مديحه الأعرج : الاستيطان يواصل زحفه وسط تصاعد عمليات هدم مساكن ومنشآت الفلسطينيين في مختلف المناطق
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الاسبوعي من 22/8/2020-28/8/2020إعداد: مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانتناقلت اوساط سياسية وإعلامية الاسبوع الماضي أخبارا تفيد بأن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو قد جمد خطط البناء الاستيطاني في الضفة الغربية بما فيها غور الأردن ، ولم يمنح تصاريح لتوسيع الاستيطان منذ اكثر من ستة أشهر . وفي الحقيقة فإن ما يجري تسريبة هو جزء من المناورات والأكاذيب السياسية التي يقوم بها نتنياهو وبعض الاوساط في حكومته بغرض تهدئة ردود الفعل على مخططات اسرائيل الاستيطانية من ناحية ومخططات الضم ، التي ما زالت مدرجة على جدول أعمال بنيامين نتنياهو وأحزاب االيمين الحاكم في اسرائيل من ناحية ثانية . الشواهد على ذلك كثيرة ومنها مصادقة حكومة الاحتلال الاسرائيلي على بناء ألف وحدة استيطانية على أراضي قرى الطور، عناتا ، العيزرية ، وأبو ديس في المنطقة المسماة (E1)، ضمن مشروع القدس الكبرى الاستيطاني ، والذي من شأنه أن يؤدي الى ربط جميع المستوطنات الواقعة في المنطقة الشرقية وخارج حدود بلدية الاحتلال في القدس مع المستوطنات داخل حدود بلدية موشيه ليئون ، وبالتالي يحوّل القرى العربية إلى معازل محاصرة ،فضلا عن كونه يعني ضم مساحات واسعة من الأراضي في الضفة الغربية الى حدود بلدية القدس الكبرى وفق مخططات سلطان الاحتلال . وكان المكتب الوطني للدفاع عن الارض قد أفاد في أحد تقاريره الأخيرة أن نقاشا قد جري في قنوات اتصال خلفية داخل الائتلاف الحكومي الإسرائيلي ومع البيت الأبيض لبدء البناء في المنطقة المذكورة في سياق التخطيط لضم كتل استيطانية في محيط القدس إلى المدينة لتوسيع حدودها وصولا لما تسميه اسرائيل ” القدس الكبرى ” كخطوة يمكن ان تكون مقبولة وبمثابة نقطة البداية في عملية الضم وتطبيق رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب . وعلى أية حال فقد كشفت عضو "حزب ميرتس" لؤر وارتون النقاب عن عطاء لبناء5300 وحدة استيطانية على حدود الخط الأخضر جنوب مدينة القدس ، جزء منها على أراضي الولجة في الضفة الغربية المحتلة ، وقال ان لجنة الاستئناف التابعة لمجلس التخطيط والبناء ستبحث خلال شهر الاعتراضات التي قدمت للحفاظ على المواقع الطبيعية الحضرية . وبحسب العطاء الذي نشرته شركة" موريا" التابعة للبلدية التي ستقوم بتنفيذ أعمال التطوير لنفسها ولبلدية القدس لبناء حي استيطاني سكني جديد على المنحدرات الجنوبية في جنوب القدس وان مساحة المخطط موزعة على 840 دونما ويقترح بناء حي سكني جديد يضم حوالي 5000 شقه ونحو 300وحدة سكنية محمية وسيتم بناء الشقق في مجمعات مؤلفة من 12-5 طوابق وفق طبيعة المنطقة الجبلية.وحسب المخطط فان المنطقة ممتدة على شكل شريط يقع بين القدس الغربية واراضي الضفة الغربية وهي منطقة غابات تقع الى الجنوب من مدينة وعلى الارض تستمر اعتداءات المستوطنين ومحاولاتهم السطو على أراض الفلسطينيين . فخلال الاسبوع الفائت شرع مستوطنون بإقامة بؤرة استيطانية جديدة على أراضي بلدة عبوين شمال رام الله وأطلقوا عليها اسم " معاليه شاي " حيث نصبوا أربعة بيوت متنقلة "كرفانات" على أراضي المواطنين في المنطقة التي تتوسط بلدات (عبوين، جلجليا، سنجل)، وتتبع الأرض التي أقيمت عليها البؤرة الاستيطانية والأراضي المحيطة بها للبلدات الثلاث ، وهي اراضي "طابو"، وأصحابها يملكون أوراقاً رسميةً تؤكد ملكيتها. وكانت وسائل إعلام عبرية، قالت إن ثلاث عائلات مستوطنين انتقلت لـلاستقرار" في المكان والبدء ببناء مستوطنة جديدة تحمل اسم "معاليه شاي"، نسبة إلى المستوطن "شاي أوها ......
#الاستيطان
#يواصل
#زحفه
#تصاعد
#عمليات
#مساكن
#ومنشآت
#الفلسطينيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690100
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الاسبوعي من 22/8/2020-28/8/2020إعداد: مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانتناقلت اوساط سياسية وإعلامية الاسبوع الماضي أخبارا تفيد بأن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو قد جمد خطط البناء الاستيطاني في الضفة الغربية بما فيها غور الأردن ، ولم يمنح تصاريح لتوسيع الاستيطان منذ اكثر من ستة أشهر . وفي الحقيقة فإن ما يجري تسريبة هو جزء من المناورات والأكاذيب السياسية التي يقوم بها نتنياهو وبعض الاوساط في حكومته بغرض تهدئة ردود الفعل على مخططات اسرائيل الاستيطانية من ناحية ومخططات الضم ، التي ما زالت مدرجة على جدول أعمال بنيامين نتنياهو وأحزاب االيمين الحاكم في اسرائيل من ناحية ثانية . الشواهد على ذلك كثيرة ومنها مصادقة حكومة الاحتلال الاسرائيلي على بناء ألف وحدة استيطانية على أراضي قرى الطور، عناتا ، العيزرية ، وأبو ديس في المنطقة المسماة (E1)، ضمن مشروع القدس الكبرى الاستيطاني ، والذي من شأنه أن يؤدي الى ربط جميع المستوطنات الواقعة في المنطقة الشرقية وخارج حدود بلدية الاحتلال في القدس مع المستوطنات داخل حدود بلدية موشيه ليئون ، وبالتالي يحوّل القرى العربية إلى معازل محاصرة ،فضلا عن كونه يعني ضم مساحات واسعة من الأراضي في الضفة الغربية الى حدود بلدية القدس الكبرى وفق مخططات سلطان الاحتلال . وكان المكتب الوطني للدفاع عن الارض قد أفاد في أحد تقاريره الأخيرة أن نقاشا قد جري في قنوات اتصال خلفية داخل الائتلاف الحكومي الإسرائيلي ومع البيت الأبيض لبدء البناء في المنطقة المذكورة في سياق التخطيط لضم كتل استيطانية في محيط القدس إلى المدينة لتوسيع حدودها وصولا لما تسميه اسرائيل ” القدس الكبرى ” كخطوة يمكن ان تكون مقبولة وبمثابة نقطة البداية في عملية الضم وتطبيق رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب . وعلى أية حال فقد كشفت عضو "حزب ميرتس" لؤر وارتون النقاب عن عطاء لبناء5300 وحدة استيطانية على حدود الخط الأخضر جنوب مدينة القدس ، جزء منها على أراضي الولجة في الضفة الغربية المحتلة ، وقال ان لجنة الاستئناف التابعة لمجلس التخطيط والبناء ستبحث خلال شهر الاعتراضات التي قدمت للحفاظ على المواقع الطبيعية الحضرية . وبحسب العطاء الذي نشرته شركة" موريا" التابعة للبلدية التي ستقوم بتنفيذ أعمال التطوير لنفسها ولبلدية القدس لبناء حي استيطاني سكني جديد على المنحدرات الجنوبية في جنوب القدس وان مساحة المخطط موزعة على 840 دونما ويقترح بناء حي سكني جديد يضم حوالي 5000 شقه ونحو 300وحدة سكنية محمية وسيتم بناء الشقق في مجمعات مؤلفة من 12-5 طوابق وفق طبيعة المنطقة الجبلية.وحسب المخطط فان المنطقة ممتدة على شكل شريط يقع بين القدس الغربية واراضي الضفة الغربية وهي منطقة غابات تقع الى الجنوب من مدينة وعلى الارض تستمر اعتداءات المستوطنين ومحاولاتهم السطو على أراض الفلسطينيين . فخلال الاسبوع الفائت شرع مستوطنون بإقامة بؤرة استيطانية جديدة على أراضي بلدة عبوين شمال رام الله وأطلقوا عليها اسم " معاليه شاي " حيث نصبوا أربعة بيوت متنقلة "كرفانات" على أراضي المواطنين في المنطقة التي تتوسط بلدات (عبوين، جلجليا، سنجل)، وتتبع الأرض التي أقيمت عليها البؤرة الاستيطانية والأراضي المحيطة بها للبلدات الثلاث ، وهي اراضي "طابو"، وأصحابها يملكون أوراقاً رسميةً تؤكد ملكيتها. وكانت وسائل إعلام عبرية، قالت إن ثلاث عائلات مستوطنين انتقلت لـلاستقرار" في المكان والبدء ببناء مستوطنة جديدة تحمل اسم "معاليه شاي"، نسبة إلى المستوطن "شاي أوها ......
#الاستيطان
#يواصل
#زحفه
#تصاعد
#عمليات
#مساكن
#ومنشآت
#الفلسطينيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690100
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - الاستيطان يواصل زحفه وسط تصاعد عمليات هدم مساكن ومنشآت الفلسطينيين في مختلف المناطق
مديحه الأعرج : الاستيطان يواصل زحفه وحديث - فرض السيادة - يتجدد في اسرائيل ولكن بمسار مختلف
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 12/9/2020- 18/9/2020إعداد: مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانيبدو واضحا ان اتفاقيات التطبيع بين دولة الاحتلال الاسرائيلي من جهة وبين دولة الامارات العربية المتحدة ومملكة البحرين من جهة اخرى برعاية الادارة الاميركية لم تقدم ما يكفي من تطمينات بأن اسرائيل لم تعد معنية في الظرف الراهن بفرض ما تسميه " السيادة الاسرائيلية " على مساحات واسعة من الضفة الغربية ، ناهيك عن ضمانات بوقف عجلة الاستيطان الزاحف . على مستوى التشريع في الكنيست تجدد نهاية الاسبوع الماضي الحديث في اسرائيل حول حل الادارة المدنية لتحل محلها الوزارات الإسرائيلية، بمشروع قانون يفرض ضمنا ما تسمى "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية ، ولكن بمسار مختلف.فضلا عن ذلك ، فغداة توقيع رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو على اتفاقية التطبيع ( معاهدة السلام ) مع الإمارات العربية المتحدة وعلى إعلان المبادئ مع مملكة البحرين في البيت الأبيض توالت تصريحات القادة الاسرائيليين التي تؤكد بمجملها على المضي قدما في المشروع الاستيطاني ، وأن تل أبيب لم تتخل عن خطة الضم لأراض فلسطينية وإنما أرجأتها. فقد قال سفير إسرائيل لدى واشنطن ومندوبها الدائم في الأمم المتحدة ، غلعاد اردان ، إنه تحدث في هذا السأن مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، الذي أكد له إن مخطط الضم لم يحذف من جدول الأعمال الإسرائيلية ، وستتم مناقشة الأمر بعد انتخابات الرئاسة الأمريكية الوشيكة. فيما قال وزير الطاقة الإسرائيلي ، يوفال شطاينتس ، إنه لا يرى أي إمكانية لقيام دولة فلسطينية ، وإنّ الحل من وجهة نظره هو استيطان إسرائيلي في كل أنحاء " أرض إسرائيل " على حد زعمه بينما يحظى الفلسطينيون بـحكم ذاتي واسع الصلاحيات ، أما رئيس الكنيست، يريف لفين، فأكد هو الآخر أنّ مشروع ضم إسرائيل لأراض بالضفة لم يتم إلغاؤه ، بل تم تعليقه وذلك استجابة لطلب الرئيس الأميركي ، دونالد ترامب ، مؤكداً إن الضم سيكون بموافقة أميركية".فيما ذكر السفير الامريكي في اسرائيل ديفيد فريدمان الجميع بأن حكومة بلاده كانت الأولى التي اعتبرت أن الاستيطان لا ينتهك القانون الدولي ، والحكومة الوحيدة التي نشرنت خطة سلام ترفض إخلاء اليهود من منازلهم في الضفة الغربية" وبشأن ملف الضم والسيادة، قال فريدمان ، إنه كانت هناك صعوبات بسبب الكورونا وصعوبات دبلوماسية من أجل تمرير هذه الخطة ، حيث لاحت الفرصة لعقد اتفاق مع الإمارات وكان الاستنتاج أن السيادة يمكن تأجيلها خاصةً وأن الأعلام الإسرائيلية ترفرف حاليًا في غوش عتصيون وبيت إيل ومعاليه أدوميم .واحتفالا بتوقيع اتفاقيات التطبيع هذه أضأءت بلدية الاحتلال على طول السور الغربي للقدس القديمة "عند باب الخليل" بأعلام "الإمارات والبحرين وإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية ، عقب التوقيع في البيت الأبيض ، فيما أعرب المقدسيون عن غضبهم ورفضهم لتدنيس سور مدينتهم بأعلام دول " اتفاقية التطبيع " من قبل بلدية الاحتلال ولم يوقف التوقيع على اتفاقيات التطبيع ، التي ترعاها الولايات المتحدة الأميركية عجلة النشاط الاستيطاني في مختلف محافظات الضفة الغربية . فقد وجه نتنياهو صفعة قوية للمطبعين العرب وهو في طريقه الى واشنطن للمشاركة في حفل التطبيع ، ووجه صفعة أخرى لهؤلاء بعد عودته من واشنطن . فقد صادقت حكومة الاحتلال قبل التوقيع على اتفاقيات التوقيع بيومين على إقامة 980 وحدة استيطانية جديدة، في مستوطنة "أفرات" المقامة على أراضي المواطنين، جنوب بيت لحم، وال ......
#الاستيطان
#يواصل
#زحفه
#وحديث
#السيادة
#يتجدد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692514
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 12/9/2020- 18/9/2020إعداد: مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانيبدو واضحا ان اتفاقيات التطبيع بين دولة الاحتلال الاسرائيلي من جهة وبين دولة الامارات العربية المتحدة ومملكة البحرين من جهة اخرى برعاية الادارة الاميركية لم تقدم ما يكفي من تطمينات بأن اسرائيل لم تعد معنية في الظرف الراهن بفرض ما تسميه " السيادة الاسرائيلية " على مساحات واسعة من الضفة الغربية ، ناهيك عن ضمانات بوقف عجلة الاستيطان الزاحف . على مستوى التشريع في الكنيست تجدد نهاية الاسبوع الماضي الحديث في اسرائيل حول حل الادارة المدنية لتحل محلها الوزارات الإسرائيلية، بمشروع قانون يفرض ضمنا ما تسمى "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية ، ولكن بمسار مختلف.فضلا عن ذلك ، فغداة توقيع رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو على اتفاقية التطبيع ( معاهدة السلام ) مع الإمارات العربية المتحدة وعلى إعلان المبادئ مع مملكة البحرين في البيت الأبيض توالت تصريحات القادة الاسرائيليين التي تؤكد بمجملها على المضي قدما في المشروع الاستيطاني ، وأن تل أبيب لم تتخل عن خطة الضم لأراض فلسطينية وإنما أرجأتها. فقد قال سفير إسرائيل لدى واشنطن ومندوبها الدائم في الأمم المتحدة ، غلعاد اردان ، إنه تحدث في هذا السأن مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، الذي أكد له إن مخطط الضم لم يحذف من جدول الأعمال الإسرائيلية ، وستتم مناقشة الأمر بعد انتخابات الرئاسة الأمريكية الوشيكة. فيما قال وزير الطاقة الإسرائيلي ، يوفال شطاينتس ، إنه لا يرى أي إمكانية لقيام دولة فلسطينية ، وإنّ الحل من وجهة نظره هو استيطان إسرائيلي في كل أنحاء " أرض إسرائيل " على حد زعمه بينما يحظى الفلسطينيون بـحكم ذاتي واسع الصلاحيات ، أما رئيس الكنيست، يريف لفين، فأكد هو الآخر أنّ مشروع ضم إسرائيل لأراض بالضفة لم يتم إلغاؤه ، بل تم تعليقه وذلك استجابة لطلب الرئيس الأميركي ، دونالد ترامب ، مؤكداً إن الضم سيكون بموافقة أميركية".فيما ذكر السفير الامريكي في اسرائيل ديفيد فريدمان الجميع بأن حكومة بلاده كانت الأولى التي اعتبرت أن الاستيطان لا ينتهك القانون الدولي ، والحكومة الوحيدة التي نشرنت خطة سلام ترفض إخلاء اليهود من منازلهم في الضفة الغربية" وبشأن ملف الضم والسيادة، قال فريدمان ، إنه كانت هناك صعوبات بسبب الكورونا وصعوبات دبلوماسية من أجل تمرير هذه الخطة ، حيث لاحت الفرصة لعقد اتفاق مع الإمارات وكان الاستنتاج أن السيادة يمكن تأجيلها خاصةً وأن الأعلام الإسرائيلية ترفرف حاليًا في غوش عتصيون وبيت إيل ومعاليه أدوميم .واحتفالا بتوقيع اتفاقيات التطبيع هذه أضأءت بلدية الاحتلال على طول السور الغربي للقدس القديمة "عند باب الخليل" بأعلام "الإمارات والبحرين وإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية ، عقب التوقيع في البيت الأبيض ، فيما أعرب المقدسيون عن غضبهم ورفضهم لتدنيس سور مدينتهم بأعلام دول " اتفاقية التطبيع " من قبل بلدية الاحتلال ولم يوقف التوقيع على اتفاقيات التطبيع ، التي ترعاها الولايات المتحدة الأميركية عجلة النشاط الاستيطاني في مختلف محافظات الضفة الغربية . فقد وجه نتنياهو صفعة قوية للمطبعين العرب وهو في طريقه الى واشنطن للمشاركة في حفل التطبيع ، ووجه صفعة أخرى لهؤلاء بعد عودته من واشنطن . فقد صادقت حكومة الاحتلال قبل التوقيع على اتفاقيات التوقيع بيومين على إقامة 980 وحدة استيطانية جديدة، في مستوطنة "أفرات" المقامة على أراضي المواطنين، جنوب بيت لحم، وال ......
#الاستيطان
#يواصل
#زحفه
#وحديث
#السيادة
#يتجدد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692514
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - ( الاستيطان يواصل زحفه وحديث - فرض السيادة - يتجدد في اسرائيل ولكن بمسار مختلف )
مديحه الأعرج : الاستيطان يواصل زحفه ونفتالي بينيت يتعهد بتعميقه ومنع قيام دولة فلسطينية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 21/8/2021-27/8/2021إعداد: مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانعلى أبواب زيارته لواشنطن قال رئيس حكومة الاحتلال نفتالي بينيت، إنه لا يرى حلا للمشكلة الفلسطينية في المستقبل القريب وأن حكومته لن تقوم بضم الأراضي ، لكنها لن تدخل في حوار او مفاوضات مع الفلسطينيين لتسوية الصراع وأكد معارضته قيام دولة فلسطينية وأن الجميع يفهم ذلك. بينيت أضاف موضحا سياسة حكومته : سنحقق اختراقًا مهمًا على الجانب الاقتصادي ، لكننا لن نحاول حل النزاع المستمر منذ 130 عامًا . أنا رئيس وزراء لكافة المواطنين الإسرائيليين همي ينحصر في التوصل الى الحل الوسط الذي يرضي الجميع وأنه سيعمل على توسيع المستوطنات في الضفة الغربية وأكد أن حكومته سوف تعتمد سياسة طويلة الأمد لتوسيع المستوطنات القائمة في الضفة الغربية وفي الوقت نفسه عبر عن رفضه تأييد الخطط الأمريكية لإعادة فتح قنصلية للفلسطينيين في القدس ، مستبعدا التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين تحت قيادته. وقد جاءت تصريحاته في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية ، وهي الأولى له مع منظمة إخبارية دولية منذ توليه رئاسة حكومة الاحتلال في حزيران/يونيو خلفا لبنيامين نتنياهو ، وقبيل لقائه بالرئيس الأمريكي جو بايدن ، في أول زيارة له منذ تسلمه منصبه.وعلى هذه القاعدة فإن حكومة الاحتلال لا تضيع وقتا او فرصا لتوفير الشروط المناسبة لنمو الاستيطان والمستوطنات وإلحاق الضرر بمصالح المواطنين الفلسطينيين . فقد صادقت "الإدارة المدنية" التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي الاسبوع الماضي على توسيع شارع "55" الاستيطاني شمالي الضفة الغربية المحتلة ، بعد رفض الاعتراضات التي قدمها 35 مزارعا فلسطينيا،يملكون مشاتل في هذا الشارع، والمهددة أراضيهم بالمصادرة لتوسيع الشارع الواقع جنوب مدينة قلقيلية. توسيع هذا الشارع الاستيطاني ، والذي يربط بين منطقة "كفار سابا"، وسط فلسطين المحتلة عام 48، ومستوطنات إسرائيلية في شمال الضفة الغربية المحتلة، إلى سلب 68 دونما من الأراضي بملكية فلسطينية خاصة. وتأتي المصادقة على المخطط الاستيطاني الجديد، قبيل لقاء رئيس الوزراء نفتالي بينيت مع الرئيس الأمريكي جو بايدن ، في البيت الأبيض.وهو الطريق الثاني في شمال الضفة الغربية الذي سيصبح طريقًا ذو مسارين . وفي تفاصيل المشروع فان توسيع مقطع الشارع المذكور هو جزء من مخطط أكبر لتوسيع الشارع رقم 55 والذي يُنفذ على مراحل. وقد وضعت هذا المخطط وتعهدت بتنفيذه "الإدارة المدنية" و"شركة شوارع إسرائيل"، ويدفع مجلس المستوطنات مشروع هذا الشارع منذ سنوات طويلة، ويصفه بأنه "شارع هام، يربط بين مخرج كفار سابا، ويمر في (مستوطنة) كارني شومرون ويصل إلى الشارع رقم 60 بعد (مستوطنة) كدوميم". ونقل عن رئيس مجلس مستوطنات السامرة يوسي دغان قوله: "هذه لحظة تاريخية"، مضيفا أن توسيع طريق "55" له أهمية دراماتيكية للمنطقة والمستوطنات بأكملها ، في حين يتخوف أصحاب المشاتل ، التي تُشغل مئات العمال، من شق شوارع خدمة جانبية ، المخطط لها إلى جانب الشارع 55، الأمر الذي سيؤدي إلى مصادرة مساحة واسعة جدا من أراضيهم، ما يعني القضاء على هذه المشاتل. وحسب "مجلس التخطيط الأعلى" التابع لـ"الإدارة المدنية"، فإن توسيع مقطع شارع المشاتل هو جزء من مشروع أكبر لتوسيع الشارع 55 . وقد قدم أصحاب المشاتل اعتراضات على هذا المشروع الاستيطاني، طالبوا فيها بأخذ مشاتلهم بالحسبان، لكن تم رفض هذه الاعتراضات بعدما زعم "مجلس التخطيط الاعلى" أن لا صلاحيات لديه لتنفيذ ......
#الاستيطان
#يواصل
#زحفه
#ونفتالي
#بينيت
#يتعهد
#بتعميقه
#ومنع
#قيام
#دولة
#فلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729602
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 21/8/2021-27/8/2021إعداد: مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانعلى أبواب زيارته لواشنطن قال رئيس حكومة الاحتلال نفتالي بينيت، إنه لا يرى حلا للمشكلة الفلسطينية في المستقبل القريب وأن حكومته لن تقوم بضم الأراضي ، لكنها لن تدخل في حوار او مفاوضات مع الفلسطينيين لتسوية الصراع وأكد معارضته قيام دولة فلسطينية وأن الجميع يفهم ذلك. بينيت أضاف موضحا سياسة حكومته : سنحقق اختراقًا مهمًا على الجانب الاقتصادي ، لكننا لن نحاول حل النزاع المستمر منذ 130 عامًا . أنا رئيس وزراء لكافة المواطنين الإسرائيليين همي ينحصر في التوصل الى الحل الوسط الذي يرضي الجميع وأنه سيعمل على توسيع المستوطنات في الضفة الغربية وأكد أن حكومته سوف تعتمد سياسة طويلة الأمد لتوسيع المستوطنات القائمة في الضفة الغربية وفي الوقت نفسه عبر عن رفضه تأييد الخطط الأمريكية لإعادة فتح قنصلية للفلسطينيين في القدس ، مستبعدا التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين تحت قيادته. وقد جاءت تصريحاته في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية ، وهي الأولى له مع منظمة إخبارية دولية منذ توليه رئاسة حكومة الاحتلال في حزيران/يونيو خلفا لبنيامين نتنياهو ، وقبيل لقائه بالرئيس الأمريكي جو بايدن ، في أول زيارة له منذ تسلمه منصبه.وعلى هذه القاعدة فإن حكومة الاحتلال لا تضيع وقتا او فرصا لتوفير الشروط المناسبة لنمو الاستيطان والمستوطنات وإلحاق الضرر بمصالح المواطنين الفلسطينيين . فقد صادقت "الإدارة المدنية" التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي الاسبوع الماضي على توسيع شارع "55" الاستيطاني شمالي الضفة الغربية المحتلة ، بعد رفض الاعتراضات التي قدمها 35 مزارعا فلسطينيا،يملكون مشاتل في هذا الشارع، والمهددة أراضيهم بالمصادرة لتوسيع الشارع الواقع جنوب مدينة قلقيلية. توسيع هذا الشارع الاستيطاني ، والذي يربط بين منطقة "كفار سابا"، وسط فلسطين المحتلة عام 48، ومستوطنات إسرائيلية في شمال الضفة الغربية المحتلة، إلى سلب 68 دونما من الأراضي بملكية فلسطينية خاصة. وتأتي المصادقة على المخطط الاستيطاني الجديد، قبيل لقاء رئيس الوزراء نفتالي بينيت مع الرئيس الأمريكي جو بايدن ، في البيت الأبيض.وهو الطريق الثاني في شمال الضفة الغربية الذي سيصبح طريقًا ذو مسارين . وفي تفاصيل المشروع فان توسيع مقطع الشارع المذكور هو جزء من مخطط أكبر لتوسيع الشارع رقم 55 والذي يُنفذ على مراحل. وقد وضعت هذا المخطط وتعهدت بتنفيذه "الإدارة المدنية" و"شركة شوارع إسرائيل"، ويدفع مجلس المستوطنات مشروع هذا الشارع منذ سنوات طويلة، ويصفه بأنه "شارع هام، يربط بين مخرج كفار سابا، ويمر في (مستوطنة) كارني شومرون ويصل إلى الشارع رقم 60 بعد (مستوطنة) كدوميم". ونقل عن رئيس مجلس مستوطنات السامرة يوسي دغان قوله: "هذه لحظة تاريخية"، مضيفا أن توسيع طريق "55" له أهمية دراماتيكية للمنطقة والمستوطنات بأكملها ، في حين يتخوف أصحاب المشاتل ، التي تُشغل مئات العمال، من شق شوارع خدمة جانبية ، المخطط لها إلى جانب الشارع 55، الأمر الذي سيؤدي إلى مصادرة مساحة واسعة جدا من أراضيهم، ما يعني القضاء على هذه المشاتل. وحسب "مجلس التخطيط الأعلى" التابع لـ"الإدارة المدنية"، فإن توسيع مقطع شارع المشاتل هو جزء من مشروع أكبر لتوسيع الشارع 55 . وقد قدم أصحاب المشاتل اعتراضات على هذا المشروع الاستيطاني، طالبوا فيها بأخذ مشاتلهم بالحسبان، لكن تم رفض هذه الاعتراضات بعدما زعم "مجلس التخطيط الاعلى" أن لا صلاحيات لديه لتنفيذ ......
#الاستيطان
#يواصل
#زحفه
#ونفتالي
#بينيت
#يتعهد
#بتعميقه
#ومنع
#قيام
#دولة
#فلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729602
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - الاستيطان يواصل زحفه ونفتالي بينيت يتعهد بتعميقه ومنع قيام دولة فلسطينية