غيفارا معو : حوار مع الكاتب والأعلامي الكوردي سليم مجيد محمد
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو س1_من هو سليم مجيد ...نتمنى أن تعطينا مجال واسعا حتى يتعرف عليك الكثير ممن ج١-;- : سليم مجيد محمد ، تولد كرديوان ١-;-٩-;-٥-;-٦-;- حاصل على إجازة في الأدب العربي ، متزوج ولي أربعة أولاد ، ثلاثة منهم ذكور حصلوا على شهاداتهم الجامعية ، وابنتي الوحيدة حصلت على دبلوم تقاني قسم المساحة ، منذ نعومة أظافري كنت مولعاً بالشعر حفظاً وفيما بعد حفظاً وكتابة إلا أنها لم تكن بالمستوى المطلوب ، بل اعتبرت تلك المرحلة من كتابة الشعر تقليد لا أكثر ، ولكنني كنت أقرأ كثيراً وفي المجال السياسي اعتنقت الماركسية اللينينية وعملت بين الشباب ومن ثم أصبحت عضواً في الحزب الشيوعي السوري ، وقتها كنت أكتب في الجريدة المنطقية للحزب الشيوعي السوري في الجزيرة ومن ثم كتبت في الجريدة المركزية للحزب أي كنت إعلامياً متحزباً وهذا ما رفضته فيما بعد إذ إن الإعلامي يجب أن يكون كالطائر في الفضاء لا في القفص ، تأثرت بالانشقاقات التي حصلت في الحزب أي كنت شاهداً على ما جرى ولكنني بقيت ماركسياً لينينياً حتى يومنا هذا.س2_ متى كانت بدايتك مع الشعر وهل تسعفك الذاكرة لسرد اول نص كتبته ...؟ج٢-;-: بداياتي مع الشعر في الثمانينيات وبالتحديد بعد عام ١-;-٩-;-٨-;-٢-;- ، وكنت مولعاً بالشعر العمودي الذي تربطه القافية ويتحكم فيه حرف الروي مع الحفاظ على الوزن .وأتذكر أول قصيدة كتبتها على النمط القديم : الغزال يا حبيب القلب يا أحلى أمل إنني أهواك بتلك المقلإنني أهوى غزالاً ربعت في ربيع الدنيا في أجمل فصلفي سواد العين في عين المها في ربوع الدنيا مالك مثليا غزالاً أنت ملهى شاعر قروي العيش كردي الأصل.س3_ لو خُيرَّ سليم مجيد بين ثقافة الماضي التي كانت في ظروف صعبة ولكن كان لها لذة المغامرة وبين ثقافة الآن في متناول الجميع ولكن فقدت تلك اللذة فأيهما تختار ..؟ج٣-;- : بالتأكيد سأختار ثقافة الماضي لكن مع التطور الحاصل في كل مجالات الحياة وخاصة المجال الثقافي عباس محمود العقاد يقول خير الشعر ما صدر من تجربة ومعاناة ، لقد عانى المثقف قديماً ظروفاً صعبة كان أسهلها غياهب السجون وكان المثقف آنذاك يعيش بين أمرين أحلاهما مرُّ فإما أن يكون بوقاً للسلطة الحاكمة وكذلك ندرة وسائل التثقيف من الكتب ودور النشر والمنتديات لذلك كان المثقف يجد صعوبة بالغة في الوصول إلى منابع الثقافة وخاصة إنها كانت مقتصرة لطبقة الأغنياء ، أما الآن فقد أصبح عدد / من يدعي إنه مثقف / في تزايد مستمر وصدر الآلاف من الكتب شعراً ونشراً / ثقافية / حتى أصبح الشويعر شاعراً ومن لا يعرف قواعد الكتابة كاتباً فذاً ، حتى وجد لدينا الشعراء الفيسبوكيين والمثقفين الفيسبوكيين و.....و...و... والقائمة تطول.لكن مهما حاولنا فلا ولن نعثر على ما يشفي الغليل، أماالنسخ واللصق والسرقات فحدث ولاحرج ، لذلك لا نجد لذة فيما نقرأه سواء في كتاب لمثل هؤلاء أو ما ينشرونه على صفحاتهم الزرقاء ، ثقافة الماضي برغم كل ظروفها كانت تشدك إلى القراءة والمطالعة والإطلاع على خبرة من سبقوك.س4_ الواقع السياسي كان له النصيب الأكبر في حياة سليم مجيد ..هل يمكن لك يوما أن تندم على عمل قمت به استفاد منه شريحة واسعة وخسرت فيه انت ماديا ومعنويا ..؟ج٤-;-:ابداً ما ندمت ولن أندم على ما قمت به ، فقد اعتنقت الماركسية - اللينينية وانخرطت في صفوف الحزب الشيوعي السوري منذ نعومة أظافري وعملت ولما أزل جاهداً في الخوض في معترك الحياة السياسية إيماناً مني إن ......
#حوار
#الكاتب
#والأعلامي
#الكوردي
#سليم
#مجيد
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739192
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو س1_من هو سليم مجيد ...نتمنى أن تعطينا مجال واسعا حتى يتعرف عليك الكثير ممن ج١-;- : سليم مجيد محمد ، تولد كرديوان ١-;-٩-;-٥-;-٦-;- حاصل على إجازة في الأدب العربي ، متزوج ولي أربعة أولاد ، ثلاثة منهم ذكور حصلوا على شهاداتهم الجامعية ، وابنتي الوحيدة حصلت على دبلوم تقاني قسم المساحة ، منذ نعومة أظافري كنت مولعاً بالشعر حفظاً وفيما بعد حفظاً وكتابة إلا أنها لم تكن بالمستوى المطلوب ، بل اعتبرت تلك المرحلة من كتابة الشعر تقليد لا أكثر ، ولكنني كنت أقرأ كثيراً وفي المجال السياسي اعتنقت الماركسية اللينينية وعملت بين الشباب ومن ثم أصبحت عضواً في الحزب الشيوعي السوري ، وقتها كنت أكتب في الجريدة المنطقية للحزب الشيوعي السوري في الجزيرة ومن ثم كتبت في الجريدة المركزية للحزب أي كنت إعلامياً متحزباً وهذا ما رفضته فيما بعد إذ إن الإعلامي يجب أن يكون كالطائر في الفضاء لا في القفص ، تأثرت بالانشقاقات التي حصلت في الحزب أي كنت شاهداً على ما جرى ولكنني بقيت ماركسياً لينينياً حتى يومنا هذا.س2_ متى كانت بدايتك مع الشعر وهل تسعفك الذاكرة لسرد اول نص كتبته ...؟ج٢-;-: بداياتي مع الشعر في الثمانينيات وبالتحديد بعد عام ١-;-٩-;-٨-;-٢-;- ، وكنت مولعاً بالشعر العمودي الذي تربطه القافية ويتحكم فيه حرف الروي مع الحفاظ على الوزن .وأتذكر أول قصيدة كتبتها على النمط القديم : الغزال يا حبيب القلب يا أحلى أمل إنني أهواك بتلك المقلإنني أهوى غزالاً ربعت في ربيع الدنيا في أجمل فصلفي سواد العين في عين المها في ربوع الدنيا مالك مثليا غزالاً أنت ملهى شاعر قروي العيش كردي الأصل.س3_ لو خُيرَّ سليم مجيد بين ثقافة الماضي التي كانت في ظروف صعبة ولكن كان لها لذة المغامرة وبين ثقافة الآن في متناول الجميع ولكن فقدت تلك اللذة فأيهما تختار ..؟ج٣-;- : بالتأكيد سأختار ثقافة الماضي لكن مع التطور الحاصل في كل مجالات الحياة وخاصة المجال الثقافي عباس محمود العقاد يقول خير الشعر ما صدر من تجربة ومعاناة ، لقد عانى المثقف قديماً ظروفاً صعبة كان أسهلها غياهب السجون وكان المثقف آنذاك يعيش بين أمرين أحلاهما مرُّ فإما أن يكون بوقاً للسلطة الحاكمة وكذلك ندرة وسائل التثقيف من الكتب ودور النشر والمنتديات لذلك كان المثقف يجد صعوبة بالغة في الوصول إلى منابع الثقافة وخاصة إنها كانت مقتصرة لطبقة الأغنياء ، أما الآن فقد أصبح عدد / من يدعي إنه مثقف / في تزايد مستمر وصدر الآلاف من الكتب شعراً ونشراً / ثقافية / حتى أصبح الشويعر شاعراً ومن لا يعرف قواعد الكتابة كاتباً فذاً ، حتى وجد لدينا الشعراء الفيسبوكيين والمثقفين الفيسبوكيين و.....و...و... والقائمة تطول.لكن مهما حاولنا فلا ولن نعثر على ما يشفي الغليل، أماالنسخ واللصق والسرقات فحدث ولاحرج ، لذلك لا نجد لذة فيما نقرأه سواء في كتاب لمثل هؤلاء أو ما ينشرونه على صفحاتهم الزرقاء ، ثقافة الماضي برغم كل ظروفها كانت تشدك إلى القراءة والمطالعة والإطلاع على خبرة من سبقوك.س4_ الواقع السياسي كان له النصيب الأكبر في حياة سليم مجيد ..هل يمكن لك يوما أن تندم على عمل قمت به استفاد منه شريحة واسعة وخسرت فيه انت ماديا ومعنويا ..؟ج٤-;-:ابداً ما ندمت ولن أندم على ما قمت به ، فقد اعتنقت الماركسية - اللينينية وانخرطت في صفوف الحزب الشيوعي السوري منذ نعومة أظافري وعملت ولما أزل جاهداً في الخوض في معترك الحياة السياسية إيماناً مني إن ......
#حوار
#الكاتب
#والأعلامي
#الكوردي
#سليم
#مجيد
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739192
الحوار المتمدن
غيفارا معو - حوار مع الكاتب والأعلامي الكوردي سليم مجيد محمد