فاطمة شاوتي : سَجَائِرُ اللَّيْلِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الليلُ يُدخِّنُ الزمنَ والأرقَ والإنتظارَ ... ينفثُ سحاباتِهِ على العابرينَ نبيذَ الصمتِ ... في حُلكَةِ الصوتِ يخترقُ صدرَ الدخانِ ... أسمعُ على مرمَى نصٍّ ... غيرِ مُصنَّفٍ أوْ مُقَعَّدٍ أوْ مُقَفًّى نعيبَ بُومٍ ... يفتحُ مزاداً يبيعُ الريشَ لآلهةِ السوادِ ... كيْ تنزعَ عنٍْ الوحدةِ غربتَهَا ... في كنيسٍ لَا تُقرَعُ أجراسُهُ ... سوَى مرةٍ كلَّ جنازةٍ ... أسمعُ قصيدةً ... تضبطُ إيقاعَ الليلِ على صدَى سيجارةٍ ... تكتبُ على بياضٍ حزنَ قلمٍ محبطٍ ... فلَا يقرؤُهُ غيرُهُ أيهَا النصُّ ...! الشعرُ لذةُ الغوايةِ ... لَا يُحشَرُ في قيامةِ اللهِ ... والشعراءُ غُواةُ اللهِ أحبَّهُمْ ... فتركَهُمْ تائهينَ في ملكوتِ الشعرِ ... يتناسخُونَ // لَا ينتهُونَ // إنَّهُمْ يتنفسُونَ في قبورِهِمْ ... يُبْعَثُونَ ليلاً في سجائرِهِمْ ... ......
#سَجَائِرُ
#اللَّيْلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708778
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الليلُ يُدخِّنُ الزمنَ والأرقَ والإنتظارَ ... ينفثُ سحاباتِهِ على العابرينَ نبيذَ الصمتِ ... في حُلكَةِ الصوتِ يخترقُ صدرَ الدخانِ ... أسمعُ على مرمَى نصٍّ ... غيرِ مُصنَّفٍ أوْ مُقَعَّدٍ أوْ مُقَفًّى نعيبَ بُومٍ ... يفتحُ مزاداً يبيعُ الريشَ لآلهةِ السوادِ ... كيْ تنزعَ عنٍْ الوحدةِ غربتَهَا ... في كنيسٍ لَا تُقرَعُ أجراسُهُ ... سوَى مرةٍ كلَّ جنازةٍ ... أسمعُ قصيدةً ... تضبطُ إيقاعَ الليلِ على صدَى سيجارةٍ ... تكتبُ على بياضٍ حزنَ قلمٍ محبطٍ ... فلَا يقرؤُهُ غيرُهُ أيهَا النصُّ ...! الشعرُ لذةُ الغوايةِ ... لَا يُحشَرُ في قيامةِ اللهِ ... والشعراءُ غُواةُ اللهِ أحبَّهُمْ ... فتركَهُمْ تائهينَ في ملكوتِ الشعرِ ... يتناسخُونَ // لَا ينتهُونَ // إنَّهُمْ يتنفسُونَ في قبورِهِمْ ... يُبْعَثُونَ ليلاً في سجائرِهِمْ ... ......
#سَجَائِرُ
#اللَّيْلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708778
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - سَجَائِرُ اللَّيْلِ ...
كريم ناصر : سجائر لا يعرفها العزيز بودلير: شعرية التمرّد والأهليّة الجمالية
#الحوار_المتمدن
#كريم_ناصر "لا وجود أصلاً للعالم الشعري، وما هو موجود الطريقة الشعرية في التعبير عن العالم" جان كوهنالاختلاف جوهر الانزياح: لا يبدو لنا أنّ "شعر ناجي رحيم" سهل الانقياد، سيكون من الصعب جدّاً دراسة تجربته الشعرية من غير إخضاعها لتحليل نقدي يتناسب مع الوحدات الشعرية بما تحمل من دلالات وقيم تعبيرية مغايرة ومغامرة..إنّنا نستطيع أن نقدّم البراهين لإثبات كلامنا هذا، لنكشف عن حيثيات مطلقة يقتضيها الشعر، ويبقى في العمق محافظاً على مقوّماتها العملية ضمن هذا المبدأ الذي يختلف اختلافاً كاملاً إذا ما قيس بغيره، ويعترض اعتراضاً شاملاً على بنى فقدت سماتها الشعرية، وبقيت كلّ الوقت محتفظة بولائها للتقليد..أمّا إذا ثبت لنا بالدلائل أنَّ تلك البنى الطارئة قد أخلّت بالبناء العماري، وسارت بعمليات الإنزياح إلى أقصى حدود المنطق نفياً ومنافرة، نحوية ولا نحوية، فذلك لإدراكنا العميق أنَّ السبب الجوهري في حقيقته يرجع إلى نقص مطّرد يفرضه سلوكها النمطي، ويجب على الشاعر أن يبحث بداهةً عن آلية عميقة لإضعاف وظيفتها التعبيرية ليس إلّا لتشخيص البنى الناقصة وتعطيل مجالها وإعطائها قيمة أقل لئلّا تغدو عبئاً على كاهل الشعر وتؤدي إلى تفكّكه، ومن باب درء الحوافز التي فرضتها عليه في أثناء صوغه، وعلى كلّ فلا يمكن فصل البنية اللغوية عن المعايير العميقة، وهذا شيء طبيعي لكي يحتفظ الشعرُ بمحتواه اللغوي ويعمل في نطاقه، وفي كلّ الأحوال فإنّنا نستطيع أن نؤكّد أنَّ الشعر جنس أدبي متسامٍ من ناحية بنيته، أي أنّه يبقى في الأعم الأغلب ماسكاً بموضوعه، ولا يوافق على الصورة النمطية، بل كثيراً ما يفقد شيئاً من خصوصيته الجوهرية إذا لم تتحقّق دلالته بواسطة اللغة، وذلك لإبلاغ الشيء ليصبح نادراً ولبناء جملة نادرة تقوم بدور جدير بها. نحن هنا بصدد طريقة تعبير لها خاصية مرتبطة بالشعر نفسه، وخاصة بجوهره الدلالي والزمني، لهذا تبدو وكأنّها امتداد مطّرد لمشهد أدبي استراتيجي لا ينفصل عن الفضاء الشعري، نستطيع أن نقول عنه إنّه فضاء شاسع ورهيف نرى فيه جذورنا العميقة التي يستلزم الحفاظ على صيرورتها، سوف يبرهن لنا التاريخ أنَّ الحرص على الشعر كأثرٍ هو حرص على ذاكرتنا الجمعية ـ الثقافة خاصة ـ من هنا فيجب على الشاعر الذكي أن يفهم ذلك فهماً تاماً، ويفترض أن يرقى بالشعر إلى أعلى درجات التماسك ليبعث في روحه شيئاً إضافياً من قوّته، وذلك لضمان فاعليته التي يستلزمها بدلاً من أن يفقد بريقه استجابة لحاجة ذاتية لا تضمن دلالتها، ويمكن أن نطبق ذلك على سياقات خاصة من شعر ناجي ولتمييز الأسلوب يقدّم لنا الشاعر صيغة شعرية تسعى إلى تعدديّة السمات والصور والتراكيب لتنتفي الأنا الضخمة التي تنزع إلى ترسيخ الذات أو تأكيد وجودها الفوضوي.. هنا تترك طريقة التعبير أثرها الحميم في وعي القارئ على رغم من الافراط في تغليب القيمة الذاتية، وتمدّد الانزياحات اللغوية فضلاً عن تنامي البديهيات السردية في بعض المفاصل، ولإدراكنا كما يمكن لأية سيرورة أن تنجز دلالتها وتمضي بها كشكل تعبيري يحافظ على ثرائه اللغوي، يعني أن هناك عاملاً مساعداً يرفع من مستوى الدلالة:"منذ الصباح وأنا أبحث عن أستاذ كي يتحدّث عن الأمل" ص13 لا شيء يضمن سلامة الدلالة سوى حالة الانزياح أو عدمه، من هنا يغدو الانزياح أسلوباً قائماً بذاته بصفته أساس كلّ صيغة، ولذا فكلّ قيمة شعرية تحمل في داخلها قيمة تعبيرية خالصة لا تنفصل عن بنيتها التركيبية، وهذا يكفي أن نعرف ومنذ البداية، وانطلاقاً من ......
#سجائر
#يعرفها
#العزيز
#بودلير:
#شعرية
#التمرّد
#والأهليّة
#الجمالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712230
#الحوار_المتمدن
#كريم_ناصر "لا وجود أصلاً للعالم الشعري، وما هو موجود الطريقة الشعرية في التعبير عن العالم" جان كوهنالاختلاف جوهر الانزياح: لا يبدو لنا أنّ "شعر ناجي رحيم" سهل الانقياد، سيكون من الصعب جدّاً دراسة تجربته الشعرية من غير إخضاعها لتحليل نقدي يتناسب مع الوحدات الشعرية بما تحمل من دلالات وقيم تعبيرية مغايرة ومغامرة..إنّنا نستطيع أن نقدّم البراهين لإثبات كلامنا هذا، لنكشف عن حيثيات مطلقة يقتضيها الشعر، ويبقى في العمق محافظاً على مقوّماتها العملية ضمن هذا المبدأ الذي يختلف اختلافاً كاملاً إذا ما قيس بغيره، ويعترض اعتراضاً شاملاً على بنى فقدت سماتها الشعرية، وبقيت كلّ الوقت محتفظة بولائها للتقليد..أمّا إذا ثبت لنا بالدلائل أنَّ تلك البنى الطارئة قد أخلّت بالبناء العماري، وسارت بعمليات الإنزياح إلى أقصى حدود المنطق نفياً ومنافرة، نحوية ولا نحوية، فذلك لإدراكنا العميق أنَّ السبب الجوهري في حقيقته يرجع إلى نقص مطّرد يفرضه سلوكها النمطي، ويجب على الشاعر أن يبحث بداهةً عن آلية عميقة لإضعاف وظيفتها التعبيرية ليس إلّا لتشخيص البنى الناقصة وتعطيل مجالها وإعطائها قيمة أقل لئلّا تغدو عبئاً على كاهل الشعر وتؤدي إلى تفكّكه، ومن باب درء الحوافز التي فرضتها عليه في أثناء صوغه، وعلى كلّ فلا يمكن فصل البنية اللغوية عن المعايير العميقة، وهذا شيء طبيعي لكي يحتفظ الشعرُ بمحتواه اللغوي ويعمل في نطاقه، وفي كلّ الأحوال فإنّنا نستطيع أن نؤكّد أنَّ الشعر جنس أدبي متسامٍ من ناحية بنيته، أي أنّه يبقى في الأعم الأغلب ماسكاً بموضوعه، ولا يوافق على الصورة النمطية، بل كثيراً ما يفقد شيئاً من خصوصيته الجوهرية إذا لم تتحقّق دلالته بواسطة اللغة، وذلك لإبلاغ الشيء ليصبح نادراً ولبناء جملة نادرة تقوم بدور جدير بها. نحن هنا بصدد طريقة تعبير لها خاصية مرتبطة بالشعر نفسه، وخاصة بجوهره الدلالي والزمني، لهذا تبدو وكأنّها امتداد مطّرد لمشهد أدبي استراتيجي لا ينفصل عن الفضاء الشعري، نستطيع أن نقول عنه إنّه فضاء شاسع ورهيف نرى فيه جذورنا العميقة التي يستلزم الحفاظ على صيرورتها، سوف يبرهن لنا التاريخ أنَّ الحرص على الشعر كأثرٍ هو حرص على ذاكرتنا الجمعية ـ الثقافة خاصة ـ من هنا فيجب على الشاعر الذكي أن يفهم ذلك فهماً تاماً، ويفترض أن يرقى بالشعر إلى أعلى درجات التماسك ليبعث في روحه شيئاً إضافياً من قوّته، وذلك لضمان فاعليته التي يستلزمها بدلاً من أن يفقد بريقه استجابة لحاجة ذاتية لا تضمن دلالتها، ويمكن أن نطبق ذلك على سياقات خاصة من شعر ناجي ولتمييز الأسلوب يقدّم لنا الشاعر صيغة شعرية تسعى إلى تعدديّة السمات والصور والتراكيب لتنتفي الأنا الضخمة التي تنزع إلى ترسيخ الذات أو تأكيد وجودها الفوضوي.. هنا تترك طريقة التعبير أثرها الحميم في وعي القارئ على رغم من الافراط في تغليب القيمة الذاتية، وتمدّد الانزياحات اللغوية فضلاً عن تنامي البديهيات السردية في بعض المفاصل، ولإدراكنا كما يمكن لأية سيرورة أن تنجز دلالتها وتمضي بها كشكل تعبيري يحافظ على ثرائه اللغوي، يعني أن هناك عاملاً مساعداً يرفع من مستوى الدلالة:"منذ الصباح وأنا أبحث عن أستاذ كي يتحدّث عن الأمل" ص13 لا شيء يضمن سلامة الدلالة سوى حالة الانزياح أو عدمه، من هنا يغدو الانزياح أسلوباً قائماً بذاته بصفته أساس كلّ صيغة، ولذا فكلّ قيمة شعرية تحمل في داخلها قيمة تعبيرية خالصة لا تنفصل عن بنيتها التركيبية، وهذا يكفي أن نعرف ومنذ البداية، وانطلاقاً من ......
#سجائر
#يعرفها
#العزيز
#بودلير:
#شعرية
#التمرّد
#والأهليّة
#الجمالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712230
الحوار المتمدن
كريم ناصر - سجائر لا يعرفها العزيز بودلير: شعرية التمرّد والأهليّة الجمالية
فاطمة شاوتي : سَجَائِرُ الْحُبِّ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي السيجارةُ الأولَى : أُخزِّنُ فيهَا خوفَ الغرفةِ الفارغةِ منْ أرقٍ مُسْتَحْدَثٍ... غزلَتْهُ أصابعُ الوحدةِ وهيَ تنسجُ حكايةُ حبٍّ عابرٍ ... يدخلُ منَ البابِ واقفاً / ويُهاجِرُ منَ الشباكِ منحنياً / كظلٍّ لَا قامةَ لهُ... السيجارةُ الثانيةُ : أستعْمِلُهَا ضدَّ فُوبْيَا النومِ في عزلةِ اللونِ ... لقاحاً / ضدَّ الصمتِ حينَ غادرَ الغرفةَ جباناً / كشبحٍ يخافُ البياضَ... السيجارةُ الثالثةُ : أُزوِّدُ بهَا القمرَ ليشتعِلَ أكثرَ... فيُؤْنِسَ الليلَ حينَ ينامُ عارياً / في سريرِهِ ... ويَأْ رَقُ وحيداً / في سريرِي ... يبحثُ تحتَ الوسادةِ عنْ أحلامِ اليقظةِ أوِ النومِ... مُقاوِماً / اكتِئابَ مَا بعدَ الولادةِ... السيجارةُ الرابعةُ : توقِظُ ذاكرةَ الغيابِ... ليلثُمَ شفاهَ الحبِّ فلَا تنطفِئَ في الرمادِ... ذكرياتُ اللقاءِ التِي لثمَتْهَا سُرَّةَ الرحيلِ... السيجارةُ الخامسةُ : تُرتِّقُ ندوبَ الحبِّ على جسدِ امرأةٍ خانَهَا العمرُ ... لكنَّ الحبَّ لَمْ يخُنْهَا لمْ يتبخَّرْ / رغمَ أنَّهُ ازدادَ حرارةً ... والقاعدةُ تقولُ : الضغطُ يُولِّدُ الإنفجارَ... على العكسِ كلمَا ازدادَ حرارةً لَا يتبخرُ... يولدُ منْ جديدٍ طفلاً كبيراً... البخارُ / يحملُ أنفاسِي ... في أنفاسِ الخائبينَ والخائباتِ في الحبِّ ... ماءُ الحبِّ ...لَا يُشبِهُ ماءَ الشربِ نشربُ ماءَ الشربِ يتبخَّرُ... كلمَا سخُنَ / وماءُ الحبِّ ... كلمَا سخنَ / لا يتبخَّرُ ... كمَا السيجارةُ /لَا تحرقُهَا سحاباتُهَا لكنَّهَا تحرِقُنَا حدَّ الفناءِ ... ......
#سَجَائِرُ
#الْحُبِّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759519
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي السيجارةُ الأولَى : أُخزِّنُ فيهَا خوفَ الغرفةِ الفارغةِ منْ أرقٍ مُسْتَحْدَثٍ... غزلَتْهُ أصابعُ الوحدةِ وهيَ تنسجُ حكايةُ حبٍّ عابرٍ ... يدخلُ منَ البابِ واقفاً / ويُهاجِرُ منَ الشباكِ منحنياً / كظلٍّ لَا قامةَ لهُ... السيجارةُ الثانيةُ : أستعْمِلُهَا ضدَّ فُوبْيَا النومِ في عزلةِ اللونِ ... لقاحاً / ضدَّ الصمتِ حينَ غادرَ الغرفةَ جباناً / كشبحٍ يخافُ البياضَ... السيجارةُ الثالثةُ : أُزوِّدُ بهَا القمرَ ليشتعِلَ أكثرَ... فيُؤْنِسَ الليلَ حينَ ينامُ عارياً / في سريرِهِ ... ويَأْ رَقُ وحيداً / في سريرِي ... يبحثُ تحتَ الوسادةِ عنْ أحلامِ اليقظةِ أوِ النومِ... مُقاوِماً / اكتِئابَ مَا بعدَ الولادةِ... السيجارةُ الرابعةُ : توقِظُ ذاكرةَ الغيابِ... ليلثُمَ شفاهَ الحبِّ فلَا تنطفِئَ في الرمادِ... ذكرياتُ اللقاءِ التِي لثمَتْهَا سُرَّةَ الرحيلِ... السيجارةُ الخامسةُ : تُرتِّقُ ندوبَ الحبِّ على جسدِ امرأةٍ خانَهَا العمرُ ... لكنَّ الحبَّ لَمْ يخُنْهَا لمْ يتبخَّرْ / رغمَ أنَّهُ ازدادَ حرارةً ... والقاعدةُ تقولُ : الضغطُ يُولِّدُ الإنفجارَ... على العكسِ كلمَا ازدادَ حرارةً لَا يتبخرُ... يولدُ منْ جديدٍ طفلاً كبيراً... البخارُ / يحملُ أنفاسِي ... في أنفاسِ الخائبينَ والخائباتِ في الحبِّ ... ماءُ الحبِّ ...لَا يُشبِهُ ماءَ الشربِ نشربُ ماءَ الشربِ يتبخَّرُ... كلمَا سخُنَ / وماءُ الحبِّ ... كلمَا سخنَ / لا يتبخَّرُ ... كمَا السيجارةُ /لَا تحرقُهَا سحاباتُهَا لكنَّهَا تحرِقُنَا حدَّ الفناءِ ... ......
#سَجَائِرُ
#الْحُبِّ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759519
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - سَجَائِرُ الْحُبِّ ...