مرتضى عبد الحميد : نظرية المسطرة إسم جديد للمحاصصة
#الحوار_المتمدن
#مرتضى_عبد_الحميد على المرء أن يكون موضوعياً ومنصفاً، ليعترف بأن الطبقة السياسية الحاكمة، لديها من "الشجاعة والذكاء" ما يدفعها إلى التجديد في المفاهيم والمصطلحات السياسية، مع بقاء المضامين على حالها، إن لم تنحدر نحو الأسوأ، وخاصة ما يتعلق بالمحاصصة، فهناك إجماع بين مختلف مكوناتها وأحزابها، على أن المحاصصة هي أكسير الحياة بالنسبة لها، وسوف لن تتنازل عنها إلا على أسنة الحراب!في أيام الشحن الطائفي والقتل على الهوية ، لم يتورعوا عن التصريح علناً، بأنها محاصصة طائفية وأثنية، وهي حق مشروع من وجهة نظرهم للتعويض عن المظلومية التاريخية! وبعد إنكشاف زيف هذا الادعاء ورفضه جماهيرياً، إبتكروا لعبة التوازن بين المكونات كصيغة مخففة للمحاصصة، ثم إنتقلوا الى مرحلة أخرى، أسموها المشاركة وليس الأشتراك، والمقصود بها، المشاركة في كل شيء، وليس الأشتراك في الحكومة وتقسيم الدرجات الخاصة فقط، رغم أن حصصهم كانت مؤمنة في كعكة السلطة، ثم إنتقلوا الى مصطلح الاستحقاق الانتخابي، وهم يعلمون جيداً مدى التزوير في كل الانتخابات، وأخيراً وليس أخراً، ظهر مصطلح المسطرة، على أعتبار أن السيد الكاظمي إستجاب لشروط السنة والكرد، ولم يستجب لشروط المكون الثالث مما خلق تبايناً في تطبيق المسطرة، وليس من المستبعد إطلاقاً الأتفاق مسبقاً بين الاطراف الثلاثة للإبقاء على المحاصصة وعدم التفريط بها.ومع كل الضغوط التي سلطت على الكاظمي والمناورات والنشاطات المحمومة في الدهاليز المظلمة، إضطرت هذه القوى الى الموافقة على تمرير الوزارة على مضض، وفي النية خلق العراقيل لها، ووضع العصي في عجلاتها التي ستدور ببطء حتماً، بسبب حجم المشاكل والتحديات الهائلة المنتصبة أمامها، سياسياً وأمنياً وإقصادياً وصحياً، فضلا عن تركيبتها المخترقة بالمحاصصة الطائفية والحزبية والمناطقية.وسيعاني السيد الكاظمي ووزارته غير المكتملة كثيراً، لعدم وجود كتلة نافذة أو حزب ينتمي إليهما، ليحميانه ويدافعان عنه، لا سيما وأن برنامجه الحكومي يبلغ من السعة والطموح، ما يحتاج إلى بضع سنين لتنفيذه في الظروف الطبيعية، وليست الأستثنائية التي يعيشها العراق حالياً، إضافة الى كونها حكومة مؤقتة، عمرها سنة واحدة، غير قابلة للتمديد.ولهذا كله، إذا أراد الكاظمي وحكومته، النجاح ولو جزئياً، في عبور هذه المرحلة الكارثية عليه أن يصنع معادلة سياسية جديدة تختلف تماماً عن المعادلة الحالية، وجوهرها الانحياز الى الشعب العراقي والى المنتفضين البواسل، وتلبية مطالبهم العادلة، التي ضحوا من أجلها بدماء زكية سفحت على أيدي الطبقة السياسية ذاتها، والتركيز على الأولويات، وفي مقدمتها محاسبة قتلة المتظاهرين، والأعداد الجدي والصادق للانتخابات المبكرة، بعد أصلاح المنظومة الانتخابية، من قانوني الانتخابات والأحزاب الى المفوضية، رغم أن القوى والكتل المتنفذة، لا تريد إجراءها خوفاُ من حصول تغييرات في السلطتين التشريعية والتنفيذية، قد تهدد مصالحها وامتيازاتها الخيالية، التي لا مثيل لها في كل بلدان العالم.كما أن مكافحة الفسادين المالي والإداري، والإطاحة بحيتانهما، وحصر السلاح بيد الدولة وإعادة هيبتها من خلال تججيم دور الميليشيات المنفلتة، وإستعادة الانتصار على داعش، وكذلك توفير الخدمات الصحية والتعليمية وغيرهما، ومعالجة مسألة البطالة الملتهبة، والأزمتين الجديدتين، إنهيار أسعار النفط، وكورونا، كلها تأتي ضمن هذه الاولويات، وساعتها سوف لاتستعيد الحكومة ثقة المواطن الواعي بها فحسب، بل ثقة كل أبناء الشعب العراقي، وسيكونون عوناً لها، بل الذراع الضاربة في تنفيذ ما يمكن تنفيذه من ا ......
#نظرية
#المسطرة
#جديد
#للمحاصصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677188
#الحوار_المتمدن
#مرتضى_عبد_الحميد على المرء أن يكون موضوعياً ومنصفاً، ليعترف بأن الطبقة السياسية الحاكمة، لديها من "الشجاعة والذكاء" ما يدفعها إلى التجديد في المفاهيم والمصطلحات السياسية، مع بقاء المضامين على حالها، إن لم تنحدر نحو الأسوأ، وخاصة ما يتعلق بالمحاصصة، فهناك إجماع بين مختلف مكوناتها وأحزابها، على أن المحاصصة هي أكسير الحياة بالنسبة لها، وسوف لن تتنازل عنها إلا على أسنة الحراب!في أيام الشحن الطائفي والقتل على الهوية ، لم يتورعوا عن التصريح علناً، بأنها محاصصة طائفية وأثنية، وهي حق مشروع من وجهة نظرهم للتعويض عن المظلومية التاريخية! وبعد إنكشاف زيف هذا الادعاء ورفضه جماهيرياً، إبتكروا لعبة التوازن بين المكونات كصيغة مخففة للمحاصصة، ثم إنتقلوا الى مرحلة أخرى، أسموها المشاركة وليس الأشتراك، والمقصود بها، المشاركة في كل شيء، وليس الأشتراك في الحكومة وتقسيم الدرجات الخاصة فقط، رغم أن حصصهم كانت مؤمنة في كعكة السلطة، ثم إنتقلوا الى مصطلح الاستحقاق الانتخابي، وهم يعلمون جيداً مدى التزوير في كل الانتخابات، وأخيراً وليس أخراً، ظهر مصطلح المسطرة، على أعتبار أن السيد الكاظمي إستجاب لشروط السنة والكرد، ولم يستجب لشروط المكون الثالث مما خلق تبايناً في تطبيق المسطرة، وليس من المستبعد إطلاقاً الأتفاق مسبقاً بين الاطراف الثلاثة للإبقاء على المحاصصة وعدم التفريط بها.ومع كل الضغوط التي سلطت على الكاظمي والمناورات والنشاطات المحمومة في الدهاليز المظلمة، إضطرت هذه القوى الى الموافقة على تمرير الوزارة على مضض، وفي النية خلق العراقيل لها، ووضع العصي في عجلاتها التي ستدور ببطء حتماً، بسبب حجم المشاكل والتحديات الهائلة المنتصبة أمامها، سياسياً وأمنياً وإقصادياً وصحياً، فضلا عن تركيبتها المخترقة بالمحاصصة الطائفية والحزبية والمناطقية.وسيعاني السيد الكاظمي ووزارته غير المكتملة كثيراً، لعدم وجود كتلة نافذة أو حزب ينتمي إليهما، ليحميانه ويدافعان عنه، لا سيما وأن برنامجه الحكومي يبلغ من السعة والطموح، ما يحتاج إلى بضع سنين لتنفيذه في الظروف الطبيعية، وليست الأستثنائية التي يعيشها العراق حالياً، إضافة الى كونها حكومة مؤقتة، عمرها سنة واحدة، غير قابلة للتمديد.ولهذا كله، إذا أراد الكاظمي وحكومته، النجاح ولو جزئياً، في عبور هذه المرحلة الكارثية عليه أن يصنع معادلة سياسية جديدة تختلف تماماً عن المعادلة الحالية، وجوهرها الانحياز الى الشعب العراقي والى المنتفضين البواسل، وتلبية مطالبهم العادلة، التي ضحوا من أجلها بدماء زكية سفحت على أيدي الطبقة السياسية ذاتها، والتركيز على الأولويات، وفي مقدمتها محاسبة قتلة المتظاهرين، والأعداد الجدي والصادق للانتخابات المبكرة، بعد أصلاح المنظومة الانتخابية، من قانوني الانتخابات والأحزاب الى المفوضية، رغم أن القوى والكتل المتنفذة، لا تريد إجراءها خوفاُ من حصول تغييرات في السلطتين التشريعية والتنفيذية، قد تهدد مصالحها وامتيازاتها الخيالية، التي لا مثيل لها في كل بلدان العالم.كما أن مكافحة الفسادين المالي والإداري، والإطاحة بحيتانهما، وحصر السلاح بيد الدولة وإعادة هيبتها من خلال تججيم دور الميليشيات المنفلتة، وإستعادة الانتصار على داعش، وكذلك توفير الخدمات الصحية والتعليمية وغيرهما، ومعالجة مسألة البطالة الملتهبة، والأزمتين الجديدتين، إنهيار أسعار النفط، وكورونا، كلها تأتي ضمن هذه الاولويات، وساعتها سوف لاتستعيد الحكومة ثقة المواطن الواعي بها فحسب، بل ثقة كل أبناء الشعب العراقي، وسيكونون عوناً لها، بل الذراع الضاربة في تنفيذ ما يمكن تنفيذه من ا ......
#نظرية
#المسطرة
#جديد
#للمحاصصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677188
الحوار المتمدن
مرتضى عبد الحميد - نظرية المسطرة إسم جديد للمحاصصة
هادي مختار : غباء هوشيار زيباري عطل التغيير الجزئي للمحاصصة في العراق
#الحوار_المتمدن
#هادي_مختار لقد اثبت هوشيار زيباري بأنه "دثو" أي سمين وغبي، فأن نرجسيته والروح الانتقامية للعودة الى الواجهة السياسية عطل عملية التغيير الجزئي التي تبناها مقتدى الصدر وهذه كفاية لعدم قبوله كمرشح لرئاسة الجمهورية العراق، واستقباله بالنعل والأحذية في بغداد إذا انتخب رئيسا لدولة العراق.ان العاقل الذي يتهم بالفساد او اية جناية أخرى يستقيل من منصبه ويحاول ان يختفي من الساحة ليعيش بهدوء ليتستر على نفسه ويقلل من انتشار الإساءة الى سمعته، وبعضهم لا يتحمل الإهانة فينتحر، ولكن الفاسد والوضيع "الدثو" هوشيار زيباري ذَكرَ العالم من أمريكا الى استراليا بإعادة نشر فضيحته عالميا وجعل كل من كان جاهلا لتهمة فساده قد عرف عن تهمة فساده، وتظاهر الشعب العراقي ضد انتخابه لرئاسة دولة العراق.اما سيطرة عائلة بارزاني على الحزب الديمقراطي الكردستاني كشف عن عشائرية الحزب الديمقراطي الكردستاني وبُعد القيادة الحزب عن اية ديمقراطية المتعارفة عليها، رئيس الحزب ورئيس الإقليم ورئيس حكومة الإقليم من عائلة واحدة، أي ان كل أعضاء الحزب الديمقراطي الكردستاني هم مستوظفون لدى عائلة بارزاني او هم منافقون يستغلون انتمائهم الى الحزب عائلة بارزاني للحصول على مناصب ووظائف وامتيازات اعلى من عامة الشعب الكردي.وهذا ينطبق على حزب عائلة طالباني وعائلة الحكيم وتيار مقتدى الصدر والقيادات الحزبية والمليشيات الإيرانية فالأولوية للأبناء وللعائلة، وكذلك تواجد عدد من النواب كسبوا الانتخابات عشائريا بالرغم من اعترافهم بفسادهم وتلقيهم الرشى، والعمولات وإقالتهم من رئاسة مجلس النواب منهم مشعان الجبوري وحنان فتلاوي والممثل الفاشل محمود المشهداني.فلا يمكن الشعب العراقي ان يتحرر من القيادات العشائرية والعائلية ومن التخلف ومن المليشيات الإيرانية الا بثورة تقلع هذه الوجوه الفاسدة التي سرقت أموال وموارد العراق وتخلف الشعب العراقي ثقافيا وصناعيا وزراعيا، ومارست سياسية اقصاء المعارضين باختطافهم او قتلهم. وذلك بتأسيس دولة مدنية بعيدة عن سطوة العشائر وتجار الدين وتجار الخمس وتجار السياسية.فهل هناك شعب حر يقبل بوجود نوري المالكي حرا وهو الذي أطلقَ سراح الإرهابين من سجن أبو غريب بأمر من قاسم سليماني ليحتلوا ثلث ارض العراق ويسرق ويهدر أكثر من 300 مليار دولار من أموال الشعب العراقي ليقدمها الى النظام الإيراني ويجعل من ابنه احمد ملياردير يعيش في لندن.يجب تغيير الدستور العراقي الحالي الى دستور دولة مدنية بنظام رئاسي لا محاصصة عرقية او دينية او مذهبية، والرئيس يختار رئيس الوزراء وان أعضاء مجلس النواب يختارون من يتحدث باسمهم كما في الديمقراطيات الغربية، لا إطار شيعي ولا تاير سني ولا تعصب قومي ولا مليشيات مسلحة ولا تدخل إيراني ولا تركي ولا قطري.ان التفاف الشعب المغربي بكل اطيافه وتعاطفهم ودعواتهم لإنقاذ الطفل ريان في ريف المغرب ذات اغلبية الامازيغية (كردستان المغرب) كشف عن هشاشة مكونات الشعب العراقي والعنصرية والتعصب القومي والديني والمذهبي حيث يُقتل العراقي على الاسم والهوية وتجري عملية تطهير عرقية ودينية ومذهبية، وأطفال الإيزيديين يموتون بردا في المخيمات والشعب العراقي لا يحرك ساكنا ولم نرى "الدثو" يزورهم او يتبرع جزء من ثروته التي جناها بعد 2003 لدفئ أطفال وينقذهم من التجمد بردا. ......
#غباء
#هوشيار
#زيباري
#التغيير
#الجزئي
#للمحاصصة
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746229
#الحوار_المتمدن
#هادي_مختار لقد اثبت هوشيار زيباري بأنه "دثو" أي سمين وغبي، فأن نرجسيته والروح الانتقامية للعودة الى الواجهة السياسية عطل عملية التغيير الجزئي التي تبناها مقتدى الصدر وهذه كفاية لعدم قبوله كمرشح لرئاسة الجمهورية العراق، واستقباله بالنعل والأحذية في بغداد إذا انتخب رئيسا لدولة العراق.ان العاقل الذي يتهم بالفساد او اية جناية أخرى يستقيل من منصبه ويحاول ان يختفي من الساحة ليعيش بهدوء ليتستر على نفسه ويقلل من انتشار الإساءة الى سمعته، وبعضهم لا يتحمل الإهانة فينتحر، ولكن الفاسد والوضيع "الدثو" هوشيار زيباري ذَكرَ العالم من أمريكا الى استراليا بإعادة نشر فضيحته عالميا وجعل كل من كان جاهلا لتهمة فساده قد عرف عن تهمة فساده، وتظاهر الشعب العراقي ضد انتخابه لرئاسة دولة العراق.اما سيطرة عائلة بارزاني على الحزب الديمقراطي الكردستاني كشف عن عشائرية الحزب الديمقراطي الكردستاني وبُعد القيادة الحزب عن اية ديمقراطية المتعارفة عليها، رئيس الحزب ورئيس الإقليم ورئيس حكومة الإقليم من عائلة واحدة، أي ان كل أعضاء الحزب الديمقراطي الكردستاني هم مستوظفون لدى عائلة بارزاني او هم منافقون يستغلون انتمائهم الى الحزب عائلة بارزاني للحصول على مناصب ووظائف وامتيازات اعلى من عامة الشعب الكردي.وهذا ينطبق على حزب عائلة طالباني وعائلة الحكيم وتيار مقتدى الصدر والقيادات الحزبية والمليشيات الإيرانية فالأولوية للأبناء وللعائلة، وكذلك تواجد عدد من النواب كسبوا الانتخابات عشائريا بالرغم من اعترافهم بفسادهم وتلقيهم الرشى، والعمولات وإقالتهم من رئاسة مجلس النواب منهم مشعان الجبوري وحنان فتلاوي والممثل الفاشل محمود المشهداني.فلا يمكن الشعب العراقي ان يتحرر من القيادات العشائرية والعائلية ومن التخلف ومن المليشيات الإيرانية الا بثورة تقلع هذه الوجوه الفاسدة التي سرقت أموال وموارد العراق وتخلف الشعب العراقي ثقافيا وصناعيا وزراعيا، ومارست سياسية اقصاء المعارضين باختطافهم او قتلهم. وذلك بتأسيس دولة مدنية بعيدة عن سطوة العشائر وتجار الدين وتجار الخمس وتجار السياسية.فهل هناك شعب حر يقبل بوجود نوري المالكي حرا وهو الذي أطلقَ سراح الإرهابين من سجن أبو غريب بأمر من قاسم سليماني ليحتلوا ثلث ارض العراق ويسرق ويهدر أكثر من 300 مليار دولار من أموال الشعب العراقي ليقدمها الى النظام الإيراني ويجعل من ابنه احمد ملياردير يعيش في لندن.يجب تغيير الدستور العراقي الحالي الى دستور دولة مدنية بنظام رئاسي لا محاصصة عرقية او دينية او مذهبية، والرئيس يختار رئيس الوزراء وان أعضاء مجلس النواب يختارون من يتحدث باسمهم كما في الديمقراطيات الغربية، لا إطار شيعي ولا تاير سني ولا تعصب قومي ولا مليشيات مسلحة ولا تدخل إيراني ولا تركي ولا قطري.ان التفاف الشعب المغربي بكل اطيافه وتعاطفهم ودعواتهم لإنقاذ الطفل ريان في ريف المغرب ذات اغلبية الامازيغية (كردستان المغرب) كشف عن هشاشة مكونات الشعب العراقي والعنصرية والتعصب القومي والديني والمذهبي حيث يُقتل العراقي على الاسم والهوية وتجري عملية تطهير عرقية ودينية ومذهبية، وأطفال الإيزيديين يموتون بردا في المخيمات والشعب العراقي لا يحرك ساكنا ولم نرى "الدثو" يزورهم او يتبرع جزء من ثروته التي جناها بعد 2003 لدفئ أطفال وينقذهم من التجمد بردا. ......
#غباء
#هوشيار
#زيباري
#التغيير
#الجزئي
#للمحاصصة
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746229
الحوار المتمدن
هادي مختار - غباء هوشيار زيباري عطل التغيير الجزئي للمحاصصة في العراق