الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمكو محمد : الديمقراطي. فى ظل الرسمالية المعاصرة
#الحوار_المتمدن
#سمكو_محمد الديمقراطية من اصل الكلمة او المفهوم، هى سلطة الشعب، و هى الاعتراف بالتعددية الثقافية و الاثنية و الدينية و القومية و تسامح، تعتبر هذه النظام انجح وسيلة لحل المشاكل السياسية و القومية والدينية والمذهبية، التي كانت تعاني منها المجتمعات البشرية والى يومنا هذا بصورة عامة، الشرق الاوسط عموما و العراق خصوصا مبتلى بتعثر الديمقراطية، فيما بعد تلك تمظهر النظام السياسى، فى مرحلتين اليونانية اولا و مرحلة البرلمانية فى المانيا الثانيا، على مدى تاريخية نسبيا، قد جاءت مرحلة الثالثة هى تصدع السوفيات و هو البديل اليها، الحقوق الانسان و السوق الحر و الديمقراطية، اى بمعنى اخر المفهوم قد اغتنى بعدة معلومة، وقد تطور المفهوم مع الحداثة، اى مجيء نظام الراسمالية و تحولت الاسم للنظام الحديث فى القرنين 18 و 19 الى ليبرالية و مفاهيم اخرى السياسة، وكانت كل هذا المفاهيم وهم السياسى. واخيرا مع انتهاء الحرب الباردة قد تحولت المفهوم الى نظام اخرى بما انه هذه المناقشة او السوال لماذا الديمقراطية قد جاءت كبديلا للاشتراكية، ومن هنا نحاول ان نتناول موضوع للمفهوم الديمقراطية حيث هناك سوال يجب الايجابة عليه، اولا هل هى بالطبع بلدان العالم او الشعوب المضطهدة يمارسون حرياتهم و حقوقهم في ظل النظام الراسمالى في العالم؟ ام هى نظام للدول العظماء و او سوق للدول الصناعية فقط و دول الناتو الذى هم اصحاب سيناريوهات خصوصا في شرق الاوسط. اما بالنسبة للعراق هي هم سوق للدول مجاورة و الدول العظمى كي يحاربون تحت عينوان الطوائف و اقوام و مشكال تاريخية تحت مفهوم الديمقراطية، وكذلك من حيث المفهوم يقولون اننا نحتاج للديمقراطية لمنع حدوث كارثة سياسية. وبعد ذلك كارثة انسانية التي تلوح في الافق وتهدد كافة مكونات العراق دون استثناء، هذه السياق في داخله واقعى، ولكن في جوهر المسالة كؤميديا و تهريج.من ناحية اخرى نرى ان الدمقراطية، على الاساس هي احترام راءى الاقليات و الاديان الاخرى و اعتراف بالاختلاف بين الافكار و الضمان السياسى من السلطة الى المعارضة السياسية، ومن اكثرية الى اقلية، او بين الاديان و الطوائف و القوميات و الخ. اما التى شاهدناها يوميا تحت سلطة مابعد انظمة العربية و اوروبا الشرقية التى كانوا ينتمون الى سوفيات القديم، كانت نوعا من الدكتاتورية التى يتمدد عمرها تحت عنوان الديمقراطية، لانه عديد من المفاهيم مضادة و ضد الكل، بالاخص الفساد و غياب الحرية موجودة فى عادات والاخلاق الشخصيات السياسية و نضام السلطة خلال 30 سنة، تمديد المشاكل القومية و الاثنية باسم اقامة الفدرالية التى تحت ايدى الاكثرية الحاكمة، بالاخص فى الدول العربية، مثلا المشاكل بين السنه و الشيعة، وفى اليمن الحوثيين و السعودية، وفى ازربايجان بين ارمن و سنيين، فى اسرائيل و فلسطين مسالة الارظ المحتلة و الدين و الخ، ولكن لم يتم الحل، بل تصاعدت الى نزيف الدم هاوءلا اساميهم عمر من السنى و على من الشيعة، بدون اى مبرر، وهي دليل على الديكتاتورية تحت عنوان الحرية و الديمقراطية، ومن ناحية اخرى تهميش و تاجيل المسالة القومية المتعلة من قبل الراسمالية المعاصرة كورقة حية و ابعادها عن الدستور الدولة، هى جزء من الدكتاتورية تحت عنوان الديمقراطية الدستورية فى الدول النامية. اما الفساد المالى و انخفاض المستوى المعيشى و ازدياد الفقر جزء اخر من سيناريهات السياسية التى يستعملها امريكان و دول اوروبية، ولكن كل هذه ظواهر شاذة، تجرى تحت مسميات نظام فيدرالى الدستورى البرلمانى سياسى. اذن السؤال الذى يطرح نفسه، هل هناك وجود النظام السياسى الديمقر ......
#الديمقراطي.
#الرسمالية
#المعاصرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688090