الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد أمين : خوارزمية الفوضى الخلاقة استثارة الشر
#الحوار_المتمدن
#ماجد_أمين (هذه المقالة.. هي تحليل باراسايكولوجي تمثل افاق من حدس الكاتب.. وهي لم تستند لمصدر محدد كون نظريات ادارة الاحداث تخضع لسرية تامة.. لاسيما في التفاصيل وفي التفاصيل يكمن الشيطان كما يقال..)يحمل علم السكان او الديموغرافيا.. تنبؤات خطيرة بسبب الزيادة الغير مدروسة.. وتحديات نقص فرص العمل والغذاء والصراع الديموغرافي حول الموارد فيما يتزايد عدد السكان بمتوالية أسية.. تتتاقص الموارد.. ناهيك عن قدوم عامل مؤثر وهو الذكاء الصناعي..**نظرية استثارة الشر :لاتكن شريرا فتبذ من الآخرين..لاتكن خيّرا فتكون ممرا يسيرا للاشرار..اعمل على استفزاز الشر ان تستثمر الشر بإبادة الأشرار وإن كانت نتيجة ذلك ان يذهب ضحايا ابرياء...فالبقاء ليس للاذكى او الاقوى بل للاصلح.. **مليار انسان او نصف مليار.. يكفي... ديموغرافيا.. هناك اربع تصنيفات افتراضية..التصنيف A... مليار انسان يمكن ان يتقبلوا تغييرا قيميا.. كالمثلية الجنسيةوالموت الرحيم..والعمر الافتراضي للسعادة الدائمة بمعدل عمري قصير.. وهذا التصنيف.. سيؤول سريعا نحو الهرم والشيخوخة.. **التصنيف B.. مليار ونصف الى مليارين... اقل تقبلا للتغيير القيمي.. لكن هذا التصنيف لايعمل بالسلب او الايجاب..التصنيف C وهو المجتمعات الدينية والعقائدية والايديولوجيات المنغلقة.. وهم شعوب الشرق الاوسط وشمال افريقيا وافريقيا والهند وبعض مناطق اسيا وامريكا الجنوبية..وفي هذا التصنيف يمكن ان تجد البيئة لاستثارة الشر... بمعادلة بسيطة يمكن تلخيص تاثير نظرية الفوضى الخلاقة..مائة الف ارهابي انتحاري.. يتسببون بمقتل مليوني انسان الى ثلاثة ملايين.. كنتيجة مباشرة.. مع عشرة حروب أهلية في اقل تقدير.. تتسبب في مقتل امثر من عشرة ملايين انسان في اقل تقدير.. مع امراض اجتماعية وإضرار جسيم في التنمية.. المستدامة..ومنها التسبب في هجرة اكثر من خمسون مليونا باتجاه الصنف Aبدرجة اكبر وللصنف B بدرجة اقل.. وهذه النسبة هي التي تحرك وتطيل بقاء الصنف A..حيث يمكن للصنف A اللستفادة من النسبة الاكبر من المهاحرين من الصنف C لأستدامة النسق السكاني وتقبل التغيير القيمي كقوة منجذبه لنسق الثقافة المنفتحة في الصنف A...ونابذه للأنغلاق القيمي في بيئتها الطاردة بفعل استثارة الشر الكامن في منظومة القيم المنغلقة فبدلا من اداسلوب التقليدي في التوالد والهدر الزمني وصرف موارد لغرض تنمية الطفولة.. فإن من الافضل هو ترطيب المهاجرين وتكيفهم للانصهار في بوتقة القيم للصنف A.. وباقل زمن ممكن وكلفة اقل.. هنا حتما سنجد استجابة سريعة وانصهار اعلى بفعل المؤثرات الطاردة والاحداث التي تترك اثرا زمنيا في ذاكرة المهاجرين..هنا ستتم تغذية الصنف Aبديموغرافية صافية وفعالة وذات تأثير عميق.. بينما يتناقص الصنف Cبفعل غياب الرؤى والخطط وانهيار في التنمية على كافة الصعد..وسنوضح ذلك في مقالات لاحقة **الصنف نوع Dوهو يمثل مابين خمسمائة مليون الى سبعمائة مليون.. وهم السكان الاقل تاثرا بالحضارة.. ويطلق عليهم سكان الغابات.. حيث الانغلاق التام ورفضهم لكل القيم الحضارية والمعرفية.. انهم سكان الخرافة.. ولولا المعضلات الاخلاقية.. والتي تمنع ابادتهم بشكل مباشر.. الا ان الامراض والحوع وعوامل اخرى كفيلة بانقراضهم.. إلم ينقرض هذا الصنف بالفعل.. حيث ان ايمانهم بقيم غاية في الانغلاق تمنع انصهارهم وبالتالي فهم الاكثر عرضة للزوال..هذه هي اهم الخطوط العريضة لعرّاب نظرية الفوضى الخلاقة او استثارة الشر.. ربما يعترض البعض على غاياتها.. ......
#خوارزمية
#الفوضى
#الخلاقة
#استثارة
#الشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706921
محمد رياض اسماعيل : تأمل خوارزمية الحب والكراهية في الانسان
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل تعلمنا في امتحانات المدارس، ان نجد الإجابة لكل التساؤلات من المنهج المقرر. فأصبحت عقولنا تنتظر الاجابة الجاهزة التي توصل اليها اخرون وحفظناه في ذاكرتنا، هذا الأسلوب لن ينشط العقل، والاهتداء به سيجعل عقولنا راكدة غير فعالة، بل تبقى تنتظر لاستقبال الإجابة من مصدر خارجي، او من الذاكرة التي تحتفظ بإجابة مؤلفي كتب المناهج.فعندما لا نعتمد، كما أحاول انا في موضوع البحث هذا، أي مصدر خارج جدلية المشاعر والاحاسيس، سيتبادر لأذهاننا تساؤلات عدة، هل الحب متعة ام رغبة ام سعادة؟ ما هي خوارزمية الحب حسب التصميم الإلهي؟ ندرك عند الطفولة والصبا بان الحب شعور غريب يجتاحك ويجعلك تتعلق بمن تحب، وتتألم عند ابتعادك عنه او الفراق، ويأخذ الحب عند المراهقة شكلا اخر يحركه غزارة افراز الهرمونات الذكرية او الانثوية، شكلا ثانيا تحركه النوازع الجنسية، وفي عمر متقدم نشعر بان الحب شفقة ورحمة. بدءا لنتداول الهدف من الحياة! الأهداف المادية لا تضيف لمعين الفكر البشري شيئا، حياة المتعة والترف زائلة ولا معنى لها على الاطلاق، وربما يهدف منها الخالق الحفاظ على النوع البشري بالترغيب والتشويق الغرائزي، لا يمكن انجاز شيء خارج الحياة، غير الموت! بينما تصرف العمر للوصول الى هدف ما كالمال او المنصب او السلطة يدركك الموت.. الحياة ليس في المستقبل، انه هنا الان، الهدف في المستقبل، قد تدركه او لا تدركه! أراد الخالق في فكرة الحياة، الشفقة والرحمة بالنفس البشري. فالانا يدعوك ان تعش حياتك، وتحتويها بصورة كاملة. لكن الوجود لا يمضي الا الى الارتقاء... يبدو بان الخالق حين برمج اليات بقاء الانسان، جعل البرنامج يترقى ويتحدث من خلال المعين الثر المتخم بزخم التطور الفكري البشري. نعرف ما يعني العدوان والغيرة كآليات وقائية، وبالمقابل يفترض ان نعرف ما معنى الحب وكيف ندركه؟ الأشخاص اللذين يمتهنون الاعمال الشاقة هم اقل إدراكا للحب، وأكثر إدراكا للبغض والكراهية نتيجة للمنافسة. طاقة الحب والكراهية هي نفسها، لكن ما معنى الحب؟ هل الحب رغبة او متعة؟ كيف نعرف ذلك؟ هل الحب طاقة في مجالات مختلفة بنوعيةٍ وبُعدٍ مختلفتين؟ كيف نتوصل الى ذلك؟ لا نتوصل لذلك بالفكر او بالمجادلة او بالتنظيم الفيزيائي، بل بأن نجد طبيعته؟ والعقل الواعي بإمكانه ان يجد ذلك. العقل الواعي الحساس المثقف المتلقي والذي لديه خبرة وتجارب كثيرة في حل المشاكل. فعندما تُحل المشاكل، يبقى الحب الفضلة المتبقية التي تطفو على سطح العقل بعد ان يستقر ويتم حل كل المشاكل؟ كيف يصل العقل الى هذه الغاية او الهدف بوعي؟ ان كانت لديك قدرة التمييز، تكون قد عرفت الحب وجربته وتذوقت، فاذا عرفته، أستقر في الذاكرة، يعيش فيه ويأخذ زمنا، لان الذاكرة مرتبط بالزمن. نعود لنتساءل كيف نجد الحب؟ هناك من يحب خشية وخوفا من البطش. إذا اردت ان تكتشف فيما لو كان هناك حب، تعرف اولا الى كل انواع الاعتقادات اي كل انواع الخوف! المعتقدات نوع من انواع الافكار جاءت بعد يأس الانسان امام معرفة الوجود. الانسان يخترع معتقد الأمان، على سبيل المثال، كأن يقول هناك مصدر دائم للأمان ثم يبدأ بالأيمان بذلك المعتقد، وهذا المعتقد ليس لروح التجربة، كل الافتراضات المعلوماتية يخلق العجز. إذا تتحرر من الاعتقادات والافكار والخوف، يكون العقل حادا، حينها تدرك بان الحب هو مسالة رغبة وسعادة. المتدين ينازع نفسه ليحجب الرغبة او في الأقل السيطرة عليه. الصوفيين يقللون ذلك بان يعرفون أنفسهم برغبات اعلى، وهم لا يزالون في حالة الرغبة! ما هو الخطأ في الرغبة؟ هل الرغبة تؤدي الى العبودية؟ ان الإحساس، بمجرد النظر ا ......
#تأمل
#خوارزمية
#الحب
#والكراهية
#الانسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747926