مروان صباح : عدم استقرار المغرب ، فرصة للعبث في شمال أفريقيا ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هي علائم حديثة على حال أسقام عتيقة ، طبعت الحياة السياسية في شمال أفريقيا ، وفي إعتقادي الشخصي ما هو أهم مِّن الإعلان عن عودت العلاقات بين المغرب وإسرائيل بالعلن ، إعتراف واشنطن بمغربية الصحراء الغربية ، وهذا يغلق باب التفتيت الدول المتددة من شواطئ الأطلسية في الغرب إلى قناة السويس ، البحر الأحمر في الشرق ، لأن لو فُتحَ باب الانفصال للحركات فيها ستكون نهاية العرب ، وبالتالي دائما كان الرهان على وعي المغاربة في أستثمار هذا الإعتراف الأمريكي الخاص والنادر والغير المسبوق ، بتعزيز حضور الدولة المغربية في الصحراء الغربية ، بالطبع من خلال إعطاءها الأولوية للمشاريع ودفع الدول العربية للاستثمار بمشاريع متنوعة وايضاً من الضرورة تنفيذ شبكة مواصلات حديثة وذكية وسريعة ، لأن المواصلات ركيزة أساسية لحفظ وتعميق الروابط .يصح القول ايضاً ، أن عدم إدراك أهمية العراق في منطقة الشرق الأوسط ، كان كفيلاً بتعليم بلاد الشام دروساً كبيرة لا تعد ولا تحص من الدماء والإهانات ، لهذا تسريع فتح القنصليات العربية وبالأخص الدول التى تطل على البحر الأحمر ، كالسعودية والأردن ومصر والسودان واليمن وجيوبتي وإيتريا ، مسألة غاية من الأهمية ، بل ترتقي إلى تحصين الأمن القومي العربي ، ايضاً تعد خطوة كبيرة ونادرة ، لأن هذه الدول في المحصلة تتحكم بممر الملاحة الدولية ، أما المسألة الفلسطينية والعتاب المكرور من قبل الفلسطيني ، لا يتجاوز في مضامينه سوى اللطم ، هو يؤذي الملطوم أكثر من مرتكب الفعل ، وبالتالي يحتاج الفلسطين إلى وضع سياسات جديدة وأساليب مختلفة يستطيع من خلالهما تشكيل ضغوط على الإسرائيلي ، لأن ما الفائدة من تسجيل تصريحات هنا وهنا لا تتجاوز الهُنا ، وهو يدرك أن دولة مثل المغرب أقامت علاقات كاملة مع إسرائيل عام 1994م ، قبل إنسحاب إسرائيل من حدود الدولة الفلسطينية ، وهو يعيد اليوم فعل ما صنعه قبل 26 عاماً ، إذن استئناف العلاقات بين الطرفين ليس بالأمر الغريب ، وللمغرب خصوصية خاصة مع اليهود ، تمتد لأكثر من 1300 عام حديثاً ، أما العلاقة الحقيقية تعود إلى أعقاب الخراب الهيكل الأول ، كان التداخل الاجتماعي وقبِليّ بين المدن الساحل المغربية ومدينتي سبتة ومليلية ، شاخص على هذه العلاقة لأن اليهود يعود تاريخهم في اسبانيا والمغرب إلى العثور التوراتية ، بل تحديداً بعد معركة جواداليتي تعززت العلاقة ومن ثم تراكمت بطردهم مع الموريسكيين ( مسلمو الأندلس ) إلى شمال أفريقيا . وايضاً مرة أخرى ، لا يصح تحسين الصنع القبيح اعتماداً إلى مكانة موقع الفاعل ، والطريف في التبريرات الاسرائيلية ، أنهم في كل خطوة يخطوها ، يدرجونها في سياقات التزامهم بالقانون الدولي ، وإذ ما احتسب المرء هذه التعهدات . سيجد أنهم ، قاموا بإبتلاع الأرض مع تأكيدهم على الإلتزام الكامل بالقانون ، إذن ما يهم العرب الآن ، تقليل الخلافات التى تساهم بالتشتت والفرقة ، فالصحراء المغربية تمتد على الساحل الأطلسي بمساحة 266 ألف كم ، وهذه التركبية الحديثة كانت الجزائر صنعتها دون موافقة مسبقة من البوليساريوين ، فعندما أطلقت مصطلح ( المركب ) ، ( الصحراء الغربية ) كانت تقصد بإقليم الساقية الحمراء وواد الذهب ، بل عندما دب الخلاف بين الطرفين باشرت المحكمة العدل الدولية بالتحقق حول الروابط التاريخية بين القبائل الصحراوية والمغرب ، بالفعل هو شيء موثق ، وجدت أن الروابط متجذرة قبل الإستعمار الأخير ، وحسب الوثائق التاريخية كانت القبائل قد بايعت الدول الإسلامية جميعها التى تعاقبت على حكم المغرب ، وبالتالي هنا البيعة تعني في مضامينها السياسي ......
#استقرار
#المغرب
#فرصة
#للعبث
#شمال
#أفريقيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702069
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هي علائم حديثة على حال أسقام عتيقة ، طبعت الحياة السياسية في شمال أفريقيا ، وفي إعتقادي الشخصي ما هو أهم مِّن الإعلان عن عودت العلاقات بين المغرب وإسرائيل بالعلن ، إعتراف واشنطن بمغربية الصحراء الغربية ، وهذا يغلق باب التفتيت الدول المتددة من شواطئ الأطلسية في الغرب إلى قناة السويس ، البحر الأحمر في الشرق ، لأن لو فُتحَ باب الانفصال للحركات فيها ستكون نهاية العرب ، وبالتالي دائما كان الرهان على وعي المغاربة في أستثمار هذا الإعتراف الأمريكي الخاص والنادر والغير المسبوق ، بتعزيز حضور الدولة المغربية في الصحراء الغربية ، بالطبع من خلال إعطاءها الأولوية للمشاريع ودفع الدول العربية للاستثمار بمشاريع متنوعة وايضاً من الضرورة تنفيذ شبكة مواصلات حديثة وذكية وسريعة ، لأن المواصلات ركيزة أساسية لحفظ وتعميق الروابط .يصح القول ايضاً ، أن عدم إدراك أهمية العراق في منطقة الشرق الأوسط ، كان كفيلاً بتعليم بلاد الشام دروساً كبيرة لا تعد ولا تحص من الدماء والإهانات ، لهذا تسريع فتح القنصليات العربية وبالأخص الدول التى تطل على البحر الأحمر ، كالسعودية والأردن ومصر والسودان واليمن وجيوبتي وإيتريا ، مسألة غاية من الأهمية ، بل ترتقي إلى تحصين الأمن القومي العربي ، ايضاً تعد خطوة كبيرة ونادرة ، لأن هذه الدول في المحصلة تتحكم بممر الملاحة الدولية ، أما المسألة الفلسطينية والعتاب المكرور من قبل الفلسطيني ، لا يتجاوز في مضامينه سوى اللطم ، هو يؤذي الملطوم أكثر من مرتكب الفعل ، وبالتالي يحتاج الفلسطين إلى وضع سياسات جديدة وأساليب مختلفة يستطيع من خلالهما تشكيل ضغوط على الإسرائيلي ، لأن ما الفائدة من تسجيل تصريحات هنا وهنا لا تتجاوز الهُنا ، وهو يدرك أن دولة مثل المغرب أقامت علاقات كاملة مع إسرائيل عام 1994م ، قبل إنسحاب إسرائيل من حدود الدولة الفلسطينية ، وهو يعيد اليوم فعل ما صنعه قبل 26 عاماً ، إذن استئناف العلاقات بين الطرفين ليس بالأمر الغريب ، وللمغرب خصوصية خاصة مع اليهود ، تمتد لأكثر من 1300 عام حديثاً ، أما العلاقة الحقيقية تعود إلى أعقاب الخراب الهيكل الأول ، كان التداخل الاجتماعي وقبِليّ بين المدن الساحل المغربية ومدينتي سبتة ومليلية ، شاخص على هذه العلاقة لأن اليهود يعود تاريخهم في اسبانيا والمغرب إلى العثور التوراتية ، بل تحديداً بعد معركة جواداليتي تعززت العلاقة ومن ثم تراكمت بطردهم مع الموريسكيين ( مسلمو الأندلس ) إلى شمال أفريقيا . وايضاً مرة أخرى ، لا يصح تحسين الصنع القبيح اعتماداً إلى مكانة موقع الفاعل ، والطريف في التبريرات الاسرائيلية ، أنهم في كل خطوة يخطوها ، يدرجونها في سياقات التزامهم بالقانون الدولي ، وإذ ما احتسب المرء هذه التعهدات . سيجد أنهم ، قاموا بإبتلاع الأرض مع تأكيدهم على الإلتزام الكامل بالقانون ، إذن ما يهم العرب الآن ، تقليل الخلافات التى تساهم بالتشتت والفرقة ، فالصحراء المغربية تمتد على الساحل الأطلسي بمساحة 266 ألف كم ، وهذه التركبية الحديثة كانت الجزائر صنعتها دون موافقة مسبقة من البوليساريوين ، فعندما أطلقت مصطلح ( المركب ) ، ( الصحراء الغربية ) كانت تقصد بإقليم الساقية الحمراء وواد الذهب ، بل عندما دب الخلاف بين الطرفين باشرت المحكمة العدل الدولية بالتحقق حول الروابط التاريخية بين القبائل الصحراوية والمغرب ، بالفعل هو شيء موثق ، وجدت أن الروابط متجذرة قبل الإستعمار الأخير ، وحسب الوثائق التاريخية كانت القبائل قد بايعت الدول الإسلامية جميعها التى تعاقبت على حكم المغرب ، وبالتالي هنا البيعة تعني في مضامينها السياسي ......
#استقرار
#المغرب
#فرصة
#للعبث
#شمال
#أفريقيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702069
الحوار المتمدن
مروان صباح - عدم استقرار المغرب ، فرصة للعبث في شمال أفريقيا ...
محمود عباس : كوردستانية الجزيرة تتعرض للعبث -الحلقة الثالثة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس وفي البعد الديمغرافي يتناسى كتاب الأنظمة المحتلة للجزيرة، ما تم خلال العقود القليلة المنصرمة من العبث بالواقع السكاني للمنطقة، وأدت إلى ظهور أوبئة ضمن ثقافات مجتمعنا، رافقتها تحريف تاريخ المنطقة وبشكل خاص التاريخ الكوردي والمؤدية إلى ظهور تاريخ عربي مشوه، في الثانية تضخيمها بتحريفاتهم، وفي الأولى تهميشها قدر ما تمكنوا منه، تبنتها الأنظمة العروبية وأدواتها وبمخططات، كما وسخرت للثانية مؤسسات مختصة، لربما لم تدرك أن نتائجها ستكون كارثية بالحجم الظاهر حالياً، والتي سهلت تعريتها عصر الأنترنيت. وفي الحالتين، شعوبنا بحاجة إلى منظمات ومراكز بحوث متمكنة لتعديلها وتنقيتها وإزالة الأوبئة الفكرية التي لا تزال تنتشر من خلالهم حتى اللحظة بين الشعب العربي، وهو ما يؤدي إلى تعميق الصراع الجاري، ولربما نقل المنطقة وبشكل خاص سوريا من الحروب المذهبية إلى حروب عرقية قومية، والمذنب الأول والأخير؛ هم شريحة من الكتاب والسياسيين العرب، الذين أصبحت أحد أهم أجنداتهم محاربة الكورد، بعدما أدت الأنظمة دورها، وحملتهم مفاهيم ألغاء الأخر والتلاعب بالبعد الوطني. فما صدر خلال سنوات الحرب الحالية في سوريا، من دراسات وكتب في هذا المجال، ليست سوى شذرات من تيار فكري عنصري لا يزال جاريا بين شريحة من المثقفين العرب، رغم زوال البعث، والذي يضر بصاحبه وتاريخ الشعب العربي قبل الأخرين، وسيأتي اليوم الذي ستلعنهم فيه الشعوب السورية على ما نشروه من الأوبئة الفكرية والتاريخية بين المجتمع.الغاية من الوارد لاحقاً، وما كتبناه سابقاً؛ رداً على البعض، إيقاظ شريحة الكتاب العابثين بمفاهيم مجتمعهم، وإنقاذهم من الخلفيات الفكرية الشاذة، ودفعهم للكتابات التي تخلق التآلف بين شعوبنا، ومنعهم من توسيع الصراع، وتعميق العنصرية، وإقناعهم لوضع حد للأوبئة الفكرية التي ينشرونها بوعي أو دونه. ليس من المنطقي البحث في تاريخ كردستانية الجزيرة، وحيث الإثباتات أكثر من أن تحصى، دون التنقيب عن بدايات الظهور العربي في المنطقة، وبدايات تحضرهم، من البعد التاريخي وليس العنصري، كما وهي ليست محاولة للطعن في العلاقات الوطنية بين الشعبين الكوردي والعربي والسرياني والأرمني وغيرهم من المكونات المتواجدة حاليا على أرض الجزيرة. بل هي دراسة لتبيان التحريف التاريخي الذي نشر عن تلك المراحل، وعن أساليب الهيمنة العربية الإسلامية وطرق تمليك المناطق والمدن شكليا للقبائل الغازية، فسموا المناطق، بديار بكر وديار ربيعة وبني مضر وبني تغلب وغيرها، والبعض من هذه القبائل لا أثر لها في التاريخ، خلقها مؤرخون إسلاميون من العدم، لبعد ديني- قبلي، وجلها تمت بعد الغزوات الأولى، وبعضها أثناء الخلافة العباسية، وفي فترات صراعها مع البيزنطيين. فمهما تم تقديم الإثباتات، في الطرفين؛ أي الإثبات أو العدم، سيظل حامل الصورة النمطية المشوهة عن تاريخ الكورد نافيا للحقائق. فما رسخته أنظمة البعث والأسد في أذهانهم من الأفكار في الصغر ليس سهلا التحرر منها، وبالتالي فجل كتاباتهم وتصريحات سياسييهم ستصدر على نفس النمط الثقافي المهيمن عليهم، ونفس المفاهيم المغروزة في ذهنهم، وبالتالي سيدافعون عنها من وجهة نظرهم. ولن يحاولوا معرفة بدايات تاريخ المكون العربي في الجزيرة، لأنها تنافي ما هو مترسخ في ذاكرتهم. لهذا فالكتب ذات الخلفية العنصرية (للقومية العربية) طعنة في التاريخ (العربي الإسلامي) وكنا نتمنى ألا يشوهوا تاريخ الأمة الإسلامية أكثر مما تم من قبل أنظمتهم. مع ذلك وكلمحة تاريخية لمراحل التحضر في الجزيرة الكوردستانية، والتي كانت مراعي للقبائل الكو ......
#كوردستانية
#الجزيرة
#تتعرض
#للعبث
#-الحلقة
#الثالثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709872
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس وفي البعد الديمغرافي يتناسى كتاب الأنظمة المحتلة للجزيرة، ما تم خلال العقود القليلة المنصرمة من العبث بالواقع السكاني للمنطقة، وأدت إلى ظهور أوبئة ضمن ثقافات مجتمعنا، رافقتها تحريف تاريخ المنطقة وبشكل خاص التاريخ الكوردي والمؤدية إلى ظهور تاريخ عربي مشوه، في الثانية تضخيمها بتحريفاتهم، وفي الأولى تهميشها قدر ما تمكنوا منه، تبنتها الأنظمة العروبية وأدواتها وبمخططات، كما وسخرت للثانية مؤسسات مختصة، لربما لم تدرك أن نتائجها ستكون كارثية بالحجم الظاهر حالياً، والتي سهلت تعريتها عصر الأنترنيت. وفي الحالتين، شعوبنا بحاجة إلى منظمات ومراكز بحوث متمكنة لتعديلها وتنقيتها وإزالة الأوبئة الفكرية التي لا تزال تنتشر من خلالهم حتى اللحظة بين الشعب العربي، وهو ما يؤدي إلى تعميق الصراع الجاري، ولربما نقل المنطقة وبشكل خاص سوريا من الحروب المذهبية إلى حروب عرقية قومية، والمذنب الأول والأخير؛ هم شريحة من الكتاب والسياسيين العرب، الذين أصبحت أحد أهم أجنداتهم محاربة الكورد، بعدما أدت الأنظمة دورها، وحملتهم مفاهيم ألغاء الأخر والتلاعب بالبعد الوطني. فما صدر خلال سنوات الحرب الحالية في سوريا، من دراسات وكتب في هذا المجال، ليست سوى شذرات من تيار فكري عنصري لا يزال جاريا بين شريحة من المثقفين العرب، رغم زوال البعث، والذي يضر بصاحبه وتاريخ الشعب العربي قبل الأخرين، وسيأتي اليوم الذي ستلعنهم فيه الشعوب السورية على ما نشروه من الأوبئة الفكرية والتاريخية بين المجتمع.الغاية من الوارد لاحقاً، وما كتبناه سابقاً؛ رداً على البعض، إيقاظ شريحة الكتاب العابثين بمفاهيم مجتمعهم، وإنقاذهم من الخلفيات الفكرية الشاذة، ودفعهم للكتابات التي تخلق التآلف بين شعوبنا، ومنعهم من توسيع الصراع، وتعميق العنصرية، وإقناعهم لوضع حد للأوبئة الفكرية التي ينشرونها بوعي أو دونه. ليس من المنطقي البحث في تاريخ كردستانية الجزيرة، وحيث الإثباتات أكثر من أن تحصى، دون التنقيب عن بدايات الظهور العربي في المنطقة، وبدايات تحضرهم، من البعد التاريخي وليس العنصري، كما وهي ليست محاولة للطعن في العلاقات الوطنية بين الشعبين الكوردي والعربي والسرياني والأرمني وغيرهم من المكونات المتواجدة حاليا على أرض الجزيرة. بل هي دراسة لتبيان التحريف التاريخي الذي نشر عن تلك المراحل، وعن أساليب الهيمنة العربية الإسلامية وطرق تمليك المناطق والمدن شكليا للقبائل الغازية، فسموا المناطق، بديار بكر وديار ربيعة وبني مضر وبني تغلب وغيرها، والبعض من هذه القبائل لا أثر لها في التاريخ، خلقها مؤرخون إسلاميون من العدم، لبعد ديني- قبلي، وجلها تمت بعد الغزوات الأولى، وبعضها أثناء الخلافة العباسية، وفي فترات صراعها مع البيزنطيين. فمهما تم تقديم الإثباتات، في الطرفين؛ أي الإثبات أو العدم، سيظل حامل الصورة النمطية المشوهة عن تاريخ الكورد نافيا للحقائق. فما رسخته أنظمة البعث والأسد في أذهانهم من الأفكار في الصغر ليس سهلا التحرر منها، وبالتالي فجل كتاباتهم وتصريحات سياسييهم ستصدر على نفس النمط الثقافي المهيمن عليهم، ونفس المفاهيم المغروزة في ذهنهم، وبالتالي سيدافعون عنها من وجهة نظرهم. ولن يحاولوا معرفة بدايات تاريخ المكون العربي في الجزيرة، لأنها تنافي ما هو مترسخ في ذاكرتهم. لهذا فالكتب ذات الخلفية العنصرية (للقومية العربية) طعنة في التاريخ (العربي الإسلامي) وكنا نتمنى ألا يشوهوا تاريخ الأمة الإسلامية أكثر مما تم من قبل أنظمتهم. مع ذلك وكلمحة تاريخية لمراحل التحضر في الجزيرة الكوردستانية، والتي كانت مراعي للقبائل الكو ......
#كوردستانية
#الجزيرة
#تتعرض
#للعبث
#-الحلقة
#الثالثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709872
الحوار المتمدن
محمود عباس - كوردستانية الجزيرة تتعرض للعبث -الحلقة الثالثة