محمد علي حسين - البحرين : هل هناك أوجه الشبه بين جو بايدن الأهبل وجوزيف ستالين؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين خبراء: إدارة بايدن تكرر أخطاء أوباما والشعب اليمني يدفع الثمنالإثنين 3 مايو 2021 ينا محمود (لندن) - في وقت يواصل فيه المبعوث الأميركي لليمن تيموثي ليندركينج جولاته في المنطقة، لبحث سبل وضع حد للاقتتال الذي يعصف بهذا البلد منذ أكثر من ست سنوات، حمّل خبراء غربيون إدارة الرئيس جو بايدن، جانباً لا يُستهان به من المسؤولية، عن إمعان ميليشيا «الحوثي» في تصعيدها العسكري الراهن.وبالتوازي مع مباحثات ليندركينج في الرياض ومسقط، بشأن كيفية ضمان وصول السلع والمساعدات الإنسانية إلى مختلف أنحاء اليمن بانتظام ودون عوائق، والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وإطلاق عملية سياسية تشمل مختلف الأطراف، يواصل «الحوثيون» محاولاتهم المستميتة للاستيلاء على محافظة مأرب ذات الأهمية الاستراتيجية، جنباً إلى جنب مع شن هجمات بالصواريخ والطائرات المُسيّرة، على منشآت مدنية ونفطية في المملكة العربية السعودية.واعتبر الخبراء أن هذا التصعيد الإجرامي، يمثل نتيجة مباشرة لقرار إدارة بايدن خلال الأسابيع الأولى لها في السلطة، العدول عن وضع الإدارة الجمهورية السابقة ميليشيا «الحوثي» على قائمة التنظيمات المُصنّفة إرهابية في الولايات المتحدة.وفي تصريحات نشرتها مجلة «ذا بليتز» الأميركية الأسبوعية، قال الخبراء الأميركيون: إن حذف «الحوثيين» من القائمة يندرج في سياق تكرار إدارة الرئيس الديمقراطي لـ«الأخطاء الفادحة»، التي ارتُكِبَت في حقبة باراك أوباما على صعيد السياسة الخارجية، وهو ما يكشف عن تجاهل أركان الإدارة الحالية لـ«الإخفاقات السابقة» التي وقعت فيها الولايات المتحدة، وما ترتب عليها من أزمات سواء لها أو لحلفائها.وافترض المخططون السياسيون في واشنطن أن حذف «الحوثيين» الذين يقاتلون الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً منذ استيلائهم على صنعاء في سبتمبر 2014، من القائمة الأميركية للدول والمنظمات الداعمة للإرهاب، سيتيح الفرصة لمواجهة أكثر كفاءة للأزمة الإنسانية المتفاقمة في اليمن، ولكن النتيجة جاءت على العكس من ذلك تماماً، بعدما استغلت ميليشيا «الحوثي» والأطراف الداعمة لها هذه الخطوة لـ«تكثيف هجماتها، خاصة ضد السعودية».لقراءة المزيد أرجو فتح الرابطhttps://www.alittihad.ae/news/%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A/4185837/%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1--%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D8%AA%D9%83%D8%B1%D8%B1-%D8%A3%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%85فيديو.. سياسية بايدن تجاه إيران ما بين الدبلوماسية والضغط – 5 مارس 2021https://www.youtube.com/watch?v=Ia_29CvxfNYقائد الاتحاد السوفيتي.. هاجم وطنه الأ ......
#هناك
#أوجه
#الشبه
#بايدن
#الأهبل
#وجوزيف
#ستالين؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744859
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين خبراء: إدارة بايدن تكرر أخطاء أوباما والشعب اليمني يدفع الثمنالإثنين 3 مايو 2021 ينا محمود (لندن) - في وقت يواصل فيه المبعوث الأميركي لليمن تيموثي ليندركينج جولاته في المنطقة، لبحث سبل وضع حد للاقتتال الذي يعصف بهذا البلد منذ أكثر من ست سنوات، حمّل خبراء غربيون إدارة الرئيس جو بايدن، جانباً لا يُستهان به من المسؤولية، عن إمعان ميليشيا «الحوثي» في تصعيدها العسكري الراهن.وبالتوازي مع مباحثات ليندركينج في الرياض ومسقط، بشأن كيفية ضمان وصول السلع والمساعدات الإنسانية إلى مختلف أنحاء اليمن بانتظام ودون عوائق، والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وإطلاق عملية سياسية تشمل مختلف الأطراف، يواصل «الحوثيون» محاولاتهم المستميتة للاستيلاء على محافظة مأرب ذات الأهمية الاستراتيجية، جنباً إلى جنب مع شن هجمات بالصواريخ والطائرات المُسيّرة، على منشآت مدنية ونفطية في المملكة العربية السعودية.واعتبر الخبراء أن هذا التصعيد الإجرامي، يمثل نتيجة مباشرة لقرار إدارة بايدن خلال الأسابيع الأولى لها في السلطة، العدول عن وضع الإدارة الجمهورية السابقة ميليشيا «الحوثي» على قائمة التنظيمات المُصنّفة إرهابية في الولايات المتحدة.وفي تصريحات نشرتها مجلة «ذا بليتز» الأميركية الأسبوعية، قال الخبراء الأميركيون: إن حذف «الحوثيين» من القائمة يندرج في سياق تكرار إدارة الرئيس الديمقراطي لـ«الأخطاء الفادحة»، التي ارتُكِبَت في حقبة باراك أوباما على صعيد السياسة الخارجية، وهو ما يكشف عن تجاهل أركان الإدارة الحالية لـ«الإخفاقات السابقة» التي وقعت فيها الولايات المتحدة، وما ترتب عليها من أزمات سواء لها أو لحلفائها.وافترض المخططون السياسيون في واشنطن أن حذف «الحوثيين» الذين يقاتلون الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً منذ استيلائهم على صنعاء في سبتمبر 2014، من القائمة الأميركية للدول والمنظمات الداعمة للإرهاب، سيتيح الفرصة لمواجهة أكثر كفاءة للأزمة الإنسانية المتفاقمة في اليمن، ولكن النتيجة جاءت على العكس من ذلك تماماً، بعدما استغلت ميليشيا «الحوثي» والأطراف الداعمة لها هذه الخطوة لـ«تكثيف هجماتها، خاصة ضد السعودية».لقراءة المزيد أرجو فتح الرابطhttps://www.alittihad.ae/news/%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A/4185837/%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1--%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D8%AA%D9%83%D8%B1%D8%B1-%D8%A3%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%85فيديو.. سياسية بايدن تجاه إيران ما بين الدبلوماسية والضغط – 5 مارس 2021https://www.youtube.com/watch?v=Ia_29CvxfNYقائد الاتحاد السوفيتي.. هاجم وطنه الأ ......
#هناك
#أوجه
#الشبه
#بايدن
#الأهبل
#وجوزيف
#ستالين؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744859
صحيفة الاتحاد
خبراء: إدارة بايدن تكرر أخطاء أوباما والشعب اليمني يدفع الثمن
ينا محمود (لندن) - في وقت يواصل فيه المبعوث الأميركي لليمن تيموثي ليندركينج جولاته في المنطقة، لبحث سبل وضع حد للاقتتال الذي يعصف بهذا البلد منذ أكثر من ست سنوات، حمّل خبراء غربيون إدارة الرئيس جو بايدن، جانباً لا يُستهان به من المسؤولية، عن إمعان ميليشيا…