صلاح بدرالدين : سبعة عشر عاما على هبة الربيع الدفاعية في القامشلي
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين لم يكن الكرد السورييون بمناطقهم بحاجة الى من يدفعهم الى الاحتجاج ضد نظام الاستبداد ، فهم وبكلمة ادق غالبيتهم بمثابة مشروع مستمر وقائم للانتفاض والثورة على النظم والحكومات المتعاقبة خصوصا بعد تسلط حزب البعث على مقاليد السلطة منذ ١-;-٩-;-٦-;-٣-;- ، ومعاناتهم في التهميش ، والحرمان ، والتميز العنصري ، واستهدافهم بمخططات شوفينية ( مثل الإحصاء الاستثنائي في محافظة الحسكة ، والحزام العربي فيها ) وتغيير التركيب الديموغرافي في كافة مناطقهم ، ومعاملتهم كمواطنين من الدرجات الثالثة واكثر ، وعدم الاعتراف الرسمي بوجودهم وحقوقهم ، لا في الدستور ، ولافي القوانين . ومن السياسات المتبعة عادة تجاه الكرد السوريين ومناطقهم من جانب الأوساط الشوفينية الأمنية الحاكمة ، التلويح بالقوة وممارسة القمع ، والقيام بين فترة وأخرى باختلاق أسباب للقيام بحملات التأديب والاعتقال والاذلال وذلك لكسر شوكتهم ، وقطع الطريق على أي دور للكرد في المعادلة السورية خصوصا باتجاه التفاعل مع الحركة الديموقراطية السورية المعارضة للنظام . في الثاني عشر من آذار ٢-;-٠-;-٠-;-٤-;- كان المواطنون الكرد المسالمون بالقامشلي على موعد مع مخطط محبوك بعناية من جانب أفرع أجهزة المخابرات ، ومحافظ الحسكة ، لاثارة فتنة ، وإيجاد ذريعة لتوجيه ضربات تأديبية لمواطني مدينة القامشلي المعروفة بكونها تشكل النموذج في تآخي الاقوام والأديان ، واحدى المراكز الرئيسية للفكر القومي الديموقراطي الكردي السوري ، والساحة التي أنجبت العديد من المناضلين الشجعان ، والمكان الذي شاهد انعقاد القسم الأول التمهيدي للمؤتمر التاسيسي لحركة خويبون ، ونشاطات الحركة الوطنية الكردية . كانت الخطة تقضي بجلب مجموعات فوضوية من خارج محافظة الحسكة ، تابعة لتوجيهات الأجهزة ومعبأة لرفع شعارات استفزازية وعنصرية ضد الكرد لخلق فتنة عربية كردية ثم لتشكل ذريعة لتدخل السلطة وتوجيه الرصاص نحو الجموع الكردية المحتشدة لتشجيع فريق الجهاد الرياضي – القامشلوكي – حيث قاوم الشباب الكرد بصدورهم العارية وقدموا عشرات الشهداء ، ولكن الامر لم يتوقف في هذا الحد بل تنادى أهالي القامشلي لتنظيم مسيرات سلمية ضد النظام ومخططه التخريبي ، فكان التجاوب منقطع النظير مما ارعب السلطة ، خشية ان تتطور الأمور وتخرج عن السيطرة ، فكان حضور عدد من جنرالات المخابرات السورية على جناح السرعة الى القامشلي ، كخلية ازمة من ( محمد منصورة وبختيار والمملوك ) مع تواجد ماهر الأسد في دير الزور للاشراف على غرفة عمليات خاصة بالموضوع . ماحصل ان " مجموع الأحزاب الكردية " كانوا سندا لجنرالات خلية الازمة ومطية بايديهم لاحتواء الهبة الدفاعية التي كانت باتجاه ان تتحول الى انتفاضة كردية – وطنية شاملة ، واستطاع هؤلاء اخماد تلك الهبة الشجاعة التي تمددت الى عفرين وكوباني وحلب ودمشق بسبب اختلال موازين القوى بين إرادة الجمهور الوطني المستقل من جهة وقوى النظام واعوانه من الجهة الأخرى ، وكان يمكن ان تكون فاتحة ثو،رة ربيعية سورية في وجه نظام الاستبداد ولكن لا الأحزاب الكردية ، ولا الأحزاب السورية كانت مهيأة لدور قيادي في تطوير وتوجيه هذا التحرك نحو مشروع ثوري ببرنامج وخارطة طريق بل كانت أداة رادعة ضد تحولها وتوسعها . وهكذا نتجت عن تسارع الاحداث حينذاك حقائق ودروس ستبقى ماِثلة بالاذهان أولها – طبيعة المنظومة الأمنية الحاكمة التي تدير شؤون البلاد عبر اثارة الفتن والأزمات وتوجيه الصراعات حسب ماتقتضيه سلامة وامن النظام الحاكم وثانيها – الجمهور الكردي ع ......
#سبعة
#عاما
#الربيع
#الدفاعية
#القامشلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711832
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين لم يكن الكرد السورييون بمناطقهم بحاجة الى من يدفعهم الى الاحتجاج ضد نظام الاستبداد ، فهم وبكلمة ادق غالبيتهم بمثابة مشروع مستمر وقائم للانتفاض والثورة على النظم والحكومات المتعاقبة خصوصا بعد تسلط حزب البعث على مقاليد السلطة منذ ١-;-٩-;-٦-;-٣-;- ، ومعاناتهم في التهميش ، والحرمان ، والتميز العنصري ، واستهدافهم بمخططات شوفينية ( مثل الإحصاء الاستثنائي في محافظة الحسكة ، والحزام العربي فيها ) وتغيير التركيب الديموغرافي في كافة مناطقهم ، ومعاملتهم كمواطنين من الدرجات الثالثة واكثر ، وعدم الاعتراف الرسمي بوجودهم وحقوقهم ، لا في الدستور ، ولافي القوانين . ومن السياسات المتبعة عادة تجاه الكرد السوريين ومناطقهم من جانب الأوساط الشوفينية الأمنية الحاكمة ، التلويح بالقوة وممارسة القمع ، والقيام بين فترة وأخرى باختلاق أسباب للقيام بحملات التأديب والاعتقال والاذلال وذلك لكسر شوكتهم ، وقطع الطريق على أي دور للكرد في المعادلة السورية خصوصا باتجاه التفاعل مع الحركة الديموقراطية السورية المعارضة للنظام . في الثاني عشر من آذار ٢-;-٠-;-٠-;-٤-;- كان المواطنون الكرد المسالمون بالقامشلي على موعد مع مخطط محبوك بعناية من جانب أفرع أجهزة المخابرات ، ومحافظ الحسكة ، لاثارة فتنة ، وإيجاد ذريعة لتوجيه ضربات تأديبية لمواطني مدينة القامشلي المعروفة بكونها تشكل النموذج في تآخي الاقوام والأديان ، واحدى المراكز الرئيسية للفكر القومي الديموقراطي الكردي السوري ، والساحة التي أنجبت العديد من المناضلين الشجعان ، والمكان الذي شاهد انعقاد القسم الأول التمهيدي للمؤتمر التاسيسي لحركة خويبون ، ونشاطات الحركة الوطنية الكردية . كانت الخطة تقضي بجلب مجموعات فوضوية من خارج محافظة الحسكة ، تابعة لتوجيهات الأجهزة ومعبأة لرفع شعارات استفزازية وعنصرية ضد الكرد لخلق فتنة عربية كردية ثم لتشكل ذريعة لتدخل السلطة وتوجيه الرصاص نحو الجموع الكردية المحتشدة لتشجيع فريق الجهاد الرياضي – القامشلوكي – حيث قاوم الشباب الكرد بصدورهم العارية وقدموا عشرات الشهداء ، ولكن الامر لم يتوقف في هذا الحد بل تنادى أهالي القامشلي لتنظيم مسيرات سلمية ضد النظام ومخططه التخريبي ، فكان التجاوب منقطع النظير مما ارعب السلطة ، خشية ان تتطور الأمور وتخرج عن السيطرة ، فكان حضور عدد من جنرالات المخابرات السورية على جناح السرعة الى القامشلي ، كخلية ازمة من ( محمد منصورة وبختيار والمملوك ) مع تواجد ماهر الأسد في دير الزور للاشراف على غرفة عمليات خاصة بالموضوع . ماحصل ان " مجموع الأحزاب الكردية " كانوا سندا لجنرالات خلية الازمة ومطية بايديهم لاحتواء الهبة الدفاعية التي كانت باتجاه ان تتحول الى انتفاضة كردية – وطنية شاملة ، واستطاع هؤلاء اخماد تلك الهبة الشجاعة التي تمددت الى عفرين وكوباني وحلب ودمشق بسبب اختلال موازين القوى بين إرادة الجمهور الوطني المستقل من جهة وقوى النظام واعوانه من الجهة الأخرى ، وكان يمكن ان تكون فاتحة ثو،رة ربيعية سورية في وجه نظام الاستبداد ولكن لا الأحزاب الكردية ، ولا الأحزاب السورية كانت مهيأة لدور قيادي في تطوير وتوجيه هذا التحرك نحو مشروع ثوري ببرنامج وخارطة طريق بل كانت أداة رادعة ضد تحولها وتوسعها . وهكذا نتجت عن تسارع الاحداث حينذاك حقائق ودروس ستبقى ماِثلة بالاذهان أولها – طبيعة المنظومة الأمنية الحاكمة التي تدير شؤون البلاد عبر اثارة الفتن والأزمات وتوجيه الصراعات حسب ماتقتضيه سلامة وامن النظام الحاكم وثانيها – الجمهور الكردي ع ......
#سبعة
#عاما
#الربيع
#الدفاعية
#القامشلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711832
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - سبعة عشر عاما على هبة الربيع الدفاعية في القامشلي
اسعد الامارة : آليات الدفاع- الحيل الدفاعية شيء من التحليل النفسي
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة وتسمى أيضًا ميكانيزمات الدفاع Mechanisms Defense ، لها ما لها، وعليها ما عليها، فهي تعيد الإتزان تارة، وتخل في إتزان الفرد تارة أخرى، وهي تهدف إلى التوافق النفسي قدر المستطاع ويرى "عباس عوض" أن الحيل الدفاعية وسائل غير معقولة لمعالجة القلق ذلك أنها تعمد إلى تشويه الحقيقة أو انكارها، أو أخفائها، أو أنها لا تستهدف حل الأزمة التي يعاني منها الفرد بقدر ما تستهدف الخلاص من القلق"الحصر" بخفضه أو انكاره، أو درءه، او إلهاء الفرد عنه، أنها وسيلة للراحة الوقتية" عوض، 1977، ص 79". أما موسوعة علم النفس والتحليل النفسي فترى ميكانيزمات الدفاع هي الوسيلة أو الوسائل التي يتخذها الأنا لاشعوريًا لتجنب التعبير المباشر عن النزعات الوجدانية والوجدانات التي تهدد اتزانه وكأن ميكانيزمات الدفاع يعبر عن دافع لاشعوري ويهدف لتخفيف الحصر أو الدفاع ضد خطر ما، ويمكن ربط طبيعة الدفاع المتكرر بسلم الاضطرابات النفسية والعقلية، وذلك في اطار دينامي بطبيعة الحال "عبد القادر، 1993، ص785" سنحاول جاهدين في تبيان ما هو دور آليات الدفاع – الحيل الدفاعية، ميكانيزمات الدفاع في الاتزان والتوافق، ولا ننسى أهمية هذه الآليات الدفاعية في تكوين الحلم وبالأخص آلية التكثيف، وقول "فرويد" إن من المستحيل أن نحدد مقدار التكثيف، غير أن هناك ردًا يبدو للوهلة الاولى مقبولًا في الغاية على قولنا: إن النقص العظيم في التناسب بين محتوى الحلم وأفكار الحلم دليل على ان المادة النفسية قد احتملت في أثناء تكوين الحلم عملية تكثيف واسعة النطاق" فرويد، ب.ت، ص 293" ان آليات "ميكانيزمات" الدفاع تتلازم مع النفس الإنسانية في حالة قبل حدوث الإضطراب وبعده، بمعنى أدق في كل حياة الإنسان ولنقل السوية، ويكون عمقها في اللاشعور"اللاوعي" فكما بينا وجود ميكانيزم التكثيف في الحلم رغم أن الحلم هو ذهان قصير الامد لا ضرر منه، بل إنه يؤدي وظيفة نافعة ويتم بموافقة الحالم وينتهي بفعل إرادي يصدر عنه، ومع ذلك هو ذهان" فرويد، ب.ت، ص 45"، أما وظيفة آلية التحويل Transference في التحليل النفسي فيدل على موقف فعال معقد يقفه المريض تلقائيًا من المحلل النفسي، ويتميز أحيانًا بغلبة مشاعر الحب، أو مشاعر العدوان وإن كان يتألف غالبًا من مزيج من العنصرين" التحويل الموجب، التحويل السالب، التحويل المزدوج الميل" " فرويد، ب.ت، ص 90" وأزاء ذلك فإن عملية التحويل transfeence هو العملية التي تتجسد بوساطتها الرغبات والصراعات اللاواعية "اللاشعورية" لدى المحلَل من خلال انصبابها على المحلَل النفسي بدلًا من تذكُرها، وهكذا يعيش المُحَلل هذه الرغبات والصراعات كانها علاقة راهنة مع المحَلل، ويشكل التحويل إحدى أبرز أدوات العلاج التحليلي النفسي، هو والمقاومة" صفوان، 2016 ، ص 26" ان ميكانيزمات الدفاع أو الحيل الدفاعية هي أساليب يلجأ إليها أي إنسان في حياته اليومية على مستوى المتخيل، أو على المستوى الواقعي المعاش أعني التسامي " العلو – الاعلاء" والتسامي ميكانيزم دفاعي أيضا ، وأزاء ذلك يقول "فينخل" ميكانيزمات الدفاع تمثل عناصر نمطية تشكل ائتلافاتها اللانمطية غالبية الاعصبة الواقعية عند الأفراد" فينخل، 1969، ص 304"، أما "مخيمر" قوله الأدق هو تشخيص الميكانيزمات لا تشخيص الاعصبة" مخيمر، 1977، ص 14"، أما "جاك لاكان الذي وجد في نظريات سيجموند فرويد مؤسس التحليل النفسي الاساس الذي انطلق منه ليؤسس رؤى عميقه من – في النفس وسبر أغوارها بأعمق نقاطها المظلمة وأوجد خطًا جديدًا به من العمق ليغور في نبش النفس الإنسانية حيث يرى أن سقوط قيد الأسم الخاص بألاب هو الذي يُشَغل محر ......
#آليات
#الدفاع-
#الحيل
#الدفاعية
#التحليل
#النفسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759399
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة وتسمى أيضًا ميكانيزمات الدفاع Mechanisms Defense ، لها ما لها، وعليها ما عليها، فهي تعيد الإتزان تارة، وتخل في إتزان الفرد تارة أخرى، وهي تهدف إلى التوافق النفسي قدر المستطاع ويرى "عباس عوض" أن الحيل الدفاعية وسائل غير معقولة لمعالجة القلق ذلك أنها تعمد إلى تشويه الحقيقة أو انكارها، أو أخفائها، أو أنها لا تستهدف حل الأزمة التي يعاني منها الفرد بقدر ما تستهدف الخلاص من القلق"الحصر" بخفضه أو انكاره، أو درءه، او إلهاء الفرد عنه، أنها وسيلة للراحة الوقتية" عوض، 1977، ص 79". أما موسوعة علم النفس والتحليل النفسي فترى ميكانيزمات الدفاع هي الوسيلة أو الوسائل التي يتخذها الأنا لاشعوريًا لتجنب التعبير المباشر عن النزعات الوجدانية والوجدانات التي تهدد اتزانه وكأن ميكانيزمات الدفاع يعبر عن دافع لاشعوري ويهدف لتخفيف الحصر أو الدفاع ضد خطر ما، ويمكن ربط طبيعة الدفاع المتكرر بسلم الاضطرابات النفسية والعقلية، وذلك في اطار دينامي بطبيعة الحال "عبد القادر، 1993، ص785" سنحاول جاهدين في تبيان ما هو دور آليات الدفاع – الحيل الدفاعية، ميكانيزمات الدفاع في الاتزان والتوافق، ولا ننسى أهمية هذه الآليات الدفاعية في تكوين الحلم وبالأخص آلية التكثيف، وقول "فرويد" إن من المستحيل أن نحدد مقدار التكثيف، غير أن هناك ردًا يبدو للوهلة الاولى مقبولًا في الغاية على قولنا: إن النقص العظيم في التناسب بين محتوى الحلم وأفكار الحلم دليل على ان المادة النفسية قد احتملت في أثناء تكوين الحلم عملية تكثيف واسعة النطاق" فرويد، ب.ت، ص 293" ان آليات "ميكانيزمات" الدفاع تتلازم مع النفس الإنسانية في حالة قبل حدوث الإضطراب وبعده، بمعنى أدق في كل حياة الإنسان ولنقل السوية، ويكون عمقها في اللاشعور"اللاوعي" فكما بينا وجود ميكانيزم التكثيف في الحلم رغم أن الحلم هو ذهان قصير الامد لا ضرر منه، بل إنه يؤدي وظيفة نافعة ويتم بموافقة الحالم وينتهي بفعل إرادي يصدر عنه، ومع ذلك هو ذهان" فرويد، ب.ت، ص 45"، أما وظيفة آلية التحويل Transference في التحليل النفسي فيدل على موقف فعال معقد يقفه المريض تلقائيًا من المحلل النفسي، ويتميز أحيانًا بغلبة مشاعر الحب، أو مشاعر العدوان وإن كان يتألف غالبًا من مزيج من العنصرين" التحويل الموجب، التحويل السالب، التحويل المزدوج الميل" " فرويد، ب.ت، ص 90" وأزاء ذلك فإن عملية التحويل transfeence هو العملية التي تتجسد بوساطتها الرغبات والصراعات اللاواعية "اللاشعورية" لدى المحلَل من خلال انصبابها على المحلَل النفسي بدلًا من تذكُرها، وهكذا يعيش المُحَلل هذه الرغبات والصراعات كانها علاقة راهنة مع المحَلل، ويشكل التحويل إحدى أبرز أدوات العلاج التحليلي النفسي، هو والمقاومة" صفوان، 2016 ، ص 26" ان ميكانيزمات الدفاع أو الحيل الدفاعية هي أساليب يلجأ إليها أي إنسان في حياته اليومية على مستوى المتخيل، أو على المستوى الواقعي المعاش أعني التسامي " العلو – الاعلاء" والتسامي ميكانيزم دفاعي أيضا ، وأزاء ذلك يقول "فينخل" ميكانيزمات الدفاع تمثل عناصر نمطية تشكل ائتلافاتها اللانمطية غالبية الاعصبة الواقعية عند الأفراد" فينخل، 1969، ص 304"، أما "مخيمر" قوله الأدق هو تشخيص الميكانيزمات لا تشخيص الاعصبة" مخيمر، 1977، ص 14"، أما "جاك لاكان الذي وجد في نظريات سيجموند فرويد مؤسس التحليل النفسي الاساس الذي انطلق منه ليؤسس رؤى عميقه من – في النفس وسبر أغوارها بأعمق نقاطها المظلمة وأوجد خطًا جديدًا به من العمق ليغور في نبش النفس الإنسانية حيث يرى أن سقوط قيد الأسم الخاص بألاب هو الذي يُشَغل محر ......
#آليات
#الدفاع-
#الحيل
#الدفاعية
#التحليل
#النفسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759399
الحوار المتمدن
اسعد الامارة - آليات الدفاع- الحيل الدفاعية شيء من التحليل النفسي