رفيق الرامي : ملاحظات على الراهن السياسي، وعناصر جواب على سؤال ما العمل؟
#الحوار_المتمدن
#رفيق_الرامي انهالت جائحة كوفيد -19 على المغرب بكل عواقبها الاقتصادية والاجتماعية، فعمقت خصائص الوضع السياسي وزادتها جلاء. تمكنت الدولة البرجوازية من تدبير الوضع، بمختلف أبعاده، كما اعتادت، بما يخدم مصلحة الرأسمال الامبريالي وربيبه المحلي. فآلية الديون تواصل اشتغالها في نقل قسم مما تنتج الطبقة العاملة إلى مراكز الرأسمال العالمي، فيما قسم آخر يواصل تدفقه إلى البرجوازية المحلية، بتشديد الاستغلال وتحميل أعباء عواقب الجائحة للطبقة العاملة والطبقات الشعبية، بالتسريحات والاغلاقات، ونهب المالية العامة عبر صنوف دعم شتى للرأسمال الخاص.ولم تجد الدولة صعوبة في ردع صبوات المقاومة العمالية والشعبية، بمواصلة خنق العمل النقابي في القطاع الخاص، وبالرد القمعي على نضالات الفئات الأشد كفاحية بالقطاع العام، وسحق حراك الفنيدق، والسعي لإطفاء كل شرارات الغضب الشعبي بالعالم القروي المهمل.استفادت الطبقة السائدة من تأثير جائحة كوفيد الكابح للديناميات النضالية بالمنطقة، من لبنان إلى الجزائر مرورا بالسودان، ومن نسبية النصر المحقق بهذا البلد الأخير. وبذلك بطُل مؤقتا تأثير تلك الدينامية على الاستعداد النضالي لدى الجماهير الشعبية بالمغرب.ولا شك أن حدوث جائحة كوفيد في سياق تراجع النضالات العمالية والشعبية محليا، جعل تأثيرها يفاقم نقص الاستعداد النضالي آنيا بدل حفزه. إذ أن اشتداد الأزمة في سياق مطبوع بهزائم إنما يؤدي الى مزيد من تراجع النضالات، وليس تجذرها كما توحي رؤية ميكانيكية.فعلي صعيد عمالي، تظل النضالات في القطاع الخاص في خط الدفاع الأخير، عبارة عن اعتصامات مطرودين إما لأسباب نقابية [ محاربة النقابة تعني هجوم أرباب العمل بقوة] او لأسباب “اقتصادية” (تنفيس الأزمة على حساب الأجراء). وليس لحجم المفصولين من العمل بمبرر كوفيد-19 ، بسبب إنقاص اليد العاملة او الاغلاق الكلي، إلا أن يعمق منحى التراجع النضالي ذاك في ظل غياب حركة نضال ضد البطالة والتسريحات.كما نالت الدولة بشدة من المقدرة الكفاحية لقطاعات عريضة من الشغيلة بما أتاحت من تعميم أشكال تشغيل هشة بما يسمى المناولة ووكالات التشغيل المؤقت، وذلك حتى في قطاعات عامة وازنة مثل مجمع الفوسفاط.وفي قطاعات أجراء الدولة، أفلحت هذه لحدود الساعة في عزل نسبي لحركة أساتذة التعاقد المفروض عن رفاقهم ضمن قطاع التعليم، وبنحو أعم ضمن أجراء الوظيفة العمومية. وقد مثلت هذه الحركة منذ انطلاقها طليعة نضال الشغيلة، بكفاحية ساعدت عليها الطبيعة الفتية لأجرائها، وانفلاتها في شكل تنسيقية وطنية من سطوة البيروقراطية النقابية المتعاونة مع الدولة. وإن لمن شأن هذه الحركة، بفعل ذلك، أن تحدث تحولا نوعيا في الساحة النقابية على المدى المتوسط والبعيد، بالنظر لما يمثله قطاع التعليم تاريخيا في تلك الساحة.ويظل سلوك بيروقراطيات النقابات العمالية محكوما بما درجت عليه منذ عقود، ورفعت مستواه في السنوات الأخيرة باسم “الحرص على الاستقرار”، من تعاون مع الدولة لتسهيل تنفيذ هجماتها على الطبقة العاملة وسائر الفئات الشعبية. وقد نشهد قريبا أحد أشد مصائب هذا التعاون ضررا متمثلا في تمرير القانون المُجَرِّم للإضراب والمانع له عمليا، بتواطؤ من تلك البروقراطيات.ومن الأوجه الأخرى لمساعدتها لأرباب العمل ودولتهم إبقاء الحركة النقابية دون خطة نضال إجمالية بوجه العدوان البرجوازي المتصاعد، بما فيه التهديد باستئناف الهجوم على أنظمة التقاعد، وتعميم العمل الهش بالعقدة، وإلغاء مكاسب نظام الوظيفة العمومية والسعي لإعدام حق الإضراب.وجلي أن انعدام خطة النضا ......
#ملاحظات
#الراهن
#السياسي،
#وعناصر
#جواب
#سؤال
#العمل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718968
#الحوار_المتمدن
#رفيق_الرامي انهالت جائحة كوفيد -19 على المغرب بكل عواقبها الاقتصادية والاجتماعية، فعمقت خصائص الوضع السياسي وزادتها جلاء. تمكنت الدولة البرجوازية من تدبير الوضع، بمختلف أبعاده، كما اعتادت، بما يخدم مصلحة الرأسمال الامبريالي وربيبه المحلي. فآلية الديون تواصل اشتغالها في نقل قسم مما تنتج الطبقة العاملة إلى مراكز الرأسمال العالمي، فيما قسم آخر يواصل تدفقه إلى البرجوازية المحلية، بتشديد الاستغلال وتحميل أعباء عواقب الجائحة للطبقة العاملة والطبقات الشعبية، بالتسريحات والاغلاقات، ونهب المالية العامة عبر صنوف دعم شتى للرأسمال الخاص.ولم تجد الدولة صعوبة في ردع صبوات المقاومة العمالية والشعبية، بمواصلة خنق العمل النقابي في القطاع الخاص، وبالرد القمعي على نضالات الفئات الأشد كفاحية بالقطاع العام، وسحق حراك الفنيدق، والسعي لإطفاء كل شرارات الغضب الشعبي بالعالم القروي المهمل.استفادت الطبقة السائدة من تأثير جائحة كوفيد الكابح للديناميات النضالية بالمنطقة، من لبنان إلى الجزائر مرورا بالسودان، ومن نسبية النصر المحقق بهذا البلد الأخير. وبذلك بطُل مؤقتا تأثير تلك الدينامية على الاستعداد النضالي لدى الجماهير الشعبية بالمغرب.ولا شك أن حدوث جائحة كوفيد في سياق تراجع النضالات العمالية والشعبية محليا، جعل تأثيرها يفاقم نقص الاستعداد النضالي آنيا بدل حفزه. إذ أن اشتداد الأزمة في سياق مطبوع بهزائم إنما يؤدي الى مزيد من تراجع النضالات، وليس تجذرها كما توحي رؤية ميكانيكية.فعلي صعيد عمالي، تظل النضالات في القطاع الخاص في خط الدفاع الأخير، عبارة عن اعتصامات مطرودين إما لأسباب نقابية [ محاربة النقابة تعني هجوم أرباب العمل بقوة] او لأسباب “اقتصادية” (تنفيس الأزمة على حساب الأجراء). وليس لحجم المفصولين من العمل بمبرر كوفيد-19 ، بسبب إنقاص اليد العاملة او الاغلاق الكلي، إلا أن يعمق منحى التراجع النضالي ذاك في ظل غياب حركة نضال ضد البطالة والتسريحات.كما نالت الدولة بشدة من المقدرة الكفاحية لقطاعات عريضة من الشغيلة بما أتاحت من تعميم أشكال تشغيل هشة بما يسمى المناولة ووكالات التشغيل المؤقت، وذلك حتى في قطاعات عامة وازنة مثل مجمع الفوسفاط.وفي قطاعات أجراء الدولة، أفلحت هذه لحدود الساعة في عزل نسبي لحركة أساتذة التعاقد المفروض عن رفاقهم ضمن قطاع التعليم، وبنحو أعم ضمن أجراء الوظيفة العمومية. وقد مثلت هذه الحركة منذ انطلاقها طليعة نضال الشغيلة، بكفاحية ساعدت عليها الطبيعة الفتية لأجرائها، وانفلاتها في شكل تنسيقية وطنية من سطوة البيروقراطية النقابية المتعاونة مع الدولة. وإن لمن شأن هذه الحركة، بفعل ذلك، أن تحدث تحولا نوعيا في الساحة النقابية على المدى المتوسط والبعيد، بالنظر لما يمثله قطاع التعليم تاريخيا في تلك الساحة.ويظل سلوك بيروقراطيات النقابات العمالية محكوما بما درجت عليه منذ عقود، ورفعت مستواه في السنوات الأخيرة باسم “الحرص على الاستقرار”، من تعاون مع الدولة لتسهيل تنفيذ هجماتها على الطبقة العاملة وسائر الفئات الشعبية. وقد نشهد قريبا أحد أشد مصائب هذا التعاون ضررا متمثلا في تمرير القانون المُجَرِّم للإضراب والمانع له عمليا، بتواطؤ من تلك البروقراطيات.ومن الأوجه الأخرى لمساعدتها لأرباب العمل ودولتهم إبقاء الحركة النقابية دون خطة نضال إجمالية بوجه العدوان البرجوازي المتصاعد، بما فيه التهديد باستئناف الهجوم على أنظمة التقاعد، وتعميم العمل الهش بالعقدة، وإلغاء مكاسب نظام الوظيفة العمومية والسعي لإعدام حق الإضراب.وجلي أن انعدام خطة النضا ......
#ملاحظات
#الراهن
#السياسي،
#وعناصر
#جواب
#سؤال
#العمل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718968
الحوار المتمدن
رفيق الرامي - ملاحظات على الراهن السياسي، وعناصر جواب على سؤال ما العمل؟
رفيق الرامي : تقييم أولي ل”انتخابات” 8 سبتمبر 2021: نجاح الحزب الوحيد
#الحوار_المتمدن
#رفيق_الرامي من الفائز ؟يُوهمُ النظر في أرقام نتائج انتخابات 8 سبتمبر 2021 أن الحياة السياسية تحكمها آلية تَعَاقُب أحزاب، هذا سقط وذاك صعد وفق إرادة الناخبين- ات. وبالنظر إلى اختلاف التسميات الحزبية، وحتى بعض الخصائص الثانوية، منها بالخصوص سياق ظهور كل حزب ودرجة تدخل الدولة في صنعه، يبدو للمتتبع السطحي أن هناك تغيرا سياسيا داخل “المؤسسات المنتخبة”.لكن يكفي النظر إلى الحزبين الذين تصدرا “انتخابات” 8 سبتمبر 2021، حزب التجمع الوطني للأحرار وحزب الأصالة والمعاصرة، واختلاف أدوارهما في ولاية البرلمان السابق، حيث كان الأول في “الحكومة” والثاني في “المعارضة”، لإدراك أن العملية كلها تلاعبٌ للتضليل السياسي، إذ أن الحزبين صِنفٌ واحد: حزب القصر.فالتجمع الوطني للأحرار، تأسس قبل 43 سنة بدفع من الدولة، وبرئاسة أحمد عصمان صهر الملك الحسن الثاني آنذاك. والأمر عينه فيما يخص حزب الأصالة والمعاصرة الذي أسسه قبل 13 سنة صديقُ الملك ومستشاره الحالي فؤاد علي الهمة. وكلاهما أدوات تدخُّل الدولة في الحياة السياسية، أي في لعبة برلمانية مصنوعة ومتحكَّم بها، ولصنع حكومة واجهة لتنفيذ سياسة تقررها الدائرة القريبة من الملك، بتعاون مع القوى الإمبريالية التي يدور النظام في فلكها، والتي تمر عبر إملاءات صندوق النقد الدولي.وحتى حزب العدالة والتنمية ينتمي جوهريا لنفس الصنف السياسي، فهو حزب ملكي برجوازي مؤيد للسياسة البرجوازية المطبقة في ظل التبعية للإمبريالية، وقد تولى تنفيذَها حكوميا بكل تفان منذ العام 2011. لا يتميز هذا الحزب سوى بأصوله التاريخية، وطبيعة قاعدته الاجتماعية، إذ يُعبر عن جزء من الموجة الاسلامية التي اجتاحت المنطقة منذ سيطرة رجال الدين على السلطة في إيران بعد ثورة 1979. لم يصنع النظام حزبَ العدالة والتنمية، إنما دمجه في اللعبة السياسية وطوَّعه.أما القوة السياسية الثالثة الفائزة في انتخابات 8 سبتمبر 2021، حزب الاستقلال، فهو حزب برجوازي ساهم هو أيضا في تطبيق نفس السياسات النيوليبرالية، وكذلك الاتحاد الاشتراكي، الذي تخلى عن مناوشاته، الساعية لمفاوضة الاستبداد لا لإلغائه، وذلك منذ قبوله دستور 1996 ومشاركته في الخدعة السياسية المسماة “حكومة تناوب”. كون هذه الأحزاب من نفس الصنف هو سبب ظاهرة الترحال السياسي.كيف صنعت الدولة الخريطة الراهنة؟– أولا بإلغاء إمكان وجود أحزاب حقيقية، بقانون الأحزاب بدايةً، وبالتضييق على الحريات وعلى القوى السياسية غير المرغوب فيها، ومنها أكبر قوى الإسلام السياسي، جماعة العدل والإحسان المحظورة عمليا، وحزب النهج الديمقراطي، الحزب السياسي الشرعي الوحيد المنتسب إلى الماركسية.– ثانيا: بمهارة وزارة الداخلية التي لها تاريخ طويل في التدخل لصنع نتائج الانتخابات (شبكة “الفاعلين السياسيين” الموالين، القاسم الانتخابي، المال…).– ثالثا: بتنظيم حملة ممنهجة ضد حزب العدالة والتنمية منذ أن فرض نفسه بنتائج انتخابات العام 2016. فمعلوم أن الدولة أرادت التخلص منه، فلما فرضته النتائج نظمت ما سمي “البلوكاج”، ومنذئذ والحملة على العدالة والتنمية مستمرة بالتشهير بمنتخبيه، وبحملة الاعلام الموالي المستعملة كل ما يمكن للنيل منه.– رابعا، بدعم من بيروقراطية الاتحاد المغربي للشغل التي دعت للتصويت ضد حزب العدالة والتنمية بحجة معاداته للأجراء، كأن باقي الأحزاب تخالفه بهذا الصدد.– من جانب آخر سيكون ثمة قسط من الناخبين عاقب العدالة والتنمية بفعل تضرره من اجراءات لا شعبية، مثل الموظفين- ات من ما سمي إصلاح التقا ......
#تقييم
#أولي
#ل”انتخابات”
#سبتمبر
#2021:
#نجاح
#الحزب
#الوحيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731308
#الحوار_المتمدن
#رفيق_الرامي من الفائز ؟يُوهمُ النظر في أرقام نتائج انتخابات 8 سبتمبر 2021 أن الحياة السياسية تحكمها آلية تَعَاقُب أحزاب، هذا سقط وذاك صعد وفق إرادة الناخبين- ات. وبالنظر إلى اختلاف التسميات الحزبية، وحتى بعض الخصائص الثانوية، منها بالخصوص سياق ظهور كل حزب ودرجة تدخل الدولة في صنعه، يبدو للمتتبع السطحي أن هناك تغيرا سياسيا داخل “المؤسسات المنتخبة”.لكن يكفي النظر إلى الحزبين الذين تصدرا “انتخابات” 8 سبتمبر 2021، حزب التجمع الوطني للأحرار وحزب الأصالة والمعاصرة، واختلاف أدوارهما في ولاية البرلمان السابق، حيث كان الأول في “الحكومة” والثاني في “المعارضة”، لإدراك أن العملية كلها تلاعبٌ للتضليل السياسي، إذ أن الحزبين صِنفٌ واحد: حزب القصر.فالتجمع الوطني للأحرار، تأسس قبل 43 سنة بدفع من الدولة، وبرئاسة أحمد عصمان صهر الملك الحسن الثاني آنذاك. والأمر عينه فيما يخص حزب الأصالة والمعاصرة الذي أسسه قبل 13 سنة صديقُ الملك ومستشاره الحالي فؤاد علي الهمة. وكلاهما أدوات تدخُّل الدولة في الحياة السياسية، أي في لعبة برلمانية مصنوعة ومتحكَّم بها، ولصنع حكومة واجهة لتنفيذ سياسة تقررها الدائرة القريبة من الملك، بتعاون مع القوى الإمبريالية التي يدور النظام في فلكها، والتي تمر عبر إملاءات صندوق النقد الدولي.وحتى حزب العدالة والتنمية ينتمي جوهريا لنفس الصنف السياسي، فهو حزب ملكي برجوازي مؤيد للسياسة البرجوازية المطبقة في ظل التبعية للإمبريالية، وقد تولى تنفيذَها حكوميا بكل تفان منذ العام 2011. لا يتميز هذا الحزب سوى بأصوله التاريخية، وطبيعة قاعدته الاجتماعية، إذ يُعبر عن جزء من الموجة الاسلامية التي اجتاحت المنطقة منذ سيطرة رجال الدين على السلطة في إيران بعد ثورة 1979. لم يصنع النظام حزبَ العدالة والتنمية، إنما دمجه في اللعبة السياسية وطوَّعه.أما القوة السياسية الثالثة الفائزة في انتخابات 8 سبتمبر 2021، حزب الاستقلال، فهو حزب برجوازي ساهم هو أيضا في تطبيق نفس السياسات النيوليبرالية، وكذلك الاتحاد الاشتراكي، الذي تخلى عن مناوشاته، الساعية لمفاوضة الاستبداد لا لإلغائه، وذلك منذ قبوله دستور 1996 ومشاركته في الخدعة السياسية المسماة “حكومة تناوب”. كون هذه الأحزاب من نفس الصنف هو سبب ظاهرة الترحال السياسي.كيف صنعت الدولة الخريطة الراهنة؟– أولا بإلغاء إمكان وجود أحزاب حقيقية، بقانون الأحزاب بدايةً، وبالتضييق على الحريات وعلى القوى السياسية غير المرغوب فيها، ومنها أكبر قوى الإسلام السياسي، جماعة العدل والإحسان المحظورة عمليا، وحزب النهج الديمقراطي، الحزب السياسي الشرعي الوحيد المنتسب إلى الماركسية.– ثانيا: بمهارة وزارة الداخلية التي لها تاريخ طويل في التدخل لصنع نتائج الانتخابات (شبكة “الفاعلين السياسيين” الموالين، القاسم الانتخابي، المال…).– ثالثا: بتنظيم حملة ممنهجة ضد حزب العدالة والتنمية منذ أن فرض نفسه بنتائج انتخابات العام 2016. فمعلوم أن الدولة أرادت التخلص منه، فلما فرضته النتائج نظمت ما سمي “البلوكاج”، ومنذئذ والحملة على العدالة والتنمية مستمرة بالتشهير بمنتخبيه، وبحملة الاعلام الموالي المستعملة كل ما يمكن للنيل منه.– رابعا، بدعم من بيروقراطية الاتحاد المغربي للشغل التي دعت للتصويت ضد حزب العدالة والتنمية بحجة معاداته للأجراء، كأن باقي الأحزاب تخالفه بهذا الصدد.– من جانب آخر سيكون ثمة قسط من الناخبين عاقب العدالة والتنمية بفعل تضرره من اجراءات لا شعبية، مثل الموظفين- ات من ما سمي إصلاح التقا ......
#تقييم
#أولي
#ل”انتخابات”
#سبتمبر
#2021:
#نجاح
#الحزب
#الوحيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731308
الحوار المتمدن
رفيق الرامي - تقييم أولي ل”انتخابات” 8 سبتمبر 2021: نجاح الحزب الوحيد