الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أمجد المصرى : - دامى- . . . ( داعش لاحقاً )
#الحوار_المتمدن
#أمجد_المصرى دامــــى ، الـنـسـخـة الأولـى مـن داعــش دامى : الإسم بالأحرف الأولى لـ ( الدولة الإسلامية فى مكة و يثـرب ) - دامى .......... و التى جاءت على غرارهـا ( داعش - الدولة الإسلامية فى العراق و الشام )، ذلك التشكيل العصابى الدموى المجرم الذى نشـأ ليحيى التنظيم العصابى الأول دامى ، رافعـا نفس رايته و نابحــا بنفس شعاراته و مرتكبا نفس جرائمه و تحت ذات الذرائع، و طامعا فى تحقيق ذات الأغراض الإجرامية الشريرة التى ابتغاها - و حققها - التشكيل العصابى الأول ( دامى ) ، هكذا تمر السنون و تنقضى القرون و لا يتعلم العربانقبل سنوات أحرق الدواعش الطيار الأردنى « معاذ الكساسبة » وبثوا مع فيديو الإحراق بيانا بأنهم يفعلون ما فعله على بن أبى طالب وخالد بن الوليد وأبوبكر الصديق وبقية المبشرين بالجنة ...، ولما هب علماؤنا الأجلاء يردون عليهم ؛ تلعثموا وراحوا يتحدثون عن نبل هدف على وسمو مقصد خالد وباقى المجرمين ( لا نعلم كيف يكون نبل المقصد فى القتل و الذبح و التحريق ) ...، لكن أيا منهم لم يجرؤ على الإنكار أو نفى التهم عن صحابة خير القرون ، بل راحوا يبررون الجرائم و يلتمسون الأعذار لأولئك المجرمين المبشرين بالجنة كيف بدأ تشكيل ( دامـى ) ؟ بعد أن ظل النبي يدعو في مكة ثلاثة عشر عامًا دون إجابة، ولم يتبعه خلال كل تلك السنوات سوى أقل من مائة نفر، حيث كانت الدعوة تُؤجِّل الوعد بالنعمة إلى جنة الخلد ، ها هـو قد وجد الحل و المخرج فى التآمر مع الخصوم الذين كانت لهم مصالح و أغراض فى الانخراط فى ذلك التحالف الشرير ، و هو ما سيتضح فيما يلىعن سنة &#1633-;-&#1633-;- للبعثة ( أى الجهر بادعاء النبوة ) في كتب السِّيَر والأخبار والحديث، ولنأخذْ هنا من المنتظم ؛ إذ يحدثنا أن : من حوادث هذه السنة ، أن اثني عشر رجلًا لقوه بالعقبة ، وهم أسعد بن زرارة و ( و ذكر الأسماء حتى ) عويم بن ساعدة ، فبايعهم رسول الله ليلة العقبة الأولى … ويقول: ونحن اثنا عشر رجلًا أنا أحدهم، فبايعناه على بيعة النساء؛ على ألا نشرك بالله شيئًا ، ولا نسرق ولا نزني ولا نقتل ، ولا نأتي ببهتان نفتريه بين أيدينا وأرجلنا، ولا نعصاه في معروف ، وذلك قبل أن تُفرض الحرب، قال : فإن وفَّيتم بذلك فلكم الجنة ، وإن غشيتم فأمركم إلى الله ، إن شاء غفر وإن شاء عذبهذه حكاية بيعة العقبة الأولى على اتفاق بين الرواة في كتب السِّيَر والأخبار والحديث والتفسير، ألا يشركوا بالله ولا يزنون، ولا يقتلون، ولا يكذبون، كلها بنود لشأن ديني أخلاقي بحت ( فضلا عن أنها مأخوذة حرفيا من الوصايا العشر الخاصة بشريعة اليهود )، كلها تأكيد من أصحابها قبول الإسلام وشروطه دينًا يؤدي لدخول الجنة أو النار، أمرُ الناس فيه مفوَّض لرب الدين إن شاء غـفـر وإن شاء عذب ، إن منطوق هذه البيعة يوعز بشدة أن مجتمع العرب فى يثرب كان مجتمع فسوق ورذيلة وفجور وانحلال وفساد ، حتى يحتاج الأمر إلى هذا اللقاء التعهدي المبايع على التخلي عن كل ما يستفز يهود يثرب أصحاب الرسالة الإبراهيمة الموسوية الراسخةفماذا عن العقبة الثانية ؟ قال كعب بن مالك: خرجنا في حجَّاج قومنا حتى قدمنا مكة ، وواعدنا رسول الله بالعقبة من أواسط أيام التشريق، فلما فرغنا من الحج كانت الليلة التي واعدنا رسول الله ومعنا عبد الله بن عمرو بن حرام … وكنا نكتم من معنا من المشركين من قومنا في رحالنا، حتى إذا مضى ثلث الليل خرجنا من رحالنا لميعاد رسول الله ، نتسلل تسلُّل القطا حتى اجتمعنا في الشعب عند ......
#دامى-
#داعش
#لاحقاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674763