صادق محمد عبدالكريم الدبش : رسالة إلى من لا يهمه الأر ؟...
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش نوجه هذه الرسالة إلى من لا يهمه الأمر من الساسة العراقيين من أصحابي الفخامة والجلالة والسمو !؟؟... وإلى أصحابي السيادة والفخامة والتبجيل أدناه : السيدة ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة في العراق [ بلاسخارت ] إلى منظمات حقوق الإنسان والحيوان في العراق وفي العالم !.. إلى الله والحاكمين بأمره ، ومن ينوب عنه في الأرض ووكلائه الافتراضيين !؟؟.. إلى كل هؤلاء وغيرهم نقول !.. هل أنتم على بينة من كل الذي يجري في العراق من قتل وخطف وسجن وتعذيب وإخفاء ، بحق بنات وأبناء هذا الشعب المنتهكة كرامته والمستباحة دمائهم والمنتهكة أعراضهم وأمنهم المسلوب وعيشهم المنهوب . على أيدي ميليشيات وعصابات الحاكمين بأمر الله ، من أحزاب وعصابات وميليشيات الإسلام السياسي الشيعي ، هؤلاء الذين يتحكمون برقاب شعبنا ومنذ سنوات ، وليس اليوم فقط !؟.. ألم تشاهدوا بأم أعينكم وعبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة وعبر وسائل التواصل الاجتماعي ، كل يوم هناك مغدور أو مغدورة يتم نحرهم بدم بارد ، أو يتم خطفهم وتغييبهم ، أو اعتقالهم وأمام الأشهاد وبعدها يتم تغييبهم ولم يعرف عن مصيرهم شيء ، والجميع يعلم بتلك الجرائم والتي تسجل ضد مجهول ووضع ملفاتهم في الرفوف المهملة وكأن شيء لم يكن ، وتهمل قضاياهم وإلى الأبد ؟.. ألم يكن هؤلاء بشر ولهم حق الحياة وحقهم في التعبير السلمي والمطالبة بحياة حرة كريمة ، ومن واجب ( الدولة .. إن كانت هناك في العراق دولة وقضاء ودستور وقانون ، كون بلدنا حسب الدستور دولة ديمقراطية تحكمها القوانين والدستور والقضاء ، ولسنا في غابة وشريعتها ! .. ) نعم نحن في غابة ويتحكم المتسلطين علينا وفق شريعة الغاب ولا وجود للدولة أبدا !.. توجد لدينا إمارات حرب وكهنة متسلطين يحكمون الناس باسم الدين !.. وهم يبعدون كبعد الأرض عن كوكب زحل والمشتري من الدين الذي يدعون !.. ما الذي يجعل ألسنتكم خرساء وعيونكم عمياء وأذانكم صماء وعقولكم لا تدرك ما يحصل هنا في أعظم بقعة على وجه البسيطة ؟.. أليس من حقنا أن نسأل ويسوقنا العجب العجاب لهذا العمى والوجوم والصمت المطبق ، والتنكر للحقيقة الماثلة أمام أعين المبصرين وليس من أعمتهم بصيرتهم وخانهم بصرهم للتغطية على تلك الجرائم السادية الظلامية التي تقشعر منها الأبدان وتستهجنه إنسانية الإنسان ، بل وحتى الحيوانات لا تأكل جنسها إلا ما ندر !.إن ما يجري على الأرض العراقية وعلى يد من يتحكم بمصائر شعبنا من الميليشيات الطائفية العنصرية المجرمة ، التابعة إلى أحزاب وكتل الإسلام السياسي الشيعي والمتواطئين معهم ، والتي ترقى إلى جرائم حرب ضد الإنسانية ، هذه الجرائم التي تحدث جهارا نهارا وأمام ( القوى الأمنية والعسكرية !) والتي أصبحت ظاهرة ترتكب ضد الناشطين والمثقفين ورجال العلم والثقافة والصحفيين والخبراء الأمنيين ونشطاء وقادة تظاهرات ثورة تشرين 2019 م المستمرة وبوتائر متصاعدة ومحمومة .أين أنتم يا دعاة السلام ومناصرين الحقوق والحريات والديمقراطية وحقوق المرأة ، وتدعون نصرة المضطهدين والمدافعين عن البؤساء والجياع .متى ستنتصرون لهؤلاء وتستعيدون لهم حقوقهم وحرياتهم المغتصبة ؟.. وكم سيطول صمتكم ونفاقكم وتغليسكم عن هذا الواقع المرير . صادق محمد عبدالكريم الدبش 24/12/2020 م حسبنا الله ونعم الوكيلالعثور على الناشطة والمتظاهرة #انتصار_ناهي على سريع محمد القاسموعليها اثار تعذيب انتصار ناهي تم اختطافها قبل 4 أيام اثار التعذيب مزرفين ساقيها بالدريل !؟؟... ---- ......
#رسالة
#يهمه
#الأر
#؟...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703440
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش نوجه هذه الرسالة إلى من لا يهمه الأمر من الساسة العراقيين من أصحابي الفخامة والجلالة والسمو !؟؟... وإلى أصحابي السيادة والفخامة والتبجيل أدناه : السيدة ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة في العراق [ بلاسخارت ] إلى منظمات حقوق الإنسان والحيوان في العراق وفي العالم !.. إلى الله والحاكمين بأمره ، ومن ينوب عنه في الأرض ووكلائه الافتراضيين !؟؟.. إلى كل هؤلاء وغيرهم نقول !.. هل أنتم على بينة من كل الذي يجري في العراق من قتل وخطف وسجن وتعذيب وإخفاء ، بحق بنات وأبناء هذا الشعب المنتهكة كرامته والمستباحة دمائهم والمنتهكة أعراضهم وأمنهم المسلوب وعيشهم المنهوب . على أيدي ميليشيات وعصابات الحاكمين بأمر الله ، من أحزاب وعصابات وميليشيات الإسلام السياسي الشيعي ، هؤلاء الذين يتحكمون برقاب شعبنا ومنذ سنوات ، وليس اليوم فقط !؟.. ألم تشاهدوا بأم أعينكم وعبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة وعبر وسائل التواصل الاجتماعي ، كل يوم هناك مغدور أو مغدورة يتم نحرهم بدم بارد ، أو يتم خطفهم وتغييبهم ، أو اعتقالهم وأمام الأشهاد وبعدها يتم تغييبهم ولم يعرف عن مصيرهم شيء ، والجميع يعلم بتلك الجرائم والتي تسجل ضد مجهول ووضع ملفاتهم في الرفوف المهملة وكأن شيء لم يكن ، وتهمل قضاياهم وإلى الأبد ؟.. ألم يكن هؤلاء بشر ولهم حق الحياة وحقهم في التعبير السلمي والمطالبة بحياة حرة كريمة ، ومن واجب ( الدولة .. إن كانت هناك في العراق دولة وقضاء ودستور وقانون ، كون بلدنا حسب الدستور دولة ديمقراطية تحكمها القوانين والدستور والقضاء ، ولسنا في غابة وشريعتها ! .. ) نعم نحن في غابة ويتحكم المتسلطين علينا وفق شريعة الغاب ولا وجود للدولة أبدا !.. توجد لدينا إمارات حرب وكهنة متسلطين يحكمون الناس باسم الدين !.. وهم يبعدون كبعد الأرض عن كوكب زحل والمشتري من الدين الذي يدعون !.. ما الذي يجعل ألسنتكم خرساء وعيونكم عمياء وأذانكم صماء وعقولكم لا تدرك ما يحصل هنا في أعظم بقعة على وجه البسيطة ؟.. أليس من حقنا أن نسأل ويسوقنا العجب العجاب لهذا العمى والوجوم والصمت المطبق ، والتنكر للحقيقة الماثلة أمام أعين المبصرين وليس من أعمتهم بصيرتهم وخانهم بصرهم للتغطية على تلك الجرائم السادية الظلامية التي تقشعر منها الأبدان وتستهجنه إنسانية الإنسان ، بل وحتى الحيوانات لا تأكل جنسها إلا ما ندر !.إن ما يجري على الأرض العراقية وعلى يد من يتحكم بمصائر شعبنا من الميليشيات الطائفية العنصرية المجرمة ، التابعة إلى أحزاب وكتل الإسلام السياسي الشيعي والمتواطئين معهم ، والتي ترقى إلى جرائم حرب ضد الإنسانية ، هذه الجرائم التي تحدث جهارا نهارا وأمام ( القوى الأمنية والعسكرية !) والتي أصبحت ظاهرة ترتكب ضد الناشطين والمثقفين ورجال العلم والثقافة والصحفيين والخبراء الأمنيين ونشطاء وقادة تظاهرات ثورة تشرين 2019 م المستمرة وبوتائر متصاعدة ومحمومة .أين أنتم يا دعاة السلام ومناصرين الحقوق والحريات والديمقراطية وحقوق المرأة ، وتدعون نصرة المضطهدين والمدافعين عن البؤساء والجياع .متى ستنتصرون لهؤلاء وتستعيدون لهم حقوقهم وحرياتهم المغتصبة ؟.. وكم سيطول صمتكم ونفاقكم وتغليسكم عن هذا الواقع المرير . صادق محمد عبدالكريم الدبش 24/12/2020 م حسبنا الله ونعم الوكيلالعثور على الناشطة والمتظاهرة #انتصار_ناهي على سريع محمد القاسموعليها اثار تعذيب انتصار ناهي تم اختطافها قبل 4 أيام اثار التعذيب مزرفين ساقيها بالدريل !؟؟... ---- ......
#رسالة
#يهمه
#الأر
#؟...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703440
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - رسالة إلى من لا يهمه الأر ؟...