حسين عجيب : تحقيق التجانس بين الجودة والتكلفة اتجاه الصحة المتكاملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب تحقيق التجانس بين التكلفة والجودة _ اتجاه الصحة المتكاملة( الهوية الفردية السورية نموذجا ، نحن بين المرتزقة والإرهاب والتسول )1( يحبك الجميع كما أنت ،وبلا شروط ) .حتى العاشرة ، يستمر التوجه العام للتعامل مع الطفل _ة ، وتزداد عملية احترام الطفولة عالميا ومحليا ، نسبيا ، مع التطور العلمي والتكنولوجي لحسن الحظ .....مع التقدم في العمر ، يخسر الطفل _ة تلك الحظوة بسرعة ، ثم بشكل صادم خلال المراهقة .يختبر كل فرد بالغ المعادلة المعاكسة :( لن يحبك أحد كما أنت ،وبلا شروط ) .....يعاند الكثيرون ، الأغلبية المطلقة بحسب تجربتي ، ويطلبون الحصول على الحب والاحترام بالوعيد والتهديد ، أو بالقوة والخداع ، ولا يختبرون الحب خلال حياتهم ( مهما تقادم بهم العمر ) سوى في أدنى مستوياته : الحب بدلالة الحاجة .الحب ينتج الحب فقط ، بعد النضج والبلوغ .( المفارقة ، أنها فكرة كارل ماركس ، وليس فرويد ، بحسب أريك فروم وترجمة محود منقذ الهاشمي ، في كتاب المجتمع السوري خاصة ) .بعبارة ثانية ، الحب نتيجة يحصل عليها الانسان بشكل مباشر ونهائي ، وهي تعكس حياته بالكامل . والفرق بين شخص و آخر بدلالة الحب ، يتحدد من خلال نمط العيش الشخصي أو بالمستوى المعرفي _ الأخلاقي للفرد ، وهو أكثر معايير الهوية الفردية دقة ، وموضوعية كما اعتقد .2وجود خطة أفضل من عدم وجودها دوما .بالتزامن :عدم وجود خطة أفضل من وجود خطة ، سلبية خاصة .حل هذا التناقض سهل ، بدلالة الأعداد الصحيحة مثلا السلبية والايجابية .الأعداد الموجبة تمثل اتجاه الصحة : اليوم أفضل من الأمس .والعكس الأعداد السلبية تمثل اتجاه المرض : اليوم أفضل من الغد .....وأنت تقرأ _ين هذه الكلمات ، وضع خطة لأسبوع أو أكثر ، بشرط تنفيذها مهما تبدو سخيفة ، أو مبتذلة ، سوف تنتهي بأثر إيجابي .مثلا العد حتى المئة ، بعد كل حالة غضب شديد أو ضجر .تتوضح قوة الخطة بمثال التدخين :يعيش الانسان العادي حياته يوما بيوم عادة ، بدون خطة أو توجه .أعرف هذا من حياتي الشخصية حتى سنة 2011 ، كانت بتلك الطريقة .بالتصنيف الثنائي ، مع أنه تقريبي فقط ، يمكن تمثيل ذلك بوضوح :بعد شهر من تعلم عادة جديدة ( تدخين أو مشي ) ، تتولد طاقة شعورية وواعية وشبه إرادية ، وهي تمنح صاحبها _ ت الشعور الطيب الذي نريده جميعا ونحتاجه أغلب الأحيان .المثال الأول الإيجابي :بعد تعلم عادة المشي لأكثر من ساعة ، يكون الشخص قد امتلك خطة يومية أو عادة إيجابية ، واعية وشعورية وإرادية ، وهي تنظم أيام حياته بشكل مختلف عن الحالة العشوائية السابقة .المثال المقابل التدخين :بعد شهر ، من تعلم التدخين لعدة مرات في اليوم ، يكون الشخص قد امتلك خطة يومية أو عادة ( سلبية ) ، شعورية وواعية لكنها غير إرادية ، وهي تنظم حياته بشكل أسرع واسهل في البداية من العادة الإيجابية .صعوبة الإقلاع عن التدخين ، وغيره من الإدمانات ، تتركز في عدم وجود خطة بديلة للعيش . وهذا يفسر سهولة العودة إلى الإدمان ، المتكررة .المثال الثالث على الخطة السلبية ، هو الأسوأ والأقسى ( خطة الانتحار ) .بعدما يصل المريض _ة إلى مرحلة وضع خطة الانتحار ، تصير عملية التدخل العلاجي ضرورية وبمختل فالسبل ، مع أنها عملية شاقة وشبه ، بغير إرادة المريض _ ورغبته .....بالنسبة للعادة الإيجابية ( هواية ) ، بطبيعتها شعورية وواعية وإرادية . وهي ترفع مستوى ونمط العيش الفردي ، إلى درجة أعلى من المتوسط الاجتماعي . ولهذا ......
#تحقيق
#التجانس
#الجودة
#والتكلفة
#اتجاه
#الصحة
#المتكاملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722940
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب تحقيق التجانس بين التكلفة والجودة _ اتجاه الصحة المتكاملة( الهوية الفردية السورية نموذجا ، نحن بين المرتزقة والإرهاب والتسول )1( يحبك الجميع كما أنت ،وبلا شروط ) .حتى العاشرة ، يستمر التوجه العام للتعامل مع الطفل _ة ، وتزداد عملية احترام الطفولة عالميا ومحليا ، نسبيا ، مع التطور العلمي والتكنولوجي لحسن الحظ .....مع التقدم في العمر ، يخسر الطفل _ة تلك الحظوة بسرعة ، ثم بشكل صادم خلال المراهقة .يختبر كل فرد بالغ المعادلة المعاكسة :( لن يحبك أحد كما أنت ،وبلا شروط ) .....يعاند الكثيرون ، الأغلبية المطلقة بحسب تجربتي ، ويطلبون الحصول على الحب والاحترام بالوعيد والتهديد ، أو بالقوة والخداع ، ولا يختبرون الحب خلال حياتهم ( مهما تقادم بهم العمر ) سوى في أدنى مستوياته : الحب بدلالة الحاجة .الحب ينتج الحب فقط ، بعد النضج والبلوغ .( المفارقة ، أنها فكرة كارل ماركس ، وليس فرويد ، بحسب أريك فروم وترجمة محود منقذ الهاشمي ، في كتاب المجتمع السوري خاصة ) .بعبارة ثانية ، الحب نتيجة يحصل عليها الانسان بشكل مباشر ونهائي ، وهي تعكس حياته بالكامل . والفرق بين شخص و آخر بدلالة الحب ، يتحدد من خلال نمط العيش الشخصي أو بالمستوى المعرفي _ الأخلاقي للفرد ، وهو أكثر معايير الهوية الفردية دقة ، وموضوعية كما اعتقد .2وجود خطة أفضل من عدم وجودها دوما .بالتزامن :عدم وجود خطة أفضل من وجود خطة ، سلبية خاصة .حل هذا التناقض سهل ، بدلالة الأعداد الصحيحة مثلا السلبية والايجابية .الأعداد الموجبة تمثل اتجاه الصحة : اليوم أفضل من الأمس .والعكس الأعداد السلبية تمثل اتجاه المرض : اليوم أفضل من الغد .....وأنت تقرأ _ين هذه الكلمات ، وضع خطة لأسبوع أو أكثر ، بشرط تنفيذها مهما تبدو سخيفة ، أو مبتذلة ، سوف تنتهي بأثر إيجابي .مثلا العد حتى المئة ، بعد كل حالة غضب شديد أو ضجر .تتوضح قوة الخطة بمثال التدخين :يعيش الانسان العادي حياته يوما بيوم عادة ، بدون خطة أو توجه .أعرف هذا من حياتي الشخصية حتى سنة 2011 ، كانت بتلك الطريقة .بالتصنيف الثنائي ، مع أنه تقريبي فقط ، يمكن تمثيل ذلك بوضوح :بعد شهر من تعلم عادة جديدة ( تدخين أو مشي ) ، تتولد طاقة شعورية وواعية وشبه إرادية ، وهي تمنح صاحبها _ ت الشعور الطيب الذي نريده جميعا ونحتاجه أغلب الأحيان .المثال الأول الإيجابي :بعد تعلم عادة المشي لأكثر من ساعة ، يكون الشخص قد امتلك خطة يومية أو عادة إيجابية ، واعية وشعورية وإرادية ، وهي تنظم أيام حياته بشكل مختلف عن الحالة العشوائية السابقة .المثال المقابل التدخين :بعد شهر ، من تعلم التدخين لعدة مرات في اليوم ، يكون الشخص قد امتلك خطة يومية أو عادة ( سلبية ) ، شعورية وواعية لكنها غير إرادية ، وهي تنظم حياته بشكل أسرع واسهل في البداية من العادة الإيجابية .صعوبة الإقلاع عن التدخين ، وغيره من الإدمانات ، تتركز في عدم وجود خطة بديلة للعيش . وهذا يفسر سهولة العودة إلى الإدمان ، المتكررة .المثال الثالث على الخطة السلبية ، هو الأسوأ والأقسى ( خطة الانتحار ) .بعدما يصل المريض _ة إلى مرحلة وضع خطة الانتحار ، تصير عملية التدخل العلاجي ضرورية وبمختل فالسبل ، مع أنها عملية شاقة وشبه ، بغير إرادة المريض _ ورغبته .....بالنسبة للعادة الإيجابية ( هواية ) ، بطبيعتها شعورية وواعية وإرادية . وهي ترفع مستوى ونمط العيش الفردي ، إلى درجة أعلى من المتوسط الاجتماعي . ولهذا ......
#تحقيق
#التجانس
#الجودة
#والتكلفة
#اتجاه
#الصحة
#المتكاملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722940
الحوار المتمدن
حسين عجيب - تحقيق التجانس بين الجودة والتكلفة اتجاه الصحة المتكاملة