الحوار المتمدن
3.25K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل العمري : الماركسية هي فلسفة الدولة لا البروليتاريا
#الحوار_المتمدن
#عادل_العمري لا نشكك في "حسن نية" مؤسسي ومفكري الماركسية، لكن موقف نظريتهم من الحزب ودور الجماهير في العملية الثورية ومن جهاز الدولة كان دائمًا شديد الالتباس. فالمعلن هو أن الماركسية هي نظرية الطبقة العاملة، وهو ما كان يخيف الطبقات المسيطرة ودولتها ويدفعهما لمقاومتها. لكن في اللاوعي، في العقل الباطن، نجد شيئًا آخر. بالمثل نفترض حسن نوايا كثير من الماركسيين، الذين يتصورون أنهم ممثلي البروليتاريا؛ شمعة تحترق من أجل خلاص البؤساء ومعهم كل الإنسانية. لكننا نعتقد أن المغزى الموضوعي للماركسية، يختلف عن الغرض المعلن. فلا شعور أو (لا وعي) أصحابها يكشف لنا عن دوافعهم الحقيقية وأغراض نفوسهم الدفينة، وبالتالي عما تعبر أفكارهم الثورية في ظاهرها. ويمكن أن نكشف عن ذلك من خلال رصد الأفكار الفلسفية، والمواقف السياسية، والنتائج العملية للماركسية. وسوف نحلل هنا مسألة واحدة: الماركسية لا تعبر تعبيرًا نقيًا عن البروليتاريا، بل عن الدولة الحديثة. ******************************أولًا: الدولة في فكر مؤسسي الماركسية:هذه الآلة الرهيبة لا يستسيغها علنًا أيّ ثوري، ولذلك هاجمتها الماركسية. إلا أن ثنايا الكلام، والأفكار العينية تقول شيئًا آخر.- من الأفكار الماركسية الراسخة أنَّ الدولة هي نتاج التناقضات الطبقية؛ ترتبت على تكون الطبقات المحتم تاريخيًا. وقد تناول إنجلز الأمر محاولًا إثبات أنَّ انقسام الناس إلى طبقات قد سبق نشوء الدولة، وأن هذا وذاك قد حدث داخل المجتمعات القديمة المشاعية، دون تقديم قرائن أو أدلة مقنعة. كما أكد على رفضه لنظرية العنف كآلية لنشوء الطبقات، مانحًا العامل الاقتصادي أولوية، لكنه قد فشل في تقديم عرض منطقي لحتمية نشوء الطبقات والدولة. وقد فند كاوتسكي أفكار إنجلز بعد ذلك تفصيلًا([1]). فالمعلومات المتوفرة تقول إنَّ نشوء الطبقات والدولة قد حدث نتيجة الغزوات التي كانت بين القبائل، والتي انتهت إما بالقضاء على قبائل أو بسيطرة إحداها على الأخرى، مكونة طبقة حاكمة ودولة في ذات اللحظة. فلا يوجد أبدًا ما يحتم نشوء الطبقات ولا الدولة بالتالي، وكل ما يمكن رصده كعوامل هو الطمع والجشع البشري، مع درجة من تطور الإنتاج تجعل هناك إمكانية لتكون فائض اقتصادي يستحق الاستيلاء عليه. لكن مجرد ظهور هذا الفائض ليس مبررًا – في حد ذاته – للعدوان والسرقة، فهذه عوامل نفسية بحتة. بذلك كان نشوء الدولة نتيجة لعوامل الجشع والطمع والنزعات العدوانية.. إنها من أهم مظاهر "الشر" في المجتمع البشري. لكن الماركسية تصور نشوء الدولة كما لو كان حتمية تاريخية، لإضفاء الطابع "العلمي" على ما تقدمه. وكأن رجال الدولة مكلفين من قبل التاريخ بتحقيق مهام محددة، مثلما صورت نشوء الطبقات بنفس المنطق، كأن طبقات اللصوص – وياللأسى – مضطرة للسرقة والاستغلال كدور تاريخي مكتوب عليها!- وفي حين وصف ماركس الدولة الرأسمالية في عصره بأنها زائدة طفيلية في المجتمع تعيق تطوره الحر؛ إلا أنَّه حين جاء الكلام عن دولة البروليتاريا وجدنا كلامه ينقلب؛ فالدولة تصبح: “البروليتاريا بوصفها طبقة حاكمة”.. ولا يتكلم عن الزائدة الطفيلية ولا منع تطور المجتمع الحر.. هنا تصبح الدولة قوة تقدمية. ولا نجد ما نضيفه هنا على نقد باكونين لماركس في هذه القضية: “إنَّ كل سلطة دولة، وكل حكومة، بطبيعتها، تضع نفسها خارج وفوق الناس، وإنه لأمر محتم أنْ تقوم بإخضاعهم لتنظيم وأهداف غريبة عنهم ومضادة لاحتياجاتهم الحقيقية ولطموحاتهم ([2]).- نص البيان الشيوعي في 1848: “فالبروليتاريا ستستخدم سلطتها السياسية ......
#الماركسية
#فلسفة
#الدولة
#البروليتاريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676242
فلاديمير لينين : موضوعات نيسان – مهمات البروليتاريا في الثورة الحالية
#الحوار_المتمدن
#فلاديمير_لينين لقد وصلت إلى بتروغراد في ليل الثالث من نيسان فلم أستطع بالطبع أن أقدم تقريرا عن مهمات البروليتاريا الثورية في اجتماع الرابع من نيسان إلا باسمي الشخصي، ومبديا تحفظاتي بصدد أني لم أستعد الاستعداد الكافي.وكل ما أستطعت القيام به من أجل تسهيل العمل – لنفسي وللمناظرين ذوي النية الحسنة – إنما هو تحضير موضوعات مكتوبة. وقد تلوتها وأحلت نصها إلى الرفيق تسيريتيلي. تلوتها ببطء بالغ، ومرتين: أول، في اجتماع البلاشفة، ثم في اجتماع البلاشفة والمناشفة.وإني أقدم هنا موضوعاتي الشخصية هذه، مرفقة بملاحظات توضيحية غاية في الإيجاز؛ وقد طورتها في تقريري وأرفقتها بتفاصيل أكثر بكثير. موضوعات1- إن موقفنا من الحرب، التي لإنزال، بلا مراء، من جانب روسي، حربا إمبريالية لصوصية، حتى في عهد الحكومة الجديدة، حكومة لفوف وشركائه لكونها حكومة رأسمالية، لا يقبل أي تنازل، مهما كان طفيف، لنزعة “الدفاع الثوري”، إن البروليتاريا الواعية لا يسعها أن توافق على حرب ثورية تبرر فعلا نزعة الدفاع الثوري إلا بشرط : أ- إنتقال السلطة إلى أيدي البروليتاريا والعناصر الفقيرة من الفلاحين، الواقفة إلى جانب البروليتاريا ؛ ب- التخلي الفعلي، لا الشفوي، عن جميع الالحاقات ؛ ج- القطيعة الكلية الفعلية مع جميع مصالح الرأسمال.وبما أنه لا مجال للشك في حسن نية الفئات الواسعة من أنصار نزعة الدفاع الثوري بين الجماهير، الذين لا يقبلون الحرب إلا بحكم الضرورة، لا من أجل الفتوحات، وبما أن البرجوازية قد ضللتهم وخدعتهم، فمن الواجب أن يشرح لهم خطأهم، ببالغ المثابرة والصبر والعناية، أن يشرح لهم الصلة الوثيقة التي لا تنفصم عراها بين الرأسمال والحرب الإمبريالية، أن يبين لهم أن إنهاء الحرب بصلح ديمقراطي حقا لا بصلح جائر، شيء مستحيل بدون قلب الرأسمال.تنظيم أوسع ما يمكن من الدعاوة لهذه الآراء في صفوف الجيش المقاتل.التآخي.2- إن الشيء الأصيل في الوضع الراهن في روسي، إنما هو الانتقال من المرحلة الأولى للثورة، التي أعطت الحكم للبرجوازية نتيجة لعدم كفاية الوعي والتنظيم لدى البروليتاري، إلى المرحلة الثانية للثورة، التي يجب أن تعطي الحكم للبروليتاري، وللفئات الفقيرة من الفلاحين.وهذا الانتقال يتصف، من جهة، بالحد الأقصى من العلنية (إن روسيا هي اليوم، بين جميع البلدان المتحاربة، أوفر البلدان حرية في العالم) ؛ ومن جهة أخرى، بانعدام تسليط العنف على الجماهير، وأخير، بثقة الجماهير ثقة ساذجة غير واعية بحكومة الرأسماليين، ألد أعداء السلام والاشتراكية.إن هذا الوضع الفريد يتطلب منا أن نعرف كيف نكيف أنفسنا على الظروف الخاصة لعمل الحزب في صفوف الجماهير البروليتارية الكبيرة، الغفيرة، التي استيقظت للتو على الحياة السياسية.3- لا تأييد للحكومة المؤقتة على الإطلاق، تبيان كل كذب وعودها كافة ولاسيما منها الوعود بالعدول عن الالحاقات. فضح الحكومة بدلا من “المطالبة” – وهو أمر لا يجوز أبد، إذ أن ذلك يبث الأوهام – بان تكف هذه الحكومة، حكومة الرأسماليين، عن أن تكون إمبريالية.4- الاعتراف بأن حزبنا ما يزال أقلية، وأقلية ضعيفة في الوقت الحاضر، في معظم سوفييتيات نواب العمال، أمام كتلة جميع العناصر البرجوازية الصغيرة الانتهازية، التي وقعت تحت نفوذ البرجوازية والتي تنشر هذا النفوذ بين البروليتاري، ابتداء من الاشتراكيين الشعبيين، ومرورا بالاشتراكيين-الثوريين، حتى اللجنة التنظيمية (تشخييدزه، تسيريتيلي، الخ)، وستيكلوف، الخ، الخ.الشرح للجماهير أن سوف ......
#موضوعات
#نيسان
#مهمات
#البروليتاريا
#الثورة
#الحالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683426
نجم الدليمي : : حول ديكتاتورية البروليتاريا
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي اولا..ان غياب تطبيق ديكتاتورية البروليتاريا (سلطة الشعب الحقيقية) وخاصة بعد عام 1953ولغاية1991،وكذلك في دول اوربا الشرقية قد ادى ذلك الى ضعف دور ومكانة الحزب الشيوعي السوفيتي في قيادة الدولة والمجتمع وكذلك في دول اوربا الشرقية. ثانيا.. ان التخلي عن ديكتاتورية البروليتاريا قد ساعد على تفشي فيروس البيروقراطية القاتل في الحزب والدولة، وادي ذلك الى اضعاف المركزية الديمقراطية في الحزب والمجتمع السوفيتي. ثالثاً.. لم يتم الاخذ بمبدأ النوعية في الانتماء للحزب، بل اعتمد ((مبدأ)) الكمية مما ادى ذلك الى اغراق الحزب الشيوعي السوفيتي بالعناصر الانتهازية والوصولية والنفعية والمرضى نفسياً والخاملين... واصبح هؤلاء يشكلون عبئ ثقيل على الحزب ودوره في قيادة الدولة والمجتمع الاشتراكي. بدليل كان حزب لينين -ستالين قبل ثورةاكتوبر الاشتراكية العظمى ما بين50-60الف عضواً حزبيا، وكل عضو هو بمثابة ((صاروخ..)) في تنفيذ المهام الحزبية وتحت قيادة ثورية، مبدئية، كفؤة ومخلصة.... تمثلت بالرفيق لينين وستالين. في حين وصل عدد اعضاء الحزب الشيوعي السوفيتي حتى عام 1991 ما يقارب من 20مليون عضواً في الحزب وفي روسيا السوفيتية 10 مليون عضواً حزبيا وفي العاصمة موسكو ما يقارب من 4مليون عضواً حزبيا، لم يستطيعوا الدفاع عن نظامهم الاشتراكي العادل،ولم يستطيعوا الدفاع عن حزبهم مقابل حفنة من الخونة في الحزب والمجتمع، والقيادة الفعلية لقوى الثورة المضادة لم تتعدى ال50عميلا من امثال غورباتشوف وياكوفلييف وشيفيرنادزة ويلسين....، رابعاً.. ان ضعف تطبيق الديمقراطية داخل الحزب والمجتمع، وعدم تجديد ورفد الحزب بعناصر شابه مبدئية وثورية ومخلصة.... من اعلى قمة الحزب والسلطة السوفيتية الى ادناها، وكما فشلوا في التعامل مع الاشتراكية كمرحلة أولى من التشكيلة الاجتماعية والاقتصادية الشيوعية من ان تتطور وفق قانونها الرئيس((كل حسب قدرته --كل حسب عمله)) والتطبيق المبدع للاشتراكية بما يتعلق بالاجور والذي يؤكد على اهمية ربط الاجر بطبيعة العمل وهذا يشكل قمة العدالة الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع الاشتراكي. خامساً.. لا يمكن بناء المجتمع الاشتراكي بدون ديكتاتورية البروليتاريا، وهي تشكل شرط رئيس واساسي في بناء الاشتراكية. سادساً.. ان كل ما تم ذكره وغيره ساعد على تفكيك الاتحاد السوفيتي وتصفية منجزات الاشتراكية في الميدان السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي...... ولعب تظافر وتشابك العوامل الداخلية والخارجية دوراً رئيسياً في تفكيك الاتحاد السوفيتي كما ولعبت الخيانة العظمى في قمة الحزب الشيوعي السوفيتي والدولة السوفيتية متمثلة بالخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه العلني-الخفي المرتد والخائن. سابعاً.. ماذا قالوا عن ديكتاتورية البروليتاريا ::##ماركس..اكد ماركس ان((اقامة ديكتاتورية البروليتاريا تعني الظفر بالديمقراطية))، وكما اكد ماركس ان((بين المجتمع الراسمالي والمجتمع الشيوعي تقع مرحلة تحول المجتمع الراسمالي تحولاً ثوريا الى المجتمع الشيوعي، وهذه المرحلة تناسبها مرحلة انتقال سياسي لا يمكن ان تكون الدولة فيها سوى الديكتاتورية الثورية للبروليتاريا)). ## لينين.. لقد شخص لينين العظيم الى ان البعض((يخشون من ذكر ديكتاتورية البروليتاريا، وهي شكل خاص من التحالف الطبيعي بين البروليتاريا طليعة الشغيلة والفئات العديدة غير البروليتاريا.... وهو تحالف يهدف لاسقاط التام للراسمال والقمع التام للبرجوازية )).##ستالين.. لقد اكد الرفيق ستالين ((من اجل اجتناب ال ......
#ديكتاتورية
#البروليتاريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683842
طلال الربيعي : -ستالين ومعركة البروليتاريا من أجل الديمقراطية-
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي المقالة التي اترجمها ادناه تصحح بعض الافكار الخاطئة الشائعة والمتداولة حول الديموقراطية في الاتحاد السوفيتي. انها تشكل ايضا مراجعة نقدية لبعض افكاري السابقة, ولكني علي انصاع دوما الى منطق العلم ولغة الوثيقة والمصدر. بهذه الروح اترجم المقالة ادناه.Stalin and the Proletariat s Battle for DemocracyCommunistresearchcluster.files.wordpress.com/2015/07/crc_ci_vol_three_1_0.pdf........تشير الصحافة البرجوازية إلى ستالين باعتباره أكثر الديكتاتوريين استبدادًا وأكثرهم قتلًا. الدعاية قوية لدرجة أن بعض الماركسيين اللينينيين الموصوفين ذاتيا يشتركون جزئيا في الكذب - أن "حكم" ستالين كان "استبداديا" أو "استبداديا". مثل هذه التأكيدات لا يمكن أن تكون أبعد من الحقيقة.لم يكن ستالين ليس مجرد دكتاتور فحسب ، بل أطلق في الواقع حملة لإضفاء الطابع الديمقراطي على اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية. يقدم هذا المقال جدولاً زمنيًا لنضال ستالين لترسيخ قوة البروليتاريا في النظام السياسي، من خلال إضفاء المزيد من الديمقراطية على الدولة الاشتراكية. 1918: تم كتابة أول دستور سوفياتي. سمحت المادة الرابعة من دستور عام 1918 السوفياتي فقط للعمال والمزارعين والطبقات المستغَلة للتصويت. لم تستطع "الطبقات الرجعية" التصويت. تم تبرير ذلك على أساس أن الاتحاد السوفييتي كان في حالة حرب وأن حكومة البروليتاريا لم تستطع السماح لأعدائها الطبقيين بالتصويت. هذا سيتغير لاحقًا.1921: سحق البلاشفة ثورة ملونة "مؤيدة للديمقراطية" يدعمها الإمبرياليون الفنلنديون والفرنسيون بقيادة الحرس الأبيض في كرونستاد. عصيان كرونستاد الذي ضم - وفقًا لوثائق المخابرات العسكرية الفنلندية التي رفعت عنها السرية - "الأناركيين" والحراس البيض والإمبرياليين, تم تصويره من قبل "النقاد" الدعائيين الغربيين لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية على أنه "دليل" مفترض على أن الطليعة السوفيتية كانت معادية للديمقراطية والاشتراكية . كان من المفترض أن تكون هذه الثورة الملونة "دليلاً" على أن لينين ألغى مجالس العمال والديمقراطية السوفيتية. ومع ذلك ، تم رفع السرية عن وثيقة الاستخبارات العسكرية الفنلندية من "المركز الوطني في فنلندا" بعنوان "مذكرة حول مسألة تنظيم انتفاضة في كرونستاد"، بعد سنوات من انتفاضة كرونستاد. أكدت وثيقة "سري للغاية" سابقًا - كما هو موضح في الصفحة 105-107 من كتاب Kronstad, 1921 الذي كتبه المؤرخ الأناركي Paul Avrich ونشرته مطبعة جامعة برينستون عام 1970 - صحة ادعاء البلاشفة بأن "ثوريي" كرونستاد ، الذين تلبسوا لباس الأناركيين والمتمردين المؤيدين للديمقراطية، كانوا في الحقيقة من الحرس الأبيض الذين تديرهم الوحدات العسكرية الفنلندية والفرنسية ضد البلاشفة.على عكس الادعاءات المناهضة للسوفيات، لا يوجد دليل على أن لينين ألغى سوفييت نواب العمال والفلاحين. في الواقع ، تم تكريس وجود السوفييت في الدستور السوفياتي (1918).1922: أظهر إحصاء أن 15&#1642-;- فقط من أعضاء الحزب عملوا في وظائف صناعية يدوية بينما 65&#1642-;- عملوا في وظائف "ذوي الياقات البيضاء" (Siegelbaum). كان هناك نقد للحزب الطليعي لكونه حزبًا حصريًا و "نخبويًا" من المثقفين فقط، المنفصلين بشكل متزايد عن الجماهير العاملة (Furr 2005). 1923: بدأ ستالين ومؤيدوه في الحزب برنامج "لينين للتسجيل". تعرض البرنامج لهجوم من قبل "المعارضة اليسارية" الانتهازية المعروفة أيضًا باسم "الت ......
#-ستالين
#ومعركة
#البروليتاريا
#الديمقراطية-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685079
نهويل مورينو : تحليلنا: مرحلتا دكتاتورية البروليتاريا
#الحوار_المتمدن
#نهويل_مورينو من مؤلفه: الدكتاتورية الثورية للبروليتاريا- الفصل الثامن بعد ستين عاما من الثورة الروسية، بات واضحا أن ما كان ينظر إليه سابقا على أنه مرحلة واحدة لدكتاتورية البروليتاريا -بناء الإشتراكية، وتلاشي الطبقات الاجتماعية والدكتاتورية بحد ذاتها- بات الآن مرحلتين متمايزتين أو مهمتين تاريخيتين. المرحلة الأولى التي اختبرناها على مدى ستين عاما، هي المرحلة السياسية، النضال الصلب ضد الامبريالية الذي يستوجب تعزيز دولة العمال والدكتاتورية الطبقية، التي قد تكون إما بيروقراطية أو ثورية. في المرحلة الثانية، بعد هزيمة الامبريالية، فإن المهمة الأساسية هي بناء الاشتراكية ثقافيا واقتصاديا، حيث -كما توقع معلمونا- ستنقرض الدولة وستضعف دكتاتورية البروليتاريا وتحل مكانها الحريات المزدهرة كمالا، والتي لا يمكن تخيلها.دولة العمال تعيش تناقضا حادا في هذه المرحلة الأولى. الإمبريالية تواصل هيمنتها على السياسة والاقتصاد العالميين، تماما كما تواصل استغلالها غير المباشر للطبقة العاملة في تلك البلدان بسبب وجود الحدود القومية، ونتيجة لتفوقها الذي سبق ذكره.نتيجة لذلك، تعاني الطبقة العاملة اضطهادا مباشرا، وهو الثمن الذي تدفعه لدفاعها عن دولة العمال وظهور البيروقراطية التي تحتفظ لنفسها بفائض الإنتاج. إذا كان النظام بيروقراطيا، فإن هذا الاضطهاد يمكن أن يصبح قهريا، من أجل الحفاظ على حياة الموظفين الطفيلية وزيادة امتيازاتهم.ومع هذا، إذا كان النظام ديمقراطيا وثوريا، يمكن أن تكون هناك أيضا تضحية ديمقراطية طوعية بفائض الإنتاج، تبذلها البروليتاريا لدفع كلفة مواجهة الإمبريالية، والارتقاء بالثورة الاشتراكية الوطنية والأممية وبموظفيها.في هذه المرحلة، فإن بقاء معايير التوزيع البرجوازية سيكون مرتبطا باضطهاد يستند إلى أسباب وظيفية وسياسية، وليس إلى الاستغلال الطبقي.وفقا لماركس، فإن المرحلة الاشتراكية تتميز بأن يتقاضى كل فرد وفقا “لعمله”، بعد اقتطاع ما يذهب “للصندوق المشترك”. ولكن ما يحصل فعلا في هذه المرحلة الأولى لدكتاتورية البروليتاريا هو أن يتقاضى كل فرد وفقا “للأجر” الذي يعتبر ملائما لمستوى الاضطهاد أو التضحية الوظيفية. يعني ذلك أنه لابد من انتزاع فائض قيمة من العامل دون أن يعود للطبقة العاملة ولا أن يذهب “للصندوق المشترك”، وبالتالي يشكل هذا اضطهادا أو تضحية.“بهذا النموذج يتخذ حكم البروليتاريا طابعا مختزلا ومكبلا ومشوها. يمكن للمرء أن يقول بشكل مبرر تماما إن البروليتاريا، التي تحكم في بلد متخلف ومعزول، لاتزال طبقة مضطهدة”[i]هذا لا يمكن أن يتغير إلا بالهزيمة النهائية للإمبريالية. منذ زمن الثورة البلشفية، ونحن نعيش مرحلة حرب ضد الإمبريالية شنتها بروليتاريا الدول المتقدمة، والجماهير المستعمرة، ودول العمال. بناء اقتصاد انتقالي، على أهميته، يخضع لهذا الصراع. هذه هي اذا المرحلة الانتقالية للاشتراكية في الانتقال إلى “الانتقال إلى الشيوعية”.السياسات القومية والإصلاحية والبيروقراطية لدول العمال، والأحزاب الجماهيرية حول العالم، سمحت للإمبريالية بأن تحول هزائمها إلى مجرد انتكاسات، بل وحتى بأن تقوم بردة فعل مضادة وتحافظ على هيمنتها العالمية.على المستوى الأممي، توجد مرحلة حرب أهلية محتملة وازدواج القوة بين دول العمال وجماهير العالم البروليتارية وبين الإمبريالية. هذه الحرب الأهلية وازدواجية القوة كامنة في كل بلد، وهذا بديهي في المراحل الثورية، لكنه بات موجودا على المستوى الأممي منذ 1917.“الثورة الإشتراكية ليست ممكنة فح ......
#تحليلنا:
#مرحلتا
#دكتاتورية
#البروليتاريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689087
توما حميد : حول دكتاتورية البروليتاريا والحرية السياسية* رد على سؤال طرح في الحوار المتمدن
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد عزيزي منير كريمبرأيي، مفهوم ديكتاتورية البروليتاريا هو من المفاهيم الماركسية التي تم تشويها واساءة فهما بشكل كبير. وقد كان هذا التشويه عمل واعي ومدروس للبرجوازية.المجتمع الطبقي مجتمع طبقات متضادة، سائدة ومسودة، حاكمة ومحكومة، مضطهِدة ومضطهَدة. في مجتمعنا المعاصر، ثمة طبقتان اساسيتان ومتضادتان يتمحور المجتمع حولهما: الطبقة البرجوازية والطبقة العاملة. وطالما هو مجتمع طبقي، فان الديكتاتورية، فرض ارادة طبقة على طبقة، جزء عضوي وبنيوي فيها. يمكن في البداية، يجب ان نفرق بين نظام قمعي او نظام شمولي وتوتاليتاري "دكتاتوري" لرجل او حزب نشاهده امامنا في عالم اليوم، حيث يحتكر شخص او مجموعة صغيرة كل القرارات المتعلقة بإدارة المجتمع، ولأسميه الاستبداد (السافر والدموي في احيان كثيرة) مثلما هو الحال في العديد من البلدان، اما مانراه في اوربا مثلا، حيث ليس هناك استبداد سافر، ولكن هناك عنف وديكتاتورية طبقة، هي الطبقة البرجوازية.الدكتاتورية الطبقية هي املاء وتنفيذ البرنامج الاقتصادي والسياسي لطبقة معينة في مجتمع معين، وفي مرحلة ما، وهي صفة كل الدول منذ قيام الدولة مع ظهور المجتمع الطبقي. فالدولة ليست جهازا مستقلا من الناحية الطبقية، كما تصورها البرجوازية بل هي دائما حامية مصلحة الطبقة الحاكمة. ومثلما ذكرت، لاتعني الدكتاتورية الطبقية حتى البرجوازية بالضرورة استخدام القمع الدموي والاستبداد السافرين من قبل الطبقة الحاكمة. ولكن بغض النظر عن طبيعة الأنظمة البرجوازية في عالمنا اليوم، فيما اذا كانت أنظمة قمعية، او أنظمة برلمانية تمثيلية مثل الدول الغربية، تبقى كلها اشكال لدكتاتورية البرجوازية، رغم ان الأنظمة الغربية ليست بحاجة الى استخدام الاستبداد والقمع السافر بسبب من توازن القوى الاجتماعي والطبقي. حتى في الدول الغربية، يجب على الافراد والقوى السياسية الالتزام بالدستور الذي وضعته الطبقة الحاكمة والذي يضمن املاء وتنفيذ البرنامج الاقتصادي والسياسي لهذه الطبقة، اي يجب ان تعمل ضمن الحدود التي تحافظ على النظام الاقتصادي والاجتماعي والسياسي القائم ولايسمح لاحد المساس به. وفي الكثير من الحالات، ستضطر الدولة الطبقية البرجوازية الى استخدام القمع والاستبداد السافر فقط في الحالات التي هناك مساس او خطر ما على وجود النظام الاقتصادي والاجتماعي البرجوازي.القمع والاخضاع هي صفات بنيوية بالنسبة لدكتاتورية البرجوازية لان النظام الاقتصادي الرأسمالي يستند على استغلال طبقة لطبقة أخرى، ولكن اشكال القمع والاخضاع تختلف باختلاف اشكال الدولة البرجوازية. تقوم السلطة البرجوازية بالقمع السافر في الدول الفقيرة التي تحتاج علاقات الانتاج الرأسمالية فيها الى طبقة عاملة خاضعة ومقموعة ورخيصة بينما يكون الاخضاع في الدول المتقدمة بالتحميق والتضليل الى ان تصبح السلطة تحت الخطر، عندها تتدخل أجهزة القمع بشكل سافر تحت ستار حفظ النظام، ومعاقبة "المخربين" و"الفوضويين" و...ألخ. ان هذا يعني بان الدولة البرجوازية، وبغض النظر عن شكلها، هي دكتاتورية البرجوازية وهي حكم أقلية لأغلبية مصحوب أحيانا بالقمع السافر، وهي اداة حماية الملكية الفردية والعمل الماجور، اي استغلال البرجوازية للطبقة العاملة ولهذا فالقمع والاخضاع هي صفة متجذرة فيها. ان ديكتاتورية البروليتاريا، التي تسمى ايضا بالحكومة العمالية او الجمهورية الاشتراكية او الديمقرطية البروليتارية هي اداة لفرض وتنفيذ برنامج الطبقة العاملة من خلال انهاء علاقات الإنتاج الرأسمالية، اي الغاء العمل الماجور والملكية الخاصة وبناء نمط مختلف من علاق ......
#دكتاتورية
#البروليتاريا
#والحرية
#السياسية*
#سؤال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698786
عبدالله المشعان : الشيلات كيتش البروليتاريا الرثة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_المشعان في آواخر القرن اللي فات انتشرت بعض الكلمات في المجتمع المصري، وكرسها التلفزيون في بعض أفلام ذاك الزمان، واشتهرت في كل الوطن العربي، حيث كانت القاهرة هي المصدر الثقافي الأول، وكل شيء يأتي معلب من أغنيات إلى افيهات ونكات نستوردها منها، فتبقى هذه الأغنية هي العالقة وهذه النكتة هي الدارجه، وقت من الزمن حتى يأتي الموسم الذي يليه فتصدر لنا كل جديد، ولم يكون كلها مسموح بتداوله، فبعضها مما هو ممنوع فلا نستقيه كغيره من التلفزيون والسينما، بل ممن يأتون بها تهريباً بعقولهم ويلقونها أمامنا من أفواههم، وهذه تختص بالنكت البذيئة والتي تسمعها منذ أن تستغل أول تاكسي يقلك من المطار، أما الآن فقد أختلف الوضع مع اختلاف الزمان، ولم تعد تلك النكات التافهة والأغنيات الهابطة هي الموجودة والمتداولة بل أشياء أخرى غيرها وليست مثلها، حيث خرجت ما تدعى بالمهرجانات لست ذو خبره فيها ومعرفة جيدة بها، لأننا ببساطة بدء الإعلام الموازي الجديد ووسائل التواصل الاجتماعي تحاكي نفس الفكرة ولكن بقالب خليجي، فأصبحنا نحن من يصنع الكيتش الخاص بناالفن الرخيص الذي كان منتشر بفنانيه أصبح أيضاً موجود ومتداول لدينا وأخذ الصبغة التراثية، وكان قبل وقت من الزمن، البعض لا يحاول أن يذهب بعيداً في الجانب الغنائي والموسيقي لعدة اعتبارات منها الدينية أو القبلية، ولكنه دخل متخفياً من باب التراث، وقدم نفسه على أنه فن أصيل لنا وليس بغريب علينا نسيناه منذ سنين، وادعى أنه ينحدر من تراثنا، ويتوافق مع أعرافنا ويتماهى مع هويتنا ولا يتنافى مع عاداتنا، هذا هو المسوغ الذي أبداه وتخلخل منه إلينا ليكون بين ليلة وضحاها من تراثنا، بل أنه بدأ يندرج في أكبر وأشهر المهرجانات التراثية على مستوى الخليج، كتراث أصيل ترصد لها جوائز بالملايين!التراث ليس حكاية نحكيها لأطفالنا قبل النوم، وليست شيلة يهتز على نغماتها بعض القوم، التراث وسردياته وبطولاته وفنونه أبعد وأكبر وأحسن وأفضل مما نراه، ومما يحاول البعض عن قصد أو دون قصد تكريسه في عقلية ووجدان الجيل القادم، والترويج له بطريقة مسفه ومبتذله، لقد أصبح الصغير يتوقع أن هذه الشيلات هي جزء من التراث الماضي، و موروث يجب أن نتحلى فيه وأن نحافظ عليه، ولو عدنا إلى القريب من الزمن لن نجد أي أثر له، لا أحد يعرف من أين أتى وندس وتغلغل وكبر وتفاقم حتى أصبح جزء لا يتجزأ من الموروث!أشبه هذا وكأن أحد يتقدم ويقول لنا أنا من أبناء تلك العائلة العلانية أو القبيلة الفلانية، ولكن أبعدتنا الأيام والليالي الطوال، والآن أريد أن أرجع لكم وان اكون بينكم، ونحن صدقنا ادعائه وصادقنا على أقواله وايدنا أفعاله، دون أن نبحث بحث مستفيض ودقيق لنتأكد هل هو كاذب أم فعلاً صادق، لقد أبهرنا بمكانته الإعلامية وشهرته المتنامية، ولم نأخذ الموضوع بموضوعية وندرسه بجدية، على طول رحبنا فيه واحتفينا بفنه الذي يبديه، ومن يبحث بجد واجتهاد بعكس ما نحن عليه نعتاد في التراث بجميع أنواعه وفنونه وأصنافه، لن يجد لهذا الذي يدعى "شيلة" موطئ قدم، بل أن لفظ كلمة "شيله" لا يعرف إلى وقت قريب، سوى ما تلبسه المرأة فوق رأسها لتغطي به شعرها، فلذلك لا نستغرب تسميته لأنه لا يغطي الرأس بل ما هو داخل الرأس!لقد استغل هذا الشيئ طرق غير نمطية وكرس للقبلية، وراحت الحناجر تصدح بتلك الكلمات وتترنم على أصوات الشيلات، وانتشرت تحت وسوم وهشتاقات وترسل بالواتسبات، لكلمات لا تخلو من الإسفاف في المضمون والاستخفاف بالعقول، من مديح غير معقول وترفيع غير مقبول، لا يعدو سوى أن يكون هياط في هياط، والهياط يطلق بالعامية في ......
#الشيلات
#كيتش
#البروليتاريا
#الرثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704520
لينا الحسيني : تارسيلا دو أمارال: مناضلة اشتراكية رسمت تفاصيل معاناة البروليتاريا في أمريكا اللاتينيّة
#الحوار_المتمدن
#لينا_الحسيني من المثير للاهتمام في الأزمات والمناسبات التاريخيّة، أن ننظر إلى الوراء في الأفكار التي جسّدتها أعمال أهم فناني الواقعيّة الإشتراكيّة فيما يتعلق بالقضايا الإنسانية والنّضالية. كان العمل وظروفه اللاإنسانيّة محور اهتمام غالبية هؤلاء الذين نقلوا بريشتهم معاناة الطبقة العاملة في ظل الرّأسمالية.إنّ ما يجعل اللوحة مثيرة للاهتمام، واستثنائية، يتمثّل في ما تحمله من أبعادٍ تجعل الهمّ الإنساني في قلب الفكرة.التزم بعض الرّسامين مهمّة توثيق الحياة اليومية للعمّال من بنائين، وحرفيين وفلاحين وعمال مصانع في إشارة واضحة لكرامة العمل الإنساني وأهميته الاجتماعية، وكمحاولة اعتذار من هؤلاء المعذبين الذين يتحمّلون شظف العيش وقسوة القوانين المجحفة. من بين هؤلاء الرّسامين كانت الفنانة البرازيلية تارسيلا دو أمارال.ولدت تارسيلا في نهاية القرن التاسع عشر لعائلة ثريّة من أصحاب مزارع البن في ساو باولو. درست العزف على آلة البيانو والنحت والرسم قبل مغادرتها إلى باريس للدّراسة في العام 1920.بعد عودتها من فرنسا، عاينت عن قرب آثار الأزمة الاقتصادية الكبيرة التي هزّت العالم في العام 1929 حين خسرت عائلتها جزءاً من أصولها المالية. سافرت إلى الاتحاد السوفيتي وهناك توثّقت معرفتها بالأفكار الاشتراكية بفضل صديقها الطبيب النفسي أوسوريو سيزار.عندما عادت من الاتحاد السوفيتي، سُجنت لمدة شهر في العام 1932 بسبب انتسابها إلى الشيوعية. في هذا الوقت، كانت السياسة وموضوع العمل حاضرين في اثنين من أعمالها: "العمال" و"الدّرجة الثّانية".توضح هاتان اللوحتان اللحظة السياسية والاجتماعية البرازيلية في أوائل ثلاثينيات القرن العشرين: التصنيع، والهجرة نحو المدينة ، وتوطيد الرأسمالية الصناعية ، وطبقة العمال المهمشة والمُستغَلة (خاصة في ولاية ساو باولو مسقط رأس الفنانة). في هذا الوقت كانت الحكومة تسيطر على النقابات العمالية، ووقعت صدامات بينها وبين الأحزاب اليسارية، وتمّ اعتقال وقتل ونفي المئات من الاشتراكيّين الثّوريين الذين كانوا يقاتلون من أجل تحسين ظروف العمل واحترام إنسانية العمال.خلّدت تارسيلا في لوحة "العمال" ملامح عمال المصانع بوجوههم المتباينة ، فصوّرتهم واقفين جنباً إلى جنب بألوانهم وأجناسهم المتنوّعة، ورغم هذا التّمايز، فإن ملامح التّعاسة واليأس وحّدت وجوههم الواحدة والخمسين."عمال" تارسيلا يتطلعون إلى الاتجاه نفسه ولا يؤسسون أي اتصال بصري مع بعضهم البعض، يقفون بشكل هرمي يسمح برؤية خلفيّة المشهد: سلسلة من مداخن المصانع الرّمادية. إنهم يجسّدون ظروف العمل السيّئة التي يعيشونها، في سياق اضطهاد النّمو الرأسمالي في البرازيل ويذكروننا بالثمن الباهظ الذي يدفعه العمال في صراعهم للبقاء على قيد الحياة. أما لوحة "الدّرجة الثّانية" فقد وثّقت هجرة العمال من الرّيف إلى المدينة، وتظهر فيها أسرة فقيرة يبدو البؤس والتّعب على وجوه أفرادها القلقين الحفاة كباراً وصغاراً.في حياتها المهنية، قدّمت تارسيلا دو أمارال أكثر من مئتي لوحة، والمئات من الرسوم التوضيحية، والنقوش، والجداريات والتماثيل وأسّست مدرسة الفن الحديث في أمريكا اللاتينية، من خلال تطوير أسلوب فريد خاص بالبرازيل . قبل سنوات من تبنّي الموضوعات الاجتماعية في لوحاتها، كانت تارسيلا قد أكّدت نيّتها تجسيد الأوضاع السّياسية والمعيشية في البرازيل من خلال لوحاتها.تارسيلا وغيرها من الفنانين لم يكونوا راضين عن التغييرات السطحية لقوانين العمل، لذلك أرادوا من خلال فنّهم التعبير عن رؤيتهم الثوريّة الرامية ......
#تارسيلا
#أمارال:
#مناضلة
#اشتراكية
#رسمت
#تفاصيل
#معاناة
#البروليتاريا
#أمريكا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712793
نجم الدليمي : دور واهمية ديكتاتورية البروليتاريا للحزب الشيوعي
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي تعني دكتاتورية البروليتاريا ، السيادة السياسية للطبقة العاملة ، وهذه السيادة تقيمها الطبقة العاملة في سياق الثورة الاشتراكية ، بهدف بناء الاشتراكية وتوطيدها ، وهي تتحقق بواسطة الدولة والحزب الشيوعي والنقابات والجبهة الشعبية وسائر منظمات الشغيلة التي تشكل بالاجمال نظام دكتاتورية البروليتاريا .ان مضمون دكتاتورية البروليتاريا الطبقي ينعكس في جانبين مهمين ، هما قمع الطبقات الأستغلالية ، والتحالف مع الجماهير غير البروليتارية ولا سيما مع الفلاحين ، فالجانب الأول هو الدكتاتورية ، اي مكافحة جميع القوى المعادية والعاملة ضد الثورة الأشتراكية بأتخاذ التدابير الضرورية حيالها بشكل العنف المسلح المباشر مثل أبان الحرب الاهلية أو حال قمع الفتن المعادية للثورة وكذلك يمكن إصدار الوثائق التشريعية والأوامر الأدارية التي تحد من حقوق الطبقات الاستغلالية فيما يتعلق بالملكية .أن دولة دكتاتورية البروليتاريا ، قد تلجأ الى وسائل متعددة تبعاً لحدة واشكال المقاومة من جانب الطبقات المعادية وتبعاً للظروف الداخلية والخارجية . وبقدر ما تتعاظم قوى البروليتاريا العالمية ونجاحاتها ، ووعيها وتنظيمها ، وتتوطد الدولة الاشتراكية في داخل البلاد، تتزايد إمكانيات إختيار أساليب فيها نوع من المرونة المبدئية ضد الأعداء الطبقيين ، ولكن التخلي كلياً عن العنف وعن دكتاتورية البروليتاريا عموماً في مرحلة الأنتقال من الرأسمالية الى الاشتراكية ، اي في مرحلة النضال الطبقي بين البرجوازية والطبقة العاملة بقيادة الحزب الشيوعي ، وهذا التخلي الذي يقترحه التحريفيون والانتهازيون والاشتراكيون اليمينيون – أمراً مستحيلاً .يؤكد ماركس أن "بين تحول المجتمع تحويلاً ثورياً من الرأسمالي الى المجتمع الشيوعي تقع مرحلة تحول المجتمع الرأسمالي الى الشيوعي ، وهذه المرحلة تناسبها مرحلة إنتقال سياسي لا يمكن ان تكون الدولة فيها سوى الدكتاتورية الثورية للبروليتاريا " . وكما يؤكد ماركس ايضآ " إن اقامة دكتاتورية البروليتاريا تعني الظفر بالديمقراطية " .وكما يؤكد لينين ان الذين " يخشون من دكتاتورية البروليتاريا – التي هي شكل خاص من التحالف الطبقي بين البروليتاريا طليعة الشغيلة والفئات العديدة غير البروليتارية من الشغيلة ... وهو تحالف ضد الرأسمال ، والتحالف يهدف الاسقاط التام للرأسمال والقمع التام للبرجوازية ومحاولاتها " .يشير ستالين الى مسألة غاية في الاهمية وهي " إذا تخلينا عن البروليتاريا الثورية ( دكتاتورية البروليتاريا الثورية ) فنحن بالتأكيد سوف نهلك ، فأذا لم نزيل ونستأصل من صفوفنا ضيقي الافق والتفكير والخاملين هذه القضايا هامة في عملية البناء الاشتراكي ".أن الصراع بين الطبقة البرجوازية والطبقة العاملة كان ولا زال يحمل طابعاً ايديولوجياً واقتصادياً وسياسياً ، ويؤكد لينين على ضوء تجربة روسيا السوفيتية " أما ارهاب الحرس الابيض ، وأما قيادة البروليتاريا – أي دكتاتوريتها ". أن اقامة دكتاتورية البروليتاريا كما تبين تجربة حركة التحرر، هي ضرورة تاريخية وسنة عامة للانتقال من الرأسمالية الى الاشتراكية .يقول لينين " أن مبدأ الدكتاتورية الأسمى أنما هو الحفاظ على التحالف بين البروليتاريا والفلاحين لكي تتمكن البروليتاريا من الأحتفاظ بالدور القيادي وسلطة الدولة ".إن طابع التحالف الطبقي ، وقاعدته الأجتماعية والظروف التأريخية التي يتكون فيها ، تتوقف أشكال دكتاتورية البروليتاريا ، وكل شكل من اشكال دكتاتورية البروليتاريا يعكس حدود هذا التحالف التأريخية المعينة وأطره- ان اشكال دكتاتورية البروليتاريا تختلف قبل ك ......
#واهمية
#ديكتاتورية
#البروليتاريا
#للحزب
#الشيوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713422
سناء عبد القادر مصطفى : هيمنة - البروليتاريا الرثة- على موارد وادارة الإقتصاد الوطني العراقي
#الحوار_المتمدن
#سناء_عبد_القادر_مصطفى توطئة - جوهر البروليتاريا الرثة اول ما ابدأ بتعريف البروليتاريا الرثة (Lumpenproletariat) حسب تعريف كارل ماركس بأنها الفئات المعدمة والفقرة عبد التي انفصلت عن طبقتها الاصلية وتشمل المشردين والافاقين والصعاليك والمجرمين وبقية الاشخاص الذين لا ينتمون الى طبقة اجتماعية محددة ومكانتها في قاع المجتمع وفي اكثر الأحيان أن البروليتاري الرث هو الشخص الذي لا يملك اي دخل خاص به كالراتب الشهري او يحصل على مساعدة اجتماعية من الدولة بأي شكل من الاشكال، وكما عرفها فلاديمير ألييتش لينين فأنها تشمل الفئات المنفصلة او الخارجة عن طبقتها وفي تناقض مع المجتمع وهم الافاقون والصعاليك والمعدمين والمجرمين والعاهرات وما اشبه ذلك. وحصل مصطلح البروليتاريا الرثة على انتشار واسع في ظروف تطور الرأسمالية التي تجندهم من مختلف الطبقات حسب التعريف اللينيني حيث تتميز بعدم قدرتها على التنظيم السياسي والصراع الطبقي ولكنها تميل الى المغامرة من اجل الاستيلاء على السلطة بالتحالف مع الفئات البرجوازية الصغيرة ومثال على ذلك انقلاب 1963 في العراق وتأسيس الحرس القومي الذي يعتبر احد تنظيمات البروليتاريا الرثة التي صالت وجالت في العراق من قتل وتعذيب المعارضين والتحرش الجنسي واغتصاب النساء وكذلك انقلابي 17 و30 تموز 1968 التي جائت بحزب البعث الى السلطة وبالاضافة الى ذلك الفئات المغامرة التي جائت بمعية الاحتلال الامريكي للعراق في ربيع العام 2003 . وتشكل البروليتاريا الرثة الاساس الاجتماعي للفوضوية التي من اهم منظريها من البرجوازية الصغيرة هو الروسي باكونين و م . أ. باكونين و ف. فيتلينغ الالماني الذان نظرا الى الفوضوية بواسطة هدم سلطة الدولة وتدهورها عن طريق الاضرابات العفوية الهدامة وتستخدم البرجوازية الفلاحين مع البروليتاريا الرثة والفئات الفاشية في كسر الاضرابات العمالية المطالبة بحقوقها والقضاء على البناء الرأسمالي ويمكن وصف البروليتاريا الرثة بالاضافة الى ما ذكر اعلاه بأنها تلك الفئات التي تقع دون او تحت البروليتاريا من حيث السلم الاجتماعي ولا يحضون بأي نوع من انواع الوعي الطبقي ولا يمكن الاستفادة منهم في العملية الانتاجية ولا حتى اجتماعيا في النضال الطبقي لانهم يشكلون عائقا امام تطور المجتمع كما هو الحال في العراق وهم حثالة الفئات الدنيا من المجتمع فأنها قد تنجرف هنا وهناك في الحركة الثورية بفعل ثورة بروليتارية لكنها بحكم وضعها الحياتي المعاشي تصبح اكثر استعدادا لبيع نفسها لمكائد الفئات الرجعية كما وصفها كارل ماركس وفريدريك انجلز في بيان الحزب الشيوعي الصادر في 21 شباط سنة 1848 وهناك تسميات اخرى للبروليتاريا الرثة على سبيل المثال لا الحصر الفئات الدنيا او فئات القعر الاجتماعي او جماهير نصف البروليتاريا او شبه البروليتاريا او حثالة البروليتاريا او الغوغائيين او الرعاع، وهذه مفاهيم مرادفة للبروليتاريا الرثة التي تسميها الادبيات الماركسية اللينينة وجميعها تعني واحدا هي البروليتاريا الرثة.ويشرح فرانز عمر فانون Franz Omar Fanon (1925-1961) الأسباب الرئيسة لتكوين تلك الفئات الإجتماعية إذ يكتب "أن الفلاحين اللذين لايملكون أرضا واللذين يطرح عليهم تزايد السكان مشكلة لا سبيل لحلها، يهجرون الريف وينزحون الى المدن، فتراهم يتكدسون في أكواخ الصفيح ويحاولون أن يتسربوا الى الموانيء والمدن التي أوجدها الإستعمار فيشكلون هناك البرولتاريا الرثة".ولدينا مثال على هجرة الفلاحين من الناصرية والبصرة والعمارة الى بغداد في خمسينيات القرن الماضي وتحديدا ما يسمى بمدينة الثورة او ما يسمى وراء السدة او ......
#هيمنة
#البروليتاريا
#الرثة-
#موارد
#وادارة
#الإقتصاد
#الوطني
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714484