مجدى عبد الحميد السيد : هل ستعيد دول آسيا كتابة التاريخ وتغيير الثقافة المعاصرة ؟
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد كان للحملة الفرنسية على الشرق الفضل فى اكتشاف أن دول الشرق الأوسط تعيش على هامش الحضارة الغربية بثقافتها وفكرها وعلمها الذى انتقل إليهم خلال القرنين التاسع عشر والقرن العشرين ، وتنازلت معظم دول الشرق الأوسط طواعية عن حضارتها وثقافتها وفكرها ، وقد حاولت انجلترا فعل نفس الشئ فى الهند ولكنها بعد فترة – وربما لقوة الفكر الهندى- تكيفت مع تاريخ الهند وحدث ارتداد عكسى انتقل فيه الفكر الهندى إلى أوروبا نهاية القرن التاسع عشر فعرفت الدول الغربية الهندوسية والبوذية والكنفشيوسية والجينية والزرادشتية وحتى الإسلام بملله المختلفة . لقد أدخلت الحضارة الغربية لمعظم دول العالم فلسفتها وآدابها وثقافتها وفنها خاصة فى دول الحضارات العريقة فى آسيا وأفريقيا فقبلت ذلك الكثير من الدول ورفضت بعض الدول تلك الهيمنة الثقافية فصنعت دولة مثل الصين سياجا ثقافيا . لقد أرادت الدول الغربية المستعمرة أن تكون ثقافتها هى ثقافة العالم وفكرها هو فكر العالم وسياساتها هى سياسات العالم بمعنى أن تصبح حضارتها هى حضارة العالم كما اعتقد الفيلسوف السياسى الأمريكى فرانسيس فوكوياما فى كتابه " نهاية التاريخ والإنسان الأخير" عام 1992 مع بداية انتشار العولمة ، فنحن ندرس نظريات وأفكار ديكارت وكانت وماركس ونكتب الرواية على الطريقة الغربية ونشاهد السينما والتليفزيون على الطريقة الأمريكية ونطبق الديموقراطية والنظم السياسية الغربية ونلعب الرياضات الغربية بل ونرتدى الملابس على الموضة الغربية. ولم يقتصر الغزو على الثقافة بصورته العامة بل حاول أن يتغلغل فى أهم أوجه الثقافة والمجتمع عبر الدين والعقيدة ، ليس عبر المسيحية فقط بل حتى من خلال اللادينية والإلحاد والشيوعية الغربيين أيضا . إن الديانة المسيحية الغربية بمللها الكبرى مثل الكاثوليكية والبروتستانتية الأوروبية والأنجليكانية البريطانية والأرثوذكسية الروسية تسيطر على معتقدات أكثر من ثلث سكان العالم ومعظم الدول الغربية ، بل إنها دعمت الإرساليات حول العالم للتبشير بالدين المسيحى فى معظم بقاع الأرض حتى أنها غزت المسيحية الشرقية فتغيرت ملة الكثير من المسيحيين الشرقيين فى الشرق الأوسط تجاه الملل المسيحية الغربية خلال القرنين الماضيين ، بل إن المسيحية سواء بروتستانتية أو كاثوليكية تغلغلت فى نسيج شعوب دول مثل الفلبين وكوريا الجنوبية وحتى الهند ، ولكن بدأت الآن شواهد تعديل العقائد العتيدة فنتجت المسيحية البوذية والمسيحية الهندوسية وكذلك الأحمدية القاديانية الإسلامية الهندية .إذن بعد مرور تلك القرون وتغلغل الثقافة الأوروبية هل يمكن لآسيا أن تغير التاريخ بإدخال أفكار شرقية وإعادة إحياء فكر فلاسفة وحكماء الشرق وثقافة وأدب وفن الشرق ليزحزح الفكر الغربى حتى لو كان التحرك باستخدام نفس الأدوات الغربية وأدوات العولمة مثل الانترنت والفضائيات ومواقع التواصل الإجتماعى والهواتف الذكية. ان الهند بتصاعد أفلامها الحديثة القادمة من بوليود ، واليابان بتصاعد أفلام الرسوم المتحركة وشعر الهايكو وحتى رياضة السومو والجودو والكاراتيه ، وفنون ورياضات الصين وكوريا الجنوبية وتايلاند وهونج كونج التى تتطور وتنتشر الآن ، بل حتى إعادة دراسة الإسلام والهندوسية والبوذية والطاوية والكنفشيوسية والجينية بين سكان العالم لهو شئ مدهش بالفعل ويدل على أن هناك تغييرا كبيرا يجرى فى الثقافة العالمية الآن لتتجه ناحية الشرق. إن صعود دول شرق آسيا خلال العقدين القادمين اقتصاديا وعلميا وعسكريا سيجعل الصين هى القوة المؤثرة الأولى ويجعل الهند فى المرتبة الثالثة وإندونيسيا فى المرتبة الخامسة واليابان ......
#ستعيد
#آسيا
#كتابة
#التاريخ
#وتغيير
#الثقافة
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718979
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد كان للحملة الفرنسية على الشرق الفضل فى اكتشاف أن دول الشرق الأوسط تعيش على هامش الحضارة الغربية بثقافتها وفكرها وعلمها الذى انتقل إليهم خلال القرنين التاسع عشر والقرن العشرين ، وتنازلت معظم دول الشرق الأوسط طواعية عن حضارتها وثقافتها وفكرها ، وقد حاولت انجلترا فعل نفس الشئ فى الهند ولكنها بعد فترة – وربما لقوة الفكر الهندى- تكيفت مع تاريخ الهند وحدث ارتداد عكسى انتقل فيه الفكر الهندى إلى أوروبا نهاية القرن التاسع عشر فعرفت الدول الغربية الهندوسية والبوذية والكنفشيوسية والجينية والزرادشتية وحتى الإسلام بملله المختلفة . لقد أدخلت الحضارة الغربية لمعظم دول العالم فلسفتها وآدابها وثقافتها وفنها خاصة فى دول الحضارات العريقة فى آسيا وأفريقيا فقبلت ذلك الكثير من الدول ورفضت بعض الدول تلك الهيمنة الثقافية فصنعت دولة مثل الصين سياجا ثقافيا . لقد أرادت الدول الغربية المستعمرة أن تكون ثقافتها هى ثقافة العالم وفكرها هو فكر العالم وسياساتها هى سياسات العالم بمعنى أن تصبح حضارتها هى حضارة العالم كما اعتقد الفيلسوف السياسى الأمريكى فرانسيس فوكوياما فى كتابه " نهاية التاريخ والإنسان الأخير" عام 1992 مع بداية انتشار العولمة ، فنحن ندرس نظريات وأفكار ديكارت وكانت وماركس ونكتب الرواية على الطريقة الغربية ونشاهد السينما والتليفزيون على الطريقة الأمريكية ونطبق الديموقراطية والنظم السياسية الغربية ونلعب الرياضات الغربية بل ونرتدى الملابس على الموضة الغربية. ولم يقتصر الغزو على الثقافة بصورته العامة بل حاول أن يتغلغل فى أهم أوجه الثقافة والمجتمع عبر الدين والعقيدة ، ليس عبر المسيحية فقط بل حتى من خلال اللادينية والإلحاد والشيوعية الغربيين أيضا . إن الديانة المسيحية الغربية بمللها الكبرى مثل الكاثوليكية والبروتستانتية الأوروبية والأنجليكانية البريطانية والأرثوذكسية الروسية تسيطر على معتقدات أكثر من ثلث سكان العالم ومعظم الدول الغربية ، بل إنها دعمت الإرساليات حول العالم للتبشير بالدين المسيحى فى معظم بقاع الأرض حتى أنها غزت المسيحية الشرقية فتغيرت ملة الكثير من المسيحيين الشرقيين فى الشرق الأوسط تجاه الملل المسيحية الغربية خلال القرنين الماضيين ، بل إن المسيحية سواء بروتستانتية أو كاثوليكية تغلغلت فى نسيج شعوب دول مثل الفلبين وكوريا الجنوبية وحتى الهند ، ولكن بدأت الآن شواهد تعديل العقائد العتيدة فنتجت المسيحية البوذية والمسيحية الهندوسية وكذلك الأحمدية القاديانية الإسلامية الهندية .إذن بعد مرور تلك القرون وتغلغل الثقافة الأوروبية هل يمكن لآسيا أن تغير التاريخ بإدخال أفكار شرقية وإعادة إحياء فكر فلاسفة وحكماء الشرق وثقافة وأدب وفن الشرق ليزحزح الفكر الغربى حتى لو كان التحرك باستخدام نفس الأدوات الغربية وأدوات العولمة مثل الانترنت والفضائيات ومواقع التواصل الإجتماعى والهواتف الذكية. ان الهند بتصاعد أفلامها الحديثة القادمة من بوليود ، واليابان بتصاعد أفلام الرسوم المتحركة وشعر الهايكو وحتى رياضة السومو والجودو والكاراتيه ، وفنون ورياضات الصين وكوريا الجنوبية وتايلاند وهونج كونج التى تتطور وتنتشر الآن ، بل حتى إعادة دراسة الإسلام والهندوسية والبوذية والطاوية والكنفشيوسية والجينية بين سكان العالم لهو شئ مدهش بالفعل ويدل على أن هناك تغييرا كبيرا يجرى فى الثقافة العالمية الآن لتتجه ناحية الشرق. إن صعود دول شرق آسيا خلال العقدين القادمين اقتصاديا وعلميا وعسكريا سيجعل الصين هى القوة المؤثرة الأولى ويجعل الهند فى المرتبة الثالثة وإندونيسيا فى المرتبة الخامسة واليابان ......
#ستعيد
#آسيا
#كتابة
#التاريخ
#وتغيير
#الثقافة
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718979
الحوار المتمدن
مجدى عبد الحميد السيد - هل ستعيد دول آسيا كتابة التاريخ وتغيير الثقافة المعاصرة ؟
مجدى عبد الحميد السيد : هل ستعيد العولمة إحياء الاشتراكية والشيوعية
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد لقد بدأت العولمة مطلع التسعينيات مع انفراط عقد الاتحاد السوفيتى السابق متبنية المبادئ الرأسمالية وحرية التجارة حول العالم ولكن بمفهوم أمريكى جعل عدة آلاف من رجال الأعمال قارونيين (نسبة إلى قارون اليهودي التاريخى) ولم تنصف العولمة كثيرا عامة الناس ، فظهرت حالات عدم المساواة بين البشر وتقسيمهم إلى طبقة رجال أعمال مكونة من عدة آلاف تمتلك الثروات العالمية ثم طبقة ضئيلة متوسطة من الفئة الأدنى من أصحاب الياقات البيضاء ثم غالبية من طبقة المطحونين اللاهثين وراء المال وهم غالبية الموظفين والعمال الذين أصبحوا تروسا فى آلات العولمة من الصباح للمساء بعودة عصرية لمرحلة الإقطاع ولكن بصورة وظيفية كأحد مساوئ العولمة الأمريكية ، ولم تصلح الرأسمالية والليبرالية الأمريكية فى ضبط إيقاع العولمة على عكس بعض الدول الأوروبية التى حاولت على مضض إدخال البعد الاجتماعى فى اقتصاد العولمة ليتقلص الفارق بين الأغنياء والفقراء ولا يتغول رجال الأعمال كما حدث فى الولايات المتحدة .ولكن الغريب فى الأمر أن الصين - وفى نفس الوقت- تبنت نفس مبادئ العولمة وهى دولة شيوعية اشتراكية بالأساس ونجحت فى رفع الأجور فى الصين فى ظل ضعف تحسن الأجور فى الولايات المتحدة مما انعكس على إحساس العامة بالتطور فى الصين مع القضاء على الفقر الذى كان يصيب 95% من الشعب الصينى قبل نهاية السبعينيات من القرن الماضى . ومع نجاح الصين الشيوعية بدأت الأنظار تتجه إلى نجاح الشيوعية والاشتراكية فى احتواء العولمة التى بدأت رأسمالية بالأساس ، بعد أن وسعت الصين قاعدة الملكية العصرية (قاعدة رجال الأعمال) لتضم أكثر من 150 مليون صينى بدلا من عدة آلاف كما فعلت الولايات المتحدة ، ثم استطاعت رفع مستوى نصف الشعب الصينى إلى الطبقة المتوسطة من خلال متلازمة صناعية تجارية غير مسبوقة جعلت الناتج القومى يتضاعف 25 مرة خلال فترة لا تزيد عن أربعين عاما مما يعد معجزة اقتصادية سياسية بالفعل . ولم يقتصر الأمر على ذلك بل حاولت الصين غزو العالم من خلال البضائع الرخيصة التى تم تقليص هامش الربح الناتج عن الملكية الفكرية فيها إلى أقل درجة ممكنة ، فالجهاز أو الآلة التى كانت تباع بعشرة آلاف دولار يمكن أن تباع بألف دولار مع تقليص هامش ربح الملكية الفكرية ، مما نعكس على سلاسل التوريد حول العالم ، وقد لمسنا جميعا ذلك فى تدنى أسعار الأجهزة التكنولوجية مثل الموبايل والكمبيوتر وقطع الغيار والأجهزة العلمية بصورة كبيرة عما كانت منذ عشرين عاما .أما الشئ الغير متوقع تماما فهو ثبات الحزب الشيوعى الصينى أمام موجة العولمة ونجاحه الغير متوقع فى السيطرة على الشعب الصينى لتصل درجة رضاء الشعب الصينى عن حكومته قبل جائحة كورونا إلى 93% ثم زادت نسبة الرضاء بعد تغلب الصين على جائحة كورونا بالعلم والتكنولوجيا إلى 95% ، على العكس مما حدث بالولايات المتحدة يوم 6 يناير 2020 وانقسام الشعب الأمريكى حول الديموقراطية بمحاولة الوصول للشعبوية والقفز على نتائج الديموقراطية مثلما يحدث فى دول العالم الثالث بل وإدعاء تزوير الانتخابات .إن العولمة الجديدة ( العولمة 2 ذات الطابع الصينى الأوروبى) التى بدأت مع جائحة كورونا تشير إلى إعادة إحياء الشيوعية والاشتراكية فى الصين وغيرها ولكن بطريقة غير الطريقة اللينينية السوفيتية القديمة ولكن بخلطة عصرية أبدعتها الصين ما بين حرية التجارة والعولمة والاشتراكية والشيوعية فى ظل وجود حزب وحيد حاكم هو الحزب الشيوعى الصينى الذى احتفل منذ عدة أيام بمرور 100 عام على ظهوره للوجود فى الصين. ......
#ستعيد
#العولمة
#إحياء
#الاشتراكية
#والشيوعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725152
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد لقد بدأت العولمة مطلع التسعينيات مع انفراط عقد الاتحاد السوفيتى السابق متبنية المبادئ الرأسمالية وحرية التجارة حول العالم ولكن بمفهوم أمريكى جعل عدة آلاف من رجال الأعمال قارونيين (نسبة إلى قارون اليهودي التاريخى) ولم تنصف العولمة كثيرا عامة الناس ، فظهرت حالات عدم المساواة بين البشر وتقسيمهم إلى طبقة رجال أعمال مكونة من عدة آلاف تمتلك الثروات العالمية ثم طبقة ضئيلة متوسطة من الفئة الأدنى من أصحاب الياقات البيضاء ثم غالبية من طبقة المطحونين اللاهثين وراء المال وهم غالبية الموظفين والعمال الذين أصبحوا تروسا فى آلات العولمة من الصباح للمساء بعودة عصرية لمرحلة الإقطاع ولكن بصورة وظيفية كأحد مساوئ العولمة الأمريكية ، ولم تصلح الرأسمالية والليبرالية الأمريكية فى ضبط إيقاع العولمة على عكس بعض الدول الأوروبية التى حاولت على مضض إدخال البعد الاجتماعى فى اقتصاد العولمة ليتقلص الفارق بين الأغنياء والفقراء ولا يتغول رجال الأعمال كما حدث فى الولايات المتحدة .ولكن الغريب فى الأمر أن الصين - وفى نفس الوقت- تبنت نفس مبادئ العولمة وهى دولة شيوعية اشتراكية بالأساس ونجحت فى رفع الأجور فى الصين فى ظل ضعف تحسن الأجور فى الولايات المتحدة مما انعكس على إحساس العامة بالتطور فى الصين مع القضاء على الفقر الذى كان يصيب 95% من الشعب الصينى قبل نهاية السبعينيات من القرن الماضى . ومع نجاح الصين الشيوعية بدأت الأنظار تتجه إلى نجاح الشيوعية والاشتراكية فى احتواء العولمة التى بدأت رأسمالية بالأساس ، بعد أن وسعت الصين قاعدة الملكية العصرية (قاعدة رجال الأعمال) لتضم أكثر من 150 مليون صينى بدلا من عدة آلاف كما فعلت الولايات المتحدة ، ثم استطاعت رفع مستوى نصف الشعب الصينى إلى الطبقة المتوسطة من خلال متلازمة صناعية تجارية غير مسبوقة جعلت الناتج القومى يتضاعف 25 مرة خلال فترة لا تزيد عن أربعين عاما مما يعد معجزة اقتصادية سياسية بالفعل . ولم يقتصر الأمر على ذلك بل حاولت الصين غزو العالم من خلال البضائع الرخيصة التى تم تقليص هامش الربح الناتج عن الملكية الفكرية فيها إلى أقل درجة ممكنة ، فالجهاز أو الآلة التى كانت تباع بعشرة آلاف دولار يمكن أن تباع بألف دولار مع تقليص هامش ربح الملكية الفكرية ، مما نعكس على سلاسل التوريد حول العالم ، وقد لمسنا جميعا ذلك فى تدنى أسعار الأجهزة التكنولوجية مثل الموبايل والكمبيوتر وقطع الغيار والأجهزة العلمية بصورة كبيرة عما كانت منذ عشرين عاما .أما الشئ الغير متوقع تماما فهو ثبات الحزب الشيوعى الصينى أمام موجة العولمة ونجاحه الغير متوقع فى السيطرة على الشعب الصينى لتصل درجة رضاء الشعب الصينى عن حكومته قبل جائحة كورونا إلى 93% ثم زادت نسبة الرضاء بعد تغلب الصين على جائحة كورونا بالعلم والتكنولوجيا إلى 95% ، على العكس مما حدث بالولايات المتحدة يوم 6 يناير 2020 وانقسام الشعب الأمريكى حول الديموقراطية بمحاولة الوصول للشعبوية والقفز على نتائج الديموقراطية مثلما يحدث فى دول العالم الثالث بل وإدعاء تزوير الانتخابات .إن العولمة الجديدة ( العولمة 2 ذات الطابع الصينى الأوروبى) التى بدأت مع جائحة كورونا تشير إلى إعادة إحياء الشيوعية والاشتراكية فى الصين وغيرها ولكن بطريقة غير الطريقة اللينينية السوفيتية القديمة ولكن بخلطة عصرية أبدعتها الصين ما بين حرية التجارة والعولمة والاشتراكية والشيوعية فى ظل وجود حزب وحيد حاكم هو الحزب الشيوعى الصينى الذى احتفل منذ عدة أيام بمرور 100 عام على ظهوره للوجود فى الصين. ......
#ستعيد
#العولمة
#إحياء
#الاشتراكية
#والشيوعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725152
الحوار المتمدن
مجدى عبد الحميد السيد - هل ستعيد العولمة إحياء الاشتراكية والشيوعية