هارفارد، تأليف ويليام كافانو
#الحوار_المتمدن
#وائل_وسام لدى العديد قناعة بأن للدين نزعة خطيرة لترويج العنف، وهذه الفكرة هي جزء من الثقافة التقليدية للمجتمعات الغربية، وهي تشكل أساس العديد من مؤسساتنا وسياساتنا، من القيود المفروضة على الدور العام للدين إلى الجهود المبذولة لتعزيز الديمقراطية في الشرق الأوسط.في هذا المقال، سأحلل وأفنّد تلك الأسطورة التقليدية، لكن ليس بالطرق التي يتحدى بها -عادةً- الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم متدينين هذه الحكمة، فقد يجادل هؤلاء الأشخاص أحيانًا في أن الدافع الحقيقي وراء ما يسمى العنف الديني هو في الواقع اقتصادي وسياسي وليس دينيّا، قد يجادل آخرون في أن الأشخاص الذين يمارسون العنف -بحكم التعريف- ليسوا متدينين، فالصليبي ليس مسيحيًا حقًا، على سبيل المثال، لأنه لا يفهم حقًا معنى المسيحية، ولا أعتقد أن أيًا من هذه الحجج يجدي، وفي المقام الأول، من المستحيل فصل الدوافع الدينية عن الدوافع الاقتصادية والسياسية لتكون الدوافع الدينية بريئة من العنف، فكيف يمكن للمرء، على سبيل المثال، أن يفصل بين الدين والسياسة في الإسلام، في حين أن المسلمين أنفسهم لا يفصلون بينهما؟ من الجهة الأخرى، قد يكون الأمر هو أن الصليبي قد أساء فهم الرسالة المسيح الحقيقية، لكن لا يمكن –على هذا الأساس- إعفاء المسيحية من كل مسؤولية، فالمسيحية ليست في الأساس مجموعة من العقائد، بل تجربة تاريخية حية تجسدها وتشكلها أعمال المسيحيين التي يمكن ملاحظتها تجريبيًا، لذلك لا أعتزم إعفاء المسيحية أو الإسلام أو أي نظام ديني آخر من التحليل الدقيق، ففي ظل ظروف معينة، يمكن للمسيحية والإسلام والأديان الأخرى المساهمة في العنف.لكن ما يُلمح إليه في الرواية التقليدية التي تقول إن الدين يعزز العنف هو أن المسيحية والإسلام والأديان الأخرى تميل إلى تعزيز العنف تعزيزًا أكبر من الأيديولوجيات والمؤسسات التي جرى تعريفها على أنها “علمانية”، وهذه هي الرواية التي سأتحداها هنا، سأفعل ذلك في خطوتين: أولًا، سأبيّن أن تقسيم الأيديولوجيات والمؤسسات إلى تصنيفات “دينية” و”علمانية” هو تقسيم افتراضي غير متماسك، عندما نفحص الحجج الأكاديمية القائلة إن الدين يسبب العنف، نجد أن ما يعتبر أو لا يعتبر دينًا قائم على افتراضات شخصية لا يمكن الدفاع عنها، ونتيجة لذلك تُدان أنواع معينة من العنف، ويجري تجاهل أنواع أخرى، ثانيًا، أسأل، “إذا كانت الفكرة القائلة إن هناك شيئًا يسمى “الدين” أكثر عنفًا مما يسمى بالظواهر “العلمانية” هي فكرة غير متماسكة، فلماذا تنتشر إلى هذا الحد؟ الجواب، في اعتقادي، هو أننا في الغرب نجده مريحًا ومفيدًا أيديولوجيا، وتساعد أسطورة العنف الديني في خلق بقعة عمياء حول عنف الدولة القومية العلمانية المفترضة، فنحن نحب أن نعتقد أن الدولة الليبرالية نشأت لصنع السلام بين الفصائل الدينية المتحاربة، واليوم، تتحمل الدولة الليبرالية الغربية عبء إحلال السلام في مواجهة التعصب الديني القاسي للعالم الإسلامي، وتروَّج أسطورةُ العنف الديني الانقسامَ بيننا نحن الغرب العلماني الذي يتسم بالعقلانية وصنع السلام، وبينهم، جحافل المتعصبين الدينيين العنيفين في العالم الإسلامي، عنفهم ديني لذا هو غير منطقي ومثير للانقسام، أما من ناحية أخرى فإن عنفنا عقلاني، صانع للسلام ضروري، وللأسف، نجد أنفسنا مضطرين إلى تفجيرهم بالعقلانية العليا.لقد غُمِر العالم الأكاديمي الناطق باللغة الإنجليزية -خاصة منذ 11 سبتمبر 2001- بالكتب والمقالات التي تحاول تفسير سبب ميل الدين إلى العنف، لقد أتوا من مؤلفين في العديد من المجالات المختلفة: علم الاجتماع، والعلوم السياسية، والدرا ......
#يسبب
#الدين
#العنف؟
#مقال
#مترجم
#مدرسة
#اللاهوت
#بجامعة
#هارفارد،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719757