مروان صباح : استباحوا العراق بالكامل ، حيث تقاطعت المصالح على حساب شعب كامل ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / عجزوا من روجوا لرياح الديمقراطية القادمة عن قبول الروح النقدية وحرية الرأي ، الذي وفر ذلك الخديعة الكبرى في بناء الدولة العراقية🇮-;-🇶-;- الحديثة ، وايضاً اجتهدت هذه المنظومة في تصدير ذلك إلى دول الجوار بطرائق الإثارة الفنتازية أو الكره ، فالإخفاقات التى نتجت عن الحكومات العراقية المتعاقبة كانت بسبب حسر نهج الدولة بالمسألة الأمنية والتخلي عن القضايا المختلفة ، فالمسألة الأمنية واحدة☝-;-من منظمومة متشابكة بين الاقتصاد والاجتماع وايضاً التربية والتأهيل المستدام ، وبالتالي أغلب الأموال التى أنفقت وتنفق حتى الآن على الجانب الأمني والعسكري ، دون الالتفات للمسألتين ، الاقتصادية والتعليمية ، اللتان بدورهما يُعيدان للمجتمع الوطنية المفقودة ، تعتبر إهداراً ، بل الإنفاق الصحيح يعيد تفسير الأشياء كما المنطق يقول ، الماء بالماء وليس الدم بالدم ، بل السؤال الذي لا يرغب أحد أن يضعه في دائرة التفكيك وايجاد حل له بشكل جذري ، هو لماذا الشباب والشابات في المجتمعات يلجؤن إلى المنظمات الارهابية ، صحيح أن الانتماء في الأصل يُبنى على الأيديولوجيا والسياسة ، لكن الطعم الذي يستدرج الناس هو أولاً وثانياً وعاشراً نفسي واجتماعي وتربوي واقتصادي . كان الاحساس الاشبه ببركان يلتهب تحت سطح الاستقرار الغادر غير كافي لإيقاظ الطبقة السياسية والدينية ، لهذا سيبقى العراق🇮-;-🇶-;- ينزف من الجهات جميعها وفي مقدمتها من خاصرته الشبابية ، الذين استدرجوا إلى وحل المخدرات ، فاليوم ، العراق بات يعرف عنه من الدول الرائدة بانتشار وتعاطي أبناءه من الذكور والإناث لمادة الميثامفيتامين ، بل ما هو مغيب عن الحكومة ، بأن هناك من وصل به الحال ، أن يبيع مفروش بيت🏡-;- عائلته بالسر من أجل🙌-;- شراء قليل من الغرامات ، وبالتالي لم يعاني العراق 🇮-;-🇶-;- أبداً قبل سقوط النطام البعث من المخدرات ، لكن بعد انفتاح الحدود الإيرانية والأفغانية ، انتشرت المخدرات بشكل واسع بين شباب يائسون ، لا يجدون في وطنهم بصيص أمل 🙏-;- ، بل تفاقم الوضع بعد فيروس كوفيد 19 ، وبالأخص في البلدان التى تنتشر فيها المخدرات ، مثل البرازيل🇧-;-🇷-;- وإيران والعراق ، لأن مادة الميثامفيتامين تُخبئ لمتعاطيها الكثير من الانتكاسات الصحية ، أولها تضعف المناعة وتفقد الشهية عن الطعام التى بدورها تفقد الوزن ، ويصبح المتعاطي مؤهل لاكتساب أي مرض🦠-;- أخر ، وهو في هذا المسعى يحتذي باليابان سابقاً ، كانت اليابان 🇯-;-🇵-;- في الحرب العالمية الثانية اكتشفوا علمائها هذه المادة ، تماماً حكايتها كما هو الحال مع الحبة الزرقاء ، التى جعلت الجنود طيلة النهار والليل يستيقظون ، لكن أثبتت المادة لاحقاً ، أن الجنود عانوا من أمراض متعددة ، مثل تفشي😷-;- الكلى والقلب ، وعلى الرغم من معرفة الجنود عوارضها السيئة ، أصروا على تناولها من مفهوم أن هذه الحرب لن تبقي أحد على قيد الحياة ، أي أن الأمل مفقود ، ميّتين / ميّتين ، بالتالي لنجعل موتنا بلا إحساس ، وهذا تماماً ما يحصل في العراق 🇮-;-🇶-;- ، هناك جيل شبه كامل فقد 😞-;- الحد الأدنى من إمكانية إصلاح النظام العراقي ، في المقابل ، مع أزمة الفيروس العالمي ، أصبح العالم مع الأزمات الاقتصادية في كثير من المناطق ، وانعكاسه على الاقتصاد ، أكثر تصلباً في مسألة الهجرة واللجوء ، فبات العراقي لا يجد منفذ للهروب من واقعه المزري سوى المخدرات ، فبلد يتفشى به البطالة والفساد والبنية التحتية مدمرة ، جميعها عوامل أخرجت العراقيين من دورة الح ......
#استباحوا
#العراق
#بالكامل
#تقاطعت
#المصالح
#حساب
#كامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715641
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / عجزوا من روجوا لرياح الديمقراطية القادمة عن قبول الروح النقدية وحرية الرأي ، الذي وفر ذلك الخديعة الكبرى في بناء الدولة العراقية🇮-;-🇶-;- الحديثة ، وايضاً اجتهدت هذه المنظومة في تصدير ذلك إلى دول الجوار بطرائق الإثارة الفنتازية أو الكره ، فالإخفاقات التى نتجت عن الحكومات العراقية المتعاقبة كانت بسبب حسر نهج الدولة بالمسألة الأمنية والتخلي عن القضايا المختلفة ، فالمسألة الأمنية واحدة☝-;-من منظمومة متشابكة بين الاقتصاد والاجتماع وايضاً التربية والتأهيل المستدام ، وبالتالي أغلب الأموال التى أنفقت وتنفق حتى الآن على الجانب الأمني والعسكري ، دون الالتفات للمسألتين ، الاقتصادية والتعليمية ، اللتان بدورهما يُعيدان للمجتمع الوطنية المفقودة ، تعتبر إهداراً ، بل الإنفاق الصحيح يعيد تفسير الأشياء كما المنطق يقول ، الماء بالماء وليس الدم بالدم ، بل السؤال الذي لا يرغب أحد أن يضعه في دائرة التفكيك وايجاد حل له بشكل جذري ، هو لماذا الشباب والشابات في المجتمعات يلجؤن إلى المنظمات الارهابية ، صحيح أن الانتماء في الأصل يُبنى على الأيديولوجيا والسياسة ، لكن الطعم الذي يستدرج الناس هو أولاً وثانياً وعاشراً نفسي واجتماعي وتربوي واقتصادي . كان الاحساس الاشبه ببركان يلتهب تحت سطح الاستقرار الغادر غير كافي لإيقاظ الطبقة السياسية والدينية ، لهذا سيبقى العراق🇮-;-🇶-;- ينزف من الجهات جميعها وفي مقدمتها من خاصرته الشبابية ، الذين استدرجوا إلى وحل المخدرات ، فاليوم ، العراق بات يعرف عنه من الدول الرائدة بانتشار وتعاطي أبناءه من الذكور والإناث لمادة الميثامفيتامين ، بل ما هو مغيب عن الحكومة ، بأن هناك من وصل به الحال ، أن يبيع مفروش بيت🏡-;- عائلته بالسر من أجل🙌-;- شراء قليل من الغرامات ، وبالتالي لم يعاني العراق 🇮-;-🇶-;- أبداً قبل سقوط النطام البعث من المخدرات ، لكن بعد انفتاح الحدود الإيرانية والأفغانية ، انتشرت المخدرات بشكل واسع بين شباب يائسون ، لا يجدون في وطنهم بصيص أمل 🙏-;- ، بل تفاقم الوضع بعد فيروس كوفيد 19 ، وبالأخص في البلدان التى تنتشر فيها المخدرات ، مثل البرازيل🇧-;-🇷-;- وإيران والعراق ، لأن مادة الميثامفيتامين تُخبئ لمتعاطيها الكثير من الانتكاسات الصحية ، أولها تضعف المناعة وتفقد الشهية عن الطعام التى بدورها تفقد الوزن ، ويصبح المتعاطي مؤهل لاكتساب أي مرض🦠-;- أخر ، وهو في هذا المسعى يحتذي باليابان سابقاً ، كانت اليابان 🇯-;-🇵-;- في الحرب العالمية الثانية اكتشفوا علمائها هذه المادة ، تماماً حكايتها كما هو الحال مع الحبة الزرقاء ، التى جعلت الجنود طيلة النهار والليل يستيقظون ، لكن أثبتت المادة لاحقاً ، أن الجنود عانوا من أمراض متعددة ، مثل تفشي😷-;- الكلى والقلب ، وعلى الرغم من معرفة الجنود عوارضها السيئة ، أصروا على تناولها من مفهوم أن هذه الحرب لن تبقي أحد على قيد الحياة ، أي أن الأمل مفقود ، ميّتين / ميّتين ، بالتالي لنجعل موتنا بلا إحساس ، وهذا تماماً ما يحصل في العراق 🇮-;-🇶-;- ، هناك جيل شبه كامل فقد 😞-;- الحد الأدنى من إمكانية إصلاح النظام العراقي ، في المقابل ، مع أزمة الفيروس العالمي ، أصبح العالم مع الأزمات الاقتصادية في كثير من المناطق ، وانعكاسه على الاقتصاد ، أكثر تصلباً في مسألة الهجرة واللجوء ، فبات العراقي لا يجد منفذ للهروب من واقعه المزري سوى المخدرات ، فبلد يتفشى به البطالة والفساد والبنية التحتية مدمرة ، جميعها عوامل أخرجت العراقيين من دورة الح ......
#استباحوا
#العراق
#بالكامل
#تقاطعت
#المصالح
#حساب
#كامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715641
الحوار المتمدن
مروان صباح - استباحوا العراق بالكامل ، حيث تقاطعت المصالح على حساب شعب كامل ...
كاظم فنجان الحمامي : جيراننا استباحوا دماءنا
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي كنا في قرية يعيش سكانها تحت خط الفقر، قرية بات فيها الإنسان سجين غرائزه، يبحث عن لذته ومتعته بالتمسح بذيل رجال السلطة الجائرة، فاختار السقوط نحو الهاوية، وتعاظمت نزعته العدوانية في الوشاية وكتابة التقارير الكيدية ضد جاره وصديقه وابن عمه وشقيقه. كانت عناصر الأجهزة الأمنية منتشرة في كل مكان، ووكلاء الأمن يراقبون الأبواب والنوافذ، ومن خلفهم المختار الذي اختار الولاء المطلق لرجال السلطة، ومعهم الطلاب المنساقين كالأغنام وراء رغبات الاتحاد الوطني. فتطوعوا جميعهم للتجسس علينا، وجندوا انفسهم لمراقبتنا والتربص بنا. كنا نقبع في كهوف الخوف والرعب، نبتهل إلى الله صباح مساء أن لا نستيقظ على صراخ فواجع الفقد، أن لا نعود إلى منازلنا فنجد أحد افراد أسرتنا قد رحل إلى الأبد، أن لا يخطف الموت أحبابنا. أن لا تأتي سيارة الأمن لتلقي القبض على إخواننا واخواتنا. .كانت اخبار تنفيذ أحكام الاعدام بأشقائنا من الاخبار المتوالية في مسلسل الظلم والظلام، وكان جيراننا يتنافسون فيما بينهم بمواصلة كتابة التقارير الكيدية، واصبحت لديهم نظريات شيطانية في تشويه صورة الأبرياء وملاحقتهم دونما سبب. أذكر ان القواد (أبو شامة) كان يتفاخر أمام جمع من الموظفين بأنه أول من لفت أنتباه السلطات الأمنية لتحركات المهندسة (حياة) لأنها إختارت اللون الاخضر الفاتح لطلاء أبواب مكتبها بدلا من اللون الغامق، فكان تصرفها البريء في نظر هذا القواد من الأدلة القاطعة التي تعكس بغضها للسلطة، فحكموا عليها بالإعدام. . يقولون ان الجدران لها آذان، لكن جدران بيوتنا كانت لها عيون تتلصص، وانوف تتحسس، ومخالب تتلمس، ومجسات مزروعة في كل ركن من أركان مدارسنا واسواقنا وأماكن عملنا، حتى المساجد والمقاهي وصالونات الحلاقة وعيادات الاطباء التي نرتادها كانت مزروعة بالبصاصين. ثم اتسعت دائرة الأخلاق الذميمة، وتعمقت السلوكيات المشينة، فتقطعت أواصر القربى، وتفرّق الناس، حتى صار الاخ يغدر بأخيه، والقريب ينتقم من قريبه، والصديق يشي بصديقه، ويتحامل الجار على جاره. .فكم تهدمت بيوت، وتبعثرت عوائل بسبب المشائين بالنميمة، الساعين لقتل الناس، المفرقين بين الأحبة، المتتبعين لتحركات الجيران من أجل الوقيعة بهم بأساليب دنيئة. كانوا يعملون بوظيفة (گرّاش) عند الحكومة، والگرّاش أو القرّاش مهنة حقيرة تطلق على الوشاة والنمامين. يقولون: أَقرشَ فلانٌ بفلان: وشَى به، وحرَّشَ به. .كانت قريتنا تعج بالقرّاشين الذين باعوا انفسهم للشيطان مقابل السماح لهم بأكل لحومنا. وربما جاء اصطلاح (العلّاسة) ليعطينا صورة مفزعة عن تمادي جيراننا في الإجهاز علينا، فالعلّاس: كلمة فصحى تطلق على الشخص الذي يتناول طعامه بشراهة، فقد كنا نعيش بين الضباع المرقطة والضباع المخططة. . ......
#جيراننا
#استباحوا
#دماءنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760062
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي كنا في قرية يعيش سكانها تحت خط الفقر، قرية بات فيها الإنسان سجين غرائزه، يبحث عن لذته ومتعته بالتمسح بذيل رجال السلطة الجائرة، فاختار السقوط نحو الهاوية، وتعاظمت نزعته العدوانية في الوشاية وكتابة التقارير الكيدية ضد جاره وصديقه وابن عمه وشقيقه. كانت عناصر الأجهزة الأمنية منتشرة في كل مكان، ووكلاء الأمن يراقبون الأبواب والنوافذ، ومن خلفهم المختار الذي اختار الولاء المطلق لرجال السلطة، ومعهم الطلاب المنساقين كالأغنام وراء رغبات الاتحاد الوطني. فتطوعوا جميعهم للتجسس علينا، وجندوا انفسهم لمراقبتنا والتربص بنا. كنا نقبع في كهوف الخوف والرعب، نبتهل إلى الله صباح مساء أن لا نستيقظ على صراخ فواجع الفقد، أن لا نعود إلى منازلنا فنجد أحد افراد أسرتنا قد رحل إلى الأبد، أن لا يخطف الموت أحبابنا. أن لا تأتي سيارة الأمن لتلقي القبض على إخواننا واخواتنا. .كانت اخبار تنفيذ أحكام الاعدام بأشقائنا من الاخبار المتوالية في مسلسل الظلم والظلام، وكان جيراننا يتنافسون فيما بينهم بمواصلة كتابة التقارير الكيدية، واصبحت لديهم نظريات شيطانية في تشويه صورة الأبرياء وملاحقتهم دونما سبب. أذكر ان القواد (أبو شامة) كان يتفاخر أمام جمع من الموظفين بأنه أول من لفت أنتباه السلطات الأمنية لتحركات المهندسة (حياة) لأنها إختارت اللون الاخضر الفاتح لطلاء أبواب مكتبها بدلا من اللون الغامق، فكان تصرفها البريء في نظر هذا القواد من الأدلة القاطعة التي تعكس بغضها للسلطة، فحكموا عليها بالإعدام. . يقولون ان الجدران لها آذان، لكن جدران بيوتنا كانت لها عيون تتلصص، وانوف تتحسس، ومخالب تتلمس، ومجسات مزروعة في كل ركن من أركان مدارسنا واسواقنا وأماكن عملنا، حتى المساجد والمقاهي وصالونات الحلاقة وعيادات الاطباء التي نرتادها كانت مزروعة بالبصاصين. ثم اتسعت دائرة الأخلاق الذميمة، وتعمقت السلوكيات المشينة، فتقطعت أواصر القربى، وتفرّق الناس، حتى صار الاخ يغدر بأخيه، والقريب ينتقم من قريبه، والصديق يشي بصديقه، ويتحامل الجار على جاره. .فكم تهدمت بيوت، وتبعثرت عوائل بسبب المشائين بالنميمة، الساعين لقتل الناس، المفرقين بين الأحبة، المتتبعين لتحركات الجيران من أجل الوقيعة بهم بأساليب دنيئة. كانوا يعملون بوظيفة (گرّاش) عند الحكومة، والگرّاش أو القرّاش مهنة حقيرة تطلق على الوشاة والنمامين. يقولون: أَقرشَ فلانٌ بفلان: وشَى به، وحرَّشَ به. .كانت قريتنا تعج بالقرّاشين الذين باعوا انفسهم للشيطان مقابل السماح لهم بأكل لحومنا. وربما جاء اصطلاح (العلّاسة) ليعطينا صورة مفزعة عن تمادي جيراننا في الإجهاز علينا، فالعلّاس: كلمة فصحى تطلق على الشخص الذي يتناول طعامه بشراهة، فقد كنا نعيش بين الضباع المرقطة والضباع المخططة. . ......
#جيراننا
#استباحوا
#دماءنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760062
الحوار المتمدن
كاظم فنجان الحمامي - جيراننا استباحوا دماءنا