الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كريم عبدالله : التجريب والسيكودراما برامج العلاج التأهيلي والنفسي في المسرح كريم عبد الله (مذكرات مخرج في مستشفى الرشاد ) بقلم د. خلود جبار الشطري – مديرة معهد الفنون الجميلة – البصرة .
#الحوار_المتمدن
#كريم_عبدالله التجريب والسيكودرامابرامج العلاج التأهيلي والنفسي في المسرحكريم عبد الله (مذكرات مخرج في مستشفى الرشاد )بقلم د. خلود جبار الشطري – مديرة معهد الفنون الجميلة – البصرة .السيكودراما ...يعد لي&#1700-;-ي مورينو أول من أسس جمعية للعلاج بالسايكودراما وهي إحدى طرق العلاج النفسي بدون أدوية . تستخدم طرقا تعتمد علي " الطاقة الإبداعية" للممثل داخل مجموعة لتحقيق عملية (التشافي) و (التغيير).وعلى ضفاف السايكودراما إشتغل كريم عبد الله الإنسان والفنان المحب للمسرح تجاربه المسرحية التي تعد من التجارب المهمة والأولىاذ يقول : أنا وبكل فخر أول من استخدم العلاج بالسايكودراما في مجال الطب النفسي في العراق في نهاية التسعينات .إن القتل وتشويه الهوية الوطنية للمواطن العراقي جعلتني أكتب عن أحلامي المؤجلة التي ترافقني في كل مكان فكتبت مجموعة نصوص مسرحية في المشفى الخاص بالأمراض النفسية .وهي :مسرحية هذاءات من داخل مستشفى المجانينمسرحية الغريبمسرحية الشيزوفرينيامسرحية بين الجهل والحرمانمسرحية ..حكاية إنسانة خلف جدران عاليةمسرحية ولكنمسرحية في المستنقع تنبت الزهور فرفقاً بها ...الخمثلت مسرحية الغريب الإنسان العراقي المحطم والغريب في بلاده والذي رفض كل شيء وهرب من واقعه المتأزم الى عالم الكحول والتسكع على الأرصفة كما في دور الأب .في مسرحية الغريبتناول الكاتب الحوار الشعبي او المفردة الشعبية الوسيطة وترك فسحه للتدخل في النص من حيث الحوار ومعالجة المشكلة للمرضى الممثلين كان ذلك قصدياً الهدف منه السخرية من تهريء وتفكك النسيج الإجتماعي بسبب مايحدث في الواقع من إهمال يقع على عاتق الجهات المسؤولة التي تحكم العراق .وفي معالجة نفسيهلمسرحية ليلة هيثم الأخيرة استوقفتني هذه الشخصية فعلاً واحسست بالإنجذاليها كونها ضحية مجتمع .شخصية هيثم الشاب المنبوذ من قبل الأب وزوجة الأب وأولادههيثم الشاب الذي نعته الجميع بهيثم جنيه حتى المقربون والباعة والجيرانوزوجة الأب وأولاده اذتم تسقيطه اجتماعياً ماجعل الناس تنفر من تصرفاته البريئة او حتى كرد فعل دفاعي عن حقه المسلوب ماجعله يعاني من الإضطراب وعدم الإستقرار النفسي فأخذوا يقيدوه بالسناسل على الرغم من ذكائه المتقد فأنه يشعر بسعادة غامرة في المدرسة والمشفى .فالأخير نقذه من التسقيطوتشكيل علاقات جديدة مع أصدقاء جدد ومن الناحية الشرعية وماتعرضت له هذه الشخصية من ضغوطات لها تفسير ديني اذ ان اي مكون ديني او اجتماعي او قومي او ثقافي او ثقافي اذا تم تسقيطه إجتماعياً ينعكس ذلك بعلاقته مع المكونات الأخرى .هيثم : وين راحو ...؟؟! كلشي مابقى عندي ... ماكو شي يخليني أعيش على مودهصوت الأم : (بحنان وطويلة ) هيييييثم ....هيثم يمه ليش تبچي ...؟!هيثم : يمه ! وبنچ ...؟؟....ليش عفتيني وحدي ....؟؟؟ليش حزين هيثم ؟ ...ليش دايماً تبچي ؟هيثم : يمه حياتي صارت جحيم ...بعد ماأريد أعيش ...شبح الأم : زين .... تعال وياي ....گوم آخذك وياي ...هيثم : وين ....؟ ( مستفهماً ومستغرباً ) ...وين وياچ ...!!!شبح الأم : هناك نروح .... حتى نرتاح من هاي الدنيا ومن عذابها ....هيثم : هَم ْ اكو مكان ثاني نگدر نرتاح بيه ....؟!وفي مسرحية الشيزوفرينا بعد احداث 2003كان العراق على حافه الإنهيار ويحتاج الى قشه تقسم ظهر البعير كما يقول الكاتب وذلك نتيجة تأزمالشارع والتذمر والرفض الذي بات يلوح في الأفق ورفض المجتمع لمعارك مكررة وخاسرة اثقلت كاهل الشعب وأتلف ......
#التجريب
#والسيكودراما
#برامج
#العلاج
#التأهيلي
#والنفسي
#المسرح
#كريم
#الله
#(مذكرات
#مخرج
#مستشفى
#الرشاد
#بقلم
#خلود
#جبار
#الشطري
#مديرة
#معهد
#الفنون
#الجميلة
#البصرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674403