حسن نديم : العراق سينتصر بعد صناعة القادة
#الحوار_المتمدن
#حسن_نديم يمر على العراق وقت حرج و هو صناعة القادة…بعد أن حطت الحرب العالمية الثانية أوزارها، أفاقت القارة الأوروبية «العجوز» من غفلتها، وبدأ كبار مفكريها بالبحث عن مكمن المشكلة. من تلك المشكلات التي حظيت باهتمامهم «صناعة القادة». فقد كان يعتقد في فترات سابقة بأن القائد هو من يتحلى بحضور الشخصية «الكاريزمية». هنا برزت حقبة نظريات «الرجل العظيم». وهو ما يعتبره البعض، وهم غير كثيرين، منهم الألمان بأن هتلر هو القائد الأوحد والأكفأ من ناحية «المهارات» لقيادة الأمة. حتى اتضح أنه مجرد رجل عادي خدمته الظروف، وتلاقت مهارات معينة فيه مع مواقف أوصلته إلى مآربه. ثم لقي حتفه في قصة الانتحار الشهيرة. من المفكرين الكبار في تاريخ أدب القيادة العالِم ستوغدل الذي توغل في الكتب التي نشرت عن القياديين منذ عام 1904 حتى 1974 في بحثين منفصلين، خلاصة الأول أن القيادي يتمتع بصفات أبرزها الذكاء والبصيرة والإصرار والثقة بالنفس. وأكدت المحاولة الثانية ما جاء في الأولى بشيء من التوسع للصفات ولمحت إلى عنصر الموقف. ومنذ ذلك الحين ومحاولات الإعلام في هذا الميدان تأتي بصفة جديدة وتزيح أخرى. فلم يزد ذلك المهتمين إلا حيرة. غير أن كل تلك الجهود كانت في غاية الأهمية، بل تعد نقلة جذرية في فهم القادة، ذلك أن البشرية منذ فجر التاريخ صار أمامها ولأول مرة صفات محددة علمية يمكن أن يتدرب عليها القائد، غير أن ما زاد التباس الناس كيف يمكن أن نعلم المرء النزاهة أو المصداقية أو الذكاء حينما يفتقدها من نتوسم فيه صفات القائد.ودخل عنصر جديد، أو بالأحرى مفقود لمّح إليه ستوغدل، وهو لماذا يتصرف من يتحلى بصفات القيادة البارزة في موقف ما بصورة تتناقض كلية مع ما صنعه البارحة على رؤوس الأشهاد. فتبين عبر نظريات عدة أُشبعت بحثاً، أن عنصر «الموقف» أيضاً يتدخل في رسم المشهد أو تصرف القائد. فمثلاً حينما تتعرض شركة لسرقة أو اختلاسات أو حفلة تسيب اكتشفها من يقودهم قد ينقلب ذلك الوديع أو «محبوب الجماهير» إلى شخص في غاية الشدة والحزم. فينقلب رأساً على عقب في سبيل ضمان حسن قيادة دفة السفينة إلى بر الأمان.وليس ذلك فحسب بل إن أبحاثاً شهيرة أخرى كشفت النقاب عن أن ما يتوقعه الشعب من القائد في أمة ما قد تختلف أولوياته في أمة أخرى. فالكاريزما ثبت أنها ليست المطلب الأول عند العرب مقارنة باستقلالية القرار، ومقدرة المسؤولين على الدفاع عند مرؤوسيهم، وتحقيق نتائج يشار إليها بالبنان. هذا كله يحتم أن يعيد كل بلد في أمتنا دراسة القياديين ومتطلباتهم في كل حقبة مهمة. وليس أهم من هذه الحقبة التي نعيشها، إذ أصبحت بحاجة لمتطلبات كثيرة إن كنا نريد اللحاق بركب التقدم عبر «صناعة قادة» يشار إليهم بالبنان.السؤال المستمر هو #العراق_الى_اين؟هل القادة هم من سوف ينقذ العراق و يلملم جراحه ويعملون على بناء دولة ام …؟ ......
#العراق
#سينتصر
#صناعة
#القادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743101
#الحوار_المتمدن
#حسن_نديم يمر على العراق وقت حرج و هو صناعة القادة…بعد أن حطت الحرب العالمية الثانية أوزارها، أفاقت القارة الأوروبية «العجوز» من غفلتها، وبدأ كبار مفكريها بالبحث عن مكمن المشكلة. من تلك المشكلات التي حظيت باهتمامهم «صناعة القادة». فقد كان يعتقد في فترات سابقة بأن القائد هو من يتحلى بحضور الشخصية «الكاريزمية». هنا برزت حقبة نظريات «الرجل العظيم». وهو ما يعتبره البعض، وهم غير كثيرين، منهم الألمان بأن هتلر هو القائد الأوحد والأكفأ من ناحية «المهارات» لقيادة الأمة. حتى اتضح أنه مجرد رجل عادي خدمته الظروف، وتلاقت مهارات معينة فيه مع مواقف أوصلته إلى مآربه. ثم لقي حتفه في قصة الانتحار الشهيرة. من المفكرين الكبار في تاريخ أدب القيادة العالِم ستوغدل الذي توغل في الكتب التي نشرت عن القياديين منذ عام 1904 حتى 1974 في بحثين منفصلين، خلاصة الأول أن القيادي يتمتع بصفات أبرزها الذكاء والبصيرة والإصرار والثقة بالنفس. وأكدت المحاولة الثانية ما جاء في الأولى بشيء من التوسع للصفات ولمحت إلى عنصر الموقف. ومنذ ذلك الحين ومحاولات الإعلام في هذا الميدان تأتي بصفة جديدة وتزيح أخرى. فلم يزد ذلك المهتمين إلا حيرة. غير أن كل تلك الجهود كانت في غاية الأهمية، بل تعد نقلة جذرية في فهم القادة، ذلك أن البشرية منذ فجر التاريخ صار أمامها ولأول مرة صفات محددة علمية يمكن أن يتدرب عليها القائد، غير أن ما زاد التباس الناس كيف يمكن أن نعلم المرء النزاهة أو المصداقية أو الذكاء حينما يفتقدها من نتوسم فيه صفات القائد.ودخل عنصر جديد، أو بالأحرى مفقود لمّح إليه ستوغدل، وهو لماذا يتصرف من يتحلى بصفات القيادة البارزة في موقف ما بصورة تتناقض كلية مع ما صنعه البارحة على رؤوس الأشهاد. فتبين عبر نظريات عدة أُشبعت بحثاً، أن عنصر «الموقف» أيضاً يتدخل في رسم المشهد أو تصرف القائد. فمثلاً حينما تتعرض شركة لسرقة أو اختلاسات أو حفلة تسيب اكتشفها من يقودهم قد ينقلب ذلك الوديع أو «محبوب الجماهير» إلى شخص في غاية الشدة والحزم. فينقلب رأساً على عقب في سبيل ضمان حسن قيادة دفة السفينة إلى بر الأمان.وليس ذلك فحسب بل إن أبحاثاً شهيرة أخرى كشفت النقاب عن أن ما يتوقعه الشعب من القائد في أمة ما قد تختلف أولوياته في أمة أخرى. فالكاريزما ثبت أنها ليست المطلب الأول عند العرب مقارنة باستقلالية القرار، ومقدرة المسؤولين على الدفاع عند مرؤوسيهم، وتحقيق نتائج يشار إليها بالبنان. هذا كله يحتم أن يعيد كل بلد في أمتنا دراسة القياديين ومتطلباتهم في كل حقبة مهمة. وليس أهم من هذه الحقبة التي نعيشها، إذ أصبحت بحاجة لمتطلبات كثيرة إن كنا نريد اللحاق بركب التقدم عبر «صناعة قادة» يشار إليهم بالبنان.السؤال المستمر هو #العراق_الى_اين؟هل القادة هم من سوف ينقذ العراق و يلملم جراحه ويعملون على بناء دولة ام …؟ ......
#العراق
#سينتصر
#صناعة
#القادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743101
الحوار المتمدن
حسن نديم - العراق سينتصر بعد صناعة القادة
نيسان سمو الهوزي : بوتن سينتصر وإسرائيل الاذكى عالمياً
#الحوار_المتمدن
#نيسان_سمو_الهوزي اغلب الغرب تكالب وبشكل غير مسبوق على مهاجمة روسيا على تدخلها في اوكرانيا لتغير النظام الموالي للغرب ( هو كان أْلعوبة وهسة صارمضحكة ) وذلك بفرض عقوبات متتالية وعاجلة على روسيا ما لم يسبق لها مثيل في العصر الحديث . نحن هنا نكرر وقلناه سابقاً لا ندافع على روسيا او نعطي المبرر لعملها هذا ولكن قد وقع ومن وجه نظرها كان وجوباً . لكننا نستغرب ما يفعله الغرب من دعم لأوكرانيا وبكل الامكانات المتاحة حتى وصل الامر الى التحضير في تشكيل حكومة في المنفى لإستمرار المعارك بالإضافة الى تشجيع آلاف المرتزقة للذهاب الى هناك لمقاتلة الروس . هؤلاء المرتزقة هُم تسمية غربية عندما قاتلوا الغرب في افغانستان والعراق وليبيا وسوريا وغيرها . أي هناك كانوا مرتزقة وهنا مجاهدين شرفاء ! إلا إذا ماكان قرار بوش ( الكلب ) بطلبه من صدام ووولديه بالخروج من العراق خلال ثمانية واربعون ساعة يأتي تحت بند الحرية والديمقراطية والقيم الانسانية كما يبيعونها اليوم في اوكرانيا ! الحرب قد وقعت ولا محال للتراجع عنها والروس سوف ينهون المهمة بأي شكل من الاشكال وسيقعلها وينتصر ، ولكن هناك فرق واحد وهو إستماتت الغرب في إطالتها الى سنوات عديدة ! مَن هو المستفيد من تلك الإطالة والتدمير غير الغرب الشيطاني ! حتماً سوف لا يكون الشعب الاوكرايني ! إذاً لماذا لا يحاول الغرب بكل جهده من اجل ايجاد حل لهذا الصراع وبأي طريقة كانت بدلاً من جلب عشرات الآلاف من الاهابيين وزرعهم في اوربا ومعهم كل الاسلحةالغربية المتطورة ! يقول الغرب إنه يدافع عن الحرية والقيم الانسانية ووووو الخ من هذه الشعارات الشيطانية ولكن وجدناه عند احتلال العراق وحرق افغانستان وحصار كوبا وما يحدث في سوريا ووووو الخ. إذاً المسألة لا علاقة لها بالقيم الانسانية بل بالمصالح الدولية وبالأخص الغربية في ضرب ذلك القطب والعودة الى أحادية القطب . ولكن هذا يقودنا الى النظر الى مصالح العالم والدول الاخرى والتي لها علاقات وطيدة مع روسيا كما للغرب مصالحه ! فالصين والهند وباكستان والكثير من الدول الآسوية وإيران والجزائر والكثير من الدول الافريقية والعربية وتركيا واغلب القارة الامريكية الجنوبية وبعض الدول الغربية وحتى اسرائل لها علاقات مع الروس سوف لا يضرون بتلك المصالح لأجل عميل غربي . حتى إن لم يكن ذلك دفاعاً عن مصالحها مع روسيا او وقوفها ضد هذه الحرب او حتى مساندتها للشعب الاوكرايني ولكن بسبب عدم ثقتها بالغرب الشيطاني ( السياسي ) . إذاً ماذا يريد الغرب من كل هذه الاجرائات التي يقوم بها ضد روسيا ! خطأ بشري في اي لحظة قد يقود الى فناء البشرية برمتها فلماذا هذا الاصرار على الاقتراب من ذلك الخطأ ! كانت هناك عشرات الممرات للخروج من هذا الازمة وبأقل الخسائر ولكن الغرب تعامل العكس مع الموضوع ! ألم يطالب الغرب ومنذ سنوات بتغير النظام الايراني ! ألم يفعل ذلك في افغانستان والعراق ( سلمه للأرهابيين و إرتاح ) ! ألم يطالب ولأكثر من عقد على تغير بشار الأسد فلماذا لا يفعل ذلك بالمثل مع المهرج الاوكرايني ! وطرق اخرى كان بإمكان الغرب في الضغط على عميلها في كييف لتجنب هذه الحرب ولكنه ارادها لا بل خطط لها ولسنوات طويلة . واليوم الغرب لا يرغب بإقافها بل يصب الزيد على النار الاوكرايني . إسرائيل كانت هي الاكثر جرأة ودهائاً عندما لم تتهرول كباقي دول الغرب الشيطانة في حصار روسيا . لا بل كان رئيس وزراءها اول رئيس يزور موسكو لمناقشة وضع حد لهذه الحرب بالرغم من علاقات اسرائيل القوية مع اوكرانيا . اسرائيل تعي خطورة الموقف وتراعي مصالحها مع الروس في سوريا وضد ا ......
#بوتن
#سينتصر
#وإسرائيل
#الاذكى
#عالمياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749315
#الحوار_المتمدن
#نيسان_سمو_الهوزي اغلب الغرب تكالب وبشكل غير مسبوق على مهاجمة روسيا على تدخلها في اوكرانيا لتغير النظام الموالي للغرب ( هو كان أْلعوبة وهسة صارمضحكة ) وذلك بفرض عقوبات متتالية وعاجلة على روسيا ما لم يسبق لها مثيل في العصر الحديث . نحن هنا نكرر وقلناه سابقاً لا ندافع على روسيا او نعطي المبرر لعملها هذا ولكن قد وقع ومن وجه نظرها كان وجوباً . لكننا نستغرب ما يفعله الغرب من دعم لأوكرانيا وبكل الامكانات المتاحة حتى وصل الامر الى التحضير في تشكيل حكومة في المنفى لإستمرار المعارك بالإضافة الى تشجيع آلاف المرتزقة للذهاب الى هناك لمقاتلة الروس . هؤلاء المرتزقة هُم تسمية غربية عندما قاتلوا الغرب في افغانستان والعراق وليبيا وسوريا وغيرها . أي هناك كانوا مرتزقة وهنا مجاهدين شرفاء ! إلا إذا ماكان قرار بوش ( الكلب ) بطلبه من صدام ووولديه بالخروج من العراق خلال ثمانية واربعون ساعة يأتي تحت بند الحرية والديمقراطية والقيم الانسانية كما يبيعونها اليوم في اوكرانيا ! الحرب قد وقعت ولا محال للتراجع عنها والروس سوف ينهون المهمة بأي شكل من الاشكال وسيقعلها وينتصر ، ولكن هناك فرق واحد وهو إستماتت الغرب في إطالتها الى سنوات عديدة ! مَن هو المستفيد من تلك الإطالة والتدمير غير الغرب الشيطاني ! حتماً سوف لا يكون الشعب الاوكرايني ! إذاً لماذا لا يحاول الغرب بكل جهده من اجل ايجاد حل لهذا الصراع وبأي طريقة كانت بدلاً من جلب عشرات الآلاف من الاهابيين وزرعهم في اوربا ومعهم كل الاسلحةالغربية المتطورة ! يقول الغرب إنه يدافع عن الحرية والقيم الانسانية ووووو الخ من هذه الشعارات الشيطانية ولكن وجدناه عند احتلال العراق وحرق افغانستان وحصار كوبا وما يحدث في سوريا ووووو الخ. إذاً المسألة لا علاقة لها بالقيم الانسانية بل بالمصالح الدولية وبالأخص الغربية في ضرب ذلك القطب والعودة الى أحادية القطب . ولكن هذا يقودنا الى النظر الى مصالح العالم والدول الاخرى والتي لها علاقات وطيدة مع روسيا كما للغرب مصالحه ! فالصين والهند وباكستان والكثير من الدول الآسوية وإيران والجزائر والكثير من الدول الافريقية والعربية وتركيا واغلب القارة الامريكية الجنوبية وبعض الدول الغربية وحتى اسرائل لها علاقات مع الروس سوف لا يضرون بتلك المصالح لأجل عميل غربي . حتى إن لم يكن ذلك دفاعاً عن مصالحها مع روسيا او وقوفها ضد هذه الحرب او حتى مساندتها للشعب الاوكرايني ولكن بسبب عدم ثقتها بالغرب الشيطاني ( السياسي ) . إذاً ماذا يريد الغرب من كل هذه الاجرائات التي يقوم بها ضد روسيا ! خطأ بشري في اي لحظة قد يقود الى فناء البشرية برمتها فلماذا هذا الاصرار على الاقتراب من ذلك الخطأ ! كانت هناك عشرات الممرات للخروج من هذا الازمة وبأقل الخسائر ولكن الغرب تعامل العكس مع الموضوع ! ألم يطالب الغرب ومنذ سنوات بتغير النظام الايراني ! ألم يفعل ذلك في افغانستان والعراق ( سلمه للأرهابيين و إرتاح ) ! ألم يطالب ولأكثر من عقد على تغير بشار الأسد فلماذا لا يفعل ذلك بالمثل مع المهرج الاوكرايني ! وطرق اخرى كان بإمكان الغرب في الضغط على عميلها في كييف لتجنب هذه الحرب ولكنه ارادها لا بل خطط لها ولسنوات طويلة . واليوم الغرب لا يرغب بإقافها بل يصب الزيد على النار الاوكرايني . إسرائيل كانت هي الاكثر جرأة ودهائاً عندما لم تتهرول كباقي دول الغرب الشيطانة في حصار روسيا . لا بل كان رئيس وزراءها اول رئيس يزور موسكو لمناقشة وضع حد لهذه الحرب بالرغم من علاقات اسرائيل القوية مع اوكرانيا . اسرائيل تعي خطورة الموقف وتراعي مصالحها مع الروس في سوريا وضد ا ......
#بوتن
#سينتصر
#وإسرائيل
#الاذكى
#عالمياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749315
الحوار المتمدن
نيسان سمو الهوزي - بوتن سينتصر ! وإسرائيل الاذكى عالمياً !