شكيب كاظم : حنون مجيد مبدع متعدد المواهب.. وقفة عند الظاهرة الطباقية في قصصه .
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم أزعم، أني واكبت المنجز الإبداعي بالغ الثرارة للقاص والروائي وكاتب المسرحية الأستاذ حنون مجيد، إذ تعود علاقتي الثقافية بهذا الحكّاء الماهر إلى سنة ١٩٨٥؛ وتحديداً إلى يوم الخميس التاسع عشر من شهر أيلول/ سبتمبر ١٩٨٥، حيث نشر قصته النفسية (الدرس) في صفحة (آفاق) من جريدة (الجمهورية) يوم كان يشرف عليها الناقد ماجد (صالح) السامرائي المعروف بدقته ومعه الأديب سهيل سامي نادر، عن تلميذ صغير مشاكس، يضربه معلمُه بعصاه، لكن معلمَه يشعر بالذنب معتذرا من تلميذه مطوّحاً بعصاه ، ولقد وقفتُ عند هذه القصة بالغة الرقة، المعبرة عن رقة كاتبها، وهل الأسلوب إلا كاتبه؟ كما قال الناقد الفرنسي سانت بيف، على عكس ما يقوله البنيويون، رولان بارت تحديداً، إن علاقة النص تنتهي بكاتبه ساعة ينشره! وقفت عندها بحديث نقدي نشرته صحيفة (العراق) يوم كان يحرر صفحتها الثقافية طيب الذكر الأستاذ أبو صارم؛ أحمد شبيب، يوم الأربعاء ١٨ من كانون الأول/ ديسمبر١٩٨٥، وإذ تنشر دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد سنة ١٩٨٦، باكورة أعماله القصصية، خصصتُ هذه المجموعة (تعاقب الفصول) التي احتوت إحدى عشرة قصة قصيرة، خصصتها بحديث نقدي نشرته ثقافية (العراق) في ٢٥من شهر مايس/ مايو ١٩٨٧، ووقفت طويلاً عند قصته الرائعة (ذاكرتان) حيث تعصف الأرزاء وتصاريف الزمان الشرسة بذاكرة أحد الصديقين، ومهما حاول تذكيره بصداقتهما، لكن ألفى صاحبه غارقاً في لجة النسيان. وفي مجموعته القصصية (البحيرة) أفصح حنون مجيد عن إمكانات متقدمة في فن الحكي، ففي قصصها شيىء من فانتازيا وغرائبية سحرية، وفيها شيىء من الكتابة الواقعية التي شغف بها مبدعنا حباً، فكانت مزاوجة جميلة بين الطبع والتطبع، على ما يقوله فتى النقد في العراق؛ عبد الجبار عباس (توفي١٩٩٢)، أو هي نسغ من الجذور وأخرى تحويم في أفيائها والنهل من عوالم جديدة، سطّر ذلك بدراسة قيمة خص بها هذه المجموعة القصصية (البحيرة) نشرها بجريدة (الثورة) في٣١ من شهر مايس ١٩٨٩، وإذ يهتم أستاذي الفاضل دكتور علي جواد الطاهر(١٩٩٦) بالإرث النقدي لتلميذه عبد الجبار عباس، ألذي كان موزعاً بين الصحف والمجلات ولم ينشره في حياته، يعاونه في هذا الجهد الدكتور عائد خصباك، فإنه نشر هذا الإرث، ومنه هذه الدراسة في كتاب عنوانه (الحبكة المنغمة)، نشرته دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد سنة ١٩٩٤.وإذ تصدر الدار ذاتُها مجموعته (الطائر) سنة ١٩٩٩، فإني أقف طويلا عند قصته النفسية السايكوباثية (الطائر) وأدير عنها حديثا نقدياً نشرته جريدة (العرب) الصادرة في لندن بتاريخ الثالث من تشرين الثاني/ نوفمبر سنة ٢٠٠٠، وفيها تعريض خفي وموحٍ بقسوة الحياة والجوع الناتج عن الحصار الظالم، ألذي دمر منظومة القيم العراقية، هذه القسوة تدفع بأصحاب العقول ومرهفي الحس إلى مهاوي الجنون والعتمة العقلية؛ هذا الرجل المبتلى بدوي في رأسه ينغص عليه عيشه. ولقد وقفت طويلا عند ظاهرة التضاد، أو بنية التضاد في قصص حنون مجيد، والتي أميل إلى تسميتها بظاهرة الطباق لا التضاد، مستفيدا من مصطلح (الطباق) في بلاغة العرب، ألذي يعني الشيء ونقيضه، فكانت مجموعته (لوحة فنان) زاخرة بهذا اللون الإبداعي، كما أقام مبدعنا الكبير فؤاد التكرلي (٢٠٠٨) مجموعته (حديث الأشجار) على البنية الطباقية هذه، فضلاً عن مج ......
#حنون
#مجيد
#مبدع
#متعدد
#المواهب..
#وقفة
#الظاهرة
#الطباقية
#قصصه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756177
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم أزعم، أني واكبت المنجز الإبداعي بالغ الثرارة للقاص والروائي وكاتب المسرحية الأستاذ حنون مجيد، إذ تعود علاقتي الثقافية بهذا الحكّاء الماهر إلى سنة ١٩٨٥؛ وتحديداً إلى يوم الخميس التاسع عشر من شهر أيلول/ سبتمبر ١٩٨٥، حيث نشر قصته النفسية (الدرس) في صفحة (آفاق) من جريدة (الجمهورية) يوم كان يشرف عليها الناقد ماجد (صالح) السامرائي المعروف بدقته ومعه الأديب سهيل سامي نادر، عن تلميذ صغير مشاكس، يضربه معلمُه بعصاه، لكن معلمَه يشعر بالذنب معتذرا من تلميذه مطوّحاً بعصاه ، ولقد وقفتُ عند هذه القصة بالغة الرقة، المعبرة عن رقة كاتبها، وهل الأسلوب إلا كاتبه؟ كما قال الناقد الفرنسي سانت بيف، على عكس ما يقوله البنيويون، رولان بارت تحديداً، إن علاقة النص تنتهي بكاتبه ساعة ينشره! وقفت عندها بحديث نقدي نشرته صحيفة (العراق) يوم كان يحرر صفحتها الثقافية طيب الذكر الأستاذ أبو صارم؛ أحمد شبيب، يوم الأربعاء ١٨ من كانون الأول/ ديسمبر١٩٨٥، وإذ تنشر دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد سنة ١٩٨٦، باكورة أعماله القصصية، خصصتُ هذه المجموعة (تعاقب الفصول) التي احتوت إحدى عشرة قصة قصيرة، خصصتها بحديث نقدي نشرته ثقافية (العراق) في ٢٥من شهر مايس/ مايو ١٩٨٧، ووقفت طويلاً عند قصته الرائعة (ذاكرتان) حيث تعصف الأرزاء وتصاريف الزمان الشرسة بذاكرة أحد الصديقين، ومهما حاول تذكيره بصداقتهما، لكن ألفى صاحبه غارقاً في لجة النسيان. وفي مجموعته القصصية (البحيرة) أفصح حنون مجيد عن إمكانات متقدمة في فن الحكي، ففي قصصها شيىء من فانتازيا وغرائبية سحرية، وفيها شيىء من الكتابة الواقعية التي شغف بها مبدعنا حباً، فكانت مزاوجة جميلة بين الطبع والتطبع، على ما يقوله فتى النقد في العراق؛ عبد الجبار عباس (توفي١٩٩٢)، أو هي نسغ من الجذور وأخرى تحويم في أفيائها والنهل من عوالم جديدة، سطّر ذلك بدراسة قيمة خص بها هذه المجموعة القصصية (البحيرة) نشرها بجريدة (الثورة) في٣١ من شهر مايس ١٩٨٩، وإذ يهتم أستاذي الفاضل دكتور علي جواد الطاهر(١٩٩٦) بالإرث النقدي لتلميذه عبد الجبار عباس، ألذي كان موزعاً بين الصحف والمجلات ولم ينشره في حياته، يعاونه في هذا الجهد الدكتور عائد خصباك، فإنه نشر هذا الإرث، ومنه هذه الدراسة في كتاب عنوانه (الحبكة المنغمة)، نشرته دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد سنة ١٩٩٤.وإذ تصدر الدار ذاتُها مجموعته (الطائر) سنة ١٩٩٩، فإني أقف طويلا عند قصته النفسية السايكوباثية (الطائر) وأدير عنها حديثا نقدياً نشرته جريدة (العرب) الصادرة في لندن بتاريخ الثالث من تشرين الثاني/ نوفمبر سنة ٢٠٠٠، وفيها تعريض خفي وموحٍ بقسوة الحياة والجوع الناتج عن الحصار الظالم، ألذي دمر منظومة القيم العراقية، هذه القسوة تدفع بأصحاب العقول ومرهفي الحس إلى مهاوي الجنون والعتمة العقلية؛ هذا الرجل المبتلى بدوي في رأسه ينغص عليه عيشه. ولقد وقفت طويلا عند ظاهرة التضاد، أو بنية التضاد في قصص حنون مجيد، والتي أميل إلى تسميتها بظاهرة الطباق لا التضاد، مستفيدا من مصطلح (الطباق) في بلاغة العرب، ألذي يعني الشيء ونقيضه، فكانت مجموعته (لوحة فنان) زاخرة بهذا اللون الإبداعي، كما أقام مبدعنا الكبير فؤاد التكرلي (٢٠٠٨) مجموعته (حديث الأشجار) على البنية الطباقية هذه، فضلاً عن مج ......
#حنون
#مجيد
#مبدع
#متعدد
#المواهب..
#وقفة
#الظاهرة
#الطباقية
#قصصه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756177
الحوار المتمدن
شكيب كاظم - حنون مجيد مبدع متعدد المواهب.. وقفة عند الظاهرة الطباقية في قصصه .
شكيب كاظم : أستاذي إبراهيم الوائلي مواهب لم تأخذ مداها
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم مازالت في الذاكرة تلك المقالة الرائعة الشفيفة، التي كتبها الأستاذ مدني صالح عنه، وتلك اللوحة القلمية التي رسمها وقدمها للقراء، كان ذلك منذ سنوات بعيدات وعلى وجه التحديد؛ يوم السبت ٢٨من شهر مايس/ مايو ١٩٨٣، كانت تلك المقالة الوردة التي رميت في بحيرة أستاذي إبراهيم الوائلي، الهادئة الساكنة، فحركته للعودة إلى عالمه الأثير؛ عالم الكتابة والشعر، فشهدت سنوات العقد التاسع من القرن العشرين، نشاطا ثقافيا واسعا للوائلي، فنشر في صحف: ( الثورة ) و(الجمهورية ) و( العراق )، ولقد خصصت له(الثورة) حقلاً لغوياً أسبوعياً عنوانه: (من أغلاط المثقفين) صدرت الحلقة الأولى منه يوم السبت ٩ من شهر آب/ أغسطس ١٩٨٦، كما كتب مقالات: (مع الراحلين) كانت إحداها عن المرحوم الدكتور مصطفى جواد، نشرت في ٨ آذار ١٩٨٨، وأخرى عن صديقه الأديب المصري الراحل نعمان عاشور، وكان الأستاذ حميد المطبعي يحرر زاوية في جريدة(الثورة) عنوانها: (بغداد بين الماضي والحاضر)، فكتب الوائلي من خلالها عن (مقهى الرشيد) وظل ينشر في الصفحة الثقافية بجريدة (العراق) شعراً ونقداً وتصويباً وتعليقاً حتى وفاته- رحمه الله- ليل الجمعة ١٥من نيسان/ أبريل ١٩٨٨.الدراسة في مصرلقد سكت الوائلي سنوات طويلة، بعد أن ملأ الدنيا كتابة وشعرا في صحف العراق ومجلاته، فكتب في جريدتي:( الراعي) و(الهاتف) اللتين كان يصدرهما المرحوم الأديب جعفر الخليلي، حتى إذا غادر الوائلي النجف نحو بغداد، واصل الكتابة في صحف بغداد أوانذاك: (الزمان) و(الأخبار) (البلاد)، وإذ شَخَصَ نحو مصر للدراسة فيها، داوم على الكتابة في مجلات مصر وصحفها، ومجلات الشام ولبنان، وتعرّف إلى أدباء مصر وقتذاك ومازلت أتذكر مقالته عن صديقه الكاتب المسرحي نعمان عاشور، يوم رحل هذا سنة ١٩٨٧.لقد شخص نحو مصر للدراسة، فتخرج في كلية دار العلوم بالقاهرة سنة ١٩٤٩، وحصل على درجة الليسانس بدرجة جيد جداً، ثم واصل تحصيله العلمي، فحصل على شهادة الماجستير سنة ١٩٥٦، وكان عنوانها(الشعر السياسي الحديث في العراق) فعاد كي يدَرّس في الثانوية المركزية ببغداد، ومنها انتقل سنة ١٩٥٨ للتدريس في كلية الآداب بجامعة بغداد، ولقد بدأ بالتحضير للدكتوراه، وكان موضوعها(التطور والتجديد في الشعر العراقي من سنة ١٩٠٠١٩٣٩) ولم يتمها، ولقد كان بودي أن يقف الأستاذ حميد المطبعي، يوم نشر مقابلاته مع الوائلي في جريدة (الثورة) منتصف عقد الثمانين من القرن العشرين، تحت عنوان: (الجذور في تاريخ العراق الحديث)؛ لقد كنت أود لو وقف طويلا عند هذا الموضوع المهم في حياة أستاذي إبراهيم الوائلي، لكنه أوجز ومر به مروراً سريعاً، ففي كتابه: (إبراهيم الوائلي) الصادر في ضمن سلسلة(موسوعة المفكرين والأدباء العراقيين) وهي المقابلات ذاتها التي أجراها المطبعي مع عدد من أعلام العراق، والتي نشرها في(الثورة) في ضمن زاوية (الجذور في تاريخ العراق الحديث) قال المطبعي: ".. وعاد إلى بغداد ومعه منهج الرسالة فجمع وتتبع وأخذ يكتب الفصول الكثيرة لكنه لم ينل هذه الدكتوراه بسبب ظروف معينة ".والدكتوراه هذه، مطمح الأنفس ومهوى الأفئدة، وكدت أقول ومسرح التأنس، وأنا هنا أستعير من الفتح بن خاقان عنوان كتابه، ألذي خصصه لمُلَح أهل الأندلس، أقول: ضاعت الدكتوراه منه، كما ضاعت من أستاذه طيب الذكر عمر الدسوقي، ذلك الرجل العربي ال ......
#أستاذي
#إبراهيم
#الوائلي
#مواهب
#تأخذ
#مداها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769037
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم مازالت في الذاكرة تلك المقالة الرائعة الشفيفة، التي كتبها الأستاذ مدني صالح عنه، وتلك اللوحة القلمية التي رسمها وقدمها للقراء، كان ذلك منذ سنوات بعيدات وعلى وجه التحديد؛ يوم السبت ٢٨من شهر مايس/ مايو ١٩٨٣، كانت تلك المقالة الوردة التي رميت في بحيرة أستاذي إبراهيم الوائلي، الهادئة الساكنة، فحركته للعودة إلى عالمه الأثير؛ عالم الكتابة والشعر، فشهدت سنوات العقد التاسع من القرن العشرين، نشاطا ثقافيا واسعا للوائلي، فنشر في صحف: ( الثورة ) و(الجمهورية ) و( العراق )، ولقد خصصت له(الثورة) حقلاً لغوياً أسبوعياً عنوانه: (من أغلاط المثقفين) صدرت الحلقة الأولى منه يوم السبت ٩ من شهر آب/ أغسطس ١٩٨٦، كما كتب مقالات: (مع الراحلين) كانت إحداها عن المرحوم الدكتور مصطفى جواد، نشرت في ٨ آذار ١٩٨٨، وأخرى عن صديقه الأديب المصري الراحل نعمان عاشور، وكان الأستاذ حميد المطبعي يحرر زاوية في جريدة(الثورة) عنوانها: (بغداد بين الماضي والحاضر)، فكتب الوائلي من خلالها عن (مقهى الرشيد) وظل ينشر في الصفحة الثقافية بجريدة (العراق) شعراً ونقداً وتصويباً وتعليقاً حتى وفاته- رحمه الله- ليل الجمعة ١٥من نيسان/ أبريل ١٩٨٨.الدراسة في مصرلقد سكت الوائلي سنوات طويلة، بعد أن ملأ الدنيا كتابة وشعرا في صحف العراق ومجلاته، فكتب في جريدتي:( الراعي) و(الهاتف) اللتين كان يصدرهما المرحوم الأديب جعفر الخليلي، حتى إذا غادر الوائلي النجف نحو بغداد، واصل الكتابة في صحف بغداد أوانذاك: (الزمان) و(الأخبار) (البلاد)، وإذ شَخَصَ نحو مصر للدراسة فيها، داوم على الكتابة في مجلات مصر وصحفها، ومجلات الشام ولبنان، وتعرّف إلى أدباء مصر وقتذاك ومازلت أتذكر مقالته عن صديقه الكاتب المسرحي نعمان عاشور، يوم رحل هذا سنة ١٩٨٧.لقد شخص نحو مصر للدراسة، فتخرج في كلية دار العلوم بالقاهرة سنة ١٩٤٩، وحصل على درجة الليسانس بدرجة جيد جداً، ثم واصل تحصيله العلمي، فحصل على شهادة الماجستير سنة ١٩٥٦، وكان عنوانها(الشعر السياسي الحديث في العراق) فعاد كي يدَرّس في الثانوية المركزية ببغداد، ومنها انتقل سنة ١٩٥٨ للتدريس في كلية الآداب بجامعة بغداد، ولقد بدأ بالتحضير للدكتوراه، وكان موضوعها(التطور والتجديد في الشعر العراقي من سنة ١٩٠٠١٩٣٩) ولم يتمها، ولقد كان بودي أن يقف الأستاذ حميد المطبعي، يوم نشر مقابلاته مع الوائلي في جريدة (الثورة) منتصف عقد الثمانين من القرن العشرين، تحت عنوان: (الجذور في تاريخ العراق الحديث)؛ لقد كنت أود لو وقف طويلا عند هذا الموضوع المهم في حياة أستاذي إبراهيم الوائلي، لكنه أوجز ومر به مروراً سريعاً، ففي كتابه: (إبراهيم الوائلي) الصادر في ضمن سلسلة(موسوعة المفكرين والأدباء العراقيين) وهي المقابلات ذاتها التي أجراها المطبعي مع عدد من أعلام العراق، والتي نشرها في(الثورة) في ضمن زاوية (الجذور في تاريخ العراق الحديث) قال المطبعي: ".. وعاد إلى بغداد ومعه منهج الرسالة فجمع وتتبع وأخذ يكتب الفصول الكثيرة لكنه لم ينل هذه الدكتوراه بسبب ظروف معينة ".والدكتوراه هذه، مطمح الأنفس ومهوى الأفئدة، وكدت أقول ومسرح التأنس، وأنا هنا أستعير من الفتح بن خاقان عنوان كتابه، ألذي خصصه لمُلَح أهل الأندلس، أقول: ضاعت الدكتوراه منه، كما ضاعت من أستاذه طيب الذكر عمر الدسوقي، ذلك الرجل العربي ال ......
#أستاذي
#إبراهيم
#الوائلي
#مواهب
#تأخذ
#مداها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769037
الحوار المتمدن
شكيب كاظم - أستاذي إبراهيم الوائلي مواهب لم تأخذ مداها