محمد الرحالي : زمن الاغتراب
#الحوار_المتمدن
#محمد_الرحالي زمن الحب أم زمن الغياب ثمن العشق في أيامناسرابالعشق مشردا في مدننايمشي بين الشوارع متواري الوجه ممزق الثياب..يبيت في ركن جنب كوخ تجول فيه الربحدون بابجثتة هزيلةنخرها الدودليوم الحسابما غدا الحبفي دنيا تغولت فيهاالمظاهرتأله فيها الغراب ليعيب الطيرويلبس الجمال وهما يعانق للسحاب زمن الحب ولىحل زمن الغيابتوارى في ظلكواسكن الأرض اليباب ففي مدن العشق نحصي القتلى والعائدين من القلوبجرحى يبكون ما حل فيها من خرابفالمحبة خذلان في زماننا فالوجد اغتراب حقل ملغوم ملقى فيه شباكاحذره ..إياك والاقتراب اجعل روحك معبدك وصل في دواخلك طويلا صل بحب تنفس تسبيحاتك واجعل فؤادك لك المحراب غن لحن العشق قف كأنك تصلب عش ذاك العذاب ثم انطلق بعدها في سماء الوجود طيرا دون أسراب وته في الحياة وحيدا بلا عشقولا عش دون ذكريات ولا أحباب فهذا زمن الفرادىزمن الاغتراب ...!؟ ......
#الاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693407
#الحوار_المتمدن
#محمد_الرحالي زمن الحب أم زمن الغياب ثمن العشق في أيامناسرابالعشق مشردا في مدننايمشي بين الشوارع متواري الوجه ممزق الثياب..يبيت في ركن جنب كوخ تجول فيه الربحدون بابجثتة هزيلةنخرها الدودليوم الحسابما غدا الحبفي دنيا تغولت فيهاالمظاهرتأله فيها الغراب ليعيب الطيرويلبس الجمال وهما يعانق للسحاب زمن الحب ولىحل زمن الغيابتوارى في ظلكواسكن الأرض اليباب ففي مدن العشق نحصي القتلى والعائدين من القلوبجرحى يبكون ما حل فيها من خرابفالمحبة خذلان في زماننا فالوجد اغتراب حقل ملغوم ملقى فيه شباكاحذره ..إياك والاقتراب اجعل روحك معبدك وصل في دواخلك طويلا صل بحب تنفس تسبيحاتك واجعل فؤادك لك المحراب غن لحن العشق قف كأنك تصلب عش ذاك العذاب ثم انطلق بعدها في سماء الوجود طيرا دون أسراب وته في الحياة وحيدا بلا عشقولا عش دون ذكريات ولا أحباب فهذا زمن الفرادىزمن الاغتراب ...!؟ ......
#الاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693407
الحوار المتمدن
محمد الرحالي - زمن الاغتراب
رائد الحواري : الاغتراب الوطني والشخصي في ديوان -الغجري- علي فوده
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الاغتراب الوطني والشخصي في ديوان"الغجري"علي فودههناك شعراء تركوا أرثا ثقافيا لا يمكن أن يمحى، "علي فوده" من هؤلاء الشعراء، يكفيه أننا إلى الآن نتحدث عن شعراء الرصيف، فهو إذن من المنتمي للفقراء والمظلومين، وهذا نجده في شعره، لكن لم يقتصر الامر على الانحياز فحسب، فنجده يعاني من الاغتراب، وهذا ما أضاف جمالية إلى قصائده، والشاعر يعاني اغتراب مزدوج، اغترابه كشاعر، واغترابه كفلسطيني، يقول في قصيدة "الملعون":"...أطعمتكم قلبي وروحي الداميةلكنني..رجمت بينكم كزانيةفحينما أتيت في الصباحطردتني الأشباحوحينما رجعت في المساءفوجئت بالخواء والكراهية" ص11،عندما تأتي التاء المربوطة كقافية، فأنها تلفظ بطريقة قريبة من (آه)، وهذا يحمل معنى الألم الكامن في الشاعر، فهو يوصل الفكرة، ليس من خلال المنعى فحسب، بل من خلال القافية أيضا.قلنا ان الشاعر ينحاز للفقراء وللمظلومين، لهذا نجده يستخدم لغة سهلة سلسة، يستطيع الجمهور أن يفهمها بسير، لكن في الوقت ذاته يقدم صور شعرية، يكمن لأي كان أن يلتقطها، "رجمت بينكم كزانية" فرغم بساطة والصورة، إلا أنها عميقة، فالشاعر عندما استخدم "كزانية" أوصل أكثر من فكرة، اضطهاد المجتمع والأسرة، وايضا حالة الضعف التي تعانيها (الزانية) فهي أنثى في مجتمع ذكوري، وأيضا ينظر إليها كمجرمة، تجاوزت أكبر محرم، شرفها وشرف العائلة شرف المجتمع وأقدمت على جرم ديني وأخلاقي، من هنا يمكننا القول أن الشاعر يستخدم صورة تبدو (عادية)، لكنها مثقلة بالأحمال، وما على القارئ أن يتوقف عندها.وقبل أن نغادر المقطع، ننوه إلى ان الاغتراب جاء بصورة الفلسطيني، لكن هاك اغتراب الشاعر كشاعر:"يا قطارات الوداعيا قطارات اللقاءما الذي يجعلني كل مساءانتحي ركنا وأبكي غرمائي ـ أصدقائي القدماءآه يا .. ليتنا نرجع يوما أصدقاءإنما كيف ... وصيفي كبرياء وشتائي كبرياء؟" ص13و14، ثلاثة ألفاظ تشير غلى حنين الشاعر "الوادع، اللقاء، نرجع" كما أن تكرار "يا قطارات" تحمل الحسرة واللهفة لتلك الذكريات، كما أن استخدام ألفاظ: " اللقاء، مساء، القدماء، أصدقاء، كبرياء (مكررة) والمنتهية بالهزة، والتي تلفظ (آه) تشير إلى ألم الشاعر وحسرته على الماضي الجميل، وإذا أضفنا يا المنادى "يا قطارات (مكررة)، وآه يا.." يمكنن القول أن الشاعر أوصل لنا فكرة حنينه ليس من خلال المعنى فحسب، بل مكن خلال الألفاظ، وطريقة التقديم أيضا.ومن معاناة الشاعر الشخصية: "عادني البرد ولا طيف امرأة لا ولا حتى رماد المدفأة!" ص15، يتناول الشاعر أسباب البرد النفسية "امرأة" والمادية "المدفأة" واللافت أن كلا اللفظين "مرأة، المدفأة" ينتهيا بالهمزة والتاء المربوطة، واللذان يلفظا من جوف الحلق، فيصل المعنى، فكر ألم الشاعر للمتلقي من خلال طريقة الفظ، وبهذا يكون الشاعر قد أوصل فكرة اغترابه بأكثر من طريقة. اللجوء إلى الرصيف/الشارع، حالة يعانيها كل المشردين في العالم، وهي ذروة القهر والظلم الواقع على الناس/الأفراد، الشاعر يعنون قصيدة "النوم في الشوارع"، يقول فيها:"ما الذي يمنع؟للشارع أحزان كأحزانكأغصان كأغصانكأزهار كأزهاركللشارع وجه رائع ـلكنهم داسوه ظهرا مثلما داسوكفارقد هانئا فوق الرصيفكنت دوما شاعرا للفقراءصرت في الشارعـ لا فرقفبين الصوت والموت هنا حرف وحيد واحدخل إذن عنك البكاءوأقم كل مساء محفلا للغرباءنم هنا .. في شارع الحمراءأو في شارع الصفراءأو في شارع الزرقاء ... نمأنت إسفلتوه ......
#الاغتراب
#الوطني
#والشخصي
#ديوان
#-الغجري-
#فوده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696072
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الاغتراب الوطني والشخصي في ديوان"الغجري"علي فودههناك شعراء تركوا أرثا ثقافيا لا يمكن أن يمحى، "علي فوده" من هؤلاء الشعراء، يكفيه أننا إلى الآن نتحدث عن شعراء الرصيف، فهو إذن من المنتمي للفقراء والمظلومين، وهذا نجده في شعره، لكن لم يقتصر الامر على الانحياز فحسب، فنجده يعاني من الاغتراب، وهذا ما أضاف جمالية إلى قصائده، والشاعر يعاني اغتراب مزدوج، اغترابه كشاعر، واغترابه كفلسطيني، يقول في قصيدة "الملعون":"...أطعمتكم قلبي وروحي الداميةلكنني..رجمت بينكم كزانيةفحينما أتيت في الصباحطردتني الأشباحوحينما رجعت في المساءفوجئت بالخواء والكراهية" ص11،عندما تأتي التاء المربوطة كقافية، فأنها تلفظ بطريقة قريبة من (آه)، وهذا يحمل معنى الألم الكامن في الشاعر، فهو يوصل الفكرة، ليس من خلال المنعى فحسب، بل من خلال القافية أيضا.قلنا ان الشاعر ينحاز للفقراء وللمظلومين، لهذا نجده يستخدم لغة سهلة سلسة، يستطيع الجمهور أن يفهمها بسير، لكن في الوقت ذاته يقدم صور شعرية، يكمن لأي كان أن يلتقطها، "رجمت بينكم كزانية" فرغم بساطة والصورة، إلا أنها عميقة، فالشاعر عندما استخدم "كزانية" أوصل أكثر من فكرة، اضطهاد المجتمع والأسرة، وايضا حالة الضعف التي تعانيها (الزانية) فهي أنثى في مجتمع ذكوري، وأيضا ينظر إليها كمجرمة، تجاوزت أكبر محرم، شرفها وشرف العائلة شرف المجتمع وأقدمت على جرم ديني وأخلاقي، من هنا يمكننا القول أن الشاعر يستخدم صورة تبدو (عادية)، لكنها مثقلة بالأحمال، وما على القارئ أن يتوقف عندها.وقبل أن نغادر المقطع، ننوه إلى ان الاغتراب جاء بصورة الفلسطيني، لكن هاك اغتراب الشاعر كشاعر:"يا قطارات الوداعيا قطارات اللقاءما الذي يجعلني كل مساءانتحي ركنا وأبكي غرمائي ـ أصدقائي القدماءآه يا .. ليتنا نرجع يوما أصدقاءإنما كيف ... وصيفي كبرياء وشتائي كبرياء؟" ص13و14، ثلاثة ألفاظ تشير غلى حنين الشاعر "الوادع، اللقاء، نرجع" كما أن تكرار "يا قطارات" تحمل الحسرة واللهفة لتلك الذكريات، كما أن استخدام ألفاظ: " اللقاء، مساء، القدماء، أصدقاء، كبرياء (مكررة) والمنتهية بالهزة، والتي تلفظ (آه) تشير إلى ألم الشاعر وحسرته على الماضي الجميل، وإذا أضفنا يا المنادى "يا قطارات (مكررة)، وآه يا.." يمكنن القول أن الشاعر أوصل لنا فكرة حنينه ليس من خلال المعنى فحسب، بل مكن خلال الألفاظ، وطريقة التقديم أيضا.ومن معاناة الشاعر الشخصية: "عادني البرد ولا طيف امرأة لا ولا حتى رماد المدفأة!" ص15، يتناول الشاعر أسباب البرد النفسية "امرأة" والمادية "المدفأة" واللافت أن كلا اللفظين "مرأة، المدفأة" ينتهيا بالهمزة والتاء المربوطة، واللذان يلفظا من جوف الحلق، فيصل المعنى، فكر ألم الشاعر للمتلقي من خلال طريقة الفظ، وبهذا يكون الشاعر قد أوصل فكرة اغترابه بأكثر من طريقة. اللجوء إلى الرصيف/الشارع، حالة يعانيها كل المشردين في العالم، وهي ذروة القهر والظلم الواقع على الناس/الأفراد، الشاعر يعنون قصيدة "النوم في الشوارع"، يقول فيها:"ما الذي يمنع؟للشارع أحزان كأحزانكأغصان كأغصانكأزهار كأزهاركللشارع وجه رائع ـلكنهم داسوه ظهرا مثلما داسوكفارقد هانئا فوق الرصيفكنت دوما شاعرا للفقراءصرت في الشارعـ لا فرقفبين الصوت والموت هنا حرف وحيد واحدخل إذن عنك البكاءوأقم كل مساء محفلا للغرباءنم هنا .. في شارع الحمراءأو في شارع الصفراءأو في شارع الزرقاء ... نمأنت إسفلتوه ......
#الاغتراب
#الوطني
#والشخصي
#ديوان
#-الغجري-
#فوده
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696072
الحوار المتمدن
رائد الحواري - الاغتراب الوطني والشخصي في ديوان -الغجري- علي فوده
عبد الخالق الفلاح : الاغتراب .. وعي الأزمة هو جزء من حلِّه
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح ليس من السهولة ان يترك الانسان واقعة الى مكان اخرى او مع ذاته وباحثاً عن حياة جديدة و ينفصل فيها الفرد عن المجتمع والثقافة،وتسمى الاغتراب وتعني صراع الفرد مع أبعاد وجوده وشُعُورُ الانسان بِالضَّيَاعِ وَالاسْتِلابِ ،، مع الشعور بالغربة وما يصاحبها من خوف وقلق، وهو يمثل تعبيرًا إنسانيًّا عن معاناة وجودية ذات أبعاد نفسية واجتماعية، من مظاهرها الهوة الفكرية والاستلاب القيمي وآثارهما في عزل الإنسان عن نفسه ومجتمع ، يظهر عند الفرد الذي لا يكون لديه وضوح فيما يعتقد، وكذلك عدم توفر المستويات الدنيا من الوضوح في اتخاذ القرار، و المغترب نفسيًّا يتسم بالتوقع المنخفض لإمكانية القيام بأية نشاطات أو سلوك، وذلك خوفًا من نتائج مريرة سابقة. كذلك فإن لدى المغترب نفسيًّا عدم استبصار بالأهداف الاجتماعية، لأن لديه قناعة بأن ما يسعى إليه المجتمع في الوقت الحاضر من أهداف تتعارض مع القيم الإنسانية وتعاليم الدين ، فيصبح الفرد مفتقرًا لمرشد أو موجه لسلوكه ، ويتعمق الإحساس لديه بالفراغ الهائل نتيجة لعدم توفر أهداف أساسية تعطي معنى لحياته ويستثمر فيها قدراته، وتعرف هذه الحالة السيكو اجتماعيّة المسيطرة بشكلٍ تام على الفرد، بحيث تحوّله إلى شخصٍ غريبٍ ومن الطبيعي ان روح المغترب ھو الذي يكون وعيه ذات طبيعة منقسمة ومزدوجة ومجرد كائن متضاد وبعيد عن بعض النواحي الاجتماعيّة في واقعه. وتسيطر فكرة الاغتراب في الوقت الراهن على تاريخ الفكر الاجتماعي ،اواضطرار بفعل اليأس إلى الانشغال بتدبير شؤونه الخاصّة، والصراع فيه مع القوى الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لتحديد موقفه التاريخي مما يدور حوله، ويكون مغتربا ً عن ھذا الموقف لأنه لا يتحقق، فيبقى الإنسان مستھلكا ً مسلوب الذات ويفكر في تحسين أوضاعه المعيشية الماديّة بشرط ان لا يكون على حساب كرامته وإنسانيته وطاقاته الإبداعية، الاغتراب له أبعاد متعددة؛ نفسية واجتماعية ووجودية، وتزداد حدته ومجالات انتشاره كلما توافرت العوامل والأسباب المهيأة للشعور بذلك، والإنسان عندما يغترب نفسيًّا، واجتماعيًّا ووجوديًّا، فهو لا يملك سوى ذاته يتمركز حولها ويلتصق بها، ونتيجة ذلك أن يعجز الإنسان عن استثمار طاقاته وقدراته ومواهبه، وبالتالي لن يستطع تحقيق ذاته ، ويتم عادةً التمييز بين أشكال متعددة من الاغتراب، لكن من أهمها الاغتراب الذاتي والاغتراب الاجتماعي. فالاغتراب الذاتي هو انتقال الصراع بين الذات والآخر من المسرح الخارجي إلى النفس الإنسانية، وهو اضطراب في العلاقة التي تهدف إلى التوفيق بين مطالب الفرد وحاجاته ورغباته من ناحية، وبين الواقع وأبعاده من ناحية أخرى، إنه نوع من الخبرة والتجربة التي يجد فيها الإنسان نفسه كغريب، فالشخص المغترب نفسيًّا هو إنسان فقد اتصاله بنفسه وبالآخرين.ويمكننا وصف مفھوم الاغتراب بأنه صراع الإنسان مع أبعاد وجوده وان المنطلق النفسي والاجتماعي في تحديد مفھوم الاغتراب كان يدور في إطار العزلة واللاجدوى، وانعدام المغزى الذي يشكل" نمطا ً من التجربة يعيش الإنسان فيھا كشيء غريب، ويصبح غريبا ً حتى عن نفسه ، والمقصود بالاغتراب عن النفس ھو افتقاد المغزى الذاتي والجوھري للعمل الذي يؤديه الإنسان وما يصاحبه من شعور بالفخر والرضا، وبديھي أن اختفاء ھذه المزايا من العمل الحديث ويخلق شعورا ً بالاغتراب عن النفس،.اما معاني الاغتراب:كما يلي1-الاغتراب بمعنى الانفصال بين الذات والواقع (وحتى، أيضا ً، شعور الإنسان باختلاف ذاتھ عن الآخرين)، وافتقاد الإحساس بالعلاقة بينھما؛ ومن بعدُ انعدام الشعور بالقدرة على تبديل الواقع، ثم افتقاد القدرة عل ......
#الاغتراب
#الأزمة
#حلِّه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699050
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح ليس من السهولة ان يترك الانسان واقعة الى مكان اخرى او مع ذاته وباحثاً عن حياة جديدة و ينفصل فيها الفرد عن المجتمع والثقافة،وتسمى الاغتراب وتعني صراع الفرد مع أبعاد وجوده وشُعُورُ الانسان بِالضَّيَاعِ وَالاسْتِلابِ ،، مع الشعور بالغربة وما يصاحبها من خوف وقلق، وهو يمثل تعبيرًا إنسانيًّا عن معاناة وجودية ذات أبعاد نفسية واجتماعية، من مظاهرها الهوة الفكرية والاستلاب القيمي وآثارهما في عزل الإنسان عن نفسه ومجتمع ، يظهر عند الفرد الذي لا يكون لديه وضوح فيما يعتقد، وكذلك عدم توفر المستويات الدنيا من الوضوح في اتخاذ القرار، و المغترب نفسيًّا يتسم بالتوقع المنخفض لإمكانية القيام بأية نشاطات أو سلوك، وذلك خوفًا من نتائج مريرة سابقة. كذلك فإن لدى المغترب نفسيًّا عدم استبصار بالأهداف الاجتماعية، لأن لديه قناعة بأن ما يسعى إليه المجتمع في الوقت الحاضر من أهداف تتعارض مع القيم الإنسانية وتعاليم الدين ، فيصبح الفرد مفتقرًا لمرشد أو موجه لسلوكه ، ويتعمق الإحساس لديه بالفراغ الهائل نتيجة لعدم توفر أهداف أساسية تعطي معنى لحياته ويستثمر فيها قدراته، وتعرف هذه الحالة السيكو اجتماعيّة المسيطرة بشكلٍ تام على الفرد، بحيث تحوّله إلى شخصٍ غريبٍ ومن الطبيعي ان روح المغترب ھو الذي يكون وعيه ذات طبيعة منقسمة ومزدوجة ومجرد كائن متضاد وبعيد عن بعض النواحي الاجتماعيّة في واقعه. وتسيطر فكرة الاغتراب في الوقت الراهن على تاريخ الفكر الاجتماعي ،اواضطرار بفعل اليأس إلى الانشغال بتدبير شؤونه الخاصّة، والصراع فيه مع القوى الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لتحديد موقفه التاريخي مما يدور حوله، ويكون مغتربا ً عن ھذا الموقف لأنه لا يتحقق، فيبقى الإنسان مستھلكا ً مسلوب الذات ويفكر في تحسين أوضاعه المعيشية الماديّة بشرط ان لا يكون على حساب كرامته وإنسانيته وطاقاته الإبداعية، الاغتراب له أبعاد متعددة؛ نفسية واجتماعية ووجودية، وتزداد حدته ومجالات انتشاره كلما توافرت العوامل والأسباب المهيأة للشعور بذلك، والإنسان عندما يغترب نفسيًّا، واجتماعيًّا ووجوديًّا، فهو لا يملك سوى ذاته يتمركز حولها ويلتصق بها، ونتيجة ذلك أن يعجز الإنسان عن استثمار طاقاته وقدراته ومواهبه، وبالتالي لن يستطع تحقيق ذاته ، ويتم عادةً التمييز بين أشكال متعددة من الاغتراب، لكن من أهمها الاغتراب الذاتي والاغتراب الاجتماعي. فالاغتراب الذاتي هو انتقال الصراع بين الذات والآخر من المسرح الخارجي إلى النفس الإنسانية، وهو اضطراب في العلاقة التي تهدف إلى التوفيق بين مطالب الفرد وحاجاته ورغباته من ناحية، وبين الواقع وأبعاده من ناحية أخرى، إنه نوع من الخبرة والتجربة التي يجد فيها الإنسان نفسه كغريب، فالشخص المغترب نفسيًّا هو إنسان فقد اتصاله بنفسه وبالآخرين.ويمكننا وصف مفھوم الاغتراب بأنه صراع الإنسان مع أبعاد وجوده وان المنطلق النفسي والاجتماعي في تحديد مفھوم الاغتراب كان يدور في إطار العزلة واللاجدوى، وانعدام المغزى الذي يشكل" نمطا ً من التجربة يعيش الإنسان فيھا كشيء غريب، ويصبح غريبا ً حتى عن نفسه ، والمقصود بالاغتراب عن النفس ھو افتقاد المغزى الذاتي والجوھري للعمل الذي يؤديه الإنسان وما يصاحبه من شعور بالفخر والرضا، وبديھي أن اختفاء ھذه المزايا من العمل الحديث ويخلق شعورا ً بالاغتراب عن النفس،.اما معاني الاغتراب:كما يلي1-الاغتراب بمعنى الانفصال بين الذات والواقع (وحتى، أيضا ً، شعور الإنسان باختلاف ذاتھ عن الآخرين)، وافتقاد الإحساس بالعلاقة بينھما؛ ومن بعدُ انعدام الشعور بالقدرة على تبديل الواقع، ثم افتقاد القدرة عل ......
#الاغتراب
#الأزمة
#حلِّه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699050
الحوار المتمدن
عبد الخالق الفلاح - الاغتراب .. وعي الأزمة هو جزء من حلِّه
احمد صالح سلوم : قصيدة: من نبيذ الاغتراب واللقاء
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم من نبيذ اطلقت أجمل الأغاني وأمضيت عمرك تنهب احر القبل و أول الاغتراب ..أتحتاج الى المزيد من السحاب لترى ساعة قلبك خفيفة تاتيك رويدا رويدابالثمار..ام نصبت في كل عقد من عمرك نخلة تحمل الرطب الجني الى سيدات أغنيات قلبك المسكوب في كل نحلة حليب اللقاء وبكاء الوداع؟؟...............................ما الوصول الى العناقمن شهوة مست رياحها اساطير مدائحك الشريدة اليائسة ..تساقطت خريفا واطيافا من نار وكانت حول عواصف اسماءك نافذة لممارسة الحب فهل تحب الرجوع وقد ادمنت اثرها الكائن في عسل دمك النازف في كل مكان وباحد وبلا أحد ......................................................من نبيذ تعلمت تعاويذ الورق ومن حب احترقت نرجسة قلبك وعادت بأعذب النهار فهل استطعت ان تهب الخيل صفة أخرى من الحب ام مازلت تمدح الخسارة ولم تطفأ بعد بقايا الكلام و تأتي الى امراة كانت على سرير البحر تؤرخ ميناء النشيدوالعذاب ......
#قصيدة:
#نبيذ
#الاغتراب
#واللقاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703692
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم من نبيذ اطلقت أجمل الأغاني وأمضيت عمرك تنهب احر القبل و أول الاغتراب ..أتحتاج الى المزيد من السحاب لترى ساعة قلبك خفيفة تاتيك رويدا رويدابالثمار..ام نصبت في كل عقد من عمرك نخلة تحمل الرطب الجني الى سيدات أغنيات قلبك المسكوب في كل نحلة حليب اللقاء وبكاء الوداع؟؟...............................ما الوصول الى العناقمن شهوة مست رياحها اساطير مدائحك الشريدة اليائسة ..تساقطت خريفا واطيافا من نار وكانت حول عواصف اسماءك نافذة لممارسة الحب فهل تحب الرجوع وقد ادمنت اثرها الكائن في عسل دمك النازف في كل مكان وباحد وبلا أحد ......................................................من نبيذ تعلمت تعاويذ الورق ومن حب احترقت نرجسة قلبك وعادت بأعذب النهار فهل استطعت ان تهب الخيل صفة أخرى من الحب ام مازلت تمدح الخسارة ولم تطفأ بعد بقايا الكلام و تأتي الى امراة كانت على سرير البحر تؤرخ ميناء النشيدوالعذاب ......
#قصيدة:
#نبيذ
#الاغتراب
#واللقاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703692
الحوار المتمدن
احمد صالح سلوم - قصيدة: من نبيذ الاغتراب واللقاء
محمد عبد الشفيع عيسى : مجتمع الاستهلاك و الاغتراب الحضاري الراهن: نحو رؤية اجتماعية - فلسفية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى لَفَتَني أن قرأت على أحد مواقع الشبكة العنكبوتية الإخبارية المنوّعة يوم 22 ديسمبر 2020 أن واحداً من ألمع رؤساء الحكومات العرببة، ومن أكثرهم نشاطاً وذكاءً، قد افتتح له (حساباً) على "تطبيق" (تيك توك) ذاكراً ما معناه أنه لايجوز أن يظل العرب بعيدين عن حركة العالم؛ وأن الموقع المذكور يؤمّه نحو ثمانمائة مليون إنسان، فلا يسوغ أن نبتعد عنه. ويُذكَر أن النزاع على هذا "التطبيق" قد اثار خلافاً شديداً بين إدارة "ترامب" الأمريكية الراحلة وبين الصين، وأنه وصل إلى القضاء، حيث رفضت محكمة أمريكية طلباً تقدمت به تلك الإدارة لبيع حصص حاكمة فيه إلى شركات أمريكية خالصة. و يحقق هذا التطبيق لمالكيه من الصين أرباحاً عظيمة، علماً بأنه يختص بنشر المقاطع المصوّرة المسموعة – "فيديوهات"- وأن كثيرا مما ينشر عليه يدور حول ما يتداوله الجمهور العالمى "المُعَوْلَم" الآن، مما يدخل على الأغلب فى بابه "التسلية" أو "الترفيه".وإنّي لأعْلم أن أدوات التواصل المهيمنة على الفضاء الاجتماعى – الثقافى العالمي الراهن، شأنها شأن ما سبقتها بعيداً أو قريباً، وخاصة المذياع و السينما و التلفزيون، يمكن أن تستخدم وفق ما يريد المشغّل الإنتاجي و المستهلك الفردى والجماعى (و أحياناً السلطة السياسية أيضا) ، فإن أردت أن تسمع وترى جدّاً من الجدّ فهذا لك، وإن أردت هزلاً أو ما دون ذلك فهو متروك لك أيضا ..!نعلم ذلك، وأن من السهل الرد المسبق على الحجة المستخفة بقليل او كثير مما تذيعه تلك الأدوات (التواصلية) ، و من أحدثها "تيك توك" ، بأنها كما تستخدم الآن فيما يتصل بمجرد الترفيه على مذهب ما كان يقال (الفنّ للفنّ) فإن من السهل، أو من الممكن على الأقل، أن يذهب المرء مذهباً آخر مختلفا تماماً على سبيل (الفن للمجتمع ..!) .نعلم ذلك كله، ولكنا نعلم أيضا أن "التطبيق" محل النقاش هو فى "التحليل الأخير، أحد الوسائل التى يتذرع بها "مجتمع الاستهلاك" العالمى الراهن لقضاء وقت الفراغ، أو تزجية الوقت فيما يفيد و ما لا يفيد .ذلك أن الحضارة العالمية السائدة، والتى أنتجتها الراسمالية الأوروبية منذ قرون، ثم الأمريكية، تقسم حياة الإنسان اليومية إلى قسميْن: وقت العمل، ووقت يقال له الفراغ. ونعلم أن وقت العمل فى معظم الدول الصناعية المتقدمة اقتصادياً، قد أخذ يتقلص مداه الزمنى، بحيث بات فى عدد منها قد لا يزيد عن ساعات معدودة فى الأسبوع، كما نعلم أن وقت الفراغ أخذ يتسع ليأخذ حيزاً متزايد من الزمن للفرد المعاصر والجمهور. ولكن فى أحوال كثيرة ، لعلها الأغلب، يقضي (الإنسان العاديّ) سحابة نهاره وشطراً من الليل فى العمل أو ما يتصل به، وربما الشطر الأكبر من ذلك الليل أيضاً، كما هو الحال فى أحيان وأحوال كثيرة حتى فى أمريكا واليابان . أما (وقت الفراغ) فحدّث عنه ولا حرج، فلا يكون غالباً إلا فيما يسمى (عطلة نهاية الأسبوع) وتتوزع بين الراحة التامة وبين ما دونها أو أفضل منها.وما بين وقت العمل ووقت الفراغ يظل إنسان العصر الراهن (مطحوناً) فى دوامة العيش من أجل البقاء أو من أجل زيادة دخله النقدى لمقابلة الاحتياجات الطارئة ممّا جادت به قرائح ربابنة النظام الاقتصادى من (طيبات) الاستهلاك إن توفرت. وربما يقضى الفرد جلّ وقته فى محاولة اللحاق لاهثاً بالنذر اليسير من الطيبات و أشباهها، أو "الضرورويات" فى معظم الأحيان. وفى أحوال أخرى تخصّ (القلة الثرية) يكون همّها جمع المال، وتكاثر الثروة، وتراكم رأس المال، لمجرد الجمع والتكاثر والتراكم، حتى يقضي، ثم يترك من ميراثه المادىّ الكثير أو القليل من أجل (التجدّد الحضارى) المزعوم ..! سعيا ......
#مجتمع
#الاستهلاك
#الاغتراب
#الحضاري
#الراهن:
#رؤية
#اجتماعية
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708302
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى لَفَتَني أن قرأت على أحد مواقع الشبكة العنكبوتية الإخبارية المنوّعة يوم 22 ديسمبر 2020 أن واحداً من ألمع رؤساء الحكومات العرببة، ومن أكثرهم نشاطاً وذكاءً، قد افتتح له (حساباً) على "تطبيق" (تيك توك) ذاكراً ما معناه أنه لايجوز أن يظل العرب بعيدين عن حركة العالم؛ وأن الموقع المذكور يؤمّه نحو ثمانمائة مليون إنسان، فلا يسوغ أن نبتعد عنه. ويُذكَر أن النزاع على هذا "التطبيق" قد اثار خلافاً شديداً بين إدارة "ترامب" الأمريكية الراحلة وبين الصين، وأنه وصل إلى القضاء، حيث رفضت محكمة أمريكية طلباً تقدمت به تلك الإدارة لبيع حصص حاكمة فيه إلى شركات أمريكية خالصة. و يحقق هذا التطبيق لمالكيه من الصين أرباحاً عظيمة، علماً بأنه يختص بنشر المقاطع المصوّرة المسموعة – "فيديوهات"- وأن كثيرا مما ينشر عليه يدور حول ما يتداوله الجمهور العالمى "المُعَوْلَم" الآن، مما يدخل على الأغلب فى بابه "التسلية" أو "الترفيه".وإنّي لأعْلم أن أدوات التواصل المهيمنة على الفضاء الاجتماعى – الثقافى العالمي الراهن، شأنها شأن ما سبقتها بعيداً أو قريباً، وخاصة المذياع و السينما و التلفزيون، يمكن أن تستخدم وفق ما يريد المشغّل الإنتاجي و المستهلك الفردى والجماعى (و أحياناً السلطة السياسية أيضا) ، فإن أردت أن تسمع وترى جدّاً من الجدّ فهذا لك، وإن أردت هزلاً أو ما دون ذلك فهو متروك لك أيضا ..!نعلم ذلك، وأن من السهل الرد المسبق على الحجة المستخفة بقليل او كثير مما تذيعه تلك الأدوات (التواصلية) ، و من أحدثها "تيك توك" ، بأنها كما تستخدم الآن فيما يتصل بمجرد الترفيه على مذهب ما كان يقال (الفنّ للفنّ) فإن من السهل، أو من الممكن على الأقل، أن يذهب المرء مذهباً آخر مختلفا تماماً على سبيل (الفن للمجتمع ..!) .نعلم ذلك كله، ولكنا نعلم أيضا أن "التطبيق" محل النقاش هو فى "التحليل الأخير، أحد الوسائل التى يتذرع بها "مجتمع الاستهلاك" العالمى الراهن لقضاء وقت الفراغ، أو تزجية الوقت فيما يفيد و ما لا يفيد .ذلك أن الحضارة العالمية السائدة، والتى أنتجتها الراسمالية الأوروبية منذ قرون، ثم الأمريكية، تقسم حياة الإنسان اليومية إلى قسميْن: وقت العمل، ووقت يقال له الفراغ. ونعلم أن وقت العمل فى معظم الدول الصناعية المتقدمة اقتصادياً، قد أخذ يتقلص مداه الزمنى، بحيث بات فى عدد منها قد لا يزيد عن ساعات معدودة فى الأسبوع، كما نعلم أن وقت الفراغ أخذ يتسع ليأخذ حيزاً متزايد من الزمن للفرد المعاصر والجمهور. ولكن فى أحوال كثيرة ، لعلها الأغلب، يقضي (الإنسان العاديّ) سحابة نهاره وشطراً من الليل فى العمل أو ما يتصل به، وربما الشطر الأكبر من ذلك الليل أيضاً، كما هو الحال فى أحيان وأحوال كثيرة حتى فى أمريكا واليابان . أما (وقت الفراغ) فحدّث عنه ولا حرج، فلا يكون غالباً إلا فيما يسمى (عطلة نهاية الأسبوع) وتتوزع بين الراحة التامة وبين ما دونها أو أفضل منها.وما بين وقت العمل ووقت الفراغ يظل إنسان العصر الراهن (مطحوناً) فى دوامة العيش من أجل البقاء أو من أجل زيادة دخله النقدى لمقابلة الاحتياجات الطارئة ممّا جادت به قرائح ربابنة النظام الاقتصادى من (طيبات) الاستهلاك إن توفرت. وربما يقضى الفرد جلّ وقته فى محاولة اللحاق لاهثاً بالنذر اليسير من الطيبات و أشباهها، أو "الضرورويات" فى معظم الأحيان. وفى أحوال أخرى تخصّ (القلة الثرية) يكون همّها جمع المال، وتكاثر الثروة، وتراكم رأس المال، لمجرد الجمع والتكاثر والتراكم، حتى يقضي، ثم يترك من ميراثه المادىّ الكثير أو القليل من أجل (التجدّد الحضارى) المزعوم ..! سعيا ......
#مجتمع
#الاستهلاك
#الاغتراب
#الحضاري
#الراهن:
#رؤية
#اجتماعية
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708302
الحوار المتمدن
محمد عبد الشفيع عيسى - مجتمع الاستهلاك و الاغتراب الحضاري الراهن: نحو رؤية اجتماعية - فلسفية
ياسر إلياس : نقوش جدارية على دروب الاغتراب
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس نعلتُ دمائي مُثخَناً أتلحَّبُمضيتُ ولا ألوي وفِي الأرض مهربُمضيتُ و حولي كل شيء مجندلٌمضيتُ و حولي كل شيء مُخضَّبُخرجتُ من الأنقاض لكنَّ مهجتيتبقَّت على أنقاضها تترقَّبُتوقِّيَ شرٍّ أو حِذار َ مصيبةٍو يوجعها طولَ الّليالي التحسُّبُوكم راعنا وحشُ ابنِ آدمَ في الذُّرا وأثقل أعباءَ النُّفوس التنكُّبُخرجتُ و في الزَّفرات حرقةُ لاهفٍولا شطَّ فيه يستكنُّ و يطنبُو خلفي أبوابٌ سُددنَ و ديرةٌسرى في مساربها الغراب المُقطَّبُتسحُّ عليها السَّاجماتُ بدمعهاغداة تناءى في المَغيبِ المحببُفكمْ مِن ظعينٍ في النواعير نعيُه و كمْ من غريبٍ عند دجلة يُندبُو كمْ مِن خليلٍ بان عنه خليلهو ظلَّ على الخابور يُبكى و يُنحَبُوما لِشُداة الحيِّ أي بشاشةٍولا للأغاني المُطربات تطرُّبُفما أحرقَ الأنَّاتِ بين صدورناو قد طال في الجمر الصَّليِّ التقلبُ فمَن لم يمت فوق الثَّرى برصاصةرماه إلى بطنِ البحار المركبُفتقذفه الأمواجُ موجاً فموجةًو وجهُ المنايا في البحار مُنقَّبُتُجاذبُ أربابَ المطامحِ و الرَّدىإلى المرء أدنى من مناه و أقربُفتخطفُ في لمحٍ من البرق مهجةًو منذا يلوم البحر إذْ هو يغضبُفيا ويح غُرٍّ من غرارة نفسهو حقَّ على المغرور عيشٌ أجدبُيُشنِّف أذنا صوب كل دعايةٍو يعرِضُ للبرقِ السَّرابِ فيُخلَبُعلى أيِّ جدران اغترابي أكتبُ و في كل يومٍ في بلادٍ تغرُّبُأخطُّ على الحيطان من جفوتي و لايؤانس صدر الموحشين تقرُّبُو ننفر في نفرٍ من النَّاس نافرٍفليس له فينا نزوعٌ و مأربُو إني لتحشرني الهموم كأننيأُوارى الثَّرى حياً بل الموتُ أطيبُ وفيما وراء النفس لينُ رَفاهةٍو في النَّفس دوّى بالخواء السَّبسبُو صرَّ علينا من قوارض فارسٍو عثمانَ و الرَّبع الخوالي جندبُ بلادٌ رمتها الدَّاهيات بطُغمةٍو شخَّ عليها الطَّائفي الممذهبُفهل موطنٌ هذا و دار إقامةيُقام بها أم خِربةٌ تتقوبُأغار بنو وَبشٍ عليها و نزَّ في كنيفِ العذارى المُونقات الأجربُو نحنُ أناسٌ كلما مات كلبناتسيَّدنا كلبٌ من الكلبِ أكلَبُتعيثُ بِنَا الأوباشُ من كل جانبٍو يحكم فينا الغالبُ المتغلِّبُفلا عَجَبٌ أنا حثالةُ أمةٍيبول عليها كلُّ وغدٍ و يلعبُتداعى علينا الأجنبيْ و ذيولُهو جارت ......
#نقوش
#جدارية
#دروب
#الاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709285
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس نعلتُ دمائي مُثخَناً أتلحَّبُمضيتُ ولا ألوي وفِي الأرض مهربُمضيتُ و حولي كل شيء مجندلٌمضيتُ و حولي كل شيء مُخضَّبُخرجتُ من الأنقاض لكنَّ مهجتيتبقَّت على أنقاضها تترقَّبُتوقِّيَ شرٍّ أو حِذار َ مصيبةٍو يوجعها طولَ الّليالي التحسُّبُوكم راعنا وحشُ ابنِ آدمَ في الذُّرا وأثقل أعباءَ النُّفوس التنكُّبُخرجتُ و في الزَّفرات حرقةُ لاهفٍولا شطَّ فيه يستكنُّ و يطنبُو خلفي أبوابٌ سُددنَ و ديرةٌسرى في مساربها الغراب المُقطَّبُتسحُّ عليها السَّاجماتُ بدمعهاغداة تناءى في المَغيبِ المحببُفكمْ مِن ظعينٍ في النواعير نعيُه و كمْ من غريبٍ عند دجلة يُندبُو كمْ مِن خليلٍ بان عنه خليلهو ظلَّ على الخابور يُبكى و يُنحَبُوما لِشُداة الحيِّ أي بشاشةٍولا للأغاني المُطربات تطرُّبُفما أحرقَ الأنَّاتِ بين صدورناو قد طال في الجمر الصَّليِّ التقلبُ فمَن لم يمت فوق الثَّرى برصاصةرماه إلى بطنِ البحار المركبُفتقذفه الأمواجُ موجاً فموجةًو وجهُ المنايا في البحار مُنقَّبُتُجاذبُ أربابَ المطامحِ و الرَّدىإلى المرء أدنى من مناه و أقربُفتخطفُ في لمحٍ من البرق مهجةًو منذا يلوم البحر إذْ هو يغضبُفيا ويح غُرٍّ من غرارة نفسهو حقَّ على المغرور عيشٌ أجدبُيُشنِّف أذنا صوب كل دعايةٍو يعرِضُ للبرقِ السَّرابِ فيُخلَبُعلى أيِّ جدران اغترابي أكتبُ و في كل يومٍ في بلادٍ تغرُّبُأخطُّ على الحيطان من جفوتي و لايؤانس صدر الموحشين تقرُّبُو ننفر في نفرٍ من النَّاس نافرٍفليس له فينا نزوعٌ و مأربُو إني لتحشرني الهموم كأننيأُوارى الثَّرى حياً بل الموتُ أطيبُ وفيما وراء النفس لينُ رَفاهةٍو في النَّفس دوّى بالخواء السَّبسبُو صرَّ علينا من قوارض فارسٍو عثمانَ و الرَّبع الخوالي جندبُ بلادٌ رمتها الدَّاهيات بطُغمةٍو شخَّ عليها الطَّائفي الممذهبُفهل موطنٌ هذا و دار إقامةيُقام بها أم خِربةٌ تتقوبُأغار بنو وَبشٍ عليها و نزَّ في كنيفِ العذارى المُونقات الأجربُو نحنُ أناسٌ كلما مات كلبناتسيَّدنا كلبٌ من الكلبِ أكلَبُتعيثُ بِنَا الأوباشُ من كل جانبٍو يحكم فينا الغالبُ المتغلِّبُفلا عَجَبٌ أنا حثالةُ أمةٍيبول عليها كلُّ وغدٍ و يلعبُتداعى علينا الأجنبيْ و ذيولُهو جارت ......
#نقوش
#جدارية
#دروب
#الاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709285
الحوار المتمدن
ياسر إلياس - نقوش جدارية على دروب الاغتراب
إدريس سالم : كافكا في «القلعة»: تشييد الكوابيس والغرائب بلعنة الاغتراب
#الحوار_المتمدن
#إدريس_سالم الافتراء نسبيّاً وسيلة دفاع بريئة وعاجزة في الوقت نفسهفرانتس كافكا – القلعةإن إحدى أعظم أسئلة كافكا الوجوديّة، هو الاعتراف في زمن العبثيّة والكابوسيّة، ففي روايته «التحوّل» مثلاً كان يحاول التحرّر من الشقاء الإنسانيّ ودونيته، وفي رواية «المحاكمة» يبحث عن التبرئة، لكنه لم ينجرف في مجاراة السلطة، بينما نجده في «القلعة»، رغم نزاعاته الثوريّة والمجتمعيّة، كان شديد الطموح، لا يكلّ ولا يمل، يقِظ جداً – رغم انتقاده للطموح كفكرة – لأن ينال اعتراف السلطة به وإدخاله القلعة.القلعة، هذه الرواية الشهيرة والمثيرة للأديب والفيلسوف التشيكيّ «فرانتس كافكا» الصادرة عام 2018م بطبعتها الجديدة عن دار «الرافدين» للطباعة والنشر والتوزيع في بيروت، بالتعاون مع «منشورات تكوين» في الكويت، ودار «ممدوح عدوان» للنشر والتوزيع في دمشق، ترجمها الناقد السوري «نبيل الحفار»، والبالغ عدد صفحاتها (416) صفحة. مبتورة الخاتمة. نشرها صديقه الناشر والكاتب التشيكيّ «ماكس برود» عام 1926م، بعدما طُلِب منه على لسان كافكا أن يَحرق كلّ أعماله المنشورة ومسودّاته، لكنه أبَى أن يسمع منه.لم يكتب كافكا الفصل الختاميّ لروايته هذه لكنه أخبر برود أن القضية تنتهي بموت بطلها (ك)، وتعلِمه القلعة على فراش موته أن مطلبه بالحياة في القرية ليس مقبولاً، لكن نظراً للظروف الخاصّة فإنها ستسمح له بالعيش والعمل فيها.تسرد القلعة حكاية ك الذي أرسله مجهول لغرض مجهول إلى قلعة هي نفسها حالة مجهولة بموظّفيها وقوانينها، ولا نعرف حتى النهاية ما يفترض بالمسّاح ك أن يحقّقه من زيارته لهذه القلعة التي لا نعلم ماهيتها، ومَن يديرها، وما النظام الذي تمارسه على ساكنيها، وبدلاً من السرد الذي يمضي إلى نهاية حبكة مرسومة بعناية فإن كافكا يواجه القارئ بسلسلة من الإحباطات، حيث حاول ك المرّة تلو الأخرى أن يتقدّم في عمله، ويقابل «كْلَم»، لكنه لا يصل أبداً إلى أبعد من محيط القلعة، لتفشل كلّ أحلامه وهواجسه.تبدأ الرواية بوصول ك وهو مسّاح الأراضي في القرية، ثلاثيني العمر، غريب الأطوار، رثّ الهيئة، عنيد وحالم إلى قرية غارقة في الثلوج، تلفّها ضباب كثيف خالية من الإنارة، تقع بالقرب من القلعة، وتخضع لسيطرتها. يوظّف ك في القرية دون أن يمارس وظيفته، محاولاً التواصل مع القلعة التي تقوم بإدارة شؤون القرية من خلال شبكة من الموظّفين، خلال هذا البحث يلتقي ك بعدّة شخصيّات، من ذلك فريتس (أحد نوّاب وكيل القلعة)، لازيَمن (معلّم الدباغة)، غِرشْتكر (صاحب الزحّافة)، آرتور وبرمياس (معاونا ك)، أولغا وأماليا (شقيقتا بَرْنَابس)، فريدا (عشيقة كْلَم السابقة وعشيقة ك)، العمدة، سورتيني (موظّف كبير في القلعة)، غيزا (معلّمة المدرسة)، سيمَن (رئيس فرقة المطافئ)، إرلانْغَر (أحد أمناء كْلَم الأوائل)، وآخرون كثيرون.يبتعد كافكا تماماً عن وصف الحالة النفسيّة لكلّ هؤلاء، لكنه يتعمّد في إطالة الحوارات المؤذية للأعصاب والدائرة بينهم خاصّة المتعلّقة بوصف آلية عمل الموظّفين، مما جعلها تكتسي طابعاً كرتونياً بكوميديتها المفرطة إن صحّ التعبير. طبيعة الشخصيّات غير واضحة؛ إذ لا نعرف المتحيّل من المحتال عليه، أو المتحكّم والمتحكّم به، فالغموض يحيط بكلّ جوانبها، حتى أننا لا نعرف الاسم الكامل للشخصيّة الرئيسيّة.يخضع – رائد الكتابة الكابوسيّة – الزمان والمكان والجسد والروح لقوانينه العبثيّة والكابوسيّة والغرائبيّة، فيحوّل عناصر العالم الخارجيّ بشكل منظّم بارع إ-;-لى ظواهر أ-;-حوال نفسيّة، ليتّخذ من القلعة الطريقة الأمثل للس ......
#كافكا
#«القلعة»:
#تشييد
#الكوابيس
#والغرائب
#بلعنة
#الاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710569
#الحوار_المتمدن
#إدريس_سالم الافتراء نسبيّاً وسيلة دفاع بريئة وعاجزة في الوقت نفسهفرانتس كافكا – القلعةإن إحدى أعظم أسئلة كافكا الوجوديّة، هو الاعتراف في زمن العبثيّة والكابوسيّة، ففي روايته «التحوّل» مثلاً كان يحاول التحرّر من الشقاء الإنسانيّ ودونيته، وفي رواية «المحاكمة» يبحث عن التبرئة، لكنه لم ينجرف في مجاراة السلطة، بينما نجده في «القلعة»، رغم نزاعاته الثوريّة والمجتمعيّة، كان شديد الطموح، لا يكلّ ولا يمل، يقِظ جداً – رغم انتقاده للطموح كفكرة – لأن ينال اعتراف السلطة به وإدخاله القلعة.القلعة، هذه الرواية الشهيرة والمثيرة للأديب والفيلسوف التشيكيّ «فرانتس كافكا» الصادرة عام 2018م بطبعتها الجديدة عن دار «الرافدين» للطباعة والنشر والتوزيع في بيروت، بالتعاون مع «منشورات تكوين» في الكويت، ودار «ممدوح عدوان» للنشر والتوزيع في دمشق، ترجمها الناقد السوري «نبيل الحفار»، والبالغ عدد صفحاتها (416) صفحة. مبتورة الخاتمة. نشرها صديقه الناشر والكاتب التشيكيّ «ماكس برود» عام 1926م، بعدما طُلِب منه على لسان كافكا أن يَحرق كلّ أعماله المنشورة ومسودّاته، لكنه أبَى أن يسمع منه.لم يكتب كافكا الفصل الختاميّ لروايته هذه لكنه أخبر برود أن القضية تنتهي بموت بطلها (ك)، وتعلِمه القلعة على فراش موته أن مطلبه بالحياة في القرية ليس مقبولاً، لكن نظراً للظروف الخاصّة فإنها ستسمح له بالعيش والعمل فيها.تسرد القلعة حكاية ك الذي أرسله مجهول لغرض مجهول إلى قلعة هي نفسها حالة مجهولة بموظّفيها وقوانينها، ولا نعرف حتى النهاية ما يفترض بالمسّاح ك أن يحقّقه من زيارته لهذه القلعة التي لا نعلم ماهيتها، ومَن يديرها، وما النظام الذي تمارسه على ساكنيها، وبدلاً من السرد الذي يمضي إلى نهاية حبكة مرسومة بعناية فإن كافكا يواجه القارئ بسلسلة من الإحباطات، حيث حاول ك المرّة تلو الأخرى أن يتقدّم في عمله، ويقابل «كْلَم»، لكنه لا يصل أبداً إلى أبعد من محيط القلعة، لتفشل كلّ أحلامه وهواجسه.تبدأ الرواية بوصول ك وهو مسّاح الأراضي في القرية، ثلاثيني العمر، غريب الأطوار، رثّ الهيئة، عنيد وحالم إلى قرية غارقة في الثلوج، تلفّها ضباب كثيف خالية من الإنارة، تقع بالقرب من القلعة، وتخضع لسيطرتها. يوظّف ك في القرية دون أن يمارس وظيفته، محاولاً التواصل مع القلعة التي تقوم بإدارة شؤون القرية من خلال شبكة من الموظّفين، خلال هذا البحث يلتقي ك بعدّة شخصيّات، من ذلك فريتس (أحد نوّاب وكيل القلعة)، لازيَمن (معلّم الدباغة)، غِرشْتكر (صاحب الزحّافة)، آرتور وبرمياس (معاونا ك)، أولغا وأماليا (شقيقتا بَرْنَابس)، فريدا (عشيقة كْلَم السابقة وعشيقة ك)، العمدة، سورتيني (موظّف كبير في القلعة)، غيزا (معلّمة المدرسة)، سيمَن (رئيس فرقة المطافئ)، إرلانْغَر (أحد أمناء كْلَم الأوائل)، وآخرون كثيرون.يبتعد كافكا تماماً عن وصف الحالة النفسيّة لكلّ هؤلاء، لكنه يتعمّد في إطالة الحوارات المؤذية للأعصاب والدائرة بينهم خاصّة المتعلّقة بوصف آلية عمل الموظّفين، مما جعلها تكتسي طابعاً كرتونياً بكوميديتها المفرطة إن صحّ التعبير. طبيعة الشخصيّات غير واضحة؛ إذ لا نعرف المتحيّل من المحتال عليه، أو المتحكّم والمتحكّم به، فالغموض يحيط بكلّ جوانبها، حتى أننا لا نعرف الاسم الكامل للشخصيّة الرئيسيّة.يخضع – رائد الكتابة الكابوسيّة – الزمان والمكان والجسد والروح لقوانينه العبثيّة والكابوسيّة والغرائبيّة، فيحوّل عناصر العالم الخارجيّ بشكل منظّم بارع إ-;-لى ظواهر أ-;-حوال نفسيّة، ليتّخذ من القلعة الطريقة الأمثل للس ......
#كافكا
#«القلعة»:
#تشييد
#الكوابيس
#والغرائب
#بلعنة
#الاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710569
الحوار المتمدن
إدريس سالم - كافكا في «القلعة»: تشييد الكوابيس والغرائب بلعنة الاغتراب
احمد صالح سلوم : قصيدة :الى اين تذهب في هذا الاغتراب الجاف؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم الى اين تذهب ؟وانت المحاصر كما الحقيقة ومن سيمنحك ما تجنيه يداك وانت صورة حالمة لا يتمناها المرء وتظل مستحيلا منكسرا غير مرئي في البال..الى اين تذهب؟ هل لتحصي حروبك ام لتدفع فاتورة الغاز والكاز..ام لتبحث عن حيز لا تفقد فيه كواكب الخيال وغمام الاستعارات..نم كالسلام التائه ولا تنسى ان شمعة تملك حقها في التفكير أيضا بالذات..الى اين تذهب؟ فلا الحياة فسيحة ولا موت خمري في هذا الفضاء الجاف..مجرد كسل يتثاءب عند الواجب الوطني واعلام يابسة غير معنية بشمس او عصافير تدلها على افق مجعد بخرائط البلاد..الى اين تذهب؟ ولا امرأة تعتني بمضجعك ولا اذا اصابك البرد ببساط الريح اكتوت تبحث في كل الجهات عن زيتون وعنب وتين ..هو الاغتراب يظلل خطاك ولا نساء تبلل الضوء فوق انتظارك الممض لأفق في الخيال ..الى اين تذهب؟ والشمس طعمها حامض والشعر فاكهة تتأمل عافيتها على عطر مبحوح ..تلك الاشعار تسكب قناديلها في درب غير دربك ولا تتلعثم الا امام مجهول يشبهما تخطه يداك..الى اين تذهب ؟هل الى غروب سرمدي رائع كم تمنيت ان تحظى به ام الى مجد يلد بحر الضوء دون ان يوجعك وان فركت اسمك الشيوعي بكل قواك رجعت الى فراشات القافية تجمع ورد الجنائن وبصيرة العشاق…………………………………………………غيمان - لييج..كنوك..بحر الشمال ..بلجيكامن اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" - غيمان - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Guillemins- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي"– بلجيكا. فيفري شباط 2021............................... ......
#قصيدة
#:الى
#تذهب
#الاغتراب
#الجاف؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712752
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم الى اين تذهب ؟وانت المحاصر كما الحقيقة ومن سيمنحك ما تجنيه يداك وانت صورة حالمة لا يتمناها المرء وتظل مستحيلا منكسرا غير مرئي في البال..الى اين تذهب؟ هل لتحصي حروبك ام لتدفع فاتورة الغاز والكاز..ام لتبحث عن حيز لا تفقد فيه كواكب الخيال وغمام الاستعارات..نم كالسلام التائه ولا تنسى ان شمعة تملك حقها في التفكير أيضا بالذات..الى اين تذهب؟ فلا الحياة فسيحة ولا موت خمري في هذا الفضاء الجاف..مجرد كسل يتثاءب عند الواجب الوطني واعلام يابسة غير معنية بشمس او عصافير تدلها على افق مجعد بخرائط البلاد..الى اين تذهب؟ ولا امرأة تعتني بمضجعك ولا اذا اصابك البرد ببساط الريح اكتوت تبحث في كل الجهات عن زيتون وعنب وتين ..هو الاغتراب يظلل خطاك ولا نساء تبلل الضوء فوق انتظارك الممض لأفق في الخيال ..الى اين تذهب؟ والشمس طعمها حامض والشعر فاكهة تتأمل عافيتها على عطر مبحوح ..تلك الاشعار تسكب قناديلها في درب غير دربك ولا تتلعثم الا امام مجهول يشبهما تخطه يداك..الى اين تذهب ؟هل الى غروب سرمدي رائع كم تمنيت ان تحظى به ام الى مجد يلد بحر الضوء دون ان يوجعك وان فركت اسمك الشيوعي بكل قواك رجعت الى فراشات القافية تجمع ورد الجنائن وبصيرة العشاق…………………………………………………غيمان - لييج..كنوك..بحر الشمال ..بلجيكامن اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" - غيمان - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Guillemins- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي"– بلجيكا. فيفري شباط 2021............................... ......
#قصيدة
#:الى
#تذهب
#الاغتراب
#الجاف؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712752
الحوار المتمدن
احمد صالح سلوم - قصيدة :الى اين تذهب في هذا الاغتراب الجاف؟
طوني دغباج : الى امي التي نصحتني بعدم الاغتراب
#الحوار_المتمدن
#طوني_دغباج لو طاوعتهافارقتها و جريتوراء طموحيو تحملت هي الشجنلو طاوعتهال احتللنا كل مسافات الزمنلو طاوعتهالتغير كل شيءو بقي لي ارض و وطن ما لي و ما لعناديو لمن اتوق ل احتضن ( اوحتضن )سالت روحيالى متى هذا الاغتراباجابتقد يكون ذلكالى ان تلبس الكفنطوني ......
#التي
#نصحتني
#بعدم
#الاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712960
#الحوار_المتمدن
#طوني_دغباج لو طاوعتهافارقتها و جريتوراء طموحيو تحملت هي الشجنلو طاوعتهال احتللنا كل مسافات الزمنلو طاوعتهالتغير كل شيءو بقي لي ارض و وطن ما لي و ما لعناديو لمن اتوق ل احتضن ( اوحتضن )سالت روحيالى متى هذا الاغتراباجابتقد يكون ذلكالى ان تلبس الكفنطوني ......
#التي
#نصحتني
#بعدم
#الاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712960
الحوار المتمدن
طوني دغباج - الى امي التي نصحتني بعدم الاغتراب
زهير الخويلدي : ما الذي يجعل من مشكلة الاغتراب غير قابلة للحل فلسفيا؟
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمة:"الفلسفة وعي بالاغتراب ومحاولة في ايجاد شروط التحرر منه"يحدد مفهوم الاغتراب نوعًا مميزًا من المرض النفسي أو الاجتماعي؛ أي واحدة تنطوي على مشكلة الفصل بين الذات والآخر التي تنتمي معًا بشكل صحيح. وبهذا المفهوم، يبدو أنه يلعب دورًا تشخيصيًا إلى حد كبير، وربما يظهر أن شيئًا ما منحرف في المجتمعات الليبرالية والفلسفة السياسية الليبرالية. عادةً ما تنتقي نظريات الاغتراب مجموعة فرعية من عمليات الفصل الإشكالية هذه باعتبارها ذات أهمية خاصة، ثم تقدم تفسيرات تفسيرية لمدى الاغتراب والتنبؤ به، كما هو مفهوم على هذا النحو. ترتبط مناقشات الاغتراب بشكل خاص، ولكن ليس بشكل فريد، بالتقاليد الفكرية الهيجلية والماركسية. يميز الاغتراب عن بعض المفاهيم المجاورة؛ على وجه الخصوص، من "الشهوة الجنسية" والموضوعية ". ويوضح بعض التعقيدات المفاهيمية والمعيارية، بما في ذلك: التمييز بين الاغتراب الذاتي والموضوعي؛ الحاجة إلى معيار يمكن من خلاله تحديد فصل المرشحين على أنه إشكالي؛ وبعض جوانب العلاقة بين الاغتراب والقيمة الأخلاقية. يتم الاعتراف بالصعوبات التجريبية التي تولدها غالبًا التفسيرات الفلسفية للاغتراب، ولكن لم يتم حلها. هناك حدود لما يمكن أن يقال بشكل مفيد عن مفهوم الاغتراب بشكل عام؛ وهذا يعني، ما يمكن قوله بشكل مفيد دون التورط في تعقيدات حسابات معينة، أو التي قدمها مؤلفون معينون أو مرتبطة بتقاليد فكرية معينة. ومع ذلك، هناك فكرة أساسية هنا يبدو أنها تستحوذ على معظم المؤلفين والتقاليد، وهي ليست بعيدة المنال أو يصعب فهمها، فهذه الفكرة الأساسية للاغتراب تنتقي مجموعة من العلل الاجتماعية والنفسية التي تنطوي على الذات والآخر. بتعبير أدق، يفهم الاغتراب على أنه يتكون من الفصل الإشكالي للذات والموضوع اللذين ينتميان معًا بشكل صحيح. فما المقصود بالاغتراب؟ هل ظاهرة قديمة أم حديثة؟ كيف تشكل؟ وماهي مصادره ودواعيه؟ وهل يمكن التخلص منه وتخطيه؟ وما موقف الفلسفة منه؟ كيف تفسره؟ وأي دور لها في عقلنته وتفكيكه وتجاوزه؟1. تشكل فكرة الاغتراب:ربما تكون صياغة الفكرة الأساسية مختصرة للغاية بحيث لا يمكن فهمها بسهولة، وبالتأكيد تستفيد من القليل من التفصيل. إن توصيف الاغتراب المقدم هنا - باعتباره مرضًا اجتماعيًا أو نفسيًا يتضمن الفصل الإشكالي للذات والموضوع اللذين ينتميان معًا بشكل صحيح - يتضمن ثلاثة عناصر مكونة: الذات والموضوع والعلاقة بينهما. سيكون من المفيد أن نتحدث قليلاً عن كلٍّ من هذه الأمور على حدة: أولاً، الموضوع هنا هو الذات ؛ عادة ، ولكن ليس بالضرورة ، شخص ، وكيل فردي. "ليس بالضرورة" لأن الموضوع يمكن أن يكون أيضًا ، على سبيل المثال ، مجموعة من نوع ما. يبدو أنه لا يوجد سبب وجيه لإنكار أن عاملًا جماعيًا وكذلك عاملًا فرديًا قد ينفصل عن شيء ما. على سبيل المثال، بالإضافة إلى إبعاد آنا عن حكومتها، قد تجد النساء أو المواطنين أنفسهم معزولين عن حكومتهم، وثانيًا، يمكن أن يتخذ الكائن المعني أشكالًا متنوعة. وتشمل هذه: الكيانات التي ليست موضوعًا؛ موضوع أو مواضيع أخرى؛ والنفس. قد يكون الكائن هنا كيانًا ليس موضوعًا؛ على سبيل المثال، قد تكون بياتريس بعيدة عن العالم الطبيعي، أو عن ممارسة اجتماعية، أو عن مؤسسة، أو عن الأعراف الاجتماعية، حيث لا يُفهم أي من هذه الكيانات على أنها وكلاء من أي نوع. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون الكائن كيانًا يمثل موضوعًا آخر أو شخصًا أو مجموعة أخرى؛ على سبيل المثال، قد تنفصل بياتريس عن صديقة طفولتها سيسيل، وقد تنفصل بياتريس أيضًا عن عائلتها. أخيرًا، قد يكون الكائن هنا ......
#الذي
#يجعل
#مشكلة
#الاغتراب
#قابلة
#للحل
#فلسفيا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722855
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمة:"الفلسفة وعي بالاغتراب ومحاولة في ايجاد شروط التحرر منه"يحدد مفهوم الاغتراب نوعًا مميزًا من المرض النفسي أو الاجتماعي؛ أي واحدة تنطوي على مشكلة الفصل بين الذات والآخر التي تنتمي معًا بشكل صحيح. وبهذا المفهوم، يبدو أنه يلعب دورًا تشخيصيًا إلى حد كبير، وربما يظهر أن شيئًا ما منحرف في المجتمعات الليبرالية والفلسفة السياسية الليبرالية. عادةً ما تنتقي نظريات الاغتراب مجموعة فرعية من عمليات الفصل الإشكالية هذه باعتبارها ذات أهمية خاصة، ثم تقدم تفسيرات تفسيرية لمدى الاغتراب والتنبؤ به، كما هو مفهوم على هذا النحو. ترتبط مناقشات الاغتراب بشكل خاص، ولكن ليس بشكل فريد، بالتقاليد الفكرية الهيجلية والماركسية. يميز الاغتراب عن بعض المفاهيم المجاورة؛ على وجه الخصوص، من "الشهوة الجنسية" والموضوعية ". ويوضح بعض التعقيدات المفاهيمية والمعيارية، بما في ذلك: التمييز بين الاغتراب الذاتي والموضوعي؛ الحاجة إلى معيار يمكن من خلاله تحديد فصل المرشحين على أنه إشكالي؛ وبعض جوانب العلاقة بين الاغتراب والقيمة الأخلاقية. يتم الاعتراف بالصعوبات التجريبية التي تولدها غالبًا التفسيرات الفلسفية للاغتراب، ولكن لم يتم حلها. هناك حدود لما يمكن أن يقال بشكل مفيد عن مفهوم الاغتراب بشكل عام؛ وهذا يعني، ما يمكن قوله بشكل مفيد دون التورط في تعقيدات حسابات معينة، أو التي قدمها مؤلفون معينون أو مرتبطة بتقاليد فكرية معينة. ومع ذلك، هناك فكرة أساسية هنا يبدو أنها تستحوذ على معظم المؤلفين والتقاليد، وهي ليست بعيدة المنال أو يصعب فهمها، فهذه الفكرة الأساسية للاغتراب تنتقي مجموعة من العلل الاجتماعية والنفسية التي تنطوي على الذات والآخر. بتعبير أدق، يفهم الاغتراب على أنه يتكون من الفصل الإشكالي للذات والموضوع اللذين ينتميان معًا بشكل صحيح. فما المقصود بالاغتراب؟ هل ظاهرة قديمة أم حديثة؟ كيف تشكل؟ وماهي مصادره ودواعيه؟ وهل يمكن التخلص منه وتخطيه؟ وما موقف الفلسفة منه؟ كيف تفسره؟ وأي دور لها في عقلنته وتفكيكه وتجاوزه؟1. تشكل فكرة الاغتراب:ربما تكون صياغة الفكرة الأساسية مختصرة للغاية بحيث لا يمكن فهمها بسهولة، وبالتأكيد تستفيد من القليل من التفصيل. إن توصيف الاغتراب المقدم هنا - باعتباره مرضًا اجتماعيًا أو نفسيًا يتضمن الفصل الإشكالي للذات والموضوع اللذين ينتميان معًا بشكل صحيح - يتضمن ثلاثة عناصر مكونة: الذات والموضوع والعلاقة بينهما. سيكون من المفيد أن نتحدث قليلاً عن كلٍّ من هذه الأمور على حدة: أولاً، الموضوع هنا هو الذات ؛ عادة ، ولكن ليس بالضرورة ، شخص ، وكيل فردي. "ليس بالضرورة" لأن الموضوع يمكن أن يكون أيضًا ، على سبيل المثال ، مجموعة من نوع ما. يبدو أنه لا يوجد سبب وجيه لإنكار أن عاملًا جماعيًا وكذلك عاملًا فرديًا قد ينفصل عن شيء ما. على سبيل المثال، بالإضافة إلى إبعاد آنا عن حكومتها، قد تجد النساء أو المواطنين أنفسهم معزولين عن حكومتهم، وثانيًا، يمكن أن يتخذ الكائن المعني أشكالًا متنوعة. وتشمل هذه: الكيانات التي ليست موضوعًا؛ موضوع أو مواضيع أخرى؛ والنفس. قد يكون الكائن هنا كيانًا ليس موضوعًا؛ على سبيل المثال، قد تكون بياتريس بعيدة عن العالم الطبيعي، أو عن ممارسة اجتماعية، أو عن مؤسسة، أو عن الأعراف الاجتماعية، حيث لا يُفهم أي من هذه الكيانات على أنها وكلاء من أي نوع. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون الكائن كيانًا يمثل موضوعًا آخر أو شخصًا أو مجموعة أخرى؛ على سبيل المثال، قد تنفصل بياتريس عن صديقة طفولتها سيسيل، وقد تنفصل بياتريس أيضًا عن عائلتها. أخيرًا، قد يكون الكائن هنا ......
#الذي
#يجعل
#مشكلة
#الاغتراب
#قابلة
#للحل
#فلسفيا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722855
الحوار المتمدن
زهير الخويلدي - ما الذي يجعل من مشكلة الاغتراب غير قابلة للحل فلسفيا؟
علي محمد اليوسف : الاغتراب في الوجودية
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف الفهم الفلسفي الاغترابي لدى فيورباخ وماركس:يفهم (فويرباخ) الذي سبقت مفاهيمه الفلسفية الوجودية غيره من فلاسفة الوجودية لفترة زمنية طويلة قوله: (الاغتراب طارئ على الصحيح وليس ناشئا منذ البداية والعودة الى الحقيقي هو عود الى طبائع الامور والاشياء ، الصحيح هو الاساس والاغتراب هو العرض واذا كنا جميعا مازلنا مغتربين فان تطورنا الاساس –الانثروبولوجيا- هي علم المستقبل ومبادئ فلسفة المستقبل( ). هذا التصور الذي يبدو ظاهريا انه يتناسق ومفهوم الوجودية الحديثة للاغتراب فهي لا تأخذ به … لقد ركز (فويرباخ) في فلسفته عن الاغتراب الديني معتبرا ثيولوجيا الدين هي منشأ كل أنواع اغترابات الانسان بالحياة ، ولا نعتقد انه في دعوته للتحرر من الاغتراب كان يرغب ان يرى مجتمعا خال من الاشكال الاغترابية للانسان في الطبيعة والمجتمع, غير الاغتراب الديني فقط , فتلك امنية تدحضها –الانثروبولوجيا- والتطور التاريخي الحضاري للانسان الذي استشهد هو فيه .¸فقد كرّس فويرباخ فهمه للاغتراب بانه ديني فقط وبنهاية هذا النوع الاغترابي لا تبقى بواعث اغترابية لدى الانسان باشكال اخرى … اذا اعتبرنا اغتراب الانسان الديني اغترابا زائفا يمثل ثيولوجيا الدين أي الجوهر اللاهوتي المزيف للدين( ). واعتبر فوير باخ اغتراب الانسان الديني اصل ومنشأ كل شكل آخر من اشكال اغترابات الانسان في عصر طغى عليه اللاهوت وسيطرة الكنيسة طغيانا تاما شاملا ، واعتبر تخليص الانسان من اغترابه الديني يعني خلاصه وتحرره من كل اشكال وانواع الاغترابات الانسانية الاخرى… وسارع ماركس الى نقل هذه الفكرة عن الاغتراب الى نظريته الخاصة ولدى هيجل في العمل المغترب واعتبر اغترابات الانسان منشأها طبقيا أي اغتراب الطبقة العاملة اصل ومنشأ جميع الاغترابات الاخرى التي تنتاب الانسان. ومتى ما تخلص الانسان من اغترابه الاقتصادي نتيجة تقسيم العمل وملكية وسائل الانتاج وعلاقات الانتاج زالت جميع مظاهر واشكال اغترابات الانسان الاخرى لديه ... وهذه ليست المرة الاولى التي يقتفي ماركس اثار الافكار الفلسفية لفيورباخ ونقده لها.وكلا الفيلسوفين الكبيرين وقعا في خطأ حصرهما اصل اغترابات الانسان ( في بعد انساني واحد) اما ان يكون دينيا(فيورباخ) او طبقيا(ماركس) في حين ان اغترابات الانسان بالحياة تشمل جميع مناحيها مجتمعيا ونفسيا وادبيا الخ.ففي معرض نقد فويرباخ الاغتراب الديني اوضح كيف ان الانسان في اغترابه الديني– قد وضع افضل صفاته الانسانية في الالوهية المستمدة من(الطبيعة) الى ان اصبح الاله صورة الكمال وغدا الانسان خاطئا يفتقد الكمال بصورة لا يرجى منها البراء ، (ان الانسان – والكلام لفيورباخ- يصف ذاته في كل ما هو طيب وقوي ليخلعه على الاله . وكلما جعل الهه أعظم جعل من نفسه اكثر ضآلة).( ) وقد سعى ماركس ثانية اقتفاءه نقد فكرة فويرباخ ونقلها الى قوانين الاقتصاد السياسي والتفاوت الطبقي, واعزى ماركس سبب اغتراب الانسان الى العلاقات الانتاجية والاقتصادية الجائرة بحق البروليتاريا, وملكية وسائل الإنتاج, وفائض القيمة, والى اغتراب رأس المال والعمل المغترب واكد انه بزوال هذا النوع من الاغتراب الانساني تنتهي الى الابد من حياة الناس جميع اشكال اغتراباته الاخرى . ونادى ماركس بنفس فكرة فويرباخ المثالية الدينية الروحانية المتصوفة وانزلها الى واقع الحياة الاجتماعية – السياسية فقال : كلما زاد العامل من طاقته الانتاجية زادت (قيمة) وجوده ووفرة ناتج العمل … وكلما ازداد العامل بؤسا وفقرا (قلّ) شأنه وتضاعفت (وضاعته) وقلّت قيمته الانسانية… وبالتالي يتعمق اغترابه . اثبتت الو ......
#الاغتراب
#الوجودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725444
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف الفهم الفلسفي الاغترابي لدى فيورباخ وماركس:يفهم (فويرباخ) الذي سبقت مفاهيمه الفلسفية الوجودية غيره من فلاسفة الوجودية لفترة زمنية طويلة قوله: (الاغتراب طارئ على الصحيح وليس ناشئا منذ البداية والعودة الى الحقيقي هو عود الى طبائع الامور والاشياء ، الصحيح هو الاساس والاغتراب هو العرض واذا كنا جميعا مازلنا مغتربين فان تطورنا الاساس –الانثروبولوجيا- هي علم المستقبل ومبادئ فلسفة المستقبل( ). هذا التصور الذي يبدو ظاهريا انه يتناسق ومفهوم الوجودية الحديثة للاغتراب فهي لا تأخذ به … لقد ركز (فويرباخ) في فلسفته عن الاغتراب الديني معتبرا ثيولوجيا الدين هي منشأ كل أنواع اغترابات الانسان بالحياة ، ولا نعتقد انه في دعوته للتحرر من الاغتراب كان يرغب ان يرى مجتمعا خال من الاشكال الاغترابية للانسان في الطبيعة والمجتمع, غير الاغتراب الديني فقط , فتلك امنية تدحضها –الانثروبولوجيا- والتطور التاريخي الحضاري للانسان الذي استشهد هو فيه .¸فقد كرّس فويرباخ فهمه للاغتراب بانه ديني فقط وبنهاية هذا النوع الاغترابي لا تبقى بواعث اغترابية لدى الانسان باشكال اخرى … اذا اعتبرنا اغتراب الانسان الديني اغترابا زائفا يمثل ثيولوجيا الدين أي الجوهر اللاهوتي المزيف للدين( ). واعتبر فوير باخ اغتراب الانسان الديني اصل ومنشأ كل شكل آخر من اشكال اغترابات الانسان في عصر طغى عليه اللاهوت وسيطرة الكنيسة طغيانا تاما شاملا ، واعتبر تخليص الانسان من اغترابه الديني يعني خلاصه وتحرره من كل اشكال وانواع الاغترابات الانسانية الاخرى… وسارع ماركس الى نقل هذه الفكرة عن الاغتراب الى نظريته الخاصة ولدى هيجل في العمل المغترب واعتبر اغترابات الانسان منشأها طبقيا أي اغتراب الطبقة العاملة اصل ومنشأ جميع الاغترابات الاخرى التي تنتاب الانسان. ومتى ما تخلص الانسان من اغترابه الاقتصادي نتيجة تقسيم العمل وملكية وسائل الانتاج وعلاقات الانتاج زالت جميع مظاهر واشكال اغترابات الانسان الاخرى لديه ... وهذه ليست المرة الاولى التي يقتفي ماركس اثار الافكار الفلسفية لفيورباخ ونقده لها.وكلا الفيلسوفين الكبيرين وقعا في خطأ حصرهما اصل اغترابات الانسان ( في بعد انساني واحد) اما ان يكون دينيا(فيورباخ) او طبقيا(ماركس) في حين ان اغترابات الانسان بالحياة تشمل جميع مناحيها مجتمعيا ونفسيا وادبيا الخ.ففي معرض نقد فويرباخ الاغتراب الديني اوضح كيف ان الانسان في اغترابه الديني– قد وضع افضل صفاته الانسانية في الالوهية المستمدة من(الطبيعة) الى ان اصبح الاله صورة الكمال وغدا الانسان خاطئا يفتقد الكمال بصورة لا يرجى منها البراء ، (ان الانسان – والكلام لفيورباخ- يصف ذاته في كل ما هو طيب وقوي ليخلعه على الاله . وكلما جعل الهه أعظم جعل من نفسه اكثر ضآلة).( ) وقد سعى ماركس ثانية اقتفاءه نقد فكرة فويرباخ ونقلها الى قوانين الاقتصاد السياسي والتفاوت الطبقي, واعزى ماركس سبب اغتراب الانسان الى العلاقات الانتاجية والاقتصادية الجائرة بحق البروليتاريا, وملكية وسائل الإنتاج, وفائض القيمة, والى اغتراب رأس المال والعمل المغترب واكد انه بزوال هذا النوع من الاغتراب الانساني تنتهي الى الابد من حياة الناس جميع اشكال اغتراباته الاخرى . ونادى ماركس بنفس فكرة فويرباخ المثالية الدينية الروحانية المتصوفة وانزلها الى واقع الحياة الاجتماعية – السياسية فقال : كلما زاد العامل من طاقته الانتاجية زادت (قيمة) وجوده ووفرة ناتج العمل … وكلما ازداد العامل بؤسا وفقرا (قلّ) شأنه وتضاعفت (وضاعته) وقلّت قيمته الانسانية… وبالتالي يتعمق اغترابه . اثبتت الو ......
#الاغتراب
#الوجودية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725444
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - الاغتراب في الوجودية
ليلى موسى : ثورة المرأة: عودة إلى الذات بعد زمن الاغتراب
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى كثيرة هي المفاهيم والتصورات المبرمجة والناظمة لسلوكياتنا الراسخة في اللاوعي؛ نأتمر بأمرها وتُسيّرنا وفق أهوائها، حتى باتت جزءاً من النسيج الفكري والتراث الإنساني لدينا؛ نتوارثها جيل بعد جيل. تغلغلت في أدق تفاصيل حياتنا، وتحولت مع مرور الزمن إلى مقدسات وتابوهات نتطلع إلى الامتثال لها على أنها المعيار والنموذج الأمثل للفوز بقبول الأخرين والمجتمع. ولنثبت أننا أناس نعيش وفق الحقيقة، وما نقدمه ونقوم به على أنه الحقيقة عينها، من دون أن نتجرأ على استجواب أنفسنا ولو بحوار داخلي بين ذواتنا. السؤال؛ ما هو مصدر وحقيقة هذه التصورات والمفاهيم؟ وهل هي حقاً انعكاس لحقيقتنا وطبيعتنا؟ وإذا كنا نعيش وفق الحقيقة؛ لماذا نعيش كل هذه الأزمات والكوارث؟.إنها المحظورات والخطوط الحمراء التي تربينا وترعرعنا عليها على أنها الحقيقة، بل كل الحقيقة المطلقة. إنها المثالية والقدرية وحتى مجرد التفكير بالابتعاد عنها يعني الموت بعين، وجزاء الاقتراب أو المساس بها هو الموت أو لعنة الإله التي ستحل علينا، أو النبذ والتكفير. هكذا نشأنا وترعرعنا، وهكذا نعيش وفق منهجية أدواتها ذواتنا فرضت علينا التعايش والاستسلام لها محققين سلام وهمي في عالمنا الداخلي ومبرمجين سلوكياتنا وفق تصورات ومفاهيم لم نبتكرها ونبدعها كحالة طبيعية لسيرورة التغيير والتطور الذي نمر به ونعايشه. في الوقت الذي نحن فيه منفصلون عن واقعنا، ونعيش زماناً ومكاناً غير زماننا، مجردين من هوياتنا، بل نعيش الاغتراب عن ذواتنا في أقصى درجاتها. ومن سخريات القدر ندافع ونقاتل ونضحي من أجل مفاهيم وتصورات نتوهم على أنها تمثلنا، أنها قمة التناقض عشناها ومازلنا نعيشها في الكثير من جوانبها. حتى يمكننا القول إن ما نحن عليه الآن، ما هو إلا موت سريري بحدِ ذاته، بل في الكثير من الأحيان تم تفريغ هذه المفاهيم والتصورات من مضامينها وجوهرها ورحنا نتمسك بالقشور على أنها حقيقة الحياة.أوهمونا بأن الثابت هو الاستقرار والأمان والسلام، وأن التغيير هو الخراب والدمار. خلقوا لدينا فوبيا التغيير. التغيير الذي هو جزء من طبيعتنا البشرية حتى أصبحنا نُسَخّر كل جهد وطاقة نمتلكها لفرملة طاقاتنا المتدفقة والمتحركة نحو التجديد. بتلك الذهنية والعقلية أصبحنا أشد المحافظين على القديم والعيش في كنفه ومنفصلين عن التطور والتغيير الذي يعتريه محيطنا وواقعنا.هذه المنهجية أخرجت أجيال على مرّ آلاف السنين وشخصيات نمطية مستنسخة مستهلكة شبيه بالروبوت عند الطلب، حتى بات من يحاول أو يعيش خارج هذه الدائرة يتم وصفه بالنشاز وعديم القيم والأخلاق والإنسانية ومجرد من الآدمية.رغم كل تلك السياسات والممارسات نرى في جانب آخر تاريخ زاخر لشخصيات ثارت على كل ما هو مألوف ونمطي ومزيف واستطاعت تغيير بوصلة التاريخ عبر تصويبهم للعديد من المفاهيم والتصورات. وبكل تأكيد لم تكن مهمتهم سهلة بل كانت محفوفة بالمخاطر؛ بل و أشبه بمن يسير في حقل من الألغام. والبعض قدم حياته رعبوناً لدرب الوصول إلى الحقيقة التي تم تغييبها خدمة لأجندات وجهات وقوى معينة ومحدودة. ونحن اليوم مدينين لهم وبكل ما نعيش وفق الحقيقة، وإن كانت لبعض جزئياتها وتفاصيلها التي اكتشفوها وعرفونا عليها.لطالما كان تمرير التصورات والمفاهيم تحت المجهر وتشريحها، وإعادة النظر فيها وكشفها بحاجة إلى ظرف وزمان ومكان مناسب. وكانت إحدى هذه الأرضيات هي ثورة 19 من تموز في مناطق شمالي وشرقي سوريا، وبشكل خاص ثورة المرأة التي تنامت وتطورت بالتوازي ومن داخل ثورة 19 تموز. فالثورة كمفهوم ولغة هي الثورة على ما هو مألوف، واصطلاحاً تعني تغيير ......
#ثورة
#المرأة:
#عودة
#الذات
#الاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725568
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى كثيرة هي المفاهيم والتصورات المبرمجة والناظمة لسلوكياتنا الراسخة في اللاوعي؛ نأتمر بأمرها وتُسيّرنا وفق أهوائها، حتى باتت جزءاً من النسيج الفكري والتراث الإنساني لدينا؛ نتوارثها جيل بعد جيل. تغلغلت في أدق تفاصيل حياتنا، وتحولت مع مرور الزمن إلى مقدسات وتابوهات نتطلع إلى الامتثال لها على أنها المعيار والنموذج الأمثل للفوز بقبول الأخرين والمجتمع. ولنثبت أننا أناس نعيش وفق الحقيقة، وما نقدمه ونقوم به على أنه الحقيقة عينها، من دون أن نتجرأ على استجواب أنفسنا ولو بحوار داخلي بين ذواتنا. السؤال؛ ما هو مصدر وحقيقة هذه التصورات والمفاهيم؟ وهل هي حقاً انعكاس لحقيقتنا وطبيعتنا؟ وإذا كنا نعيش وفق الحقيقة؛ لماذا نعيش كل هذه الأزمات والكوارث؟.إنها المحظورات والخطوط الحمراء التي تربينا وترعرعنا عليها على أنها الحقيقة، بل كل الحقيقة المطلقة. إنها المثالية والقدرية وحتى مجرد التفكير بالابتعاد عنها يعني الموت بعين، وجزاء الاقتراب أو المساس بها هو الموت أو لعنة الإله التي ستحل علينا، أو النبذ والتكفير. هكذا نشأنا وترعرعنا، وهكذا نعيش وفق منهجية أدواتها ذواتنا فرضت علينا التعايش والاستسلام لها محققين سلام وهمي في عالمنا الداخلي ومبرمجين سلوكياتنا وفق تصورات ومفاهيم لم نبتكرها ونبدعها كحالة طبيعية لسيرورة التغيير والتطور الذي نمر به ونعايشه. في الوقت الذي نحن فيه منفصلون عن واقعنا، ونعيش زماناً ومكاناً غير زماننا، مجردين من هوياتنا، بل نعيش الاغتراب عن ذواتنا في أقصى درجاتها. ومن سخريات القدر ندافع ونقاتل ونضحي من أجل مفاهيم وتصورات نتوهم على أنها تمثلنا، أنها قمة التناقض عشناها ومازلنا نعيشها في الكثير من جوانبها. حتى يمكننا القول إن ما نحن عليه الآن، ما هو إلا موت سريري بحدِ ذاته، بل في الكثير من الأحيان تم تفريغ هذه المفاهيم والتصورات من مضامينها وجوهرها ورحنا نتمسك بالقشور على أنها حقيقة الحياة.أوهمونا بأن الثابت هو الاستقرار والأمان والسلام، وأن التغيير هو الخراب والدمار. خلقوا لدينا فوبيا التغيير. التغيير الذي هو جزء من طبيعتنا البشرية حتى أصبحنا نُسَخّر كل جهد وطاقة نمتلكها لفرملة طاقاتنا المتدفقة والمتحركة نحو التجديد. بتلك الذهنية والعقلية أصبحنا أشد المحافظين على القديم والعيش في كنفه ومنفصلين عن التطور والتغيير الذي يعتريه محيطنا وواقعنا.هذه المنهجية أخرجت أجيال على مرّ آلاف السنين وشخصيات نمطية مستنسخة مستهلكة شبيه بالروبوت عند الطلب، حتى بات من يحاول أو يعيش خارج هذه الدائرة يتم وصفه بالنشاز وعديم القيم والأخلاق والإنسانية ومجرد من الآدمية.رغم كل تلك السياسات والممارسات نرى في جانب آخر تاريخ زاخر لشخصيات ثارت على كل ما هو مألوف ونمطي ومزيف واستطاعت تغيير بوصلة التاريخ عبر تصويبهم للعديد من المفاهيم والتصورات. وبكل تأكيد لم تكن مهمتهم سهلة بل كانت محفوفة بالمخاطر؛ بل و أشبه بمن يسير في حقل من الألغام. والبعض قدم حياته رعبوناً لدرب الوصول إلى الحقيقة التي تم تغييبها خدمة لأجندات وجهات وقوى معينة ومحدودة. ونحن اليوم مدينين لهم وبكل ما نعيش وفق الحقيقة، وإن كانت لبعض جزئياتها وتفاصيلها التي اكتشفوها وعرفونا عليها.لطالما كان تمرير التصورات والمفاهيم تحت المجهر وتشريحها، وإعادة النظر فيها وكشفها بحاجة إلى ظرف وزمان ومكان مناسب. وكانت إحدى هذه الأرضيات هي ثورة 19 من تموز في مناطق شمالي وشرقي سوريا، وبشكل خاص ثورة المرأة التي تنامت وتطورت بالتوازي ومن داخل ثورة 19 تموز. فالثورة كمفهوم ولغة هي الثورة على ما هو مألوف، واصطلاحاً تعني تغيير ......
#ثورة
#المرأة:
#عودة
#الذات
#الاغتراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725568
الحوار المتمدن
ليلى موسى - ثورة المرأة: عودة إلى الذات بعد زمن الاغتراب
حمزه اسماعيل المحاسنه و محمد امين علي المحاسنه : الاغتراب والشعور بالمنفى لدى المثقف الاردني -حملة شهادة الدكتوراه العاطلون عن العمل-
#الحوار_المتمدن
#حمزه_اسماعيل_المحاسنه_و_محمد_امين_علي_المحاسنه من الثابت أن البطالة المطولة ، وعدم المساواة ، والفقر ، والمحسوبية ، والمحسوبية ، ونقص فرص العمل ، والنظرة الاجتماعية للعاطلين عن العمل تؤدي بعمق إلى توليد شعور بالوعي المنفي والاغتراب لدى الأفراد، وهذا بدوره يؤدي إلى تراكم المشاكل النفسية والاجتماعية، كما يمكن المجادلة بتلك القضايا وغالبًا ما تتأثر وتكون أكثر عرضة لتأثيرات الاغتراب من الآخرين بسبب مثابرتهم الأكاديمية الطويلة والمعرفة التي اكتسبوها خلال سنوات دراستهم السابقة، فاستكشاف وتحديد جوانب النفي والاغتراب بين العاطلين عن العمل من حملة الدكتوراه الأردنيين يتيح فرصة تحديد العوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية التي تولد مثل هذه الظواهر، فالاغتراب والشعور بالمنفى الذي يعاني منه حاملو الدكتوراه الأردنيون العاطلون عن العمل وتجربتهم يمكن أن يؤدي بلا شك إلى انتشار آثار اجتماعية ونفسية مثل الاغتراب عن الذات ، واللامعنى ، والعزلة الاجتماعية ، والعجز ، والاغتراب النفسي ، والتي بدورها تعمل بشكل سلبي في حياة العاطلين عن العمل من حملة الدكتوراة، فضلا عن المثقفين الآخرين، ويقوم الكاتبان الدكتور حمزة اسماعيل المحاسنة والدكتور محمد امين علي المحاسنة على دراسة ميدانية حالية لنشرها في حينها عن تلك الظاهرة تحت نفس العنوان. ......
#الاغتراب
#والشعور
#بالمنفى
#المثقف
#الاردني
#-حملة
#شهادة
#الدكتوراه
#العاطلون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733091
#الحوار_المتمدن
#حمزه_اسماعيل_المحاسنه_و_محمد_امين_علي_المحاسنه من الثابت أن البطالة المطولة ، وعدم المساواة ، والفقر ، والمحسوبية ، والمحسوبية ، ونقص فرص العمل ، والنظرة الاجتماعية للعاطلين عن العمل تؤدي بعمق إلى توليد شعور بالوعي المنفي والاغتراب لدى الأفراد، وهذا بدوره يؤدي إلى تراكم المشاكل النفسية والاجتماعية، كما يمكن المجادلة بتلك القضايا وغالبًا ما تتأثر وتكون أكثر عرضة لتأثيرات الاغتراب من الآخرين بسبب مثابرتهم الأكاديمية الطويلة والمعرفة التي اكتسبوها خلال سنوات دراستهم السابقة، فاستكشاف وتحديد جوانب النفي والاغتراب بين العاطلين عن العمل من حملة الدكتوراه الأردنيين يتيح فرصة تحديد العوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية التي تولد مثل هذه الظواهر، فالاغتراب والشعور بالمنفى الذي يعاني منه حاملو الدكتوراه الأردنيون العاطلون عن العمل وتجربتهم يمكن أن يؤدي بلا شك إلى انتشار آثار اجتماعية ونفسية مثل الاغتراب عن الذات ، واللامعنى ، والعزلة الاجتماعية ، والعجز ، والاغتراب النفسي ، والتي بدورها تعمل بشكل سلبي في حياة العاطلين عن العمل من حملة الدكتوراة، فضلا عن المثقفين الآخرين، ويقوم الكاتبان الدكتور حمزة اسماعيل المحاسنة والدكتور محمد امين علي المحاسنة على دراسة ميدانية حالية لنشرها في حينها عن تلك الظاهرة تحت نفس العنوان. ......
#الاغتراب
#والشعور
#بالمنفى
#المثقف
#الاردني
#-حملة
#شهادة
#الدكتوراه
#العاطلون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733091
الحوار المتمدن
حمزه اسماعيل المحاسنه و محمد امين علي المحاسنه - الاغتراب والشعور بالمنفى لدى المثقف الاردني -حملة شهادة الدكتوراه العاطلون عن…