مشعل يسار : البروفسور غونداروف يقاضي عمدة موسكو على نشر الذعر بسبب جائحة كورونا
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار يقاضي البروفسور في أكاديمية العلوم الروسية إيغور غونداروف عمدة موسكو سوبيانين بسبب الإجراءات الهوجاء المتخذة حيال الوباء.إيغور غونداروف دكتور دولة في العلوم الطبية، دكتور Ph.D. في العلوم الفلسفية، متخصص في علم الأوبئة والطب الوقائي والديموغرافيا وعلم النفس الاجتماعي والفلسفة، كبير الباحثين في معهد أبحاث الصحة العامة وإدارة الصحة العامة في أكاديمية موسكو الطبية (أكاديمية سيتشينوف Sechenov) ، بروفسور في أكاديمية العمل والعلاقات الاجتماعية، خبير في الديموغرافيا لدى دوما الدولة الروسية في تشكيلتيها الأولى والثانية، عضو في هيئة رئاسة المجلس العام لعموم روسيا حول جودة حياة مواطني الاتحاد الروسي، منسق لرابطة العلماء المستقلين "روسيا القرنين 20-21"، حائز جائزة اتحاد كتاب روسيا (2009)، وأكاديمي في الأكاديمية الاجتماعية التابعة لأكاديمية العلوم الطبيعية الروسية.كان غونداروف قد ذكر مرارًا عبر وسائل الإعلام أن خطر الوباء مبالغ فيه بشكل واضح، وأن توصيات عامة في هذا الشأن كافية لمكافحة الجائحة، كما هو حال أي موجة أنفلونزا معتادة. لكن بما أن القرار في كيفية مواجهة العدوى لا يتخذه الأطباء، بل السياسيون، فلا أحد يستمع إلى رأيه.بالإضافة إلى ذلك، عندما نظمت السلطات مكافحة انتشار العدوى، أظهرت فشلا كاملاً يصفه البروفسور غونداروف بأنه فشل إجرامي. وبما أن من الضروري أن لا يتكرر هذا الذعر مرة أخرى حين يمكن أن يكون الوضع في المرة القادمة أكثر خطورة، ، فمن الضروري أن يتحمل شخص ما مسؤولية الإجراءات الهوجاء، وأن يكون أشخاص أكفاء في قيادة الطب وفي المناصب التي تنطوي على قرارات رئيسية في مجال الطب، لا أصدقاء فلان وعلتان، قرر البروفسور مقاضاة عمدة موسكو.كما اتهم البروفيسور غونداروف وزيرة الصحة فيرونيكا سكفورتسوفا بإدخال 20 معيارًا طبيًا للأطباء تسمح لهم في الواقع بعدم التفكير في ما يفعلون، بل بالقيام بكل شيء وفقًا للمعايير، ورفض ما كان فخر الطب السوفياتي ألا وهو ما يسمى التفكير السريري clinical thinking. وأوضح غونداروف أنه لم تكن هناك معايير جامدة في الاتحاد السوفييتي، بل توصيات تؤخذ بعين الاعتبار، بحيث على الطبيب أن يفكر برأسه لا بمؤخرته، ووأن يتخذ القرار بنفسه. ويقول غونداروف: "كنا نهتدي مبدأ ألا نعالج المرض، بل المريض، أما الآن فنعمل فقط وفقًا للمعايير!"كما أعرب إيغور غونداروف عن دعمه لما قاله في اجتماع لهيئة رئاسة الأكاديمية الروسية للعلوم كبير الأطباء الصحيين السابق في الاتحاد الروسي، والرئيس السابق لمصلحة حماية المستهلك، والمساعد السابق لرئيس الوزراء الروسي، والأكاديمي في أكاديمية الطب الروسية، وعضو هيئة الرئاسة فيها، الدكتور في العلوم الطبية، والبروفسور، والطبيب الفخري لروسيا وقرغيزستان غينادي أونيشنكو Gennady Onishchenko من أن الوضع اليوم يمكن اعتباره مثابة هجوم إرهابي إعلامي هجين. وقد قوبلت كلماته هذه في الاجتماع بهدوء من قبل جميع الأكاديميين، مما يعني أنهم يتفهمون الوضع أيضًا.كما طرح البروفسور غونداروف سؤالا عن الأساس الذي تم عليه إغلاق مستشفيات الأمراض المعدية. فقد كان يجب، في رأيه، أن تكون متفرغة في حال حدوث وباء فعلي وخطير.ومما قاله إيغور غونداروف أيضًا أنه يجب استبدال جميع "المديرين الفعالين" المنهمكين في قضايا الطب باختصاصيين من بين الأطباء.ينبغي القول في الختام أن هذا التضخيم في توصيف الوباء بأنه جائحة وأنه قاتل بالجملة، وفي الإجراءات المتخذة على صعيد معظم بلدان العالم والمدمرة للاقتصاد وخاصة لاقتصاد البلدان المعتمدة على السياحة ......
#البروفسور
#غونداروف
#يقاضي
#عمدة
#موسكو
#الذعر
#بسبب
#جائحة
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674102
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار يقاضي البروفسور في أكاديمية العلوم الروسية إيغور غونداروف عمدة موسكو سوبيانين بسبب الإجراءات الهوجاء المتخذة حيال الوباء.إيغور غونداروف دكتور دولة في العلوم الطبية، دكتور Ph.D. في العلوم الفلسفية، متخصص في علم الأوبئة والطب الوقائي والديموغرافيا وعلم النفس الاجتماعي والفلسفة، كبير الباحثين في معهد أبحاث الصحة العامة وإدارة الصحة العامة في أكاديمية موسكو الطبية (أكاديمية سيتشينوف Sechenov) ، بروفسور في أكاديمية العمل والعلاقات الاجتماعية، خبير في الديموغرافيا لدى دوما الدولة الروسية في تشكيلتيها الأولى والثانية، عضو في هيئة رئاسة المجلس العام لعموم روسيا حول جودة حياة مواطني الاتحاد الروسي، منسق لرابطة العلماء المستقلين "روسيا القرنين 20-21"، حائز جائزة اتحاد كتاب روسيا (2009)، وأكاديمي في الأكاديمية الاجتماعية التابعة لأكاديمية العلوم الطبيعية الروسية.كان غونداروف قد ذكر مرارًا عبر وسائل الإعلام أن خطر الوباء مبالغ فيه بشكل واضح، وأن توصيات عامة في هذا الشأن كافية لمكافحة الجائحة، كما هو حال أي موجة أنفلونزا معتادة. لكن بما أن القرار في كيفية مواجهة العدوى لا يتخذه الأطباء، بل السياسيون، فلا أحد يستمع إلى رأيه.بالإضافة إلى ذلك، عندما نظمت السلطات مكافحة انتشار العدوى، أظهرت فشلا كاملاً يصفه البروفسور غونداروف بأنه فشل إجرامي. وبما أن من الضروري أن لا يتكرر هذا الذعر مرة أخرى حين يمكن أن يكون الوضع في المرة القادمة أكثر خطورة، ، فمن الضروري أن يتحمل شخص ما مسؤولية الإجراءات الهوجاء، وأن يكون أشخاص أكفاء في قيادة الطب وفي المناصب التي تنطوي على قرارات رئيسية في مجال الطب، لا أصدقاء فلان وعلتان، قرر البروفسور مقاضاة عمدة موسكو.كما اتهم البروفيسور غونداروف وزيرة الصحة فيرونيكا سكفورتسوفا بإدخال 20 معيارًا طبيًا للأطباء تسمح لهم في الواقع بعدم التفكير في ما يفعلون، بل بالقيام بكل شيء وفقًا للمعايير، ورفض ما كان فخر الطب السوفياتي ألا وهو ما يسمى التفكير السريري clinical thinking. وأوضح غونداروف أنه لم تكن هناك معايير جامدة في الاتحاد السوفييتي، بل توصيات تؤخذ بعين الاعتبار، بحيث على الطبيب أن يفكر برأسه لا بمؤخرته، ووأن يتخذ القرار بنفسه. ويقول غونداروف: "كنا نهتدي مبدأ ألا نعالج المرض، بل المريض، أما الآن فنعمل فقط وفقًا للمعايير!"كما أعرب إيغور غونداروف عن دعمه لما قاله في اجتماع لهيئة رئاسة الأكاديمية الروسية للعلوم كبير الأطباء الصحيين السابق في الاتحاد الروسي، والرئيس السابق لمصلحة حماية المستهلك، والمساعد السابق لرئيس الوزراء الروسي، والأكاديمي في أكاديمية الطب الروسية، وعضو هيئة الرئاسة فيها، الدكتور في العلوم الطبية، والبروفسور، والطبيب الفخري لروسيا وقرغيزستان غينادي أونيشنكو Gennady Onishchenko من أن الوضع اليوم يمكن اعتباره مثابة هجوم إرهابي إعلامي هجين. وقد قوبلت كلماته هذه في الاجتماع بهدوء من قبل جميع الأكاديميين، مما يعني أنهم يتفهمون الوضع أيضًا.كما طرح البروفسور غونداروف سؤالا عن الأساس الذي تم عليه إغلاق مستشفيات الأمراض المعدية. فقد كان يجب، في رأيه، أن تكون متفرغة في حال حدوث وباء فعلي وخطير.ومما قاله إيغور غونداروف أيضًا أنه يجب استبدال جميع "المديرين الفعالين" المنهمكين في قضايا الطب باختصاصيين من بين الأطباء.ينبغي القول في الختام أن هذا التضخيم في توصيف الوباء بأنه جائحة وأنه قاتل بالجملة، وفي الإجراءات المتخذة على صعيد معظم بلدان العالم والمدمرة للاقتصاد وخاصة لاقتصاد البلدان المعتمدة على السياحة ......
#البروفسور
#غونداروف
#يقاضي
#عمدة
#موسكو
#الذعر
#بسبب
#جائحة
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674102
الحوار المتمدن
مشعل يسار - البروفسور غونداروف يقاضي عمدة موسكو على نشر الذعر بسبب جائحة كورونا
مشعل يسار : البروفيسور غونداروف: لن نموت من الفيروس التاجي، بل من الخوف. نحن نواجه موجة إيدز نفسي مفروضة فرضاً!
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار في حديث جديد أدلى به للصحافة قال الدكتور في العلوم الطبية والأستاذ والأكاديمي في الأكاديمية الروسية للعلوم الطبيعية والمتخصص في مجال علم الأوبئة والطب الوقائي إيغور غونداروف: "هناك بضع عشرات من الفيروسات التاجية، لم تظهر لا أمس ولا اليوم". فقد بدأت دراسة الفيروسات التاجية في خلال الخمسينيات من القرن الماضي. وتبين أن هناك أنواعا منها مختلفة، بينها علاقات معقدة. وكذلك بينها وبين فيروس الأنفلونزا منافسة حقيقية. فعندما تنتشر عدوى الإنفلونزا بقوة، يكون هناك عدد قليل من الفيروسات التاجية. اسمحوا لي أن أقدم لكم مثالاً لمعرفة ما إذا كان لدينا وباء اليوم، أو حتى جائحة. فيما يلي هذه الإحصائيات. في التسعينيات من القرن الماضي، كان فيروس الإنفلونزا يسفر كل عام خلال انتشار الوباء عن 4-7 مليون حالة اعتلال. ثم بحلول سنوات الـ2000، انخفض فجأة عدد الحالات المرضية إلى 600.000 فـ400.000 فـ 50.000. وهذا خلال مدة 10 سنوات. الناس تموت لا من فيروس كورونا، بل من الالتهاب الرئوي. يمكن أن تكون مسببات الالتهاب الرئوي عناصر مختلفة من عالم الكائنات الدقيقة. فإذا نظرت إلى الوفيات من الالتهاب الرئوي في نفس السنوات التي أدرجتها، فهي ثابتة تقريبًا. في كل عام، يتسبب الالتهاب الرئوي في وفاة 30-35 ألف شخص. وفي الصين، توفي الآن حوالي 4000 شخص من فيروس كورونا. هل من مقارنة بين رقمين متباعدين لهذه الدرجة؟ في الوقت نفسه، يكاد يكون ثمة اختفاء لفيروس الإنفلونزا، فيما مستوى الالتهاب الرئوي باق هو نفسه. ما هو لب المشكلة؟ فرضيتي هي أننا كافحنا بشكل جيد فيروس الإنفلونزا ودمرناه، مما وفر مساحة للكائنات الحية الدقيقة الأخرى. من الممكن أن يكون الارتفاع الحالي في الفيروسات التاجية هو بسبب ذلك. تفشي مرض السارس وانفلونزا الخنازير وانفلونزا الدجاج ليس سوى شَغل مسببات أخرى للمساحة المحررة من الانفلونزا. ربما يكون هنا ذنب الطب في أن الفيروس التاجي قد غزا هذه المساحة. على الأطباء أن يدركوا هذه المعادلة.إذا قارنا بين مختلف موجات تفشي الأوبئة السابقة المماثلة، يتبين لنا أن الموجة الحالية معتدلة في مستوى الوفيات. إنها معدية، وتنتشر بسرعة، ولكنها في حد ذاتها ليست خطيرة جداً من حيث تسببها بالوفيات. لذلك، أنا لا أفهم من أين جاء هذا الذعر غير المسبوق؟ خذ إيطاليا. وفقا للإحصاءات، يموت سنويا حوالي 600 ألف شخص من أمراض مختلفة. يتضح من هذا العدد مقسومًا على 365 يومًا أن 1700 شخص يتوفون يوميًا. هل يموت الآن في إيطاليا أكثر؟ لا، لم يتغير المعدل العام للوفيات في إيطاليا.لقد اكتسحت البشريةَ جائحة خوف شامل.إنه لأمر خطير، فسيموت الناس من الخوف. هكذا هي حالتنا النفسية. جو الضجر الرهيب يسبب انخفاضاً في المناعة، في الواقع نحن أمام إيدز نفسي.يعتمد الجهاز المناعي بشكل كبير على الحالة النفسية. لذلك، فإن الذعر الذي نشهده الآن سيؤدي بلا شك إلى زيادة في الوفيات ومن ضمنها تلك التي تتسبب بها الأمراض المعدية.الوباء الحالي مع تنامي الذعر والفوضى في تصرف السلطات يحبس الناس بمهارة وذكاء في مسرحية تسمى "مسرحية الذعر والذِهان (شبه الجنون)". لماذا قوافل الشاحنات العسكرية هذه المحملة بالتوابيت في شوارع روما؟ عند تحليل الإحصائيات، يتضح أن كل هذه الأهوال المخيفة تزييف فاضح حقًا. وهؤلاء الذين يسقطون على الأرض، مثلا رجل يسير في صالة مترو الأنفاق، أتذكر أن الصورة الأولى هي لشاب يرتدي قناعًا وحقيبة ظهر ثم سقط فجأة ومات. الناس لا تموت بهذا الشكل من الالتهاب الرئوي. هذه بالفعل "لوحة مدبرة". في هذه اللوحة المصطنعة مصلحة لش ......
#البروفيسور
#غونداروف:
#نموت
#الفيروس
#التاجي،
#الخوف.
#نواجه
#موجة
#إيدز
#نفسي
#مفروضة
#فرضاً!
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674629
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار في حديث جديد أدلى به للصحافة قال الدكتور في العلوم الطبية والأستاذ والأكاديمي في الأكاديمية الروسية للعلوم الطبيعية والمتخصص في مجال علم الأوبئة والطب الوقائي إيغور غونداروف: "هناك بضع عشرات من الفيروسات التاجية، لم تظهر لا أمس ولا اليوم". فقد بدأت دراسة الفيروسات التاجية في خلال الخمسينيات من القرن الماضي. وتبين أن هناك أنواعا منها مختلفة، بينها علاقات معقدة. وكذلك بينها وبين فيروس الأنفلونزا منافسة حقيقية. فعندما تنتشر عدوى الإنفلونزا بقوة، يكون هناك عدد قليل من الفيروسات التاجية. اسمحوا لي أن أقدم لكم مثالاً لمعرفة ما إذا كان لدينا وباء اليوم، أو حتى جائحة. فيما يلي هذه الإحصائيات. في التسعينيات من القرن الماضي، كان فيروس الإنفلونزا يسفر كل عام خلال انتشار الوباء عن 4-7 مليون حالة اعتلال. ثم بحلول سنوات الـ2000، انخفض فجأة عدد الحالات المرضية إلى 600.000 فـ400.000 فـ 50.000. وهذا خلال مدة 10 سنوات. الناس تموت لا من فيروس كورونا، بل من الالتهاب الرئوي. يمكن أن تكون مسببات الالتهاب الرئوي عناصر مختلفة من عالم الكائنات الدقيقة. فإذا نظرت إلى الوفيات من الالتهاب الرئوي في نفس السنوات التي أدرجتها، فهي ثابتة تقريبًا. في كل عام، يتسبب الالتهاب الرئوي في وفاة 30-35 ألف شخص. وفي الصين، توفي الآن حوالي 4000 شخص من فيروس كورونا. هل من مقارنة بين رقمين متباعدين لهذه الدرجة؟ في الوقت نفسه، يكاد يكون ثمة اختفاء لفيروس الإنفلونزا، فيما مستوى الالتهاب الرئوي باق هو نفسه. ما هو لب المشكلة؟ فرضيتي هي أننا كافحنا بشكل جيد فيروس الإنفلونزا ودمرناه، مما وفر مساحة للكائنات الحية الدقيقة الأخرى. من الممكن أن يكون الارتفاع الحالي في الفيروسات التاجية هو بسبب ذلك. تفشي مرض السارس وانفلونزا الخنازير وانفلونزا الدجاج ليس سوى شَغل مسببات أخرى للمساحة المحررة من الانفلونزا. ربما يكون هنا ذنب الطب في أن الفيروس التاجي قد غزا هذه المساحة. على الأطباء أن يدركوا هذه المعادلة.إذا قارنا بين مختلف موجات تفشي الأوبئة السابقة المماثلة، يتبين لنا أن الموجة الحالية معتدلة في مستوى الوفيات. إنها معدية، وتنتشر بسرعة، ولكنها في حد ذاتها ليست خطيرة جداً من حيث تسببها بالوفيات. لذلك، أنا لا أفهم من أين جاء هذا الذعر غير المسبوق؟ خذ إيطاليا. وفقا للإحصاءات، يموت سنويا حوالي 600 ألف شخص من أمراض مختلفة. يتضح من هذا العدد مقسومًا على 365 يومًا أن 1700 شخص يتوفون يوميًا. هل يموت الآن في إيطاليا أكثر؟ لا، لم يتغير المعدل العام للوفيات في إيطاليا.لقد اكتسحت البشريةَ جائحة خوف شامل.إنه لأمر خطير، فسيموت الناس من الخوف. هكذا هي حالتنا النفسية. جو الضجر الرهيب يسبب انخفاضاً في المناعة، في الواقع نحن أمام إيدز نفسي.يعتمد الجهاز المناعي بشكل كبير على الحالة النفسية. لذلك، فإن الذعر الذي نشهده الآن سيؤدي بلا شك إلى زيادة في الوفيات ومن ضمنها تلك التي تتسبب بها الأمراض المعدية.الوباء الحالي مع تنامي الذعر والفوضى في تصرف السلطات يحبس الناس بمهارة وذكاء في مسرحية تسمى "مسرحية الذعر والذِهان (شبه الجنون)". لماذا قوافل الشاحنات العسكرية هذه المحملة بالتوابيت في شوارع روما؟ عند تحليل الإحصائيات، يتضح أن كل هذه الأهوال المخيفة تزييف فاضح حقًا. وهؤلاء الذين يسقطون على الأرض، مثلا رجل يسير في صالة مترو الأنفاق، أتذكر أن الصورة الأولى هي لشاب يرتدي قناعًا وحقيبة ظهر ثم سقط فجأة ومات. الناس لا تموت بهذا الشكل من الالتهاب الرئوي. هذه بالفعل "لوحة مدبرة". في هذه اللوحة المصطنعة مصلحة لش ......
#البروفيسور
#غونداروف:
#نموت
#الفيروس
#التاجي،
#الخوف.
#نواجه
#موجة
#إيدز
#نفسي
#مفروضة
#فرضاً!
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674629
الحوار المتمدن
مشعل يسار - البروفيسور غونداروف: لن نموت من الفيروس التاجي، بل من الخوف. نحن نواجه موجة إيدز نفسي مفروضة فرضاً!
مشعل يسار : عالم الأوبئة غونداروف: الإجراءات المتخدة ضد الكورونا لا لزوم لها
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار =========بمناسبة ما يسمى الموجة الثانية من وباء الفيروس التاجي تحدث الطبيب السوفيتي والروسي، الدكتور في الطب والفلسفة والخبير في علم الأوبئة وفي الطب الوقائي إيغور غونداروف، في مقابلة مع رئيسة تحرير جريدة "برافدا.رو" الإلكترونية إينّا نوفيكوفا عن عواقب التدابير المتخذة ضد انتشار الكورونا فقال إنها كانت لا لزوم لها وغير ذات فائدة.ودحض غونداروف فكرة اعتبار أن أي التهاب رئوي هو نتيجة للعدوى بكوفيد-19 لأن الالتهاب الرئوي لا يمكن أن يكون فقط من الفيروسات. فهو قد يكون منشأه:• الفيروس،• غير الفيروس، •البكتيريا،• المكوّرات cocci (ستربتوكوك مثلاً)،• الفُطريات.لذلك، من الأصح أن نقول في توصيفه إنه مرض تنفسي حاد أو عدوى تنفسية حادة تحدث كل عام في أكتوبر/تشرين الأول ويناير/كانون الثاني ومارس/آذار. ولم يكن يستوجب الأمر أن نغلق البلاد والبلدان وأن نعزل كل شيء عن كل شيء. وأضاف غونداروف إن التهاب الرئتين العائد إلى الفيروس التاجي لا تزيد نسبته عن 15٪ أو حتى 10٪ من الحالات. أما الـ90 ٪ المتبقية فهي تنسب إلى الالتهاب الرئوي غير التاجي. لقد زرعوا في الناس الخوف والخوف كالعادة عيناه جاحظتان وقلبه به خفقان. الناس لا ترى الآن سوى الفيروس التاجي. فيما معظم حالات لالتهاب الرئوي هي الآن غير تلك العائدة للفيروس التاجي. وحدّة الالتهاب في مختلف الحالات هي نفسها.-لنقل أولا إن الفيروسات لا تعالج بمضادات الحيوية. وإذا أخبرك أحدهم أننا سنكتشف الآن علاجًا للفيروسات، فقل له إنك لن تفعل ذلك. فمضادات الحيوية هي علاج محدد فقط للمكورات وللعصيّات. ولا يوجد مثل هذا العلاج ضد الفيروس، لم يتم ابتكاره بعد. تم اكتشاف الفيروس قبل مائة عام ولم يتم العثور على علاج له حتى الآن. بالإضافة إلى أنه لا يفتأ يتحول ويتغير. لكني أعود إلى حقيقة أنك لا تحتاج إلى متابعة مسببات الالتهاب الرئوي. هذه مهمتنا نحن كأطباء. أهم شيء بالنسبة لك كمواطن عادي هو توخي الحذر. جميع الالتهابات الرئوية تصل إلى حالات الذروة. بالطبع، هناك خط أساس صغير، وجميع الارتدادات تصل إلى ثلاث قمم، ثلاث موجات.وعن الإحصائيات وخطر الإصابة بالفيروس التاجي قال غونداروف: - بالنسبة إلى العلم، هناك حتى مائتي نوع من الفيروسات التاجية. سيمر وقت، وسنجري استخلاصًا لما فعله السياسيون، لقد أجبروا الأطباء على الرقص على أنغامهم السياسية. نسي الأطباء المسببات، نسوا أن هناك مجموعة متنوعة من العوامل التي تسبب الالتهاب الرئوي. من عمليات التشريح تبين أن عدد حالات الالتهاب الرئوي الكوفيدي المنشإ ضئيل جدًا. لقد بالغت روسيا في تقدير عدد وفياتها فجعلتها عشرة أضعاف مما هي في الواقع. نحن بالغنا في تقدير العدد عشر مرات أكثر وفي الغرب بالغوا في تقديرهم للعدد ستين مرة أكثر مما هو واقع الحال. كل هذا الهراء نراه حين يفسرون كل شيء بالفيروس التاجي. علاوة على ذلك، يستفيد الأطباء الآن من الفيروس التاجي مادياً. فالأموال التي تتلقاها المستشفيات يوميًا لعلاج مريض واحد مصاب بالالتهاب الرئوي الشائع هي حوالى اربعة آلاف روبل. فيما هي تصل في بعض الحالات الحادة من الالتهاب الرئوي الكوفيدي إلى 200 ألف روبل يوميا. الفرق كبير جداً.وختم الأكاديمي غونداروف مقابلته حول مسألة ارتفاع معدل الوفيات بين الأطباء قال غونداروف إن لفرانسيسكو جويا سلسلة رائعة من الرسومات تحت عنوان: "حين يغفو العقل تظهر الغيلان". الآن هناك وباء اسمه غفوة العقل عند البشر. الأطباء الذين يعالجون حالات الكورونا يبدون كغيلان مخيفة ترتدي بدلة مطاطية م ......
#عالم
#الأوبئة
#غونداروف:
#الإجراءات
#المتخدة
#الكورونا
#لزوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686384
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار =========بمناسبة ما يسمى الموجة الثانية من وباء الفيروس التاجي تحدث الطبيب السوفيتي والروسي، الدكتور في الطب والفلسفة والخبير في علم الأوبئة وفي الطب الوقائي إيغور غونداروف، في مقابلة مع رئيسة تحرير جريدة "برافدا.رو" الإلكترونية إينّا نوفيكوفا عن عواقب التدابير المتخذة ضد انتشار الكورونا فقال إنها كانت لا لزوم لها وغير ذات فائدة.ودحض غونداروف فكرة اعتبار أن أي التهاب رئوي هو نتيجة للعدوى بكوفيد-19 لأن الالتهاب الرئوي لا يمكن أن يكون فقط من الفيروسات. فهو قد يكون منشأه:• الفيروس،• غير الفيروس، •البكتيريا،• المكوّرات cocci (ستربتوكوك مثلاً)،• الفُطريات.لذلك، من الأصح أن نقول في توصيفه إنه مرض تنفسي حاد أو عدوى تنفسية حادة تحدث كل عام في أكتوبر/تشرين الأول ويناير/كانون الثاني ومارس/آذار. ولم يكن يستوجب الأمر أن نغلق البلاد والبلدان وأن نعزل كل شيء عن كل شيء. وأضاف غونداروف إن التهاب الرئتين العائد إلى الفيروس التاجي لا تزيد نسبته عن 15٪ أو حتى 10٪ من الحالات. أما الـ90 ٪ المتبقية فهي تنسب إلى الالتهاب الرئوي غير التاجي. لقد زرعوا في الناس الخوف والخوف كالعادة عيناه جاحظتان وقلبه به خفقان. الناس لا ترى الآن سوى الفيروس التاجي. فيما معظم حالات لالتهاب الرئوي هي الآن غير تلك العائدة للفيروس التاجي. وحدّة الالتهاب في مختلف الحالات هي نفسها.-لنقل أولا إن الفيروسات لا تعالج بمضادات الحيوية. وإذا أخبرك أحدهم أننا سنكتشف الآن علاجًا للفيروسات، فقل له إنك لن تفعل ذلك. فمضادات الحيوية هي علاج محدد فقط للمكورات وللعصيّات. ولا يوجد مثل هذا العلاج ضد الفيروس، لم يتم ابتكاره بعد. تم اكتشاف الفيروس قبل مائة عام ولم يتم العثور على علاج له حتى الآن. بالإضافة إلى أنه لا يفتأ يتحول ويتغير. لكني أعود إلى حقيقة أنك لا تحتاج إلى متابعة مسببات الالتهاب الرئوي. هذه مهمتنا نحن كأطباء. أهم شيء بالنسبة لك كمواطن عادي هو توخي الحذر. جميع الالتهابات الرئوية تصل إلى حالات الذروة. بالطبع، هناك خط أساس صغير، وجميع الارتدادات تصل إلى ثلاث قمم، ثلاث موجات.وعن الإحصائيات وخطر الإصابة بالفيروس التاجي قال غونداروف: - بالنسبة إلى العلم، هناك حتى مائتي نوع من الفيروسات التاجية. سيمر وقت، وسنجري استخلاصًا لما فعله السياسيون، لقد أجبروا الأطباء على الرقص على أنغامهم السياسية. نسي الأطباء المسببات، نسوا أن هناك مجموعة متنوعة من العوامل التي تسبب الالتهاب الرئوي. من عمليات التشريح تبين أن عدد حالات الالتهاب الرئوي الكوفيدي المنشإ ضئيل جدًا. لقد بالغت روسيا في تقدير عدد وفياتها فجعلتها عشرة أضعاف مما هي في الواقع. نحن بالغنا في تقدير العدد عشر مرات أكثر وفي الغرب بالغوا في تقديرهم للعدد ستين مرة أكثر مما هو واقع الحال. كل هذا الهراء نراه حين يفسرون كل شيء بالفيروس التاجي. علاوة على ذلك، يستفيد الأطباء الآن من الفيروس التاجي مادياً. فالأموال التي تتلقاها المستشفيات يوميًا لعلاج مريض واحد مصاب بالالتهاب الرئوي الشائع هي حوالى اربعة آلاف روبل. فيما هي تصل في بعض الحالات الحادة من الالتهاب الرئوي الكوفيدي إلى 200 ألف روبل يوميا. الفرق كبير جداً.وختم الأكاديمي غونداروف مقابلته حول مسألة ارتفاع معدل الوفيات بين الأطباء قال غونداروف إن لفرانسيسكو جويا سلسلة رائعة من الرسومات تحت عنوان: "حين يغفو العقل تظهر الغيلان". الآن هناك وباء اسمه غفوة العقل عند البشر. الأطباء الذين يعالجون حالات الكورونا يبدون كغيلان مخيفة ترتدي بدلة مطاطية م ......
#عالم
#الأوبئة
#غونداروف:
#الإجراءات
#المتخدة
#الكورونا
#لزوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686384
الحوار المتمدن
مشعل يسار - عالم الأوبئة غونداروف: الإجراءات المتخدة ضد الكورونا لا لزوم لها