علي حسين يوسف : القراءة من السياقية إلى العودة للتحليل النفسي
#الحوار_المتمدن
#علي_حسين_يوسف تدرجت مقاربة النص من القراءات السياقية الخارجية حيث التأكيد على : (التاريخ أو المجتمع أو المؤلف (نفسيته , أسلوبه) أو السياسة ) مرورا بالأنساق الداخلية (البنى ومكوناتها اللغوية ) ثم الوقوف على دور القارئ (نظريات القراءة , القارئ , النص) , وهذا التدرج أمر طبيعي يحتمه قصور المنهج السابق عن الإحاطة بالنصوص بوصفها قابلة لأكثر من منهجية ليأتي منهج جديد يسد ذلك القصور . ترتبط نظريات القراءة بفلسفة هوسرل التي أكدت على الطابع الذاتي في ادراك الأشياء وعوّلت كثيراً على الذات المدرِكة أو مفهوم التعالي الذي يجعل الشيء المدرَك بين أقواس مفصولا عن كل ما يتعلق به أي أنها جعلت فهم الظاهرة خاضعا للطاقة الذاتية أو الشعور الفردي الخالص ، حيث ينبع من داخل الفرد المؤول ولا يخضع لمعطيات خارجية ، فهي ـ أي عملية الفهم ـ عملية ذاتية يتشكل من خلالها المعنى بعيدا عن أي اعتبارات أخرى .وقد عدل إنجاردن تلميذ هوسرل من مفهوم التعالي بتطبيقه على العمل الأدبي إذ رأى أن الأخير هو نتاج تفاعل بين بنية النص وفعل الفهم ، أما مفهوم القصدية أو الشعور القصدي الآني فينصرف مفهومه إلى أن المعنى يتشكل من خلال الفهم الذاتي الفردي والشعور القصدي الآني إزاء هذا العمل ، ومن ثم شكل الاهتمام بالذات الفاعلة مركز الدراسات الفينومينولوجية وعدّ المعنى خاضعا للفهم وناتجا له وذهب إنغاردن إلى أن المعنى الأدبي يمثل حصيلة تفاعل بين النص وفعل الفهم ، هذا المبدأ أصبح أساسا لأفكار هيدجر في القصدية أو الشعور القصدي الذي يؤكد على أن المعنى الأدبي يتكون من خلال الشعور القصدي بازائه ، أي أن المعنى لا يتكون إلا إذا أراد المتلقي له ذلك .أما جورج غادمير فقد أعاد الاعتبار للتاريخ في التأويل والفهم وإنتاج المعنى ، فقد وجد أن الفهم يمثل النظر في عمل العقل البشري أو إعادة اكتشاف الأنا في الأنت فالعملية الأساسية التي تتوقف معرفتنا عليها عند غادامر تتمثل في إسقاط حياتنا الباطنية الخاصة على الموضوعات من حولنا وبذلك نشعر بانعكاس التجربة فينا .وقد ارتكز غادامر على تأويلية دلتاي وتأكيدها على إعادة اكتشاف الأنا في الأنت ، أي أن المعنى كامن في الذات التي تستنطق النص وبذلك أصبح القارئ يمثل محور العملية النقدية ومن ثم ففهم المؤلَّف يتم من خلال فهمنا نحن ، كما أن التاريخ له دوره الفاعل في آليات الفهم بوصفه يشتمل على الخبرات والادراكات السابقة التي لا يستقيم الفهم إلا بها ، وهذا ما يسميه غادامر بالأفق التاريخي الذي استثمره ياوس فيما بعد مطلقا عليه : أفق التوقع .الانتقال إلى التأكيد على عملية القراءة تمثل بصورة أكثر وضوحا في دراسات فرجينيا وولف عن القارئ العادي ومن ثم ارتبطت بدراسات فعل القراءة عند كل من : تودوروف وبارت وإيكو لكنه استمد مقوماته من تطور الألسنيات لا سيما النحو التركيبي والمناهج السيميائية أي التركيب والدلالة ثم التداولية هذه القفزة كانت ثمرة عمل شارلز موريس في كتابه أسس نظرية العلامات اللغوية الصادر 1938 وأكد فيه أهمية دراسة ما يصنعه المتكلم عن طريق اللغة , ويعود الفضل أيضا إلى أوستين في كتابه : كيف نصنع أشياء بالكلمات (1962) وإلى دوكرو في كتابه القول والفعل (1984) , وقد أكد هؤلاء على وظائف للغة لم ينتبه لها المفكرون من قبل , فوظيفة اللغة عند أوستن لا تنحصر بأن تنقل خبراً أو معلومة أو بأن تصف واقعة بل هناك أفعال تنجز أو تحقق ما تحمله من المعاني بمجرد التلفظ بها كما في جملة : أنتِ طالق بالثلاثة.وتطور هذا المنحى عند دوكرو الذي أظهر كيف أن الكلام يتوجه دائماً نحو متلق ليؤثر فيه وجره إلى اتخاذ موقف ......
#القراءة
#السياقية
#العودة
#للتحليل
#النفسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683917
#الحوار_المتمدن
#علي_حسين_يوسف تدرجت مقاربة النص من القراءات السياقية الخارجية حيث التأكيد على : (التاريخ أو المجتمع أو المؤلف (نفسيته , أسلوبه) أو السياسة ) مرورا بالأنساق الداخلية (البنى ومكوناتها اللغوية ) ثم الوقوف على دور القارئ (نظريات القراءة , القارئ , النص) , وهذا التدرج أمر طبيعي يحتمه قصور المنهج السابق عن الإحاطة بالنصوص بوصفها قابلة لأكثر من منهجية ليأتي منهج جديد يسد ذلك القصور . ترتبط نظريات القراءة بفلسفة هوسرل التي أكدت على الطابع الذاتي في ادراك الأشياء وعوّلت كثيراً على الذات المدرِكة أو مفهوم التعالي الذي يجعل الشيء المدرَك بين أقواس مفصولا عن كل ما يتعلق به أي أنها جعلت فهم الظاهرة خاضعا للطاقة الذاتية أو الشعور الفردي الخالص ، حيث ينبع من داخل الفرد المؤول ولا يخضع لمعطيات خارجية ، فهي ـ أي عملية الفهم ـ عملية ذاتية يتشكل من خلالها المعنى بعيدا عن أي اعتبارات أخرى .وقد عدل إنجاردن تلميذ هوسرل من مفهوم التعالي بتطبيقه على العمل الأدبي إذ رأى أن الأخير هو نتاج تفاعل بين بنية النص وفعل الفهم ، أما مفهوم القصدية أو الشعور القصدي الآني فينصرف مفهومه إلى أن المعنى يتشكل من خلال الفهم الذاتي الفردي والشعور القصدي الآني إزاء هذا العمل ، ومن ثم شكل الاهتمام بالذات الفاعلة مركز الدراسات الفينومينولوجية وعدّ المعنى خاضعا للفهم وناتجا له وذهب إنغاردن إلى أن المعنى الأدبي يمثل حصيلة تفاعل بين النص وفعل الفهم ، هذا المبدأ أصبح أساسا لأفكار هيدجر في القصدية أو الشعور القصدي الذي يؤكد على أن المعنى الأدبي يتكون من خلال الشعور القصدي بازائه ، أي أن المعنى لا يتكون إلا إذا أراد المتلقي له ذلك .أما جورج غادمير فقد أعاد الاعتبار للتاريخ في التأويل والفهم وإنتاج المعنى ، فقد وجد أن الفهم يمثل النظر في عمل العقل البشري أو إعادة اكتشاف الأنا في الأنت فالعملية الأساسية التي تتوقف معرفتنا عليها عند غادامر تتمثل في إسقاط حياتنا الباطنية الخاصة على الموضوعات من حولنا وبذلك نشعر بانعكاس التجربة فينا .وقد ارتكز غادامر على تأويلية دلتاي وتأكيدها على إعادة اكتشاف الأنا في الأنت ، أي أن المعنى كامن في الذات التي تستنطق النص وبذلك أصبح القارئ يمثل محور العملية النقدية ومن ثم ففهم المؤلَّف يتم من خلال فهمنا نحن ، كما أن التاريخ له دوره الفاعل في آليات الفهم بوصفه يشتمل على الخبرات والادراكات السابقة التي لا يستقيم الفهم إلا بها ، وهذا ما يسميه غادامر بالأفق التاريخي الذي استثمره ياوس فيما بعد مطلقا عليه : أفق التوقع .الانتقال إلى التأكيد على عملية القراءة تمثل بصورة أكثر وضوحا في دراسات فرجينيا وولف عن القارئ العادي ومن ثم ارتبطت بدراسات فعل القراءة عند كل من : تودوروف وبارت وإيكو لكنه استمد مقوماته من تطور الألسنيات لا سيما النحو التركيبي والمناهج السيميائية أي التركيب والدلالة ثم التداولية هذه القفزة كانت ثمرة عمل شارلز موريس في كتابه أسس نظرية العلامات اللغوية الصادر 1938 وأكد فيه أهمية دراسة ما يصنعه المتكلم عن طريق اللغة , ويعود الفضل أيضا إلى أوستين في كتابه : كيف نصنع أشياء بالكلمات (1962) وإلى دوكرو في كتابه القول والفعل (1984) , وقد أكد هؤلاء على وظائف للغة لم ينتبه لها المفكرون من قبل , فوظيفة اللغة عند أوستن لا تنحصر بأن تنقل خبراً أو معلومة أو بأن تصف واقعة بل هناك أفعال تنجز أو تحقق ما تحمله من المعاني بمجرد التلفظ بها كما في جملة : أنتِ طالق بالثلاثة.وتطور هذا المنحى عند دوكرو الذي أظهر كيف أن الكلام يتوجه دائماً نحو متلق ليؤثر فيه وجره إلى اتخاذ موقف ......
#القراءة
#السياقية
#العودة
#للتحليل
#النفسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683917
الحوار المتمدن
علي حسين يوسف - القراءة من السياقية إلى العودة للتحليل النفسي
احمد كانون : مقاربة بين نظرية فرويد للتحليل النفسي، و نظرية كارل يونج النفسية الاجتماعية، و نظرية العقل الثالوثي التطورية لماكلين: كمدخل لتفكيك و دراسة الشخصية البشرية و تصنيفها.
#الحوار_المتمدن
#احمد_كانون نحتاج و نحن نمارس الحياة الاجتماعية، لمعارف تمكننا من ممارسة الفردانية، وسط كل هذه الجموع بمختلف ثقافاتها و عاداتها، و ذلك بمعرفة النفس البشرية و محركاتها التي تميز الشخصية الفردية و تميز الوعي الجمعي أيضًا بعد انخراط الفرد في قطيعه الاجتماعي، و التي تُغلّب فيه مصلحة الجماعة الواحدة على مصلحة فردها، فلم اجد مدخلًا مناسبًا، إلا بالمقاربة بين ثلاث نظريات؛ أولها ل فرويد التي درست نفسية الفرد، و الثانية ل يونج التي درست نفسية المجتمع الذي انخرط فيه هذا الفرد، و الثالثة ل ماكلين الذي و ضع نموذج لمخ الفرد التطوري و افترض محركات و دوافع لكل مخ من هذه الامخاخ الثلاثة. بعدها سنضع خلاصة و استنتاج لهذه المقاربة، و نضع عدة نماذج لنتيجة معادلة؛ نرسم من خلالها محركات و ميول كل شخصية، و نفكك فيه كل مابدى معقد و بعيد عن الفهم بالنسبة لنا.تركز نظرية فرويد، المعروفة باسم نظرية فرويد الهيكلية للشخصية، بشكل كبير على دور الصراعات النفسية اللاواعية في تشكيل السلوك والشخصية. و يُعتقد أن التفاعلات الديناميكية بين هذه الأجزاء الأساسية للعقل (الهوية، و الانا، و الانا العليا)، تحصل خلال خمس مراحل متميزة من التطور النفسي الجنسي. يحدد الصراع بين هذه الهياكل الثلاثة، جهودًا لإيجاد التوازن بين ما "يرغب" كل واحد منهم، و كيف يتصرف و يقترب و يتفاعل مع العالم المحيط. يحدد التوازن الذي يتحقق في أي حالة معينة كيف سيحل الصراع بين اتجاهين سلوكيين شاملين: محركاتنا العدوانية البيولوجية الساعية للمتعة مقابل السيطرة الداخلية الاجتماعية على تلك المحركات. الصراع داخل العقل: وفقًا لفرويد، فيه وظيفة الأنا هي الموازنة بين الدافع العدواني الباحث عن المتعة للهوية، و بين التحكم الأخلاقي للأنا العليا.الهوية؛ هي الأكثر بدائية من الهياكل الثلاثة، و معنية بالحث و الإشباع الفوري للاحتياجات الغريزية الأساسية، حيث تعمل بشكل غير واعي تمامًا (خارج الفكر الواعي). على سبيل المثال، إذا مر ID (الهوية) بالقرب من شخص غريب يتناول الآيس كريم، فمن المرجح أن يأخذ الآيس كريم لنفسه!، انها لا تعرف أو تهتم (الهوية)، بأنه من الوقاحة أن تأخذ شيئًا يعود لشخصٍ آخر؛ بل ستهتم فقط أنك تريد الآيس كريم. الأنا العليا؛ تهتم بالقواعد والأخلاق الاجتماعية - على غرار ما يسميه الكثير من الناس "ضميرهم" أو "بوصلتهم الأخلاقية". تتطور عندما يتعلم الطفل ما تعتبره ثقافته الصواب او الخطأ. إذا كان (Super ego)(الانا العليا) قد مرت بنفس الغريب، فلن تأخذ الآيس كريم الخاص به لأنها ستعلم أن ذلك سيكون وقحًا. ومع ذلك، إذا كان كل من ID و superego الخاص بك متورطين، وكان ال ID قويًا بما يكفي للتغلب على مخاوف superego الخاصة بك، فستظل تأخذ الآيس كريم، ولكن بعد ذلك ستشعر على الأرجح بالذنب و تأنيب الضمير والعار على أفعالك. الانا؛ على عكس ال ID الغريزي والأنا الأعلى الأخلاقي، فإن الأنا هي الجزء الواقعي من شخصيتنا. إنها أقل بدائية من ID، وهي شبه واعية. هذا ما اعتبره فرويد "الذات، ومهمتها هي تحقيق التوازن بين مطالب الهوية والأنا الأعلى في السياق العملي للواقع. لذا، إذا مررت بالقرب من الغريب مع الآيس كريم مرة أخرى، فإن ذاتك ستقوم بالتوسط في الصراع بين هويتك ("أريد ذلك الآيس كريم الآن") و superego ("من الخطأ أن تأخذ الآيس كريم لشخص آخر") و ستدفعك لشراء الآيس كريم الخاص بك. في حين أن هذا قد يعني أنه عليك الانتظار 10 دقائق أخرى، الأمر الذي سيحبط هويتك (ID)، و ستقرر ذاتك، تقديم هذه التضحية كجزء من الحل الوسط - تلبية لرغبتك ......
#مقاربة
#نظرية
#فرويد
#للتحليل
#النفسي،
#نظرية
#كارل
#يونج
#النفسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686889
#الحوار_المتمدن
#احمد_كانون نحتاج و نحن نمارس الحياة الاجتماعية، لمعارف تمكننا من ممارسة الفردانية، وسط كل هذه الجموع بمختلف ثقافاتها و عاداتها، و ذلك بمعرفة النفس البشرية و محركاتها التي تميز الشخصية الفردية و تميز الوعي الجمعي أيضًا بعد انخراط الفرد في قطيعه الاجتماعي، و التي تُغلّب فيه مصلحة الجماعة الواحدة على مصلحة فردها، فلم اجد مدخلًا مناسبًا، إلا بالمقاربة بين ثلاث نظريات؛ أولها ل فرويد التي درست نفسية الفرد، و الثانية ل يونج التي درست نفسية المجتمع الذي انخرط فيه هذا الفرد، و الثالثة ل ماكلين الذي و ضع نموذج لمخ الفرد التطوري و افترض محركات و دوافع لكل مخ من هذه الامخاخ الثلاثة. بعدها سنضع خلاصة و استنتاج لهذه المقاربة، و نضع عدة نماذج لنتيجة معادلة؛ نرسم من خلالها محركات و ميول كل شخصية، و نفكك فيه كل مابدى معقد و بعيد عن الفهم بالنسبة لنا.تركز نظرية فرويد، المعروفة باسم نظرية فرويد الهيكلية للشخصية، بشكل كبير على دور الصراعات النفسية اللاواعية في تشكيل السلوك والشخصية. و يُعتقد أن التفاعلات الديناميكية بين هذه الأجزاء الأساسية للعقل (الهوية، و الانا، و الانا العليا)، تحصل خلال خمس مراحل متميزة من التطور النفسي الجنسي. يحدد الصراع بين هذه الهياكل الثلاثة، جهودًا لإيجاد التوازن بين ما "يرغب" كل واحد منهم، و كيف يتصرف و يقترب و يتفاعل مع العالم المحيط. يحدد التوازن الذي يتحقق في أي حالة معينة كيف سيحل الصراع بين اتجاهين سلوكيين شاملين: محركاتنا العدوانية البيولوجية الساعية للمتعة مقابل السيطرة الداخلية الاجتماعية على تلك المحركات. الصراع داخل العقل: وفقًا لفرويد، فيه وظيفة الأنا هي الموازنة بين الدافع العدواني الباحث عن المتعة للهوية، و بين التحكم الأخلاقي للأنا العليا.الهوية؛ هي الأكثر بدائية من الهياكل الثلاثة، و معنية بالحث و الإشباع الفوري للاحتياجات الغريزية الأساسية، حيث تعمل بشكل غير واعي تمامًا (خارج الفكر الواعي). على سبيل المثال، إذا مر ID (الهوية) بالقرب من شخص غريب يتناول الآيس كريم، فمن المرجح أن يأخذ الآيس كريم لنفسه!، انها لا تعرف أو تهتم (الهوية)، بأنه من الوقاحة أن تأخذ شيئًا يعود لشخصٍ آخر؛ بل ستهتم فقط أنك تريد الآيس كريم. الأنا العليا؛ تهتم بالقواعد والأخلاق الاجتماعية - على غرار ما يسميه الكثير من الناس "ضميرهم" أو "بوصلتهم الأخلاقية". تتطور عندما يتعلم الطفل ما تعتبره ثقافته الصواب او الخطأ. إذا كان (Super ego)(الانا العليا) قد مرت بنفس الغريب، فلن تأخذ الآيس كريم الخاص به لأنها ستعلم أن ذلك سيكون وقحًا. ومع ذلك، إذا كان كل من ID و superego الخاص بك متورطين، وكان ال ID قويًا بما يكفي للتغلب على مخاوف superego الخاصة بك، فستظل تأخذ الآيس كريم، ولكن بعد ذلك ستشعر على الأرجح بالذنب و تأنيب الضمير والعار على أفعالك. الانا؛ على عكس ال ID الغريزي والأنا الأعلى الأخلاقي، فإن الأنا هي الجزء الواقعي من شخصيتنا. إنها أقل بدائية من ID، وهي شبه واعية. هذا ما اعتبره فرويد "الذات، ومهمتها هي تحقيق التوازن بين مطالب الهوية والأنا الأعلى في السياق العملي للواقع. لذا، إذا مررت بالقرب من الغريب مع الآيس كريم مرة أخرى، فإن ذاتك ستقوم بالتوسط في الصراع بين هويتك ("أريد ذلك الآيس كريم الآن") و superego ("من الخطأ أن تأخذ الآيس كريم لشخص آخر") و ستدفعك لشراء الآيس كريم الخاص بك. في حين أن هذا قد يعني أنه عليك الانتظار 10 دقائق أخرى، الأمر الذي سيحبط هويتك (ID)، و ستقرر ذاتك، تقديم هذه التضحية كجزء من الحل الوسط - تلبية لرغبتك ......
#مقاربة
#نظرية
#فرويد
#للتحليل
#النفسي،
#نظرية
#كارل
#يونج
#النفسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686889
الحوار المتمدن
احمد كانون - مقاربة بين نظرية فرويد للتحليل النفسي، و نظرية كارل يونج النفسية الاجتماعية، و نظرية العقل الثالوثي التطورية لماكلين:…
بارق شبر : نشر الكراهية في المجتمع تسيئ الى الماركسية كمنهج علمي للتحليل
#الحوار_المتمدن
#بارق_شبر لغة تهجمية فجة على شخصية اقتصادية وطنية مرموقة وبعيدة كل البعد عن لياقات الحوار العلمي الموضوعي الذي يتسم بها الفكر الماركسي التنويري. الاتهامات الموجهة للدكتور مظهر وهو شخصية اكاديمية بالدرجة الاولى وله منجز علمي واسع تنم عن حقد شخصي وتنشر الكراهية في المجتمع وتسيئ الى الماركسية كمنهج علمي للتحليل . اشكك في قدراتك على فهم الماركسية وفي قدراتك على فهم كتابات الدكتور مظهر وهذا يفسر لجوئك الى الشتيمة والتسقيط والتخوين وهي اوصاف الغوغائين ولا تليق بموقع يسمي نفسهة بملتقى الماركسيينالدكتور بارق شبر المسؤول التنفيذي لشبكة الاقتصاديين العراقين ......
#الكراهية
#المجتمع
#تسيئ
#الماركسية
#كمنهج
#علمي
#للتحليل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710288
#الحوار_المتمدن
#بارق_شبر لغة تهجمية فجة على شخصية اقتصادية وطنية مرموقة وبعيدة كل البعد عن لياقات الحوار العلمي الموضوعي الذي يتسم بها الفكر الماركسي التنويري. الاتهامات الموجهة للدكتور مظهر وهو شخصية اكاديمية بالدرجة الاولى وله منجز علمي واسع تنم عن حقد شخصي وتنشر الكراهية في المجتمع وتسيئ الى الماركسية كمنهج علمي للتحليل . اشكك في قدراتك على فهم الماركسية وفي قدراتك على فهم كتابات الدكتور مظهر وهذا يفسر لجوئك الى الشتيمة والتسقيط والتخوين وهي اوصاف الغوغائين ولا تليق بموقع يسمي نفسهة بملتقى الماركسيينالدكتور بارق شبر المسؤول التنفيذي لشبكة الاقتصاديين العراقين ......
#الكراهية
#المجتمع
#تسيئ
#الماركسية
#كمنهج
#علمي
#للتحليل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710288
الحوار المتمدن
بارق شبر - نشر الكراهية في المجتمع تسيئ الى الماركسية كمنهج علمي للتحليل
صفوان قسام : في السّياسة الاجتماعية؛ الجزء الحادي عشر: مراجعة للتحليل الاجتماعي والسياسة الاجتماعية لدى جيمس كولمان.
#الحوار_المتمدن
#صفوان_قسام تناول جيمس كولمان في هذا الطرح نوعين من التطورات:الأول: تطور البحوث الاجتماعية العملية، التي تهدف إلى التأثير في أداء المجتمع. مثل تشكيل السياسات الاجتماعية المضبوطة والحراكات الاجتماعية بالمعنى الواسع.الثاني: تطور البحوث الاجتماعية النظرية، حول دور علم الاجتماع في السياسة الاجتماعية. من خلال قبول دور المجتمع كطرف فاعل في العمل الاجتماعي العقلاني "ذو وعي وإرادة في العمل الاجتماعي". انتبه علماء الاجتماع والمفكرين الاجتماعيين الأوائل، إلى قلة الأبحاث، في موضوع الدور الاجتماعي لعلم الاجتماع، في احداث التغيير الاجتماعي والتأثير في المجتمع، ولقد كرسوا القليل من الوقت لجعل البحوث الاجتماعية جزءا من عملية التغيير الاجتماعي. كان لدى "أوغست كونت" نظرية واضحة عن الدور الاجتماعي لعلم الاجتماع في التأثير على مسار المجتمع. وعلى عكس معظم أتباعه، فإن المعرفة الاجتماعية لها مكانة مهمة في فلسفة كونت؛ لكن تصميم كيفية حدوث هذه العملية كان بدائيا جدا، حيث اعتبر أن المعرفة المجتمعية ستشكل أساس التخطيط الاجتماعي تحت قيادة علماء الاجتماع. وفي المرحلة الاجتماعية الأخيرة من بناء كونت الاجتماعي كان علماء الاجتماع أعلى من رجال الدين. لكن أفكاره حول أثر هذه المعرفة في المجتمع كانت تستند إلى افتراضات بسيطة للغاية. بينما تحدث "لو بلاي" عن دور المعتقدات والأفكار والجغرافية والتكنولوجية في التغيير الاجتماعي. وفي رأيه الأسرة هي المؤسسة الأساسية للمجتمع، سواء في مراقبة الواقع القائم أو في الهيكلة الاجتماعية المطلوبة في المستقبل. لكن "لو بلاي" لم يتناول دور البحث الاجتماعي والمعرفة الاجتماعية في عملية التغيير الاجتماعي. أما "ماركس" فتحدث عن دور البناء الاقتصادي التحتي في تكوين المعرفة والمعتقدات والقيم الاجتماعية، لكنه لم يقدم نظرية حول كيفية تأثير هذه المعتقدات والقيم على الظروف الاجتماعية أو دور المعرفة الاجتماعية في تغيير السياسة الاجتماعية. وكان لدى "ماكس فيبر" حجتان مختلفتان حول التغيير الاجتماعي وعلاقاته بالمعرفة؛ فالأفكار والمعتقدات والقيم الناشئة عن الدين، والتي أضعفت الروابط المجتمعية، ستعزز تطور حالة ذهنية فردية. واعتقد أن المجتمع سوف يصبح عقلاني بشكل متزايد. وأشار إلى التحول في المستقبل من السلطة التقليدية إلى السلطة العقلانية. إن مفهوم فيبير للتغيير الاجتماعي، يعتبر أن التحليل الاجتماعي قد يكون له مكان في التغيير الاجتماعي لأن المؤسسة العقلانية تحتاج إلى المعرفة من أجل إحداث الاستجابة المناسبة في المجتمع. ولم يكن هناك مجال للتحليل الاجتماعي في فهم التغيير الاجتماعي عند "إميل دوركهايم". بشكل عام لا يبدو أن علماء الاجتماع الأوائل عملوا كثيرا في هذه القضية. بينما كان علماء الاجتماع الأمريكان الأوائل مثل "روس وارد" و "سمول" مصلحين وليسوا باحثين. أما "بارك" وطلابه كان لهم اهتمام أكثر بالمشكلات الاجتماعية، أما "تشارلز بوث" و"هنري مايليو" كانا يعتمدان على أساس تجريبي أكثر. ومع ذلك، فإن الافتراضات النظرية التي اعتمدوا عليها تعكس فهما بسيطا للغاية لكيفية تأثير التحليل الاجتماعي على السياسة الاجتماعية؛ فمثلا استندت نظرية "التحول الضمني" على أن كشف الظروف السيئة تدفع القوى إلى تصحيحها. وقد سعى علم الاجتماع الأمريكي إلى استيعاب التقاليد الأوروبية الغنية فكريا، لكنه رفض النهج المتبع في معالجة المشكلات الاجتماعية والإصلاح الاجتماعي في الفترة الانتقالية بين ماضيه المبكر والماضي الحديث (تقريبا بين 1930 و 1960). على يد "سوروكين" من جامعة "هارفارد" (1960) و"بارس ......
#السّياسة
#الاجتماعية؛
#الجزء
#الحادي
#عشر:
#مراجعة
#للتحليل
#الاجتماعي
#والسياسة
#الاجتماعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723245
#الحوار_المتمدن
#صفوان_قسام تناول جيمس كولمان في هذا الطرح نوعين من التطورات:الأول: تطور البحوث الاجتماعية العملية، التي تهدف إلى التأثير في أداء المجتمع. مثل تشكيل السياسات الاجتماعية المضبوطة والحراكات الاجتماعية بالمعنى الواسع.الثاني: تطور البحوث الاجتماعية النظرية، حول دور علم الاجتماع في السياسة الاجتماعية. من خلال قبول دور المجتمع كطرف فاعل في العمل الاجتماعي العقلاني "ذو وعي وإرادة في العمل الاجتماعي". انتبه علماء الاجتماع والمفكرين الاجتماعيين الأوائل، إلى قلة الأبحاث، في موضوع الدور الاجتماعي لعلم الاجتماع، في احداث التغيير الاجتماعي والتأثير في المجتمع، ولقد كرسوا القليل من الوقت لجعل البحوث الاجتماعية جزءا من عملية التغيير الاجتماعي. كان لدى "أوغست كونت" نظرية واضحة عن الدور الاجتماعي لعلم الاجتماع في التأثير على مسار المجتمع. وعلى عكس معظم أتباعه، فإن المعرفة الاجتماعية لها مكانة مهمة في فلسفة كونت؛ لكن تصميم كيفية حدوث هذه العملية كان بدائيا جدا، حيث اعتبر أن المعرفة المجتمعية ستشكل أساس التخطيط الاجتماعي تحت قيادة علماء الاجتماع. وفي المرحلة الاجتماعية الأخيرة من بناء كونت الاجتماعي كان علماء الاجتماع أعلى من رجال الدين. لكن أفكاره حول أثر هذه المعرفة في المجتمع كانت تستند إلى افتراضات بسيطة للغاية. بينما تحدث "لو بلاي" عن دور المعتقدات والأفكار والجغرافية والتكنولوجية في التغيير الاجتماعي. وفي رأيه الأسرة هي المؤسسة الأساسية للمجتمع، سواء في مراقبة الواقع القائم أو في الهيكلة الاجتماعية المطلوبة في المستقبل. لكن "لو بلاي" لم يتناول دور البحث الاجتماعي والمعرفة الاجتماعية في عملية التغيير الاجتماعي. أما "ماركس" فتحدث عن دور البناء الاقتصادي التحتي في تكوين المعرفة والمعتقدات والقيم الاجتماعية، لكنه لم يقدم نظرية حول كيفية تأثير هذه المعتقدات والقيم على الظروف الاجتماعية أو دور المعرفة الاجتماعية في تغيير السياسة الاجتماعية. وكان لدى "ماكس فيبر" حجتان مختلفتان حول التغيير الاجتماعي وعلاقاته بالمعرفة؛ فالأفكار والمعتقدات والقيم الناشئة عن الدين، والتي أضعفت الروابط المجتمعية، ستعزز تطور حالة ذهنية فردية. واعتقد أن المجتمع سوف يصبح عقلاني بشكل متزايد. وأشار إلى التحول في المستقبل من السلطة التقليدية إلى السلطة العقلانية. إن مفهوم فيبير للتغيير الاجتماعي، يعتبر أن التحليل الاجتماعي قد يكون له مكان في التغيير الاجتماعي لأن المؤسسة العقلانية تحتاج إلى المعرفة من أجل إحداث الاستجابة المناسبة في المجتمع. ولم يكن هناك مجال للتحليل الاجتماعي في فهم التغيير الاجتماعي عند "إميل دوركهايم". بشكل عام لا يبدو أن علماء الاجتماع الأوائل عملوا كثيرا في هذه القضية. بينما كان علماء الاجتماع الأمريكان الأوائل مثل "روس وارد" و "سمول" مصلحين وليسوا باحثين. أما "بارك" وطلابه كان لهم اهتمام أكثر بالمشكلات الاجتماعية، أما "تشارلز بوث" و"هنري مايليو" كانا يعتمدان على أساس تجريبي أكثر. ومع ذلك، فإن الافتراضات النظرية التي اعتمدوا عليها تعكس فهما بسيطا للغاية لكيفية تأثير التحليل الاجتماعي على السياسة الاجتماعية؛ فمثلا استندت نظرية "التحول الضمني" على أن كشف الظروف السيئة تدفع القوى إلى تصحيحها. وقد سعى علم الاجتماع الأمريكي إلى استيعاب التقاليد الأوروبية الغنية فكريا، لكنه رفض النهج المتبع في معالجة المشكلات الاجتماعية والإصلاح الاجتماعي في الفترة الانتقالية بين ماضيه المبكر والماضي الحديث (تقريبا بين 1930 و 1960). على يد "سوروكين" من جامعة "هارفارد" (1960) و"بارس ......
#السّياسة
#الاجتماعية؛
#الجزء
#الحادي
#عشر:
#مراجعة
#للتحليل
#الاجتماعي
#والسياسة
#الاجتماعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723245
الحوار المتمدن
صفوان قسام - في السّياسة الاجتماعية؛ الجزء الحادي عشر: مراجعة للتحليل الاجتماعي والسياسة الاجتماعية لدى جيمس كولمان.