سعيد مضيه : تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر بعد عشرين عاما 2من4
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه 2- المسكوت عنه في التحقيقات الرسميةعام 1963 اغتيل الرئيس الأمريكي جون كينيدي، أثناء زيارة انتخابية بولاية تيكساس الأمريكية. نظرت محكمة أمريكية برئاسة القاضي إيرين وارنر في جريمة اغتيال الرئيس الأميركي، بناءً على تحقيقات رسمية وجرمت لي هارفي اوزوالد بجريمة اغتيال الرئيس. كان أوزوالد قد صرعه صاحب مطعم أسمه جاك روبي، مدعيا التعاطف مع الأرملة جاكلين كينيدي. داهم القاتل أوزوالد، المحاط برجال شرطة يستعدون لنقله إلى السجن، وصرعه برصاصة في البطن. ثم مات جاك روبي في السجن بمرض خبيث. أغفل التحقيق الرسمي بالجريمة كل هذه الملابسات وغيرها كثير، وكذلك أغفلتها محكمة وارين، وأصدرت حكمها بحق القاتل القتيل. ظهر بعد انتهاء المحاكمة فيلم يصور حادثة الاغتيال، اظهر بما لا يقبل الشك أن الرئيس ذهب ضحية مؤامرة. الرئيس المغدور انكفأ أولا إلى الوراء إثر طلقة جاءته من قدام، وفي الحال جاءته رصاصة اوزفالد من الخلف فهشمت جمجمته وألقته صريعا في حضن زوجته الجالسة بجانبه في السيارة. أعيد التحقيق في القضية، كي ينقطع الخيط الموصل إلى المدبر الحقيقي، إذ اتضح للجنة التحقيق الجديدة ان جميع الذين عملوا بمطعم جاك روبي قضوا في حوادث مجهولة. لم تجد اللجنة من تبدا معه خيط التحقيق!! وبقي لغز اغتيال الرئيس الأميركي مفتوحا على التفسيرات. توجهت الشكوك نحو نحو أجهزة رسمية مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي ورئيسه ادجار هوفر الذي كان في دائرته الأمنية المحورية دولة داخل دولة، وهو ابن رئيس أمريكي أسبق. ومعه أيضا المخابرات المركزية التي قادها ألن دالس شقيق جون فوستر دالس داعية الحرب الباردة والمجابهة من مواقع القوة النووية. المهم ان ما بعد اغتيال كينيدي شهد تصاعد العدوان على فيتنام وجمحت الولايات المتحدة في سباق التسلح.ما بعد أيلول 2001 شهد ايضا اندفاعة جديدة في العدوان وسباق التسلح. وشأن اغتيال الرئيس كينيدي تبين أن هناك الكثير المسكوت عنه! أسفرت التحقيقات غير الرسمية عن خروقات في رواية إدارة بوش بصدد التفجيرات، وأشير بإصبع الاتهام إلى الإدارة استناداً إلى إصرارها على إخفاء الحقائق. في مقالة كتبها الصحفي اليساري الأميركي ، باول ستريت، ونشرت على موقع كاونتر بانش في العاشر من سبتمبر الجاري، عنوانها "تأملات في 11/9جرائم‘هم’ تنسينا جرائم‘نا’" يورد 43 واقعة جريمة بحق المدنيين وعدوان اقترفتها الولايات المتحدة الأميركية منذ استقلالها ، بما فيها جرائم اقترفتها ألول إدارة ضد مواطنين أصليين. بعض الوقائع يشمل عدة حروب مثل العدوان على اميركا الوسطى أو مصرع 3-5 ملايين في جنوب شرق آسيا جراء أعمال عدوانية أو العدوان على بلدان الشرق الأوسط. يخلص ستريت الى القول الموسسات الإيديولوجية المهيمنة دورها "صنع الموافقة"[صياغة نوعام تشومسكي] للامبراطورية الأميركية واللامساواة في الداخل والخارج. وكما أفاد جون بيلغر فإنه لبسيط منطق الجهل المتناسي واللامبالاة والذاكرة المنتقاة ...الجريمة .لا تعتبر جريمة إلا إذا اقترفوها ‘هم’ r؛ ولهذا السبب ، كما كتب الروائي البريطاني الراحل، هارولد بنتر ، جرائم السوفييت معروفة في الغرب ، بينما أعمال العدوان الأميركية مجرد ‘مدونة، إن كان ثمة اعتراف بحدوثها . قتلت أميركا وتقتل الملايين، لكن في أصقاع عديدة ، ربما لا تعرفها ، لم تحدث مطلقا ... حتى أثناء حدوثها لم تحقط في سجلات، وهي لا تهم أحدا وليست مهمة" : او كما ود نوعام تشومسكي الإشارة اليها ‘معيار بمفرده’: ‘نحن’ من الأصل ‘جيدون’ و ‘هم’ سيئون" .بنفس العدد نشرت عدةمقالات تجمل ما جرى في العقدين الماضيين نفقات عسكرية ب ......
#تفجيرات
#الحادي
#سبتمبر
#عشرين
#عاما
#2من4
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731056
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه 2- المسكوت عنه في التحقيقات الرسميةعام 1963 اغتيل الرئيس الأمريكي جون كينيدي، أثناء زيارة انتخابية بولاية تيكساس الأمريكية. نظرت محكمة أمريكية برئاسة القاضي إيرين وارنر في جريمة اغتيال الرئيس الأميركي، بناءً على تحقيقات رسمية وجرمت لي هارفي اوزوالد بجريمة اغتيال الرئيس. كان أوزوالد قد صرعه صاحب مطعم أسمه جاك روبي، مدعيا التعاطف مع الأرملة جاكلين كينيدي. داهم القاتل أوزوالد، المحاط برجال شرطة يستعدون لنقله إلى السجن، وصرعه برصاصة في البطن. ثم مات جاك روبي في السجن بمرض خبيث. أغفل التحقيق الرسمي بالجريمة كل هذه الملابسات وغيرها كثير، وكذلك أغفلتها محكمة وارين، وأصدرت حكمها بحق القاتل القتيل. ظهر بعد انتهاء المحاكمة فيلم يصور حادثة الاغتيال، اظهر بما لا يقبل الشك أن الرئيس ذهب ضحية مؤامرة. الرئيس المغدور انكفأ أولا إلى الوراء إثر طلقة جاءته من قدام، وفي الحال جاءته رصاصة اوزفالد من الخلف فهشمت جمجمته وألقته صريعا في حضن زوجته الجالسة بجانبه في السيارة. أعيد التحقيق في القضية، كي ينقطع الخيط الموصل إلى المدبر الحقيقي، إذ اتضح للجنة التحقيق الجديدة ان جميع الذين عملوا بمطعم جاك روبي قضوا في حوادث مجهولة. لم تجد اللجنة من تبدا معه خيط التحقيق!! وبقي لغز اغتيال الرئيس الأميركي مفتوحا على التفسيرات. توجهت الشكوك نحو نحو أجهزة رسمية مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي ورئيسه ادجار هوفر الذي كان في دائرته الأمنية المحورية دولة داخل دولة، وهو ابن رئيس أمريكي أسبق. ومعه أيضا المخابرات المركزية التي قادها ألن دالس شقيق جون فوستر دالس داعية الحرب الباردة والمجابهة من مواقع القوة النووية. المهم ان ما بعد اغتيال كينيدي شهد تصاعد العدوان على فيتنام وجمحت الولايات المتحدة في سباق التسلح.ما بعد أيلول 2001 شهد ايضا اندفاعة جديدة في العدوان وسباق التسلح. وشأن اغتيال الرئيس كينيدي تبين أن هناك الكثير المسكوت عنه! أسفرت التحقيقات غير الرسمية عن خروقات في رواية إدارة بوش بصدد التفجيرات، وأشير بإصبع الاتهام إلى الإدارة استناداً إلى إصرارها على إخفاء الحقائق. في مقالة كتبها الصحفي اليساري الأميركي ، باول ستريت، ونشرت على موقع كاونتر بانش في العاشر من سبتمبر الجاري، عنوانها "تأملات في 11/9جرائم‘هم’ تنسينا جرائم‘نا’" يورد 43 واقعة جريمة بحق المدنيين وعدوان اقترفتها الولايات المتحدة الأميركية منذ استقلالها ، بما فيها جرائم اقترفتها ألول إدارة ضد مواطنين أصليين. بعض الوقائع يشمل عدة حروب مثل العدوان على اميركا الوسطى أو مصرع 3-5 ملايين في جنوب شرق آسيا جراء أعمال عدوانية أو العدوان على بلدان الشرق الأوسط. يخلص ستريت الى القول الموسسات الإيديولوجية المهيمنة دورها "صنع الموافقة"[صياغة نوعام تشومسكي] للامبراطورية الأميركية واللامساواة في الداخل والخارج. وكما أفاد جون بيلغر فإنه لبسيط منطق الجهل المتناسي واللامبالاة والذاكرة المنتقاة ...الجريمة .لا تعتبر جريمة إلا إذا اقترفوها ‘هم’ r؛ ولهذا السبب ، كما كتب الروائي البريطاني الراحل، هارولد بنتر ، جرائم السوفييت معروفة في الغرب ، بينما أعمال العدوان الأميركية مجرد ‘مدونة، إن كان ثمة اعتراف بحدوثها . قتلت أميركا وتقتل الملايين، لكن في أصقاع عديدة ، ربما لا تعرفها ، لم تحدث مطلقا ... حتى أثناء حدوثها لم تحقط في سجلات، وهي لا تهم أحدا وليست مهمة" : او كما ود نوعام تشومسكي الإشارة اليها ‘معيار بمفرده’: ‘نحن’ من الأصل ‘جيدون’ و ‘هم’ سيئون" .بنفس العدد نشرت عدةمقالات تجمل ما جرى في العقدين الماضيين نفقات عسكرية ب ......
#تفجيرات
#الحادي
#سبتمبر
#عشرين
#عاما
#2من4
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731056
الحوار المتمدن
سعيد مضيه - تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر بعد عشرين عاما(2من4)
محمد علي مقلد : دروس انتخابية من تجربتي مع الحزب الشيوعي 2من4
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد الثورة والانتخاباتدروس انتخابية من تجربتي مع الحزب الشيوعي(2من4)بداية الافتراق عن نهج القيادةفي أول دورة انتخابية بعد الطائف، اقترعت حسب نص "التخريجة"،) تخريجة جورج حاوي بالاقتراع لخمسة مرشحين شيوعيين_ المقالة السابقة)مع أنني كنت معترضاً على دخول اللائحة من الباب أو التلصص عليها من الشباك. في اجتماع موسع للشيوعيين في مقر الحزب في صيدا، عبّرت عن رأيي ونال تأييد معظم الحاضرين، ما استدعى عدم دعوتي إلى الاجتماع التالي. التعارض في الموقف من الانتخابات أخذ يكبر بعد إعلان النتائج وفوز اللائحة الرسمية بكامل أعضائها، إذ بات حبيب صادق، في نظر المتوسلين-المتسولين متهماً بحرمان الحزب من أن يتمثل بقيادي حزبي، وتحول إلى خصم غير معلن بعد أن كان قد كرس نفسه بنضاله وبمساعدة الحزب واحداً من أبرز الرموز اليسارية ليس في الجنوب بل في لبنان. لا أبوح بسر إن قلت إن حبيب صادق كان بمنزلة أو بمثابة عضو غير معلن في قيادة الحزب التي كانت تضع تحت تصرفه 15% من عدد المنح الدراسية المقدمة للحزب من بلدان المعسكر الاشتراكي وكوبا، وهو ما لم يكن يحظى به بعض أعضاء في المكتب السياسي، وأشهد أن حبيب صادق كان يحضر اجتماعات قطاع المثقفين في الحزب، وكان مفوضاً من قبل قيادة الحزب، ولفترة طويلة، بتمثيل اليسار الشيوعي في اتحاد الكتاب اللبنانيين، وكان على صلة مباشرة وتنسيق يومي مع القيادة "التاريخية" عن طريق كريم مروة المسؤول في المكتب السياسي عن الشأن المتعلق بالثقافة والمثقفين.بعد وصوله إلى الندوة النيابية، اتصل حبيب صادق طالباً مني مشاركته في عمل المجلس الثقافي، ليوفر مزيداً من الوقت لنشاطه البرلماني. لبيت طلبه من غير تردد، ومن غير التخلي عن موقفي بشأن الانتخابات، وصرت نائباً للأمين العام للمجلس الثقافي، وهي "رتبة" اعتدت على حيازتها من غير أن أتقنها منذ أن كنت مساعداً لمسؤول الحزب في الجنوب. السبب ببساطة، بحسب تعبير جورج حاوي، أن الأمين العام هو الذي يسمي أعضاء المكتب السياسي، والمكتب السياسي هو الذي يختار اللجنة المركزية. هو قال ذلك قاصداً الحزب لكن ذلك ينطبق على كل المشتقات الحزبية التي يباح فيها النقاش ويبقى القرار بيد الأمين العام. لست أعلم لماذا وقع اختيار حبيب صادق عليّ دون سواي من بين العشرات الذين تعاونوا معه في نشاطه الثقافي، وجعلني على مقربة منه، لكن ضمن "مسافة آمنة" لا تتخطى حدود المساعدة التي يطلبها. بات علينا إذن نحن في الهيئة الإدارية للمجلس الثقافي أن نكون كلنا مساعدين للأمين العام، مع صلاحيات شكلية خصصني بها حبيب صادق منها أنني كنت أرافقه كظله حتى في نشاطه السياسي، إلى أن أعلن خروجه من تكتل التنمية والتحرير، وقرر أن يمارس نشاطه السياسي كشخصية يسارية مستقلة. قرار وضع الإصبع على جرحي. ما كنت أرغب بتحقيقه في دورة 1992 الانتخابية، أقدم عليه حبيب صادق في الدورة التالية. لذلك تضاعف نشاطي في المجلس الثقافي وساهمت مساهمة فعالة في تأسيس الحركة الشعبية الديمقراطية وفي التحضير لعقد مؤتمرها الأول بعيد دورة 1996، في مدينة صيدا، حيث انتخب المؤتمرون حبيب صادق رئيساً لها، ثم وقع اختيار الرئيس على الدكتور فؤاد شاهين من الحزب الاشتراكي ليكون نائباً للرئيس وعليّ أنا لأكون أمين السر العام، أي كاتب محضر الجلسات مع تكريم لفظي بإضافة "العام" على أمين السر، تقرباً من رتبة الأمين العام من غير الدخول في ملكوتها. لم تعمر الحركة الشعبية طويلاً إذ قرر الرئيس حلها من غير إعلان، قرر وحده دون استشارة من ساعدوه في تأسيسها ودفعوا ثمن انحيازهم إليه. قراره الأول عزز ......
#دروس
#انتخابية
#تجربتي
#الحزب
#الشيوعي
#2من4
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734010
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد الثورة والانتخاباتدروس انتخابية من تجربتي مع الحزب الشيوعي(2من4)بداية الافتراق عن نهج القيادةفي أول دورة انتخابية بعد الطائف، اقترعت حسب نص "التخريجة"،) تخريجة جورج حاوي بالاقتراع لخمسة مرشحين شيوعيين_ المقالة السابقة)مع أنني كنت معترضاً على دخول اللائحة من الباب أو التلصص عليها من الشباك. في اجتماع موسع للشيوعيين في مقر الحزب في صيدا، عبّرت عن رأيي ونال تأييد معظم الحاضرين، ما استدعى عدم دعوتي إلى الاجتماع التالي. التعارض في الموقف من الانتخابات أخذ يكبر بعد إعلان النتائج وفوز اللائحة الرسمية بكامل أعضائها، إذ بات حبيب صادق، في نظر المتوسلين-المتسولين متهماً بحرمان الحزب من أن يتمثل بقيادي حزبي، وتحول إلى خصم غير معلن بعد أن كان قد كرس نفسه بنضاله وبمساعدة الحزب واحداً من أبرز الرموز اليسارية ليس في الجنوب بل في لبنان. لا أبوح بسر إن قلت إن حبيب صادق كان بمنزلة أو بمثابة عضو غير معلن في قيادة الحزب التي كانت تضع تحت تصرفه 15% من عدد المنح الدراسية المقدمة للحزب من بلدان المعسكر الاشتراكي وكوبا، وهو ما لم يكن يحظى به بعض أعضاء في المكتب السياسي، وأشهد أن حبيب صادق كان يحضر اجتماعات قطاع المثقفين في الحزب، وكان مفوضاً من قبل قيادة الحزب، ولفترة طويلة، بتمثيل اليسار الشيوعي في اتحاد الكتاب اللبنانيين، وكان على صلة مباشرة وتنسيق يومي مع القيادة "التاريخية" عن طريق كريم مروة المسؤول في المكتب السياسي عن الشأن المتعلق بالثقافة والمثقفين.بعد وصوله إلى الندوة النيابية، اتصل حبيب صادق طالباً مني مشاركته في عمل المجلس الثقافي، ليوفر مزيداً من الوقت لنشاطه البرلماني. لبيت طلبه من غير تردد، ومن غير التخلي عن موقفي بشأن الانتخابات، وصرت نائباً للأمين العام للمجلس الثقافي، وهي "رتبة" اعتدت على حيازتها من غير أن أتقنها منذ أن كنت مساعداً لمسؤول الحزب في الجنوب. السبب ببساطة، بحسب تعبير جورج حاوي، أن الأمين العام هو الذي يسمي أعضاء المكتب السياسي، والمكتب السياسي هو الذي يختار اللجنة المركزية. هو قال ذلك قاصداً الحزب لكن ذلك ينطبق على كل المشتقات الحزبية التي يباح فيها النقاش ويبقى القرار بيد الأمين العام. لست أعلم لماذا وقع اختيار حبيب صادق عليّ دون سواي من بين العشرات الذين تعاونوا معه في نشاطه الثقافي، وجعلني على مقربة منه، لكن ضمن "مسافة آمنة" لا تتخطى حدود المساعدة التي يطلبها. بات علينا إذن نحن في الهيئة الإدارية للمجلس الثقافي أن نكون كلنا مساعدين للأمين العام، مع صلاحيات شكلية خصصني بها حبيب صادق منها أنني كنت أرافقه كظله حتى في نشاطه السياسي، إلى أن أعلن خروجه من تكتل التنمية والتحرير، وقرر أن يمارس نشاطه السياسي كشخصية يسارية مستقلة. قرار وضع الإصبع على جرحي. ما كنت أرغب بتحقيقه في دورة 1992 الانتخابية، أقدم عليه حبيب صادق في الدورة التالية. لذلك تضاعف نشاطي في المجلس الثقافي وساهمت مساهمة فعالة في تأسيس الحركة الشعبية الديمقراطية وفي التحضير لعقد مؤتمرها الأول بعيد دورة 1996، في مدينة صيدا، حيث انتخب المؤتمرون حبيب صادق رئيساً لها، ثم وقع اختيار الرئيس على الدكتور فؤاد شاهين من الحزب الاشتراكي ليكون نائباً للرئيس وعليّ أنا لأكون أمين السر العام، أي كاتب محضر الجلسات مع تكريم لفظي بإضافة "العام" على أمين السر، تقرباً من رتبة الأمين العام من غير الدخول في ملكوتها. لم تعمر الحركة الشعبية طويلاً إذ قرر الرئيس حلها من غير إعلان، قرر وحده دون استشارة من ساعدوه في تأسيسها ودفعوا ثمن انحيازهم إليه. قراره الأول عزز ......
#دروس
#انتخابية
#تجربتي
#الحزب
#الشيوعي
#2من4
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734010
الحوار المتمدن
محمد علي مقلد - دروس انتخابية من تجربتي مع الحزب الشيوعي(2من4)