عليان عليان : في مواجهة قرار الضم الإسرائيلي : هل هنالك جاهزية حقيقية للرد في ضوء استمرار السلطة بنهج التنسيق الأمني
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بضعة أيام تفصلنا عن موعد الأول من تموز ، وهو الموعد الذي حدده رئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو لضم منطقة الغور وشمال البحر الميت والكتل الاستيطانية الرئيسية في المنطقة (ج) ، بما يساوي 30 بالمائة من مساحة الضفة الغربية، دون أن نلمس فعل حقيقي من قبل قيادة السلطة الفلسطينية ، يتناسب مع خطورة قرار الضم الذي- في حال تنفيذه- يدفن إلى الأبد المشروع السياسي التسووي للمنظمة، ممثلاً بإقامة دولة فلسطينية في الأراضي المحتلة عام 1967 وعاصمتها القدس. ويعود إصرار نتنياهو على تنفيذ قرار الضم كلياً أو جزئياً في مطلع شهر تموز القادم أو خلاله، إلى أسباب عديدة ، على رأسها استثمار وجود ترامب في السلطة لإنجاز عملية الضم ، ولأنه يخشى في حال تأجيل تنفيذ قرار الضم ، أن يصطدم القرار بعقبات كبيرة ، خاصةً إذا لم يتمكن ترامب من الفوز في الانتخابات الرئاسية المقبلة في تشرين ثاني / نوفمبر القادم.فاليمين الصهيوني عموماً ، يرى في ترامب فرصة تاريخية لا تتكرر ، لتنفيذ مشاريعه وخططه غير المسبوقة في المنطقة ، سواءً عبر صفقة القرن ، أو قوانين الحصار والتجويع لأطراف محور المقاومة.ولا يغير من واقع خطط اليمين الصهيوني اعتراض المؤسسات الأمنية على توقيت التنفيذ ، وما يمكن أن يؤدي إليه من توتر واندلاع انتفاضة جديدة ، في حين ذهب بعض الجنرالات والمسؤولين الإسرائيليين السابقين، وعلى رأسهم النائب السابق لمستشار الأمن القومي الإسرائيلي "تشاك فرايليك" إلى التنبيه " بأن قرار ضمّ أجزاء من الضفة سيؤدي حتماً إلى اندلاع حرب مع "إسرائيل" على ثلاث جبهات مجتمعة" التنسيق الأمني وأوسلو مستمران رغم التصريحات المضللةورغم أنه لا يمكن التقليل من أهمية مهرجان أريحا بحضور سفيري روسيا والصين ، ومهرجان بلدة فصايل في منطقة الغور، بحضور حكومة السلطة ، إلا أن الوضع لا يبشر بالخير في ضوء المواقف والتصريحات المتخاذلة ، التي تصدر عن المستويات المختلفة في السلطة الفلسطينية ، تلك التصريحات التي تبعث برسائل اطمئنان للعدو الصهيوني بأن يمضي في قرار الضم .ولعل أبرز هذه التصريحات والمواقف ، ما جاء في مقابلة حسين الشيخ -وزير الشؤون المدنية ضابط الارتباط مع الكيان الصهيوني- مع صحيفة (نيويورك تايمز) نشرت في 8 حزيران الجاري " إن الأجهزة الأمنية ستعتقل أي شخص في الضفة الغربية، يخطط لتنفيذ عملية في "إسرائيل" وفي حال علمت السلطة بوجود ذلك المهاجم في المناطق الإسرائيلية، فسيخبر الأمن الفلسطيني نظيره الإسرائيلي – عبر وسيط- بضرورة اتخاذ التدابير، وسنجد أي طريقة لإحباط ذلك الهجوم" ، وكذلك التصريح الذي أدلى به " لشبكة كان الإسرائيلية" في 21 من حزيران الجاري "الذي أكد فيه بأن السلطة لن تسمع بالعودة إلى مربع العنف، وأنها لا تزال تسيطر على الأمور" ، والتصريح الذي سبق وأن أطلقه الدكتور صائب عريقات – أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير – غداة إعلان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في 19 أيار / مايو الماضي وقف العمل باتفاقات أوسلو – "بأن السلطة لن تسمح بالفوضى والعنف ومخالفة القانون العام".هذه التصريحات لا تدع مجالاً للشك ، بأن التنسيق الأمني لا يزال على سابق عهده ، وأن مرجعية التنسيق الأمني ممثلةً " باتفاقيات أوسلو " لا زالت قائمة عملياً ، وليس أدل على ذلك تهديد قيادة السلطة والمنظمة بسحب الاعتراف( بإسرائيل) ، أي أن الاعتراف لا يزال قائماً حتى اللحظة ، ومن ثم فإننا لسنا بحاجة لمنطق أرسطو للبرهنة على أن السلطة لم تلغ في الجوهر اتفاقات أوسلو ومشتقاتها.في الجانب الفلسطيني ا ......
#مواجهة
#قرار
#الضم
#الإسرائيلي
#هنالك
#جاهزية
#حقيقية
#للرد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682917
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بضعة أيام تفصلنا عن موعد الأول من تموز ، وهو الموعد الذي حدده رئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو لضم منطقة الغور وشمال البحر الميت والكتل الاستيطانية الرئيسية في المنطقة (ج) ، بما يساوي 30 بالمائة من مساحة الضفة الغربية، دون أن نلمس فعل حقيقي من قبل قيادة السلطة الفلسطينية ، يتناسب مع خطورة قرار الضم الذي- في حال تنفيذه- يدفن إلى الأبد المشروع السياسي التسووي للمنظمة، ممثلاً بإقامة دولة فلسطينية في الأراضي المحتلة عام 1967 وعاصمتها القدس. ويعود إصرار نتنياهو على تنفيذ قرار الضم كلياً أو جزئياً في مطلع شهر تموز القادم أو خلاله، إلى أسباب عديدة ، على رأسها استثمار وجود ترامب في السلطة لإنجاز عملية الضم ، ولأنه يخشى في حال تأجيل تنفيذ قرار الضم ، أن يصطدم القرار بعقبات كبيرة ، خاصةً إذا لم يتمكن ترامب من الفوز في الانتخابات الرئاسية المقبلة في تشرين ثاني / نوفمبر القادم.فاليمين الصهيوني عموماً ، يرى في ترامب فرصة تاريخية لا تتكرر ، لتنفيذ مشاريعه وخططه غير المسبوقة في المنطقة ، سواءً عبر صفقة القرن ، أو قوانين الحصار والتجويع لأطراف محور المقاومة.ولا يغير من واقع خطط اليمين الصهيوني اعتراض المؤسسات الأمنية على توقيت التنفيذ ، وما يمكن أن يؤدي إليه من توتر واندلاع انتفاضة جديدة ، في حين ذهب بعض الجنرالات والمسؤولين الإسرائيليين السابقين، وعلى رأسهم النائب السابق لمستشار الأمن القومي الإسرائيلي "تشاك فرايليك" إلى التنبيه " بأن قرار ضمّ أجزاء من الضفة سيؤدي حتماً إلى اندلاع حرب مع "إسرائيل" على ثلاث جبهات مجتمعة" التنسيق الأمني وأوسلو مستمران رغم التصريحات المضللةورغم أنه لا يمكن التقليل من أهمية مهرجان أريحا بحضور سفيري روسيا والصين ، ومهرجان بلدة فصايل في منطقة الغور، بحضور حكومة السلطة ، إلا أن الوضع لا يبشر بالخير في ضوء المواقف والتصريحات المتخاذلة ، التي تصدر عن المستويات المختلفة في السلطة الفلسطينية ، تلك التصريحات التي تبعث برسائل اطمئنان للعدو الصهيوني بأن يمضي في قرار الضم .ولعل أبرز هذه التصريحات والمواقف ، ما جاء في مقابلة حسين الشيخ -وزير الشؤون المدنية ضابط الارتباط مع الكيان الصهيوني- مع صحيفة (نيويورك تايمز) نشرت في 8 حزيران الجاري " إن الأجهزة الأمنية ستعتقل أي شخص في الضفة الغربية، يخطط لتنفيذ عملية في "إسرائيل" وفي حال علمت السلطة بوجود ذلك المهاجم في المناطق الإسرائيلية، فسيخبر الأمن الفلسطيني نظيره الإسرائيلي – عبر وسيط- بضرورة اتخاذ التدابير، وسنجد أي طريقة لإحباط ذلك الهجوم" ، وكذلك التصريح الذي أدلى به " لشبكة كان الإسرائيلية" في 21 من حزيران الجاري "الذي أكد فيه بأن السلطة لن تسمع بالعودة إلى مربع العنف، وأنها لا تزال تسيطر على الأمور" ، والتصريح الذي سبق وأن أطلقه الدكتور صائب عريقات – أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير – غداة إعلان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في 19 أيار / مايو الماضي وقف العمل باتفاقات أوسلو – "بأن السلطة لن تسمح بالفوضى والعنف ومخالفة القانون العام".هذه التصريحات لا تدع مجالاً للشك ، بأن التنسيق الأمني لا يزال على سابق عهده ، وأن مرجعية التنسيق الأمني ممثلةً " باتفاقيات أوسلو " لا زالت قائمة عملياً ، وليس أدل على ذلك تهديد قيادة السلطة والمنظمة بسحب الاعتراف( بإسرائيل) ، أي أن الاعتراف لا يزال قائماً حتى اللحظة ، ومن ثم فإننا لسنا بحاجة لمنطق أرسطو للبرهنة على أن السلطة لم تلغ في الجوهر اتفاقات أوسلو ومشتقاتها.في الجانب الفلسطيني ا ......
#مواجهة
#قرار
#الضم
#الإسرائيلي
#هنالك
#جاهزية
#حقيقية
#للرد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682917
الحوار المتمدن
عليان عليان - في مواجهة قرار الضم الإسرائيلي : هل هنالك جاهزية حقيقية للرد في ضوء استمرار السلطة بنهج التنسيق الأمني
محمد النعماني : كل شيء ممكن في الامارات هدف للرد والاستهداف اليمني
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني كما توقع العديد من المراقبين بان الرد اليمني قاطع وصارم والتوعد اليمني يزداد جدية يوما بعد يوم، هذا ما اظهرته الاحداث التي وقعت اليوم في الامارات حيث اعلنت القوات المسلحة اليمنية استهدافها بالمسيرات اهدافا عسكرية واستراتيجية في امارة ابوظبي ردا على التصعيد الاماراتي واستمرار الحصار على الشعب اليمني.من الطبيعي جدا ان يكون هناك رد يمني على التصعيد الاماراتي في اليمن وماتنفيذ العملية الجوية في العمق الإماراتي ردا على التصعيد الاماراتي ومع عودةالتصعيدالاماراتي خاصة في ملف مهم جدا كمأرب فهذا قد دفع القوات اليمنية للرد على الإمارات اليوم بخطوات لاتسرها بحسب مراقبين كل شيء ممكن استهداف العمق الاماراتي ابو ظبي ودبي العاصمتان السياسية والاقتصادية فالردا طبيعي من قبل القوات اليمنية على عودة التصعيد الاماراتي العسكري على اليمن على تحالف العدوان والاحتلال السعودي الاماراتي البغيض ان يحمل عصاه ويرحل من #اليمن برررع .. يرحل غير مأسوفاً علية - تجرع اليمنيون بوجودة كؤس الذل والهوان كل شيء ممكن العاصمتان السياسية والاقتصادية ابو ظبي ودبي مركز التجارة العالمي ووجهة السياحة-الاقتصاد والتجارة والسياحة هدف للرد والاستهداف اليمني وقالت وكالة بلومبرغ الامريكية أن القوات اليمنية شنت ضربات نوعية بطائرات مسيرة على ضواحي العاصمة الإماراتية أبو ظبي ما تسبب في اندلاع حرائق وانفجارات بالقرب من مطار أبو ظبي الدولي.العالم- الاماراتوأشارت إلى أن هذه العملية تعد الاكبر من نوعها حتى الان على الاراضي الاماراتية والتي اضرمت النيران في صهاريج وقود في منطقة صناعية قريبة من المطار حيث تشير المعلومات الاولية إلى أن الهجوم أوقف الملاحة الجوية في مطار ابو ظبي على الرحلات المغادرة أو القادمة وفقا لموقع التتبع الدولي FlightRadar24.وقالت وكالة بلومبيرج بان التقارير تشير إلى أن منشئات النفط الإماراتية لحقت بها أضرارا جسيمة بسبب هجوم الطائرات المسيرة المشتبه به؛ مما يثير قلق مراقبي سوق النفط لوجود تهديد مستمر ضد البنية التحتية النفطية في المنطقة.ونقلت الوكالة عن "توربيورن سولتفيدت"، المحلل في شركة الاستخبارات فيرسك مابليكروفت ، إن "هجوم الطائرات بدون طيار المشتبه به في أبو ظبي يؤكد بأن التهديد لايزال مستمرا على مصادر الطاقة في المنطقة وأن التقارير عن الأضرار التي لحقت بشاحنات الوقود والتخزين أثارت قلق مراقبي سوق النفط ".وان الهجمات على أبو ظبي تأتي بعد أيام من تحذير القوات المسلحة اليمنية لأبو ظبي بضرورة وقف مشاركتها العسكرية في محافظة شبوة الغنية بالطاقة خلال الأسابيع الماضية والتي تتم باستخدام الغارات الجوية السعودية والإماراتية المكثفة.وعلى ذات الصعيد نقلت الوكالة عن مكتب الرئاسة في كوريا الجنوبية إن ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد ألغى اجتماعا هاما كان مقررا اليوم الاثنين مع رئيس كوريا الجنوبية مون جاي بسبب ما وصفه"مسألة غير متوقعة تتعلق بأمن الدولة". وبارك رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن مهدي المشاط، العملية الأخيرة التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية واستهدفت الإمارات.العالم- اليمنوفي بيان عاجل يوم امس الاثنين، حذر القائد الأعلى للقوات المسلحة قائلاً: "إذا استمر هذا العدوان ومسلسل جرائمه والسعي لاحتلال هذا البلد فإن هذا سيشكل في المستقبل مخاطر حقيقية على الاقتصاد والاستثمار في الإمارات".وجه ناطق انصار الله رئيس الوفد الوطني في حكومة الانقاذ الوطني في صنعاء محمد عبدالسلام اقوى تحذير لدويلة الامارات وذلك بالكف يدها ......
#ممكن
#الامارات
#للرد
#والاستهداف
#اليمني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744158
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني كما توقع العديد من المراقبين بان الرد اليمني قاطع وصارم والتوعد اليمني يزداد جدية يوما بعد يوم، هذا ما اظهرته الاحداث التي وقعت اليوم في الامارات حيث اعلنت القوات المسلحة اليمنية استهدافها بالمسيرات اهدافا عسكرية واستراتيجية في امارة ابوظبي ردا على التصعيد الاماراتي واستمرار الحصار على الشعب اليمني.من الطبيعي جدا ان يكون هناك رد يمني على التصعيد الاماراتي في اليمن وماتنفيذ العملية الجوية في العمق الإماراتي ردا على التصعيد الاماراتي ومع عودةالتصعيدالاماراتي خاصة في ملف مهم جدا كمأرب فهذا قد دفع القوات اليمنية للرد على الإمارات اليوم بخطوات لاتسرها بحسب مراقبين كل شيء ممكن استهداف العمق الاماراتي ابو ظبي ودبي العاصمتان السياسية والاقتصادية فالردا طبيعي من قبل القوات اليمنية على عودة التصعيد الاماراتي العسكري على اليمن على تحالف العدوان والاحتلال السعودي الاماراتي البغيض ان يحمل عصاه ويرحل من #اليمن برررع .. يرحل غير مأسوفاً علية - تجرع اليمنيون بوجودة كؤس الذل والهوان كل شيء ممكن العاصمتان السياسية والاقتصادية ابو ظبي ودبي مركز التجارة العالمي ووجهة السياحة-الاقتصاد والتجارة والسياحة هدف للرد والاستهداف اليمني وقالت وكالة بلومبرغ الامريكية أن القوات اليمنية شنت ضربات نوعية بطائرات مسيرة على ضواحي العاصمة الإماراتية أبو ظبي ما تسبب في اندلاع حرائق وانفجارات بالقرب من مطار أبو ظبي الدولي.العالم- الاماراتوأشارت إلى أن هذه العملية تعد الاكبر من نوعها حتى الان على الاراضي الاماراتية والتي اضرمت النيران في صهاريج وقود في منطقة صناعية قريبة من المطار حيث تشير المعلومات الاولية إلى أن الهجوم أوقف الملاحة الجوية في مطار ابو ظبي على الرحلات المغادرة أو القادمة وفقا لموقع التتبع الدولي FlightRadar24.وقالت وكالة بلومبيرج بان التقارير تشير إلى أن منشئات النفط الإماراتية لحقت بها أضرارا جسيمة بسبب هجوم الطائرات المسيرة المشتبه به؛ مما يثير قلق مراقبي سوق النفط لوجود تهديد مستمر ضد البنية التحتية النفطية في المنطقة.ونقلت الوكالة عن "توربيورن سولتفيدت"، المحلل في شركة الاستخبارات فيرسك مابليكروفت ، إن "هجوم الطائرات بدون طيار المشتبه به في أبو ظبي يؤكد بأن التهديد لايزال مستمرا على مصادر الطاقة في المنطقة وأن التقارير عن الأضرار التي لحقت بشاحنات الوقود والتخزين أثارت قلق مراقبي سوق النفط ".وان الهجمات على أبو ظبي تأتي بعد أيام من تحذير القوات المسلحة اليمنية لأبو ظبي بضرورة وقف مشاركتها العسكرية في محافظة شبوة الغنية بالطاقة خلال الأسابيع الماضية والتي تتم باستخدام الغارات الجوية السعودية والإماراتية المكثفة.وعلى ذات الصعيد نقلت الوكالة عن مكتب الرئاسة في كوريا الجنوبية إن ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد ألغى اجتماعا هاما كان مقررا اليوم الاثنين مع رئيس كوريا الجنوبية مون جاي بسبب ما وصفه"مسألة غير متوقعة تتعلق بأمن الدولة". وبارك رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن مهدي المشاط، العملية الأخيرة التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية واستهدفت الإمارات.العالم- اليمنوفي بيان عاجل يوم امس الاثنين، حذر القائد الأعلى للقوات المسلحة قائلاً: "إذا استمر هذا العدوان ومسلسل جرائمه والسعي لاحتلال هذا البلد فإن هذا سيشكل في المستقبل مخاطر حقيقية على الاقتصاد والاستثمار في الإمارات".وجه ناطق انصار الله رئيس الوفد الوطني في حكومة الانقاذ الوطني في صنعاء محمد عبدالسلام اقوى تحذير لدويلة الامارات وذلك بالكف يدها ......
#ممكن
#الامارات
#للرد
#والاستهداف
#اليمني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744158
الحوار المتمدن
محمد النعماني - كل شيء ممكن في الامارات هدف للرد والاستهداف اليمني