الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شه مال عادل سليم : أين نحن من نهج وتراث وتعاليم الرفيق الخالد فهد ؟
#الحوار_المتمدن
#شه_مال_عادل_سليم مقدمة لابد منها :يقول الرفيق الشهيد يوسف سلمان يوسف ـ فهد ـ : (هناك مئات والوف من المواطنين الواعين الغيارى من كافة طبقات الشعب مستعدون للسير في الحركة والتضحية في سبيلها ان وجد ما يجمعهم وينظمهم ويرشدهم إلى طريق العمل الصحيح , ومن وراء هؤلاء اقسام كبيرة من الجماهير الشعبية التي قال عنها ماركس بان ليس لها ما تخسره في نضالها سوى قيودها ) . وهنا اسأل : أين نحن اليوم من نهج وتراث وتعاليم الرفيق الخالد فهد ؟أين نحن من الجماهير التي تخرج أسبوعيًا إلى الساحات العمومية وتطالب بحقوقها المغتصبة ؟ لماذا فشلنا في تقوية تنظيم الحزب في جميع مواقع النضال ومن هو السبب ؟ قيادة الشيوعي الكوردستاني في وادٍ والشعب في وادٍ آخر : أصدرت قيادة الشيوعي الكوردستاني، يوم الاربعاء المصادف 26 اب 2020 بلاغَاَ اعلامياَ حول أحداث الأشهر الستة الماضية على صعيد العالم والمنطقة والعراق وكوردستان إلتي تعاني من أزمة سياسية و بنيويّة شاملة ،الا ان القيادة كما يقول المثل الشعبي تخوط بصفّ الإستِكان في موضوع معالجتها لازمة إقليم كوردستان . للاسف يتبين من بلاغ اجتماع اللجنة المركزية بان القيادة في وادٍ والشعب في وادٍ آخر, فالقيادة تضع أسباب تفاقم الازمات على جائحة كورونا والراسمالية العالمية وحكومة بغداد ، وتغض الطرف عن دورالحزبين المتنفذين الفاسدين ( الاتحاد والديمقراطي ) في ايصال الإقليم وشعبه إلى ما هو عليه .وكان من الممكن أن يمر البلاغ مرور الكرام لولا صدوره من حزب يصف نفسه باليساري ومعارض , ولهذا انتشر البلاغ خلال الأيام الماضية داخل الإقليم وخارجه مثيراً خلافاً واسعاً بين اعضاء وكوادر ورفاق واصدقاء الحزب حول عدم واقعية القيادة في تشخيص اسباب المشاكل والازمات الحقيقية التي تطحن الشعب طحن الرحى وانحيازها بحجج واهية للطغمة الحاكمة المتسمكة بالسلطة بهدف الحفاظ على مصالحها وإمتيازاتها , إضافة الى ان البلاغ المذكور لا يرقى إلى تضحيات الحزب الشيوعي الممهورة بالدماء والذي دفع خلال مسيرته النضالية ضريبة نضاله مئات من الشهداء والمعذبين والسجناء في النضال الطبقي والوطني والاجتماعي وفي مقدمتهم قادة الشيوعي العراقي الاماجد ( فهد وصارم وحازم ) . ليست الحرية مائدة تهبط من السماء على طالبيها : كتب الرفيق الخالد فهد مقالة نُشرت في العدد السادس من جريدة القاعدة في تموز 1943 تحت عنوان : (ليست الحرية مائدة تهبط من السماء على طالبيها) , اقتبس منها الفقرة التالية لأهميتها وعلاقتها بالموضوع الذي أنا بصدده , يقول الرفيق فهد : ( أن كلا من إسم شيوعي، تقدمي، ديموقراطي، وطني، ليس لقبا يمنحه الشخص لنفسه، أو تطلقه جماعة من الناس على نفسها، بل أن هذه الأسماء صفات لأشخاص ذوي جرأة وتفكير سليم، يناضلون ويضحون في سبيل ما يؤمنون به واذا جردت هذه الاسماء من صفاتها فانها تترك مدعيها طبولا جوفاء ) . لم يكتب الرفيق الخالد فهد هذه المقالة اعتباطاً أو لمجرد نزوة الكتابة،وا نما كتب بدافع تشخيص المنافقين والمتلونين الذين يقولون شيئا ويفعلون خلافه من اشباه الشيوعيين والتقدميين والديمقراطيين الذين يتَّسِمُون بقصر النظر والانتهازية والديماغوجية . وحتى لا أطيل عليكم أود هنا أن ألخّص ملاحظاتي بالنقاط الست التالية : 1 ـ اثبت الواقع أن قيادة الشيوعي الكوردستاني ( لا تريد ) مواجهة الاستبداد السياسي والاقتصادي في الإقليم ولاتريد قراءة الواقع الكوردستاني وملامستة وتحليل معطياته في ظل فشل السلطة القائمة على الازمات في إدارة الإقليم الذي يسير نحو الهاوية , و ......
#وتراث
#وتعاليم
#الرفيق
#الخالد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690725