احسان جواد كاظم : صناديق مواجع و - صندقچة - مباهج
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم بصندوق الأقتراع يتبجح مسؤولو السلطة والأحزاب الحاكمة, كلما خرجوا على قناة فضائية ومصارحتهم بالاعتراض الشعبي على تشبثهم بالمناصب مع فشلهم القاطع في كل مجال : - " صندوق الاقتراع هو الذي جاء بنا تحت قبة البرلمان وسلّمنا سدة الحكم ونصبّنا عليكم ". اسطوانتهم المشروخة هذه التي لا يصدقها حتى المواطن البسيط… بل انهم انفسهم لا يصدقونها ولكنها لازمتهم المحفوظة التي يلوكونها عادة.الكل يعرف ما أفرزته هذه الصناديق من وجوه سوء جلبت المصائب والمحن على العراقيين, لوت عنق الديمقراطية واختصرتها بالاقتراع وحده, وطرق وصولهم الملتوية والغير شريفة يعرفها المواطن, من استخدام المال السياسي وإمكانيات الدولة, وتجيير قوانين الانتخابات لتضمن تحويل اصوات من يكرههم أو لا يريدهم ليضعها في جعبتهم وتعيين مفوضين موالين لهم في هيئة المفوضين العليا لإدارة العملية الانتخابية من احزابهم وبالتحاصص, وقبل كل شي سلاح ميليشيات الترهيب المشرع وشراء أصوات البعض أو سرقة أو تزوير بطاقاتهم الانتخابية أو حرق صناديق اقتراع يشكّون في اختيارات المواطنين فيها, وحتى ارهاب القضاء واستغلال الدين ورجاله في فوزهم… وغيرها من أساليب الخداع من اعلام كاذب يروج لأياديهم المتوضئة ومرات حجهم إلى مكة وتوزيعهم القيمة والزردة.من الصناديق التي فتحت مزاليقها على مصائب للبشر كما السابقة للعراقيين, " صندوق باندورا " في الميثولوجيا الأغريقية, الذي يحوي كل شرور البشرية من جشع وكذب وغرور. والذي يعود لباندورا الجميلة أول امرأة على الأرض, خلقها " الإله زيوس " الكاره للبشر على صورة " أفروديت " آلهة الجمال, كجزء من العقوبة البشرية وانتقام من " بروميثيوس " أحد الجبابرة المحبين للبشر, على قيامه بسرقة النار من الآلهة واعطائها للبشر, واهداها بعد زواجها من أخ " بروميثيوس " صندوقاً واشترط عدم فتحه مطلقاً. النتيجة أن فضول " باندورا " غلبها ففتحت الصندوق لتتسرب منه كل الشرور لكن تسربت منه أيضاً ومضة ضوء مثلت بصيص الأمل للبشر.حديث الصناديق لا ينتهي, فهناك الكثير منها لمن يود البحث عنها.ولكن في انتقالة من الشرق المتوسطي الإغريقي الى الغرب منه, المنسدح بارتخاء على شواطيْ الأطلسي, حيث يتداول البرتغاليون حكاية الصندوقين الحجريين اللذين دفنهما المسلمون عند مغادرتهم شبه الجزيرة الأيبيرية بعد سقوط دولة الخلافة الأموية في الأندلس… صندوق العجائب, المملوء ذهباً ونفائس, الذي يجلب لسعيد الحظ الذي يفتحه الثراء والسعادة, وصندوق المصائب الذي يجلب لسيء الحظ الذي يفتحه النوائب والنكائب والمصائب والأمراض.يُحكى أن لا أحد من البرتغاليين بحث عنهما, خشية فتح الصندوق الخطأ, صندوق المصائب ويؤذي أهله والبشرية. " الصندقچـة "صندوق جدتي فقط هو الذي كان يجلب الفرح والحلوى والسلامة بالمطلق. كانت جدتي الكبيرة كما كنا نسميها لأنها في حقيقة الأمر والدة جدتي ( جدة والدي ) وقد عمّرت لما بعد المئة عام. كنا عندما نزور بيت جدي بمدينة النجف, تفرح بنا نحن الصغار أيما فرح ! وبعد التقبيل والتشميم, تقودنا إلى صندوقها الخشبي " الصندقچـة " والفضول يغمرنا لما يمكن أن تعطينا.كانت عندما تفتحه ينبعث منه عطر شفيف جميل غامض به غرابة الشرق, لا يزال متغلغلاً في تلافيف دماغي, تجمع فيه حاجياتها الخاصة من ملابس ومشط خشب ومسواك اسنان... وتستل " الأبنبات " من بين موجوداته, وهي حلويات سكر باللون الأصفر ربما لأنه مخلوط بالزعفران, وكذلك الجوز والتُكي المجفف - التوت - و" كليجة التمر أو الشكر " " معمول العيد " لتوزعها علينا.وكان بين ......
#صناديق
#مواجع
#صندقچة
#مباهج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710373
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم بصندوق الأقتراع يتبجح مسؤولو السلطة والأحزاب الحاكمة, كلما خرجوا على قناة فضائية ومصارحتهم بالاعتراض الشعبي على تشبثهم بالمناصب مع فشلهم القاطع في كل مجال : - " صندوق الاقتراع هو الذي جاء بنا تحت قبة البرلمان وسلّمنا سدة الحكم ونصبّنا عليكم ". اسطوانتهم المشروخة هذه التي لا يصدقها حتى المواطن البسيط… بل انهم انفسهم لا يصدقونها ولكنها لازمتهم المحفوظة التي يلوكونها عادة.الكل يعرف ما أفرزته هذه الصناديق من وجوه سوء جلبت المصائب والمحن على العراقيين, لوت عنق الديمقراطية واختصرتها بالاقتراع وحده, وطرق وصولهم الملتوية والغير شريفة يعرفها المواطن, من استخدام المال السياسي وإمكانيات الدولة, وتجيير قوانين الانتخابات لتضمن تحويل اصوات من يكرههم أو لا يريدهم ليضعها في جعبتهم وتعيين مفوضين موالين لهم في هيئة المفوضين العليا لإدارة العملية الانتخابية من احزابهم وبالتحاصص, وقبل كل شي سلاح ميليشيات الترهيب المشرع وشراء أصوات البعض أو سرقة أو تزوير بطاقاتهم الانتخابية أو حرق صناديق اقتراع يشكّون في اختيارات المواطنين فيها, وحتى ارهاب القضاء واستغلال الدين ورجاله في فوزهم… وغيرها من أساليب الخداع من اعلام كاذب يروج لأياديهم المتوضئة ومرات حجهم إلى مكة وتوزيعهم القيمة والزردة.من الصناديق التي فتحت مزاليقها على مصائب للبشر كما السابقة للعراقيين, " صندوق باندورا " في الميثولوجيا الأغريقية, الذي يحوي كل شرور البشرية من جشع وكذب وغرور. والذي يعود لباندورا الجميلة أول امرأة على الأرض, خلقها " الإله زيوس " الكاره للبشر على صورة " أفروديت " آلهة الجمال, كجزء من العقوبة البشرية وانتقام من " بروميثيوس " أحد الجبابرة المحبين للبشر, على قيامه بسرقة النار من الآلهة واعطائها للبشر, واهداها بعد زواجها من أخ " بروميثيوس " صندوقاً واشترط عدم فتحه مطلقاً. النتيجة أن فضول " باندورا " غلبها ففتحت الصندوق لتتسرب منه كل الشرور لكن تسربت منه أيضاً ومضة ضوء مثلت بصيص الأمل للبشر.حديث الصناديق لا ينتهي, فهناك الكثير منها لمن يود البحث عنها.ولكن في انتقالة من الشرق المتوسطي الإغريقي الى الغرب منه, المنسدح بارتخاء على شواطيْ الأطلسي, حيث يتداول البرتغاليون حكاية الصندوقين الحجريين اللذين دفنهما المسلمون عند مغادرتهم شبه الجزيرة الأيبيرية بعد سقوط دولة الخلافة الأموية في الأندلس… صندوق العجائب, المملوء ذهباً ونفائس, الذي يجلب لسعيد الحظ الذي يفتحه الثراء والسعادة, وصندوق المصائب الذي يجلب لسيء الحظ الذي يفتحه النوائب والنكائب والمصائب والأمراض.يُحكى أن لا أحد من البرتغاليين بحث عنهما, خشية فتح الصندوق الخطأ, صندوق المصائب ويؤذي أهله والبشرية. " الصندقچـة "صندوق جدتي فقط هو الذي كان يجلب الفرح والحلوى والسلامة بالمطلق. كانت جدتي الكبيرة كما كنا نسميها لأنها في حقيقة الأمر والدة جدتي ( جدة والدي ) وقد عمّرت لما بعد المئة عام. كنا عندما نزور بيت جدي بمدينة النجف, تفرح بنا نحن الصغار أيما فرح ! وبعد التقبيل والتشميم, تقودنا إلى صندوقها الخشبي " الصندقچـة " والفضول يغمرنا لما يمكن أن تعطينا.كانت عندما تفتحه ينبعث منه عطر شفيف جميل غامض به غرابة الشرق, لا يزال متغلغلاً في تلافيف دماغي, تجمع فيه حاجياتها الخاصة من ملابس ومشط خشب ومسواك اسنان... وتستل " الأبنبات " من بين موجوداته, وهي حلويات سكر باللون الأصفر ربما لأنه مخلوط بالزعفران, وكذلك الجوز والتُكي المجفف - التوت - و" كليجة التمر أو الشكر " " معمول العيد " لتوزعها علينا.وكان بين ......
#صناديق
#مواجع
#صندقچة
#مباهج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710373
الحوار المتمدن
احسان جواد كاظم - صناديق مواجع و - صندقچة - مباهج !
ابراهيم مصطفى علي : مواجع الحياة
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_مصطفى_علي كنت والريح في طوافٍ نستنشق من عتيق الأطلالٍ بعضٌ من الذكرىواستذكر الطيف كيف كان ينثال منهاوالأريج الساحر يسري ليسامر خدهاهذه الديار مذ تولى الدهر مجدها بغياًأضاع مني غصناً اخضر مزهراإلّا ما جاد فيه قلبي المهزول من نبضٍعاد ليَ الأنفاس بعد الأسىحتى الربيع كان واجماً علَّ الغيم يعزف في القيثار للظامىء نَزْرا والانسام أخفت غوالي الحمل في حقائب أسفارها حينما أعيا رغام البيد كاهلْ جناحيها *إذ ذاك شاقني الشوق أن أرى ما تعجزعنه العين من رؤية ما مضىلكن المحال لا تجدي فيه امنيةً إن كان الأمر قد قضىحتى على الجدران ناديت أن تشارك هذري *فاغْرَبَتْ واستخفَّت بذِراب لَغْويَ هذا *طالما الغاسق أضحى في عميق * السبات أدمس العتمة مُكْفَهِرَّاإلّأ البعض من هسيس السدف الخافت أسمعه نائحاً لم يطق النأي عَنِّي أبَداجئت للحياة عارياً لا أملك غير مص اصبعٍ بان ذاك عَظٌّ لمتاعٍ لا يساوي خردلا *ثم تراءت لي بالإثم متخمة شأنها شأن الزمان في الزنا ويحاً لها ذات طعمٍ ضَرُّها في السمِّ حيثما حَلَّت تلدغ في ذنبتها والموروث من نخسها يبدو في الحلق كالدبُّوسكلما اسْتَحْضَرْت غُرَّة غاربة كانت كالّلَياح في سناها *إذ ذاك لا غير إلّا أن أعقد قراني على الأحلامواستجدي لِلَأْمِ المواجع مكواةٌ تكوي تَشَكِّيها * .............................................................*غاسق : ليل شديد الظلمة.* هذَر الشَّخصُ :تحدَّث بسرعة دون توقُّف وبأمور ومواضيع تافهة* الذَّرِبُ ..السليطُ اللسان.* الرَّغامُ : التُّرابُ*اللَّياحُ (بفتح اللام وكسرها) : الأبيضُ من كلِّ شيء.*هو من سَقَط المتاع: دنيء حقير لا خير فيه ......
#مواجع
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711834
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_مصطفى_علي كنت والريح في طوافٍ نستنشق من عتيق الأطلالٍ بعضٌ من الذكرىواستذكر الطيف كيف كان ينثال منهاوالأريج الساحر يسري ليسامر خدهاهذه الديار مذ تولى الدهر مجدها بغياًأضاع مني غصناً اخضر مزهراإلّا ما جاد فيه قلبي المهزول من نبضٍعاد ليَ الأنفاس بعد الأسىحتى الربيع كان واجماً علَّ الغيم يعزف في القيثار للظامىء نَزْرا والانسام أخفت غوالي الحمل في حقائب أسفارها حينما أعيا رغام البيد كاهلْ جناحيها *إذ ذاك شاقني الشوق أن أرى ما تعجزعنه العين من رؤية ما مضىلكن المحال لا تجدي فيه امنيةً إن كان الأمر قد قضىحتى على الجدران ناديت أن تشارك هذري *فاغْرَبَتْ واستخفَّت بذِراب لَغْويَ هذا *طالما الغاسق أضحى في عميق * السبات أدمس العتمة مُكْفَهِرَّاإلّأ البعض من هسيس السدف الخافت أسمعه نائحاً لم يطق النأي عَنِّي أبَداجئت للحياة عارياً لا أملك غير مص اصبعٍ بان ذاك عَظٌّ لمتاعٍ لا يساوي خردلا *ثم تراءت لي بالإثم متخمة شأنها شأن الزمان في الزنا ويحاً لها ذات طعمٍ ضَرُّها في السمِّ حيثما حَلَّت تلدغ في ذنبتها والموروث من نخسها يبدو في الحلق كالدبُّوسكلما اسْتَحْضَرْت غُرَّة غاربة كانت كالّلَياح في سناها *إذ ذاك لا غير إلّا أن أعقد قراني على الأحلامواستجدي لِلَأْمِ المواجع مكواةٌ تكوي تَشَكِّيها * .............................................................*غاسق : ليل شديد الظلمة.* هذَر الشَّخصُ :تحدَّث بسرعة دون توقُّف وبأمور ومواضيع تافهة* الذَّرِبُ ..السليطُ اللسان.* الرَّغامُ : التُّرابُ*اللَّياحُ (بفتح اللام وكسرها) : الأبيضُ من كلِّ شيء.*هو من سَقَط المتاع: دنيء حقير لا خير فيه ......
#مواجع
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711834
الحوار المتمدن
ابراهيم مصطفى علي - مواجع الحياة
صادق محمد عبدالكريم الدبش : مواجع في أخر الليل ..
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش مواجع وتنهدات الليل وأخره !...أين مني مجلس أنتِ به ... تغريدي إليكِ يا غانيتي !...يا حبيبا كل شيء بقضاء .. ما بأيدينا خلقنا نشرب المر الزعاف !,,ونناغي النفس !... كمن يعزف لحن العمر يرتجي منه الوفاء !هل نسينا يا حبيبي ما رضعناه من الحب والعشق ؟ ما شربنا في صبانا من رحيق الأمسيات ؟.. لِمَ أمسينا نجتر ألامه ؟.. أتلك جناية في عرف البعض من هذا الكائن الذي أسمه إنسان ؟.. هل الحب جناية في عرفهم وجنحة و جرم يعاقَبُ جرائه الولهان ؟..تعالي يا حبيبتي نتقاسم ما بيننا من ألم البعد والوجد والحومان !... وما فعلت بنا الغربان والقطيع من خنازير العصر والزمان !.. وما فَعَلوا بأيقونة الكون في تلك البقعة الطيبة التي اسمها الفراق ؟.. هذا ليس عدل من عقل رشيد وخنزير بليد !.. ولا حِكْمَةُ ربي الحليم الرحيم المتعال !.. كيف لكِ أن تصبري وتهدئي روع نفحات ونبضات قلبُكِ وحُبُكِ الذي يملئ الوديان والخلجان ؟.. يا منيتي وصبابتي ويا جمال ربي و يا عروس الكون يا أغنيتي وقيثارتي ، يا شمسي الذهبية يا جنان عرش الاله الواحد الديان !.. لا تغربي .. لا تسارعي الخطى !..فما زال في العمر بقية ولتغرب الشمس ولتجر أذيالها عند الأصيل !.. فأنتِ قمري وشمسي وضياء العقل والقلب ومصباحي الذي لا يغيب ..حباكِ الله بنعمائه من غنج ساحر وسالب للروح والقلب فلا تتعجلي وتمهلي وتدللي وتبختري وتسامري وأعدلي !... فطام الطفل .. ومنعه عن ثدي أمه ، من أول يوم للرضاع ... هو نحر وقتل واعتداء !... بل هو جرم وتقريع وانتقام !..ليس عدلا يا حبيبي يرانا الجن والإنس !.. نتراكض ونعدو لنهرب من ظلنا كالأطفال !..ونهذي في دياجير الليالي كخيال يهرب من ظله في أخر الليل !... في جنون ومُجون وتصابي ، نبحث عن مصير !.. وعن ذاتنا المنغمس في سراب !..نحتسي خمرة عشق شربنا عطرها ونحن في سكر الصبا !.. من رضاب ونفوس ماجنات !.. نحلق كالنوارس بين أجنحة الهوى !... نتراقص كالأطفال وننتشي بعبير الحب وجمال الحياة .تنابز القبلات والشرود في اللامعقول !.. غارقين في البحر وأمواجه العاتية !... في رياح عاصفة غاضبة !.. نغرق في أحلامنا الوردية الساحرة .. السالبة للنفس والعقل ، نكاد نسيناها برهة نسابق الزمن الزمن !.. عدونا فسبقنا ظلنا والضليل !..إنا خارج الزمن الذي توقف في المحطة الثانية !.. ونشوة الأنسان !... كمن يسبح في الفضاء دون قيود !..ونحلق عاليا ببراقنا الكوني في أعالي السماوات !..يا خضرة الأرض وربيعها ومحرابي وأيقونة الوجود ! .. لا تقولي نحن ما شئنا !.. فأن الحظ شاء 🏃-;- .. كمن يمشي بطريق مقمر !... فعدونا فسبقنا ظلنا !..هكذا كنا .. و هكذا نبغي أن نكون ؟... وهكذا ساقَتْنا الظنون ... كل أمالنا وصبا أحلامنا وعذاباتنا !.. أحلامنا اللاهثة تركض كما لو أن العفاريت الجن تطاردنها في ظلمة الليل في غابة موحشة !... لا يسمع فيها غير ريح صرصر، وزئير لوحوش وكواسر جائعات !..كل شيء يتهاوى من حولنا !.. اِلا حبنا الدافئ .. الناعس المتألق الغائر في صبانا والشباب !... ينمو ويكبر كالطفل !.. كطيور اليمامة والعصافير !.. ينمو في دواخلنا ، كجنين في رحمه لم يجد مستقر ولا مفر ولا سكن !... غير قلوب الهائمين العاشقين الحائرين ، الباحثين عن الأمان وملجأ وحنان !..كما لو أنه قدر مُقَدًر... لا مهربا منه ولا مفر !..رعيناه.. .. وها قد.. أفاق من غفوته ! . ......
#مواجع
#الليل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731381
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش مواجع وتنهدات الليل وأخره !...أين مني مجلس أنتِ به ... تغريدي إليكِ يا غانيتي !...يا حبيبا كل شيء بقضاء .. ما بأيدينا خلقنا نشرب المر الزعاف !,,ونناغي النفس !... كمن يعزف لحن العمر يرتجي منه الوفاء !هل نسينا يا حبيبي ما رضعناه من الحب والعشق ؟ ما شربنا في صبانا من رحيق الأمسيات ؟.. لِمَ أمسينا نجتر ألامه ؟.. أتلك جناية في عرف البعض من هذا الكائن الذي أسمه إنسان ؟.. هل الحب جناية في عرفهم وجنحة و جرم يعاقَبُ جرائه الولهان ؟..تعالي يا حبيبتي نتقاسم ما بيننا من ألم البعد والوجد والحومان !... وما فعلت بنا الغربان والقطيع من خنازير العصر والزمان !.. وما فَعَلوا بأيقونة الكون في تلك البقعة الطيبة التي اسمها الفراق ؟.. هذا ليس عدل من عقل رشيد وخنزير بليد !.. ولا حِكْمَةُ ربي الحليم الرحيم المتعال !.. كيف لكِ أن تصبري وتهدئي روع نفحات ونبضات قلبُكِ وحُبُكِ الذي يملئ الوديان والخلجان ؟.. يا منيتي وصبابتي ويا جمال ربي و يا عروس الكون يا أغنيتي وقيثارتي ، يا شمسي الذهبية يا جنان عرش الاله الواحد الديان !.. لا تغربي .. لا تسارعي الخطى !..فما زال في العمر بقية ولتغرب الشمس ولتجر أذيالها عند الأصيل !.. فأنتِ قمري وشمسي وضياء العقل والقلب ومصباحي الذي لا يغيب ..حباكِ الله بنعمائه من غنج ساحر وسالب للروح والقلب فلا تتعجلي وتمهلي وتدللي وتبختري وتسامري وأعدلي !... فطام الطفل .. ومنعه عن ثدي أمه ، من أول يوم للرضاع ... هو نحر وقتل واعتداء !... بل هو جرم وتقريع وانتقام !..ليس عدلا يا حبيبي يرانا الجن والإنس !.. نتراكض ونعدو لنهرب من ظلنا كالأطفال !..ونهذي في دياجير الليالي كخيال يهرب من ظله في أخر الليل !... في جنون ومُجون وتصابي ، نبحث عن مصير !.. وعن ذاتنا المنغمس في سراب !..نحتسي خمرة عشق شربنا عطرها ونحن في سكر الصبا !.. من رضاب ونفوس ماجنات !.. نحلق كالنوارس بين أجنحة الهوى !... نتراقص كالأطفال وننتشي بعبير الحب وجمال الحياة .تنابز القبلات والشرود في اللامعقول !.. غارقين في البحر وأمواجه العاتية !... في رياح عاصفة غاضبة !.. نغرق في أحلامنا الوردية الساحرة .. السالبة للنفس والعقل ، نكاد نسيناها برهة نسابق الزمن الزمن !.. عدونا فسبقنا ظلنا والضليل !..إنا خارج الزمن الذي توقف في المحطة الثانية !.. ونشوة الأنسان !... كمن يسبح في الفضاء دون قيود !..ونحلق عاليا ببراقنا الكوني في أعالي السماوات !..يا خضرة الأرض وربيعها ومحرابي وأيقونة الوجود ! .. لا تقولي نحن ما شئنا !.. فأن الحظ شاء 🏃-;- .. كمن يمشي بطريق مقمر !... فعدونا فسبقنا ظلنا !..هكذا كنا .. و هكذا نبغي أن نكون ؟... وهكذا ساقَتْنا الظنون ... كل أمالنا وصبا أحلامنا وعذاباتنا !.. أحلامنا اللاهثة تركض كما لو أن العفاريت الجن تطاردنها في ظلمة الليل في غابة موحشة !... لا يسمع فيها غير ريح صرصر، وزئير لوحوش وكواسر جائعات !..كل شيء يتهاوى من حولنا !.. اِلا حبنا الدافئ .. الناعس المتألق الغائر في صبانا والشباب !... ينمو ويكبر كالطفل !.. كطيور اليمامة والعصافير !.. ينمو في دواخلنا ، كجنين في رحمه لم يجد مستقر ولا مفر ولا سكن !... غير قلوب الهائمين العاشقين الحائرين ، الباحثين عن الأمان وملجأ وحنان !..كما لو أنه قدر مُقَدًر... لا مهربا منه ولا مفر !..رعيناه.. .. وها قد.. أفاق من غفوته ! . ......
#مواجع
#الليل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731381
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - مواجع في أخر الليل !..
أريج محمد أحمد : مواجع ...
#الحوار_المتمدن
#أريج_محمد_أحمد ولا أوجع من انعكاس الروح على مرايا الإنتظار المخدوشة بدمع الاحتمالات ... ولا أوجع من رجع الصدى في زوايا الروح العارية من لغة الأشواق ...ولا أوجع من قهقة الزمان على جراح الأمكنة النازفة في عمق الخاطر المسكون بلوعة الغياب ... ولا أوجع من ارتطام الأمنية بخاصرة الحلم المؤجليطعنها الواقع في معقل الصيرورة ... ولا أوجع من تسكع الريح في ثقوب العتم تصفع الضوء في مُقل النهار ...ولا أوجع من تلفت الوقت على جدار الصمت يسقي الانتظار كأسا من عرق الترقب ... ولا أوجع من انهيار الجلد في لحظة المخاض الاخيرةيزرع الموت في سنبلة الحياة الوليدة ...ولا أوجع من تراجع الخطوات على حد الحقيقة لتلتقي رمال السراب على محفة الموت المضرج بالظمأ ...ولا أوجع من نحيب سنديانة غرقت جذورها في صخرة العناد فتحجرت على أغصانها ثرثرة العشاق ...ولا أوجع من تمرد القبلة على شفاه اللهفة لتمتليء حنجرة الرغبة بأحلام اليقظة ......
#مواجع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746066
#الحوار_المتمدن
#أريج_محمد_أحمد ولا أوجع من انعكاس الروح على مرايا الإنتظار المخدوشة بدمع الاحتمالات ... ولا أوجع من رجع الصدى في زوايا الروح العارية من لغة الأشواق ...ولا أوجع من قهقة الزمان على جراح الأمكنة النازفة في عمق الخاطر المسكون بلوعة الغياب ... ولا أوجع من ارتطام الأمنية بخاصرة الحلم المؤجليطعنها الواقع في معقل الصيرورة ... ولا أوجع من تسكع الريح في ثقوب العتم تصفع الضوء في مُقل النهار ...ولا أوجع من تلفت الوقت على جدار الصمت يسقي الانتظار كأسا من عرق الترقب ... ولا أوجع من انهيار الجلد في لحظة المخاض الاخيرةيزرع الموت في سنبلة الحياة الوليدة ...ولا أوجع من تراجع الخطوات على حد الحقيقة لتلتقي رمال السراب على محفة الموت المضرج بالظمأ ...ولا أوجع من نحيب سنديانة غرقت جذورها في صخرة العناد فتحجرت على أغصانها ثرثرة العشاق ...ولا أوجع من تمرد القبلة على شفاه اللهفة لتمتليء حنجرة الرغبة بأحلام اليقظة ......
#مواجع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746066
الحوار المتمدن
أريج محمد أحمد - مواجع ...