الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جون بيترسون : بعد نجاح بايدن فلنناضل من أجل حزب عمالي اشتراكي
#الحوار_المتمدن
#جون_بيترسون حوار مع الرفيق جون بيترسون: بعد نجاح بايدن! فلنناضل من أجل حزب عمالي اشتراكي!أيتها الرفيقات والرفاق، قراء موقع ماركسي: على إثر الأحداث التي تعرفها الولايات المتحدة الأمريكية في الآونة الأخيرة، ونظرا للأهمية الكبرى التي تكتسيها الولايات المتحدة والطبقة العاملة الأمريكية من وجهة نظر الثورة الاشتراكية العالمية، يسعدنا أن نقدم لكم، في ما يلي، حوارا مع المنظر الماركسي الثوري الأمريكي، الرفيق جون بيترسون، العضو القيادي في التيار الماركسي الأممي، والقيادي المؤسس في الفرع الأمريكي للتيار الماركسي الأممي، ومحرر مجلة Socialist Revolution … حيث يقدم بإيجاز، لكن بعمق ودقة شديدين، إجابات عن بعض أهم الأسئلة التي يتم تداولها في أوساط العمال والشباب والماركسيين في منطقتنا حول الانتخابات الأمريكية وواقع الصراع الطبقي بالولايات المتحدة وآفاقه.س: الرفيق جون بيترسون مرحبا بك، هل يمكنك في البداية أن تقدموا لنا، ولو بإيجاز، تعريفا بأنفسكم وبمنظمتكم، من أنتم وما هي المواقف التي تدافعون عنها؟ج: إسمي جون بيترسون، وأنا محرر مجلة Socialist Revolution في الولايات المتحدة، وعضو في الفرع الأمريكي للتيار الماركسي الأممي. نحن نناضل من أجل انتصار الثورة الاشتراكية في حياتنا، في الولايات المتحدة وحول العالم.س: كيف تقيمون الوضع الحالي في الولايات المتحدة؟ج: تعبر أزمة الرأسمالية -أزمة الاقتصاد والنظام الصحي والنظام السياسي- عن نفسها في شكل استقطاب طبقي شديد. لكن وبسبب غياب حزب جماهيري للطبقة العاملة، فإن هذا الاستقطاب يعبر عن نفسه بطريقة مشوهة للغاية، من خلال حزبين رأسماليين. إلا أننا مقتنعون أنه في النهاية سوف تصعد القضايا الطبقية إلى الواجهة، وسيتم التغلب على الانقسامات بين العمال، وسيكون هناك نضال عمالي موحد ضد الرأسمالية ومن أجل الاشتراكية. إن الولايات المتحدة تشهد التحضير لثورة ثالثة: الثورة الاشتراكية.س: ما موقفكم من الرأي القائل بأن الولايات المتحدة كتلة رجعية واحدة، وأن كل من فيها من رأسماليين وعمال هم جميعهم مستفيدون على حساب بقية العالم؟ج: هذا غير صحيح، رغم أنه من المفهوم لماذا يظن بعض الناس ذلك. تُظهر وسائل الإعلام الولايات المتحدة كبلد غني. إنها بلد غنية جدا، لكن تلك الثروة تتركز في أيدي أقلية ضئيلة. إلا أنه يوجد في الولايات المتحدة مئات الآلاف من المشردين، ويعاني ملايين الأطفال من الجوع، وعشرات الملايين ليست لديهم وظائف أو رعاية صحية. إنها الرأسمالية والإمبريالية الأمريكية هي التي تستغل كلا من عمال الولايات المتحدة والعالم. وقد شهدنا في الأشهر الأخيرة اندلاع أكبر حركة احتجاجية في تاريخ الولايات المتحدة، بالإضافة إلى موجة من الإضرابات العفوية ضد انعدام السلامة بسبب الجائحة ومن أجل تحسين الأجور. في أي مجتمع طبقي هناك صراع طبقي، ولدى الولايات المتحدة تقاليد تاريخية غنية من هذا الصراع. ونحن اليوم نشهد إعادة إحياء تلك التقاليد.س: فيما يتعلق بالانتخابات: صحيح أن بايدن رجعي ومدافع عن أصحاب الملايير، لكن أليس هو “أهون الشرين” إذا ما قارناه بترامب؟ج: هل من ‘الأفضل’ أن يتم قطع ساق المرء عند الركبة أم عند الورك؟ كلا، إننا نقول إنه ليس هناك سبب لقطع الساق على الإطلاق! وبصفتنا ماركسيين ثوريين فإننا لسنا مهتمين بإدخال التغييرات التجميلية قصيرة المدى، إننا مهتمون بالتغيير الثوري الشامل للنظام بأسره. نحن نناضل من أجل عالم خال من أصحاب الملايير، من أجل عالم تُستخدم فيه ثروة المجتمع الهائلة لمنفعة الجميع ......
#نجاح
#بايدن
#فلنناضل
#عمالي
#اشتراكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700676
جون بيترسون : الولايات المتحدة الأمريكية: الاشتراكية الثورية والنضال ضد رئيس وول ستريت
#الحوار_المتمدن
#جون_بيترسون نعيد نشر هذا المقال للرفيق جون بيترسون، القيادي في الفرع الأمريكي للتيار الماركسي الأممي، الذي صدرت ترجمته العربية في العدد السابع من مجلتنا “الشيوعية والحرية”. ويتناول فيه الرفيق نتائج الانتخابات الأمريكية والاستقطاب الذي يمزق المجتمع الأمريكي.ربما يكون جو بايدن قد فاز بـ 80,9 مليون صوت (بهامش 4,4%)، لكنه لم يحقق الاكتساح الذي توقعه كثير من المراقبين الليبراليين. فعلى الرغم من كل شيء، حصل ترامب على أكثر من 74 مليون صوت – وهو أعلى مجموع على الإطلاق لرئيس حالي أو جمهوري. ولم تكن هناك “موجة زرقاء” ولا أي اجتياح ديمقراطي للكونغرس. فقد خسر الديمقراطيون بالفعل عدة مقاعد في مجلس النواب، ولم يتضح بعد من الذي سيسيطر على مجلس الشيوخ. ربما تعرض ترامب لهزيمة شخصية لكن الترامبية ما زالت حية وتركل.كيف يمكننا أن نفسر هذا؟ وماذا يعني هذا بالنسبة لمستقبل الصراع الطبقي؟ وكما سنرى، لا يمكن فهم جوهر واستمرارية الترامبية – كما تعبر عنها الانقسامات العميقة داخل الطبقة العاملة الأمريكية – بشكل صحيح إلا إذا اتخذنا منظوراً طبقياً في تحليلنا.مرشح وول ستريت:مع خروج ترامب من البيت الأبيض، يشعر الملايين من الناس، لأسباب مفهومة، وكأن كابوساً طويلاً وسريالياً قد انتهى. لكن هناك ملايين آخرين يشعرون كما لو أن هذا الكابوس قد بدأ للتو. كانت الاستجابة العاطفية على جانبي الانقسام الانتخابي مدفوعة بالقلق العميق والخوف والاكتئاب والمرض والديون والبطالة واليأس من أجل تغيير حقيقي. لكن الرأسمالية لا تستطيع أن تقدم أي مساعدة حقيقية للخروج من هذه المآسي لأنها لا تستطيع توفير وظائف جيدة ورعاية صحية وتعليم وأمان وكرامة للجميع. والحقيقة المرة هي أنه على المدى الطويل، فإن كابوس الرأسمالية البنيوي سيزداد سوءاً بالنسبة للغالبية العظمى من العمال، بغض النظر عمن صوتوا له.برنامج بايدن قائم بشكل أساسي على ما يلي: “أنا لست دونالد ترامب، وسأعيد البلاد إلى “الأيام الخوالي” في عهد أوباما”. لكن تلك “الأيام الخوالي” نفسها هي التي أرست الأساس لبروز ترامب في المقام الأول. قد يكون ترامب هو أكثر الرؤساء الذين لا يحظون بشعبية في تاريخ الولايات المتحدة، لكن بايدن، بصفته ابن المؤسسة السياسية الرسمية طوال حياته، مكروه بشدة أيضاً. جاء في المركز الرابع في المؤتمرات الحزبية في ولاية أيوا والخامس في الانتخابات التمهيدية في نيو هامبشاير. هذا هو المقياس الحقيقي لمدى شعبيته في صفوف قواعد الحزب الديموقراطي. صوت الملايين “ضد ترامب” ليس “لصالح” بايدن.غالبية الطبقة السائدة في الولايات المتحدة تكره ترامب لكونه شخص لا يمكن التنبؤ بتصرفاته وعامل مزعزع للاستقرار. أظهرت استطلاعات الرأي قبل الانتخابات لكبار المديرين التنفيذيين وسلسلة التبرعات المالية الكبيرة أن بايدن كان مرشح وول ستريت بامتياز. استثمر المليارديرات مبالغ كبيرة في إيصال رجلهم إلى البيت الأبيض، مع تبرعات صغيرة تمثل أقل من ربع إجمالي المساهمات.نتيجة لذلك، كانت الانتخابات الرئاسية لعام 2020 هي الأعلى تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة. تم إنفاق ما يقدر بـ 14 مليار دولار – أكثر من الانتخابات الرئاسية السابقة والتي تسبقها مجتمعتين – وتفوق الديمقراطيون على الجمهوريين من حيث تمويل الحملة الانتخابية بنحو الضعف. على الرغم من هذه الميزة الهائلة في الإنفاق، إلا أن بايدن بالكاد كان يتمتع بنفس هامش الهيئة الانتخابية الذي حصل عليه ترامب في عام 2016. ومع ذلك، في الأيام التي تلت انتخاب نائب الرئيس السابق، ارتفعت سوق الأس ......
#الولايات
#المتحدة
#الأمريكية:
#الاشتراكية
#الثورية
#والنضال
#رئيس
#ستريت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717267
جون بيترسون : الصراع الطبقي يحتدم في الولايات المتحدة
#الحوار_المتمدن
#جون_بيترسون تجلس الطبقة السائدة الأمريكية فوق بركان مجتمعي ذي أبعاد هائلة. ونظرا للأزمة العضوية لنظامهم، فإنه لم يعد بإمكان الرأسماليين الحفاظ على أي مظهر من مظاهر التوازن الاقتصادي أو السياسي أو الاجتماعي. وبعد ما يقرب من عامين من الاضطراب الاقتصادي غير المسبوق، صار عدد كبير من الأمريكيين يعتقدون أن الاقتصاد هو القضية الأكثر إلحاحا التي تواجه البلاد.ارتفع معدل التضخم خلال الاثني عشر شهرا الماضية بنسبة 6.2&#1642-;-، وتبخرت أموال التحفيز، وصار ملايين الأمريكيين مضطرين مرة أخرى إلى استخدام بطاقات ائتمانهم لتغطية نفقاتهم. لقد بلغت ديون الأسر رقما قياسيا عند 15.24 تريليون دولار، بزيادة 1.9&#1642-;- خلال ثلاثة أشهر فقط. لا عجب إذن أن 15&#1642-;- من الأمريكيين فقط هم من يوافقون بشدة على ما يقوم به بايدن، وذلك مقابل 34&#1642-;- في أبريل.بعد قضائه لشهور فقط في الإدارة، بدأ يتردد بالفعل حديث عن “رئيس ضعيف” و”رئاسة فاشلة”. وبعيدا عن شعارات “التحول” و”أهون الشرين” فإن جو بايدن قد قدم مرة أخرى نفس الشيء. هذه هي الكارثة التي تطبع السياسة في الولايات المتحدة. قالت صحيفة نيويورك تايمز مؤخرا فإن الولايات المتحدة “في حالة فوضى وطنية قوضت شعبية السيد بايدن وأثارت رد فعل عنيف ضد الديمقراطيين مما قد يكلفهم سيطرتهم على الكونغرس في انتخابات التجديد النصفي التي ستجري العام المقبل”. ووفقا لأحد سكان فلوريدا، البالغ من العمر 65 عاما، والذي تم استجوابه في المقال فإن: “نظامنا السياسي فاشل بشكل كامل تقريبا. ولا أرى أنه يتحسن على الإطلاق”.لقد نفد الصبر الشعبي بعد عقود من لعبة التناوب السياسي بين حزبين. إن الطبقة العاملة الأمريكية براغماتية قبل كل شيء، وعندما يتعلق الأمر بشعبية الرئيس، فإن الدليل على وجود الحلوى هو دائما أكلها. إما أن تقوم بتوفير الحلول أو لا تقوم بذلك. وبايدن لم يوفر أي حلول رغم وعوده الكثيرة بإنهاء الجائحة والعودة إلى الحياة الطبيعية والازدهار.لكن وعلى الرغم من هذيان قناة فوكس نيوز، فإن الخطأ لا يقع على عاتق بايدن كفرد. إن أزمة إدارته هي في النهاية إحدى أعراض أزمة النظام المريض المفلس الذي يمثله هو وحزبه، أي: الرأسمالية. والمفارقة هي أنه في خضم أزمة الطاقة الإنتاجية الزائدة -التي هي إفراط في إنتاجية وسائل الإنتاج- توجد في الوقت نفسه أزمة نقص الإنتاج في العديد من الصناعات، بسبب أوجه القصور العامة للنظام القائم على الربح والذي لا يمكنه التنسيق المنطقي بين جميع الأجزاء المتحركة.كان باراك أوباما قد حصل، على الرغم من إخفاقاته وخياناته، على شهر عسل مطول وأعيد انتخابه لولاية ثانية. كان ذلك لأسباب مختلفة، بما في ذلك حقيقة انعدام أي بديل أفضل. لكن اليوم يوجد شبح الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة خارج مسرح بايدن. قد يكون ترامب زبالة بشرية وملياردير رجعيا وعدوا للنساء وعنصريا، لكن يُنظر إليه على أنه مجازف وجريء وعدواني يزدري كلا الحزبين.وهذه الصفات تبتعد بسنوات ضوئية عن الموقف الانهزامي لقادة الحركة العمالية وما يسمى بـ”اليسار”. إذ أنه يلهم الثقة القتالية لقسم كبير من العمال البيض، النقابيين منهم وغير النقابيين. في منطقة حزام الصدأ والمناطق الريفية، يشعر ملايين الديمقراطيين السابقين بالغضب الشديد وبتخلي الليبراليين الرأسماليين عنهم. وباستعمال شعارات مثل “نحن الشعب غاضبون”، نجح اليمين المتطرف في استغلال ذلك الغضب وفي الوقت نفسه طمس الخط الفاصل بين الطبقة العاملة وبين البرجوازية الصغيرة المسعورة.أما بالنسبة إلى “الاشتراك ......
#الصراع
#الطبقي
#يحتدم
#الولايات
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739770
جون بيترسون : الولايات المتحدة الأمريكية: التاريخ لم ينته بعد
#الحوار_المتمدن
#جون_بيترسون مرت ثلاثون عاماً على نشر كتاب “نهاية التاريخ والرجل الأخير”. بشماتة في أعقاب انهيار الاتحاد السوفيتي، أدلى عالم السياسة الأمريكي فرانسيس فوكوياما بادعاء مذهل، لقد وصلت الإنسانية إلى «نهاية التاريخ على هذا النحو: أي نقطة نهاية التطور الأيديولوجي للبشرية وتعميم الديمقراطية الليبرالية الغربية باعتبارها الشكل النهائي للحكومة البشرية».لقد انتصرت الإمبريالية الأمريكية في الحرب الباردة، وكان مستقبل مجيد ينتظر البشرية تحت رعاية “السلام الأمريكي”. مرت ثلاثة عقود فقط منذ ذلك الحين – وهي فترة زمنية قصيرة جداً بالمقارنة بتاريخ البشرية – والآن يعزف المدافعون الليبراليون عن الرأسمالية لحناً مختلفاً تماماً. وبينما يتبخر حلمهم في الهيمنة الأبدية، فإنهم يهرولون ويشعرون بمعاناة لا حول لها ولا قوة وهم يندبون “زوال الديمقراطية الأمريكية” الوشيك. بعد عقود من السياسات الفاشلة والوعود الكاذبة، أذهلهم انفجار الاهتمام بالاشتراكية وصعود الترامبية وأزمة عدم الثقة الشديدة في مؤسسات حكمهم. لقد تحول نظام الحزبين والدستور والمحكمة العليا – الذين تم حسابهم بعناية لتوازن الوضع الراهن – إلى نقيضه.كان من المفترض أن يكون عامي 2008 و2020 حدثين “لمرة واحدة في العمر”. ومع ذلك، فإن حدوث الانكماش المدمر القادم ليس سوى مسألة وقت – وربما يكون بدأ بالفعل. بعد سنوات من “المال السهل”، وأسعار الفائدة القريبة من الصفر وضخ التريليونات في الاقتصاد، أصبح البنك الفيدرالي بين المطرقة والسندان، مضطراً إلى رفع أسعار الفائدة في محاولة لترويض التضخم المتفشي. رداً على ذلك، يسير سوق الأسهم في مسار هبوطي، مع وجود المؤشرات الرئيسية بالفعل في منطقة “التصحيح”. في تقرير بعنوان “Let the Wild Rumpus Begin”، حذر مدير التحوط جيريمي جرانثام من أن الأسهم في “فقاعة كبيرة” و”لن تنتهي بشكل جيد”. سيرى الملايين من العمال العاديين مرة أخرى مدخراتهم المتواضعة تفقد قيمتها بينما تخرج الكلاب الكبيرة مبكراً وتستفيد من رهانات البيع على المكشوف ضد السوق.وكما لو أن خسارة مدخراتهم الضئيلة في التقاعد لم تكن كافية، فقد قضى التضخم على مكاسب الأجور المتواضعة التي استعادها العمال في أعقاب انهيار عام 2020. ارتفعت الأسعار بمتوسط &#8203-;-&#8203-;-7% إجمالاً خلال الاثني عشر شهراً الماضية، وهي أسرع زيادة منذ عام 1982، حيث ارتفعت تكاليف الطاقة بنسبة مذهلة بلغت 29,3%. يمثل الركود التضخمي خطراً واضحاً وقائماً مع ارتفاع الأسعار وتباطؤ الاقتصاد ونفاد الحيل من جانب الاحتياطي الفيدرالي.من المؤكد أن عام 2021 شهد إضافة 6,4 مليون وظيفة إلى الاقتصاد، وهو أكبر عدد تم إضافته منذ أن بدأت السجلات في عام 1939. ولكن مع احتدام متحور أوميكرون، سجلت 199.000 إصابة بسبب هذا المتحور في ديسمبر فقط، ولا يزال هناك 3,6 مليون وظيفة أقل مما كان عليه الحال قبل الجائحة، بدون الأخذ في الحسبان النمو السكاني. لقد ارتفع معدل البطالة الرسمي ليبلغ 3,9%. ومع ذلك، لا تزال نسبة المشاركة في القوى العاملة تافهة تقف عند 61,9%، حيث ينفصل عشرات الملايين من الأفراد في سن العمل تماماً عن سوق العمل. وبالنسبة للنساء اللواتي يبلغن من العمر 20 عاماً أو أكثر، يبلغ المعدل 57,8% فقط، حيث يقع عبء رعاية الأطفال بشكل أكبر على أمهات الطبقة العاملة.في ظل غياب حركة منسقة من قبل النقابات للنضال من أجل تحسين حياة جميع العمال، لجأ الكثير إلى الحلول الفردية. غير راغبين في تسوية الأجور وظروف الماضي، استقال 4,5 مليون عامل مؤهل من وظائفهم في نوفمبر فقط، باحثين ......
#الولايات
#المتحدة
#الأمريكية:
#التاريخ
#ينته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756994