محمد المحسن : حين تنسج الكاتبة التونسية القديرة فوزية ضيف الله من -خيوط الفجر-لوحة إبداعية خلابة تقديم محمد المحسن
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن مذ بدأت في قراءة خاطرة الأستاذة القديرة فوزية ضيفالله (خاطرة غير معنونة) حتى وجدت نفسى أمام نموذج جديد،شىء مختلف،فاللغة -العذبة-والعبارات الجزلة المختارة بعناية،جعلتنى أتيقظ جيدا وتتحفز كل حواسي أثناء القراءة..لوحة إبداعية موغلة في الإبداع،وهي أشبه بالشعر،لذا أعتقد ان الكاتبة هى اقرب لأن تكون شاعرة،فالجرس الموسيقى والنغم حاضر منذ أول سطر وقد يتوهم القارىء عندما يتوغل فى القراءة انه يقرأ شعرا حرا.. تعمدت الكاتبة عدم وضع عنوان لهذه-اللوحة الإبداعية-الفاخرة،وبالتالى فقد تركت المجال لعقل القارىء وخياله مفتوحا ليحلق فى سماء العبارات والجمل والكنايات ويضع بنفسه عنوانا لها.وهذا ضرب جديد من ضروب الإبداع.هذه الخاطرة التي خطتها-كما أشرت-أنامل الأستاذة/المبدعة فوزية ضيف الله يمكن تصنيفها في دائرة القصة القصيرة جدا،لكونها تنفرد بخاصية الاختزال الكبير،الذي شمل البنية الفنية واللغوية،فغدا هذا النوع من الكتابة يعتمد على الإيحاء والرمز وشاعرية اللغة وكثافتها.وبلاغة التأويل،وزئبقية الحدث،إن لم نقل زئبقية الحدث الواحد.إن القصة القصيرة جدا ليست إلا ومضة من الزمن مكثفة اللغة،بليغة الأسلوب،تنفر من التفاصيل التي تمتاز بها الرواية،إنها تلتقط مشهدا من الحياة الإنسانية،وتعبر عنه بطريقة درامية،الأمر الذي جعلها تجد مكانتها في الساحة الإبداعية،وتنفرد بدراسات نقدية واسعة.والكاتبة هنا،أبدعت في التقاط صور من الحياة الواقعية بلغة مكثفة معتمدة على تقنية " التصوير والتشكيل "في الكتابة،الشيء الذي جعلها ترسم لنا لوحة ابداعية متعددة الألوان،تؤسس لإنبلاج الفجر،تبشّر بميلاد زمن يعبق بعطر الفرح..وتحثنا جميعا على إيجاد مصالحة مع هذا الكون الفسيح..-لوحة إبداعية-خلاقة صيغت بلغة سردية تتخذ من التكثيف الدلالي وسيلة لإثارة التأويلات المختلفة لدى القارىء الواحد.لأن حروفها ساطعة البياض جميلة بحد ذاتها..فلها مني باقة من التحايا العطرة،مع تمنياتى بدوام التوفيق."زمان صاف جدا،تغزوه ابتسامة دافئة،يتسلل الفجر الى أركان روحك يجدد بناءها وهذا الليل يرفع جناحيه عن الكون رويدا رويدا. ربما سوف تبحث في نفسك عن قرارك،يعلو صدرك بصوت الحق،تتنفس لاجل مراسم الكون المقبلة. كلما كنت شاهدا على حلول الفجر الى نفسك، سترى نسمته ترفرف على ارواح الموتى تقرأ لهم السلام،وسوف تصلك منهم رسائل حب..لا تدع الفجر يذهب قبل ان تحكي معه حكايتك، والصمت اذا تمسك هو بالكلام...وحاول ان لا تفك شفرات صمته بل استمع وتأمل..سيأتيك الحل على هيئة شعور بالراحة...لا تقلب الاوراق...ولا تحاول اعادة ترتيبها فمنطق الكون لن يقبل غزوا على حساباته. كن لطيفا فسوف ترى انك ستصبح صديقا للكون..."(فوزية ضيف الله) ......
#تنسج
#الكاتبة
#التونسية
#القديرة
#فوزية
#الله
#-خيوط
#الفجر-لوحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723153
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن مذ بدأت في قراءة خاطرة الأستاذة القديرة فوزية ضيفالله (خاطرة غير معنونة) حتى وجدت نفسى أمام نموذج جديد،شىء مختلف،فاللغة -العذبة-والعبارات الجزلة المختارة بعناية،جعلتنى أتيقظ جيدا وتتحفز كل حواسي أثناء القراءة..لوحة إبداعية موغلة في الإبداع،وهي أشبه بالشعر،لذا أعتقد ان الكاتبة هى اقرب لأن تكون شاعرة،فالجرس الموسيقى والنغم حاضر منذ أول سطر وقد يتوهم القارىء عندما يتوغل فى القراءة انه يقرأ شعرا حرا.. تعمدت الكاتبة عدم وضع عنوان لهذه-اللوحة الإبداعية-الفاخرة،وبالتالى فقد تركت المجال لعقل القارىء وخياله مفتوحا ليحلق فى سماء العبارات والجمل والكنايات ويضع بنفسه عنوانا لها.وهذا ضرب جديد من ضروب الإبداع.هذه الخاطرة التي خطتها-كما أشرت-أنامل الأستاذة/المبدعة فوزية ضيف الله يمكن تصنيفها في دائرة القصة القصيرة جدا،لكونها تنفرد بخاصية الاختزال الكبير،الذي شمل البنية الفنية واللغوية،فغدا هذا النوع من الكتابة يعتمد على الإيحاء والرمز وشاعرية اللغة وكثافتها.وبلاغة التأويل،وزئبقية الحدث،إن لم نقل زئبقية الحدث الواحد.إن القصة القصيرة جدا ليست إلا ومضة من الزمن مكثفة اللغة،بليغة الأسلوب،تنفر من التفاصيل التي تمتاز بها الرواية،إنها تلتقط مشهدا من الحياة الإنسانية،وتعبر عنه بطريقة درامية،الأمر الذي جعلها تجد مكانتها في الساحة الإبداعية،وتنفرد بدراسات نقدية واسعة.والكاتبة هنا،أبدعت في التقاط صور من الحياة الواقعية بلغة مكثفة معتمدة على تقنية " التصوير والتشكيل "في الكتابة،الشيء الذي جعلها ترسم لنا لوحة ابداعية متعددة الألوان،تؤسس لإنبلاج الفجر،تبشّر بميلاد زمن يعبق بعطر الفرح..وتحثنا جميعا على إيجاد مصالحة مع هذا الكون الفسيح..-لوحة إبداعية-خلاقة صيغت بلغة سردية تتخذ من التكثيف الدلالي وسيلة لإثارة التأويلات المختلفة لدى القارىء الواحد.لأن حروفها ساطعة البياض جميلة بحد ذاتها..فلها مني باقة من التحايا العطرة،مع تمنياتى بدوام التوفيق."زمان صاف جدا،تغزوه ابتسامة دافئة،يتسلل الفجر الى أركان روحك يجدد بناءها وهذا الليل يرفع جناحيه عن الكون رويدا رويدا. ربما سوف تبحث في نفسك عن قرارك،يعلو صدرك بصوت الحق،تتنفس لاجل مراسم الكون المقبلة. كلما كنت شاهدا على حلول الفجر الى نفسك، سترى نسمته ترفرف على ارواح الموتى تقرأ لهم السلام،وسوف تصلك منهم رسائل حب..لا تدع الفجر يذهب قبل ان تحكي معه حكايتك، والصمت اذا تمسك هو بالكلام...وحاول ان لا تفك شفرات صمته بل استمع وتأمل..سيأتيك الحل على هيئة شعور بالراحة...لا تقلب الاوراق...ولا تحاول اعادة ترتيبها فمنطق الكون لن يقبل غزوا على حساباته. كن لطيفا فسوف ترى انك ستصبح صديقا للكون..."(فوزية ضيف الله) ......
#تنسج
#الكاتبة
#التونسية
#القديرة
#فوزية
#الله
#-خيوط
#الفجر-لوحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723153
الحوار المتمدن
محمد المحسن - حين تنسج الكاتبة التونسية القديرة فوزية ضيف الله من -خيوط الفجر-لوحة إبداعية خلابة (تقديم محمد المحسن)
محمد المحسن : شراقات نورانية..في دياجير اليَم بقلم الأستاذة القديرة فوزية ضيف الله * تعقيب الناقد محمد المحسن
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن شراقات نورانية..في دياجير اليَم بقلم الأستاذة القديرة فوزية ضيف الله *لم يكن الهواء بصدري كافيا لاسبح.لم يكن الجو صافيا.فقط كان البحر شديد الجمال.قفزت الى عمقه ابحث عن سره.غير ان ذاك العمق الأزرق كان رائعا في سكونه قاسيا في لامبالاته.أردت الإنسحاب لم أر نورا قريبا..كان الموج يتلاطم وصار جسمي يتلذذ عذوبة الماء البارد وكان جوفي يستشعر ان هذا العمق سوف يبتلعني...ما عاد صوتي يكفي لاصرخ وكان جسمي يزداد ثقلا وكان العمق يزداد ظلمة...اغمضت عيني واستسلمت بعد ان أدركت ان النور بداخلي سيهديني..استقبلت بفرح مشاعر الخوف..لم أكن أريد قمع تجربة الألم..كان النزول للعمل مغامرة...ما عدت أفسّر الحياة والموت لبني البشر..انفتحت عيناي على عالم آخر...رأيت مخلوقات تسبح بلا خوف...كانت الألوان هناك غير ألوان الأرض..موسيقى رائعة تصلني.كنت أجمع شتات الحلم الذي سقط ذات مرة...واكتشف حياة البحار والقراصنة.صادقت الحيتان..كانت تعلّمني أن أسبح بلا خوف وان أتكلّمَ في صمت..وأن أنام في أمان...لم اعد أنتظر منقذا او بطلا ..أنا البطلة..أنا ملكة البحر الأزرق...لم يعد بإمكاني أن أخرج الي سطح الأرض..حيث تركت الناس يتقاتلون على نصيب من الحياة...!فلما امتدت يد نحو يدي..اقتلعت مسكني وحلمي..رفضت وقاومت حتى أظل في ذلك العمق أتذوق كل أشكال الحرية...لم يعد يعنيني الكلام...في عمق الأزرق المتماوج أحتاج فقط لهدوء يجعلني أنصت لرموزه...ومهما كان العمق مظلما فانني نور ساطع في ظلمته.*انبهرت بهذه اللوحة الإبداعية التي رسمتها ببراعة واقتدار أنامل الكاتبة/الأستاذة التونسية المتميزة فوزية ضيف الله. تشويق بالغ وفانتازيا رائعة..توغل شفيف فى مسارات الذات الخبيئة..نص رائع أخذني بعيدا،تجلت به مواجع الإنسان وسعيه الحثيث نحو رحاب الحرية..في زمن ضللنا فيه الطريق إلى الحكمة.قبعتي..سيدتي ......
#شراقات
#نورانية..في
#دياجير
#اليَم
#بقلم
#الأستاذة
#القديرة
#فوزية
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724239
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن شراقات نورانية..في دياجير اليَم بقلم الأستاذة القديرة فوزية ضيف الله *لم يكن الهواء بصدري كافيا لاسبح.لم يكن الجو صافيا.فقط كان البحر شديد الجمال.قفزت الى عمقه ابحث عن سره.غير ان ذاك العمق الأزرق كان رائعا في سكونه قاسيا في لامبالاته.أردت الإنسحاب لم أر نورا قريبا..كان الموج يتلاطم وصار جسمي يتلذذ عذوبة الماء البارد وكان جوفي يستشعر ان هذا العمق سوف يبتلعني...ما عاد صوتي يكفي لاصرخ وكان جسمي يزداد ثقلا وكان العمق يزداد ظلمة...اغمضت عيني واستسلمت بعد ان أدركت ان النور بداخلي سيهديني..استقبلت بفرح مشاعر الخوف..لم أكن أريد قمع تجربة الألم..كان النزول للعمل مغامرة...ما عدت أفسّر الحياة والموت لبني البشر..انفتحت عيناي على عالم آخر...رأيت مخلوقات تسبح بلا خوف...كانت الألوان هناك غير ألوان الأرض..موسيقى رائعة تصلني.كنت أجمع شتات الحلم الذي سقط ذات مرة...واكتشف حياة البحار والقراصنة.صادقت الحيتان..كانت تعلّمني أن أسبح بلا خوف وان أتكلّمَ في صمت..وأن أنام في أمان...لم اعد أنتظر منقذا او بطلا ..أنا البطلة..أنا ملكة البحر الأزرق...لم يعد بإمكاني أن أخرج الي سطح الأرض..حيث تركت الناس يتقاتلون على نصيب من الحياة...!فلما امتدت يد نحو يدي..اقتلعت مسكني وحلمي..رفضت وقاومت حتى أظل في ذلك العمق أتذوق كل أشكال الحرية...لم يعد يعنيني الكلام...في عمق الأزرق المتماوج أحتاج فقط لهدوء يجعلني أنصت لرموزه...ومهما كان العمق مظلما فانني نور ساطع في ظلمته.*انبهرت بهذه اللوحة الإبداعية التي رسمتها ببراعة واقتدار أنامل الكاتبة/الأستاذة التونسية المتميزة فوزية ضيف الله. تشويق بالغ وفانتازيا رائعة..توغل شفيف فى مسارات الذات الخبيئة..نص رائع أخذني بعيدا،تجلت به مواجع الإنسان وسعيه الحثيث نحو رحاب الحرية..في زمن ضللنا فيه الطريق إلى الحكمة.قبعتي..سيدتي ......
#شراقات
#نورانية..في
#دياجير
#اليَم
#بقلم
#الأستاذة
#القديرة
#فوزية
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724239
الحوار المتمدن
محمد المحسن - شراقات نورانية..في دياجير اليَم بقلم الأستاذة القديرة فوزية ضيف الله * (تعقيب الناقد محمد المحسن )
حمزة بلحاج صالح : في حب الناس شعارا..مشكلات النخب القديرة مع اصحاب المال
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح أساس الدين حب..حب الله..حب الخير ..حب الحق..حب العدل ..حب الناس..حب الانسان محب هذه القيم على أساس مصدرها الإلهي أو لأنها مشترك إنساني تقاطع فيها مع من يعشقونها ببطانتها المطلقة ... لكن حبنا للانسان و للقيم الانسانية مبني على ذلك الأمل في تعبئة تلك القيم بحمولة المطلق التي تفتقر إليها و يفتقراليها عاشقها و اتيها و ممارسها كقيمة إنسانية... فليس الحب واحدا بل متعددا و ليس الحب بمستوى واحد بل بمستويات تتوزع عليها المشاعر والنوازع و الوجهات و المقاصد..نحب الناس جميعا ما لم يقترفوا نقيض عنوان القيم...انظر الى الحرية المنفلتة من عقال الأخلاق كيف أتت على التمايز النوعي و فهمت المساواة نفيا للتنوع الخلقي و الخصائص الخلقية... فنادت بنظرية " النوع" أو " الجندر" و إلغاء النمذجة و التنميط " الستيريوتيب " و شرعت زواج المثليين الذي يدمر النواة الأسرية باعتبارها قاعدة المجتمع ..هل نحب هذه الحرية المنقطعة عن هدايات السماء و نحب مبتكريها بعنوان حب الناس و الإنسانية ..أليس حفظ النسل مقصد من مقاصد الشريعة و الحياة العامة فكيف مال و مصير حفظ النسل إذا انتشرت و عمت بلوى المثلية إلى حد يقوض الإنجاب و استمرار النوع الانساني و ينتهي بنا الى تفكك معاني الأسرة و النسل...الحب قيمة تتعدد معانيها و مستوياتها و نمارسها لطرد الكراهية لا لجعل تميز الحب الذي يستلهم من المطلق معانيه من غير معنى وهجين ونجعله من غير روح و نسوي الحب المتناسل عن هدايات السماء فهوما و إلهاما مع حب أرضي لا يميز و لا يحتكم الى أي من المعايير ... يستبدل بقيمة الحب الذي يلهمه المطلق و يعقل مشاعره عقلا و انعقالا و قيدا و ضابطا و ناظما أخلاقيا لطيفا فلا هو يحقد الى حد اغتيال و نفي الاخر و قتله و تكفيره و لا هو يحب الى حد التماهي مع الاخر ...فخ القيم الكونية يحتاج إلى من يدون فيها عملا جبارا و أدبيات اليونسكو و اليونسيف و تيارات عولمة القيم ثغرة متروكة من غير عقول و عيون تبصر بل ثغرة بلا مرابطين ..نادينا الناس للإستثمار في حقول المعرفة الدقيقة المرتبطة برهانات الواقع مع النخب المتميزة التي تتابع الدمار الحاصل داخل الإنسانية فهو يحتاج إلى مال و استثمار... فلا يوهمنا بعض من يستمتعون بالمال لأنفسهم و ذويهم بأنهم على ثغرة يقومون و أي ثغرة فان العقل البسيط و غير النبيه لا يلتفت الى الاولويات و لا يمتلك قدرة على تحديدها بنباهة ..ناديناهم و هم خرص بكم لا يكترثون يظنوننا نشحذ.." ما يظن السفيه الا ما فيه "..دعتني مجموعة من الشباب لزيارتهم زيارة تعارف و عمل فاحترت في أمري و أمرهم كيف اصل اليهم و باي الامكانات ..هكذا تموت الأفكار الحية لتحل كحلها الافكار الميتة و المميتة لشح الوسائل التي توظف في فكر أجوف فارغ و اصحاب الفكر الحي محدودو الوسائل عوتهم إلى من هم أفقر منهم مالا و وسائلا لا تحل الاشكال ... كم ازدحمت المشاريع في عقلي فماتت في قلبي غصة لشح الوسائل المبذرة و المبعثرة و المبددة هنا و هنالك بين يدي من لا يستحقها في اعمال تهريجية للضجيج و التهريج ..إن أمة لا تنفق في النخب و الا تنتج النخب القديرة أمة لا تنصرها الجماهير و ملايير الشعوب و المواطنين ...لن ترضوا الله يا ناس و أموالكم مكنوزة و تفكيركم جماعاتي و حزبي و فردي و ولائاتي و سطحي ..للعلماء و المفكرين و الباحثين و العقول النادرة و العبقريت الحاذقة حق معلوم و اكثر من المعلوم في أموالكم المكنوزة و ......
#الناس
#شعارا..مشكلات
#النخب
#القديرة
#اصحاب
#المال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728259
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح أساس الدين حب..حب الله..حب الخير ..حب الحق..حب العدل ..حب الناس..حب الانسان محب هذه القيم على أساس مصدرها الإلهي أو لأنها مشترك إنساني تقاطع فيها مع من يعشقونها ببطانتها المطلقة ... لكن حبنا للانسان و للقيم الانسانية مبني على ذلك الأمل في تعبئة تلك القيم بحمولة المطلق التي تفتقر إليها و يفتقراليها عاشقها و اتيها و ممارسها كقيمة إنسانية... فليس الحب واحدا بل متعددا و ليس الحب بمستوى واحد بل بمستويات تتوزع عليها المشاعر والنوازع و الوجهات و المقاصد..نحب الناس جميعا ما لم يقترفوا نقيض عنوان القيم...انظر الى الحرية المنفلتة من عقال الأخلاق كيف أتت على التمايز النوعي و فهمت المساواة نفيا للتنوع الخلقي و الخصائص الخلقية... فنادت بنظرية " النوع" أو " الجندر" و إلغاء النمذجة و التنميط " الستيريوتيب " و شرعت زواج المثليين الذي يدمر النواة الأسرية باعتبارها قاعدة المجتمع ..هل نحب هذه الحرية المنقطعة عن هدايات السماء و نحب مبتكريها بعنوان حب الناس و الإنسانية ..أليس حفظ النسل مقصد من مقاصد الشريعة و الحياة العامة فكيف مال و مصير حفظ النسل إذا انتشرت و عمت بلوى المثلية إلى حد يقوض الإنجاب و استمرار النوع الانساني و ينتهي بنا الى تفكك معاني الأسرة و النسل...الحب قيمة تتعدد معانيها و مستوياتها و نمارسها لطرد الكراهية لا لجعل تميز الحب الذي يستلهم من المطلق معانيه من غير معنى وهجين ونجعله من غير روح و نسوي الحب المتناسل عن هدايات السماء فهوما و إلهاما مع حب أرضي لا يميز و لا يحتكم الى أي من المعايير ... يستبدل بقيمة الحب الذي يلهمه المطلق و يعقل مشاعره عقلا و انعقالا و قيدا و ضابطا و ناظما أخلاقيا لطيفا فلا هو يحقد الى حد اغتيال و نفي الاخر و قتله و تكفيره و لا هو يحب الى حد التماهي مع الاخر ...فخ القيم الكونية يحتاج إلى من يدون فيها عملا جبارا و أدبيات اليونسكو و اليونسيف و تيارات عولمة القيم ثغرة متروكة من غير عقول و عيون تبصر بل ثغرة بلا مرابطين ..نادينا الناس للإستثمار في حقول المعرفة الدقيقة المرتبطة برهانات الواقع مع النخب المتميزة التي تتابع الدمار الحاصل داخل الإنسانية فهو يحتاج إلى مال و استثمار... فلا يوهمنا بعض من يستمتعون بالمال لأنفسهم و ذويهم بأنهم على ثغرة يقومون و أي ثغرة فان العقل البسيط و غير النبيه لا يلتفت الى الاولويات و لا يمتلك قدرة على تحديدها بنباهة ..ناديناهم و هم خرص بكم لا يكترثون يظنوننا نشحذ.." ما يظن السفيه الا ما فيه "..دعتني مجموعة من الشباب لزيارتهم زيارة تعارف و عمل فاحترت في أمري و أمرهم كيف اصل اليهم و باي الامكانات ..هكذا تموت الأفكار الحية لتحل كحلها الافكار الميتة و المميتة لشح الوسائل التي توظف في فكر أجوف فارغ و اصحاب الفكر الحي محدودو الوسائل عوتهم إلى من هم أفقر منهم مالا و وسائلا لا تحل الاشكال ... كم ازدحمت المشاريع في عقلي فماتت في قلبي غصة لشح الوسائل المبذرة و المبعثرة و المبددة هنا و هنالك بين يدي من لا يستحقها في اعمال تهريجية للضجيج و التهريج ..إن أمة لا تنفق في النخب و الا تنتج النخب القديرة أمة لا تنصرها الجماهير و ملايير الشعوب و المواطنين ...لن ترضوا الله يا ناس و أموالكم مكنوزة و تفكيركم جماعاتي و حزبي و فردي و ولائاتي و سطحي ..للعلماء و المفكرين و الباحثين و العقول النادرة و العبقريت الحاذقة حق معلوم و اكثر من المعلوم في أموالكم المكنوزة و ......
#الناس
#شعارا..مشكلات
#النخب
#القديرة
#اصحاب
#المال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728259
الحوار المتمدن
حمزة بلحاج صالح - في حب الناس شعارا..مشكلات النخب القديرة مع اصحاب المال
عايده بدر : قراءة المبدعة القديرة جهاد بدران في نص-هذا الليل- عايده بدر
#الحوار_المتمدن
#عايده_بدر هذا الليللا أريد لـ هذا الليل أن ينتهيأريده أن يصحبني معه لأقصى المدينةأريد يدي أن ترافق يديه في عِقد أبدييقص عليَّ من حكاياه ما يشاء له النبضيهدهد المسافات بين أول الحكايا و قمر يتابع عن كثبيعيد تأويل الحلم الذي يغفو الأرق على كتفيه كل منامفـــ أنا لا أذكر ...آخر مرة همس لي فيها القمرلكني أذكر ...أن حديقتي امتلأت بعد ذاكبكثير نجوم اشرأبت أعناقها تطاول المزنو لا أذكر ...كم من النبض فاض حينهاو أغرق كل هذه الأرض و ما حولها من فراغلكني أذكر ...ملامح السماء و هي تتشبث بيتغني بآخر زفرة عشق في قوس قزحمزنة ليلكية راقصت نبض الريحفلم تعرف الأرض بعدها عطشا إلا لسمائهاوعند أعلى النبع شلال الشمس يرافقهاينتظر فجرا في عينيَّ يشرق بين غابات نخيلييهمس في أخضرهما عن ما تبقى من اكتمال الحلميعيدني إليَّ .... يُسكنني منزلي الأبدي بين رئتيهعايده24-9-2016[/COLOR][/FONT][COLOR="Blue"]هذا الليل..هذا الليل الذي يقض أحلامي ...ويغلق أفواه النور حتى في مناميفهو ما زال يعبث بوريد الشوق على نافذة القمر..هو لا يتقن إلا الصمت وغروب ملامحنا وقت اللقاء..مابالك يا ليل لا تعيد ذاكرة الزمان في ألف ليلة مضت..حيث الفجر ينطق بالنور عند أقدام الشروق..ويفك لحظتها شيفرة البوح بأمان واطمئنان بين عينيه.............الراقية المبدعة عايدة بدر الشاعرة اللطيفة عذبة الروح ورقيقهاما أبهى هذا البوح المتفرد وجمالية الحروف ونضارتها ..وهي تتفلت من بين أنامل قلمك الذهبي..تخطين سطور الجمال والسحر بروحك الشفافةوتتقنين فن العزف على قيثارة الألفاظ القوية..وعمقها الكبير الذي تتقتح معه عناقيد الخيال..في بستان إبداعك المعهود..كم لحرفك مذاقه الأدبي النضر المبهر ...وكم له تأثير في المشاعر..وترابط في مفردات اللغة وفق حسك النابع من الأعماق..تعكسين مرآة روحك على فوهة القلم فينساب جمالا ورقيا..وتتكشف أسرار بوحك على نسيج خاطرتك..سعدت جدا وأنا بين ظلال حرفك المبدع وفي بساتين حرفك المزهروفقك الله لنوره ورضاه وجعل السعادة دربك لمدى الأيامجهاد بدرانفلسطينية8-1-2017 ......
#قراءة
#المبدعة
#القديرة
#جهاد
#بدران
#نص-هذا
#الليل-
#عايده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735861
#الحوار_المتمدن
#عايده_بدر هذا الليللا أريد لـ هذا الليل أن ينتهيأريده أن يصحبني معه لأقصى المدينةأريد يدي أن ترافق يديه في عِقد أبدييقص عليَّ من حكاياه ما يشاء له النبضيهدهد المسافات بين أول الحكايا و قمر يتابع عن كثبيعيد تأويل الحلم الذي يغفو الأرق على كتفيه كل منامفـــ أنا لا أذكر ...آخر مرة همس لي فيها القمرلكني أذكر ...أن حديقتي امتلأت بعد ذاكبكثير نجوم اشرأبت أعناقها تطاول المزنو لا أذكر ...كم من النبض فاض حينهاو أغرق كل هذه الأرض و ما حولها من فراغلكني أذكر ...ملامح السماء و هي تتشبث بيتغني بآخر زفرة عشق في قوس قزحمزنة ليلكية راقصت نبض الريحفلم تعرف الأرض بعدها عطشا إلا لسمائهاوعند أعلى النبع شلال الشمس يرافقهاينتظر فجرا في عينيَّ يشرق بين غابات نخيلييهمس في أخضرهما عن ما تبقى من اكتمال الحلميعيدني إليَّ .... يُسكنني منزلي الأبدي بين رئتيهعايده24-9-2016[/COLOR][/FONT][COLOR="Blue"]هذا الليل..هذا الليل الذي يقض أحلامي ...ويغلق أفواه النور حتى في مناميفهو ما زال يعبث بوريد الشوق على نافذة القمر..هو لا يتقن إلا الصمت وغروب ملامحنا وقت اللقاء..مابالك يا ليل لا تعيد ذاكرة الزمان في ألف ليلة مضت..حيث الفجر ينطق بالنور عند أقدام الشروق..ويفك لحظتها شيفرة البوح بأمان واطمئنان بين عينيه.............الراقية المبدعة عايدة بدر الشاعرة اللطيفة عذبة الروح ورقيقهاما أبهى هذا البوح المتفرد وجمالية الحروف ونضارتها ..وهي تتفلت من بين أنامل قلمك الذهبي..تخطين سطور الجمال والسحر بروحك الشفافةوتتقنين فن العزف على قيثارة الألفاظ القوية..وعمقها الكبير الذي تتقتح معه عناقيد الخيال..في بستان إبداعك المعهود..كم لحرفك مذاقه الأدبي النضر المبهر ...وكم له تأثير في المشاعر..وترابط في مفردات اللغة وفق حسك النابع من الأعماق..تعكسين مرآة روحك على فوهة القلم فينساب جمالا ورقيا..وتتكشف أسرار بوحك على نسيج خاطرتك..سعدت جدا وأنا بين ظلال حرفك المبدع وفي بساتين حرفك المزهروفقك الله لنوره ورضاه وجعل السعادة دربك لمدى الأيامجهاد بدرانفلسطينية8-1-2017 ......
#قراءة
#المبدعة
#القديرة
#جهاد
#بدران
#نص-هذا
#الليل-
#عايده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735861
الحوار المتمدن
عايده بدر - قراءة المبدعة القديرة جهاد بدران في نص-هذا الليل- / عايده بدر
نعمت شريف : حوار مع الفنانة القديرة مهاباد
#الحوار_المتمدن
#نعمت_شريف اجرى الحوار وترجمه عن الكردية : نعمت شريفجميع الفنون انسانية النزعة، والموسيقى بشكل خاص وكما قيل قديما هي لغة الروح العالمية التي يعبربها الفنان (الموسيقار) ليعطي لما يختلج في اعماقه تعبيرا مسموعا وبالاقتران مع الغناء بلغة من لغات العصرترتبط الموسيقى بخلجات وافكار الناطقين بتلك اللغة. ويصح هذا ايضا بالنسبة للفنون التشكيلية والادائية كالرسم والرقص التعبيري وغيرها. وبما ان الفنان يتحرك عبر مستويات شخصية ووطنية وانسانية، لذلك فأنه يعبر بالادوات الثقافية التي يمتلكها كجزء من بيئته االثقاقية فهو في الوقت ذاته يعبر عن بعده الانساني وكجزء من شعبه وثقافته.في جميع الاحوال، يستل الفنان افكاره ومشاعره بشكل اساسي من ابتكاره وتفاعله مع بيئته فتتبلور لديه رؤيا خاصة به لتحفزه وتدفعه الى الانطلاق في فيض من التعبيرات التي تشده الى بيئته وثقافته وتربطه بالبشرية جمعاء. واذا كان هذا ديدنه، فالفنان يمثل نافذة ليس على دواخله فحسب وانما على مجتمعه ككل، ويبرز هنا الدور الكبير للفنان في مسعاه الى الى تطوير مجتمعه ودفع عجلة التقدم الى الامام.بهذه المقدمة السريعة دعنا نرحب بالفنانة الكردية مهاباد ابراهيم ونشكرها على اتاحتها الفرصة لهذا الحوار الممتع. الفنان من مواليد مدينة دهوك وتنتمي الى جيل السبعينات حيث انهت دراستها في كردستان الجنوبية وفي الولايات المتحدة، وباصرارها على خطها الوطني في الغناء والموسيقى رغم قسوة الحياة احيانا وظروف الهجرة والتغرب احيانا اخرى، نرى مهاباد اليوم تستمر في تألقها الفني.سؤال: من هي الفنانة مهاباد، وكيف تقدمين نفسك للقراء؟الفنانة مهاباد: انا الفنانة مهاباد ابراهيم دوسكي من دهوك واعمل في الغناء والتمثيل والتلحين. عندما اندلع القتال للمرة الثانية عام 1974-1975 غادرنا دهوك وذهبنا الى القرية حيث كان والدي، ومن هناك ذهب والدي مع السيد اسعد خوشفي الى ايران وبقينا نحن في القرية. وبعد 5-6 اشهر قررت والدتي الالتحاق بوالدي للتواصل والتشاور معه حول مصيرنا، وبعد زيارتها له اخبرها والدي بانه سوف لن يعود الى كردستان في تلك الظروف، واوصاها بالعودة لاصطحابنا معها الى حيث كان يعيش في ايران. أتذكر كان الفصل صيفا وكان معظم اهالي قرية شيخ بيرموس في المراتع الصيفية (الزوزان)، عندما طلبت منا والدتي ان نلملم بعضا من امتعتنا الضرورية لنحملها معنا في طريقنا الى ايران. وبعد (8) ايام من السفر المضني والسير لمسافات طويلة وصلنا الى معسكر زيوة، وحضر والدي الى هناك وانتقلنا الى معسكر سراب نيلوفر القريب من مدينة كرمانشاه الايرانية. سؤال: كيف كانت بداياتك مع الفن وهل من دافع لاختيارك الغناء؟الفنانة مهاباد: في المعسكر كانت اقدامنا لا تزال متورمة من السير لمسافات طويلة وتؤلمنا، فقمنا بمراجعة طبيب لمعالجتنا، وهناك تعرفنا على الفنان رمضان يوسف زاخولي الذي كان يعمل في عيادة الطبيب، وهو شقيق الفنان اياز يوسف زاخولي، وعلى اثرها، زارنا رمضان اكثر من مرة واصبح صديقا للعائلة، ولم يدم ذلك طويلا حتى قامت الحكومة الايرانية بنقل اللاجئين من المعسكر الى مناطق مختلفة في ايران، فذهبنا الى مدينة ارك في شمال ايران، واما رمضان فكان قد نقل الى اصفهان في وسط ايران. بعدها زارنا رمضان وطلب يدي من والدي، حيث تزوجنا بعدها بفترة قصيرة وكنت انذاك في سن الثانية عشر. وبعد زواجنا ب 5 او 6 اشهر، أعلمنا احد اصدقائه بان نستعد للسفر الى الولايات المتحدة، حيث كان قد سجل اسماءنا لطلب اللجوء في امريكا، وانتهى بنا المطاف في ولاية داكوتا الشمالية بالولايات المتحدة الامريكية. وهن ......
#حوار
#الفنانة
#القديرة
#مهاباد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742309
#الحوار_المتمدن
#نعمت_شريف اجرى الحوار وترجمه عن الكردية : نعمت شريفجميع الفنون انسانية النزعة، والموسيقى بشكل خاص وكما قيل قديما هي لغة الروح العالمية التي يعبربها الفنان (الموسيقار) ليعطي لما يختلج في اعماقه تعبيرا مسموعا وبالاقتران مع الغناء بلغة من لغات العصرترتبط الموسيقى بخلجات وافكار الناطقين بتلك اللغة. ويصح هذا ايضا بالنسبة للفنون التشكيلية والادائية كالرسم والرقص التعبيري وغيرها. وبما ان الفنان يتحرك عبر مستويات شخصية ووطنية وانسانية، لذلك فأنه يعبر بالادوات الثقافية التي يمتلكها كجزء من بيئته االثقاقية فهو في الوقت ذاته يعبر عن بعده الانساني وكجزء من شعبه وثقافته.في جميع الاحوال، يستل الفنان افكاره ومشاعره بشكل اساسي من ابتكاره وتفاعله مع بيئته فتتبلور لديه رؤيا خاصة به لتحفزه وتدفعه الى الانطلاق في فيض من التعبيرات التي تشده الى بيئته وثقافته وتربطه بالبشرية جمعاء. واذا كان هذا ديدنه، فالفنان يمثل نافذة ليس على دواخله فحسب وانما على مجتمعه ككل، ويبرز هنا الدور الكبير للفنان في مسعاه الى الى تطوير مجتمعه ودفع عجلة التقدم الى الامام.بهذه المقدمة السريعة دعنا نرحب بالفنانة الكردية مهاباد ابراهيم ونشكرها على اتاحتها الفرصة لهذا الحوار الممتع. الفنان من مواليد مدينة دهوك وتنتمي الى جيل السبعينات حيث انهت دراستها في كردستان الجنوبية وفي الولايات المتحدة، وباصرارها على خطها الوطني في الغناء والموسيقى رغم قسوة الحياة احيانا وظروف الهجرة والتغرب احيانا اخرى، نرى مهاباد اليوم تستمر في تألقها الفني.سؤال: من هي الفنانة مهاباد، وكيف تقدمين نفسك للقراء؟الفنانة مهاباد: انا الفنانة مهاباد ابراهيم دوسكي من دهوك واعمل في الغناء والتمثيل والتلحين. عندما اندلع القتال للمرة الثانية عام 1974-1975 غادرنا دهوك وذهبنا الى القرية حيث كان والدي، ومن هناك ذهب والدي مع السيد اسعد خوشفي الى ايران وبقينا نحن في القرية. وبعد 5-6 اشهر قررت والدتي الالتحاق بوالدي للتواصل والتشاور معه حول مصيرنا، وبعد زيارتها له اخبرها والدي بانه سوف لن يعود الى كردستان في تلك الظروف، واوصاها بالعودة لاصطحابنا معها الى حيث كان يعيش في ايران. أتذكر كان الفصل صيفا وكان معظم اهالي قرية شيخ بيرموس في المراتع الصيفية (الزوزان)، عندما طلبت منا والدتي ان نلملم بعضا من امتعتنا الضرورية لنحملها معنا في طريقنا الى ايران. وبعد (8) ايام من السفر المضني والسير لمسافات طويلة وصلنا الى معسكر زيوة، وحضر والدي الى هناك وانتقلنا الى معسكر سراب نيلوفر القريب من مدينة كرمانشاه الايرانية. سؤال: كيف كانت بداياتك مع الفن وهل من دافع لاختيارك الغناء؟الفنانة مهاباد: في المعسكر كانت اقدامنا لا تزال متورمة من السير لمسافات طويلة وتؤلمنا، فقمنا بمراجعة طبيب لمعالجتنا، وهناك تعرفنا على الفنان رمضان يوسف زاخولي الذي كان يعمل في عيادة الطبيب، وهو شقيق الفنان اياز يوسف زاخولي، وعلى اثرها، زارنا رمضان اكثر من مرة واصبح صديقا للعائلة، ولم يدم ذلك طويلا حتى قامت الحكومة الايرانية بنقل اللاجئين من المعسكر الى مناطق مختلفة في ايران، فذهبنا الى مدينة ارك في شمال ايران، واما رمضان فكان قد نقل الى اصفهان في وسط ايران. بعدها زارنا رمضان وطلب يدي من والدي، حيث تزوجنا بعدها بفترة قصيرة وكنت انذاك في سن الثانية عشر. وبعد زواجنا ب 5 او 6 اشهر، أعلمنا احد اصدقائه بان نستعد للسفر الى الولايات المتحدة، حيث كان قد سجل اسماءنا لطلب اللجوء في امريكا، وانتهى بنا المطاف في ولاية داكوتا الشمالية بالولايات المتحدة الامريكية. وهن ......
#حوار
#الفنانة
#القديرة
#مهاباد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742309
الحوار المتمدن
نعمت شريف - حوار مع الفنانة القديرة مهاباد
محمد المحسن : إشراقات الذات الشاعرة-قراءة في قصيدة -أنا الأنثى- للشاعرة التونسية القديرة سميرة بنصر
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن لم يعد يكفي أن تقول عن بيت من الشعر أو قصيدة أنها خفقة قلب أو دفقة شعورية كما كان يحلو لمن جعلوا الشعر من قبيل الوجدان المحض ولا شيء غير هذا ، وقاسوا قيمة القصيدة بما تحتويه من وجدان صاحبها ، وكان هذا القول في حينه ثورة على كلاسيكية شوقي وحافظ على أنه - أي هذا الرأي - لم يكن نبتا عربيا خالصا وإنما اتبعوا فيه المدرسة الإنجليزية في النقد إبان الربع الأول من القرن العشرين ثم أحدثت المدرسة النقدية الفرنسية ثورة نقدية على يد " كلود ليفي شتراوس " مذ أصدر كتابه الفذ " المدارات الحزينة " سنة 1955م متأثرا بنظرية " دي سوسير " في اللغة حيث جعلها نسقا قائما وحده مبرزا ثنائية الدال والمدلول. .ولم يقدر لهذه المدرسة الاستمرار في فرنسا إذ ماتت بالسكتة سنة 1968م وإن انتقلت إلى بلادنا العربية في العام التالي لموتها او قبل ذلك بقليل - لست أذكر بالضبط فأنا أكتب من الذاكرة - غير أني أذكر أن مقالا للأستاذ / محمود العالم هو الذي ابتعثها من مرقدها ، وقوبلت بما يقابل به كل جديد وإن كان هذا الجديد في بقعة أخرى من بقاع الأرض جيفة لا أكثر ..أقول :لم يعد مقبولا ان نقول عن قصيدة أنها نفثة مصدور أو خفقة قلب ولا شيء غير هذا خاصة إذا كنت أمام نص للشاعرة التونسية الفذة سميرة بنصر والتي تصل-في بعض قصائدها - إلى كنه الأشياء وحقائقها المجردة أو قل تصل إلى العلاقة بين الأشياء وقوانينها الجامعة وهذا غير كائن لغير الشعراء الكبار كجيتة وأليوت وطاغور وغيرهم من الكبار الذين يحلقون في فلك الفن الأعلى ..تنطلق اللغة الشعرية في هذه القصيدة للتعبير عما يُفتعل في النفس من انفعالات،فنجد الذات الشاعرة تُملي على نفسها بعضا من مجازات دلالية متخطية اللغة المعجمية رغم مباشرة الحوار،وتظل لغة السهل الممتنع هي اللغة المهيمنة على النص الموسوم بـ”أنا الأنثى”.حين قراءتنا لهذا النص نلاحظ تصاعد المحتوى الشعري بقدرة الإحالة إلى ما هو أرحب شعرية وأكثر دفقًا في السياق الرمزي.أول ما نقرأ “العنوان” بوصفه-كما أسلفنا-أول مفتاح إجرائي يمنح المتلقي اختراق مغالق النص،إذ يمثل “علاقة دالة تكثّف البنية الكلية للنص،تظل دلالته أعلى سلطة نصية باذخة الحضور.أنا الأنثىتعُج بخافقي أنهارُ عشقِِفأغدِقُها على ضيمِ اللياليوأغزلُ من سوادِ الليلِ فجراُأعمِّدُهُ بأسرارِ الجمالِوأزرعُ في يبابِ الكونِ روحاًتُعيذ الكونَ.من سوءِ المآلِأنا الانثى التي نبتت سريعاوأرخَت شالَها فوق الجبالِوألقت زهرَها كالروضِ"لكنتخوضُ العمرَ في الشوكِ العضالِيُحَيِّرُني كثيرُ ماألاقيمتى ألقَى جوابا ياسؤالي!؟(سميرة بن نصر)اللغة هي الموروث،والإبداع معركة داخل ساحة هذا الموروث،والتجديد هو البحث عن صيغة تفترضها القصيدة.اللغة هي الأنا الجمعي،والأسلوب الشعري هو الأنا الفردي،والعملية الإبداعية هي عملية تموضع الذات.لغة القصيدة واقعية وهذا -في حد ذاته-موقف محمل بالإثارة والثورة والتفجير،ولا تعني الواقعية هنا الابتذال والركاكة،وإنما تشكيل لغوي يمزج بين اللغة المحكية الفصيحة واللغة المثالية المنتقاة بعناية فائقة،وهذا ما جعل قراءتها سهلة قريبة من الذوق العام ،وتنفد إلى الأعماق فتؤدي فعلها ببلاغة وإحكام.هي كلمات لا تنقل معنى بشكل مباشر،بل هي رمز بعيد وطاقة شعرية وصورة مصغرة تنطق بكل المعاني والدلالات التي جمعها العنوان "أنا الأنثى": الكمال والجمال؛صوب المرأة العربية في أبهى تجلياتها ؛الأنوثة والصدق؛العنفوان والجمال..غواية الومضات؛العشق الممنوع والمسموح؛إ‘شراقات الأنثى في زمن مشتهى..زمن ......
#إشراقات
#الذات
#الشاعرة-قراءة
#قصيدة
#-أنا
#الأنثى-
#للشاعرة
#التونسية
#القديرة
#سميرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746796
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن لم يعد يكفي أن تقول عن بيت من الشعر أو قصيدة أنها خفقة قلب أو دفقة شعورية كما كان يحلو لمن جعلوا الشعر من قبيل الوجدان المحض ولا شيء غير هذا ، وقاسوا قيمة القصيدة بما تحتويه من وجدان صاحبها ، وكان هذا القول في حينه ثورة على كلاسيكية شوقي وحافظ على أنه - أي هذا الرأي - لم يكن نبتا عربيا خالصا وإنما اتبعوا فيه المدرسة الإنجليزية في النقد إبان الربع الأول من القرن العشرين ثم أحدثت المدرسة النقدية الفرنسية ثورة نقدية على يد " كلود ليفي شتراوس " مذ أصدر كتابه الفذ " المدارات الحزينة " سنة 1955م متأثرا بنظرية " دي سوسير " في اللغة حيث جعلها نسقا قائما وحده مبرزا ثنائية الدال والمدلول. .ولم يقدر لهذه المدرسة الاستمرار في فرنسا إذ ماتت بالسكتة سنة 1968م وإن انتقلت إلى بلادنا العربية في العام التالي لموتها او قبل ذلك بقليل - لست أذكر بالضبط فأنا أكتب من الذاكرة - غير أني أذكر أن مقالا للأستاذ / محمود العالم هو الذي ابتعثها من مرقدها ، وقوبلت بما يقابل به كل جديد وإن كان هذا الجديد في بقعة أخرى من بقاع الأرض جيفة لا أكثر ..أقول :لم يعد مقبولا ان نقول عن قصيدة أنها نفثة مصدور أو خفقة قلب ولا شيء غير هذا خاصة إذا كنت أمام نص للشاعرة التونسية الفذة سميرة بنصر والتي تصل-في بعض قصائدها - إلى كنه الأشياء وحقائقها المجردة أو قل تصل إلى العلاقة بين الأشياء وقوانينها الجامعة وهذا غير كائن لغير الشعراء الكبار كجيتة وأليوت وطاغور وغيرهم من الكبار الذين يحلقون في فلك الفن الأعلى ..تنطلق اللغة الشعرية في هذه القصيدة للتعبير عما يُفتعل في النفس من انفعالات،فنجد الذات الشاعرة تُملي على نفسها بعضا من مجازات دلالية متخطية اللغة المعجمية رغم مباشرة الحوار،وتظل لغة السهل الممتنع هي اللغة المهيمنة على النص الموسوم بـ”أنا الأنثى”.حين قراءتنا لهذا النص نلاحظ تصاعد المحتوى الشعري بقدرة الإحالة إلى ما هو أرحب شعرية وأكثر دفقًا في السياق الرمزي.أول ما نقرأ “العنوان” بوصفه-كما أسلفنا-أول مفتاح إجرائي يمنح المتلقي اختراق مغالق النص،إذ يمثل “علاقة دالة تكثّف البنية الكلية للنص،تظل دلالته أعلى سلطة نصية باذخة الحضور.أنا الأنثىتعُج بخافقي أنهارُ عشقِِفأغدِقُها على ضيمِ اللياليوأغزلُ من سوادِ الليلِ فجراُأعمِّدُهُ بأسرارِ الجمالِوأزرعُ في يبابِ الكونِ روحاًتُعيذ الكونَ.من سوءِ المآلِأنا الانثى التي نبتت سريعاوأرخَت شالَها فوق الجبالِوألقت زهرَها كالروضِ"لكنتخوضُ العمرَ في الشوكِ العضالِيُحَيِّرُني كثيرُ ماألاقيمتى ألقَى جوابا ياسؤالي!؟(سميرة بن نصر)اللغة هي الموروث،والإبداع معركة داخل ساحة هذا الموروث،والتجديد هو البحث عن صيغة تفترضها القصيدة.اللغة هي الأنا الجمعي،والأسلوب الشعري هو الأنا الفردي،والعملية الإبداعية هي عملية تموضع الذات.لغة القصيدة واقعية وهذا -في حد ذاته-موقف محمل بالإثارة والثورة والتفجير،ولا تعني الواقعية هنا الابتذال والركاكة،وإنما تشكيل لغوي يمزج بين اللغة المحكية الفصيحة واللغة المثالية المنتقاة بعناية فائقة،وهذا ما جعل قراءتها سهلة قريبة من الذوق العام ،وتنفد إلى الأعماق فتؤدي فعلها ببلاغة وإحكام.هي كلمات لا تنقل معنى بشكل مباشر،بل هي رمز بعيد وطاقة شعرية وصورة مصغرة تنطق بكل المعاني والدلالات التي جمعها العنوان "أنا الأنثى": الكمال والجمال؛صوب المرأة العربية في أبهى تجلياتها ؛الأنوثة والصدق؛العنفوان والجمال..غواية الومضات؛العشق الممنوع والمسموح؛إ‘شراقات الأنثى في زمن مشتهى..زمن ......
#إشراقات
#الذات
#الشاعرة-قراءة
#قصيدة
#-أنا
#الأنثى-
#للشاعرة
#التونسية
#القديرة
#سميرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746796
الحوار المتمدن
محمد المحسن - إشراقات الذات الشاعرة-قراءة في قصيدة -أنا الأنثى- للشاعرة التونسية القديرة سميرة بنصر
محمد المحسن : اقراءة نقدية في نص عمالقة الهذيان للكاتبة التونسية القديرة جميلة بلطي عطوي
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن إن أهم ما يلفت الانتباه،في قصة. القاصة التونسية القديرة ـ ـجميلة بلطي عطوي- المعنونة ب ـ -عمالقة الهذيان ـ.أنها لا تشتمل على ذروة،وأنها مجرد عرض صو،ولا تربطها إلا فكرة عامة، وتتلخص في التعبير عن خواطر النفس.إ ضافة الى الاسراف في الذاتية.والسؤال الذي يطرح نفسه: هل نجيز لأنفسنا إعتبار نصها القصصي بعيدا عن مواصفات القصة؟.الجواب في كلتا الحالتين يحتاج الى تبرير؟. والى نقد مؤسس على ضوء التجارب المعمول بها في جنس القصة.لأنه من الظلم إصدار أحكام تفتقر الى أدلة في فن من فنون الأدب بدون سابق معرفة؟.وبعبارة أدق وأوضح.أن عملية النقد في القصة تحديدا تعتبر جد حساسة.بحكم تعدد مدارسها. وتنوع قواعدها الفنية.لذلك يتطلب منا دراسة عميقة لكل مدرسة من المدارس القصصية على حدة،حتى يتسنى لنا تصنيف النص أولا المراد قراءته لإ ستحضار مفاتيح القراءة.لقد تطرقت إلى ما تطرقت اليه للفت إ نتباه بعض الأقلام التي تحاول الخروج ببعض الانطباعات النقدية،في غير محلها عبر الملاحق الثقافية لكثير من الجرائد.وهذه بعض العينات : فبمجرد عدم احتواء النص على ذروة،أو إستعمال القاص لذاتيته في نصه،أو التعبير عن خواطره النفسية فإن ردود أفعالهم.أما رفض النص،أو تصنيفه ضمن الخاطرة.وهذا غير مقبول في عرف جنس القصة؟.بل يعد تفتيت للبنية التحتية لحركيتنا الابداعية المشكلة من الأقلام الشابة.لذلك فان اختياري لنص ـ عمالقة الهذيان ـ كان عن قصد،ولسببين اثنين: لأنه عمل مميز،وظفت به القاصة تجربتها الفنية الراقية.ولأثبت أن نص ـ عمالقة الهذيان ـ به جميع مواصفات القصة الحديثة.النص هو عبارة عن لوحة فنية أصبغتها القاصة بالمذهب السريالي،بحيث كل لفظ منها يحوي إشارات على شكل مستقيم وكل فقرة منها ترغب القارئ على تلذذ متعتها.بتعطش لتثير فيه لاحقا حيرة التساؤل عن واقعه بدهشة لا نظير لها؟.ففي مستهل النص القصصي :القاصة تستغني عن العقل الواعي وتلجأ الى العقل الباطن.نتيجة الشعور بتجفيف الأوهام وبخيبة الآمال،في العالم الخارجي المقرف والمتخم بالهذيان.لتفريغ ما ترسب بداخلها،وفي مستهل النص،أيضا القاصة تبدو في حالة ذهول،وهو ما يفصح عن المقطع التالي ـ" في زمن الهذبان يختلط الخيط الأبيض بالأسود ،تحتار الشمس وقد أردتها المتاهة فلا تدري شروقها من غروبها-.ما يستشف من هذا المقطع أن القاصة تمهد للتعبير عن خواطر النفس في مجراها الحقيقي يعيدا عن كل رقابة يفرضها العقل الواعي ودون أي حساب لأي اعتبارات..؟."وفي الهامش الفاصل بين العقل الباطن والعقل الواعي تتقلص المسافات بنص القصة محاولة من القاصة للمزج بينها.بدون أن تخضعنا القاصة لأصول المنطق والتفكير المعقد السليم،وهذا لا يعد مساسا بمواصافات القصة أوإخلالا باجراءاتها.بل بالعكس.فبالرجوع الى تجربة الكتاب السرياليين فيما يتعلق بالتوظيف السليم لتقنياتهم نجد أن أهم قواعدهم أن تتغلب سمات العقل الباطن وصبغته على سمات العقل الواعي وصبغته في عملية المزج بين تجارب كل منهما.المبدعة التونسية جميلة بلطي عطوي في قصتها القصيرة جدا هذه-عمالقة الهذيان-انسجمت مع ذاتها لتعبّر عما يمور داخلها من أفكار في زمن"الجنون"على حد توصيفها،فهي لم تنصب نفسها قاضية لهذا الزمن الذي يتربّع عليها دون خجل أو وجل"عمالقة الهذيان" ولا وعدتنا بباقات من ورد،أو عبارات المديح،هي نأت بنفسها عن كل ذلك،وأبقت للقارئ تلك المساحة من التخييل لربما هي دعوة للقارئ،أن يكون شريكا معها في العمل الإبداعي الذي أصبح القارئ به مكونا رئيسا،وتحديدا في هذا الجنس الأدبي ( القصة القصيرة جدا) بصفته لا يحمل أو غير متاح له ......
#اقراءة
#نقدية
#عمالقة
#الهذيان
#للكاتبة
#التونسية
#القديرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752743
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن إن أهم ما يلفت الانتباه،في قصة. القاصة التونسية القديرة ـ ـجميلة بلطي عطوي- المعنونة ب ـ -عمالقة الهذيان ـ.أنها لا تشتمل على ذروة،وأنها مجرد عرض صو،ولا تربطها إلا فكرة عامة، وتتلخص في التعبير عن خواطر النفس.إ ضافة الى الاسراف في الذاتية.والسؤال الذي يطرح نفسه: هل نجيز لأنفسنا إعتبار نصها القصصي بعيدا عن مواصفات القصة؟.الجواب في كلتا الحالتين يحتاج الى تبرير؟. والى نقد مؤسس على ضوء التجارب المعمول بها في جنس القصة.لأنه من الظلم إصدار أحكام تفتقر الى أدلة في فن من فنون الأدب بدون سابق معرفة؟.وبعبارة أدق وأوضح.أن عملية النقد في القصة تحديدا تعتبر جد حساسة.بحكم تعدد مدارسها. وتنوع قواعدها الفنية.لذلك يتطلب منا دراسة عميقة لكل مدرسة من المدارس القصصية على حدة،حتى يتسنى لنا تصنيف النص أولا المراد قراءته لإ ستحضار مفاتيح القراءة.لقد تطرقت إلى ما تطرقت اليه للفت إ نتباه بعض الأقلام التي تحاول الخروج ببعض الانطباعات النقدية،في غير محلها عبر الملاحق الثقافية لكثير من الجرائد.وهذه بعض العينات : فبمجرد عدم احتواء النص على ذروة،أو إستعمال القاص لذاتيته في نصه،أو التعبير عن خواطره النفسية فإن ردود أفعالهم.أما رفض النص،أو تصنيفه ضمن الخاطرة.وهذا غير مقبول في عرف جنس القصة؟.بل يعد تفتيت للبنية التحتية لحركيتنا الابداعية المشكلة من الأقلام الشابة.لذلك فان اختياري لنص ـ عمالقة الهذيان ـ كان عن قصد،ولسببين اثنين: لأنه عمل مميز،وظفت به القاصة تجربتها الفنية الراقية.ولأثبت أن نص ـ عمالقة الهذيان ـ به جميع مواصفات القصة الحديثة.النص هو عبارة عن لوحة فنية أصبغتها القاصة بالمذهب السريالي،بحيث كل لفظ منها يحوي إشارات على شكل مستقيم وكل فقرة منها ترغب القارئ على تلذذ متعتها.بتعطش لتثير فيه لاحقا حيرة التساؤل عن واقعه بدهشة لا نظير لها؟.ففي مستهل النص القصصي :القاصة تستغني عن العقل الواعي وتلجأ الى العقل الباطن.نتيجة الشعور بتجفيف الأوهام وبخيبة الآمال،في العالم الخارجي المقرف والمتخم بالهذيان.لتفريغ ما ترسب بداخلها،وفي مستهل النص،أيضا القاصة تبدو في حالة ذهول،وهو ما يفصح عن المقطع التالي ـ" في زمن الهذبان يختلط الخيط الأبيض بالأسود ،تحتار الشمس وقد أردتها المتاهة فلا تدري شروقها من غروبها-.ما يستشف من هذا المقطع أن القاصة تمهد للتعبير عن خواطر النفس في مجراها الحقيقي يعيدا عن كل رقابة يفرضها العقل الواعي ودون أي حساب لأي اعتبارات..؟."وفي الهامش الفاصل بين العقل الباطن والعقل الواعي تتقلص المسافات بنص القصة محاولة من القاصة للمزج بينها.بدون أن تخضعنا القاصة لأصول المنطق والتفكير المعقد السليم،وهذا لا يعد مساسا بمواصافات القصة أوإخلالا باجراءاتها.بل بالعكس.فبالرجوع الى تجربة الكتاب السرياليين فيما يتعلق بالتوظيف السليم لتقنياتهم نجد أن أهم قواعدهم أن تتغلب سمات العقل الباطن وصبغته على سمات العقل الواعي وصبغته في عملية المزج بين تجارب كل منهما.المبدعة التونسية جميلة بلطي عطوي في قصتها القصيرة جدا هذه-عمالقة الهذيان-انسجمت مع ذاتها لتعبّر عما يمور داخلها من أفكار في زمن"الجنون"على حد توصيفها،فهي لم تنصب نفسها قاضية لهذا الزمن الذي يتربّع عليها دون خجل أو وجل"عمالقة الهذيان" ولا وعدتنا بباقات من ورد،أو عبارات المديح،هي نأت بنفسها عن كل ذلك،وأبقت للقارئ تلك المساحة من التخييل لربما هي دعوة للقارئ،أن يكون شريكا معها في العمل الإبداعي الذي أصبح القارئ به مكونا رئيسا،وتحديدا في هذا الجنس الأدبي ( القصة القصيرة جدا) بصفته لا يحمل أو غير متاح له ......
#اقراءة
#نقدية
#عمالقة
#الهذيان
#للكاتبة
#التونسية
#القديرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752743
الحوار المتمدن
محمد المحسن - اقراءة نقدية في نص (عمالقة الهذيان) للكاتبة التونسية القديرة جميلة بلطي عطوي
هشام الجدبة : جماليات المكان في رواية صفر الأميال للروائية المصرية القديرة -فايزة شرف الدين- قراءة تحليلية للروائي الفلسطيني -هشام الجدبة
#الحوار_المتمدن
#هشام_الجدبة الزمان، والمكان، والأشخاص، والأحداث والحوار من أهم تقنيات السرد التي تشكل فضاء الرواية العالمية، كما يشكل الحوار عنصر إقناع وإمتاع لإيصال الرسالة للقارئ، فعلى نفحات الزمن تسجل الأحداث التاريخية وقائعها، وفي حيز المكان تتحرك الأشخاص، وفي إطار اللغة ببعديها المكاني والزماني يتألف النص السردي للرواية.استنهضت الروائية فايزة شرف الدين في رواية "صفر الأميال" الأزمنة والأمكنة للإدلاء بشهاداتها الحية، كما أعطت الأشخاص حيزاً واسعاً للتحرك في أمكنة الرواية؛ لتروي الحدث التاريخي الأهم، استفزت الوجدان واستنفرت الذاكرة الوطنية المصرية الفلسطينية؛ لتخرج لنا عملاً روائياً تاريخياً أدبياً ولتكون درع الأمة وملاذها الآمن، حيث ربطت الأمكنة ببعضها حين قالت: "استقلوا جميعًا حافلة من القدس التي كانت تقع ضمن الحماية الأردنية، إلى العاصمة عمان، ومنها استقل الجميع طائرة توجهت بهم إلى القاهرة"، فالعرب يد واحدة لا تتجزأ رغم الحدود وبعد المسافات.رواية صفر الأميال التي صدرت حديثاً عن دار حرف للنشر والتوزيع، رواية عظيمة الأثر تذكرني بتفاصيل روايتي الموسومة بعنوان: "جذور خالدة" التي صدرت عن مكتبة ومطبعة دار الأرقم عام 2020م، تتشابه تفاصيل الحكاية وكأن الروائية فلسطينية المنشأ.رسمت الروائية واقعنا العربي وملامح وطنننا المتمثلة في عبق القدس وبنادق الثوار ودروب الفلسطينيين وهمة المخلصين من الفلسطينيين وغيرهم، وقامت بتسجيل الواقع تسجيلاً دقيقاً دون تغيير أو تزييف، فبدأت بأحداث وقعت قبل النكبة كالثورات والاضرابات، ثم انتقلت إلى النكبة وتفاصيل الهجرة والشتات، ثم تطرقت إلى العدوان الثلاثي "حرب النكسة".قلما تجد روائياً يشابهك في تفاصيل حياتك الروائية أو القصصية، أو يقاسمك الوجع نفسه، لا أقصد وجع الجسد، وإنما أقصد وجع الحياة قاطبة التي أنهكها دخيل كان مشتتاً في بقاع المعمورة ثم وجد نفسه مستوطناً للأرض المباركة "فلسطين"، لم تغفل الكاتبة دور الفلسطيني المجاهد الذي واجه أعتى احتلال وأطوله، فقد نذرت حياتها وكلماتها من أجل إظهار الحقائق التي تختفي خلف سروال التزييف الذي لا يجيده إلا المحتل. تجدني مشدوهاً وأنا أقرأ: "سافر إلى القدس، وهو في حيرة من أمره". تتجلى جماليات المكان في صورة القدس وقبة الصخرة وحواريها التاريخية الطاهرة عندما يذكرها غير سكانها من المحبين والعاشقين لترب خروبها العذب، تنشق الكتب؛ لتبرق القدس من فوهة العطاء، القدس حكاية تبدأ بالتحدي الأزلي، العقيدة متينة لا يمكن أن تتجزأ كالهوية الأصيلة، بدأت بشجرة التفاح؛ لتصل بالقارئ إلى مبتغاه منها، فاستند على عصاه التي شقها من شجرة التفاح؛ العصا التي له فيها مآرب أخرى، قالت فايزة بحرارة: لفت انتباه الجميع بعصاه العملاقة، مما جعلهم يحملقون فيه عدة لحظات.. ثم ترددت ضحكاتهم وهم يرون المشهد الهزلي الذي يدور أمامهم.. صاح الجد مشفقاً عليه من ثقلها: "من أين لك هذه العصا"؟. أجابه: وجدتها مقطوعة أسفل شجرة التفاح. وظفت الكاتبة العصا أجمل توظيف، فقال غسان: "وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى". صورة مستوحاة من الشرع الحنيف، قال الله تعالى: "قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى". برعت الروائية المصرية "فايزة" في تصوير المشهد الفلسطيني، مشهد الأفراح والمناسبات السعيدة؛ كالزفاف وموسم الحصاد الذي زاد المشهد دلالاً وجمالاً، مشهداً يعيدنا للزمن الجميل، جمعت الروائية الأهازيج والأغاني الشعبية بفخر وحماس فأنشدت وكأنه تشاهد زفاف الحصاد عياناً:على دلعونة وعلى دلعونةزيتون بلادي أجمل ما يكونازيتو ......
#جماليات
#المكان
#رواية
#الأميال
#للروائية
#المصرية
#القديرة
#-فايزة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764456
#الحوار_المتمدن
#هشام_الجدبة الزمان، والمكان، والأشخاص، والأحداث والحوار من أهم تقنيات السرد التي تشكل فضاء الرواية العالمية، كما يشكل الحوار عنصر إقناع وإمتاع لإيصال الرسالة للقارئ، فعلى نفحات الزمن تسجل الأحداث التاريخية وقائعها، وفي حيز المكان تتحرك الأشخاص، وفي إطار اللغة ببعديها المكاني والزماني يتألف النص السردي للرواية.استنهضت الروائية فايزة شرف الدين في رواية "صفر الأميال" الأزمنة والأمكنة للإدلاء بشهاداتها الحية، كما أعطت الأشخاص حيزاً واسعاً للتحرك في أمكنة الرواية؛ لتروي الحدث التاريخي الأهم، استفزت الوجدان واستنفرت الذاكرة الوطنية المصرية الفلسطينية؛ لتخرج لنا عملاً روائياً تاريخياً أدبياً ولتكون درع الأمة وملاذها الآمن، حيث ربطت الأمكنة ببعضها حين قالت: "استقلوا جميعًا حافلة من القدس التي كانت تقع ضمن الحماية الأردنية، إلى العاصمة عمان، ومنها استقل الجميع طائرة توجهت بهم إلى القاهرة"، فالعرب يد واحدة لا تتجزأ رغم الحدود وبعد المسافات.رواية صفر الأميال التي صدرت حديثاً عن دار حرف للنشر والتوزيع، رواية عظيمة الأثر تذكرني بتفاصيل روايتي الموسومة بعنوان: "جذور خالدة" التي صدرت عن مكتبة ومطبعة دار الأرقم عام 2020م، تتشابه تفاصيل الحكاية وكأن الروائية فلسطينية المنشأ.رسمت الروائية واقعنا العربي وملامح وطنننا المتمثلة في عبق القدس وبنادق الثوار ودروب الفلسطينيين وهمة المخلصين من الفلسطينيين وغيرهم، وقامت بتسجيل الواقع تسجيلاً دقيقاً دون تغيير أو تزييف، فبدأت بأحداث وقعت قبل النكبة كالثورات والاضرابات، ثم انتقلت إلى النكبة وتفاصيل الهجرة والشتات، ثم تطرقت إلى العدوان الثلاثي "حرب النكسة".قلما تجد روائياً يشابهك في تفاصيل حياتك الروائية أو القصصية، أو يقاسمك الوجع نفسه، لا أقصد وجع الجسد، وإنما أقصد وجع الحياة قاطبة التي أنهكها دخيل كان مشتتاً في بقاع المعمورة ثم وجد نفسه مستوطناً للأرض المباركة "فلسطين"، لم تغفل الكاتبة دور الفلسطيني المجاهد الذي واجه أعتى احتلال وأطوله، فقد نذرت حياتها وكلماتها من أجل إظهار الحقائق التي تختفي خلف سروال التزييف الذي لا يجيده إلا المحتل. تجدني مشدوهاً وأنا أقرأ: "سافر إلى القدس، وهو في حيرة من أمره". تتجلى جماليات المكان في صورة القدس وقبة الصخرة وحواريها التاريخية الطاهرة عندما يذكرها غير سكانها من المحبين والعاشقين لترب خروبها العذب، تنشق الكتب؛ لتبرق القدس من فوهة العطاء، القدس حكاية تبدأ بالتحدي الأزلي، العقيدة متينة لا يمكن أن تتجزأ كالهوية الأصيلة، بدأت بشجرة التفاح؛ لتصل بالقارئ إلى مبتغاه منها، فاستند على عصاه التي شقها من شجرة التفاح؛ العصا التي له فيها مآرب أخرى، قالت فايزة بحرارة: لفت انتباه الجميع بعصاه العملاقة، مما جعلهم يحملقون فيه عدة لحظات.. ثم ترددت ضحكاتهم وهم يرون المشهد الهزلي الذي يدور أمامهم.. صاح الجد مشفقاً عليه من ثقلها: "من أين لك هذه العصا"؟. أجابه: وجدتها مقطوعة أسفل شجرة التفاح. وظفت الكاتبة العصا أجمل توظيف، فقال غسان: "وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى". صورة مستوحاة من الشرع الحنيف، قال الله تعالى: "قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى". برعت الروائية المصرية "فايزة" في تصوير المشهد الفلسطيني، مشهد الأفراح والمناسبات السعيدة؛ كالزفاف وموسم الحصاد الذي زاد المشهد دلالاً وجمالاً، مشهداً يعيدنا للزمن الجميل، جمعت الروائية الأهازيج والأغاني الشعبية بفخر وحماس فأنشدت وكأنه تشاهد زفاف الحصاد عياناً:على دلعونة وعلى دلعونةزيتون بلادي أجمل ما يكونازيتو ......
#جماليات
#المكان
#رواية
#الأميال
#للروائية
#المصرية
#القديرة
#-فايزة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764456
الحوار المتمدن
هشام الجدبة - جماليات المكان في رواية صفر الأميال للروائية المصرية القديرة -فايزة شرف الدين- قراءة تحليلية للروائي الفلسطيني -هشام…